الجسم
الفصل 64. الجسم
ومع نصل صدئ في يده، استخدم 096 ظل الرجل كغطاء له. بصمت وخفية، تحرك على أربع مثل العنكبوت وزحف نحو المخيم المؤقت.
الفروع تهاجم وجه تشارلز باستمرار. ومع ذلك، ظلت نظرته مثبتة على ظهر 096.
انطلق تشارلز نحو جذع شجرة ضخمة. تم إعادة تحميل المسدس الذي في يده بالرصاص بالفعل. هذه المرة، لم يستهدف النقاط الحيوية للرقم 096 بل استهدف أطرافه السفلية.
لم يتمكن النسيج المعقد من الفروع من إعاقة الزوجين ذوي البنية الجسدية المعززة أثناء تحركهما بسلاسة بين المساحات والقفز من شجرة إلى أخرى.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“هاهاهاهاهاهاهاها!!” اندلعت ضحكة 096 المجنونة بلا انقطاع.
“تعال وألق نظرة بنفسك. لا يوجد شيء بالداخل. لا أعضاء، لا شيء. هل أنت متأكد من أن هذا الشيء يمكن أن يتحرك الآن؟”
“يا أخي، هذا لن ينجح. سرعتنا هي نفسها. إذا واصلنا المطاردة، اله وحده يعلم إلى أين سيقودنا.” بدا صوت ريتشارد في أذهانهم.
“ألا تستطيع النوم بعد الآن؟” قال تشارلز: “دعونا نمضي قدمًا إذن”.
“اخرس. أنا أعلم ذلك!”
“لا توجد ندوب. قطع نظيفة. حتى أنا لا أستطيع القيام بمثل هذا العمل الفذ. إذا كان هذا الجسد من صنع الإنسان، فسيعتبر تحفة فنية مثالية.”
بحلول الليلة الثانية، كان تشارلز وطاقمه قد اكتشفوا بالفعل أكثر من نصف الجزيرة. بصرف النظر عن عودة 096 إلى الحياة بشكل غير متوقع، لا يبدو أن هناك أي شيء غير طبيعي في الجزيرة. لقد كانت مثل قطعة أرض عادية تمامًا.
انطلق تشارلز نحو جذع شجرة ضخمة. تم إعادة تحميل المسدس الذي في يده بالرصاص بالفعل. هذه المرة، لم يستهدف النقاط الحيوية للرقم 096 بل استهدف أطرافه السفلية.
“همف؟ هذا مستحيل!” صاح لايستو في شك.
وبدون أي أدلة، وقف تشارلز بخيبة أمل وهو ينفض الغبار عن يديه. بصرف النظر عن زيادة اللغز في ذهنه، لم تكن الجثة ذات فائدة.
بانغ!
“هل يمكنك التعامل مع الكثير؟” سخر الشيف فراي من بجانبه.
تردد صدى طلقة نارية في الغابة، وتطايرت الشظايا عندما تمزقت الرصاصة قطعة من اللحاء بالقرب من الساق اليمنى لـ ‘096’. سرعتهم السريعة وعائق أغصان الأشجار جعل تشارلز يكافح من أجل التصويب على الرغم من رؤيته غير العادية.
“لقد هربت، لكنني أعدت مضيفها. ألقِ نظرة وانظر إذا وجدت أي أدلة.”
“لا توجد ندوب. قطع نظيفة. حتى أنا لا أستطيع القيام بمثل هذا العمل الفذ. إذا كان هذا الجسد من صنع الإنسان، فسيعتبر تحفة فنية مثالية.”
“سأقوم بالركض وأنت تقوم بإطلاق النار.” ثم سيطر ريتشارد جزئياً على أجسادهم.
وسمع دوي طلق ناري مرة أخرى. بعد عدة طلقات ضائعة، انفجرت بقعة من الدم فجأة من الطرف الأيسر لـ 096. لقد تم ضربه.
“يا أخي، هل طور هذا القناع بعض المهارات الجديدة؟ حتى أنه يمكن أن يأكل ملامح وجه المضيف؟”
وفي اللحظة التي رأى فيها الوجه على الرأس، ضاقت عيناه السوداء. الجثة لا تنتمي إلى أي من أفراد طاقمه. ولم يكن قناع المهرج مرئيًا في أي مكان، ولم يتبق سوى وجه مرعب.
استمر الشكل في الركض بشكل مذهل، ولكن من الواضح أن سرعته انخفضت.
“تعال وألق نظرة بنفسك. لا يوجد شيء بالداخل. لا أعضاء، لا شيء. هل أنت متأكد من أن هذا الشيء يمكن أن يتحرك الآن؟”
اندفع تشارلز نحوه على الفور مثل الفهد الذي ينقض على فريسته. بضربة دائرية سريعة من نصله الداكن، تم إرسال رأس الكيان وهو يطير في الهواء.
“لقد هربت، لكنني أعدت مضيفها. ألقِ نظرة وانظر إذا وجدت أي أدلة.”
متجاهلاً الدم المتناثر من الجثة، أطلق تشارلز حلقة مجساته، وسرعان ما التفاف المحلاق الشفاف حول الرأس المقطوع وجذبه إليه.
اندفع تشارلز نحوه على الفور مثل الفهد الذي ينقض على فريسته. بضربة دائرية سريعة من نصله الداكن، تم إرسال رأس الكيان وهو يطير في الهواء.
وفي اللحظة التي رأى فيها الوجه على الرأس، ضاقت عيناه السوداء. الجثة لا تنتمي إلى أي من أفراد طاقمه. ولم يكن قناع المهرج مرئيًا في أي مكان، ولم يتبق سوى وجه مرعب.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com سقطت نظرة تشارلز على المساعد الثاني كونور، الذي كان ملقى على الأرض. كان أنبوب رفيع بالكاد بحجم الخنصر يبرز من تفاحة آدم، ويصفر بصوت ضعيف في إيقاع مع تنفسه المجهد.
لم يكن هناك سوى أربعة ثقوب سوداء مثالية حيث يجب أن تكون العيون والأنف والفم. كان الرأس أشبه بجمجمة ذات غرابة مخيفة.
وفي اللحظة التي رأى فيها الوجه على الرأس، ضاقت عيناه السوداء. الجثة لا تنتمي إلى أي من أفراد طاقمه. ولم يكن قناع المهرج مرئيًا في أي مكان، ولم يتبق سوى وجه مرعب.
استدار تشارلز وتفحص محيطه لكنه لم يتمكن من اكتشاف أي أثر للقناع. من الواضح أن 096 قد هرب أثناء المطاردة.
“يا أخي، هذا لن ينجح. سرعتنا هي نفسها. إذا واصلنا المطاردة، اله وحده يعلم إلى أين سيقودنا.” بدا صوت ريتشارد في أذهانهم.
“يا أخي، هل طور هذا القناع بعض المهارات الجديدة؟ حتى أنه يمكن أن يأكل ملامح وجه المضيف؟”
“لست متأكدًا. دعنا نعود أولاً. في حالة أنه قد استدرجنا عمدًا بعيدًا.”
دون إضاعة ثانية أخرى، تشارلز استخدم حلقة اللامسة لربط الجثة وعادوا بسرعة إلى موقع المخيم.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com #Stephan
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com سقطت نظرة تشارلز على المساعد الثاني كونور، الذي كان ملقى على الأرض. كان أنبوب رفيع بالكاد بحجم الخنصر يبرز من تفاحة آدم، ويصفر بصوت ضعيف في إيقاع مع تنفسه المجهد.
عند عودتهم إلى الأنقاض ورؤية شخصية جيمس العملاقة بجوار نار المخيم، رأى تشارلز أن طاقمه بأكمله قد استيقظ.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تم إنشاء منطقة نظيفة كمخيم مؤقت لهم، وبصرف النظر عن أولئك الذين يبقون مستيقظين للقيام بمهام الحراسة الليلية، فقد نام الباقون.
“أيها الرجل الكبير، احتفظ جواربك بشكل صحيح. كيف انتهى بها الأمر في حقيبتي؟”
لاحظ البحارة عودة القبطان، سارعوا إلى الأمام . قام تشارلز بسرعة بإحصاء عدد الأشخاص والتحقق مرة أخرى من الأشرطة الموجودة على أكتافهم. في الواقع، لم يكن هناك أي فرد من أفراد الطاقم في عداد المفقودين. الجثة لا تنتمي إلى أي منهم.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com سقطت نظرة تشارلز على المساعد الثاني كونور، الذي كان ملقى على الأرض. كان أنبوب رفيع بالكاد بحجم الخنصر يبرز من تفاحة آدم، ويصفر بصوت ضعيف في إيقاع مع تنفسه المجهد.
هل يمكن أن تكون هذه جثة أحد سكان الجزيرة الأصليين؟
لم يتمكن النسيج المعقد من الفروع من إعاقة الزوجين ذوي البنية الجسدية المعززة أثناء تحركهما بسلاسة بين المساحات والقفز من شجرة إلى أخرى.
يختلف مظهر سكان الجزيرة الأصليين، لذلك لم يكن تشارلز متأكدًا أيضًا. وبعد تفكير لبضع ثوان، قام تشارلز بسحب الجثة إلى لايستو، الذي كان يقدم العلاج.
وظل تشارلز مشغولًا أثناء التحرك أيضًا. طارت يده على دفتر ملاحظاته وهو يرسم بسرعة خريطة بدائية للجزيرة.
وعندما سمع خطى خلفه، لم يرفع لايستو بصره حتى عن الجرح الذي كان يخيطه. “لا تقلق. معظم الضحايا الذين يعانون من تمزق القصبة الهوائية يختنقون بدمائهم. لن يموتوا معي.”
وعندما سمع خطى خلفه، لم يرفع لايستو بصره حتى عن الجرح الذي كان يخيطه. “لا تقلق. معظم الضحايا الذين يعانون من تمزق القصبة الهوائية يختنقون بدمائهم. لن يموتوا معي.”
سقطت نظرة تشارلز على المساعد الثاني كونور، الذي كان ملقى على الأرض. كان أنبوب رفيع بالكاد بحجم الخنصر يبرز من تفاحة آدم، ويصفر بصوت ضعيف في إيقاع مع تنفسه المجهد.
وفي اللحظة التي رأى فيها الوجه على الرأس، ضاقت عيناه السوداء. الجثة لا تنتمي إلى أي من أفراد طاقمه. ولم يكن قناع المهرج مرئيًا في أي مكان، ولم يتبق سوى وجه مرعب.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com وسمع دوي طلق ناري مرة أخرى. بعد عدة طلقات ضائعة، انفجرت بقعة من الدم فجأة من الطرف الأيسر لـ 096. لقد تم ضربه.
التفت لايستو لينظر إلى تشارلز وسأل، “ماذا عنك؟ هل تمكنت من التقاط ذلك؟ شيء؟”
“تعال وألق نظرة بنفسك. لا يوجد شيء بالداخل. لا أعضاء، لا شيء. هل أنت متأكد من أن هذا الشيء يمكن أن يتحرك الآن؟”
دون إضاعة ثانية أخرى، تشارلز استخدم حلقة اللامسة لربط الجثة وعادوا بسرعة إلى موقع المخيم.
“لقد هربت، لكنني أعدت مضيفها. ألقِ نظرة وانظر إذا وجدت أي أدلة.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“همف. كونك طبيب سفينتك أمر صعب بالتأكيد،” تذمر لايستو وهو يحدق في الجثة على الأرض.
وفي اللحظة التي رأى فيها الوجه على الرأس، ضاقت عيناه السوداء. الجثة لا تنتمي إلى أي من أفراد طاقمه. ولم يكن قناع المهرج مرئيًا في أي مكان، ولم يتبق سوى وجه مرعب.
مع تطور طفيف في خنصره المعدني، وبرزت شفرة جراحية حادة. عندما بدأ لايستو فحص الجثة، مرر تشارلز أصابعه على ثوب الجثة الأسود. كانت المادة ناعمة، مثل بدلة الغطس، لكنها كانت تحمل آثار عمرها. بدأ في التمزق حتى مع جر لطيف.
“لا توجد أدلة على الملابس”، علق تشارلز بينما سقطت نظراته على لايستو الذي يقف بجانبه. لقد كان منهمكًا في فحص الجثة بنظرة مفترسة.
وبدون أي أدلة، وقف تشارلز بخيبة أمل وهو ينفض الغبار عن يديه. بصرف النظر عن زيادة اللغز في ذهنه، لم تكن الجثة ذات فائدة.
“همف؟ هذا مستحيل!” صاح لايستو في شك.
غرس إصبع لايستو في أحد التجاويف في الجمجمة وتمريرها على طول حوافها.
“ما هذا؟” سأل تشارلز.
“تعال وألق نظرة بنفسك. لا يوجد شيء بالداخل. لا أعضاء، لا شيء. هل أنت متأكد من أن هذا الشيء يمكن أن يتحرك الآن؟”
وظل تشارلز مشغولًا أثناء التحرك أيضًا. طارت يده على دفتر ملاحظاته وهو يرسم بسرعة خريطة بدائية للجزيرة.
“إذا أصبحت من سكان الجزيرة الوسطى، أريد أن أحصل على عشر زوجات! ويجب أن تكون إحداهن مصاصة دماء.”
عند سماع كلمات لايستو، جلس تشارلز بجوار الجثة، واستخدم يده لنشر الشق الذي أحدثه الطبيب، وأطل في الداخل.
“همف. كونك طبيب سفينتك أمر صعب بالتأكيد،” تذمر لايستو وهو يحدق في الجثة على الأرض.
في الواقع، كان جوفاء. كان التجاويف البطنية والصدرية خالية من أي أعضاء كان ينبغي أن تكون موجودة. كان تشارلز على يقين من أن الكائن كان على قيد الحياة عندما قطع رأسه.
ومع نصل صدئ في يده، استخدم 096 ظل الرجل كغطاء له. بصمت وخفية، تحرك على أربع مثل العنكبوت وزحف نحو المخيم المؤقت.
ديب، الذي كان في الخدمة، بدأ في نار المخيم كما لقد تخيل مستقبله.
“أنا مهتم أكثر بمعرفة من صنع هذا. انظر هنا. المسه بيدك.”
“همف. كونك طبيب سفينتك أمر صعب بالتأكيد،” تذمر لايستو وهو يحدق في الجثة على الأرض.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com وهي تحمل نصف قطعة خبز بين يديها، إقتربت ليلي من تشارلز بتعبير عصبي، “سيد تشارلز، ماذا لو عاد هذا الشيء مرة أخرى؟”
غرس إصبع لايستو في أحد التجاويف في الجمجمة وتمريرها على طول حوافها.
عند سماع أمر القبطان، بدأ الجميع في حزم أمتعتهم، واندلعت ضوضاء من الضوضاء في موقع المخيم المؤقت.
ألقى الضوء المنبعث من النار النار ظل الغمس الذي استطال وامتزج بالظلام البعيد.
“لا توجد ندوب. قطع نظيفة. حتى أنا لا أستطيع القيام بمثل هذا العمل الفذ. إذا كان هذا الجسد من صنع الإنسان، فسيعتبر تحفة فنية مثالية.”
وفي اللحظة التي رأى فيها الوجه على الرأس، ضاقت عيناه السوداء. الجثة لا تنتمي إلى أي من أفراد طاقمه. ولم يكن قناع المهرج مرئيًا في أي مكان، ولم يتبق سوى وجه مرعب.
“يا أخي، هذا لن ينجح. سرعتنا هي نفسها. إذا واصلنا المطاردة، اله وحده يعلم إلى أين سيقودنا.” بدا صوت ريتشارد في أذهانهم.
وبدون أي أدلة، وقف تشارلز بخيبة أمل وهو ينفض الغبار عن يديه. بصرف النظر عن زيادة اللغز في ذهنه، لم تكن الجثة ذات فائدة.
عند هذه النقطة، كان الطاقم مستيقظًا تمامًا، وكان الجميع يحدقون في تشارلز في انسجام تام بينما كانوا ينتظرون أوامره التالية.
“همف. كونك طبيب سفينتك أمر صعب بالتأكيد،” تذمر لايستو وهو يحدق في الجثة على الأرض.
هل يمكن أن تكون هذه جثة أحد سكان الجزيرة الأصليين؟
“ألا تستطيع النوم بعد الآن؟” قال تشارلز: “دعونا نمضي قدمًا إذن”.
“أيها الرجل الكبير، احتفظ جواربك بشكل صحيح. كيف انتهى بها الأمر في حقيبتي؟”
“إذا أصبحت من سكان الجزيرة الوسطى، أريد أن أحصل على عشر زوجات! ويجب أن تكون إحداهن مصاصة دماء.”
وهي تحمل نصف قطعة خبز بين يديها، إقتربت ليلي من تشارلز بتعبير عصبي، “سيد تشارلز، ماذا لو عاد هذا الشيء مرة أخرى؟”
“تعال وألق نظرة بنفسك. لا يوجد شيء بالداخل. لا أعضاء، لا شيء. هل أنت متأكد من أن هذا الشيء يمكن أن يتحرك الآن؟”
ومض بريق بارد عبر عيون تشارلز. كما طمأنها، “لا تقلقي. لن تكون هناك مرة أخرى.”
الفصل 64. الجسم
عند سماع أمر القبطان، بدأ الجميع في حزم أمتعتهم، واندلعت ضوضاء من الضوضاء في موقع المخيم المؤقت.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
وفي اللحظة التي رأى فيها الوجه على الرأس، ضاقت عيناه السوداء. الجثة لا تنتمي إلى أي من أفراد طاقمه. ولم يكن قناع المهرج مرئيًا في أي مكان، ولم يتبق سوى وجه مرعب.
“أيها الرجل الكبير، احتفظ جواربك بشكل صحيح. كيف انتهى بها الأمر في حقيبتي؟”
وعندما سمع خطى خلفه، لم يرفع لايستو بصره حتى عن الجرح الذي كان يخيطه. “لا تقلق. معظم الضحايا الذين يعانون من تمزق القصبة الهوائية يختنقون بدمائهم. لن يموتوا معي.”
“اللعنة، هل رأى أحد قارورة النبيذ الخاصة بي؟”
في حين أن الآثار فرضت تحدياتها الخاصة على المتعدين عليها، إلا أنها كانت لا تزال أفضل من الغابات. وقف تشارلز ورفاقه ودخلوا الجزيرة بعمق.
“همف؟ هذا مستحيل!” صاح لايستو في شك.
وظل تشارلز مشغولًا أثناء التحرك أيضًا. طارت يده على دفتر ملاحظاته وهو يرسم بسرعة خريطة بدائية للجزيرة.
قاد تشارلز طاقمه للتحرك بسرعة نحو قلب الجزيرة. نظرًا لوجود آثار للنشاط البشري في هذه الجزيرة، فمن المؤكد أن هناك فرصة كبيرة للكشف عن معلومات قيمة في مركز الجزيرة.
الفصل 64. الجسم
في تلك اللحظة فقط، ومض وميض أبيض خلف الحشد. محاطًا بالظلام، سيطر 096 على جسد آخر وتم تثبيت نظرته الشريرة على شخصية تشارلز.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تم إنشاء منطقة نظيفة كمخيم مؤقت لهم، وبصرف النظر عن أولئك الذين يبقون مستيقظين للقيام بمهام الحراسة الليلية، فقد نام الباقون.
بحلول الليلة الثانية، كان تشارلز وطاقمه قد اكتشفوا بالفعل أكثر من نصف الجزيرة. بصرف النظر عن عودة 096 إلى الحياة بشكل غير متوقع، لا يبدو أن هناك أي شيء غير طبيعي في الجزيرة. لقد كانت مثل قطعة أرض عادية تمامًا.
“اللعنة، هل رأى أحد قارورة النبيذ الخاصة بي؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com وسمع دوي طلق ناري مرة أخرى. بعد عدة طلقات ضائعة، انفجرت بقعة من الدم فجأة من الطرف الأيسر لـ 096. لقد تم ضربه.
تم إنشاء منطقة نظيفة كمخيم مؤقت لهم، وبصرف النظر عن أولئك الذين يبقون مستيقظين للقيام بمهام الحراسة الليلية، فقد نام الباقون.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لا يهم، بمجرد عودتنا، سأأخذك إلى مكان ما، وستكتشف ذلك.”
ديب، الذي كان في الخدمة، بدأ في نار المخيم كما لقد تخيل مستقبله.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com وهي تحمل نصف قطعة خبز بين يديها، إقتربت ليلي من تشارلز بتعبير عصبي، “سيد تشارلز، ماذا لو عاد هذا الشيء مرة أخرى؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تم إنشاء منطقة نظيفة كمخيم مؤقت لهم، وبصرف النظر عن أولئك الذين يبقون مستيقظين للقيام بمهام الحراسة الليلية، فقد نام الباقون.
“إذا أصبحت من سكان الجزيرة الوسطى، أريد أن أحصل على عشر زوجات! ويجب أن تكون إحداهن مصاصة دماء.”
عند سماع كلمات لايستو، جلس تشارلز بجوار الجثة، واستخدم يده لنشر الشق الذي أحدثه الطبيب، وأطل في الداخل.
دون إضاعة ثانية أخرى، تشارلز استخدم حلقة اللامسة لربط الجثة وعادوا بسرعة إلى موقع المخيم.
“هل يمكنك التعامل مع الكثير؟” سخر الشيف فراي من بجانبه.
222222222 window.pubfuturetag = window.pubfuturetag || [];window.pubfuturetag.push({unit: "691c49610b02532d2b2fde29", id: "pf-17553-1"}) “ما هذا؟” سأل تشارلز.
“لماذا لا أستطيع؟” دافع ديب عن نفسه على عجل.
“لا يهم، بمجرد عودتنا، سأأخذك إلى مكان ما، وستكتشف ذلك.”
“لا شكرًا! لقد تم القبض علي من قبل مصاص دماء في المرة السابقة بسببك.”
وفي اللحظة التي رأى فيها الوجه على الرأس، ضاقت عيناه السوداء. الجثة لا تنتمي إلى أي من أفراد طاقمه. ولم يكن قناع المهرج مرئيًا في أي مكان، ولم يتبق سوى وجه مرعب.
ألقى الضوء المنبعث من النار النار ظل الغمس الذي استطال وامتزج بالظلام البعيد.
اندفع تشارلز نحوه على الفور مثل الفهد الذي ينقض على فريسته. بضربة دائرية سريعة من نصله الداكن، تم إرسال رأس الكيان وهو يطير في الهواء.
وظل تشارلز مشغولًا أثناء التحرك أيضًا. طارت يده على دفتر ملاحظاته وهو يرسم بسرعة خريطة بدائية للجزيرة.
ومع نصل صدئ في يده، استخدم 096 ظل الرجل كغطاء له. بصمت وخفية، تحرك على أربع مثل العنكبوت وزحف نحو المخيم المؤقت.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“تعال وألق نظرة بنفسك. لا يوجد شيء بالداخل. لا أعضاء، لا شيء. هل أنت متأكد من أن هذا الشيء يمكن أن يتحرك الآن؟”
إذا في أي خطأ او جمل غير مفهومة خلي نفسك ما شفت 🙄
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
222222222 window.pubfuturetag = window.pubfuturetag || [];window.pubfuturetag.push({unit: "691c49610b02532d2b2fde29", id: "pf-17553-1"}) “ما هذا؟” سأل تشارلز.
#Stephan
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com في حين أن الآثار فرضت تحدياتها الخاصة على المتعدين عليها، إلا أنها كانت لا تزال أفضل من الغابات. وقف تشارلز ورفاقه ودخلوا الجزيرة بعمق.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com #Stephan
استمر الشكل في الركض بشكل مذهل، ولكن من الواضح أن سرعته انخفضت.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات