تشارلز غريب الأطوار
الفصل 21. تشارلز غريب الأطوار
“هل تريد التخلص مني؟ لا أبدأ !”
كان لدى جيمس وفراي انطباع معقد عندما تبادلا النظرات. لقد فوجئ كلاهما بنبرة قبطانئهم الغريبة. كانت هذه هي المرة الأولى التي يواجهون فيها ذلك، بعد كل شيء.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com عكس تشارلز قبضته على المقبض المدمج في جسم المخلوق وأداره بسرعة مثل عجلة السفينة. مصحوبًا بصوت تمزيق الجلد، انقطع المقبض من خلال ظهر المخلوق، ويمتد على طول جلده حتى بطنه.
وبينما كان يتجنب بصعوبة رذاذ السم من إحدى الجراد، ظهر فم فاغر على يمينه. اندفع تشارلز بقدميه وبالكاد أفلت منه.
ساد صمت غريب في الممر ذو الإضاءة الخافتة. في ظل التهديد الذي يلوح في الأفق من جراد غير مرئي، بدا أن الهواء قد تجمد.
وسط الصرخات، غامر تشارلز بعيدًا مع قناع المهرج على وجهه.
فجأة، بدأت أكتاف تشارلز ترتعش عندما أطلق ضحكة مكتومة. ارتفعت ضحكاته حتى انفجر في نوبة ضحك مهووسة لا يمكن السيطرة عليها.
ومع ذلك، بمجرد أن انحنى خارج الغرفة، تجمد جسده. لم تكن مجرد حشرة إنفلونزا مزعجة واحدة، بل كانت عبارة عن سرب من حشرات الإنفلونزا المزعجة.
أخرجت ليلي رأسها بخجل من بين كومة الفئران وسألت، “سيد تشارلز، ما خطبك؟”
كافح تشارلز لكتم ضحكته واستدار. . “هيه، آنسة الفأر، لقد فكرت للتو في مزحة. ها هي… ذات مرة-”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
وفي تلك اللحظة بالذات، ظهر الجراد الطائر على الحائط الأيسر بجانبه. انفتح فمه المهدد على نطاق واسع عندما انغلق على مؤخرة رأس تشارلز.
#Stephan
اتسعت عيون الجميع في دهشة، ولكن كان الوقت قد فات بالنسبة لهم للتعبير عن أي تحذير.
ساد صمت غريب في الممر ذو الإضاءة الخافتة. في ظل التهديد الذي يلوح في الأفق من جراد غير مرئي، بدا أن الهواء قد تجمد.
مع انزلاق سريع للأمام، وضع تشارلز نفسه بين ديب وكونور. ضغط على وجه ديب مع قناع المهرج الأبيض على وجهه، أطلق تشارلز ضحكة، “مرحبًا يا فتى! ماذا قلت للتو؟ أستطيع سماعك، كما تعلم؟ من سيحميك إذا خلعت القناع؟”
وبعيدًا عن توقعات الجميع، بدا جسد تشارلز خاليًا من العظام وهو يطوي نفسه للخلف ويتجنب لدغة المخلوق.
بدفعة قوية من يده اليمنى التي تمسك بالشفرة، اخترقت الحافة الحادة للسكين بطن الوحش الطائر. “هاها! أنا أمسكت! أعتقد أنه يمكنك حتى المرور عبر الجدران!”
برزت أقدام تشارلز مثل زنبرك ملفوف، وهبط على ظهر المخلوق. بالشفرة السوداء في يده، طعنها بلا هوادة في جسد الوحش الشفاف.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ومع ذلك، بذل تشارلز المزيد من القوة وغرز النصل في عمق جسم الجراد. تم إرسال الوحش المتضخم المحمول جواً إلى الأرض.
“ألست وسيمًا؟ ألست رائعًا؟ الآن، أين التصفيق؟”
ضرب الرعب الطائر بعنف، لكن تشارلز تشبث به مثل جيروسكوب بشري، رافضًا أن يتم التخلص منه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com برزت أقدام تشارلز مثل زنبرك ملفوف، وهبط على ظهر المخلوق. بالشفرة السوداء في يده، طعنها بلا هوادة في جسد الوحش الشفاف.
بدفعة قوية من يده اليمنى التي تمسك بالشفرة، اخترقت الحافة الحادة للسكين بطن الوحش الطائر. “هاها! أنا أمسكت! أعتقد أنه يمكنك حتى المرور عبر الجدران!”
“هل تريد التخلص مني؟ لا أبدأ !”
غطى الظلام الممر المقفر مرة أخرى. كان بإمكان تشارلز، وهو يحدق في الفراغ، أن يتصور بالفعل سربًا غير مرئي من الجراد ينزل عليه.
سحب الجراد الجريح رأسه بسرعة ثم اتجه نحو الإنسان الذي أصابه بجروح قاتلة. ثم قذفت سائلًا لزجًا أصفر اللون باتجاه تشارلز.
“سيد تشارلز، إلى أين أنت ذاهب؟”
“لقد انتهيت من اللعب. وداعًا، أيتها الدودة السمينة!”
بعد الوقوف لبضع ثوان و مدركًا أن لا أحد يستجيب له، استدار تشارلز. لقد واجه طاقمه وجهاً لوجه. كانوا يحدقون به، بأعين واسعة، وبدوا كما لو أنهم رأوا شبحًا.
كان لدى جيمس وفراي انطباع معقد عندما تبادلا النظرات. لقد فوجئ كلاهما بنبرة قبطانئهم الغريبة. كانت هذه هي المرة الأولى التي يواجهون فيها ذلك، بعد كل شيء.
عكس تشارلز قبضته على المقبض المدمج في جسم المخلوق وأداره بسرعة مثل عجلة السفينة. مصحوبًا بصوت تمزيق الجلد، انقطع المقبض من خلال ظهر المخلوق، ويمتد على طول جلده حتى بطنه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com استدعى تشارلز كل ذرة من القوة يمكنه حشدها ولف جسده بقوة؛ تمكن من الهروب قبل أن يطبق عليه فكي الوحش. على الرغم من أنه كان هروبًا بصعوبة، إلا أن ملابسه، التي أصبحت الآن ممزقة، كانت نتاج أسنان المخلوق الحادة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com برزت أقدام تشارلز مثل زنبرك ملفوف، وهبط على ظهر المخلوق. بالشفرة السوداء في يده، طعنها بلا هوادة في جسد الوحش الشفاف.
كاد الجرح الممتد عبر جسد المخلوق البشع أن يقطعه إلى نصفين. أطلق الجراد زئيرًا مدويًا عندما بدأ شكله الممزق يتحول إلى شفاف في محاولة للهروب.
وعندما اقتربوا من المخرج، كان أفراد الطاقم ينظرون إلى قبطانهم من وقت لآخر.
ضرب الرعب الطائر بعنف، لكن تشارلز تشبث به مثل جيروسكوب بشري، رافضًا أن يتم التخلص منه.
ومع ذلك، بذل تشارلز المزيد من القوة وغرز النصل في عمق جسم الجراد. تم إرسال الوحش المتضخم المحمول جواً إلى الأرض.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هاهاها! المال! أمطري بالمال!”
وفي جزء من الثانية التي لامس فيها الجراد الأرض، استخدم تشارلز قدميه للدفع ضد المخلوق بكل قوته ودفع نفسه في الهواء. لقد انقلب عدة مرات قبل أن يهبط برشاقة ويتخذ وضعية المنتصر مثل البطل العائد من حرب منتصرة.
وبدون ثانية من التردد، استدار واندفع. ولكن قبل أن يتمكن حتى من اتخاذ بضع خطوات، تجسد أمامه فم ضخم.
“ألست وسيمًا؟ ألست رائعًا؟ الآن، أين التصفيق؟”
بعد الوقوف لبضع ثوان و مدركًا أن لا أحد يستجيب له، استدار تشارلز. لقد واجه طاقمه وجهاً لوجه. كانوا يحدقون به، بأعين واسعة، وبدوا كما لو أنهم رأوا شبحًا.
“تسك تسك. يا له من تفكير مدروس. حتى أنهم أعدوا لي دليل تعليمات.”
“إيييي، ليس لديك أي كيمياء معي على الإطلاق. لماذا تقفون جميعًا هناك؟ تحركوا!”
كان لدى جيمس وفراي انطباع معقد عندما تبادلا النظرات. لقد فوجئ كلاهما بنبرة قبطانئهم الغريبة. كانت هذه هي المرة الأولى التي يواجهون فيها ذلك، بعد كل شيء.
“ألست وسيمًا؟ ألست رائعًا؟ الآن، أين التصفيق؟”
خرج الطاقم أخيرًا من ذهولهم وبدأوا في الركض. تبعهم تشارلز لتوفير غطاء من الخلف.
كان تشارلز يحتضن مجموعة من الآثار ملفوفة في كيس من القماش بين ذراعيه، ويندفع بين الغرف بسعادة. لقد كان مثل مزارع يجني محصولًا وفيرًا.
وعندما اقتربوا من المخرج، كان أفراد الطاقم ينظرون إلى قبطانهم من وقت لآخر.
استدار ديب وألقى نظرة على قبطانه، الذي كان يدندن ويهز ساقه. نظر إلى الأسفل، واستدار في اتجاه مساعد الثاني كونور وهمس: “هل يجب علينا خلع القناع عن وجه القبطان؟ يبدو غريبًا بعض الشيء.”
ضرب الرعب الطائر بعنف، لكن تشارلز تشبث به مثل جيروسكوب بشري، رافضًا أن يتم التخلص منه.
مع انزلاق سريع للأمام، وضع تشارلز نفسه بين ديب وكونور. ضغط على وجه ديب مع قناع المهرج الأبيض على وجهه، أطلق تشارلز ضحكة، “مرحبًا يا فتى! ماذا قلت للتو؟ أستطيع سماعك، كما تعلم؟ من سيحميك إذا خلعت القناع؟”
صر ديب على أسنانه في إصرار ومد يده لمحاولة الوصول إلى القناع، لكن تشارلز أفلت منه بسهولة مثل ثعبان البحر الزلق.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com وقبل أن يتمكن من الهبوط، تجسد فم عملاق آخر. هذه المرة، كان تشارلز محمولاً جواً ولم يكن لديه أي زخم. لقد شاهد بلا حول ولا قوة بينما كان زخمه يتجه مباشرة إلى فم الوحش.
في اللحظة التالية، دفع تشارلز القارورة إلى قبضة ديب، وأمسك بقوة بكتفي الأخير، و أعطاه دفعة لطيفة إلى الأمام. “اذهب في طريقك أولاً. انتظرني على متن السفينة.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com في الظلام، بدأ تشارلز يتمتم لنفسه، “بما أن هذا المكان يستخدم للبحث عن الآثار، فلا بد أن يكون هناك الكثير منها هنا. هيه هيه. سأصبح غنيًا!”
دون انتظار رد من أحد، انقلب تشارلز فجأة واختفى في الظلام.
“قبطان! قبطان! عد!”
“قبطان! قبطان! عد!”
وفي تلك اللحظة بالذات، ظهر الجراد الطائر على الحائط الأيسر بجانبه. انفتح فمه المهدد على نطاق واسع عندما انغلق على مؤخرة رأس تشارلز.
“سيد تشارلز، إلى أين أنت ذاهب؟”
وفي تلك اللحظة بالذات، ظهر الجراد الطائر على الحائط الأيسر بجانبه. انفتح فمه المهدد على نطاق واسع عندما انغلق على مؤخرة رأس تشارلز.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هاهاها! المال! أمطري بالمال!”
وسط الصرخات، غامر تشارلز بعيدًا مع قناع المهرج على وجهه.
في الظلام، بدأ تشارلز يتمتم لنفسه، “بما أن هذا المكان يستخدم للبحث عن الآثار، فلا بد أن يكون هناك الكثير منها هنا. هيه هيه. سأصبح غنيًا!”
دندنة نغمة مألوفة بشكل غامض، أعاد تشارلز تتبع خطاه. هذه المرة، قام بفحص كل باب بشكل منهجي. إذا لم يتزحزح، استخدم المتفجرات لفتحه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
لقد حول الوضع تشارلز إلى بهلوان وهو يحاول تحدي الموت. مع كل مراوغة، كان يتجنب هجماتهم بفارق ضئيل. مستفيدًا من خفة حركته غير العادية، قدم عرضًا مثل راقص يرقص بشكل غير مستقر على حافة الحياة.
خلف الباب الأول، اكتشف مصباح زيت عتيق يذكرنا بعصر العصور الوسطى. بينما كان تشارلز على وشك الخروج من الغرفة وفي يده مصباح الزيت، لمح ببصره الحاد كتابًا تسجيل معلقًا على الحائط.
“تسك تسك. يا له من تفكير مدروس. حتى أنهم أعدوا لي دليل تعليمات.”
بدفعة قوية من يده اليمنى التي تمسك بالشفرة، اخترقت الحافة الحادة للسكين بطن الوحش الطائر. “هاها! أنا أمسكت! أعتقد أنه يمكنك حتى المرور عبر الجدران!”
أخذ تشارلز كتاب تسجيل، وتوجه بسرعة إلى الغرفة المجاورة.
فقط عندما وضع خاتمًا فضيًا على إصبعه البنصر، أضاء وهج أحمر مفاجئ المدخل.
“هاهاها! المال! أمطري بالمال!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com خرج الطاقم أخيرًا من ذهولهم وبدأوا في الركض. تبعهم تشارلز لتوفير غطاء من الخلف.
كان تشارلز يحتضن مجموعة من الآثار ملفوفة في كيس من القماش بين ذراعيه، ويندفع بين الغرف بسعادة. لقد كان مثل مزارع يجني محصولًا وفيرًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ومع ذلك، بذل تشارلز المزيد من القوة وغرز النصل في عمق جسم الجراد. تم إرسال الوحش المتضخم المحمول جواً إلى الأرض.
فقط عندما وضع خاتمًا فضيًا على إصبعه البنصر، أضاء وهج أحمر مفاجئ المدخل.
وبعيدًا عن توقعات الجميع، بدا جسد تشارلز خاليًا من العظام وهو يطوي نفسه للخلف ويتجنب لدغة المخلوق.
“أوه، يا حشرة الأنفلونزا المزعجة، مازلت تجرؤ على الظهور. إذا كنت لا أظهر لك ألواني الحقيقية اليوم، فلن يكون لديك أي فكرة عمن تعبث، هاه!” بيد واحدة ممسكة بكيس القماش، سار تشارلز بثقة نحو الباب.
لكن هذه كانت مجرد جراد واحد. كان الجراد غير المرئي أسرع من تشارلز بأقصى سرعة. وظهر المزيد والمزيد من الجراد الطائر من الظلام وشن هجمات لا هوادة فيها عليه.
ومع ذلك، بمجرد أن انحنى خارج الغرفة، تجمد جسده. لم تكن مجرد حشرة إنفلونزا مزعجة واحدة، بل كانت عبارة عن سرب من حشرات الإنفلونزا المزعجة.
دندنة نغمة مألوفة بشكل غامض، أعاد تشارلز تتبع خطاه. هذه المرة، قام بفحص كل باب بشكل منهجي. إذا لم يتزحزح، استخدم المتفجرات لفتحه.
لقد كانت مكتظة ببعضها البعض، وبعضها كانت أجسادها نصف متدرجة في السقف، بينما برز البعض الآخر من الأرض. وعلى مسافة بعيدة، تومض مجموعة من التوهجات الحمراء بشكل متقطع، تشبه جدارًا من أضواء النيون.
؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟
في اللحظة التي رأى فيها تشارلز، لاحظته الوحوش أيضًا. لوى الجراد الطائر أجسادهم المنتفخة، واختفى الوهج الأحمر بسرعة.
فقط عندما وضع خاتمًا فضيًا على إصبعه البنصر، أضاء وهج أحمر مفاجئ المدخل.
غطى الظلام الممر المقفر مرة أخرى. كان بإمكان تشارلز، وهو يحدق في الفراغ، أن يتصور بالفعل سربًا غير مرئي من الجراد ينزل عليه.
بدفعة قوية من يده اليمنى التي تمسك بالشفرة، اخترقت الحافة الحادة للسكين بطن الوحش الطائر. “هاها! أنا أمسكت! أعتقد أنه يمكنك حتى المرور عبر الجدران!”
في اللحظة التي رأى فيها تشارلز، لاحظته الوحوش أيضًا. لوى الجراد الطائر أجسادهم المنتفخة، واختفى الوهج الأحمر بسرعة.
وبدون ثانية من التردد، استدار واندفع. ولكن قبل أن يتمكن حتى من اتخاذ بضع خطوات، تجسد أمامه فم ضخم.
“إيييي، ليس لديك أي كيمياء معي على الإطلاق. لماذا تقفون جميعًا هناك؟ تحركوا!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com في اللحظة التالية، دفع تشارلز القارورة إلى قبضة ديب، وأمسك بقوة بكتفي الأخير، و أعطاه دفعة لطيفة إلى الأمام. “اذهب في طريقك أولاً. انتظرني على متن السفينة.”
غير قادر على التغلب على جموده، دخل نصف جسد تشارلز إلى فم الوحش.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
الفصل 21. تشارلز غريب الأطوار
استدعى تشارلز كل ذرة من القوة يمكنه حشدها ولف جسده بقوة؛ تمكن من الهروب قبل أن يطبق عليه فكي الوحش. على الرغم من أنه كان هروبًا بصعوبة، إلا أن ملابسه، التي أصبحت الآن ممزقة، كانت نتاج أسنان المخلوق الحادة.
بعد الوقوف لبضع ثوان و مدركًا أن لا أحد يستجيب له، استدار تشارلز. لقد واجه طاقمه وجهاً لوجه. كانوا يحدقون به، بأعين واسعة، وبدوا كما لو أنهم رأوا شبحًا.
“ألست وسيمًا؟ ألست رائعًا؟ الآن، أين التصفيق؟”
“كان ذلك قريبًا. قريب جدًا”. لا يزال تشارلز مهتزًا، ولم يجرؤ على التوقف. استغل تشارلز وقت الاستجابة المتأخر للجراد، وضغط تشارلز على جسده الأملس وانزلق بعيدًا.
“ألست وسيمًا؟ ألست رائعًا؟ الآن، أين التصفيق؟”
لكن هذه كانت مجرد جراد واحد. كان الجراد غير المرئي أسرع من تشارلز بأقصى سرعة. وظهر المزيد والمزيد من الجراد الطائر من الظلام وشن هجمات لا هوادة فيها عليه.
وفي تلك اللحظة بالذات، ظهر الجراد الطائر على الحائط الأيسر بجانبه. انفتح فمه المهدد على نطاق واسع عندما انغلق على مؤخرة رأس تشارلز.
لقد حول الوضع تشارلز إلى بهلوان وهو يحاول تحدي الموت. مع كل مراوغة، كان يتجنب هجماتهم بفارق ضئيل. مستفيدًا من خفة حركته غير العادية، قدم عرضًا مثل راقص يرقص بشكل غير مستقر على حافة الحياة.
وبينما كان يتجنب بصعوبة رذاذ السم من إحدى الجراد، ظهر فم فاغر على يمينه. اندفع تشارلز بقدميه وبالكاد أفلت منه.
وبينما كان يتجنب بصعوبة رذاذ السم من إحدى الجراد، ظهر فم فاغر على يمينه. اندفع تشارلز بقدميه وبالكاد أفلت منه.
وبدون ثانية من التردد، استدار واندفع. ولكن قبل أن يتمكن حتى من اتخاذ بضع خطوات، تجسد أمامه فم ضخم.
وقبل أن يتمكن من الهبوط، تجسد فم عملاق آخر. هذه المرة، كان تشارلز محمولاً جواً ولم يكن لديه أي زخم. لقد شاهد بلا حول ولا قوة بينما كان زخمه يتجه مباشرة إلى فم الوحش.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com استدعى تشارلز كل ذرة من القوة يمكنه حشدها ولف جسده بقوة؛ تمكن من الهروب قبل أن يطبق عليه فكي الوحش. على الرغم من أنه كان هروبًا بصعوبة، إلا أن ملابسه، التي أصبحت الآن ممزقة، كانت نتاج أسنان المخلوق الحادة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
وبعيدًا عن توقعات الجميع، بدا جسد تشارلز خاليًا من العظام وهو يطوي نفسه للخلف ويتجنب لدغة المخلوق.
؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كافح تشارلز لكتم ضحكته واستدار. . “هيه، آنسة الفأر، لقد فكرت للتو في مزحة. ها هي… ذات مرة-”
لم يكن من السهل محاولة ترجمة الحوار للشخصية المجنونة… أعتقد أنني سأصاب بالجنون أيضًا🤬
سحب الجراد الجريح رأسه بسرعة ثم اتجه نحو الإنسان الذي أصابه بجروح قاتلة. ثم قذفت سائلًا لزجًا أصفر اللون باتجاه تشارلز.
لقد حول الوضع تشارلز إلى بهلوان وهو يحاول تحدي الموت. مع كل مراوغة، كان يتجنب هجماتهم بفارق ضئيل. مستفيدًا من خفة حركته غير العادية، قدم عرضًا مثل راقص يرقص بشكل غير مستقر على حافة الحياة.
#Stephan
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات