خسر واحد ، غادر واحد (2)
“أوه!” عندما تم الكشف عن الرموز تحت التراب ، التقط فرسان الجنوب أنفاسهم.
بعض النبلاء الإمبراطوريين الذين قتلناهم كانوا أسياد عظماء. ومع ذلك فإن الماركيز إيفسينث أرستقراطي حقيقي رفيع المستوى ، ومختلفًا تمامًا عن هؤلاء اللوردات العظماء الآخرين.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “يبدو أننا نضايقه.”
كان الأمن مشددًا ، وحتى لو لم يحذرني جين كاترين أنه شعر بحواجز سحرية ، لظللت في حالة تأهب.
كنت حذرا وانتظرت وقتي.
ستغرق المملكة في الحرب لو فشلنا و تم اكتشافنا.
طلب مني الجميع إعادة النظر لكنني لم أستجب لتحذيراتهم.
طلب مني الجميع إعادة النظر لكنني لم أستجب لتحذيراتهم.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com قال جين كاترين وهو ينظر إلى الجثث بوجه مصفر: “عندما نعود ، سأخبر سموه أنني لا أريد الطيران مع أصدقائه مرة أخرى”. يبدو أنه كان ضعيفًا جدًا بعد التعامل مع ساحر إيفسينث ، الذي كان من رتبة عالية إلى حد ما.
ربما كنت سأفعل ذلك لو لم أر الإمبراطورية من قبل ، لكنني الآن درستها بأم عيني.
ستغرق المملكة في الحرب لو فشلنا و تم اكتشافنا.
منذ أن استيقظت في المملكة لم أشعر كما لو أن أربعة قرون كاملة قد مرت وأنا نائم.
“حسنًا ، هذه ليست طريقة لتحيتنا!” صرخ سيورين بوجه أحمر بعد أن تسلق من أكتاف ابنته مذكرا الفرسان بواجبهم.
مملكة الفرسان والأسود الساقطة الذين لم يعودوا يؤمنون بالقصائد، كان هذا هو التغيير الوحيد.لكن لم يكن العالم الذي رأيته مختلفًا كثيرًا عن العالم قبل أربعمائة عام ؛ لم يكن هناك سوى هذا الاختلاف. ومع ذلك ، أدركت أن حكمي خاطئ في اللحظة التي غادرت فيها المملكة.
كان من بينهم ديغول دي ديفيش ، الفارس الأكبر للفرسان 112 الذي أهانني وتعرض للإهانة بدوره.
ربما كان الوقت يمر ببطء في ليونبرغ ، لكن الإمبراطورية ازدهرت إلى حد مدهش. حيث فاضت كل أنواع الأشياء التي لم تكن موجودة في المملكة بوفرة في الإمبراطورية.
الآن ، أردت أن أرفع نفسي في الهواء في أسرع وقت ممكن. مثل هذا الاضطراب هو فرصة بالنسبة لي. لن يكون تولي رأس ماركيز إيفسينث سوى ظهور الفوضى التي سيتعين على الإمبراطورية مواجهتها في المستقبل.
أصبح مستوى الحضارة الذي لم يكن موجودًا قبل أربعمائة عام منتشرا في الإمبراطورية، وكان نبلاؤها يتمتعون بهذا الترف إلى أقصى حد.
عندما لم يستطع ديغول إقناعنا ، بدأ في متابعتنا من بعيد. عندما رأيت راكبًا يأتي ويذهب خلال هذا الوقت ، افترضت أنه أرسل رسولًا إلى القلعة.
كنت جاهلًا ، وكانت المملكة جاهلة أيضًا.
ربما كان الوقت يمر ببطء في ليونبرغ ، لكن الإمبراطورية ازدهرت إلى حد مدهش. حيث فاضت كل أنواع الأشياء التي لم تكن موجودة في المملكة بوفرة في الإمبراطورية.
لم أكن أعرف مدى تقدم القارة حقًا ومدى تخلف مملكة ليونبرغ.
واستمرت مطاردة ديغول لنا بينما كنا نركض باتجاه الحدود ،كانت القوات الإمبراطورية تغلق الفجوة تدريجيا.
لم يكن مجرد اختلاف في القوة العسكرية ما تهدف المملكة للتغلب عليه. كانت روح الدول مختلفة كذلك.
أدركت أنه ليس لدي ما يدعو للقلق، كما حثثت الوفد المنهك على التوجه مباشرة إلى منطقة ليونبرغ حتى وصلنا إلى نقطة حيث يمكننا من خلالها رؤية الحدود بين الدول.
إذا كنت تستخدم استعارة شعر موهونشي ، فإن الإمبراطورية [أسطورية] بينما كانت المملكة ضئيلة للغاية لدرجة أنها لم تستطع حتى الوصول إلى [استثنائية].
تجول الآن راقصو السيف الجشعون السحريون من عرق الجان في العالم خارج غاباتهم.
إذا تخيلت كلا البلدين على أنهما فرسان ، فإن الإمبراطورية هي سيد السيف بينما كانت المملكة في مستوى مبتدئ السيف الذي لم يمسك سيفًا إلا مؤخرًا.
222222222 window.pubfuturetag = window.pubfuturetag || [];window.pubfuturetag.push({unit: "691c49610b02532d2b2fde29", id: "pf-17553-1"}) إرتفع كل الويفرين إلى السماء دفعة واحدة.
إذا تم استخدام نظام النبلاء ، فإن الإمبراطورية هي ملك في حين أن المملكة لن تكون حتى عمدة بعض القرى النائية.
عندما لم يستطع ديغول إقناعنا ، بدأ في متابعتنا من بعيد. عندما رأيت راكبًا يأتي ويذهب خلال هذا الوقت ، افترضت أنه أرسل رسولًا إلى القلعة.
كان الأمر كما لو أن أرنبًا قد اختار محاربة ذئب ؛ معركة بين شخص بالغ وطفل.
“كونوا جاهزين.”
هذا هو جوهر المعركة التي يجب أن تخوضها المملكة في المستقبل.
اكتملت مهمة الوفد أخيرًا ، وعدنا.
بين هذا أن إحتمالات التغلب عليها شبه مستحيلة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com حملت أروين والدها على كتفيها ، وحمل كارلز نيكولو.
كان علينا إرباك الإمبراطورية حتى يشكوا في بعضهم البعض لزيادة فرصنا ولو بشكل طفيف ، على أمل إشتباك الرمح والسيف في حرب أهلية.
ربما كان الوقت يمر ببطء في ليونبرغ ، لكن الإمبراطورية ازدهرت إلى حد مدهش. حيث فاضت كل أنواع الأشياء التي لم تكن موجودة في المملكة بوفرة في الإمبراطورية.
بالطبع ، حتى هذا لم يكن من السهل تحقيقه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أسرع فرسان الهيكل أكثر عند سماعي. كما احتج كارلز الذي يحمل نيكولو ، ولكن عندما رأى أروين ووالدها يمرون به ، صمت وزاد من وتيرته.
وطالما تمسك أحفاد بورغندي بعيدي النظر بسلطتهم فإن أي صراع ذي أبعاد كبيرة سيتم قمعه قريبًا.
إذا تخيلت كلا البلدين على أنهما فرسان ، فإن الإمبراطورية هي سيد السيف بينما كانت المملكة في مستوى مبتدئ السيف الذي لم يمسك سيفًا إلا مؤخرًا.
لكن لحسن الحظ لم يحن الوقت بعد. كان الاضطراب لا يزال في المستقبل.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لقد حان الوقت حقًا للعودة.
لقد ظهر بالفعل لورد الحرب الشرس لعرق الأورك في الشمال.
“شكرًا لكم على المرافقة الرائعة!”
تجول الآن راقصو السيف الجشعون السحريون من عرق الجان في العالم خارج غاباتهم.
“أوه!” عندما تم الكشف عن الرموز تحت التراب ، التقط فرسان الجنوب أنفاسهم.
شرع بريما مايستر زعيم عرق الأقزام في تأسيس فرن أبدي جديد.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أسقط فرسان السماء وفدنا بالقرب من الحدود بين الإمبراطورية والمملكة ثم اختفوا في الأفق. لم أقل وداعا. سنلتقي بهم في العاصمة الملكية على أي حال لذا شرع الوفد في التحرك ببطء شمالا.
كل الكائنات غير البشرية التي اختبأت في غموض بدأت تظهر في جميع أنحاء العالم ، واحدًا تلو الآخر.
“كونوا جاهزين.”
كانت حالتي هي نفسها.لقد نمت لمدة أربعة قرون ولم أكن أدرك أن أحفاد صديقي قد ماتوا. لم أكن غبياً لدرجة أنني اعتقدت أن كل هذه الأحداث حدثت فقط في الجزء الشمالي من القارة ، حيث وصلت عيناي.
“إجروا!”
لم يكن من قبيل المصادفة أن أحفاد أغنيس بافاريا ، الذين نسوا جذورهم ، ظهروا أمامي. كما لم يكن من قبيل المصادفة أن التقى سليل أومبرت دورتموند ،سلف عائلة كانت تنتظر هذه الفرصة.
لم أكن أعرف مدى تقدم القارة حقًا ومدى تخلف مملكة ليونبرغ.
لقد رأيت عددًا لا يحصى من الحروب والاضطرابات عبر العصور. لذلك كنت أكثر حساسية للعلامات من أي شخص آخر. كان هناك شيء ما يحدث في هذا العالم ، ولم يكن البشر على علم به.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أسقط فرسان السماء وفدنا بالقرب من الحدود بين الإمبراطورية والمملكة ثم اختفوا في الأفق. لم أقل وداعا. سنلتقي بهم في العاصمة الملكية على أي حال لذا شرع الوفد في التحرك ببطء شمالا.
ومع ذلك ، لم أستطع معرفة ماهيته ، الآن أصبحت مجرد إنسان و تم ختم قواي كمراقب. ومع ذلك ، فقد مررت بعصور مضطربة وبقيت بعض تلك البصيرة بداخلي ، لذلك شعرت بها ، حتى لو كانت ضعيفة.
لم أكن أعرف مدى تقدم القارة حقًا ومدى تخلف مملكة ليونبرغ.
أصبحت على يقين من أن أي كان ما سيحدث لن يكون تافهًا ولن يفيد البشرية. لقد كان حدثًا ضخمًا سيكتسح القارة.
هتف الفرسان كواحد بينما يركعون أمامي:”الفيلق الجنوبي يرحب بسمو الأمير الأول!”. ابتسمت وقبلت تحيتهم. ثم نظرت إلى الوراء فجأة.
الآن ، أردت أن أرفع نفسي في الهواء في أسرع وقت ممكن. مثل هذا الاضطراب هو فرصة بالنسبة لي. لن يكون تولي رأس ماركيز إيفسينث سوى ظهور الفوضى التي سيتعين على الإمبراطورية مواجهتها في المستقبل.
بعد سماع أمري ، بدأت المجموعة تركض نحو الحدود.
كنت حذرا وانتظرت وقتي.
صرخ ديغول المحرج وهو يحاول منعنا بجواده :”صاحب السمو! إلى أين أنت ذاهب!” ، لكنه لم يستطع اللحاق بنا أننا كنا نركض باستعمال المانا.
بعد انتظار اللحظة المناسبة ، تمكنا من محاصرة الماركيز وأتباعه وقطعنا أعناقهم.
لم يكن من قبيل المصادفة أن أحفاد أغنيس بافاريا ، الذين نسوا جذورهم ، ظهروا أمامي. كما لم يكن من قبيل المصادفة أن التقى سليل أومبرت دورتموند ،سلف عائلة كانت تنتظر هذه الفرصة.
قال جين كاترين وهو ينظر إلى الجثث بوجه مصفر: “عندما نعود ، سأخبر سموه أنني لا أريد الطيران مع أصدقائه مرة أخرى”. يبدو أنه كان ضعيفًا جدًا بعد التعامل مع ساحر إيفسينث ، الذي كان من رتبة عالية إلى حد ما.
“دوك دوك دوك دوك” ، جاء صوت الخيول وهي تركض بقوة من ورائنا. أظهر الغبار المتصاعد موقعهم ، ورأيت أنهم كانوا يركبون من القلعة الإمبراطورية.
ومع ذلك ، كنت راضيا عن عملنا.
لاحظ أفراد الفيلق الجنوبي سحب الغبار المتصاعدة ، فأسرعوا إلى الحدود.
“الآن كل هؤلاء النبلاء سوف يتجادلون حول مكانة الماركيز.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “صاحب السمو! هناك فرسان من الفيلق الجنوبي! ”
كان الأمر كما قال جين كاترين، نظرًا لأن جميع السلالات المباشرة مع حق الخلافة قد تم القضاء عليها ، فإن جميع العائلات التي لديها مطالبة وراثية طفيفة ستندفع لتعزيز مواقعها.
لقد رأيت عددًا لا يحصى من الحروب والاضطرابات عبر العصور. لذلك كنت أكثر حساسية للعلامات من أي شخص آخر. كان هناك شيء ما يحدث في هذا العالم ، ولم يكن البشر على علم به.
كنت أرغب في البقاء ومشاهدة الكلاب الإمبراطورية تتشاجر ، لكن لسوء الحظ ، مر وقت طويل ، ولم يعد بإمكاني التأخير.
طلب مني الجميع إعادة النظر لكنني لم أستجب لتحذيراتهم.
لقد حان الوقت حقًا للعودة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ربما كنت سأفعل ذلك لو لم أر الإمبراطورية من قبل ، لكنني الآن درستها بأم عيني.
قلت :”اذهب” ، وبدأ جين في الإيماءة.
وجهت له التحية : “لقد مر وقت ، أيها الفارس المهذب” ، ديغول الذي يحمل تعبيرًا قبيحًا ، سرعان ما قام بتصحيحه عندما بدأ يتحدث مع وجه ودود.
إرتفع كل الويفرين إلى السماء دفعة واحدة.
لم يكن مجرد اختلاف في القوة العسكرية ما تهدف المملكة للتغلب عليه. كانت روح الدول مختلفة كذلك.
إذا كنت تستخدم استعارة شعر موهونشي ، فإن الإمبراطورية [أسطورية] بينما كانت المملكة ضئيلة للغاية لدرجة أنها لم تستطع حتى الوصول إلى [استثنائية].
* * *
إذا كنت تستخدم استعارة شعر موهونشي ، فإن الإمبراطورية [أسطورية] بينما كانت المملكة ضئيلة للغاية لدرجة أنها لم تستطع حتى الوصول إلى [استثنائية].
أسقط فرسان السماء وفدنا بالقرب من الحدود بين الإمبراطورية والمملكة ثم اختفوا في الأفق. لم أقل وداعا. سنلتقي بهم في العاصمة الملكية على أي حال لذا شرع الوفد في التحرك ببطء شمالا.
“إذا ذهبت الآن ، فنحن لا نعرف متى سنراك مرة أخرى. فلما لا نشارك وداعنا؟ ”
في رحلتنا ، قابلنا حرس الحدود الإمبراطوريين عدة مرات.
وطالما تمسك أحفاد بورغندي بعيدي النظر بسلطتهم فإن أي صراع ذي أبعاد كبيرة سيتم قمعه قريبًا.
كان من بينهم ديغول دي ديفيش ، الفارس الأكبر للفرسان 112 الذي أهانني وتعرض للإهانة بدوره.
“يمكنه أن يخبرني لاحقًا!”
“هاه!؟”
كان الأمر كما لو أن أرنبًا قد اختار محاربة ذئب ؛ معركة بين شخص بالغ وطفل.
وسّع فارس الإمبراطورية الشريرة رفيع المستوى عينيه عندما رآني. كان الأمر كما لو أنه رأى شبحًا.
أصبحت على يقين من أن أي كان ما سيحدث لن يكون تافهًا ولن يفيد البشرية. لقد كان حدثًا ضخمًا سيكتسح القارة.
“إذا ذهبت الآن ، فنحن لا نعرف متى سنراك مرة أخرى. فلما لا نشارك وداعنا؟ ”
وجهت له التحية : “لقد مر وقت ، أيها الفارس المهذب” ، ديغول الذي يحمل تعبيرًا قبيحًا ، سرعان ما قام بتصحيحه عندما بدأ يتحدث مع وجه ودود.
لوحت لهم بيدي،و كان بإمكاني رؤية الوجوه المشوهة للجنود الإمبراطوريين وهم يرون وداعي مما جعلني ألوح بيدي بحماس أكبر.
“إذا ذهبت الآن ، فنحن لا نعرف متى سنراك مرة أخرى. فلما لا نشارك وداعنا؟ ”
كنت أرغب في البقاء ومشاهدة الكلاب الإمبراطورية تتشاجر ، لكن لسوء الحظ ، مر وقت طويل ، ولم يعد بإمكاني التأخير.
بالطبع ، نادرا ما وصلت كلماته إلى أذني.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com حملت أروين والدها على كتفيها ، وحمل كارلز نيكولو.
عندما لم يستطع ديغول إقناعنا ، بدأ في متابعتنا من بعيد. عندما رأيت راكبًا يأتي ويذهب خلال هذا الوقت ، افترضت أنه أرسل رسولًا إلى القلعة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كنا مجموعة مجهولة نركض بحماس نحو الحدود ، وكان أحدنا يحمل رجلاً عجوزًا. لم يكن غريبا أن الفرسان لم يتعرفوا علينا. كانوا محقين في الشك. استوعب فرسان الهيكل طبيعة الموقف ، وتجاهلوا ، وصقلوا وسط دروعهم حتى يمكن رؤية شعاراتهم.
“يبدو أننا نضايقه.”
“أوه!” عندما تم الكشف عن الرموز تحت التراب ، التقط فرسان الجنوب أنفاسهم.
أدركت أنه ليس لدي ما يدعو للقلق، كما حثثت الوفد المنهك على التوجه مباشرة إلى منطقة ليونبرغ حتى وصلنا إلى نقطة حيث يمكننا من خلالها رؤية الحدود بين الدول.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أسرع فرسان الهيكل أكثر عند سماعي. كما احتج كارلز الذي يحمل نيكولو ، ولكن عندما رأى أروين ووالدها يمرون به ، صمت وزاد من وتيرته.
“دوك دوك دوك دوك” ، جاء صوت الخيول وهي تركض بقوة من ورائنا. أظهر الغبار المتصاعد موقعهم ، ورأيت أنهم كانوا يركبون من القلعة الإمبراطورية.
لم أكن أعرف مدى تقدم القارة حقًا ومدى تخلف مملكة ليونبرغ.
ديغول ، بقيادتهم ، سد الفجوة بيننا. نظرت إليهم وأصدرت تعليمات للوفد بصمت.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “صاحب السمو! هناك فرسان من الفيلق الجنوبي! ”
“كونوا جاهزين.”
“إجروا!”
حملت أروين والدها على كتفيها ، وحمل كارلز نيكولو.
كان من بينهم ديغول دي ديفيش ، الفارس الأكبر للفرسان 112 الذي أهانني وتعرض للإهانة بدوره.
“إجروا!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “صاحب السمو! هناك فرسان من الفيلق الجنوبي! ”
بعد سماع أمري ، بدأت المجموعة تركض نحو الحدود.
لاحظ أفراد الفيلق الجنوبي سحب الغبار المتصاعدة ، فأسرعوا إلى الحدود.
صرخ ديغول المحرج وهو يحاول منعنا بجواده :”صاحب السمو! إلى أين أنت ذاهب!” ، لكنه لم يستطع اللحاق بنا أننا كنا نركض باستعمال المانا.
كان الأمر كما قال جين كاترين، نظرًا لأن جميع السلالات المباشرة مع حق الخلافة قد تم القضاء عليها ، فإن جميع العائلات التي لديها مطالبة وراثية طفيفة ستندفع لتعزيز مواقعها.
“آخر واحد يعبر الحدود عليه أن يجري طول الطريق إلى العاصمة!”.
لم يكن مجرد اختلاف في القوة العسكرية ما تهدف المملكة للتغلب عليه. كانت روح الدول مختلفة كذلك.
أسرع فرسان الهيكل أكثر عند سماعي. كما احتج كارلز الذي يحمل نيكولو ، ولكن عندما رأى أروين ووالدها يمرون به ، صمت وزاد من وتيرته.
كان علينا إرباك الإمبراطورية حتى يشكوا في بعضهم البعض لزيادة فرصنا ولو بشكل طفيف ، على أمل إشتباك الرمح والسيف في حرب أهلية.
واستمرت مطاردة ديغول لنا بينما كنا نركض باتجاه الحدود ،كانت القوات الإمبراطورية تغلق الفجوة تدريجيا.
“إذا ذهبت الآن ، فنحن لا نعرف متى سنراك مرة أخرى. فلما لا نشارك وداعنا؟ ”
“صاحب السمو! انتظر! فخامة القائد ، لديه ما يخبرك به! ” صرخ ديغول بلهفة ، لكنني لم أجد أي قيمة للتوقف ولعب الألعاب مع حرس الحدود الإمبراطوري.
صاح فرسان الجنوب وهم يتوقفون أمامنا :”اكشف عن انتمائك وهويتك!”. فقط بعد أن سمعت أصواتهم التنبيهية أدركت حالة الوفد.
“يمكنه أن يخبرني لاحقًا!”
إذا تخيلت كلا البلدين على أنهما فرسان ، فإن الإمبراطورية هي سيد السيف بينما كانت المملكة في مستوى مبتدئ السيف الذي لم يمسك سيفًا إلا مؤخرًا.
ومع ذلك ، استمر ديغول ودوريته الحدودية في ملاحقتنا. ومع ذلك ، لم يمض وقت طويل حتى اضطروا إلى إلغاء المطاردة.
ومع ذلك ، كنت راضيا عن عملنا.
“صاحب السمو! هناك فرسان من الفيلق الجنوبي! ”
كنت أرغب في البقاء ومشاهدة الكلاب الإمبراطورية تتشاجر ، لكن لسوء الحظ ، مر وقت طويل ، ولم يعد بإمكاني التأخير.
لاحظ أفراد الفيلق الجنوبي سحب الغبار المتصاعدة ، فأسرعوا إلى الحدود.
في رحلتنا ، قابلنا حرس الحدود الإمبراطوريين عدة مرات.
“سرعة استجابتهم جيدة!”
بعد سماع أمري ، بدأت المجموعة تركض نحو الحدود.
صاح فرسان الجنوب وهم يتوقفون أمامنا :”اكشف عن انتمائك وهويتك!”. فقط بعد أن سمعت أصواتهم التنبيهية أدركت حالة الوفد.
ربما كان الوقت يمر ببطء في ليونبرغ ، لكن الإمبراطورية ازدهرت إلى حد مدهش. حيث فاضت كل أنواع الأشياء التي لم تكن موجودة في المملكة بوفرة في الإمبراطورية.
بعد أن تجولنا طويلًا عبر الأراضي الإمبراطورية ، كانت وجوهنا غير مغسولة ومرهقة ، وكانت ملابسنا ممزقة بسبب المعارك المتكررة ، وحتى معاطفنا ، مع أسد ليونبرغ ، كانت مغطاة بالغبار.
ومع ذلك ، استمر ديغول ودوريته الحدودية في ملاحقتنا. ومع ذلك ، لم يمض وقت طويل حتى اضطروا إلى إلغاء المطاردة.
كنا مجموعة مجهولة نركض بحماس نحو الحدود ، وكان أحدنا يحمل رجلاً عجوزًا. لم يكن غريبا أن الفرسان لم يتعرفوا علينا. كانوا محقين في الشك. استوعب فرسان الهيكل طبيعة الموقف ، وتجاهلوا ، وصقلوا وسط دروعهم حتى يمكن رؤية شعاراتهم.
لاحظ أفراد الفيلق الجنوبي سحب الغبار المتصاعدة ، فأسرعوا إلى الحدود.
“أوه!” عندما تم الكشف عن الرموز تحت التراب ، التقط فرسان الجنوب أنفاسهم.
“دوك دوك دوك دوك” ، جاء صوت الخيول وهي تركض بقوة من ورائنا. أظهر الغبار المتصاعد موقعهم ، ورأيت أنهم كانوا يركبون من القلعة الإمبراطورية.
“حسنًا ، هذه ليست طريقة لتحيتنا!” صرخ سيورين بوجه أحمر بعد أن تسلق من أكتاف ابنته مذكرا الفرسان بواجبهم.
قلت :”اذهب” ، وبدأ جين في الإيماءة.
اكتملت مهمة الوفد أخيرًا ، وعدنا.
كان الأمن مشددًا ، وحتى لو لم يحذرني جين كاترين أنه شعر بحواجز سحرية ، لظللت في حالة تأهب.
هتف الفرسان كواحد بينما يركعون أمامي:”الفيلق الجنوبي يرحب بسمو الأمير الأول!”. ابتسمت وقبلت تحيتهم. ثم نظرت إلى الوراء فجأة.
وجهت له التحية : “لقد مر وقت ، أيها الفارس المهذب” ، ديغول الذي يحمل تعبيرًا قبيحًا ، سرعان ما قام بتصحيحه عندما بدأ يتحدث مع وجه ودود.
كان حرس الحدود الإمبراطوريون ينظرون في طريقنا.
كان من بينهم ديغول دي ديفيش ، الفارس الأكبر للفرسان 112 الذي أهانني وتعرض للإهانة بدوره.
لوحت لهم بيدي،و كان بإمكاني رؤية الوجوه المشوهة للجنود الإمبراطوريين وهم يرون وداعي مما جعلني ألوح بيدي بحماس أكبر.
كان الأمر كما لو أن أرنبًا قد اختار محاربة ذئب ؛ معركة بين شخص بالغ وطفل.
“شكرًا لكم على المرافقة الرائعة!”
بعد سماع أمري ، بدأت المجموعة تركض نحو الحدود.
مملكة الفرسان والأسود الساقطة الذين لم يعودوا يؤمنون بالقصائد، كان هذا هو التغيير الوحيد.لكن لم يكن العالم الذي رأيته مختلفًا كثيرًا عن العالم قبل أربعمائة عام ؛ لم يكن هناك سوى هذا الاختلاف. ومع ذلك ، أدركت أن حكمي خاطئ في اللحظة التي غادرت فيها المملكة.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
