ترجمة : [ Yama ]
“أنا ، هل أشعر بالاشمئزاز منك؟ هاه؟ هل تشعر بالخيانة والخداع والازدراء لأنني قبلت قوة الحاكم الشيطاني ذو القرون السوداء مرة أخرى…؟”
عودة الساحر العظيم بعد 4000 عام – الموسم الثاني – الفصل 443
“ابق معي حتى يوم وفاتك.”
تعثرت سيدي مرة أخرى إلى الغرفة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هاه؟”
“أنا ، لا أعتقد أن هذا كان أنا.”
لقد تمكنت من إخفاء الأمر بطريقتها الخاصة ، لكن الجانب الآخر كان لوكاس. ربما لاحظ بالفعل شيئًا غريبًا.
حتى قدرتها الأساسية على التفكير شعرت وكأنها مشلولة. شعرت بقلبها يضيق ورأسها ينبض. كانت تلهث كما لو كانت تركض ، وكان جسدها ممتلئًا بالحرارة.
لكنها لم تتلق إجابة.
أرادت أن تنام. وإلا ، فإنها شعرت أنها سوف تفقد الوعي في أي لحظة.
بدأت سيدي تهتز وتمتم لنفسها.
لم تستطع فعل ذلك. لم تستطع إظهار أي ضعف.
لقد وصل هذا الوغد في أسوأ وقت.
استندت على الحائط وأخذت تتنفس بقوة وهدأت جسدها.
ترجمة : [ Yama ]
وتذكرت.
بدأ صوت سيدي يرتجف.
… لوكاس.
تحدث لوكاس بنبرة هادئة.
يمكنها أن تشعر بذلك بمجرد النظر إلى عينيه. كم اعتمد لوكاس عليها.
“عندي فكرة جيدة. ابق معي حتى تغير رأيك. ليس لدي ما أخفيه بعد الآن ، لذا سأكون بجانبك دائمًا. اه ، ولكن ما زلت لا أستطيع السماح لك بالهرب ، لذا من الأفضل أن أقطع أطرافك.”
كانت سعيدة. بعد كل شيء ، لم يكن سوى لوكاس.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هاه؟”
وحقيقة أنه يعتبرها ابنته ، ويحبها ، ويعتمد عليها ، ملأها شعور لا يمكن تعويضه بالإنجاز.
“كاذب!”
لكنها لم تكن راضية. نما عطشها وجشعها بشكل لا يمكن السيطرة عليه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تمكنت من تحقيق الاستقرار في نفسها.
اكثر اكثر اكثر.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أمسك بي أبي.
أرادت منه أن يعتمد عليها أكثر ، ويعتمد عليها أكثر ، ويتكئ عليها أكثر.
هل كان يعرف كل شيء؟ ثم ماذا كان يعتقد بي؟ ثم ماذا يفترض بي أن أفعل؟
حتى لا يهتم بغيرها ، بل ينظر إليها فقط.
لم تستطع فعل ذلك. لم تستطع إظهار أي ضعف.
ومن أجل القيام بذلك ، لم تتمكن من إظهار أي ضعف. كان عليها أن تظهر مظهرًا مثاليًا وقويًا.
ومن أجل القيام بذلك ، لم تتمكن من إظهار أي ضعف. كان عليها أن تظهر مظهرًا مثاليًا وقويًا.
…لكنها ارتكبت خطأً كبيراً منذ وقت ليس ببعيد. لقد فشلت بغباء في إدارة حالتها وسكبت الدماء أمام لوكاس.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com يمكنها أن تشعر بذلك بمجرد النظر إلى عينيه. كم اعتمد لوكاس عليها.
لقد تمكنت من إخفاء الأمر بطريقتها الخاصة ، لكن الجانب الآخر كان لوكاس. ربما لاحظ بالفعل شيئًا غريبًا.
“بعد مجيئي إلى هنا ، تمكنت من قضاء أكثر الأوقات سلمية في حياتي. كل الشكر لك. لذا أشكرك جزيل الشكر على ذلك.”
لذلك ، في الوقت الحالي ، كانت تنوي أن تلعب دور الابنة البريئة المثالية دون ارتكاب أدنى خطأ.
لقد وصل هذا الوغد في أسوأ وقت.
“… ساحر البداية.”
على الرغم من أنها شككت في نفسها داخليًا ، استمرت سيدي في النظر إلى وجه لوكاس.
لقد وصل هذا الوغد في أسوأ وقت.
لم يكن يجلس على السرير ، بل كان واقفاً في منتصف الغرفة ، ينظر إليها.
بالطبع ، نظرًا لأنه كان يزعج لوكاس ، فقد كانت تنوي قتله في النهاية ، لكن كان الوقت مبكرًا جدًا.
ثم تحدثت بصوت قاس.
“… هوو.”
“القاع.”
تمكنت من تحقيق الاستقرار في نفسها.
“كاذب!”
لقد ذهب صداعها ، وتوقف وجع قلبها.
“القاع.”
أثناء سيرها عبر الممرات الطويلة للقلعة ، مسحت سيدي العرق البارد من وجهها.
لم يكن يجلس على السرير ، بل كان واقفاً في منتصف الغرفة ، ينظر إليها.
ثم فتحت باب الغرفة المخصصة للوكاس.
صرخت سيدي وكأنها أصيبت بنوبة صرع.
“لقد عدت.”
“ما الخطأ فى ذلك؟ ليس بالأمر السيئ الاعتماد على شخص ما.”
ولحسن الحظ أن صوتها لم يتعثر.
أثناء سيرها عبر الممرات الطويلة للقلعة ، مسحت سيدي العرق البارد من وجهها.
“…أب؟”
بوم.
كان لوكاس في الغرفة.
“أنا ، هل أشعر بالاشمئزاز منك؟ هاه؟ هل تشعر بالخيانة والخداع والازدراء لأنني قبلت قوة الحاكم الشيطاني ذو القرون السوداء مرة أخرى…؟”
لكنها لم تتلق إجابة.
“سيدي…؟”
لم يكن يجلس على السرير ، بل كان واقفاً في منتصف الغرفة ، ينظر إليها.
وتذكرت.
“ماذا يحدث يا أبـ-”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ولحسن الحظ أن صوتها لم يتعثر.
“ماذا عن ساحر البداية؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أمسك بي أبي.
قاطع لوكاس سيدي. ربما كان مجرد شعور ، ولكن كان هناك تلميح من البرد في صوته.
تعثرت سيدي مرة أخرى إلى الغرفة.
أجابت سيدي وهي ترتجف من البرد.
صرخت سيدي وكأنها أصيبت بنوبة صرع.
“لقد غادر للتو بعد التحدث.”
“عندي فكرة جيدة. ابق معي حتى تغير رأيك. ليس لدي ما أخفيه بعد الآن ، لذا سأكون بجانبك دائمًا. اه ، ولكن ما زلت لا أستطيع السماح لك بالهرب ، لذا من الأفضل أن أقطع أطرافك.”
لماذا كذبت؟ تلك كذبة كان من المحتم أن تُكتشف ذات يوم.
“سيدي ، سأغادر هذا المكان اليوم.”
على الرغم من أنها شككت في نفسها داخليًا ، استمرت سيدي في النظر إلى وجه لوكاس.
ومن أجل القيام بذلك ، لم تتمكن من إظهار أي ضعف. كان عليها أن تظهر مظهرًا مثاليًا وقويًا.
كان هناك خطأ ما.
“أعرف. وما زلت أشعر بهذه الطريقة.”
موقف لوكاس ، صوته ، تعبيره. والجو في الغرفة…
“… سيدي.”
“كنت مرتاحا.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لا. ليس هذا يا أبي. أفكارك الآن غير دقيقة. لذا…”
“هاه؟”
هزت سيدي رأسها بقوة وتوقفت.
“بعد مجيئي إلى هنا ، تمكنت من قضاء أكثر الأوقات سلمية في حياتي. كل الشكر لك. لذا أشكرك جزيل الشكر على ذلك.”
“لا أستطيع الاستمرار على هذا النحو. أستطيع أن أشعر بنفسي يزداد ضعفا. وهذا أمر طبيعي لأنني كنت أعتمد عليك في كل شيء. ”
في الأصل ، كانت ستكون سعيدة.
ومن أجل القيام بذلك ، لم تتمكن من إظهار أي ضعف. كان عليها أن تظهر مظهرًا مثاليًا وقويًا.
لقد خفف لوكاس كثيرًا ، لكنه لم يتحدث بهذه البساطة من قبل. ربما كان هذا شيئًا لم يخبر به أحدًا من قبل. مجرد وجود هذه الفكرة كان من شأنه أن يملأ سيدي بسعادة غامرة.
“سيدي…؟”
لكن الآن… كان الأمر مختلفاً.
اكثر اكثر اكثر.
“لماذا تقول أن كل…”
… لوكاس.
توقف سيدي عن الحديث.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com يمكنها أن تشعر بذلك بمجرد النظر إلى عينيه. كم اعتمد لوكاس عليها.
ثم تحدثت بصوت قاس.
لكنها لم تتلق إجابة.
“…أنت تعرف.”
“كنت مرتاحا.”
“…”
“ما الخطأ فى ذلك؟ ليس بالأمر السيئ الاعتماد على شخص ما.”
كان صمت لوكاس بمثابة تأكيد.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أرادت منه أن يعتمد عليها أكثر ، ويعتمد عليها أكثر ، ويتكئ عليها أكثر.
“كيف؟ لا. ماذا رأيت؟ هل كانت الشوكة؟ أو…”
عودة الساحر العظيم بعد 4000 عام – الموسم الثاني – الفصل 443
“القاع.”
ثم تحولت تلك الابتسامة المشرقة إلى شيء ابتسامة خطيرة.
تلك الكلمة الواحدة كانت كافية.
كما لو كان لها صدى معها ، بدأت المساحة المحيطة ترتعش أيضًا.
قبض علي. قبض علي.
“أنا ، هل أشعر بالاشمئزاز منك؟ هاه؟ هل تشعر بالخيانة والخداع والازدراء لأنني قبلت قوة الحاكم الشيطاني ذو القرون السوداء مرة أخرى…؟”
أمسك بي أبي.
“ماذا عن ساحر البداية؟”
هل كان يعرف كل شيء؟ ثم ماذا كان يعتقد بي؟ ثم ماذا يفترض بي أن أفعل؟
كان هناك خطأ ما.
مذهولة ، فتحت سيدي فمها. عشرات الآلاف من الأفكار تدور في ذهنها.
“ماذا عن ساحر البداية؟”
ثم ظهر صوت أضاف إلى الفوضى في أذنيها.
لكنها لم تتلق إجابة.
“سيدي ، سأغادر هذا المكان اليوم.”
“…”
“مـ-مغادرة؟”
… لوكاس.
“صحيح.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com يمكنها أن تشعر بذلك بمجرد النظر إلى عينيه. كم اعتمد لوكاس عليها.
تحدث لوكاس بنبرة هادئة.
“كاذب!”
“لا أستطيع الاستمرار على هذا النحو. أستطيع أن أشعر بنفسي يزداد ضعفا. وهذا أمر طبيعي لأنني كنت أعتمد عليك في كل شيء. ”
“أنا لست “الآخرين”. نحن عائلة.”
“ما الخطأ فى ذلك؟ ليس بالأمر السيئ الاعتماد على شخص ما.”
لقد ذهب صداعها ، وتوقف وجع قلبها.
“في يوم من الأيام ، سوف يصبح الأمر سيئًا للغاية. بعد كل شيء ، هناك بعض الأشياء التي لا يمكن أن يعهد بها إلى الآخرين. هناك أشياء لا يمكنك القيام بها إلا بمفردك.”
حتى لا يهتم بغيرها ، بل ينظر إليها فقط.
“أنا لست “الآخرين”. نحن عائلة.”
وحقيقة أنه يعتبرها ابنته ، ويحبها ، ويعتمد عليها ، ملأها شعور لا يمكن تعويضه بالإنجاز.
“أعرف. وما زلت أشعر بهذه الطريقة.”
توقف سيدي عن الحديث.
“…لـ-لا. أ-أبي لا يعتقد ذلك.”
كان لوكاس في الغرفة.
بدأ صوت سيدي يرتجف.
كان حقا.
قعقعة.
“… ساحر البداية.”
كما لو كان لها صدى معها ، بدأت المساحة المحيطة ترتعش أيضًا.
“سوف تكون بخير. لن تنزف ولن تموت قد يكون الأمر مؤلمًا قليلًا ، لكن أبي يستطيع أن يتحمل هذا القدر ، أليس كذلك؟ حتى لو كنت تبدو هكذا ، أنا متأكد من أنك ستكون أكثر سعادة بجانبي. لذا…”
“… سيدي؟”
لقد وصل هذا الوغد في أسوأ وقت.
“لا. لا ، لا ، لا ، ليس هذا.”
لقد ذهب صداعها ، وتوقف وجع قلبها.
بدأت سيدي تهتز وتمتم لنفسها.
ثم ظهر صوت أضاف إلى الفوضى في أذنيها.
وبوكبوك ، بوكبوك ، بدأت في حك رأسها حتى بدأ جلدها ينزف.
ثم تحدثت بصوت قاس.
“سيدي…؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com وبوكبوك ، بوكبوك ، بدأت في حك رأسها حتى بدأ جلدها ينزف.
“أنا ، هل أشعر بالاشمئزاز منك؟ هاه؟ هل تشعر بالخيانة والخداع والازدراء لأنني قبلت قوة الحاكم الشيطاني ذو القرون السوداء مرة أخرى…؟”
مذهولة ، فتحت سيدي فمها. عشرات الآلاف من الأفكار تدور في ذهنها.
“ليس هذا .”
…لكنها ارتكبت خطأً كبيراً منذ وقت ليس ببعيد. لقد فشلت بغباء في إدارة حالتها وسكبت الدماء أمام لوكاس.
كان حقا.
كان لوكاس في الغرفة.
كما لو كان لإثبات ذلك ، لم يذكر لوكاس بشكل مباشر الحاكم الشيطاني ولو مرة واحدة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هاه؟”
“أعلم أن كل هذا كان لمقابلتي. سأكون كاذبًا إذا لم أقل أنني لم أشعر بالقليل من الندم ، لكنني ممتن أكثر من ذلك بكثير…”
حتى قدرتها الأساسية على التفكير شعرت وكأنها مشلولة. شعرت بقلبها يضيق ورأسها ينبض. كانت تلهث كما لو كانت تركض ، وكان جسدها ممتلئًا بالحرارة.
“كاذب!”
هزت سيدي رأسها بقوة وتوقفت.
صرخت سيدي وكأنها أصيبت بنوبة صرع.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
بوم.
222222222 window.pubfuturetag = window.pubfuturetag || [];window.pubfuturetag.push({unit: "691c49610b02532d2b2fde29", id: "pf-17553-1"}) “…أنت تعرف.”
مثل الانفجار ، امتدت موجة الصدمة عبر الهواء. انقلبت الطاولة والسرير رأسًا على عقب ، وتحطمت المزهريات.
لكنها لم تكن راضية. نما عطشها وجشعها بشكل لا يمكن السيطرة عليه.
“كف عن الكذب! لن ترغب في المغادرة إذا كنت لا تعتقد أنني مثيرة للاشمئزاز!”
لقد وصل هذا الوغد في أسوأ وقت.
“إذا بقيت بجانبك…”
لكن الآن… كان الأمر مختلفاً.
“سوف تصبح ضعيفًا؟ ما الخطأ فى ذلك؟ إذا كان هناك أي شيء لا يمكنك حله لأنك ضعيف، فسوف أحله من أجلك! لا يهم ما هو، أو من هو! كل ما علي فعله هو تدميرهم وقتلهم جميعًا!”
“أنا ، هل أشعر بالاشمئزاز منك؟ هاه؟ هل تشعر بالخيانة والخداع والازدراء لأنني قبلت قوة الحاكم الشيطاني ذو القرون السوداء مرة أخرى…؟”
“… سيدي.”
ثم تحولت تلك الابتسامة المشرقة إلى شيء ابتسامة خطيرة.
“لا. ليس هذا يا أبي. أفكارك الآن غير دقيقة. لذا…”
“سيدي…؟”
هزت سيدي رأسها بقوة وتوقفت.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أرادت منه أن يعتمد عليها أكثر ، ويعتمد عليها أكثر ، ويتكئ عليها أكثر.
“…هاه. تحتاج فقط إلى التفكير أكثر قليلا. معي.”
حتى لا يهتم بغيرها ، بل ينظر إليها فقط.
رفعت وجهها وأظهرت ابتسامة مشرقة.
كان حقا.
“عندي فكرة جيدة. ابق معي حتى تغير رأيك. ليس لدي ما أخفيه بعد الآن ، لذا سأكون بجانبك دائمًا. اه ، ولكن ما زلت لا أستطيع السماح لك بالهرب ، لذا من الأفضل أن أقطع أطرافك.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com مثل الانفجار ، امتدت موجة الصدمة عبر الهواء. انقلبت الطاولة والسرير رأسًا على عقب ، وتحطمت المزهريات.
“…”
“كيف؟ لا. ماذا رأيت؟ هل كانت الشوكة؟ أو…”
“سوف تكون بخير. لن تنزف ولن تموت قد يكون الأمر مؤلمًا قليلًا ، لكن أبي يستطيع أن يتحمل هذا القدر ، أليس كذلك؟ حتى لو كنت تبدو هكذا ، أنا متأكد من أنك ستكون أكثر سعادة بجانبي. لذا…”
“…”
ثم تحولت تلك الابتسامة المشرقة إلى شيء ابتسامة خطيرة.
قبض علي. قبض علي.
“ابق معي حتى يوم وفاتك.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com يمكنها أن تشعر بذلك بمجرد النظر إلى عينيه. كم اعتمد لوكاس عليها.
ترجمة : [ Yama ]
ترجمة : [ Yama ]
قاطع لوكاس سيدي. ربما كان مجرد شعور ، ولكن كان هناك تلميح من البرد في صوته.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
