ترجمة : [ Yama ]
لوكاس…
عودة الساحر العظيم بعد 4000 عام – الموسم الثاني – الفصل 439
ولم يستطع إلا أن يعتذر عن ذلك. لكن تعبير سيدي أصبح أسوأ.
لقد لسع. ولكن هذا كان كل شيء.
نهضت سيدي من مقعدها. ثم استدارت كما لو كانت ذاهبة إلى مكان ما.
فرك لوكاس خده.
(سيدي هي أفضل فتاة لدينا.)
لم يكن الأمر مؤلمًا مثل هجماتها السابقة. أو على الأقل كان ينبغي أن يكون هذا هو الحال، لكن تلك الصفعة على خده كانت تؤلمه أكثر من ذقنه الوخز أو بطنه النابض.
قبل مغادرته لمحاربة نوديسوب، عندما كان مستعدًا لقبول وفاته، عندما أنهى وداعه الأخير مع مين ها رين.
“إنه ترومان.”
“الأشياء التي مر بها أبي، لم تكن مزحة حقًا. أنا أفهم لماذا لم ترغب حتى في التفكير في الأمر. لا يمكنك تحمل تكاليف… اللعنة. لو كان هذا الرجل الإلهي لا يزال على قيد الحياة، لأحببت أن أركل مؤخرته.
صوت سيدي لم يتغير أثناء حديثها.
“تلقيت ماذا؟”
“…مازلت تقول ذلك.”
لم يكن الأمر مؤلمًا مثل هجماتها السابقة. أو على الأقل كان ينبغي أن يكون هذا هو الحال، لكن تلك الصفعة على خده كانت تؤلمه أكثر من ذقنه الوخز أو بطنه النابض.
“سأقول ذلك مرارا وتكرارا. وانا اعني ذلك. هذا النوع من التصرفات لا يناسب أبي، يجب أن تستسلم.”
“هل تعتقدين أنني أتظاهر؟”
“هل تعتقدين أنني أتظاهر؟”
“…”
“لا أريد الإجابة على المزيد من الأسئلة السخيفة.”
هو تكلم.
لمست سيدي يدها. لقد كانت اليد التي صفعت خد لوكاس.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لا أريد الإجابة على المزيد من الأسئلة السخيفة.”
“أعلم أنك مررت بالكثير. لا بد أن الأمر كان صعبًا حقًا. ولا يزال الأمر يبدو كذلك.”
“مهما كان الأمر، سأتخلص من كل ما يزعج أبي.”
“…”
حتى يتمكن من تجاهل ذلك.
“لقد سألتني سابقًا، أليس كذلك؟ هل سيحدث فرقًا إذا أخبرتني، هل تقصد ذلك؟”
حتى يتمكن من تجاهل ذلك.
“بالطبع…”
“الأقرب؟”
“انظر إلي وقل ذلك.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
لا تضع عينيك علي فقط.
وكانت هذه هي المرة الأولى.
الكلمات التي قالتها للتو. وانتهى كلامها الذي توقفت عن قوله من قبل.
[هذا لن ينجح. لماذا تعتقد أننا سمحنا لك باستيعابنا وأعطيناك قوتنا؟]
الكلمات التي سمعها.
أغلق لوكاس فمه.
“هل أنت متردد لأنه من الصعب حتى التحدث عنه؟ كم كانت هائلة الأشياء التي مررت بها؟
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com الجميع، بما في ذلك أقرب أصدقائه، يعتبرون لوكاس شخصًا يمكن الاعتماد عليه. حتى كاساجين، الوحيد الذي لديه موقف مختلف، أراد علاقة يدعمون فيها بعضهم البعض.
“…ماذا تحاول ان تقول؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com [لماذا أنت متردد؟ أنت لا تفكر حقًا في ما قالته، أليس كذلك؟]
ارتفعت زوايا فم سيدي. وبعبارة أخرى، ابتسمت.
قبل مغادرته لمحاربة نوديسوب، عندما كان مستعدًا لقبول وفاته، عندما أنهى وداعه الأخير مع مين ها رين.
“…آه. حسنا، لدي فقط القليل من الشك. من وجهة نظر الأب، قد يبدو الأمر محيرا للعقل، لكنه قد لا يكون في الواقع مشكلة كبيرة. ”
“… كما قال لي والدي منذ وقت طويل. فكرت في الأمر منذ ذلك الحين. كيف يجب أن يعامل الأب ابنته. ما يمكنك القيام به بالنسبة لي. العلاقة…”
“هل تعتقد أنني أبالغ؟”
تحدث لوكاس.
“لم أقل ذلك.”
اتخذ سيدي نصف خطوة إلى الأمام.
كان يعرف في رأسه. أن هذا كان مجرد استفزاز صبياني.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “إذن هل تريدين سماع قصتي؟”
لا شيء أكثر من نصف استفزاز مخبوز لجعل لوكاس يفتح فمه.
“على أي حال، حسنا. لقد تلقيت طلب الأب “.
حتى لوكاس عرف ذلك.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com للحظة، لم يعرف لوكاس ماذا يقول.
“ماذا تعرف عني؟”
لم يسبق لأحد أن قال شيئًا كهذا للوكاس.
ومع ذلك، صوت واضح وغاضب لا يزال يخرج من شفتيه.
“إلى أين تذهب؟”
“هل تعرفين ما يعنيه أن تكون مجبرًا دائمًا على اتخاذ خيارات غير مرغوب فيها؟ هل لديك أي فكرة عن شعور عدم القدرة على الموت عندما تريد ذلك، وعدم القدرة على العيش عندما تريد ذلك؟
لقد كان العكس تماما لما حدث في وقت سابق. لم تطرح سيدي سوى بعض الأسئلة البسيطة التي لم تقاطع التدفق أبدًا واستمعت فقط إلى لوكاس. لم يكن هناك أي تغيير تقريبا في تعبيرها.
“حقًا؟ لا بد أن الأمر كان صعبًا.”
“لقد سألتني سابقًا، أليس كذلك؟ هل سيحدث فرقًا إذا أخبرتني، هل تقصد ذلك؟”
اختفت البسمة من شفاه سيدي.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هل تعرف كيف كان شعورك عندما متّ بهذه الطريقة؟ وكأن ذلك الشخص لم يكن له أي علاقة بي. لقد كان الأمر سخيفًا للغاية لدرجة أنك لم تترك لي كلمة واحدة قبل وفاتك.”
“ثم ماذا عن الأب؟ هل تعرف كيف شعرت؟ أتمنى أنك لم تنسى. لقد اخترت عمدا أن تموت في التصفيات.”
تذكر لوكاس ذلك الوقت.
للحظة، لم يعرف لوكاس ماذا يقول.
“…”
“أنا متأكد من أنك اعتقدت أنها كانت وفاة دون ندم. صحيح. حسنًا. أنا من أجبر أبي على تولي هذا الدور. ربما لم تفكر بي قبل أن تموت.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لم أقل ذلك.”
“لا. هذا…”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “…”
“كن هادئاً. حان دوري للتحدث.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أنا آسف.”
أغلق لوكاس فمه.
“لا. هذا…”
“هل تعرف كيف كان شعورك عندما متّ بهذه الطريقة؟ وكأن ذلك الشخص لم يكن له أي علاقة بي. لقد كان الأمر سخيفًا للغاية لدرجة أنك لم تترك لي كلمة واحدة قبل وفاتك.”
صوت سيدي لم يتغير أثناء حديثها.
“…”
“مهما كان الأمر، سأتخلص من كل ما يزعج أبي.”
تذكر لوكاس ذلك الوقت.
لقد كان العكس تماما لما حدث في وقت سابق. لم تطرح سيدي سوى بعض الأسئلة البسيطة التي لم تقاطع التدفق أبدًا واستمعت فقط إلى لوكاس. لم يكن هناك أي تغيير تقريبا في تعبيرها.
قبل مغادرته لمحاربة نوديسوب، عندما كان مستعدًا لقبول وفاته، عندما أنهى وداعه الأخير مع مين ها رين.
اتخذ سيدي نصف خطوة إلى الأمام.
لقد شعر فقط بالهم في ذلك الوقت. لقد كان يعتقد فقط أنه سيتمكن أخيرًا من الهروب من مصيره المروع. لم يدخر حتى فكرة لسيدي.
222222222 window.pubfuturetag = window.pubfuturetag || [];window.pubfuturetag.push({unit: "691c49610b02532d2b2fde29", id: "pf-17553-1"}) “…”
“أنا آسف.”
“سأقول ذلك مرارا وتكرارا. وانا اعني ذلك. هذا النوع من التصرفات لا يناسب أبي، يجب أن تستسلم.”
ولم يستطع إلا أن يعتذر عن ذلك. لكن تعبير سيدي أصبح أسوأ.
“ماذا تعرف عني؟”
“سحقا. لم أطرح هذا الأمر لأنني أردت سماع شيء كهذا. فقط لأنني أظهرت مشاعري لا يعني أنني أصبحت طفولية. أنا فقط…”
يبدو أن شيئًا ما قد ارتفع في حلقه.
“…”
“هذا صحيح، ولكن…”
“… كما قال لي والدي منذ وقت طويل. فكرت في الأمر منذ ذلك الحين. كيف يجب أن يعامل الأب ابنته. ما يمكنك القيام به بالنسبة لي. العلاقة…”
“حقًا؟ لا بد أن الأمر كان صعبًا.”
أصبح صوت سيدي أجش بعض الشيء.
لا شيء أكثر من نصف استفزاز مخبوز لجعل لوكاس يفتح فمه.
“… العلاقة المثالية بين الأب وابنته.”
لا شيء أكثر من نصف استفزاز مخبوز لجعل لوكاس يفتح فمه.
من الواضح أن تلك كانت كلمات لوكاس.
قبل مغادرته لمحاربة نوديسوب، عندما كان مستعدًا لقبول وفاته، عندما أنهى وداعه الأخير مع مين ها رين.
“أعني. لقد فعلت الأشياء التي قالها أبي. فكرت في الأمر بجدية، بجدية أكبر من أي شيء آخر في حياتي. ولهذا السبب، عندما سمعت أن أبي قد مات، كل ما كنت أفكر فيه هو مقابلتك مرة أخرى بطريقة ما.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لا أريد الإجابة على المزيد من الأسئلة السخيفة.”
“…”
تحدث لوكاس.
“وهذا هو جوابي.”
“سأقول ذلك مرارا وتكرارا. وانا اعني ذلك. هذا النوع من التصرفات لا يناسب أبي، يجب أن تستسلم.”
اتخذ سيدي نصف خطوة إلى الأمام.
الكلمات التي سمعها.
ثم، دون تردد، احتضنت لوكاس.
“سحقا. لم أطرح هذا الأمر لأنني أردت سماع شيء كهذا. فقط لأنني أظهرت مشاعري لا يعني أنني أصبحت طفولية. أنا فقط…”
“…”
ترجمة : [ Yama ]
كانت هذه هي المرة الأولى في حياته التي يشعر فيها لوكاس بمثل هذا الدفء.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هل تعرف كيف كان شعورك عندما متّ بهذه الطريقة؟ وكأن ذلك الشخص لم يكن له أي علاقة بي. لقد كان الأمر سخيفًا للغاية لدرجة أنك لم تترك لي كلمة واحدة قبل وفاتك.”
“أنا سأحارب من أجلك.”
“أنا آسفة.”
يبدو أن شيئًا ما قد ارتفع في حلقه.
لم يكن الأمر مؤلمًا مثل هجماتها السابقة. أو على الأقل كان ينبغي أن يكون هذا هو الحال، لكن تلك الصفعة على خده كانت تؤلمه أكثر من ذقنه الوخز أو بطنه النابض.
“مهما كان الأمر، سأتخلص من كل ما يزعج أبي.”
ولكن عندما عرضته سيدي بهذه الطريقة، لم تبدو أهدافه رائعة كما كان يعتقد.
عندها أدرك السبب.
ترجمة : [ Yama ]
لم يسبق لأحد أن قال شيئًا كهذا للوكاس.
“لذا فقط قل شيئًا. كل ما أريده هو أن ينظر إلي أبي ويخبرني.”
الجميع، بما في ذلك أقرب أصدقائه، يعتبرون لوكاس شخصًا يمكن الاعتماد عليه. حتى كاساجين، الوحيد الذي لديه موقف مختلف، أراد علاقة يدعمون فيها بعضهم البعض.
“تلقيت ماذا؟”
وكانت هذه هي المرة الأولى.
“…آه. حسنا، لدي فقط القليل من الشك. من وجهة نظر الأب، قد يبدو الأمر محيرا للعقل، لكنه قد لا يكون في الواقع مشكلة كبيرة. ”
أن الشخص يريد أن يتولى تلك المسؤولية بدلا من ذلك.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “إذن هل تريدين سماع قصتي؟”
لقد كان لوكاس دائمًا ظلًا لشخص ما. لقد كان ظلهم.
“… العلاقة المثالية بين الأب وابنته.”
و الأن.
“…”
الابنة التي نسيها، واستمر في نسيانها، كانت تحاول أن تصبح ظله. كانت تخبره أنها ستقاتل بدلاً من ذلك.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “باهت. أليست لا تزال في ديمونسيو؟”
هذه الكلمات خنقته.
[ماذا تفعل بحق الجحيم؟ لوكاس.]
“لذا فقط قل شيئًا. كل ما أريده هو أن ينظر إلي أبي ويخبرني.”
“على أي حال، حسنا. لقد تلقيت طلب الأب “.
وفي تلك اللحظة ترددت أصوات لا تعد ولا تحصى في رأسه.
ولم يستطع إلا أن يعتذر عن ذلك. لكن تعبير سيدي أصبح أسوأ.
[ماذا تفعل بحق الجحيم؟ لوكاس.]
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لا أريد الإجابة على المزيد من الأسئلة السخيفة.”
[لماذا أنت متردد؟ أنت لا تفكر حقًا في ما قالته، أليس كذلك؟]
ولم يستطع إلا أن يعتذر عن ذلك. لكن تعبير سيدي أصبح أسوأ.
[هذا لن ينجح. لماذا تعتقد أننا سمحنا لك باستيعابنا وأعطيناك قوتنا؟]
“… العلاقة المثالية بين الأب وابنته.”
[…إنها مسؤوليتك. لقد عهدنا إليك بأحلامنا التي لم تتحقق لأننا أردنا “لوكاس” مع إمكانية أخرى لتحقيقها.]
“لقد سألتني سابقًا، أليس كذلك؟ هل سيحدث فرقًا إذا أخبرتني، هل تقصد ذلك؟”
الألم، الذي شعر وكأن دماغه قد طعن بإبرة، تلاشى قليلاً.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com الجميع، بما في ذلك أقرب أصدقائه، يعتبرون لوكاس شخصًا يمكن الاعتماد عليه. حتى كاساجين، الوحيد الذي لديه موقف مختلف، أراد علاقة يدعمون فيها بعضهم البعض.
حتى يتمكن من تجاهل ذلك.
لا تضع عينيك علي فقط.
“إذن هل تريدين سماع قصتي؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “جيد.”
تحدث لوكاس.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com * * *
“المواقف التي كنت فيها. الأشياء التي حدثت.”
نهضت سيدي من مقعدها. ثم استدارت كما لو كانت ذاهبة إلى مكان ما.
لأول مرة، ابتسمت سيدي حقا.
“انظر إلي وقل ذلك.”
“أخبرني.”
“هل تعتقد أنني أبالغ؟”
* * *
“…”
هو تكلم.
“حقًا؟ لا بد أن الأمر كان صعبًا.”
أخبر لوكاس سيدي عن وضعه.
اتخذ سيدي نصف خطوة إلى الأمام.
لقد كان العكس تماما لما حدث في وقت سابق. لم تطرح سيدي سوى بعض الأسئلة البسيطة التي لم تقاطع التدفق أبدًا واستمعت فقط إلى لوكاس. لم يكن هناك أي تغيير تقريبا في تعبيرها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com وعندما انتهت قصته قالت سيدي بصدق.
كان صوت لوكاس هو الصوت الوحيد في الغرفة، لكن الجو كان لطيفًا.
222222222 window.pubfuturetag = window.pubfuturetag || [];window.pubfuturetag.push({unit: "691c49610b02532d2b2fde29", id: "pf-17553-1"}) “…”
وعندما انتهت قصته قالت سيدي بصدق.
“أخبرني.”
“أنا آسفة.”
ارتفعت زوايا فم سيدي. وبعبارة أخرى، ابتسمت.
“…هاه؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “إنه ترومان.”
تفاجأ لوكاس بالاعتذار المفاجئ.
“هل تعرفين ما يعنيه أن تكون مجبرًا دائمًا على اتخاذ خيارات غير مرغوب فيها؟ هل لديك أي فكرة عن شعور عدم القدرة على الموت عندما تريد ذلك، وعدم القدرة على العيش عندما تريد ذلك؟
“الأشياء التي مر بها أبي، لم تكن مزحة حقًا. أنا أفهم لماذا لم ترغب حتى في التفكير في الأمر. لا يمكنك تحمل تكاليف… اللعنة. لو كان هذا الرجل الإلهي لا يزال على قيد الحياة، لأحببت أن أركل مؤخرته.
“مهما كان الأمر، سأتخلص من كل ما يزعج أبي.”
“…”
حتى لوكاس عرف ذلك.
“على أي حال، حسنا. لقد تلقيت طلب الأب “.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“تلقيت ماذا؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لم أقل ذلك.”
تحدث سيدي بطريقة غير مبالية.
“سأقول ذلك مرارا وتكرارا. وانا اعني ذلك. هذا النوع من التصرفات لا يناسب أبي، يجب أن تستسلم.”
“المرأة التي تدعى پيل تزعجك، أنت فضولي بشأن هوية الساحر البداية، وتريد أن تعرف حقيقة القلعة. هل هناك شيء آخر؟
فرك لوكاس خده.
“…”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
لوكاس…
نهضت سيدي من مقعدها. ثم استدارت كما لو كانت ذاهبة إلى مكان ما.
يعتقد أن وضعه كان أكثر تعقيدا من ذلك. كان هناك الكثير من الأشياء التي أراد تحقيقها، وكان يعتقد أنه لا يمكن حل أي منها على الفور.
تذكر لوكاس ذلك الوقت.
ولكن عندما عرضته سيدي بهذه الطريقة، لم تبدو أهدافه رائعة كما كان يعتقد.
لأول مرة، ابتسمت سيدي حقا.
“هذا صحيح، ولكن…”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أصبح صوت سيدي أجش بعض الشيء.
“جيد.”
أغلق لوكاس فمه.
نهضت سيدي من مقعدها. ثم استدارت كما لو كانت ذاهبة إلى مكان ما.
كان يعرف في رأسه. أن هذا كان مجرد استفزاز صبياني.
“إلى أين تذهب؟”
“المرأة التي تدعى پيل تزعجك، أنت فضولي بشأن هوية الساحر البداية، وتريد أن تعرف حقيقة القلعة. هل هناك شيء آخر؟
“للاعتناء بأقرب واحد.”
أخبر لوكاس سيدي عن وضعه.
“الأقرب؟”
لا تضع عينيك علي فقط.
“باهت. أليست لا تزال في ديمونسيو؟”
“…”
بابتسامة شريرة، فرقعت سيدي مفاصلها.
اختفت البسمة من شفاه سيدي.
“دعونا نبدأ مع تلك المرأة. بعد كل شيء، ما زلت مدينة لها بشيء “.
حتى يتمكن من تجاهل ذلك.
(سيدي هي أفضل فتاة لدينا.)
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أنا سأحارب من أجلك.”
ترجمة : [ Yama ]
“أعني. لقد فعلت الأشياء التي قالها أبي. فكرت في الأمر بجدية، بجدية أكبر من أي شيء آخر في حياتي. ولهذا السبب، عندما سمعت أن أبي قد مات، كل ما كنت أفكر فيه هو مقابلتك مرة أخرى بطريقة ما.
“المرأة التي تدعى پيل تزعجك، أنت فضولي بشأن هوية الساحر البداية، وتريد أن تعرف حقيقة القلعة. هل هناك شيء آخر؟
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
