ترجمة : [ Yama ]
ترجمة : [ Yama ]
عودة الساحر العظيم بعد 4000 عام – الموسم الثاني – الفصل 430
“على الرغم من أنني لا أستطيع الإجابة على ذلك، إلا أنني أستطيع أن أخبرك أين هو.”
“هاه. هل انتهت محادثتك بالفعل؟”
على سبيل المثال، إذا وضع رأيه في ذلك، فسيكون قادرًا على الذهاب إلى جبل الزهرة أو موقع التفريغ في لحظة.
تحدثت پيل بصوتها الممتع المميز. حدق لوكاس بها بعمق للحظة كما لو كان يحاول فهم نواياها.
ترجمة : [ Yama ]
هي، التي كانت صامتة وحذرة طوال هذا الوقت، اتخذت الآن موقفا لطيفا مرة أخرى. وبطبيعة الحال، هذا جعله يشعر بمزيد من القلق بدلا من الراحة.
“هل أستطيع أخذ هذا؟”
وبطبيعة الحال، لم تظهر عليه أي علامات.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com هذا كان هو.
“لا أعتقد أنها كانت قصيرة بما يكفي لقول “بالفعل”.”
لذلك انتظر لوكاس بصبر حتى تفتح ليشا عينيها.
“ثم أعتقد أنني يجب أن أبتعد لفترة أطول مما كنت أعتقد.”
تجاهلهم، واصل حمل ليشا. كان يأخذها إلى مكان آخر. بالطبع، كان ذلك لتجنب مقابلة أعضاء جبل الزهرة.
تحدثت پيل بابتسامة كما لو كانت في مزاج جيد. لم يكن موقفها المكتئب في الأفق.
“نعم؟”
“عن ماذا كنتما تتحدثان؟”
كل ما أراده هو وسيلة للوصول إلى الكوكب السحري. عندما يحقق هدفه، سيعيدها إلى المدينة تحت الأرض، ولن يشعر بأي ندم على فراقهم.
في الحقيقة، كان هذا هو السؤال الذي أراد لوكاس أن تسأله طوال هذا الوقت.
كان هناك تشابه واحد فقط، وهو لون شعرهم. كان الشعر الأشقر الداكن المليء بتلميحات من الدم مألوفًا لدرجة أنه تساءل لماذا لم يلاحظه من قبل.
“لقد تحدثنا عن هذا العالم.”
بدلاً من الإجابة، أظهر لوكاس له قضيب التغطيس.
“هيه.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان الكهف الذي كان فيه كاساجين…
“اللورد مثقف ذو نطاق واسع من المعرفة. وبفضله تمكنت من توسيع آفاقي”.
“…إنه الوحيد في المدينة تحت الأرض الذي يعرف ذلك. “لذا أعتقد أن معرفتك بمايكل ليست كذبة.”
“همف.”
ترجمة : [ Yama ]
أصدرت پيل صوتًا غير متوقع. لم يكن متأكداً مما إذا كانت نصف مستمعة فقط أم أنها فوجئت حقاً.
“عن ماذا كنتما تتحدثان؟”
“ثم ماذا ستفعل الآن؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لقد تلقيت مساعدة من شخص ما. لكن هذه الطريقة لم تستخدم إلا لأنها تزامنت مع حالة خاصة. حتى لو حاولت التعامل مع الأمر بنفس الطريقة، فإن فرص النجاح ضئيلة.
“…أولاً.”
“كوني حذرة.”
تحولت عيون لوكاس للنظر في مكان بعيد.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “إنه خانق.”
“سأغادر هذا المكان.”
222222222 window.pubfuturetag = window.pubfuturetag || [];window.pubfuturetag.push({unit: "691c49610b02532d2b2fde29", id: "pf-17553-1"}) “wpdp.”
* * *
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان الكهف الذي كان فيه كاساجين…
غادروا المدينة تحت الأرض قبل أن يأتي شفايتزر وتوجهوا مباشرة إلى الوجهة الجديدة. لم يستغرق الأمر وقتا طويلا. أصبح لوكاس الآن قادرًا على العثور على “المسار” بشكل أكثر دقة وسرعة. في الواقع، إذا لم يكن مضطرًا إلى إخفاء قوة الفراغ، فلن يحتاج إلى المرور بكل هذه المشاكل.
[لقد عاش هذا الطفل حياة صعبة أيضًا. يرثى له.]
كان لدى لوكاس فهم كامل لمفهوم الفضاء. ولهذا السبب، كان قادرًا على الانتقال بسرعة إلى أي مكان طالما كان هناك من قبل. تم احتساب هذا حتى بالنسبة للأماكن التي زارها في حياته السابقة.
ما يمكن أن يقوله من تلك الكلمات هو أن هناك طريقتين على الأقل للدخول إلى الكوكب السحري.
على سبيل المثال، إذا وضع رأيه في ذلك، فسيكون قادرًا على الذهاب إلى جبل الزهرة أو موقع التفريغ في لحظة.
بعد قول ذلك، سحبت ليشا شيئًا من جيبها. أصبح تعبير لوكاس غريبًا بعض الشيء. لقد كانت أداة تعرف باسم عود التغطيس. ومع ذلك، لم يكن زوجًا وكان اللون باهتًا.
‘…لا. مكب الجثث أكثر حساسية قليلاً.”
عرف لوكاس ما هو هذا الكهف. كان المكان الذي دخل فيه هذا العالم لأول مرة.
تجعدت حواجبه قليلاً عندما فكر في الأمر.
“اللورد مثقف ذو نطاق واسع من المعرفة. وبفضله تمكنت من توسيع آفاقي”.
في المقام الأول، لم يكن موقع المكب عاديًا بأي حال من الأحوال. للدخول إليه، كنت بحاجة للذهاب إلى فكي الوحش الذي يعيش في المنطقة الشمالية. لقد عرف الآن أن الوحش كان يسمى “المنظف”. لقد كانوا مخلوقات سبحت في المياه الضحلة للمنطقة الشمالية الشاسعة وجمعت الجثث.
ربما كان القديد الذي قدمه له المهاجرين فعالاً بشكل خاص. فتحت ليشا عينيها في وقت سابق هذه المرة.
الكائنات التي تخلت عن غرورها ولكن ليس عن حياتها استخدمت المنطقة الشمالية كمقبرة. ألقوا بأنفسهم في موقع تفريغ النفايات وانتظروا هناك كأنصاف جثث. حتى جاء “هم” آخر ليحل محل “هم”.
كان بإمكانه إعادتها إلى المدينة تحت الأرض على الفور، لكنه لم يفعل. بدلاً من ذلك، توقف في منتصف الطريق بين المكان الذي وجد فيه ليشا والمدينة تحت الأرض.
– على أية حال، كان موقع النفايات مكانًا مستقلاً، لذلك لن يكون من السهل على لوكاس أن يأتي ويذهب كما يشاء. حتى لو كان ذلك ممكنًا، سيكون من المستحيل عليه تجنب اكتشافه بواسطة الشبح الجثة.
“…”
يعقوب. لأكون صادقًا، كان مقابلته أسهل طريقة للانضمام إلى كوكب السحر، لكن لم يكن من السهل اتباعها.
لم يتمكن لوكاس من معرفة ما إذا كان السبب في ذلك هو أنه لم يعد لديه الكثير من المشاعر، أو إذا كان ذلك لأنهم أشقاء ليس لديهم الكثير من القواسم المشتركة منذ البداية.
في الواقع، من وجهة نظر معينة، كان جبل الزهرة هو نفسه. مع حواس يانغ إن هيون المتطورة، سيكون من المستحيل عليه عدم ملاحظة تسلل لوكاس.
كان بإمكانه إعادتها إلى المدينة تحت الأرض على الفور، لكنه لم يفعل. بدلاً من ذلك، توقف في منتصف الطريق بين المكان الذي وجد فيه ليشا والمدينة تحت الأرض.
لقد أراد تجنب الاصطدام بأي من لوردات الفراغ الاثني عشر قدر الإمكان. على وجه الدقة، حتى كان واثقا من أنه أقوى منهم بالتأكيد.
هذا… لم يكن جيدًا.
مع أخذ ذلك في الاعتبار، نظر لوكاس إلى الحفرة الكبيرة في الصحراء. وهناك رأى امرأة فاقدة للوعي وملطخة بالدماء.
“فكر في الأمر كمكافأة لإنقاذي.”
“إنها تموت.”
تمتمت پيل. لقد قالت شيئًا مشابهًا من قبل. بالطبع، لم يكن يفهم الملاحظة في ذلك الوقت، لكنه الآن لم يستطع منع نفسه من الشخير.
ومن دون أن يستجيب، انزلق إلى الحفرة.
عرف لوكاس ما هو هذا الكهف. كان المكان الذي دخل فيه هذا العالم لأول مرة.
ثم لاحظ وجه ليشا الذي كان يتنفس بصعوبة.
معتقدة أنه لم يعد هناك ما تفعله، استدارت واستعدت للمغادرة.
…هل كانت تشبهه؟ بصراحة لم يكن يعرف. حتى بعد التحديق بها من مسافة قريبة، لم يشعر حقًا أنهما مرتبطان بالدم.
معتقدة أنه لم يعد هناك ما تفعله، استدارت واستعدت للمغادرة.
لم يتمكن لوكاس من معرفة ما إذا كان السبب في ذلك هو أنه لم يعد لديه الكثير من المشاعر، أو إذا كان ذلك لأنهم أشقاء ليس لديهم الكثير من القواسم المشتركة منذ البداية.
“ماذا تريد أن تسأل؟”
كان هناك تشابه واحد فقط، وهو لون شعرهم. كان الشعر الأشقر الداكن المليء بتلميحات من الدم مألوفًا لدرجة أنه تساءل لماذا لم يلاحظه من قبل.
“عن ماذا كنتما تتحدثان؟”
لم يكن هذا هو الوقت المناسب لذلك.
“…”
أخرج لوكاس قطعة من اللحم المقدد من جيبه. لقد حصل عليها من الميغلينغ قبل مجيئه إلى هنا. لقد قبلوا بكل سرور طلب لوكاس. لقد كان ممتنًا لهؤلاء الرجال. لأنه عرف الآن مدى قيمة اللحم المقدد.
تمتمت پيل. لقد قالت شيئًا مشابهًا من قبل. بالطبع، لم يكن يفهم الملاحظة في ذلك الوقت، لكنه الآن لم يستطع منع نفسه من الشخير.
وضعه بخشونة في فم ليشا. وسرعان ما تم امتصاص المتشنج في جسدها، وبدأت جروحها تتجدد ببطء.
باستخدام عصا التغطيس كدليل، واصلوا المشي. حتى لوكاس، الذي اكتسب الكثير من المعرفة في هذه المرحلة، لم يتمكن من تحديد المبدأ الدقيق الذي كانت الأداة تشير إليه.
“أنت شخص جيد.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أخرج لوكاس قطعة من اللحم المقدد من جيبه. لقد حصل عليها من الميغلينغ قبل مجيئه إلى هنا. لقد قبلوا بكل سرور طلب لوكاس. لقد كان ممتنًا لهؤلاء الرجال. لأنه عرف الآن مدى قيمة اللحم المقدد.
تمتمت پيل. لقد قالت شيئًا مشابهًا من قبل. بالطبع، لم يكن يفهم الملاحظة في ذلك الوقت، لكنه الآن لم يستطع منع نفسه من الشخير.
“هيه.”
شخص جيد؟ كان لوكاس ينقذ هذه المرأة لأسباب شخصية بحتة. كان هناك غياب تام للتعاطف أو الاعتبار أو الشفقة تجاه الشخص الآخر. ولو نظر إلى الأمر من وجهة نظره، لا يسمى إنساناً صالحاً، ولا يكون هذا عملاً صالحاً.
“أنا متأكد من أنها قاعدة.”
هذا كان هو.
* * *
لم يكن لديه أي مشاعر تجاه ليشا ترومان على الرغم من معرفته بأنها أخته الصغرى. كان لا يزال هادئًا تمامًا. هذه اللامبالاة لن تتزعزع حتى لو فتحت ليشا عينيها وبدأا الحديث مباشرة.
قفزت ليشا عندما سمعت الصوت غير المألوف. نظرت حولها بسرعة وأدركت الوضع. لوكاس لم يمنعها. لقد أدرك في تلك اللحظة أنه لم يكن شعرها فقط بل عيناها أيضًا بنفس اللون تمامًا.
كل ما أراده هو وسيلة للوصول إلى الكوكب السحري. عندما يحقق هدفه، سيعيدها إلى المدينة تحت الأرض، ولن يشعر بأي ندم على فراقهم.
تجاهلهم، واصل حمل ليشا. كان يأخذها إلى مكان آخر. بالطبع، كان ذلك لتجنب مقابلة أعضاء جبل الزهرة.
وسرعان ما ستهاجم قوات جبل الزهرة وستواجه المدينة أزمة، لكن هذه المرة لم يكن ينوي إيقافها.
لم تفعل ذلك.
[ليشا… ليشا ترومان.]
معتقدة أنه لم يعد هناك ما تفعله، استدارت واستعدت للمغادرة.
[أختي الصغيرة المسكينة.]
ترجمة : [ Yama ]
[لقد عاش هذا الطفل حياة صعبة أيضًا. يرثى له.]
على الرغم من أن مشهد الصحراء كان هو نفسه بغض النظر عن المكان الذي ذهبوا إليه، إلا أن هذا المشهد بدا مألوفًا.
بالطبع، لم يكن الأمر نفسه بالنسبة لـ “لوكاسيس” الآخرين. بدأ “لوكاسيس” الذين كانت لهم علاقة مباشرة مع ليشا كأختهم والذين علموها، بالتذمر بأصوات قاتمة.
بعد قول تلك الكلمات، غادرت ليشا بشكل حقيقي.
تجاهلهم، واصل حمل ليشا. كان يأخذها إلى مكان آخر. بالطبع، كان ذلك لتجنب مقابلة أعضاء جبل الزهرة.
لقد مر بجانبهم كما لو كان ممسوسًا. في مرحلة ما، توقف لوكاس عن النظر إلى عصا التغطيس. لم يكن هذا لأنه كان قادرًا على حساب المساحة، بل كان ببساطة يمشي وفقًا لغرائزه. ومع ذلك، كان واثقاً من أنه يسير في الاتجاه الصحيح.
كان بإمكانه إعادتها إلى المدينة تحت الأرض على الفور، لكنه لم يفعل. بدلاً من ذلك، توقف في منتصف الطريق بين المكان الذي وجد فيه ليشا والمدينة تحت الأرض.
[ليشا… ليشا ترومان.]
“إنه خانق.”
‘…شعور بالهوية؟’
إذا كان بإمكانه استخدام قوة الفراغ، فيمكنه استعادة وعي ليشا في لحظة. لكن بالطبع لم يستطع التصرف بتهور لأن پيل كانت بجانبه بابتسامة مشرقة.
“نعم؟”
لذلك انتظر لوكاس بصبر حتى تفتح ليشا عينيها.
“…يبدو هذا المكان مختلفًا بعض الشيء.”
ربما كان القديد الذي قدمه له المهاجرين فعالاً بشكل خاص. فتحت ليشا عينيها في وقت سابق هذه المرة.
“لا أعتقد أنها كانت قصيرة بما يكفي لقول “بالفعل”.”
“مم…”
“هيه.”
ارتجفت جفونها قليلا قبل أن تفتحها أخيرا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان الكهف الذي كان فيه كاساجين…
“أين…”
عرف لوكاس ما هو هذا الكهف. كان المكان الذي دخل فيه هذا العالم لأول مرة.
“انت مستيقظ.”
هذا… لم يكن جيدًا.
“…!”
[من أنت؟]
قفزت ليشا عندما سمعت الصوت غير المألوف. نظرت حولها بسرعة وأدركت الوضع. لوكاس لم يمنعها. لقد أدرك في تلك اللحظة أنه لم يكن شعرها فقط بل عيناها أيضًا بنفس اللون تمامًا.
وسرعان ما ستهاجم قوات جبل الزهرة وستواجه المدينة أزمة، لكن هذه المرة لم يكن ينوي إيقافها.
… والآن بعد أن رآها مرة أخرى، شعر أنها تشبهه قليلاً.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أدارت رأسها لتنظر إليه. في اللحظة التي رأى فيها تعبيرها المتسائل، نسي ما يريد قوله. لماذا أوقف ليشا؟ هل انفجرت إحدى أمنيات “لوكاسيس” من فمه؟
“من أنت؟”
كان هناك تشابه واحد فقط، وهو لون شعرهم. كان الشعر الأشقر الداكن المليء بتلميحات من الدم مألوفًا لدرجة أنه تساءل لماذا لم يلاحظه من قبل.
“الشخص الذي أنقذك. لقد تعرضت لإصابة بالغة، أليس كذلك؟”
واصلوا عبور الكثبان الرملية.
“…”
‘…لا. مكب الجثث أكثر حساسية قليلاً.”
“سألني مايكل مباشرة. أتفهم أنك قد تكون متشككًا وحذرًا، لكن لا تكن عدائيًا. كان من الممكن أن نقتلك مئات المرات وأنت فاقد للوعي”.
لذلك انتظر لوكاس بصبر حتى تفتح ليشا عينيها.
“أو ربما تريد شيئًا آخر مني.”
هي، التي كانت صامتة وحذرة طوال هذا الوقت، اتخذت الآن موقفا لطيفا مرة أخرى. وبطبيعة الحال، هذا جعله يشعر بمزيد من القلق بدلا من الراحة.
لا يبدو أن ليشا تصدق كلمات لوكاس بسهولة. بالطبع، لم يعتقد لوكاس أنه يستطيع كسب ثقتها في مثل هذا الوقت القصير. ربما لو كان يعتبرها أخته الصغرى حقا، لكان قد حاول ذلك.
يمكن أن يشعر بوجود.
‘…شعور بالهوية؟’
تمتمت پيل. لقد قالت شيئًا مشابهًا من قبل. بالطبع، لم يكن يفهم الملاحظة في ذلك الوقت، لكنه الآن لم يستطع منع نفسه من الشخير.
أم أنها كانت عاطفة عائلية؟
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com … والآن بعد أن رآها مرة أخرى، شعر أنها تشبهه قليلاً.
تغلبت هذه المشاعر الجديدة على لوكاس. العاطفة التي جاءت من “لوكاسيس” الآخرين أيضًا. كما لو أنه شعر أنه سينجرف إذا تخلى عن حذره، وتصلب تعبيره وانخفض صوته.
تغلبت هذه المشاعر الجديدة على لوكاس. العاطفة التي جاءت من “لوكاسيس” الآخرين أيضًا. كما لو أنه شعر أنه سينجرف إذا تخلى عن حذره، وتصلب تعبيره وانخفض صوته.
“أنا أريد شيئا. هناك شيء أريد أن أسألك عنه.”
بدلاً من الإجابة، أظهر لوكاس له قضيب التغطيس.
“ماذا تريد أن تسأل؟”
أوقفها لوكاس بشكل انعكاسي تقريبًا.
“كيفية الدخول إلى كوكب السحر.”
عودة الساحر العظيم بعد 4000 عام – الموسم الثاني – الفصل 430
“…”
“هاه. هل انتهت محادثتك بالفعل؟”
بدت ليشا مرتبكة للحظة.
222222222 window.pubfuturetag = window.pubfuturetag || [];window.pubfuturetag.push({unit: "691c49610b02532d2b2fde29", id: "pf-17553-1"}) “wpdp.”
“هذا… من… آه، مايكل. هل قال لك ذلك؟”
“هيه.”
“wpdp.”
لم يكن هذا هو الوقت المناسب لذلك.
“…إنه الوحيد في المدينة تحت الأرض الذي يعرف ذلك. “لذا أعتقد أن معرفتك بمايكل ليست كذبة.”
كان يعرف أين كان هذا. لقد كانت منطقة [الشيطان 0] أحد أمراء الفراغ الاثني عشر. وبعبارة أخرى، كان المكان الذي يسمى “الحفرة”.
“هل هذا صحيح؟ أنك ذهبت إلى الكوكب السحري؟”
لقد أخبره أن هناك سيد الفراغ الجديد الذي يحكم الحفرة الآن.
أراد لوكاس إنهاء هذه المحادثة في أسرع وقت ممكن، لذلك سأل مرة أخرى.
عودة الساحر العظيم بعد 4000 عام – الموسم الثاني – الفصل 430
أومأت ليشا دون أي محاولة لإخفائها.
“عن ماذا كنتما تتحدثان؟”
“نعم.”
“عن ماذا كنتما تتحدثان؟”
“ثم أود أن أسأل. موقع ماجيك بلانيت…وكيفية الوصول إليه.”
أم أنها كانت عاطفة عائلية؟
“…لقد قمت بالتأكيد بزيارة كوكب السحر. ومع ذلك، فإن الطريقة التي استخدمتها لم تكن هي القاعدة. ”
عودة الساحر العظيم بعد 4000 عام – الموسم الثاني – الفصل 430
ما يمكن أن يقوله من تلك الكلمات هو أن هناك طريقتين على الأقل للدخول إلى الكوكب السحري.
ترجمة : [ Yama ]
“لقد تلقيت مساعدة من شخص ما. لكن هذه الطريقة لم تستخدم إلا لأنها تزامنت مع حالة خاصة. حتى لو حاولت التعامل مع الأمر بنفس الطريقة، فإن فرص النجاح ضئيلة.
“…لقد قمت بالتأكيد بزيارة كوكب السحر. ومع ذلك، فإن الطريقة التي استخدمتها لم تكن هي القاعدة. ”
“من الذي تلقيت المساعدة؟”
“كيفية الدخول إلى كوكب السحر.”
“على الرغم من أنني لا أستطيع الإجابة على ذلك، إلا أنني أستطيع أن أخبرك أين هو.”
“…!”
بعد قول ذلك، سحبت ليشا شيئًا من جيبها. أصبح تعبير لوكاس غريبًا بعض الشيء. لقد كانت أداة تعرف باسم عود التغطيس. ومع ذلك، لم يكن زوجًا وكان اللون باهتًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أصدرت پيل صوتًا غير متوقع. لم يكن متأكداً مما إذا كانت نصف مستمعة فقط أم أنها فوجئت حقاً.
“سيكون هذا بمثابة أداة إرشادية لك. ستشير الأداة إلى مكان وجوده. عليك فقط أن تذهب في أي اتجاه يشير إليه. إذا أظهرت هذه الأداة عند “المدخل”، فسيُسمح لك بمقابلته دون أي مشاكل. ”
كان لدى لوكاس فهم كامل لمفهوم الفضاء. ولهذا السبب، كان قادرًا على الانتقال بسرعة إلى أي مكان طالما كان هناك من قبل. تم احتساب هذا حتى بالنسبة للأماكن التي زارها في حياته السابقة.
يبدو أن ليشا لم يكن لديه أي نية لمرافقته.
“الشخص الذي أنقذك. لقد تعرضت لإصابة بالغة، أليس كذلك؟”
وبطبيعة الحال، لوكاس فضل ذلك أيضا.
عادت پيل إلى شخصيتها الثرثارة. يبدو أن لديها موهبة التحدث عن مواضيع تافهة لساعات. على سبيل المثال العلاقة بين لون السماء والوحوش التي ظهرت.
“هل أستطيع أخذ هذا؟”
غادروا المدينة تحت الأرض قبل أن يأتي شفايتزر وتوجهوا مباشرة إلى الوجهة الجديدة. لم يستغرق الأمر وقتا طويلا. أصبح لوكاس الآن قادرًا على العثور على “المسار” بشكل أكثر دقة وسرعة. في الواقع، إذا لم يكن مضطرًا إلى إخفاء قوة الفراغ، فلن يحتاج إلى المرور بكل هذه المشاكل.
“فكر في الأمر كمكافأة لإنقاذي.”
مع أخذ ذلك في الاعتبار، نظر لوكاس إلى الحفرة الكبيرة في الصحراء. وهناك رأى امرأة فاقدة للوعي وملطخة بالدماء.
بعد سماع ذلك، قبل لوكاس أداة الدليل دون أي تردد.
كان لدى لوكاس فهم كامل لمفهوم الفضاء. ولهذا السبب، كان قادرًا على الانتقال بسرعة إلى أي مكان طالما كان هناك من قبل. تم احتساب هذا حتى بالنسبة للأماكن التي زارها في حياته السابقة.
“لقد حان الوقت لأقول وداعا. شكرا لإنقاذي. أراك لاحقا.”
أولاً، بدا أنه أكثر لطفاً من أي وحش رآه من قبل. من الواضح أنها لاحظت وجود لوكاس، لكن لا يبدو أن لديها أي اهتمام.
معتقدة أنه لم يعد هناك ما تفعله، استدارت واستعدت للمغادرة.
“أنا متأكد من أنها قاعدة.”
“انتظري.”
لم يتمكن لوكاس من معرفة ما إذا كان السبب في ذلك هو أنه لم يعد لديه الكثير من المشاعر، أو إذا كان ذلك لأنهم أشقاء ليس لديهم الكثير من القواسم المشتركة منذ البداية.
أوقفها لوكاس بشكل انعكاسي تقريبًا.
– على أية حال، كان موقع النفايات مكانًا مستقلاً، لذلك لن يكون من السهل على لوكاس أن يأتي ويذهب كما يشاء. حتى لو كان ذلك ممكنًا، سيكون من المستحيل عليه تجنب اكتشافه بواسطة الشبح الجثة.
“نعم؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أو ربما تريد شيئًا آخر مني.”
أدارت رأسها لتنظر إليه. في اللحظة التي رأى فيها تعبيرها المتسائل، نسي ما يريد قوله. لماذا أوقف ليشا؟ هل انفجرت إحدى أمنيات “لوكاسيس” من فمه؟
ترجمة : [ Yama ]
بعد تردد لفترة من الوقت، تحدث لوكاس.
“ثم أعتقد أنني يجب أن أبتعد لفترة أطول مما كنت أعتقد.”
“كوني حذرة.”
لم يكن هذا هو الوقت المناسب لذلك.
“…؟ نعم. شكرًا لك.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com في البداية، استمع إليها لوكاس. بعد كل شيء، لم تكن سوى فارس المجاعة الأزرق، لذلك اعتقد أنها قد تكشف حقيقة العالم إلى حد ما.
بعد قول تلك الكلمات، غادرت ليشا بشكل حقيقي.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com وما ظهر بصوت وحشي كان شيطانًا كبيرًا لدرجة أن كتفيه لامست سقف الكهف. كان له جلد أحمر فاتح، وأجنحة، وقرون سوداء، وأنياب تبرز من فكه السفلي.
شعر لوكاس بتلميح من الشعور العميق بالندم في زاوية من عقله. تمنى لو تحدثوا لفترة أطول قليلاً. هذا ما كان يعتقده.
* * *
* * *
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أومأت ليشا دون أي محاولة لإخفائها.
باستخدام عصا التغطيس كدليل، واصلوا المشي. حتى لوكاس، الذي اكتسب الكثير من المعرفة في هذه المرحلة، لم يتمكن من تحديد المبدأ الدقيق الذي كانت الأداة تشير إليه.
عادت پيل إلى شخصيتها الثرثارة. يبدو أن لديها موهبة التحدث عن مواضيع تافهة لساعات. على سبيل المثال العلاقة بين لون السماء والوحوش التي ظهرت.
عادت پيل إلى شخصيتها الثرثارة. يبدو أن لديها موهبة التحدث عن مواضيع تافهة لساعات. على سبيل المثال العلاقة بين لون السماء والوحوش التي ظهرت.
– على أية حال، كان موقع النفايات مكانًا مستقلاً، لذلك لن يكون من السهل على لوكاس أن يأتي ويذهب كما يشاء. حتى لو كان ذلك ممكنًا، سيكون من المستحيل عليه تجنب اكتشافه بواسطة الشبح الجثة.
“أنا متأكد من أنها قاعدة.”
“أنا متأكد من أنها قاعدة.”
في البداية، استمع إليها لوكاس. بعد كل شيء، لم تكن سوى فارس المجاعة الأزرق، لذلك اعتقد أنها قد تكشف حقيقة العالم إلى حد ما.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com هذا كان هو.
لم تفعل ذلك.
“لقد تحدثنا عن هذا العالم.”
پيل قالت للتو كل ما يتبادر إلى ذهنها. وتأكد هذا الفكر عندما تعارضت الكلمات التي ذكرتها مع ما قالته من قبل. ومنذ ذلك الحين، كان يسمح لثرثرة پيل بالدخول من إحدى أذنيها ويخرجها من الأخرى.
“…؟ نعم. شكرًا لك.”
“…”
“ثم ماذا ستفعل الآن؟”
عندما عبروا الكثبان الرملية، ضاقت عيون لوكاس.
“هاه. هل انتهت محادثتك بالفعل؟”
رأى وحشا. هذه الحقيقة وحدها لم تفاجئه كثيرًا، لكن كان هناك شيئان غريبان.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com [أختي الصغيرة المسكينة.]
أولاً، بدا أنه أكثر لطفاً من أي وحش رآه من قبل. من الواضح أنها لاحظت وجود لوكاس، لكن لا يبدو أن لديها أي اهتمام.
“…”
وثانيا،
عودة الساحر العظيم بعد 4000 عام – الموسم الثاني – الفصل 430
كان لوكاس يعرف هذا الوحش. ليس مظهرها فحسب، بل اسمها أيضًا.
أوقفها لوكاس بشكل انعكاسي تقريبًا.
كان لديه ستة أرجل، وزوج من الأجنحة المنحلة على ظهره، وبدلا من العينين، برز أنفان متحركان باستمرار من رأسه.
“كيفية الدخول إلى كوكب السحر.”
-اتركه. أنفان غير ضارتين.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com هذا كان هو.
“…”
“من الذي تلقيت المساعدة؟”
واصلوا عبور الكثبان الرملية.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com عندما سمع هذه الكلمات، فكر لوكاس في هاسبين، شيطان الحفرة الذي التقى به في موقع تفريغ النفايات.
على الرغم من أن مشهد الصحراء كان هو نفسه بغض النظر عن المكان الذي ذهبوا إليه، إلا أن هذا المشهد بدا مألوفًا.
“…”
والوحوش التي تجولت حولها…
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com هذا كان هو.
سرير ذو يدين وأقدام، وحش ذو جسم ضخم يشبه اللسان ومغطى بمخالب، وعملاق وجهه في منتصف صدره.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لقد تلقيت مساعدة من شخص ما. لكن هذه الطريقة لم تستخدم إلا لأنها تزامنت مع حالة خاصة. حتى لو حاولت التعامل مع الأمر بنفس الطريقة، فإن فرص النجاح ضئيلة.
لقد مر بجانبهم كما لو كان ممسوسًا. في مرحلة ما، توقف لوكاس عن النظر إلى عصا التغطيس. لم يكن هذا لأنه كان قادرًا على حساب المساحة، بل كان ببساطة يمشي وفقًا لغرائزه. ومع ذلك، كان واثقاً من أنه يسير في الاتجاه الصحيح.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com [مرحبًا بكم في ديمونسيو.]
لم يمض وقت طويل قبل أن يظهر الكهف في الأفق.
‘…لا. مكب الجثث أكثر حساسية قليلاً.”
كان من السهل ملاحظة مظهر الكهف الموجود وسط الصحراء.
باستخدام عصا التغطيس كدليل، واصلوا المشي. حتى لوكاس، الذي اكتسب الكثير من المعرفة في هذه المرحلة، لم يتمكن من تحديد المبدأ الدقيق الذي كانت الأداة تشير إليه.
عرف لوكاس ما هو هذا الكهف. كان المكان الذي دخل فيه هذا العالم لأول مرة.
“هل تعرف من أين هذا؟”
كان الكهف الذي كان فيه كاساجين…
“اللورد مثقف ذو نطاق واسع من المعرفة. وبفضله تمكنت من توسيع آفاقي”.
كانت هناك هالة باردة تحيط بالكهف. تمتمت پيل وهي تعبر ذراعيها وهي تنظر إلى الكهف.
والوحوش التي تجولت حولها…
“…يبدو هذا المكان مختلفًا بعض الشيء.”
تمتمت پيل. لقد قالت شيئًا مشابهًا من قبل. بالطبع، لم يكن يفهم الملاحظة في ذلك الوقت، لكنه الآن لم يستطع منع نفسه من الشخير.
“هل تعرف من أين هذا؟”
كان لديه ستة أرجل، وزوج من الأجنحة المنحلة على ظهره، وبدلا من العينين، برز أنفان متحركان باستمرار من رأسه.
“لا ~ ألا تعرف؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أدارت رأسها لتنظر إليه. في اللحظة التي رأى فيها تعبيرها المتسائل، نسي ما يريد قوله. لماذا أوقف ليشا؟ هل انفجرت إحدى أمنيات “لوكاسيس” من فمه؟
لقد كذبت حتى الأحمق لن يصدقها. كان لوكاس على وشك الجدال، لكنه أغلق فمه وحوّل نظره إلى الكهف.
باستخدام عصا التغطيس كدليل، واصلوا المشي. حتى لوكاس، الذي اكتسب الكثير من المعرفة في هذه المرحلة، لم يتمكن من تحديد المبدأ الدقيق الذي كانت الأداة تشير إليه.
يمكن أن يشعر بوجود.
بعد تردد لفترة من الوقت، تحدث لوكاس.
جلجل!
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أدارت رأسها لتنظر إليه. في اللحظة التي رأى فيها تعبيرها المتسائل، نسي ما يريد قوله. لماذا أوقف ليشا؟ هل انفجرت إحدى أمنيات “لوكاسيس” من فمه؟
سمع صوت خطوات ثقيلة. كان شخص ما يخرج من الكهف الذي لا نهاية له على ما يبدو.
عندما عبروا الكثبان الرملية، ضاقت عيون لوكاس.
[من أنت؟]
قفزت ليشا عندما سمعت الصوت غير المألوف. نظرت حولها بسرعة وأدركت الوضع. لوكاس لم يمنعها. لقد أدرك في تلك اللحظة أنه لم يكن شعرها فقط بل عيناها أيضًا بنفس اللون تمامًا.
وما ظهر بصوت وحشي كان شيطانًا كبيرًا لدرجة أن كتفيه لامست سقف الكهف. كان له جلد أحمر فاتح، وأجنحة، وقرون سوداء، وأنياب تبرز من فكه السفلي.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com في الحقيقة، كان هذا هو السؤال الذي أراد لوكاس أن تسأله طوال هذا الوقت.
[سألت من أنت.]
ما يمكن أن يقوله من تلك الكلمات هو أن هناك طريقتين على الأقل للدخول إلى الكوكب السحري.
بدلاً من الإجابة، أظهر لوكاس له قضيب التغطيس.
“أين…”
[مستشعر الشيطان؟…ضيف اللورد. أرجوك اعذرني.]
كان من السهل ملاحظة مظهر الكهف الموجود وسط الصحراء.
ضاقت عيون الشيطان قليلا.
عادت پيل إلى شخصيتها الثرثارة. يبدو أن لديها موهبة التحدث عن مواضيع تافهة لساعات. على سبيل المثال العلاقة بين لون السماء والوحوش التي ظهرت.
[مرحبًا بكم في ديمونسيو.]
لم يتمكن لوكاس من معرفة ما إذا كان السبب في ذلك هو أنه لم يعد لديه الكثير من المشاعر، أو إذا كان ذلك لأنهم أشقاء ليس لديهم الكثير من القواسم المشتركة منذ البداية.
ديمونسيو.
– على أية حال، كان موقع النفايات مكانًا مستقلاً، لذلك لن يكون من السهل على لوكاس أن يأتي ويذهب كما يشاء. حتى لو كان ذلك ممكنًا، سيكون من المستحيل عليه تجنب اكتشافه بواسطة الشبح الجثة.
تصلب تعبير لوكاس.
“…لقد قمت بالتأكيد بزيارة كوكب السحر. ومع ذلك، فإن الطريقة التي استخدمتها لم تكن هي القاعدة. ”
كان يعرف أين كان هذا. لقد كانت منطقة [الشيطان 0] أحد أمراء الفراغ الاثني عشر. وبعبارة أخرى، كان المكان الذي يسمى “الحفرة”.
والوحوش التي تجولت حولها…
[اتبعني. سأرشدك إلى اللورد.]
كل ما أراده هو وسيلة للوصول إلى الكوكب السحري. عندما يحقق هدفه، سيعيدها إلى المدينة تحت الأرض، ولن يشعر بأي ندم على فراقهم.
عندما سمع هذه الكلمات، فكر لوكاس في هاسبين، شيطان الحفرة الذي التقى به في موقع تفريغ النفايات.
ربما كان القديد الذي قدمه له المهاجرين فعالاً بشكل خاص. فتحت ليشا عينيها في وقت سابق هذه المرة.
لقد أخبره أن هناك سيد الفراغ الجديد الذي يحكم الحفرة الآن.
غادروا المدينة تحت الأرض قبل أن يأتي شفايتزر وتوجهوا مباشرة إلى الوجهة الجديدة. لم يستغرق الأمر وقتا طويلا. أصبح لوكاس الآن قادرًا على العثور على “المسار” بشكل أكثر دقة وسرعة. في الواقع، إذا لم يكن مضطرًا إلى إخفاء قوة الفراغ، فلن يحتاج إلى المرور بكل هذه المشاكل.
“…”
“انت مستيقظ.”
هذا… لم يكن جيدًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أخرج لوكاس قطعة من اللحم المقدد من جيبه. لقد حصل عليها من الميغلينغ قبل مجيئه إلى هنا. لقد قبلوا بكل سرور طلب لوكاس. لقد كان ممتنًا لهؤلاء الرجال. لأنه عرف الآن مدى قيمة اللحم المقدد.
ترجمة : [ Yama ]
“…؟ نعم. شكرًا لك.”
وضعه بخشونة في فم ليشا. وسرعان ما تم امتصاص المتشنج في جسدها، وبدأت جروحها تتجدد ببطء.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
