قتل السمكة (1)
كانت رياح الليل منجل دموي، دموي ورطب، سفير الموت الذي اجتاح كل ركن من أركان المدينة. في الظلام، تحرك سفير الموت هذا بلا هوادة إلى الأمام، واندمج مع الظلام، ثم تفرق، ونذر إلى أقصى الحدود بينما كان يسعى إلى دفع الجميع إلى اليأس.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
حتى… تسبب تقدمه الدؤوب في أزقة المدينة في اصطدامه بشخص يقف في الظل.
ظهر شخصية على الجدار الخارجي للمبنى.
كان هذا الشخص يرتدي رداء رماديا، وبدا وكأنه شخص لا يمكن أن تؤذيه الشفرات أو الإبر. وأصدر طاقة متجمدة بدت وكأنها تحجب ضوء النجوم. كان الأمر خانقًا.
شاهد شو تشينغ المكان بهدوء. في ظلام الليل، بدا تنفسه وكأنه تيار بارد متعرج.
عندما ضربته الرياح، كان الأمر كما لو كانت الأنهار الباردة تجري في البحر، أو عندما واجهت مجموعة من ابن آوى ملك جميع الذئاب.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
توقفت الرياح، وأصبح كل شيء هادئا. نظر الشخص ذو الرداء الرمادي من فوق كتفه، وكانت عيناه باردتين مثل بركة عميقة من الماء الأسود.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لم يكن هذا الشخص سوى الشاب ميرفولك، الذي كان في مزاج سيئ للغاية اليوم بسبب الإذلال الذي عانى منه في وقت سابق.
ضحكت الريح. لقد وجدت شيئا تؤمن به. رفيق. رفع منجل الموت، وفجر الشكل ذو الرداء الرمادي، وحرك شعره الطويل ورداءه.
عندما ضربته الرياح، كان الأمر كما لو كانت الأنهار الباردة تجري في البحر، أو عندما واجهت مجموعة من ابن آوى ملك جميع الذئاب.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com طعن في الحوت، مما تسبب في انهيار الإسقاط.
الرياح أقوى من المعتاد هذه الليلة. التفت شو تشينغ للنظر عبر الظلام نحو مبنى. بالنسبة له، كان المبنى مثل تابوت يلوح في الأفق في الليل.
كان منزل الشاب ميرفولك. لأنه لم يكن تلميذا عاديا من القمة السابعة، لم يكن مؤهلا للحصول على قارب الروح، وأجُبر على استئجار مكان على الشاطئ.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “حسنا، أليس هذا مضحكًا. أنا في مزاج سيئ، ولكنك تهجم علي بهجوم تسلل “.
تحركت يديه في أختام تعويذة مزدوجة، ولكن قبل أن يتمكن من الانتهاء، بدا ظل شو تشينغ، الذي كان ممزوجا بالظلام، ممتدا مثل الحبال، يلتف حول ذراعيه ويسحب يديه بعيدا، مما يجعل من المستحيل إنهاء الأختام. ثم امتد الظل نحو حلقه.
شاهد شو تشينغ المكان بهدوء. في ظلام الليل، بدا تنفسه وكأنه تيار بارد متعرج.
كان ينتظر.
أينما لمسه الظل، شعر بألم شديد، مثل شيء يفسد جسده. وميض تعبير ميرفولك الشاب.
كان ينتظر.
بسبب العلامة التي وضعها، يعرف على وجه اليقين أن الشاب ميرفولك كان هنا. علاوة على ذلك، بناء على ما تعلمه من تتبع الشاب ميرفولك مؤخرًا، من المحتمل أن يخرج بمفرده قريبًا. ربما حتى الليلة … بالنظر إلى مدى سوء مزاجه.
ظهر شخصية على الجدار الخارجي للمبنى.
لذلك، كان شو تشينغ يميل إلى الانتظار ببساطة طوال الليل. مر الوقت. بعد ساعتين، عندما ذهب القمر خلف بعض الغيوم، التقط النسيم، وكشط المنزل، الذي كان الآن مغطى بالظلام.
تحركت يديه في أختام تعويذة مزدوجة، ولكن قبل أن يتمكن من الانتهاء، بدا ظل شو تشينغ، الذي كان ممزوجا بالظلام، ممتدا مثل الحبال، يلتف حول ذراعيه ويسحب يديه بعيدا، مما يجعل من المستحيل إنهاء الأختام. ثم امتد الظل نحو حلقه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com طعن في الحوت، مما تسبب في انهيار الإسقاط.
بسبب المبنى الشبيه بالتابوت، بدت الرياح أكثر وحدة، مثل همس أجش نطق قبل الموت مباشرة.
ظهر شخصية على الجدار الخارجي للمبنى.
كانت رياح الليل منجل دموي، دموي ورطب، سفير الموت الذي اجتاح كل ركن من أركان المدينة. في الظلام، تحرك سفير الموت هذا بلا هوادة إلى الأمام، واندمج مع الظلام، ثم تفرق، ونذر إلى أقصى الحدود بينما كان يسعى إلى دفع الجميع إلى اليأس.
لم يستطع رداءه الداويست الرمادي تغطية الرائحة التي ينضح بها، والتي كانت مثل البحر، ولم تفعل عيناه الخضراوتان أي شيء لجعله يبدو أقل شرا. رفرفت أرديته في النسيم، مما جعل صورة ظلية مثيرة للإعجاب في الظلام، ولكن في الوقت نفسه، بدا وكأنه طبقة مقشرة من جلد الإنسان.
لذلك، كان شو تشينغ يميل إلى الانتظار ببساطة طوال الليل. مر الوقت. بعد ساعتين، عندما ذهب القمر خلف بعض الغيوم، التقط النسيم، وكشط المنزل، الذي كان الآن مغطى بالظلام.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
لم يكن هذا الشخص سوى الشاب ميرفولك، الذي كان في مزاج سيئ للغاية اليوم بسبب الإذلال الذي عانى منه في وقت سابق.
لذلك، كان شو تشينغ يميل إلى الانتظار ببساطة طوال الليل. مر الوقت. بعد ساعتين، عندما ذهب القمر خلف بعض الغيوم، التقط النسيم، وكشط المنزل، الذي كان الآن مغطى بالظلام.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لم يكن هذا الشخص سوى الشاب ميرفولك، الذي كان في مزاج سيئ للغاية اليوم بسبب الإذلال الذي عانى منه في وقت سابق.
أميرة كبري من القمة السابعة؟ من يهتم بك؟ في أحد هذه الأيام سأعاملك بوحشية! سأستخدم جسمك لتربية ديدان الأشباح! صرّ الشاب ميرفولك أسنانه في غضب. تسبب مزاجه السيئ في الخروج قبل أيام قليلة من المعتاد. لقد شعر حقا بالحاجة إلى التنفيس.
شاهد شو تشينغ المكان بهدوء. في ظلام الليل، بدا تنفسه وكأنه تيار بارد متعرج.
والطريقة التي فعل بها ذلك هي جعل اثنين من أبناء عمومته الأكبر سنا يتخذان الترتيبات اللازمة لإحضاره، ليس النساء، ولكن الأطفال. كان سرا عليه أن يبقيه طي الكتمان بإحكام: كان يحب تعذيب وقتل الأطفال من غير ميرفولك. هذا ما جعله سعيدا حقا.
لم يكن سريعًا بما فيه الكفاية. ظهر خلفه حاجز سميك من الماء، انتشر بسرعة ليغطي الشارع الضيق بأكمله، ويسد جميع سبل الهروب. ثم تردد صدى شيء مثل الهدير من داخل الماء أمامه.
قفز من الحائط، وأسرع في الليل، واختفى بسرعة. أي شخص حاضر كان يراقبه أو يراقبه بطريقة أخرى سيفقد أثره. كان الأمر كما لو أنه لم يكن موجودا حتى. ومع ذلك، هذا لا يعني أن علامة شو تشينغ قد اختفت.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
شاهد شو تشينغ المكان بهدوء. في ظلام الليل، بدا تنفسه وكأنه تيار بارد متعرج.
نظر شو تشينغ في الاتجاه الذي اختفى فيه ميرفولك، وبدأ بهدوء في التحرك عبر الظلام.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com طعن في الحوت، مما تسبب في انهيار الإسقاط.
التقطت الريح، وقطعت الهواء مثل شفرة، وتردد صداها في صمت الليل.
ظهر شخصية على الجدار الخارجي للمبنى.
____________
بعد ساعة، في شارع ضيق بعيد من المدينة، تموج الهواء وتشوه عندما ظهر الشاب ميرفولك، على ما يبدو من العدم. بمجرد ظهوره، ملأه إحساس بالخطر، وتراجع للخلف.
لم يكن سريعًا بما فيه الكفاية. ظهر خلفه حاجز سميك من الماء، انتشر بسرعة ليغطي الشارع الضيق بأكمله، ويسد جميع سبل الهروب. ثم تردد صدى شيء مثل الهدير من داخل الماء أمامه.
نظر شو تشينغ في الاتجاه الذي اختفى فيه ميرفولك، وبدأ بهدوء في التحرك عبر الظلام.
توقفت الرياح، وأصبح كل شيء هادئا. نظر الشخص ذو الرداء الرمادي من فوق كتفه، وكانت عيناه باردتين مثل بركة عميقة من الماء الأسود.
هناك، ظهر حوت، نتيجة تقنية سحرية، منتفخة من الماء بسرعة عالية. اندفع نحو الشاب ميرفولك بقوة لا تضاهى ونية قتل لا حدود لها، وفمه المليء بالأسنان الحادة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
هناك، ظهر حوت، نتيجة تقنية سحرية، منتفخة من الماء بسرعة عالية. اندفع نحو الشاب ميرفولك بقوة لا تضاهى ونية قتل لا حدود لها، وفمه المليء بالأسنان الحادة.
تلألأت عيون الشاب ميرفولك بحدة.
نظر شو تشينغ في الاتجاه الذي اختفى فيه ميرفولك، وبدأ بهدوء في التحرك عبر الظلام.
“حسنا، أليس هذا مضحكًا. أنا في مزاج سيئ، ولكنك تهجم علي بهجوم تسلل “.
هناك، ظهر حوت، نتيجة تقنية سحرية، منتفخة من الماء بسرعة عالية. اندفع نحو الشاب ميرفولك بقوة لا تضاهى ونية قتل لا حدود لها، وفمه المليء بالأسنان الحادة.
تحركت يديه في أختام تعويذة مزدوجة، ولكن قبل أن يتمكن من الانتهاء، بدا ظل شو تشينغ، الذي كان ممزوجا بالظلام، ممتدا مثل الحبال، يلتف حول ذراعيه ويسحب يديه بعيدا، مما يجعل من المستحيل إنهاء الأختام. ثم امتد الظل نحو حلقه.
لم يكن سريعًا بما فيه الكفاية. ظهر خلفه حاجز سميك من الماء، انتشر بسرعة ليغطي الشارع الضيق بأكمله، ويسد جميع سبل الهروب. ثم تردد صدى شيء مثل الهدير من داخل الماء أمامه.
أينما لمسه الظل، شعر بألم شديد، مثل شيء يفسد جسده. وميض تعبير ميرفولك الشاب.
جنبا إلى جنب مع الألم جاء إحساس شديد بالخطر، وتسارعت أنفاسه بينما كان الحوت يقترب أكثر فأكثر.
جنبا إلى جنب مع الألم جاء إحساس شديد بالخطر، وتسارعت أنفاسه بينما كان الحوت يقترب أكثر فأكثر.
بسبب المبنى الشبيه بالتابوت، بدت الرياح أكثر وحدة، مثل همس أجش نطق قبل الموت مباشرة.
نظر شو تشينغ في الاتجاه الذي اختفى فيه ميرفولك، وبدأ بهدوء في التحرك عبر الظلام.
فقط عندما بدا أن الحوت سوف يأكله، عوى بصوت عال، واندلع ضوء أزرق من داخله. نثر الضوء معمي الظل المزعج وانتشر لملء المنطقة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لم يكن هذا الشخص سوى الشاب ميرفولك، الذي كان في مزاج سيئ للغاية اليوم بسبب الإذلال الذي عانى منه في وقت سابق.
طعن في الحوت، مما تسبب في انهيار الإسقاط.
لم يستطع رداءه الداويست الرمادي تغطية الرائحة التي ينضح بها، والتي كانت مثل البحر، ولم تفعل عيناه الخضراوتان أي شيء لجعله يبدو أقل شرا. رفرفت أرديته في النسيم، مما جعل صورة ظلية مثيرة للإعجاب في الظلام، ولكن في الوقت نفسه، بدا وكأنه طبقة مقشرة من جلد الإنسان.
قفز من الحائط، وأسرع في الليل، واختفى بسرعة. أي شخص حاضر كان يراقبه أو يراقبه بطريقة أخرى سيفقد أثره. كان الأمر كما لو أنه لم يكن موجودا حتى. ومع ذلك، هذا لا يعني أن علامة شو تشينغ قد اختفت.
____________
المترجم ~ Kaizen
الرياح أقوى من المعتاد هذه الليلة. التفت شو تشينغ للنظر عبر الظلام نحو مبنى. بالنسبة له، كان المبنى مثل تابوت يلوح في الأفق في الليل.
تلألأت عيون الشاب ميرفولك بحدة.
كانت رياح الليل منجل دموي، دموي ورطب، سفير الموت الذي اجتاح كل ركن من أركان المدينة. في الظلام، تحرك سفير الموت هذا بلا هوادة إلى الأمام، واندمج مع الظلام، ثم تفرق، ونذر إلى أقصى الحدود بينما كان يسعى إلى دفع الجميع إلى اليأس.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات