ترجمة : [ Yama ]
كان سيف البرقوق الأبدي بلا شك فنًا قتاليًا هائلاً، لكن ما الفرق بينه وبين فراغ لوكاس؟ لقد كان واثقًا من أنه لم يخسر عندما يتعلق الأمر بالقوة التدميرية. ناهيك عن التطبيق العملي.
الساحر العظيم يعود بعد 4000 عام – الموسم الثاني – الفصل 426
في النهاية، لم يكن فراغ لوكاس فقط.
كانت هناك فكرة كانت لديه في الماضي.
قعقعة…
شيء لن يحدث أبدًا، وإذا حدث فلن يتمكن من رؤيته أبدًا.
“سعال…”
لو كان هناك قتال بين الحكام، ما الشكل الذي سيكون عليه؟
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ومن ناحية أخرى، تمكن يانغ إن هيون من دفعه إلى حافة الموت.
* * *
الساحر العظيم يعود بعد 4000 عام – الموسم الثاني – الفصل 426
من المؤكد أن المشهد الذي يتكشف أمام عينيه لا يمكن اعتباره معركة بين الحكام.
ومع ذلك، فإن ابتسامته الاستبدادية المميزة كانت الآن مليئة بالغضب الذي لم يسبق له رؤيته من قبل.
ومع ذلك، فإن السبب الذي جعل لوكاس يتذكر فجأة هذه الفكرة كان بسيطًا. وكانت هذه معركة تجاوزت بكثير حدود تصوره.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ومن ناحية أخرى، تمكن يانغ إن هيون من دفعه إلى حافة الموت.
لم يستطع متابعته بعينيه. لم يستطع حتى سماع الصوت. ومع ذلك، كان يعلم أنهم يخوضون معركة شرسة بسبب صراخ الفضاء الذي يئن تحت وطأته.
“ومع ذلك، أنت مرتبط به بطريقة أو بأخرى، فارس المجاعة الأزرق…”
كانت هذه المعركة بمستوى أعلى من لوكاس.
كانت هناك شرارة باهتة.
لا، بل كان أعلى من ذلك.
كان رأسه يؤلمه.
كراك، كراك…
ومع ذلك، شعر لوكاس فجأة بأن المناطق المحيطة أصبحت هادئة.
بدأ الفضاء في التصدع. تدفقت الرمال الرمادية مثل النهر. حتى أن هناك وحوش الصحراء التي ظهرت مع الرمال.
تلاشى وعيه في لحظة.
صرير!
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أعتقد أن هذا هو الحال.”
لكنهم لم يدموا طويلا.
الفارس الأزرق.
لم يتمكنوا من التكيف مع التغيير المفاجئ في المناظر الطبيعية قبل أن يمزقهم البرق وموجات السيف.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com على الرغم من أنه كان بعيدًا جدًا، إلا أن لوكاس كان لا يزال مجبرًا على سعال كمية من الدم. ولم يكن هذا حتى نتيجة لهجوم مباشر. تدفقت شرارة صغيرة من البرق إلى جسده، وكان ذلك وحده كافياً لجعل أعضائه الداخلية تنفجر مثل الألعاب النارية.
“…”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com […]
ولم يتوقف صوت المطر الغزير. لكن صوت الرمال المتدفقة عبر الشقوق في الفضاء اختلط به، مما جعل المناطق المحيطة صاخبة.
بدأ الفضاء في التصدع. تدفقت الرمال الرمادية مثل النهر. حتى أن هناك وحوش الصحراء التي ظهرت مع الرمال.
ومع ذلك، شعر لوكاس فجأة بأن المناطق المحيطة أصبحت هادئة.
كان الفارس الأزرق صامتا. كان لحاكم البرق شخصية ثرثارة، لكن عندما كانت پيل، لم يكن الفارس الأزرق أفضل حالًا. لكن الآن، بدا الأمر وكأنهم سيقولون فقط الأشياء التي يجب أن تُقال.
لقد انتهى الأمر.
أمسكت يد نحيلة ولكن خشنة لوكاس من رقبته. وهذا وحده جعله يشعر وكأن جسده كله كان مقيدًا.
انتهت المعركة القصيرة ولكن المكثفة.
بدا أن حاكم البرق يخمن أفكار الطرف الآخر تقريبًا، لذلك لم يكلف نفسه عناء مواصلة المحادثة.
الكائن الذي ظهر لأول مرة وقف في موقعه الأصلي كما لو كان واقفا هناك منذ البداية.
“كنت فضولية. وكنت أتطلع لذلك حقًا. ما هو نوع الكائن الذي سيستخدم المخادع تفلاته القليلة الأخيرة من أجله؟ وقد تحققت تلك التوقعات.”
پيل.
لم يستطع لوكاس إلا أن يشعر وكأنه يفتقد شيئًا ما.
لا، وقف الفارس الأزرق وسيفه بجانبه. لا يبدو أن هناك أي جروح مرئية. يبدو أن دروعه محروقة قليلاً. ولكن، على عكس لوسِد، لا يبدو أن بإمكانهم التجدد بسهولة. بدلاً من ذلك، بدا الأمر وكأن الحروق الكهربائية الخافتة هي الآثار التي تركتها بعد تعرضها للصعق بالكهرباء.
فتح عينيه. شعر بإحساس مألوف على ظهره. الشعور المألوف بالاستلقاء في وسط الصحراء الرمادية.
في النهاية، لم يكن فراغ لوكاس فقط.
لم يستطع لوكاس إلا أن يشعر وكأنه يفتقد شيئًا ما.
كانت قوة حاكم البرق قادرة على قمع حتى القدرة التجددية القوية للفرسان.
دفقة-
بالطبع، هذا لا يعني أن حاكم البرق كان لديه الأفضلية.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لم يتحرك الفارس الأزرق خطوة واحدة. وكانوا لا يزالون واقفين. ومع ذلك، كان هناك تيار ضعيف على نصل السيف.
كودانجتانغ!
الفارس الأزرق.
تدحرج حاكم البرق عبر الأرض.
تمامًا مثلما لم تصل هجمات لوكاس إلى حاكم البرق.
الفارس الأزرق لم يتحرك. حتى عندما تم إرسال حاكم البرق وهو يطير ويتدحرج على الأرض قبل أن يترنح على قدميه، فقد نظروا إليه ببساطة بينما حافظوا على نفس الوضع دون رفع إصبع.
كانت تلك ثغرات قاتلة كان لوكاس يحاول يائسًا وعبثًا البحث فيها.
كانت هناك فكرة كانت لديه في الماضي.
لم يبدو حاكم البرق متفاجئًا بهذه الحقيقة. بدلا من ذلك، كانت هناك ابتسامة على شفتيه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أدار لوكاس رأسه.
“انه انت. قاتل السيد الأعلى.”
“… هوو.”
ومع ذلك، فإن ابتسامته الاستبدادية المميزة كانت الآن مليئة بالغضب الذي لم يسبق له رؤيته من قبل.
شوك-
“كان لا بد أن يحدث ذلك يومًا ما، حتى أنني تمنيت نهاية ذلك الرجل، لكن… لم أشعر بالسعادة. لأكون صادقًا، لقد كنت منزعجًا حقًا منذ أن أدركت ذلك.”
ضغط لوكاس بأصابعه على صدغيه، وتنهد.
[لم أكن أنا.]
نبض-
رد الفارس الأزرق بصوت غير مبال. كان صوته مختلفًا تمامًا عن پيل التي يعرفها لوكاس. ليس فقط العمر، بل حتى الجنس كان من الصعب تخمينه.
في اللحظة التي التقى فيها الشفرتين، أصبح شكل حاكم البرق واضحًا مرة أخرى.
“ومع ذلك، أنت مرتبط به بطريقة أو بأخرى، فارس المجاعة الأزرق…”
نظر الفارس الأزرق إلى لوكاس.
[انت كثير الكلام.]
“ومع ذلك، أنت مرتبط به بطريقة أو بأخرى، فارس المجاعة الأزرق…”
“أنا عادةً هكذا… لذا، أجيبيني. كيف مات؟”
… لقد فكر في يانغ إن هيون مرة أخرى.
[…]
لقد ذكر حاكم البرق السيد الأعلى.
كان الفارس الأزرق صامتا. كان لحاكم البرق شخصية ثرثارة، لكن عندما كانت پيل، لم يكن الفارس الأزرق أفضل حالًا. لكن الآن، بدا الأمر وكأنهم سيقولون فقط الأشياء التي يجب أن تُقال.
لكنهم لم يدموا طويلا.
السيد الأعلى.
كراك كراك!
لقد ذكر حاكم البرق السيد الأعلى.
– أو هكذا ظن في البداية.
لكن يبدو أن الفارس الأزرق لم يرغب في التحدث معه حول هذا الموضوع. يبدو أن هذا وحده يشير إلى أن الفارس الأزرق كان له زمام المبادرة حتى أثناء وجوده خارج المعركة.
لم يكن وجهها مرئيًا، لكن لوكاس كان متأكدًا من أنها كانت تبتسم في تلك اللحظة.
“أعتقد أن هذا هو الحال.”
وفي اللحظة التالية، أدرك أن ذلك كان مجرد وهم.
بدا أن حاكم البرق يخمن أفكار الطرف الآخر تقريبًا، لذلك لم يكلف نفسه عناء مواصلة المحادثة.
… وكانت المعركة بين المطلقين تقترب من نهايتها تدريجياً.
-ثم اختفى مرة أخرى.
لقد أطلق نفسا بطيئا.
وقد اختفت أصواته ووجوده تماما.
الكائن الذي ظهر لأول مرة وقف في موقعه الأصلي كما لو كان واقفا هناك منذ البداية.
كما كان من قبل، لم يكن من الممكن اكتشافه على الإطلاق. بواسطة لوكاس، على الأقل.
لم يتمكن البرق حتى من اختراق درع الفارس الأزرق.
لم يكن هذا هو الحال بالنسبة للفارس الأزرق. على الرغم من أنه كان من المستحيل معرفة أين كانت تنظر بسبب حاجب خوذتهم، ولم يتغير موقفهم مع سيفهم إلى جانبهم.
مات لوكاس مرة أخرى.
من الواضح أن هذا الكائن كان يتبع تحركات حاكم البرق.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com [لم أكن أنا.]
فرقعة-
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com […]
كانت هناك شرارة باهتة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com * * *
كان لوكاس قادرًا على الشعور بذلك فقط بسبب منظوره الواسع.
لقد انتهى الأمر.
رفع الفارس الأزرق سيفه في تلك اللحظة بالضبط. وبمجرد أن ارتفع سيفهم الشاحب للأعلى في خط مستقيم، اصطدم بصاعقة من البرق ظهرت فجأة في الهواء.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com […]
كراك كراك!
– أو هكذا ظن في البداية.
عند الفحص الدقيق، لم تكن صاعقة. شعرت كلتا عينيه وكأنهما ستصابان بالعمى. لقد كان سيفًا مغطى بالبرق الشديد.
نظر الفارس الأزرق إلى لوكاس.
في اللحظة التي التقى فيها الشفرتين، أصبح شكل حاكم البرق واضحًا مرة أخرى.
صرخ الفضاء مرة أخرى. على الرغم من أن المناظر الطبيعية المحيطة لم تتغير بشكل كبير ولم يتم حفر حفرة ضخمة في الأرض، إلا أن ضربة البرق هذه تبدو وكأنها قادرة على اختراق جوهر الوجود.
كان هذا أوضح ما تمكن لوكاس من رؤية صورة حاكم البرق منذ ظهور الفارس الأزرق لأول مرة.
على عكس لوكاس، الذي لم يكن لديه أي فرصة على الإطلاق لهزيمة حاكم البرق، لم يكن القتال بينهما من جانب واحد.
كان يشبه الأسد بجسم مصنوع من البرق. ويبدو أيضًا أن لديه عاصفة رعدية لبدة. كان هذا الوحش يحمل مقبض سيف في فمه، وعلى الرغم من وضعه غير المستقر، فقد كان قادرًا على محاربة الفارس الأزرق حتى توقف تام.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ولكن لم يكن لها أي تأثير.
– أو هكذا ظن في البداية.
ترجمة : [ Yama ]
وفي اللحظة التالية، أدرك أن ذلك كان مجرد وهم.
قعقعة…
قعقعة…
لقد أطلق نفسا بطيئا.
حدثت هزة طفيفة عندما اصطدمت السيوف. وفي هذه اللحظة نفسها انفجر الضوء الأزرق من خوذة الفارس الأزرق.
“هل هذا كثير؟”
انفجار!
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com * * *
مزقت الشفرة الشاحبة جسد البرق لإله البرق. البرق الممزق لم يختف. بدلاً من ذلك، انطلق إلى السماء بزخم غريب قبل أن يتحول إلى صاعقة تضرب نحو الفارس الأزرق.
“…”
بوم!
“كنت فضولية. وكنت أتطلع لذلك حقًا. ما هو نوع الكائن الذي سيستخدم المخادع تفلاته القليلة الأخيرة من أجله؟ وقد تحققت تلك التوقعات.”
صرخ الفضاء مرة أخرى. على الرغم من أن المناظر الطبيعية المحيطة لم تتغير بشكل كبير ولم يتم حفر حفرة ضخمة في الأرض، إلا أن ضربة البرق هذه تبدو وكأنها قادرة على اختراق جوهر الوجود.
“…”
“…!”
قعقعة…
ولكن لم يكن لها أي تأثير.
فرقعة…
لم يتمكن البرق حتى من اختراق درع الفارس الأزرق.
… وكانت المعركة بين المطلقين تقترب من نهايتها تدريجياً.
تمامًا مثلما لم تصل هجمات لوكاس إلى حاكم البرق.
بالطبع، هذا لا يعني أن حاكم البرق كان لديه الأفضلية.
“هل هذا كثير؟”
كان رأسه يؤلمه.
هل هذا يعني أن هناك أيضًا فجوة بينهما مثل لوكاس وإله البرق؟
لا، وقف الفارس الأزرق وسيفه بجانبه. لا يبدو أن هناك أي جروح مرئية. يبدو أن دروعه محروقة قليلاً. ولكن، على عكس لوسِد، لا يبدو أن بإمكانهم التجدد بسهولة. بدلاً من ذلك، بدا الأمر وكأن الحروق الكهربائية الخافتة هي الآثار التي تركتها بعد تعرضها للصعق بالكهرباء.
لا، لقد كان الأمر مختلفًا بعض الشيء عن ذلك.
أثبت هذا أن قوة ومخالب وأنياب ملك البرق كانت قادرة على إحداث ضرر كبير.
على عكس لوكاس، الذي لم يكن لديه أي فرصة على الإطلاق لهزيمة حاكم البرق، لم يكن القتال بينهما من جانب واحد.
السيد الأعلى.
لا يمكن وصف معركتهم بأنها من جانب واحد.
رد الفارس الأزرق بصوت غير مبال. كان صوته مختلفًا تمامًا عن پيل التي يعرفها لوكاس. ليس فقط العمر، بل حتى الجنس كان من الصعب تخمينه.
بات!
“رائع! لقد استيقظت أخيرًا!»
اختفى حاكم البرق مرة أخرى. يبدو أن العاصفة تشتعل في كل اتجاه. كانت المناطق المحيطة مغطاة بالغيوم الداكنة.
كان لدى پيل نفس الابتسامة التي لا معنى لها كما هو الحال دائمًا.
فرقعة، فرقعة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com […]
أعطت أصوات البرق لوكاس الوهم بأنه كان داخل سحابة رعدية في السماء المظلمة بدلاً من أن يكون على الأرض.
كان لدى پيل نفس الابتسامة التي لا معنى لها كما هو الحال دائمًا.
ومض الضوء في كل اتجاه. يمكن أحيانًا رؤية صورة ظلية للأسد للحظات. في كل مرة حدث ذلك، كان البرق يضرب. كان هذا كل ما تمكن لوكاس من جمعه.
كان سيف البرقوق الأبدي بلا شك فنًا قتاليًا هائلاً، لكن ما الفرق بينه وبين فراغ لوكاس؟ لقد كان واثقًا من أنه لم يخسر عندما يتعلق الأمر بالقوة التدميرية. ناهيك عن التطبيق العملي.
قعقعة. اهتزت الأرض تحته.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com [لم أكن أنا.]
“سعال…”
بصراحة، لوكاس كان يحتضر.
على الرغم من أنه كان بعيدًا جدًا، إلا أن لوكاس كان لا يزال مجبرًا على سعال كمية من الدم. ولم يكن هذا حتى نتيجة لهجوم مباشر. تدفقت شرارة صغيرة من البرق إلى جسده، وكان ذلك وحده كافياً لجعل أعضائه الداخلية تنفجر مثل الألعاب النارية.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كانت تلك ثغرات قاتلة كان لوكاس يحاول يائسًا وعبثًا البحث فيها.
وفي مرحلة ما، لم يعد قادرًا حتى على رؤية الأسد.
بات!
أصوات السيف تقطع في الهواء، والأرض انقلبت، والأمطار الغزيرة، والرعد والبرق رن. لقد اختلطوا جميعًا معًا بطريقة معقدة، مما خلق نمطًا لم يجرؤ أحد على اتباعه.
“إن جوع الجسد ليس مشكلة. ما هو مهم حقًا… موجود هنا”.
حتى مركز أكبر إعصار على الإطلاق سيكون أكثر هدوءًا من هنا.
على الرغم من أنها فازت للتو في معركة هائلة، إلا أنها لم تظهر أي رضا أو شعور بالإنجاز.
‘لماذا؟’
ومع ذلك، فإن السبب الذي جعل لوكاس يتذكر فجأة هذه الفكرة كان بسيطًا. وكانت هذه معركة تجاوزت بكثير حدود تصوره.
لماذا تسببت هجمات الفرسان الأزرق في ضرر واضح لجسد البرق الإلهي؟
لقد انتهى الأمر.
وبقدر ما يستطيع أن يقول، فإن النصل الشاحب لم يكن يحتوي على أي قوة. ومع ذلك، كان الفارس الأزرق قادرًا على مواجهة البرق الذي أطلقه حاكم البرق، بل وكان يغمره.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لوكاس لم يستجب. كانت الجروح التي خلفها حاكم البرق قاتلة، وتحطمت أعضائه الداخلية بسبب القتال اللاحق. لن ينجح أي من الشفاء أو التجديد.
… لقد فكر في يانغ إن هيون مرة أخرى.
ومع ذلك، كان هذا مختلفا. ولم يكن هذا هو السبب الحاسم.
كان سيف البرقوق الأبدي بلا شك فنًا قتاليًا هائلاً، لكن ما الفرق بينه وبين فراغ لوكاس؟ لقد كان واثقًا من أنه لم يخسر عندما يتعلق الأمر بالقوة التدميرية. ناهيك عن التطبيق العملي.
على الرغم من أنها فازت للتو في معركة هائلة، إلا أنها لم تظهر أي رضا أو شعور بالإنجاز.
ومع ذلك، لم يتمكن فراغ لوكاس من الوصول إلى حاكم البرق.
بات!
ومن ناحية أخرى، تمكن يانغ إن هيون من دفعه إلى حافة الموت.
ما هو الفرق بين الاثنين؟
هل كانت الأشكال المتبقية من سيف البرقوق الأبدي مذهلة حقًا؟ بالطبع كانوا كذلك. قالت ساما ريونغ إن قوة التقنية تتضاعف مع كل شكل.
لا يمكن وصف معركتهم بأنها من جانب واحد.
ومع ذلك، كان هذا مختلفا. ولم يكن هذا هو السبب الحاسم.
كانت هذه المعركة بمستوى أعلى من لوكاس.
لم يستطع لوكاس إلا أن يشعر وكأنه يفتقد شيئًا ما.
لم يكن وجهها مرئيًا، لكن لوكاس كان متأكدًا من أنها كانت تبتسم في تلك اللحظة.
هو ويانغ إن هيون.
لم يستطع لوكاس إلا أن يشعر وكأنه يفتقد شيئًا ما.
سيف البرقوق الأبدي والفراغ.
اختفى حاكم البرق مرة أخرى. يبدو أن العاصفة تشتعل في كل اتجاه. كانت المناطق المحيطة مغطاة بالغيوم الداكنة.
ما هو الفرق بين الاثنين؟
تدحرج حاكم البرق عبر الأرض.
… وكانت المعركة بين المطلقين تقترب من نهايتها تدريجياً.
تلاشى وعيه في لحظة.
لم يتمكن لوكاس من إدراك ذلك إلا لأن الضجيج الذي يصم الآذان بدأ يهدأ.
لو كان هناك قتال بين الحكام، ما الشكل الذي سيكون عليه؟
ثم، في لحظة، اختفى الصوت تمامًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com وسرعان ما انكشف وجه پيل.
[…]
كسرت رقبته.
“…”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “… في الواقع، فارس المجاعة الأزرق.”
كانوا يواجهون بعضهم البعض.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ومع ذلك، كانت حالة حاكم البرق أسوأ بكثير من ذلك.
كان درع الفارس الأزرق مغطى بالعديد من الخدوش وعلامات الحروق. كما تم كسر الدرع الموجود على كتفها وركبتها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لم يتحرك الفارس الأزرق خطوة واحدة. وكانوا لا يزالون واقفين. ومع ذلك، كان هناك تيار ضعيف على نصل السيف.
أثبت هذا أن قوة ومخالب وأنياب ملك البرق كانت قادرة على إحداث ضرر كبير.
“…”
ومع ذلك، كانت حالة حاكم البرق أسوأ بكثير من ذلك.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com على الرغم من أنه كان بعيدًا جدًا، إلا أن لوكاس كان لا يزال مجبرًا على سعال كمية من الدم. ولم يكن هذا حتى نتيجة لهجوم مباشر. تدفقت شرارة صغيرة من البرق إلى جسده، وكان ذلك وحده كافياً لجعل أعضائه الداخلية تنفجر مثل الألعاب النارية.
لم يعد بإمكانه الحفاظ على شكل الوحش. وظهر مرة أخرى في شكل لي جونغ هاك، وهو يلهث ويحدق في الفارس الأزرق.
ما هو الفرق بين الاثنين؟
“… هوو.”
لم يكن وجهها مرئيًا، لكن لوكاس كان متأكدًا من أنها كانت تبتسم في تلك اللحظة.
لقد أطلق نفسا بطيئا.
لم يعد بإمكانه الحفاظ على شكل الوحش. وظهر مرة أخرى في شكل لي جونغ هاك، وهو يلهث ويحدق في الفارس الأزرق.
انخفضت نظرة حاكم البرق. نظر إلى جسده الممزق.
اختفت الغيوم الداكنة التي ملأت السماء، وتلاشى صوت الرعد تدريجياً. الأمطار الغزيرة، التي هطلت كما لو كانت السماء قد أحدثت ثقبًا، تضاءلت تدريجيًا قبل أن تتوقف في النهاية.
“… في الواقع، فارس المجاعة الأزرق.”
كان رأسه يؤلمه.
ثم أومأ برأسه وكأنه فهم شيئاً.
لقد أطلق نفسا بطيئا.
“لا استطيع الفوز.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com رفع الفارس الأزرق سيفه في تلك اللحظة بالضبط. وبمجرد أن ارتفع سيفهم الشاحب للأعلى في خط مستقيم، اصطدم بصاعقة من البرق ظهرت فجأة في الهواء.
شوك-
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com سيف البرقوق الأبدي والفراغ.
في اللحظة التالية، تم قطع رأس حاكم البرق.
كما توقع، كانت تبتسم، لكنها كانت ابتسامة أكثر خطورة مما توقع لوكاس.
لم يتحرك الفارس الأزرق خطوة واحدة. وكانوا لا يزالون واقفين. ومع ذلك، كان هناك تيار ضعيف على نصل السيف.
كانت هذه المعركة بمستوى أعلى من لوكاس.
فرقعة…
لم يكن وجهها مرئيًا، لكن لوكاس كان متأكدًا من أنها كانت تبتسم في تلك اللحظة.
وبدلاً من الدم، انطلقت شرارات من المقطع العرضي المقطوع للرقبة. تذبذب، انتقل المعصم الذي يحمل السيف. وعلى الرغم من فقدان الرأس، يبدو أن نشاطه البيولوجي لم يتوقف تمامًا.
ومض الضوء في كل اتجاه. يمكن أحيانًا رؤية صورة ظلية للأسد للحظات. في كل مرة حدث ذلك، كان البرق يضرب. كان هذا كل ما تمكن لوكاس من جمعه.
لم ينظر الفارس الأزرق حتى إلى هذه المقاومة الضعيفة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لا، لقد كان الأمر مختلفًا بعض الشيء عن ذلك.
لقد قام ببساطة بالتلويح بسيفه مرة أخرى واختفى حاكم البرق، لا، لي جونغ هاك دون أن يترك أثراً.
فرقعة…
لقد انتهت المعركة دون جدوى.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لم يتمكنوا من التكيف مع التغيير المفاجئ في المناظر الطبيعية قبل أن يمزقهم البرق وموجات السيف.
اختفت الغيوم الداكنة التي ملأت السماء، وتلاشى صوت الرعد تدريجياً. الأمطار الغزيرة، التي هطلت كما لو كانت السماء قد أحدثت ثقبًا، تضاءلت تدريجيًا قبل أن تتوقف في النهاية.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لم يكن هذا هو الحال بالنسبة للفارس الأزرق. على الرغم من أنه كان من المستحيل معرفة أين كانت تنظر بسبب حاجب خوذتهم، ولم يتغير موقفهم مع سيفهم إلى جانبهم.
[…]
“إذا قابلتني مرة أخرى، فمن الأفضل أن تخفي حالتك الحالية. لأنه، لأكون صادقًا، يبدو نفسي الحالية الذي تشاهدها فاتحًا للشهية حقًا. قد لا تكون هذه “أنا” قادرة على كبح جماحي لأنني لا أعرف الظروف… الآن، إذن.”
الفارس الأزرق.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لا، لقد كان الأمر مختلفًا بعض الشيء عن ذلك.
على الرغم من أنها فازت للتو في معركة هائلة، إلا أنها لم تظهر أي رضا أو شعور بالإنجاز.
في اللحظة التي التقى فيها الشفرتين، أصبح شكل حاكم البرق واضحًا مرة أخرى.
بدلا من ذلك، استدارت ببساطة بلا مبالاة وبدأوا في المشي.
بوم!
دفقة-
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “… في الواقع، فارس المجاعة الأزرق.”
وسقطت أحذيتهم الزرقاء في واحدة من البرك العديدة التي خلفتها الأمطار الغزيرة. تناثر الطين، مما أدى إلى اتساخ درعها الممزق أكثر، لكن يبدو أن الفارس لم يهتم.
كان لدى پيل نفس الابتسامة التي لا معنى لها كما هو الحال دائمًا.
نظر الفارس الأزرق إلى لوكاس.
لا، وقف الفارس الأزرق وسيفه بجانبه. لا يبدو أن هناك أي جروح مرئية. يبدو أن دروعه محروقة قليلاً. ولكن، على عكس لوسِد، لا يبدو أن بإمكانهم التجدد بسهولة. بدلاً من ذلك، بدا الأمر وكأن الحروق الكهربائية الخافتة هي الآثار التي تركتها بعد تعرضها للصعق بالكهرباء.
[بصراحة، لا أستطيع أن أتذكر طعم الطعام من الخارج. إذا كان ذلك ممكنا، كنت أرغب في الحفاظ على الجسم…]
لم يتمكن لوكاس من إدراك ذلك إلا لأن الضجيج الذي يصم الآذان بدأ يهدأ.
على الرغم من أنه كان نفس الصوت الدائم، الذي لا جنس له، إلا أن النغمة التي استخدموها عادت إلى نغمة پيل.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ومن ناحية أخرى، تمكن يانغ إن هيون من دفعه إلى حافة الموت.
[كما هو متوقع من الحاكم. لم يسير الأمر كما هو مخطط له.]
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أدار لوكاس رأسه.
“…”
في اللحظة التي التقى فيها الشفرتين، أصبح شكل حاكم البرق واضحًا مرة أخرى.
[بالمناسبة، يا عم، أنت في حالة سيئة للغاية، أليس كذلك؟]
“…”
لم يكن وجهها مرئيًا، لكن لوكاس كان متأكدًا من أنها كانت تبتسم في تلك اللحظة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com توك توك. ضربت پيل رأسها عدة مرات.
لوكاس لم يستجب. كانت الجروح التي خلفها حاكم البرق قاتلة، وتحطمت أعضائه الداخلية بسبب القتال اللاحق. لن ينجح أي من الشفاء أو التجديد.
[…لا يزال هذا غير كاف.]
بصراحة، لوكاس كان يحتضر.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ومع ذلك، كانت حالة حاكم البرق أسوأ بكثير من ذلك.
[…لا يزال هذا غير كاف.]
“…”
شرك.
على عكس لوكاس، الذي لم يكن لديه أي فرصة على الإطلاق لهزيمة حاكم البرق، لم يكن القتال بينهما من جانب واحد.
في تلك اللحظة، ظهر ضوء أزرق من الدرع وتدفق إلى أسفل السيف تمامًا كما ظهر.
“كان لا بد أن يحدث ذلك يومًا ما، حتى أنني تمنيت نهاية ذلك الرجل، لكن… لم أشعر بالسعادة. لأكون صادقًا، لقد كنت منزعجًا حقًا منذ أن أدركت ذلك.”
وسرعان ما انكشف وجه پيل.
لم يكن لوكاس متفاجئًا.
كما توقع، كانت تبتسم، لكنها كانت ابتسامة أكثر خطورة مما توقع لوكاس.
وفي اللحظة التالية، أدرك أن ذلك كان مجرد وهم.
“اكثر اكثر اكثر. يجب أن تكون جائعًا أكثر بكثير مما أنت عليه الآن. عندها فقط سوف تكون مؤهلاً لتصبح ملكي “.
هل كانت الأشكال المتبقية من سيف البرقوق الأبدي مذهلة حقًا؟ بالطبع كانوا كذلك. قالت ساما ريونغ إن قوة التقنية تتضاعف مع كل شكل.
“…”
لم يتمكن من استخدام قدرته. كان هذا بسبب قوة حاكم البرق التي كانت لا تزال تتلوى في جسده.
“إن جوع الجسد ليس مشكلة. ما هو مهم حقًا… موجود هنا”.
لقد أطلق نفسا بطيئا.
توك توك. ضربت پيل رأسها عدة مرات.
“سعال…”
“الفراغ والجوع ليسا رائعين. ربما أكلت عددًا لا يحصى من الجثث. أليس كذلك؟ ومع ذلك، حتى لو كنت تملأ معدتك إلى ما لا نهاية، فلن يتم إشباع سوى بعض الأجزاء بينما يصبح البعض الآخر جافًا. بمعنى آخر، ستدرك أنك جائع عقليًا.”
“اكثر اكثر اكثر. يجب أن تكون جائعًا أكثر بكثير مما أنت عليه الآن. عندها فقط سوف تكون مؤهلاً لتصبح ملكي “.
ابتسمت پيل بشكل مشرق.
فرقعة-
“كنت فضولية. وكنت أتطلع لذلك حقًا. ما هو نوع الكائن الذي سيستخدم المخادع تفلاته القليلة الأخيرة من أجله؟ وقد تحققت تلك التوقعات.”
بدأ الفضاء في التصدع. تدفقت الرمال الرمادية مثل النهر. حتى أن هناك وحوش الصحراء التي ظهرت مع الرمال.
“…”
“…”
“لكن في المرة القادمة، أعتقد أنه يجب عليك إصلاح هذا الميل المتسرع.”
وذلك لأن هذا كان احتمالًا غامضًا قد أخذه في الاعتبار بعد أن عانى من “موته الأول” عندما جرحه يانغ إن هيون بسيفه. كلمات پيل قبل وفاته مباشرة زادت من ثقته في هذا الاحتمال الضعيف.
“…”
كان لوكاس قادرًا على الشعور بذلك فقط بسبب منظوره الواسع.
“إذا قابلتني مرة أخرى، فمن الأفضل أن تخفي حالتك الحالية. لأنه، لأكون صادقًا، يبدو نفسي الحالية الذي تشاهدها فاتحًا للشهية حقًا. قد لا تكون هذه “أنا” قادرة على كبح جماحي لأنني لا أعرف الظروف… الآن، إذن.”
كما توقع، كانت تبتسم، لكنها كانت ابتسامة أكثر خطورة مما توقع لوكاس.
أمسكت يد نحيلة ولكن خشنة لوكاس من رقبته. وهذا وحده جعله يشعر وكأن جسده كله كان مقيدًا.
وبدلاً من الدم، انطلقت شرارات من المقطع العرضي المقطوع للرقبة. تذبذب، انتقل المعصم الذي يحمل السيف. وعلى الرغم من فقدان الرأس، يبدو أن نشاطه البيولوجي لم يتوقف تمامًا.
“أشعر بالسوء لرؤيتك بهذه الحالة، لذلك سأتركك تذهب.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com على الرغم من أنه كان بعيدًا جدًا، إلا أن لوكاس كان لا يزال مجبرًا على سعال كمية من الدم. ولم يكن هذا حتى نتيجة لهجوم مباشر. تدفقت شرارة صغيرة من البرق إلى جسده، وكان ذلك وحده كافياً لجعل أعضائه الداخلية تنفجر مثل الألعاب النارية.
كسر-
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ومن ناحية أخرى، تمكن يانغ إن هيون من دفعه إلى حافة الموت.
كسرت رقبته.
كان لدى پيل نفس الابتسامة التي لا معنى لها كما هو الحال دائمًا.
لم يتمكن من استخدام قدرته. كان هذا بسبب قوة حاكم البرق التي كانت لا تزال تتلوى في جسده.
بدأ الفضاء في التصدع. تدفقت الرمال الرمادية مثل النهر. حتى أن هناك وحوش الصحراء التي ظهرت مع الرمال.
تلاشى وعيه في لحظة.
“…”
مات لوكاس مرة أخرى.
“…”
* * *
وذلك لأن هذا كان احتمالًا غامضًا قد أخذه في الاعتبار بعد أن عانى من “موته الأول” عندما جرحه يانغ إن هيون بسيفه. كلمات پيل قبل وفاته مباشرة زادت من ثقته في هذا الاحتمال الضعيف.
فتح عينيه. شعر بإحساس مألوف على ظهره. الشعور المألوف بالاستلقاء في وسط الصحراء الرمادية.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لم يتمكنوا من التكيف مع التغيير المفاجئ في المناظر الطبيعية قبل أن يمزقهم البرق وموجات السيف.
“…”
رد الفارس الأزرق بصوت غير مبال. كان صوته مختلفًا تمامًا عن پيل التي يعرفها لوكاس. ليس فقط العمر، بل حتى الجنس كان من الصعب تخمينه.
لم يكن لوكاس متفاجئًا.
الفارس الأزرق لم يتحرك. حتى عندما تم إرسال حاكم البرق وهو يطير ويتدحرج على الأرض قبل أن يترنح على قدميه، فقد نظروا إليه ببساطة بينما حافظوا على نفس الوضع دون رفع إصبع.
وذلك لأن هذا كان احتمالًا غامضًا قد أخذه في الاعتبار بعد أن عانى من “موته الأول” عندما جرحه يانغ إن هيون بسيفه. كلمات پيل قبل وفاته مباشرة زادت من ثقته في هذا الاحتمال الضعيف.
فرقعة-
[القدرة على النضال بشدة]
كان الفارس الأزرق صامتا. كان لحاكم البرق شخصية ثرثارة، لكن عندما كانت پيل، لم يكن الفارس الأزرق أفضل حالًا. لكن الآن، بدا الأمر وكأنهم سيقولون فقط الأشياء التي يجب أن تُقال.
القوة التي تركها السيد الأعلى له لم تختفي.
ثم أومأ برأسه وكأنه فهم شيئاً.
لقد أحاط بجسده في عالم لم يتمكن من إدراكه حتى ظهر مرة أخرى.
كراك، كراك…
“رائع! لقد استيقظت أخيرًا!»
وقد اختفت أصواته ووجوده تماما.
وكانت هذه هي المرة الثالثة التي يسمعها فيها.
اختفت الغيوم الداكنة التي ملأت السماء، وتلاشى صوت الرعد تدريجياً. الأمطار الغزيرة، التي هطلت كما لو كانت السماء قد أحدثت ثقبًا، تضاءلت تدريجيًا قبل أن تتوقف في النهاية.
أدار لوكاس رأسه.
كان رأسه يؤلمه.
كان لدى پيل نفس الابتسامة التي لا معنى لها كما هو الحال دائمًا.
لو كان هناك قتال بين الحكام، ما الشكل الذي سيكون عليه؟
نبض-
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com توك توك. ضربت پيل رأسها عدة مرات.
كان رأسه يؤلمه.
“…”
ضغط لوكاس بأصابعه على صدغيه، وتنهد.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com توك توك. ضربت پيل رأسها عدة مرات.
بدأت حياته الثالثة في عالم الفراغ.
وسقطت أحذيتهم الزرقاء في واحدة من البرك العديدة التي خلفتها الأمطار الغزيرة. تناثر الطين، مما أدى إلى اتساخ درعها الممزق أكثر، لكن يبدو أن الفارس لم يهتم.
ترجمة : [ Yama ]
لقد قام ببساطة بالتلويح بسيفه مرة أخرى واختفى حاكم البرق، لا، لي جونغ هاك دون أن يترك أثراً.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ولكن لم يكن لها أي تأثير.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
