شرارة (1)
قرار همجي
لف كتفه، أطلق بلاك أنين منخفض. فوجئت رين على الفور، وسحبت يدها بعيدا.
الفصل 32 / شرارة (1)
[رين] “لا ، ليس كذلك. لم أكن في وضع يسمح لي برفض هذا الاقتراح ومع ذلك كنت لا تزال محترمًا ومراعيًا لي. أنا متأكدة من أن هذا يعني أنك لن تجبرني على فعل شيء من هذا القبيل إذا لم أكن أرغب في ذلك “.
في تلك اللحظة، أصبح عقل رين فارِغًا تمامًا، لكن لحسن الحظ عرفت يدها أن تتحرك من تلقاء نفسها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com [رين] “أنت لست من النوع الذي يفرض مثل هذا الشيء الفظيع علي، اللورد تيواكان.”
سرعان ما أمسكت بالمنشفة التي أعدتها في مكان قريب واستخدمتها لتغطية جسدها العاري.
لا أستطيع إجباره على تصديقي. إنه قلبه وليس قلبي.
معتقدتًا أنه سيسبب الكثير من الألم بخلاف ذلك، قامت رين بغمس جروحه برفق بقطعة قماش مبللة. مع مدى إصابة جسده، كان من غير المعقول تخيله يفعل ذلك بمفرده.
[رين] “ما – ما الذي أنت…؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
[بلاك] “كيف تعرفي ذلك؟”
ولكن على عكس يديها، لم يستطع فمها التحدث بشكل صحيح.
[بلاك] “…….هذا ليس على ما يرام.”
[بلاك] “إنها ليست مشكلة كبيرة.”
[رين] “أنا، اعتقدت… أنني قد أغلقته…”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
عندها أدار بلاك عينيه بعيدا، وتحدث ببطء.
تأخرت كلماته كما لو كان يسارع لتقديم عذر.
[بلاك] “… إذًا لهذا السبب”.
[رين] “…؟”
[بلاك] “لا بأس.”
مع إصابات مثل هذه، فإن أي رجل آخر يرقد مريضًا في السرير، يئن من الألم. ومع ذلك ، كان بلاك، ضد كل المعتقدات، جالسًا غير منزعج تماما مع نظرة بعيدة على وجهه.
[بلاك] اعتقدت أن الباب عالق، لكنه كان مجرد قُفل”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com [بلاك] “لماذا تفعلي هذا؟”
[رين] “…”
[رين] “….. لا، ليس هنا”.
[رين] “هل فقدت عقلك؟ أنت مصاب”.
هذا ما قصده. لم يكن يعلم أن الباب مُغلق، لذا انتهى به الأمر إلى الإقتحام عن غير قصد.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com [رين] “اخلع ملابسك. كما تفعل عادة عندما تغتسل”.
شعرت رين أن قلبها يستقر عند سماع هذه الكلمات. لقد أسعدها أن تعرف أنه لم يفعل ذلك لأنه كان ينوي التخلص من حسن نيته لمجرد نفاد صبره الليلة.
على أرضية ذلك الحمام الكبير جلست بقايا القفل الحديدي القوي من غيرِ حاجة. على الرغم من أنها ليست كبيرة مقارنة بأقفال بوابة الدخول، إلا أنها كانت لا تزال ثقيلة وقوية إلى حدٍ ما.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
لكن بالنظر إليه الآن، أدركت أنه بحاجة إلى الإغتسال. كان لا يزال مغطى بالدماء والطين من الحادث.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com [رين] “…المعذرة؟”
[بلاك] “هل أنتِ مصابة؟”
[رين] “أود أن تغادر الآن. لقد انتهيت للتو، لذا سأخرج بعد لحظة”.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
[بلاك] “هل أنتِ مصابة؟”
[رين] “سوف أساعدك. لن يكون من الصواب ترك شخص يمكن أن ينهار في أي لحظة بمفرده “.
[رين] “…المعذرة؟”
كما لو أنه لم يستطع سماعها، وقف بلاك ساكنا واستمر بطرح سؤاله.
[بلاك] “ذراعيكِ وجانبكِ.”
[رين] “هاه….”
[رين] “أوه…”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com فهمت رين بلاك متأخرةً.
في تلك اللحظة، أصبح عقل رين فارِغًا تمامًا، لكن لحسن الحظ عرفت يدها أن تتحرك من تلقاء نفسها.
راغِبتًا في إخفاء جسدها عنه، ابعدت رين نفسها وكررت.
عندما كانت تعمل على تنظيفه من جميع بقع الدم والأوساخ، لمست بعناية المكان الذي اخترق فيه كتفه بسهم منذ وقت ليس ببعيد.
[رين] “هذا ….”
[رين] “نعم، ولكن من فضلك غادر…”
[بلاك] “متى كان ذلك؟ هل كان ذلك عندما تحطمت العربة؟”
لا، ليس بعد ذلك.
أخيرًا، تمكنت رين من التنفس.
عندما تحطمت العربة وبدأت البراميل تتدحرج نحوهم، دفع بلاك رين إلى الجانب بسرعة كبيرة لدرجة أنهم لم يتركوا خدشًا عليها.
[رين] “لقد أنهيت ظهرك. من المحتمل أن تكون قادرًا على الوصول إلى الباقي بنفسك ……”
[رين] “لا، أعتقد أن ذلك حدث عندما كنت في العربة. ومن فضلك لا تحدق بي هكذا…. حتى لو كنت خطيبي، فإنه لا يزال غير مُهذب”.
[بلاك] “… إذًا لهذا السبب”.
[بلاك] “…آه.”
[بلاك] “آه…”
[بلاك] اعتقدت أن الباب عالق، لكنه كان مجرد قُفل”
لكن بالنظر إليه الآن، أدركت أنه بحاجة إلى الإغتسال. كان لا يزال مغطى بالدماء والطين من الحادث.
بعد فوات الأوان، أدار بلاك رأسه أخيرا.
[بلاك] “لا تؤاخذيني”.
كما لو أنه لم يستطع سماعها، وقف بلاك ساكنا واستمر بطرح سؤاله.
تدارك نظرته، أدار ظهره نحوها. عندما بدأ في المغادرة عبر الباب مع القفل المدمر، أشارَ برأسه قليلًا نحوها، متمتمًا بهدوء.
[بلاك] “ثم… أليست…”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com [رين] “اخلع ملابسك. كما تفعل عادة عندما تغتسل”.
[رين] “المعذرة؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com [رين] “لأنك خطيبي.”
[رين] “الجروح في كل مكان.”
ربما كان ذلك بسبب أنه كان بعيدا عنها، لكن رين لم تستطع سماعه تمامًا.
[رين] “هذا………… أوه.”
[رين] “هل قلت شيئا؟”
[رين] “إذا كنت لا تستطيع الوثوق بي، فالرجاء الاتصال بشخص آخر على الأقل.”
[بلاك] “لا شيء. لا يهم”.
[رين] “الجروح في كل مكان.”
ثم غادر بلاك دون العودة إلى الوراء.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com عندما أخذت رين رأسه بين ذراعيها وربتت على خده برفق، بدأ في فتح عيناه.
نقر.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com [رين] “أنا آسفة. لم أكن أعرف أنه لا يزال يسبب لك الألم “.
عندما فتحت الباب، كان جسد بلاك مُلقى على الأرض. و وجهة شاحب، ركضت رين نحوه.
أغلق الباب خلفه، بلا صوت تقريبا مقارنة بالضوضاء الصاخبة منذ فتحه.
ولكن بعد أن تلاشت ابتسامته، نظر بلاك إلى رين.
[رين] “هاه….”
لم تكن كلماته هي التي جعلتها تفهم، بل النظرة في عينيه. كان هناك حريق أكثر حدة مما كان عليه عندما أصيب بـ السهم وارتفعت درجة حرارته، على الرغم من أنها لم تره على الفور.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
أخيرًا، تمكنت رين من التنفس.
[رين] “أنا، اعتقدت… أنني قد أغلقته…”
[رين] “ماذا يحدث؟”
على أرضية ذلك الحمام الكبير جلست بقايا القفل الحديدي القوي من غيرِ حاجة. على الرغم من أنها ليست كبيرة مقارنة بأقفال بوابة الدخول، إلا أنها كانت لا تزال ثقيلة وقوية إلى حدٍ ما.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
كان من غير المتصور تصديق أن بلاك يمكن أن يفتحه بسهولة، معتقدًا أن الباب كان مجرد مُستعصٍ.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com [رين] “كيف خططت لغسل ظهرك وهو مُغطى بالكثير من الجروح؟”
[بلاك] “. . .”
حصلت رين مرة أخرى على تذكيرًا مذهلًا ومشرقًا باختلافهم في القوة. إذا أراد إجبارها على فعل شيء لا تريد القيام به، فلن يكون لديها طريقة لرفضه.
[رين] “… لكنه غادر”.
على أرضية ذلك الحمام الكبير جلست بقايا القفل الحديدي القوي من غيرِ حاجة. على الرغم من أنها ليست كبيرة مقارنة بأقفال بوابة الدخول، إلا أنها كانت لا تزال ثقيلة وقوية إلى حدٍ ما.
[رين] “… لكنه غادر”.
لم يحدق بها عندما طلبت منه عدم القيام بذلك، وغادر بهدوء عندما طلبت منه المغادرة. هذا عندما جاءت فكرة مفاجئة إلى رين حول الرجل المسمى بلاك.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
بينما تُرك بلاك ليتساءل، سارت رين أمامه مباشرة ودخلت الحمام.
[رين] “هذا الرجل …… لن يفعل شيئا لا أحبه. هذا هو نوع الرجل الذي هو عليه”.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
لم يكن أمام رين خيار سوى وضع إيمانها في هذا الفكر.
انتهى الفصل…
* * *
بينما تُرك بلاك ليتساءل، سارت رين أمامه مباشرة ودخلت الحمام.
* * *
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com [رين] “لقد أظهرت لي أفعالك. أعرف ذلك لأنك كنت دائما محترمًا جدا تجاهي”.
بحلول الوقت الذي جاء فيه بلاك، كانت رين قد انتهت بالفعل من الغسيل. بعد ذلك، كل ما كانت بحاجة إليه هو تجفيف نفسها وتغيير الملابس التي تركتها السيدة فلامبارد لها.
[رين] “هذا ليس على ما يرام.”
لف كتفه، أطلق بلاك أنين منخفض. فوجئت رين على الفور، وسحبت يدها بعيدا.
ثم عادت إلى الحمام وأفرغت حوض الماء وملأته بالمياه العذبة بنفسها. شعرت أنه سيكون من القسوة أن تطلب من شخص مصاب أن يفعل ذلك بمفرده.
[بلاك] “كم تريدن أن أُبقي علي؟”
نوك، نوك.
[رين] “أنا، اعتقدت… أنني قد أغلقته…”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com [رين] “ليس كذلك. إخلعها”.
بمجرد الانتهاء من كل عملها، غادرت رين من الباب الآخر إلى الحمام وطرقت باب غرفة نوم بلاك.
[رين] “هذا………… أوه.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
[رين] “يمكنك استخدام الحمام الآن.”
[رين] “هل قلت شيئا؟”
لكن لم يكن هناك رد.
[رين] “…. اللورد تيواكان؟”
[رين] “هذا ….”
مالت رين رأسها وإستدارت في النهاية للمغادرة. إذا لم يكن يجيب، فربما غادر مرة أخرى. ولكن بعد ذلك إستحوذ عليها شعور غريب وإستدارت إلى الوراء وفتحت الباب.
في تلك اللحظة، أصبح عقل رين فارِغًا تمامًا، لكن لحسن الحظ عرفت يدها أن تتحرك من تلقاء نفسها.
كما لو أنه لم يستطع سماعها، وقف بلاك ساكنا واستمر بطرح سؤاله.
رطم.
[رين] “هذا………… أوه.”
[رين] “…. اللورد تيواكان!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com [بلاك] “لماذا تفعلي هذا؟”
عندما فتحت الباب، كان جسد بلاك مُلقى على الأرض. و وجهة شاحب، ركضت رين نحوه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لم يكن أمام رين خيار سوى وضع إيمانها في هذا الفكر.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com [بلاك] “آه…”
[رين] “اللورد تيواكان! من فضلك استيقظ!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بعد ذلك، نمت ابتسامته المريرة فقط.
عندما أخذت رين رأسه بين ذراعيها وربتت على خده برفق، بدأ في فتح عيناه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
[رين] “لورد تيواكان!”
[بلاك] “…آه.”
[بلاك] “. . .”
[رين] “شيء من هذا القبيل …… لن يحدث”.
[رين] “ومع ذلك ، أود أن أفعل ذلك من أجلك إذا كان ذلك ممكنًا.”
_____________________________________________
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
بهذه الكلمات، أصبح وجه رين إلى شاحبًا، لكنه كان للحظة فقط. لم يمض وقت طويل بعد ذلك، تمكنت من جعل تعبيرها هادئا مرة أخرى.
ثم غادر بلاك دون العودة إلى الوراء.
على الرغم من أنه كان مستلقيًا على الأرض، إلا أنه تحدث بوضوح إلى حد ما. بمرور الوقت، جاءت عيناه الزرقاوان ببطء.
[رين] “انهض”.
معتقدتًا أنه سيسبب الكثير من الألم بخلاف ذلك، قامت رين بغمس جروحه برفق بقطعة قماش مبللة. مع مدى إصابة جسده، كان من غير المعقول تخيله يفعل ذلك بمفرده.
[بلاك] “ما الذي يحدث؟”
[بلاك] “. . .”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com الفصل / 1991 كلمة
كان على الأرض ورأسه يستريح في حضن رين، وعيناه تمسح عليها وهي تمسك وجهة بيدها. لم يكن يعرف حقا ما كان يحدث.
[رين] “ناديت عليك، لكنك لم تستجب… ثم دخلت ووجدتك على الأرض”.
فهمت رد فعله، أومأت رين برأسها. قد يلتئم الجرح ولكن الجلد سيكون حساسا لأنه لا يزال يندب.
من وجهة نظر رين، بدا متألمًا لدرجة أنه كان من الصعب حتى لمس جروحه.
في هذه الأثناء، فوجئت رين جدًا، وكانت لاهثة تماما.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com عندما أخذت رين رأسه بين ذراعيها وربتت على خده برفق، بدأ في فتح عيناه.
[بلاك] “…. لا بد أنني نمت “.
[رين] “نائم؟ على الأرض؟”
ربما كان ذلك بسبب أنه كان بعيدا عنها، لكن رين لم تستطع سماعه تمامًا.
[بلاك] “أفعل ذلك أحيانا عندما أتعرض للأذى.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بعد ذلك، نمت ابتسامته المريرة فقط.
[رين] “. . .”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
* * *
بنظرة عدم تصديق على وجهها، نظرت رين إلى بلاك الذي حدق بها فقط.
[رين] “هل فقدت عقلك؟ أنت مصاب”.
[بلاك] “استيقظت، لذلك لا بأس.”
[رين] “. . .”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com [رين] “اتبعني.”
في تلك اللحظة، لماذا تبادر إلى ذهنها جسده المليء بالندوب؟
إنه لا يدرك حتى أنه أصيب بأذى. لا يلاحظ ألمه أو مرضه لذلك ينسى الاعتناء بنفسه.
[رين] “لورد تيواكان!”
فـ لماذا نظر إليها هكذا عندما رأى كدماتها؟
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com [بلاك] “هذا ليس كل شيء….. إذا كنتي تفعلي هذا لأنكِ تريدي دفع ثمن إبقاء كلاينفيلدر على قيد الحياة، فهذا ليس ضروريًا. هذا شيء مختلف تماما يا أميرة”.
[رين] “انهض”.
[بلاك] “ولماذا تفعلين ذلك من أجلي يا أميرة؟”
[بلاك] “هل ستبقين هنا؟”
تركت رين رأس بلاك وهو يقف ببطء من الأرض. لقد صنع وجهًا غريبا أثناء قيامه بذلك، لكنه في النهاية تمكن من الوقوف على قدميه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com [بلاك] “هذا ليس كل شيء….. إذا كنتي تفعلي هذا لأنكِ تريدي دفع ثمن إبقاء كلاينفيلدر على قيد الحياة، فهذا ليس ضروريًا. هذا شيء مختلف تماما يا أميرة”.
[بلاك] “هل ستبقين هنا؟”
[رين] “اللورد تيواكان! من فضلك استيقظ!”
سأل بلاك هذا وهو يواجه باب الحمام. كان يقول إنه يريد خلع ملابسه قبل الدخول.
[رين] “….. لا، ليس هنا”.
هزت رين رأسها ووقفت.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
[رين] “اتبعني.”
[رين] “لورد تيواكان!”
بعد فوات الأوان، أدار بلاك رأسه أخيرا.
[بلاك] “……؟”
سأل بلاك هذا وهو يواجه باب الحمام. كان يقول إنه يريد خلع ملابسه قبل الدخول.
بينما تُرك بلاك ليتساءل، سارت رين أمامه مباشرة ودخلت الحمام.
[بلاك] “كيف تعرفي ذلك؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com _______________________________
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com [رين] “أعلم أن الأمر يبدو سخيفًا لانه قادمًا مني، لكن مشاعري لم تتغير منذ اليوم الذي كتبنا فيه عهود زواجنا لأول مرة. لا في الجسد ولا العقل، ليس لدي أي نية لخيانة خطيبي. سيكون هذا هو الحال دائمًا طالما أنني أحمل اسم أرساك”.
* * *
في هذه الأثناء، فوجئت رين جدًا، وكانت لاهثة تماما.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com وقف بلاك ساكنا، وهو يمرر يده من خلال شعره المتسخ. عندما حرك يده بعيدا، كان تعبيره مرئيا تمامًا، وبدا مختلفًا عن المعتاد.
توتر فم بلاك للحظة وجيزة فقط.
[رين] “اخلع ملابسك. كما تفعل عادة عندما تغتسل”.
[بلاك] “. . .”
بقول ذلك، شعرت رين بالجفاف في حلقها وصوتها متشقق. دون أن يرمش، راقبها بلاك وهي تضع يدها على فمها وتسعل بشكل محرج.
نظر بلاك مباشرة إلى رين. ربما صُدم إلى حد عدم القُدرة للكلام، انفصلت شفتيه قليلًا.
[بلاك] “هل فكرة النوم معي حقا “فظيعة”؟”
[رين] “……؟”
[رين] “سوف أساعدك. لن يكون من الصواب ترك شخص يمكن أن ينهار في أي لحظة بمفرده “.
لمحت رين بلاك وهو يرفع أحد حاجبيه. لم تكن تعرف بالضبط ما يعنيه ذلك، لكن هذا بالتأكيد لا يعني أنه كان سعيدًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
[بلاك] “لا بأس.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com [بلاك] “لا شيء. لا يهم”.
[رين] “. . .”
[رين] “ليس كذلك. إخلعها”.
لا أستطيع إجباره على تصديقي. إنه قلبه وليس قلبي.
[رين] “يمكنك استخدام الحمام الآن.”
[بلاك] “أنا لست مصابًا.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com [بلاك] “لماذا تفعلي هذا؟”
[رين] “أنا متأكدة.”
أحتاج إلى أن أكون أكثر حذرًا.
سرعان ما أمسكت بالمنشفة التي أعدتها في مكان قريب واستخدمتها لتغطية جسدها العاري.
[بلاك] “. . .”
[بلاك] “لم أفكر في الأمر. ربما كنت سأسكب الماء عليه “.
[رين] “اللورد تيواكان! من فضلك استيقظ!”
أصبح هادئًا مرة أخرى، علس بلاك.
[رين] “شيء من هذا القبيل …… لن يحدث”.
[بلاك] “. . .”
[بلاك] “لماذا تفعلي هذا؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لم يكن أمام رين خيار سوى وضع إيمانها في هذا الفكر.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com وقف بلاك ساكنا، وهو يمرر يده من خلال شعره المتسخ. عندما حرك يده بعيدا، كان تعبيره مرئيا تمامًا، وبدا مختلفًا عن المعتاد.
[رين] “لقد قلت ذلك في وقت سابق. لقد تأذيت، لذلك يجب أن أعاملك كمريض “.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان على الأرض ورأسه يستريح في حضن رين، وعيناه تمسح عليها وهي تمسك وجهة بيدها. لم يكن يعرف حقا ما كان يحدث.
[بلاك] “أنا لست مصابًا.”
[بلاك] “إنها ليست مشكلة كبيرة.”
على الرغم من أنه كان مستلقيًا على الأرض، إلا أنه تحدث بوضوح إلى حد ما. بمرور الوقت، جاءت عيناه الزرقاوان ببطء.
قرروا على الحد الأدنى. في الحمام حيث كانت رين تنتظر، دخل بلاك مرتديا فقط زوجا من السراويل فوق الركبة.
[رين] “وأنت تتساءل لماذا أفعل هذا؟ هذه ليست المرة الأولى التي أحتاج فيها إلى العناية بجروحك. لماذا يجب أن يكون اليوم مختلفًا؟”
[رين] “هذا لا علاقة له بذلك. لقد تأذيت يا لورد تيواكان، لكن للأسف لا يبدو أنك مهتم جدا بإصلاح نفسك. هذا يترك الأمر لي”.
مع تعمق عبوسه، زادت التجاعيد بين حاجبيه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com عندما أخذت رين رأسه بين ذراعيها وربتت على خده برفق، بدأ في فتح عيناه.
[بلاك] “هذا ليس كل شيء….. إذا كنتي تفعلي هذا لأنكِ تريدي دفع ثمن إبقاء كلاينفيلدر على قيد الحياة، فهذا ليس ضروريًا. هذا شيء مختلف تماما يا أميرة”.
مع إصابات مثل هذه، فإن أي رجل آخر يرقد مريضًا في السرير، يئن من الألم. ومع ذلك ، كان بلاك، ضد كل المعتقدات، جالسًا غير منزعج تماما مع نظرة بعيدة على وجهه.
[رين] “هذا ….”
[بلاك] “هل فكرة النوم معي حقا “فظيعة”؟”
بهذه الكلمات، أصبح وجه رين إلى شاحبًا، لكنه كان للحظة فقط. لم يمض وقت طويل بعد ذلك، تمكنت من جعل تعبيرها هادئا مرة أخرى.
[رين] “هذا لا علاقة له بذلك. لقد تأذيت يا لورد تيواكان، لكن للأسف لا يبدو أنك مهتم جدا بإصلاح نفسك. هذا يترك الأمر لي”.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
[بلاك] “ولماذا تفعلين ذلك من أجلي يا أميرة؟”
عندما فتحت الباب، كان جسد بلاك مُلقى على الأرض. و وجهة شاحب، ركضت رين نحوه.
[رين] “لا، أعتقد أن ذلك حدث عندما كنت في العربة. ومن فضلك لا تحدق بي هكذا…. حتى لو كنت خطيبي، فإنه لا يزال غير مُهذب”.
[رين] “لأنك خطيبي.”
قرروا على الحد الأدنى. في الحمام حيث كانت رين تنتظر، دخل بلاك مرتديا فقط زوجا من السراويل فوق الركبة.
[بلاك] “. . .”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
[بلاك] “ولماذا تفعلين ذلك من أجلي يا أميرة؟”
لمحت رين بلاك وهو يرفع أحد حاجبيه. لم تكن تعرف بالضبط ما يعنيه ذلك، لكن هذا بالتأكيد لا يعني أنه كان سعيدًا.
[بلاك] “ذراعيكِ وجانبكِ.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com وقف بلاك ساكنا، وهو يمرر يده من خلال شعره المتسخ. عندما حرك يده بعيدا، كان تعبيره مرئيا تمامًا، وبدا مختلفًا عن المعتاد.
على الرغم من أنني لو كنت مكانه، فسأشعر بنفس الشيء.
[رين] “……؟ ثم….؟”
خاصة بعد ما حدث اليوم.
[رين] “الجروح في كل مكان.”
[رين] “أعلم أن الأمر يبدو سخيفًا لانه قادمًا مني، لكن مشاعري لم تتغير منذ اليوم الذي كتبنا فيه عهود زواجنا لأول مرة. لا في الجسد ولا العقل، ليس لدي أي نية لخيانة خطيبي. سيكون هذا هو الحال دائمًا طالما أنني أحمل اسم أرساك”.
لا أستطيع إجباره على تصديقي. إنه قلبه وليس قلبي.
لكنها لم تستطع تركه وحيدًا ومصابًا لمجرد سوء فهم.
[رين] “هاه …..”
[بلاك] “كيف تعرفي ذلك؟”
[رين] “إذا كنت لا تستطيع الوثوق بي، فالرجاء الاتصال بشخص آخر على الأقل.”
ربما لم يكن يجب أن أعرض.
[بلاك] “. . .”
وقف بلاك ساكنا، وهو يمرر يده من خلال شعره المتسخ. عندما حرك يده بعيدا، كان تعبيره مرئيا تمامًا، وبدا مختلفًا عن المعتاد.
[بلاك] “عادة ما أخلع كل ملابسي عندما أغتسل”.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com [بلاك] “لماذا تفعلي هذا؟”
عندما قال ذلك، تحول وجه رين إلى اللون الأحمر قليلا.
[بلاك] “كم تريدن أن أُبقي علي؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
قرروا على الحد الأدنى. في الحمام حيث كانت رين تنتظر، دخل بلاك مرتديا فقط زوجا من السراويل فوق الركبة.
هذا ما قصده. لم يكن يعلم أن الباب مُغلق، لذا انتهى به الأمر إلى الإقتحام عن غير قصد.
[رين] “……؟ ثم….؟”
* * *
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لا يمكن أن تكون رين هادئة أبدًا وهي ترى وجهه هكذا.
لف كتفه، أطلق بلاك أنين منخفض. فوجئت رين على الفور، وسحبت يدها بعيدا.
[رين] “……؟”
كان على رين أن تكبح صراخها.
[بلاك] “يدك ناعمة.”
مع إصابات مثل هذه، فإن أي رجل آخر يرقد مريضًا في السرير، يئن من الألم. ومع ذلك ، كان بلاك، ضد كل المعتقدات، جالسًا غير منزعج تماما مع نظرة بعيدة على وجهه.
جالسًا على كرسي الحمام هكذا، كان وضع بلاك أصغر بكثير من المعتاد وكان من الأسهل على رين الوقوف معه على مستوى العين. لكنها بدت دائما في مشكلة عندما التقت أعينهم.
[رين] “هذا ليس على ما يرام.”
[رين] “الجروح في كل مكان.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
تنهدت رين، وهي تنظر إلى الأماكن التي تورم فيها جلده أو قُطع. كانت محظوظة لأنه أدار طهره نحوها حتى لا يتمكن من رؤية تعبيرها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
[بلاك] “لا أميل إلى الشعور بالألم ما لم يتم كسر العظام…..”
[بلاك] “متى كان ذلك؟ هل كان ذلك عندما تحطمت العربة؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
تأخرت كلماته كما لو كان يسارع لتقديم عذر.
فهمت رد فعله، أومأت رين برأسها. قد يلتئم الجرح ولكن الجلد سيكون حساسا لأنه لا يزال يندب.
بكل صدق، على مدار حياته، لم يقدم سوى القليل من الأعذار لدرجة أنه لم يكن يدرك حتى أنه كان يفعل ذلك. لقد اعتقد أنه من الغريب لماذا يصعب قول شيء كان واضحًا عادة أمام رين.
بهذه الكلمات، أصبح وجه رين إلى شاحبًا، لكنه كان للحظة فقط. لم يمض وقت طويل بعد ذلك، تمكنت من جعل تعبيرها هادئا مرة أخرى.
[رين] “أنا متأكدة.”
[رين] “لكن هذا شُفي بسرعة. أعتقد أنه قد يكون قد شفي تمامًا الآن”.
[بلاك] “. . .”
عندما كانت تعمل على تنظيفه من جميع بقع الدم والأوساخ، لمست بعناية المكان الذي اخترق فيه كتفه بسهم منذ وقت ليس ببعيد.
مع إصابات مثل هذه، فإن أي رجل آخر يرقد مريضًا في السرير، يئن من الألم. ومع ذلك ، كان بلاك، ضد كل المعتقدات، جالسًا غير منزعج تماما مع نظرة بعيدة على وجهه.
عندما فتحت الباب، كان جسد بلاك مُلقى على الأرض. و وجهة شاحب، ركضت رين نحوه.
[بلاك] “…… هنغ.”
[بلاك] “…. لا بد أنني نمت “.
لف كتفه، أطلق بلاك أنين منخفض. فوجئت رين على الفور، وسحبت يدها بعيدا.
[بلاك] “لا أميل إلى الشعور بالألم ما لم يتم كسر العظام…..”
[رين] “أنا آسفة. لم أكن أعرف أنه لا يزال يسبب لك الألم “.
[بلاك] “هذا لا يؤلم.”
في هذه الأثناء، فوجئت رين جدًا، وكانت لاهثة تماما.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com [رين] “نعم، ولكن من فضلك غادر…”
[رين] “……؟ ثم….؟”
[رين] “….. لا، ليس هنا”.
[بلاك] “يدك ناعمة.”
لكن لم يكن هناك رد.
[رين] “……؟”
عندها أدار بلاك عينيه بعيدا، وتحدث ببطء.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
إذا كانت يدي ناعمة، فلماذا يتجنبها…..؟ أوه، يجب أن يكون ذلك لأنه يزعجه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com فهمت رين بلاك متأخرةً.
فهمت رد فعله، أومأت رين برأسها. قد يلتئم الجرح ولكن الجلد سيكون حساسا لأنه لا يزال يندب.
[بلاك] “. . .”
أحتاج إلى أن أكون أكثر حذرًا.
* * *
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
[رين] “كيف خططت لغسل ظهرك وهو مُغطى بالكثير من الجروح؟”
[رين] “أنا متأكدة.”
بحلول الوقت الذي جاء فيه بلاك، كانت رين قد انتهت بالفعل من الغسيل. بعد ذلك، كل ما كانت بحاجة إليه هو تجفيف نفسها وتغيير الملابس التي تركتها السيدة فلامبارد لها.
معتقدتًا أنه سيسبب الكثير من الألم بخلاف ذلك، قامت رين بغمس جروحه برفق بقطعة قماش مبللة. مع مدى إصابة جسده، كان من غير المعقول تخيله يفعل ذلك بمفرده.
[بلاك] “لم أفكر في الأمر. ربما كنت سأسكب الماء عليه “.
ربما كان ذلك بسبب أنه كان بعيدا عنها، لكن رين لم تستطع سماعه تمامًا.
[رين] “هاه …..”
تمامًا كما اعتقدت. كان الرجل غير حساس بشكل رهيب عندما يتعلق الأمر بألمه.
[رين] “لا، هذا لأنني أعلم أنك لن تعتني بجراحك بنفسك بشكل صحيح، اللورد تيواكان.”
… لكنني لستُ كذلك.
[بلاك] “. . .”
[رين] “انهض”.
من وجهة نظر رين، بدا متألمًا لدرجة أنه كان من الصعب حتى لمس جروحه.
[رين] “لقد انتهيت تقريبًا. انتظر لفترة أطول قليلًا “.
[بلاك] “لم أفكر في الأمر. ربما كنت سأسكب الماء عليه “.
[بلاك] “لا بأس. ليس عليكِ التسرع”.
[رين] “هذا ليس على ما يرام.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
[بلاك] “لا أميل إلى الشعور بالألم ما لم يتم كسر العظام…..”
إذا أمضت رين المزيد من الوقت في النظر إلى جروحه، فلن تتمكن من النوم ليلا. رؤيته مؤلمة للغاية جعلتها تشعر بالمرض.
[رين] “لا ، هذا ليس ما أقوله … قصدت فقط أنك لن تجبرني إذا لم أكن مستعده”.
[رين] “لقد أنهيت ظهرك. من المحتمل أن تكون قادرًا على الوصول إلى الباقي بنفسك ……”
الفصل 32 / شرارة (1)
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com [رين] “اتبعني.”
استجمعت ريين شجاعتها، وتحدثت مرة أخرى.
على الرغم من أنني لو كنت مكانه، فسأشعر بنفس الشيء.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com [رين] “كيف خططت لغسل ظهرك وهو مُغطى بالكثير من الجروح؟”
[رين] “ومع ذلك ، أود أن أفعل ذلك من أجلك إذا كان ذلك ممكنًا.”
[رين] “. . .”
أدار بلاك رأسه للخلف لينظر إليها.
[بلاك] “متى كان ذلك؟ هل كان ذلك عندما تحطمت العربة؟”
[رين] “انهض”.
[بلاك] “هل لأنني خطيبك؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com [بلاك] “آه…”
[رين] “أنا متأكدة.”
[رين] “لا، هذا لأنني أعلم أنك لن تعتني بجراحك بنفسك بشكل صحيح، اللورد تيواكان.”
جالسًا على كرسي الحمام هكذا، كان وضع بلاك أصغر بكثير من المعتاد وكان من الأسهل على رين الوقوف معه على مستوى العين. لكنها بدت دائما في مشكلة عندما التقت أعينهم.
[بلاك] “. . .”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
لسبب ما، لم يرد بلاك. أبقى فمه مغلقا وهو ينظر إلى رين. اعتقدت أنه قد يؤذي رقبته إذا بقي هكذا لفترة طويلة.
[بلاك] “ثم… أليست…”
[رين] “سأعتبر ذلك يعني أنه لا بأس بذلك.”
لذلك انتقلت إلى أمامه.
فهمت رد فعله، أومأت رين برأسها. قد يلتئم الجرح ولكن الجلد سيكون حساسا لأنه لا يزال يندب.
[رين] “أنا متأكدة.”
جالسًا على كرسي الحمام هكذا، كان وضع بلاك أصغر بكثير من المعتاد وكان من الأسهل على رين الوقوف معه على مستوى العين. لكنها بدت دائما في مشكلة عندما التقت أعينهم.
* * *
ربما لم يكن يجب أن أعرض.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com الفصل / 1991 كلمة
[بلاك] “متى كان ذلك؟ هل كان ذلك عندما تحطمت العربة؟”
لا يمكن أن تكون رين هادئة أبدًا وهي ترى وجهه هكذا.
سأل بلاك هذا وهو يواجه باب الحمام. كان يقول إنه يريد خلع ملابسه قبل الدخول.
[بلاك] “…….هذا ليس على ما يرام.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com [بلاك] “هذا ليس كل شيء….. إذا كنتي تفعلي هذا لأنكِ تريدي دفع ثمن إبقاء كلاينفيلدر على قيد الحياة، فهذا ليس ضروريًا. هذا شيء مختلف تماما يا أميرة”.
عندما مدت رين يده لوضع قطعة القماش المبللة على عظمة الترقوة، قام بإمالة رأسه للخلف لتجنب لمستها. كانت يدها الممدودة تحوم بشكل محرج في الهواء، وتتصلب ردًا على ذلك.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com [بلاك] “آه…”
[بلاك] “أنا لست مصابًا.”
[بلاك] “سينتهي بي الأمر بالرغبة في الدفع مقابل ما حدث اليوم.”
[رين] “……؟ ثم….؟”
[بلاك] “……؟”
[رين] “هذا………… أوه.”
فهمت رين بلاك متأخرةً.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com [بلاك] “أفعل ذلك أحيانا عندما أتعرض للأذى.”
[رين] “هذا ….”
لم تكن كلماته هي التي جعلتها تفهم، بل النظرة في عينيه. كان هناك حريق أكثر حدة مما كان عليه عندما أصيب بـ السهم وارتفعت درجة حرارته، على الرغم من أنها لم تره على الفور.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com [رين] “نعم، ولكن من فضلك غادر…”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أغلق الباب خلفه، بلا صوت تقريبا مقارنة بالضوضاء الصاخبة منذ فتحه.
[رين] “شيء من هذا القبيل …… لن يحدث”.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com [رين] “أنا آسفة. لم أكن أعرف أنه لا يزال يسبب لك الألم “.
بقول ذلك، شعرت رين بالجفاف في حلقها وصوتها متشقق. دون أن يرمش، راقبها بلاك وهي تضع يدها على فمها وتسعل بشكل محرج.
[بلاك] “متى كان ذلك؟ هل كان ذلك عندما تحطمت العربة؟”
[بلاك] “ماذا تقصدي، لن يحدث ذلك؟”
[رين] “أنت لست من النوع الذي يفرض مثل هذا الشيء الفظيع علي، اللورد تيواكان.”
[رين] “نائم؟ على الأرض؟”
توتر فم بلاك للحظة وجيزة فقط.
كما لو أنه لم يستطع سماعها، وقف بلاك ساكنا واستمر بطرح سؤاله.
[رين] “لكن هذا شُفي بسرعة. أعتقد أنه قد يكون قد شفي تمامًا الآن”.
[بلاك] “هل فكرة النوم معي حقا “فظيعة”؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com إذا أمضت رين المزيد من الوقت في النظر إلى جروحه، فلن تتمكن من النوم ليلا. رؤيته مؤلمة للغاية جعلتها تشعر بالمرض.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
[رين] “لا ، هذا ليس ما أقوله … قصدت فقط أنك لن تجبرني إذا لم أكن مستعده”.
[بلاك] “كم تريدن أن أُبقي علي؟”
[بلاك] “كيف تعرفي ذلك؟”
[بلاك] “ذراعيكِ وجانبكِ.”
[رين] “لقد أظهرت لي أفعالك. أعرف ذلك لأنك كنت دائما محترمًا جدا تجاهي”.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لم يكن أمام رين خيار سوى وضع إيمانها في هذا الفكر.
فـ لماذا نظر إليها هكذا عندما رأى كدماتها؟
عندها فقط، أعطى بلاك ابتسامة مريرة.
ربما كان ذلك بسبب أنه كان بعيدا عنها، لكن رين لم تستطع سماعه تمامًا.
[بلاك] “محترم …….. حتى لو كنت كذلك، فإن مسألة نومنا معًا مختلفة”.
لكن بالنظر إليه الآن، أدركت أنه بحاجة إلى الإغتسال. كان لا يزال مغطى بالدماء والطين من الحادث.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تركت رين رأس بلاك وهو يقف ببطء من الأرض. لقد صنع وجهًا غريبا أثناء قيامه بذلك، لكنه في النهاية تمكن من الوقوف على قدميه.
[رين] “لا ، ليس كذلك. لم أكن في وضع يسمح لي برفض هذا الاقتراح ومع ذلك كنت لا تزال محترمًا ومراعيًا لي. أنا متأكدة من أن هذا يعني أنك لن تجبرني على فعل شيء من هذا القبيل إذا لم أكن أرغب في ذلك “.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com فهمت رين بلاك متأخرةً.
[رين] “نائم؟ على الأرض؟”
[بلاك] “. . .”
شعرت رين أن قلبها يستقر عند سماع هذه الكلمات. لقد أسعدها أن تعرف أنه لم يفعل ذلك لأنه كان ينوي التخلص من حسن نيته لمجرد نفاد صبره الليلة.
بعد ذلك، نمت ابتسامته المريرة فقط.
[رين] “. . .”
ولكن بعد أن تلاشت ابتسامته، نظر بلاك إلى رين.
[رين] “سوف أساعدك. لن يكون من الصواب ترك شخص يمكن أن ينهار في أي لحظة بمفرده “.
[بلاك] “لا أعرف.”
_______________________________
انتهى الفصل…
[بلاك] “. . .”
ترجمة وتدقيق / سانجي
الفصل / 1991 كلمة
لف كتفه، أطلق بلاك أنين منخفض. فوجئت رين على الفور، وسحبت يدها بعيدا.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
