شرارة (1)
قرار همجي
ثم غادر بلاك دون العودة إلى الوراء.
الفصل 32 / شرارة (1)
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بكل صدق، على مدار حياته، لم يقدم سوى القليل من الأعذار لدرجة أنه لم يكن يدرك حتى أنه كان يفعل ذلك. لقد اعتقد أنه من الغريب لماذا يصعب قول شيء كان واضحًا عادة أمام رين.
خاصة بعد ما حدث اليوم.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
في تلك اللحظة، أصبح عقل رين فارِغًا تمامًا، لكن لحسن الحظ عرفت يدها أن تتحرك من تلقاء نفسها.
بقول ذلك، شعرت رين بالجفاف في حلقها وصوتها متشقق. دون أن يرمش، راقبها بلاك وهي تضع يدها على فمها وتسعل بشكل محرج.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
سرعان ما أمسكت بالمنشفة التي أعدتها في مكان قريب واستخدمتها لتغطية جسدها العاري.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com [رين] “…المعذرة؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com [بلاك] “هذا ليس كل شيء….. إذا كنتي تفعلي هذا لأنكِ تريدي دفع ثمن إبقاء كلاينفيلدر على قيد الحياة، فهذا ليس ضروريًا. هذا شيء مختلف تماما يا أميرة”.
[رين] “ما – ما الذي أنت…؟”
هزت رين رأسها ووقفت.
ولكن على عكس يديها، لم يستطع فمها التحدث بشكل صحيح.
[رين] “أنا، اعتقدت… أنني قد أغلقته…”
[رين] “لقد انتهيت تقريبًا. انتظر لفترة أطول قليلًا “.
عندها أدار بلاك عينيه بعيدا، وتحدث ببطء.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
[بلاك] “… إذًا لهذا السبب”.
[رين] “لقد أنهيت ظهرك. من المحتمل أن تكون قادرًا على الوصول إلى الباقي بنفسك ……”
[رين] “…؟”
[بلاك] “لا أميل إلى الشعور بالألم ما لم يتم كسر العظام…..”
[بلاك] اعتقدت أن الباب عالق، لكنه كان مجرد قُفل”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
[رين] “…”
[رين] “هاه …..”
هذا ما قصده. لم يكن يعلم أن الباب مُغلق، لذا انتهى به الأمر إلى الإقتحام عن غير قصد.
[رين] “أنا، اعتقدت… أنني قد أغلقته…”
شعرت رين أن قلبها يستقر عند سماع هذه الكلمات. لقد أسعدها أن تعرف أنه لم يفعل ذلك لأنه كان ينوي التخلص من حسن نيته لمجرد نفاد صبره الليلة.
[بلاك] “أنا لست مصابًا.”
لكن بالنظر إليه الآن، أدركت أنه بحاجة إلى الإغتسال. كان لا يزال مغطى بالدماء والطين من الحادث.
[رين] “أود أن تغادر الآن. لقد انتهيت للتو، لذا سأخرج بعد لحظة”.
* * *
[بلاك] “هل أنتِ مصابة؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com نوك، نوك.
ربما كان ذلك بسبب أنه كان بعيدا عنها، لكن رين لم تستطع سماعه تمامًا.
[رين] “…المعذرة؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com الفصل / 1991 كلمة
كما لو أنه لم يستطع سماعها، وقف بلاك ساكنا واستمر بطرح سؤاله.
تأخرت كلماته كما لو كان يسارع لتقديم عذر.
[بلاك] “ذراعيكِ وجانبكِ.”
[رين] “أوه…”
[بلاك] “. . .”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
راغِبتًا في إخفاء جسدها عنه، ابعدت رين نفسها وكررت.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
[رين] “لقد انتهيت تقريبًا. انتظر لفترة أطول قليلًا “.
[رين] “نعم، ولكن من فضلك غادر…”
[بلاك] “لا تؤاخذيني”.
[بلاك] “متى كان ذلك؟ هل كان ذلك عندما تحطمت العربة؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com [بلاك] “أفعل ذلك أحيانا عندما أتعرض للأذى.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com عندما أخذت رين رأسه بين ذراعيها وربتت على خده برفق، بدأ في فتح عيناه.
لا، ليس بعد ذلك.
ثم غادر بلاك دون العودة إلى الوراء.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
عندما تحطمت العربة وبدأت البراميل تتدحرج نحوهم، دفع بلاك رين إلى الجانب بسرعة كبيرة لدرجة أنهم لم يتركوا خدشًا عليها.
[رين] “لا، أعتقد أن ذلك حدث عندما كنت في العربة. ومن فضلك لا تحدق بي هكذا…. حتى لو كنت خطيبي، فإنه لا يزال غير مُهذب”.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بكل صدق، على مدار حياته، لم يقدم سوى القليل من الأعذار لدرجة أنه لم يكن يدرك حتى أنه كان يفعل ذلك. لقد اعتقد أنه من الغريب لماذا يصعب قول شيء كان واضحًا عادة أمام رين.
[بلاك] “آه…”
[رين] “……؟ ثم….؟”
[بلاك] “ماذا تقصدي، لن يحدث ذلك؟”
بعد فوات الأوان، أدار بلاك رأسه أخيرا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
[بلاك] “لا تؤاخذيني”.
[رين] “المعذرة؟”
تدارك نظرته، أدار ظهره نحوها. عندما بدأ في المغادرة عبر الباب مع القفل المدمر، أشارَ برأسه قليلًا نحوها، متمتمًا بهدوء.
[بلاك] “…….هذا ليس على ما يرام.”
[بلاك] “ثم… أليست…”
[رين] “…”
[بلاك] “ما الذي يحدث؟”
[رين] “المعذرة؟”
بينما تُرك بلاك ليتساءل، سارت رين أمامه مباشرة ودخلت الحمام.
ربما كان ذلك بسبب أنه كان بعيدا عنها، لكن رين لم تستطع سماعه تمامًا.
[رين] “هل قلت شيئا؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
ثم غادر بلاك دون العودة إلى الوراء.
[بلاك] “لا شيء. لا يهم”.
[رين] “سأعتبر ذلك يعني أنه لا بأس بذلك.”
ثم غادر بلاك دون العودة إلى الوراء.
[بلاك] “ما الذي يحدث؟”
نقر.
تمامًا كما اعتقدت. كان الرجل غير حساس بشكل رهيب عندما يتعلق الأمر بألمه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com [رين] “ليس كذلك. إخلعها”.
أغلق الباب خلفه، بلا صوت تقريبا مقارنة بالضوضاء الصاخبة منذ فتحه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
[رين] “هاه….”
[رين] “ناديت عليك، لكنك لم تستجب… ثم دخلت ووجدتك على الأرض”.
فـ لماذا نظر إليها هكذا عندما رأى كدماتها؟
أخيرًا، تمكنت رين من التنفس.
[رين] “ماذا يحدث؟”
[بلاك] اعتقدت أن الباب عالق، لكنه كان مجرد قُفل”
ربما لم يكن يجب أن أعرض.
على أرضية ذلك الحمام الكبير جلست بقايا القفل الحديدي القوي من غيرِ حاجة. على الرغم من أنها ليست كبيرة مقارنة بأقفال بوابة الدخول، إلا أنها كانت لا تزال ثقيلة وقوية إلى حدٍ ما.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
كان من غير المتصور تصديق أن بلاك يمكن أن يفتحه بسهولة، معتقدًا أن الباب كان مجرد مُستعصٍ.
[بلاك] “عادة ما أخلع كل ملابسي عندما أغتسل”.
حصلت رين مرة أخرى على تذكيرًا مذهلًا ومشرقًا باختلافهم في القوة. إذا أراد إجبارها على فعل شيء لا تريد القيام به، فلن يكون لديها طريقة لرفضه.
في تلك اللحظة، أصبح عقل رين فارِغًا تمامًا، لكن لحسن الحظ عرفت يدها أن تتحرك من تلقاء نفسها.
[رين] “… لكنه غادر”.
لم يحدق بها عندما طلبت منه عدم القيام بذلك، وغادر بهدوء عندما طلبت منه المغادرة. هذا عندما جاءت فكرة مفاجئة إلى رين حول الرجل المسمى بلاك.
[بلاك] “سينتهي بي الأمر بالرغبة في الدفع مقابل ما حدث اليوم.”
[رين] “هذا الرجل …… لن يفعل شيئا لا أحبه. هذا هو نوع الرجل الذي هو عليه”.
لم يكن أمام رين خيار سوى وضع إيمانها في هذا الفكر.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لا يمكن أن تكون رين هادئة أبدًا وهي ترى وجهه هكذا.
* * *
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com [رين] “نعم، ولكن من فضلك غادر…”
في تلك اللحظة، لماذا تبادر إلى ذهنها جسده المليء بالندوب؟
بحلول الوقت الذي جاء فيه بلاك، كانت رين قد انتهت بالفعل من الغسيل. بعد ذلك، كل ما كانت بحاجة إليه هو تجفيف نفسها وتغيير الملابس التي تركتها السيدة فلامبارد لها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com [رين] “…؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com [رين] “أنا آسفة. لم أكن أعرف أنه لا يزال يسبب لك الألم “.
ثم عادت إلى الحمام وأفرغت حوض الماء وملأته بالمياه العذبة بنفسها. شعرت أنه سيكون من القسوة أن تطلب من شخص مصاب أن يفعل ذلك بمفرده.
أحتاج إلى أن أكون أكثر حذرًا.
نوك، نوك.
أخيرًا، تمكنت رين من التنفس.
بمجرد الانتهاء من كل عملها، غادرت رين من الباب الآخر إلى الحمام وطرقت باب غرفة نوم بلاك.
[رين] “ومع ذلك ، أود أن أفعل ذلك من أجلك إذا كان ذلك ممكنًا.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
[رين] “يمكنك استخدام الحمام الآن.”
تمامًا كما اعتقدت. كان الرجل غير حساس بشكل رهيب عندما يتعلق الأمر بألمه.
لكن لم يكن هناك رد.
[رين] “…. اللورد تيواكان؟”
[بلاك] “… إذًا لهذا السبب”.
مالت رين رأسها وإستدارت في النهاية للمغادرة. إذا لم يكن يجيب، فربما غادر مرة أخرى. ولكن بعد ذلك إستحوذ عليها شعور غريب وإستدارت إلى الوراء وفتحت الباب.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com [رين] “اتبعني.”
ثم عادت إلى الحمام وأفرغت حوض الماء وملأته بالمياه العذبة بنفسها. شعرت أنه سيكون من القسوة أن تطلب من شخص مصاب أن يفعل ذلك بمفرده.
رطم.
[رين] “لقد انتهيت تقريبًا. انتظر لفترة أطول قليلًا “.
[رين] “…. اللورد تيواكان!”
لم تكن كلماته هي التي جعلتها تفهم، بل النظرة في عينيه. كان هناك حريق أكثر حدة مما كان عليه عندما أصيب بـ السهم وارتفعت درجة حرارته، على الرغم من أنها لم تره على الفور.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
عندما فتحت الباب، كان جسد بلاك مُلقى على الأرض. و وجهة شاحب، ركضت رين نحوه.
[رين] “اللورد تيواكان! من فضلك استيقظ!”
ولكن بعد أن تلاشت ابتسامته، نظر بلاك إلى رين.
[رين] “لا، أعتقد أن ذلك حدث عندما كنت في العربة. ومن فضلك لا تحدق بي هكذا…. حتى لو كنت خطيبي، فإنه لا يزال غير مُهذب”.
عندما أخذت رين رأسه بين ذراعيها وربتت على خده برفق، بدأ في فتح عيناه.
[بلاك] “…آه.”
[رين] “ماذا يحدث؟”
[رين] “لورد تيواكان!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
[بلاك] “…آه.”
[رين] “انهض”.
[رين] “أود أن تغادر الآن. لقد انتهيت للتو، لذا سأخرج بعد لحظة”.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com [رين] “أعلم أن الأمر يبدو سخيفًا لانه قادمًا مني، لكن مشاعري لم تتغير منذ اليوم الذي كتبنا فيه عهود زواجنا لأول مرة. لا في الجسد ولا العقل، ليس لدي أي نية لخيانة خطيبي. سيكون هذا هو الحال دائمًا طالما أنني أحمل اسم أرساك”.
_____________________________________________
راغِبتًا في إخفاء جسدها عنه، ابعدت رين نفسها وكررت.
على الرغم من أنه كان مستلقيًا على الأرض، إلا أنه تحدث بوضوح إلى حد ما. بمرور الوقت، جاءت عيناه الزرقاوان ببطء.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
[بلاك] “ما الذي يحدث؟”
[رين] “هل فقدت عقلك؟ أنت مصاب”.
الفصل 32 / شرارة (1)
كان على الأرض ورأسه يستريح في حضن رين، وعيناه تمسح عليها وهي تمسك وجهة بيدها. لم يكن يعرف حقا ما كان يحدث.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
[رين] “ناديت عليك، لكنك لم تستجب… ثم دخلت ووجدتك على الأرض”.
لكن لم يكن هناك رد.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
في هذه الأثناء، فوجئت رين جدًا، وكانت لاهثة تماما.
[بلاك] “…. لا بد أنني نمت “.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
[رين] “نائم؟ على الأرض؟”
[بلاك] “أفعل ذلك أحيانا عندما أتعرض للأذى.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
[بلاك] “……؟”
[رين] “. . .”
بنظرة عدم تصديق على وجهها، نظرت رين إلى بلاك الذي حدق بها فقط.
[رين] “… لكنه غادر”.
عندها فقط، أعطى بلاك ابتسامة مريرة.
[رين] “هل فقدت عقلك؟ أنت مصاب”.
[بلاك] “ما الذي يحدث؟”
عندما كانت تعمل على تنظيفه من جميع بقع الدم والأوساخ، لمست بعناية المكان الذي اخترق فيه كتفه بسهم منذ وقت ليس ببعيد.
[بلاك] “استيقظت، لذلك لا بأس.”
[رين] “. . .”
في تلك اللحظة، لماذا تبادر إلى ذهنها جسده المليء بالندوب؟
إنه لا يدرك حتى أنه أصيب بأذى. لا يلاحظ ألمه أو مرضه لذلك ينسى الاعتناء بنفسه.
[رين] “الجروح في كل مكان.”
فـ لماذا نظر إليها هكذا عندما رأى كدماتها؟
بنظرة عدم تصديق على وجهها، نظرت رين إلى بلاك الذي حدق بها فقط.
[رين] “انهض”.
[رين] “لورد تيواكان!”
تركت رين رأس بلاك وهو يقف ببطء من الأرض. لقد صنع وجهًا غريبا أثناء قيامه بذلك، لكنه في النهاية تمكن من الوقوف على قدميه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
[بلاك] “هل ستبقين هنا؟”
ثم غادر بلاك دون العودة إلى الوراء.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
سأل بلاك هذا وهو يواجه باب الحمام. كان يقول إنه يريد خلع ملابسه قبل الدخول.
* * *
[رين] “….. لا، ليس هنا”.
هزت رين رأسها ووقفت.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بكل صدق، على مدار حياته، لم يقدم سوى القليل من الأعذار لدرجة أنه لم يكن يدرك حتى أنه كان يفعل ذلك. لقد اعتقد أنه من الغريب لماذا يصعب قول شيء كان واضحًا عادة أمام رين.
[رين] “اتبعني.”
على الرغم من أنه كان مستلقيًا على الأرض، إلا أنه تحدث بوضوح إلى حد ما. بمرور الوقت، جاءت عيناه الزرقاوان ببطء.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com [رين] “أنا آسفة. لم أكن أعرف أنه لا يزال يسبب لك الألم “.
[بلاك] “……؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com [رين] “كيف خططت لغسل ظهرك وهو مُغطى بالكثير من الجروح؟”
بينما تُرك بلاك ليتساءل، سارت رين أمامه مباشرة ودخلت الحمام.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
* * *
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
[رين] “اخلع ملابسك. كما تفعل عادة عندما تغتسل”.
[بلاك] “كم تريدن أن أُبقي علي؟”
[بلاك] “. . .”
بحلول الوقت الذي جاء فيه بلاك، كانت رين قد انتهت بالفعل من الغسيل. بعد ذلك، كل ما كانت بحاجة إليه هو تجفيف نفسها وتغيير الملابس التي تركتها السيدة فلامبارد لها.
نظر بلاك مباشرة إلى رين. ربما صُدم إلى حد عدم القُدرة للكلام، انفصلت شفتيه قليلًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
[رين] “سوف أساعدك. لن يكون من الصواب ترك شخص يمكن أن ينهار في أي لحظة بمفرده “.
[رين] “هاه …..”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
[بلاك] “لا بأس.”
[رين] “ليس كذلك. إخلعها”.
لا أستطيع إجباره على تصديقي. إنه قلبه وليس قلبي.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com [رين] “نعم، ولكن من فضلك غادر…”
[بلاك] “أنا لست مصابًا.”
نظر بلاك مباشرة إلى رين. ربما صُدم إلى حد عدم القُدرة للكلام، انفصلت شفتيه قليلًا.
[رين] “أنا متأكدة.”
[رين] “سأعتبر ذلك يعني أنه لا بأس بذلك.”
أخيرًا، تمكنت رين من التنفس.
[بلاك] “. . .”
من وجهة نظر رين، بدا متألمًا لدرجة أنه كان من الصعب حتى لمس جروحه.
أصبح هادئًا مرة أخرى، علس بلاك.
[بلاك] “لا تؤاخذيني”.
[بلاك] “ثم… أليست…”
[بلاك] “لماذا تفعلي هذا؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com فهمت رين بلاك متأخرةً.
[رين] “لقد قلت ذلك في وقت سابق. لقد تأذيت، لذلك يجب أن أعاملك كمريض “.
[بلاك] “إنها ليست مشكلة كبيرة.”
[بلاك] “ماذا تقصدي، لن يحدث ذلك؟”
[رين] “وأنت تتساءل لماذا أفعل هذا؟ هذه ليست المرة الأولى التي أحتاج فيها إلى العناية بجروحك. لماذا يجب أن يكون اليوم مختلفًا؟”
مع تعمق عبوسه، زادت التجاعيد بين حاجبيه.
[رين] “أنا متأكدة.”
على أرضية ذلك الحمام الكبير جلست بقايا القفل الحديدي القوي من غيرِ حاجة. على الرغم من أنها ليست كبيرة مقارنة بأقفال بوابة الدخول، إلا أنها كانت لا تزال ثقيلة وقوية إلى حدٍ ما.
[بلاك] “هذا ليس كل شيء….. إذا كنتي تفعلي هذا لأنكِ تريدي دفع ثمن إبقاء كلاينفيلدر على قيد الحياة، فهذا ليس ضروريًا. هذا شيء مختلف تماما يا أميرة”.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com [رين] “لقد أظهرت لي أفعالك. أعرف ذلك لأنك كنت دائما محترمًا جدا تجاهي”.
[رين] “هذا ….”
أصبح هادئًا مرة أخرى، علس بلاك.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com _______________________________
بهذه الكلمات، أصبح وجه رين إلى شاحبًا، لكنه كان للحظة فقط. لم يمض وقت طويل بعد ذلك، تمكنت من جعل تعبيرها هادئا مرة أخرى.
على الرغم من أنني لو كنت مكانه، فسأشعر بنفس الشيء.
[رين] “هذا لا علاقة له بذلك. لقد تأذيت يا لورد تيواكان، لكن للأسف لا يبدو أنك مهتم جدا بإصلاح نفسك. هذا يترك الأمر لي”.
[بلاك] “ولماذا تفعلين ذلك من أجلي يا أميرة؟”
لكن لم يكن هناك رد.
[رين] “لأنك خطيبي.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com الفصل / 1991 كلمة
[بلاك] “. . .”
مع إصابات مثل هذه، فإن أي رجل آخر يرقد مريضًا في السرير، يئن من الألم. ومع ذلك ، كان بلاك، ضد كل المعتقدات، جالسًا غير منزعج تماما مع نظرة بعيدة على وجهه.
[رين] “إذا كنت لا تستطيع الوثوق بي، فالرجاء الاتصال بشخص آخر على الأقل.”
لمحت رين بلاك وهو يرفع أحد حاجبيه. لم تكن تعرف بالضبط ما يعنيه ذلك، لكن هذا بالتأكيد لا يعني أنه كان سعيدًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
على الرغم من أنني لو كنت مكانه، فسأشعر بنفس الشيء.
خاصة بعد ما حدث اليوم.
[رين] “لقد قلت ذلك في وقت سابق. لقد تأذيت، لذلك يجب أن أعاملك كمريض “.
[رين] “أعلم أن الأمر يبدو سخيفًا لانه قادمًا مني، لكن مشاعري لم تتغير منذ اليوم الذي كتبنا فيه عهود زواجنا لأول مرة. لا في الجسد ولا العقل، ليس لدي أي نية لخيانة خطيبي. سيكون هذا هو الحال دائمًا طالما أنني أحمل اسم أرساك”.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com نوك، نوك.
لا أستطيع إجباره على تصديقي. إنه قلبه وليس قلبي.
بحلول الوقت الذي جاء فيه بلاك، كانت رين قد انتهت بالفعل من الغسيل. بعد ذلك، كل ما كانت بحاجة إليه هو تجفيف نفسها وتغيير الملابس التي تركتها السيدة فلامبارد لها.
لكنها لم تستطع تركه وحيدًا ومصابًا لمجرد سوء فهم.
[رين] “أود أن تغادر الآن. لقد انتهيت للتو، لذا سأخرج بعد لحظة”.
[رين] “إذا كنت لا تستطيع الوثوق بي، فالرجاء الاتصال بشخص آخر على الأقل.”
ولكن على عكس يديها، لم يستطع فمها التحدث بشكل صحيح.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com [رين] “لأنك خطيبي.”
[بلاك] “. . .”
وقف بلاك ساكنا، وهو يمرر يده من خلال شعره المتسخ. عندما حرك يده بعيدا، كان تعبيره مرئيا تمامًا، وبدا مختلفًا عن المعتاد.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com [رين] “لأنك خطيبي.”
[بلاك] “عادة ما أخلع كل ملابسي عندما أغتسل”.
عندما قال ذلك، تحول وجه رين إلى اللون الأحمر قليلا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
[بلاك] “كم تريدن أن أُبقي علي؟”
[بلاك] “كيف تعرفي ذلك؟”
قرروا على الحد الأدنى. في الحمام حيث كانت رين تنتظر، دخل بلاك مرتديا فقط زوجا من السراويل فوق الركبة.
* * *
لا، ليس بعد ذلك.
* * *
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
كان على رين أن تكبح صراخها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
[بلاك] “استيقظت، لذلك لا بأس.”
مع إصابات مثل هذه، فإن أي رجل آخر يرقد مريضًا في السرير، يئن من الألم. ومع ذلك ، كان بلاك، ضد كل المعتقدات، جالسًا غير منزعج تماما مع نظرة بعيدة على وجهه.
بحلول الوقت الذي جاء فيه بلاك، كانت رين قد انتهت بالفعل من الغسيل. بعد ذلك، كل ما كانت بحاجة إليه هو تجفيف نفسها وتغيير الملابس التي تركتها السيدة فلامبارد لها.
[رين] “الجروح في كل مكان.”
[رين] “ومع ذلك ، أود أن أفعل ذلك من أجلك إذا كان ذلك ممكنًا.”
تنهدت رين، وهي تنظر إلى الأماكن التي تورم فيها جلده أو قُطع. كانت محظوظة لأنه أدار طهره نحوها حتى لا يتمكن من رؤية تعبيرها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com [رين] “كيف خططت لغسل ظهرك وهو مُغطى بالكثير من الجروح؟”
قرروا على الحد الأدنى. في الحمام حيث كانت رين تنتظر، دخل بلاك مرتديا فقط زوجا من السراويل فوق الركبة.
[بلاك] “لا أميل إلى الشعور بالألم ما لم يتم كسر العظام…..”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com [بلاك] “لا شيء. لا يهم”.
تأخرت كلماته كما لو كان يسارع لتقديم عذر.
بحلول الوقت الذي جاء فيه بلاك، كانت رين قد انتهت بالفعل من الغسيل. بعد ذلك، كل ما كانت بحاجة إليه هو تجفيف نفسها وتغيير الملابس التي تركتها السيدة فلامبارد لها.
بكل صدق، على مدار حياته، لم يقدم سوى القليل من الأعذار لدرجة أنه لم يكن يدرك حتى أنه كان يفعل ذلك. لقد اعتقد أنه من الغريب لماذا يصعب قول شيء كان واضحًا عادة أمام رين.
[بلاك] “…. لا بد أنني نمت “.
[رين] “لكن هذا شُفي بسرعة. أعتقد أنه قد يكون قد شفي تمامًا الآن”.
سرعان ما أمسكت بالمنشفة التي أعدتها في مكان قريب واستخدمتها لتغطية جسدها العاري.
عندما كانت تعمل على تنظيفه من جميع بقع الدم والأوساخ، لمست بعناية المكان الذي اخترق فيه كتفه بسهم منذ وقت ليس ببعيد.
عندما فتحت الباب، كان جسد بلاك مُلقى على الأرض. و وجهة شاحب، ركضت رين نحوه.
[بلاك] “…… هنغ.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com مالت رين رأسها وإستدارت في النهاية للمغادرة. إذا لم يكن يجيب، فربما غادر مرة أخرى. ولكن بعد ذلك إستحوذ عليها شعور غريب وإستدارت إلى الوراء وفتحت الباب.
لف كتفه، أطلق بلاك أنين منخفض. فوجئت رين على الفور، وسحبت يدها بعيدا.
[بلاك] “. . .”
عندما مدت رين يده لوضع قطعة القماش المبللة على عظمة الترقوة، قام بإمالة رأسه للخلف لتجنب لمستها. كانت يدها الممدودة تحوم بشكل محرج في الهواء، وتتصلب ردًا على ذلك.
[رين] “أنا آسفة. لم أكن أعرف أنه لا يزال يسبب لك الألم “.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بكل صدق، على مدار حياته، لم يقدم سوى القليل من الأعذار لدرجة أنه لم يكن يدرك حتى أنه كان يفعل ذلك. لقد اعتقد أنه من الغريب لماذا يصعب قول شيء كان واضحًا عادة أمام رين.
[بلاك] “هذا لا يؤلم.”
لذلك انتقلت إلى أمامه.
إنه لا يدرك حتى أنه أصيب بأذى. لا يلاحظ ألمه أو مرضه لذلك ينسى الاعتناء بنفسه.
[رين] “……؟ ثم….؟”
[بلاك] “ماذا تقصدي، لن يحدث ذلك؟”
[بلاك] “. . .”
[بلاك] “يدك ناعمة.”
[رين] “……؟”
_____________________________________________
[رين] “هل فقدت عقلك؟ أنت مصاب”.
إذا كانت يدي ناعمة، فلماذا يتجنبها…..؟ أوه، يجب أن يكون ذلك لأنه يزعجه.
لف كتفه، أطلق بلاك أنين منخفض. فوجئت رين على الفور، وسحبت يدها بعيدا.
فهمت رد فعله، أومأت رين برأسها. قد يلتئم الجرح ولكن الجلد سيكون حساسا لأنه لا يزال يندب.
فهمت رد فعله، أومأت رين برأسها. قد يلتئم الجرح ولكن الجلد سيكون حساسا لأنه لا يزال يندب.
[رين] “هذا الرجل …… لن يفعل شيئا لا أحبه. هذا هو نوع الرجل الذي هو عليه”.
أحتاج إلى أن أكون أكثر حذرًا.
[رين] “كيف خططت لغسل ظهرك وهو مُغطى بالكثير من الجروح؟”
معتقدتًا أنه سيسبب الكثير من الألم بخلاف ذلك، قامت رين بغمس جروحه برفق بقطعة قماش مبللة. مع مدى إصابة جسده، كان من غير المعقول تخيله يفعل ذلك بمفرده.
[بلاك] “لم أفكر في الأمر. ربما كنت سأسكب الماء عليه “.
ربما كان ذلك بسبب أنه كان بعيدا عنها، لكن رين لم تستطع سماعه تمامًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
[رين] “هاه …..”
تمامًا كما اعتقدت. كان الرجل غير حساس بشكل رهيب عندما يتعلق الأمر بألمه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com [رين] “اتبعني.”
[بلاك] “ولماذا تفعلين ذلك من أجلي يا أميرة؟”
… لكنني لستُ كذلك.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
من وجهة نظر رين، بدا متألمًا لدرجة أنه كان من الصعب حتى لمس جروحه.
[رين] “لقد انتهيت تقريبًا. انتظر لفترة أطول قليلًا “.
قرروا على الحد الأدنى. في الحمام حيث كانت رين تنتظر، دخل بلاك مرتديا فقط زوجا من السراويل فوق الركبة.
[بلاك] “لا بأس. ليس عليكِ التسرع”.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com [بلاك] “لماذا تفعلي هذا؟”
عندما تحطمت العربة وبدأت البراميل تتدحرج نحوهم، دفع بلاك رين إلى الجانب بسرعة كبيرة لدرجة أنهم لم يتركوا خدشًا عليها.
[رين] “هذا ليس على ما يرام.”
قرروا على الحد الأدنى. في الحمام حيث كانت رين تنتظر، دخل بلاك مرتديا فقط زوجا من السراويل فوق الركبة.
إذا أمضت رين المزيد من الوقت في النظر إلى جروحه، فلن تتمكن من النوم ليلا. رؤيته مؤلمة للغاية جعلتها تشعر بالمرض.
لكن لم يكن هناك رد.
* * *
[رين] “لقد أنهيت ظهرك. من المحتمل أن تكون قادرًا على الوصول إلى الباقي بنفسك ……”
استجمعت ريين شجاعتها، وتحدثت مرة أخرى.
[رين] “هل قلت شيئا؟”
[رين] “ومع ذلك ، أود أن أفعل ذلك من أجلك إذا كان ذلك ممكنًا.”
[رين] “هذا الرجل …… لن يفعل شيئا لا أحبه. هذا هو نوع الرجل الذي هو عليه”.
[رين] “إذا كنت لا تستطيع الوثوق بي، فالرجاء الاتصال بشخص آخر على الأقل.”
أدار بلاك رأسه للخلف لينظر إليها.
ولكن بعد أن تلاشت ابتسامته، نظر بلاك إلى رين.
بقول ذلك، شعرت رين بالجفاف في حلقها وصوتها متشقق. دون أن يرمش، راقبها بلاك وهي تضع يدها على فمها وتسعل بشكل محرج.
[بلاك] “هل لأنني خطيبك؟”
انتهى الفصل…
[رين] “لا، هذا لأنني أعلم أنك لن تعتني بجراحك بنفسك بشكل صحيح، اللورد تيواكان.”
[بلاك] “. . .”
لسبب ما، لم يرد بلاك. أبقى فمه مغلقا وهو ينظر إلى رين. اعتقدت أنه قد يؤذي رقبته إذا بقي هكذا لفترة طويلة.
لف كتفه، أطلق بلاك أنين منخفض. فوجئت رين على الفور، وسحبت يدها بعيدا.
[رين] “سأعتبر ذلك يعني أنه لا بأس بذلك.”
[رين] “سأعتبر ذلك يعني أنه لا بأس بذلك.”
لذلك انتقلت إلى أمامه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com [رين] “لأنك خطيبي.”
جالسًا على كرسي الحمام هكذا، كان وضع بلاك أصغر بكثير من المعتاد وكان من الأسهل على رين الوقوف معه على مستوى العين. لكنها بدت دائما في مشكلة عندما التقت أعينهم.
[رين] “لورد تيواكان!”
ربما لم يكن يجب أن أعرض.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
لا يمكن أن تكون رين هادئة أبدًا وهي ترى وجهه هكذا.
[بلاك] “عادة ما أخلع كل ملابسي عندما أغتسل”.
[بلاك] “…….هذا ليس على ما يرام.”
[بلاك] “لا أعرف.”
عندما مدت رين يده لوضع قطعة القماش المبللة على عظمة الترقوة، قام بإمالة رأسه للخلف لتجنب لمستها. كانت يدها الممدودة تحوم بشكل محرج في الهواء، وتتصلب ردًا على ذلك.
[بلاك] “سينتهي بي الأمر بالرغبة في الدفع مقابل ما حدث اليوم.”
[رين] “هذا………… أوه.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com إذا أمضت رين المزيد من الوقت في النظر إلى جروحه، فلن تتمكن من النوم ليلا. رؤيته مؤلمة للغاية جعلتها تشعر بالمرض.
فهمت رين بلاك متأخرةً.
[رين] “هاه….”
لم تكن كلماته هي التي جعلتها تفهم، بل النظرة في عينيه. كان هناك حريق أكثر حدة مما كان عليه عندما أصيب بـ السهم وارتفعت درجة حرارته، على الرغم من أنها لم تره على الفور.
[رين] “شيء من هذا القبيل …… لن يحدث”.
بينما تُرك بلاك ليتساءل، سارت رين أمامه مباشرة ودخلت الحمام.
بقول ذلك، شعرت رين بالجفاف في حلقها وصوتها متشقق. دون أن يرمش، راقبها بلاك وهي تضع يدها على فمها وتسعل بشكل محرج.
[بلاك] “ماذا تقصدي، لن يحدث ذلك؟”
بنظرة عدم تصديق على وجهها، نظرت رين إلى بلاك الذي حدق بها فقط.
[رين] “أنت لست من النوع الذي يفرض مثل هذا الشيء الفظيع علي، اللورد تيواكان.”
[بلاك] “…….هذا ليس على ما يرام.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com [رين] “اخلع ملابسك. كما تفعل عادة عندما تغتسل”.
توتر فم بلاك للحظة وجيزة فقط.
[رين] “… لكنه غادر”.
[بلاك] “هل فكرة النوم معي حقا “فظيعة”؟”
بقول ذلك، شعرت رين بالجفاف في حلقها وصوتها متشقق. دون أن يرمش، راقبها بلاك وهي تضع يدها على فمها وتسعل بشكل محرج.
[رين] “لا ، هذا ليس ما أقوله … قصدت فقط أنك لن تجبرني إذا لم أكن مستعده”.
[بلاك] “ماذا تقصدي، لن يحدث ذلك؟”
عندها أدار بلاك عينيه بعيدا، وتحدث ببطء.
[بلاك] “كيف تعرفي ذلك؟”
[بلاك] “… إذًا لهذا السبب”.
أصبح هادئًا مرة أخرى، علس بلاك.
[رين] “لقد أظهرت لي أفعالك. أعرف ذلك لأنك كنت دائما محترمًا جدا تجاهي”.
عندها فقط، أعطى بلاك ابتسامة مريرة.
[بلاك] “لا بأس.”
[رين] “هذا………… أوه.”
[بلاك] “محترم …….. حتى لو كنت كذلك، فإن مسألة نومنا معًا مختلفة”.
[بلاك] “لا أميل إلى الشعور بالألم ما لم يتم كسر العظام…..”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
[رين] “لا ، ليس كذلك. لم أكن في وضع يسمح لي برفض هذا الاقتراح ومع ذلك كنت لا تزال محترمًا ومراعيًا لي. أنا متأكدة من أن هذا يعني أنك لن تجبرني على فعل شيء من هذا القبيل إذا لم أكن أرغب في ذلك “.
[بلاك] “لا أميل إلى الشعور بالألم ما لم يتم كسر العظام…..”
_____________________________________________
[بلاك] “. . .”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
بعد ذلك، نمت ابتسامته المريرة فقط.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com [رين] “اخلع ملابسك. كما تفعل عادة عندما تغتسل”.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
ولكن بعد أن تلاشت ابتسامته، نظر بلاك إلى رين.
[رين] “لا، هذا لأنني أعلم أنك لن تعتني بجراحك بنفسك بشكل صحيح، اللورد تيواكان.”
[بلاك] “لا أعرف.”
[رين] “لا ، هذا ليس ما أقوله … قصدت فقط أنك لن تجبرني إذا لم أكن مستعده”.
_______________________________
[بلاك] “… إذًا لهذا السبب”.
انتهى الفصل…
ترجمة وتدقيق / سانجي
الفصل / 1991 كلمة
[رين] “. . .”
بمجرد الانتهاء من كل عملها، غادرت رين من الباب الآخر إلى الحمام وطرقت باب غرفة نوم بلاك.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
