صفير الريح دليل على قدوم البؤس
ذواق العالم الآخر – 215
صفير الريح دليل على قدوم البؤس
فناء متألق، تحيط به بالكامل أجنحة وشرفات، ويقسمه جدول صغير يجري في المنتصف. تم تأطير كل ذلك ضمن الخلفية الخلابة لجبل زائف يستمد منه نهر الفناء شريان الحياة منه، مستديرًا ومستديرًا، متعرجًا عبر صخوره الصخرية.
“هاها! تشاو موشينغ، إذن هذين الزميلين هما الأهداف هذه المرة؟ بمجرد القبض عليهم، سنحصل على شجرة الفاكهة ذات الخطوط الخمسة التي تفهم المسار؟” جاءت صرخة عاصفة من الأسفل. لقد كان وحشًا عاري الصدر يجلس فوق فهود شرس بنفس القدر، وهو ما أطلق تلك الضحكة المدوية.
عندما أشرق ضوء القمر على الفناء بأكمله، انعكس على الجدول، وحوّله إلى نهر من النجوم.
ترجمة : Legend391
في زاوية معينة، نزل شخصان بلطف على المساحات الخضراء الفخمة، بلطف شديد، حتى لا يسمعهما الآخرون. مع وجه متصلب من القلق، تابع السيد آه وو عن كثب وو يونباي أثناء اجتيازها الفناء. كان هذا هو الفناء الذي أخبرهم عنه آه ني، وهو الفناء الذي كان بشر الثعبان محتجزين بداخله. وكان أيضًا هو المكان الذي أقام فيه تشاو موشينغ.
*****
“الآنسة الشابة… كوني حذرة، نظرًا لأن تشاو موشينغ كان مصرًا جدًا على أن المالك بو سيقوم بزيارته، فمن المستحيل ألا يترك الفخاخ خلفه أو ربما كمينًا من نوع ما.” وأشار السيد آه وو بحكمة.
وبعد موجة من الدماء، أُرسل الراهب الأصلع طائرًا بعيدًا، وأمطرت الدماء في أعقابه.
أومأت وو يونباي برأسها. وكانت تعرف ذلك أيضًا. ببساطة لم يكن من الممكن أن يقوم تشاو موشينغ بأي استعدادات عند التعامل مع المالك بو.
…
واقفين داخل الفناء، لم يكن بوسعهم إلا أن يشعروا بالفزع قليلاً من الهدوء والعزلة شبه المميتة في الفناء، بالكاد يمشون بسبب الأزيز المتقطع للمياه المتدفقة.
*بوتشي*
وقال وو يونباي: “دعونا نتحرك… لا يزال يتعين علينا العثور على المكان الذي يحتجزون فيه بشر الأفعى”.
“ياه،، رجال من المعبد الإلهي الثالث للأراضي البرية، هاه؟ أن تعتقدوا أن المعبد الإلهي الثالث الموقر للأراضي البرية سوف ينحدر إلى مستوى منخفض للغاية بحيث يتواطأ مع جزيرة ماهايانا التافهة… وجوهكم لا تساوي الكثير، كما أرى!” أعلنت وو يونباي ببرود.
بسحاب، اختفى الشخصان في المسافة أمامهما، بهدوء شديد.
وسط عاصفة الغبار، يمكن رؤية شخصية تندفع للخارج، ويداها ملفوفتان حول رجل ثعبان. لمس هذا الرقم الأرض خارج الفناء حيث كان رد فعل آه ني، الذي كان ينتظر بالخارج طوال هذا الوقت، على الفور.
وقف تشاو موشينغ داخل غرفة معينة، ويداه خلف ظهره. إلى جانبه كانت هناك طاولة عليها كوب من الشاي الذي لا يزال طازجًا من إبريق الشاي، والذي كان ينشر رائحته العطرية في جميع أنحاء الغرفة.
بسحاب، اختفى الشخصان في المسافة أمامهما، بهدوء شديد.
وفجأة، تجعدت شفتيه في ابتسامة عندما رفع الكأس إلى شفتيه وأخذ رشفة. أغمض عينيه، واستغرق لحظة لتذوق العطر قبل أن يغادر الغرفة ببطء.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بينما كان السيد آه وو واقفًا هناك، ممسكًا بيده بإحكام حول رجل ثعبان، لا يمكن أن يكون وجهه شاحبًا أو أكثر خطورة حتى لو تمنى ذلك.
عند خروجه، لم يستطع إلا أن ينفخ نفسًا من الهواء الساخن استجابةً للبرودة الطفيفة في الخارج. وبعد لحظات فقط، اندفعت موجة من الطاقة العقلية من الرجل الذي لم يتخذ سوى خطوة واحدة للأمام وطار في الهواء!
*****
بالعودة إلى الفناء، يمكن سماع زئير وحش بري يخترق صمت الفناء، مما يصم آذان أولئك الذين سمعوه ويكاد يدمر الفناء في هذه العملية.
صفرت الريح وجاء البؤس…
من الداخل، جاءت العديد من الضحكات الاستبدادية التي تردد صداها في الهواء.
“تحركوا! سنغادر أولاً! الآنسة الشابة ستعمل على تغطية ظهورنا، بسرعة!” صرخ السيد آه وو، بوجه مظلم مثل الليل وبارد تمامًا.
فقاعة! فقاعة!
إذن، هل كانت شجرة الفاكهة لفهم مسار الخطوط الخمسة ستبدأ أخيرًا في إنتاج الثمار؟
مع تصادم تدفقات الطاقات الحقيقية، مزقت موجات الصدمة الناتجة الفناء المتألق، وحولته إلى ساحة معركة مروعة في غمضة عين فقط.
…
في ذلك، ابتسم تشاو موشينغ. “لذلك، أخذ الطعم أخيرا.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بعد كل شيء، من الواضح أن هؤلاء الخبراء من المعبد لن يظهروا أي رحمة.
اندفع في الهواء، وتوقف فوق الفناء فقط ليرى معركة فوضوية جارية بالفعل في الأسفل. وهناك رأى عددًا كبيرًا من الشخصيات المحيطة بمجموعة أخرى من الشخصيات.
أمسكت بالأداة شبه الإلهية بيد واحدة، وتمسكت بشكل مؤلم بجراحها باليد الأخرى بينما كانت مسرعة. فجأة، تجمد وجهها وهي تنظر أمامها.
“همم؟ إنه ليس بو فانغ؟” توقف مؤقتًا للحظة عندما أدرك أنه لم يكن بو فانغ هو من كان يحيط به الخبراء أدناه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com إذا كانت هناك أي ملاحظة لتحسين الترجمة أكتبوها في التعليقات
“هاها! تشاو موشينغ، إذن هذين الزميلين هما الأهداف هذه المرة؟ بمجرد القبض عليهم، سنحصل على شجرة الفاكهة ذات الخطوط الخمسة التي تفهم المسار؟” جاءت صرخة عاصفة من الأسفل. لقد كان وحشًا عاري الصدر يجلس فوق فهود شرس بنفس القدر، وهو ما أطلق تلك الضحكة المدوية.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com عند خروجه، لم يستطع إلا أن ينفخ نفسًا من الهواء الساخن استجابةً للبرودة الطفيفة في الخارج. وبعد لحظات فقط، اندفعت موجة من الطاقة العقلية من الرجل الذي لم يتخذ سوى خطوة واحدة للأمام وطار في الهواء!
وكان يحيط به ثلاثة خبراء آخرين قادوا أيضًا وحشًا خاصًا بهم. هؤلاء هم الرجال الذين حاصروا وو يونباي والسيد آه وو.
“التقاطهم سيمنحك فرصة في شجرة الفاكهة لفهم مسار الخطوط الخمسة. الرجال… من أجل شجرة الفاكهة… ماذا تنتظرون جميعًا؟”
بينما كان السيد آه وو واقفًا هناك، ممسكًا بيده بإحكام حول رجل ثعبان، لا يمكن أن يكون وجهه شاحبًا أو أكثر خطورة حتى لو تمنى ذلك.
إذن، هل كانت شجرة الفاكهة لفهم مسار الخطوط الخمسة ستبدأ أخيرًا في إنتاج الثمار؟
أن تشاو موشينغ قد نصب بالفعل فخًا لـ بو فانغ، واعتقد أنه كان مرعبًا أيضًا …
“الآنسة الشابة… كوني حذرة، نظرًا لأن تشاو موشينغ كان مصرًا جدًا على أن المالك بو سيقوم بزيارته، فمن المستحيل ألا يترك الفخاخ خلفه أو ربما كمينًا من نوع ما.” وأشار السيد آه وو بحكمة.
أربعة من قديسي المعركة من الصف السابع مع اثنين من وحوش الصف السادس. كان مثل هذا الفريق لا يقهر بشكل أساسي داخل العاصمة الإمبراطورية. مثل هذا العرض لمجرد ملك المعركة من الدرجة الخامسة … يجب أن يكون تشاو موشينغ قد أخذ تهديد بو فانغ على محمل الجد.
كانت وو يونباي واقفة في وسط الفخ المذكور، وحواجبها متماسكة معًا وطاقتها الحقيقية تتصاعد.
كان هناك رجل أصلع أشعث يرتدي ملابس ممزقة، وهو يعرج نحوها بينما يمسك بجروحه.
“ياه،، رجال من المعبد الإلهي الثالث للأراضي البرية، هاه؟ أن تعتقدوا أن المعبد الإلهي الثالث الموقر للأراضي البرية سوف ينحدر إلى مستوى منخفض للغاية بحيث يتواطأ مع جزيرة ماهايانا التافهة… وجوهكم لا تساوي الكثير، كما أرى!” أعلنت وو يونباي ببرود.
وبالعودة إلى الفناء، استمرت الانفجارات دون أي علامات على التراجع. في الواقع، لقد أصبحوا أكثر كثافة مع طاقات السيف التي تملأ الهواء حول الفناء. حتى الآن، كانت هذه المعركة الشرسة قد جعلت وجودها معروفًا للعاصمة الإمبراطورية بأكملها منذ فترة طويلة.
لم يكن المعبد الإلهي الثالث للأراضي البرية فصيلًا غريبًا عنها. لقد كانت، بعد كل شيء، قوة يمكن أن تنافس فيلا السحابة البيضاء. ومع ذلك، كان هذان الفصيلان موجودين في مناطق مختلفة حيث احتلت فيلا السحابة البيضاء مستنقع الروح الوهمي بينما احتل المعبد الإلهي الثالث للأراضي البرية المناطق الوسطى من الأراضي البرية.
ترجمة : Legend391
بينما قالت إنهم كانوا متواطئين، فإن الشخص الوحيد الذي يمكنه إرسال هذا العدد الكبير من قديسي القتال هو المعبد الإلهي الثالث للأراضي البرية. إن مجرد طائفة بوذية مثل جزيرة ماهايانا لا يمكنها تقديم مثل هذا العرض حتى لو حاولت.
وبالعودة إلى الفناء، استمرت الانفجارات دون أي علامات على التراجع. في الواقع، لقد أصبحوا أكثر كثافة مع طاقات السيف التي تملأ الهواء حول الفناء. حتى الآن، كانت هذه المعركة الشرسة قد جعلت وجودها معروفًا للعاصمة الإمبراطورية بأكملها منذ فترة طويلة.
“أوه؟ هل تعرف شيئًا صغيرًا جدًا عنا؟ يبدو أن خلفيتك ليست سيئة أيضًا!” سخر من الوحش الجالس فوق الفهد، بينما ألقى نظرة على وو يونباي.
…
نزل تشاو موشينغ على إحدى القمم الكاذبة، وبعبوس نادى على وو يونباي والسيد آه وو، “لماذا تنقذان بشر الثعبان؟ أين بو فانغ؟”
وقال وو يونباي: “دعونا نتحرك… لا يزال يتعين علينا العثور على المكان الذي يحتجزون فيه بشر الأفعى”.
عند سماع ذلك، ألقى وو يونباي عليه نظرة وقحة ولم يقل شيئًا.
كان هناك رجل أصلع أشعث يرتدي ملابس ممزقة، وهو يعرج نحوها بينما يمسك بجروحه.
“انسَ الأمر… نظرًا لأنكما على استعداد للمخاطرة بأنفسكما من أجل بو فانغ، فلا ينبغي أن تكون علاقتك به بهذه البساطة أيضًا. إن القبض عليكما للتفاوض معه يجب أن يؤدي إلى نفس النتائج أيضًا.” أعلن تشاو موشينغ بلا عاطفة قبل أن يتجه لينظر إلى قديسي المعركة الموجودين تحته.
ذواق العالم الآخر – 215 صفير الريح دليل على قدوم البؤس فناء متألق، تحيط به بالكامل أجنحة وشرفات، ويقسمه جدول صغير يجري في المنتصف. تم تأطير كل ذلك ضمن الخلفية الخلابة لجبل زائف يستمد منه نهر الفناء شريان الحياة منه، مستديرًا ومستديرًا، متعرجًا عبر صخوره الصخرية.
“التقاطهم سيمنحك فرصة في شجرة الفاكهة لفهم مسار الخطوط الخمسة. الرجال… من أجل شجرة الفاكهة… ماذا تنتظرون جميعًا؟”
حقيقة أن المطعم الصغير الذي كان يمتلك شجرة فاكهة المسار يبدو أنه يمتلك وحش مراقبة من الدرجة الثامنة كان بلا شك خبرًا سيئًا بالنسبة له. كان مثل هذا الوحش قويًا.. ومعه يحرس المتجر، كان عليه أن يدفع ثمنًا باهظًا من أجل الوصول إلى تلك الشجرة.
“مهلا، مهلا، تشاو موشينغ، أتمنى أنك لا تكذب هنا، من أجلك ومن أجلي، وإلا فسوف تندم على ذلك!” نظر الوحش إلى تشاو موشينغ وضحك ببرود ثم أطلق صفيرًا. على الفور، بدأ الفهد الموجود بالأسفل في العمل.
بسحاب، اختفى الشخصان في المسافة أمامهما، بهدوء شديد.
…
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بعد كل شيء، من الواضح أن هؤلاء الخبراء من المعبد لن يظهروا أي رحمة.
*قعقعة!*
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بعد كل شيء، من الواضح أن هؤلاء الخبراء من المعبد لن يظهروا أي رحمة.
داخل المدينة الإمبراطورية، هزت سلسلة من الانفجارات المدينة دون راحة. في كل مكان، اجتاحت رياح مخيفة كل شيء في طريقها.
ترجمة : Legend391
وسط عاصفة الغبار، يمكن رؤية شخصية تندفع للخارج، ويداها ملفوفتان حول رجل ثعبان. لمس هذا الرقم الأرض خارج الفناء حيث كان رد فعل آه ني، الذي كان ينتظر بالخارج طوال هذا الوقت، على الفور.
بينما قالت إنهم كانوا متواطئين، فإن الشخص الوحيد الذي يمكنه إرسال هذا العدد الكبير من قديسي القتال هو المعبد الإلهي الثالث للأراضي البرية. إن مجرد طائفة بوذية مثل جزيرة ماهايانا لا يمكنها تقديم مثل هذا العرض حتى لو حاولت.
“تحركوا! سنغادر أولاً! الآنسة الشابة ستعمل على تغطية ظهورنا، بسرعة!” صرخ السيد آه وو، بوجه مظلم مثل الليل وبارد تمامًا.
أمسكت بالأداة شبه الإلهية بيد واحدة، وتمسكت بشكل مؤلم بجراحها باليد الأخرى بينما كانت مسرعة. فجأة، تجمد وجهها وهي تنظر أمامها.
عند سماع ذلك، اجتاحت قلب آه ني قشعريرة لكنه لم يقل كلمة واحدة. باستدعاء طاقته الحقيقية، طار خلف الشخصية البعيدة للسيد آه وو.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لم يكن المعبد الإلهي الثالث للأراضي البرية فصيلًا غريبًا عنها. لقد كانت، بعد كل شيء، قوة يمكن أن تنافس فيلا السحابة البيضاء. ومع ذلك، كان هذان الفصيلان موجودين في مناطق مختلفة حيث احتلت فيلا السحابة البيضاء مستنقع الروح الوهمي بينما احتل المعبد الإلهي الثالث للأراضي البرية المناطق الوسطى من الأراضي البرية.
وبالعودة إلى الفناء، استمرت الانفجارات دون أي علامات على التراجع. في الواقع، لقد أصبحوا أكثر كثافة مع طاقات السيف التي تملأ الهواء حول الفناء. حتى الآن، كانت هذه المعركة الشرسة قد جعلت وجودها معروفًا للعاصمة الإمبراطورية بأكملها منذ فترة طويلة.
عند سماع ذلك، ألقى وو يونباي عليه نظرة وقحة ولم يقل شيئًا.
كان العديد من قديسي المعركة يراقبون بهدوء المعركة المروعة بوعيهم.
*بوتشي*
وكان من بينهم شخصية ترتدي ثوبًا أحمر ناريًا يتمايل بصمت في الهواء بينما كان يلعب بأصابعه النحيلة.
“انه انت؟!” من الواضح أنها أدركت من هو ذلك الراهب الأصلع، خاصة بالنظر إلى نية القتل غير المقنعة في عينيها الآن. “أليس هذا الرجل الأصلع هو الرجل الذي ينقل الأخبار إلى تشاو موشينغ؟”
“موشينغ، ذلك الأحمق… إثارة مثل هذا المشهد في وقت مثل هذا، ألا تثير فقط المتاعب من خلال البقاء هكذا؟ لقد تبدد الضغط من وحش الصف الثامن هذا منذ وقت ليس ببعيد وأنت تسبب بالفعل في مثل هذه المشاجرة …” عبس مو لينج فينج بازدراء.
…
حقيقة أن المطعم الصغير الذي كان يمتلك شجرة فاكهة المسار يبدو أنه يمتلك وحش مراقبة من الدرجة الثامنة كان بلا شك خبرًا سيئًا بالنسبة له. كان مثل هذا الوحش قويًا.. ومعه يحرس المتجر، كان عليه أن يدفع ثمنًا باهظًا من أجل الوصول إلى تلك الشجرة.
وكان من بينهم شخصية ترتدي ثوبًا أحمر ناريًا يتمايل بصمت في الهواء بينما كان يلعب بأصابعه النحيلة.
“يبدو أنني يجب أن أطلب مساعدة أحد كبار السن… شجرة الفاكهة التي تفهم مسار الخطوط الخمسة… يجب أن أحصل عليها.” ضاقت عيون مو لينج فينج عندما قام بلف إصبعه. وبعد لحظة، ظهر طائر ناري داخل يده. بعد أن خفض رأسه، تمتم بعدة كلمات للطائر الصغير، وبعد ذلك غرّد ورفرف بعيدًا.
يبدو أن كلبه الممتلئ الجسم كان غاضبًا حقًا من حادثة الليلة الماضية. عند رؤية ذلك، لم يستطع بو فانغ إلا أن يتساءل بالضبط عما فعله هذا الزميل لإثارة مثل هذا الغضب الدائم من كلبه.
“بحلول الوقت الذي يصل فيه الشيخ، يجب أن تكون شجرة الفاكهة لفهم المسار ذات الخطوط الخمسة جاهزة لتؤتي ثمارها أيضًا… بحلول ذلك الوقت، سيكون وقت العمل قد حان.”
أربعة من قديسي المعركة من الصف السابع مع اثنين من وحوش الصف السادس. كان مثل هذا الفريق لا يقهر بشكل أساسي داخل العاصمة الإمبراطورية. مثل هذا العرض لمجرد ملك المعركة من الدرجة الخامسة … يجب أن يكون تشاو موشينغ قد أخذ تهديد بو فانغ على محمل الجد.
تنفس مو لينجفينج بعمق ثم أعاد انتباهه إلى المعركة المشتعلة بالأسفل. لقد وبخ الأحمق بهدوء مرة أخرى قبل أن يطير بعيدًا.
“انه انت؟!” من الواضح أنها أدركت من هو ذلك الراهب الأصلع، خاصة بالنظر إلى نية القتل غير المقنعة في عينيها الآن. “أليس هذا الرجل الأصلع هو الرجل الذي ينقل الأخبار إلى تشاو موشينغ؟”
…
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com حول بو فانغ نظرته إلى شجرة الفاكهة التي تفهم المسار والتي احتفظ بها في الزاوية وحدق بعيون واسعة. حملت هذه الشجرة له في الواقع ثلاث فواكه خضراء صغيرة رائعة! ومن هنا نشأ العطر.
كانت زاوية فم وو يونباي ملطخة بالدم. عندما ارتفع صدرها، ارتعد سيف السحابة وذراعها.
على الرغم من أنها كانت تحمل سيف السحابة معها، إلا أن مواجهة العديد من الخبراء بمفردها كانت لا تزال مهمة صعبة. لحسن الحظ، كانت لا تزال تحمل تعويذة اليشم الخاصة بفيلا السحابة البيضاء معها. وبتفعيله، تمكنت أخيرًا من الهروب من هذا الفخ المميت. لولا تلك البطاقة الرابحة الخاصة بها، لربما فقدت حياتها هناك.
بالعودة إلى الفناء، يمكن سماع زئير وحش بري يخترق صمت الفناء، مما يصم آذان أولئك الذين سمعوه ويكاد يدمر الفناء في هذه العملية.
بعد كل شيء، من الواضح أن هؤلاء الخبراء من المعبد لن يظهروا أي رحمة.
من الداخل، جاءت العديد من الضحكات الاستبدادية التي تردد صداها في الهواء.
أمسكت بالأداة شبه الإلهية بيد واحدة، وتمسكت بشكل مؤلم بجراحها باليد الأخرى بينما كانت مسرعة. فجأة، تجمد وجهها وهي تنظر أمامها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com داخل المدينة الإمبراطورية، هزت سلسلة من الانفجارات المدينة دون راحة. في كل مكان، اجتاحت رياح مخيفة كل شيء في طريقها.
كان هناك رجل أصلع أشعث يرتدي ملابس ممزقة، وهو يعرج نحوها بينما يمسك بجروحه.
أومأت وو يونباي برأسها. وكانت تعرف ذلك أيضًا. ببساطة لم يكن من الممكن أن يقوم تشاو موشينغ بأي استعدادات عند التعامل مع المالك بو.
“ما الذي يفعله المتسول وهو يتسكع في الشوارع في منتصف الليل؟” تمتمت على نفسها وهي تبتلع نقرسًا من الدم. وسط ارتباكها، ضاقت عينيها فجأة لأنها تعرفت أخيرا من هو هذا الرجل!
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com إنها بداية يوم جميل و والبيع سيكون جميلا أيضا.
“انه انت؟!” من الواضح أنها أدركت من هو ذلك الراهب الأصلع، خاصة بالنظر إلى نية القتل غير المقنعة في عينيها الآن. “أليس هذا الرجل الأصلع هو الرجل الذي ينقل الأخبار إلى تشاو موشينغ؟”
*****
أما بالنسبة للرجل الأصلع، فإن المظهر الذي كان ينظر إليه الآن لا يمكن وصفه إلا بأنه مذهول. من أجل تذوق قطعة من لحم الكلاب، كاد أن يقتل بصفعة كلب. حقا، حظه لا يمكن أن يصبح أسوأ. ومع ذلك، تمامًا كما تمكن أخيرًا من جر نفسه إلى عتبة قصر تشاو موشينغ، وجد نفسه وجهًا لوجه مع وجه جميل يحمل سيفًا مع كلمة “اقتل” مكتوبة على وجهها. فماذا فعل بالضبط ليستحق هذا المصير؟!
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان العديد من قديسي المعركة يراقبون بهدوء المعركة المروعة بوعيهم.
“الحمار اللعين! مت!”
من الداخل، جاءت العديد من الضحكات الاستبدادية التي تردد صداها في الهواء.
مع صرخة غاضبة، تأرجح السيف السحابي، الذي كان يرتدي ضوء السيف الثاقب، مباشرة نحو الراهب الأصلع.
في زاوية معينة، نزل شخصان بلطف على المساحات الخضراء الفخمة، بلطف شديد، حتى لا يسمعهما الآخرون. مع وجه متصلب من القلق، تابع السيد آه وو عن كثب وو يونباي أثناء اجتيازها الفناء. كان هذا هو الفناء الذي أخبرهم عنه آه ني، وهو الفناء الذي كان بشر الثعبان محتجزين بداخله. وكان أيضًا هو المكان الذي أقام فيه تشاو موشينغ.
*بوتشي*
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com واقفين داخل الفناء، لم يكن بوسعهم إلا أن يشعروا بالفزع قليلاً من الهدوء والعزلة شبه المميتة في الفناء، بالكاد يمشون بسبب الأزيز المتقطع للمياه المتدفقة.
وبعد موجة من الدماء، أُرسل الراهب الأصلع طائرًا بعيدًا، وأمطرت الدماء في أعقابه.
وبالعودة إلى الفناء، استمرت الانفجارات دون أي علامات على التراجع. في الواقع، لقد أصبحوا أكثر كثافة مع طاقات السيف التي تملأ الهواء حول الفناء. حتى الآن، كانت هذه المعركة الشرسة قد جعلت وجودها معروفًا للعاصمة الإمبراطورية بأكملها منذ فترة طويلة.
كانت لا تزال ممسكة بجراحها، وشعرت بصدى مدوي من خلفها، وبعد ذلك ألقت على الحمار الأصلع نظرة أخيرة وهتافًا قبل أن تختفي في الليل.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كانت لا تزال ممسكة بجراحها، وشعرت بصدى مدوي من خلفها، وبعد ذلك ألقت على الحمار الأصلع نظرة أخيرة وهتافًا قبل أن تختفي في الليل.
صفرت الريح وجاء البؤس…
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بينما كان السيد آه وو واقفًا هناك، ممسكًا بيده بإحكام حول رجل ثعبان، لا يمكن أن يكون وجهه شاحبًا أو أكثر خطورة حتى لو تمنى ذلك.
اغرورقت عينا الراهب الأصلع بالدموع، وحدق في القمر المعلق فوقه وأقسم ألا يأكل لحم الكلاب مرة أخرى.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “بحلول الوقت الذي يصل فيه الشيخ، يجب أن تكون شجرة الفاكهة لفهم المسار ذات الخطوط الخمسة جاهزة لتؤتي ثمارها أيضًا… بحلول ذلك الوقت، سيكون وقت العمل قد حان.”
…
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بعد كل شيء، من الواضح أن هؤلاء الخبراء من المعبد لن يظهروا أي رحمة.
عند بزوغ الفجر، طلت أشعة الصباح الأولى من خلال نوافذ مطعم صغير وتغمر وجه صاحبه بضوء دافئ ومهدئ. وبعد أن استيقظ من سباته العميق، قام بو فانغ بتجعيد أنفه وفتح عينيه.
من الداخل، جاءت العديد من الضحكات الاستبدادية التي تردد صداها في الهواء.
إنها بداية يوم جميل و والبيع سيكون جميلا أيضا.
“مهلا، مهلا، تشاو موشينغ، أتمنى أنك لا تكذب هنا، من أجلك ومن أجلي، وإلا فسوف تندم على ذلك!” نظر الوحش إلى تشاو موشينغ وضحك ببرود ثم أطلق صفيرًا. على الفور، بدأ الفهد الموجود بالأسفل في العمل.
قفز بو فانغ من السرير وبعد أن انتعش، جاء إلى المطبخ ليبدأ عمله اليومي بالسكين وممارسة النحت. بعد الانتهاء من روتينه، قام بعد ذلك بإعداد حصة من الضلوع الحلوة والحامضة وخرج من المتجر، والأضلاع في يده، إلى مكان نوم بلاكي.
على الرغم من أنها كانت تحمل سيف السحابة معها، إلا أن مواجهة العديد من الخبراء بمفردها كانت لا تزال مهمة صعبة. لحسن الحظ، كانت لا تزال تحمل تعويذة اليشم الخاصة بفيلا السحابة البيضاء معها. وبتفعيله، تمكنت أخيرًا من الهروب من هذا الفخ المميت. لولا تلك البطاقة الرابحة الخاصة بها، لربما فقدت حياتها هناك.
“بلاكي، حان وقت الإفطار…” صاح بو فانغ بلطف. ومع ذلك، فإن رد الفعل الذي تلقاه أذهله. في العادة، كان كلبه الأسود هذا يسقط رأسًا على عقب للحصول على طبق من الضلوع، ومع ذلك، لم يبدو بلاكي أقل اهتمامًا اليوم حيث كان يتسكع بتكاسل بعد إلقاء نظرة بملل على طبق الضلوع.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com في ذلك، ابتسم تشاو موشينغ. “لذلك، أخذ الطعم أخيرا.”
يبدو أن كلبه الممتلئ الجسم كان غاضبًا حقًا من حادثة الليلة الماضية. عند رؤية ذلك، لم يستطع بو فانغ إلا أن يتساءل بالضبط عما فعله هذا الزميل لإثارة مثل هذا الغضب الدائم من كلبه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كانت لا تزال ممسكة بجراحها، وشعرت بصدى مدوي من خلفها، وبعد ذلك ألقت على الحمار الأصلع نظرة أخيرة وهتافًا قبل أن تختفي في الليل.
ومع ذلك، نظرًا لأن بلاكي لا يبدو أنه يريد التحدث عن الأمر، فمن الطبيعي أنه لم يكن لديه طريقة لمعرفة ذلك أيضًا. عندما عاد إلى مطعمه، استقبل أنفه برائحة محيرة ظلت ضعيفة في الهواء.
“يبدو أنني يجب أن أطلب مساعدة أحد كبار السن… شجرة الفاكهة التي تفهم مسار الخطوط الخمسة… يجب أن أحصل عليها.” ضاقت عيون مو لينج فينج عندما قام بلف إصبعه. وبعد لحظة، ظهر طائر ناري داخل يده. بعد أن خفض رأسه، تمتم بعدة كلمات للطائر الصغير، وبعد ذلك غرّد ورفرف بعيدًا.
حول بو فانغ نظرته إلى شجرة الفاكهة التي تفهم المسار والتي احتفظ بها في الزاوية وحدق بعيون واسعة. حملت هذه الشجرة له في الواقع ثلاث فواكه خضراء صغيرة رائعة! ومن هنا نشأ العطر.
وقف تشاو موشينغ داخل غرفة معينة، ويداه خلف ظهره. إلى جانبه كانت هناك طاولة عليها كوب من الشاي الذي لا يزال طازجًا من إبريق الشاي، والذي كان ينشر رائحته العطرية في جميع أنحاء الغرفة.
إذن، هل كانت شجرة الفاكهة لفهم مسار الخطوط الخمسة ستبدأ أخيرًا في إنتاج الثمار؟
“بلاكي، حان وقت الإفطار…” صاح بو فانغ بلطف. ومع ذلك، فإن رد الفعل الذي تلقاه أذهله. في العادة، كان كلبه الأسود هذا يسقط رأسًا على عقب للحصول على طبق من الضلوع، ومع ذلك، لم يبدو بلاكي أقل اهتمامًا اليوم حيث كان يتسكع بتكاسل بعد إلقاء نظرة بملل على طبق الضلوع.
عند بزوغ الفجر، طلت أشعة الصباح الأولى من خلال نوافذ مطعم صغير وتغمر وجه صاحبه بضوء دافئ ومهدئ. وبعد أن استيقظ من سباته العميق، قام بو فانغ بتجعيد أنفه وفتح عينيه.
*****
ذواق العالم الآخر – 215 صفير الريح دليل على قدوم البؤس فناء متألق، تحيط به بالكامل أجنحة وشرفات، ويقسمه جدول صغير يجري في المنتصف. تم تأطير كل ذلك ضمن الخلفية الخلابة لجبل زائف يستمد منه نهر الفناء شريان الحياة منه، مستديرًا ومستديرًا، متعرجًا عبر صخوره الصخرية.
ترجمة : Legend391
يبدو أن كلبه الممتلئ الجسم كان غاضبًا حقًا من حادثة الليلة الماضية. عند رؤية ذلك، لم يستطع بو فانغ إلا أن يتساءل بالضبط عما فعله هذا الزميل لإثارة مثل هذا الغضب الدائم من كلبه.
إذا كانت هناك أي ملاحظة لتحسين الترجمة أكتبوها في التعليقات
على الرغم من أنها كانت تحمل سيف السحابة معها، إلا أن مواجهة العديد من الخبراء بمفردها كانت لا تزال مهمة صعبة. لحسن الحظ، كانت لا تزال تحمل تعويذة اليشم الخاصة بفيلا السحابة البيضاء معها. وبتفعيله، تمكنت أخيرًا من الهروب من هذا الفخ المميت. لولا تلك البطاقة الرابحة الخاصة بها، لربما فقدت حياتها هناك.
“انه انت؟!” من الواضح أنها أدركت من هو ذلك الراهب الأصلع، خاصة بالنظر إلى نية القتل غير المقنعة في عينيها الآن. “أليس هذا الرجل الأصلع هو الرجل الذي ينقل الأخبار إلى تشاو موشينغ؟”
*بوتشي*
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
