ترجمة : [ Yama ]
ارتجفت سيوفهم وشعروا بألم شديد في معصميهم. مع ارتجاف شديد، أطلق سيافو جبل الزهرة الصعداء بشكل جماعي.
عودة الساحر العظيم بعد 4000 عام – الموسم الثاني – الفصل 394
“لنذهب.”
عندما انزلق على الكثبان الرملية، أدرك لوكاس مرة أخرى أنه كان يتصرف بطريقة متهورة للغاية. ولكن ليس بيده حيلة.
خدعة.
لم يكن يعتقد أنه يستطيع مشاهدة شفايتزر يموت أمام عينيه مباشرة.
عاد لوكاس إلى الكثبان الرملية التي نزل منها. اندفع بعض السيافين كما لو أنهم يقولون إنهم لن يسمحوا له بالمغادرة بسهولة، لكن الأمر لم يستغرق وقتًا طويلاً للتعامل معهم.
تاه.
“منذ أن كنت في السماء، تمكنت من الحصول على رؤية أفضل لساحة المعركة. لا تزال ليشا على ذلك الكثبان الرملية الآن. لا أعرف متى وصلت إلى هناك، لكنني على الأقل أعرف أنها لم تتحرك.”
عندما هبط على الأرض، شعر بأن النظرات تتجه نحوه. من قبيل الصدفة، المكان الذي هبط فيه لوكاس كان في منتصف تشكيل سيافين جبل الزهور.
في لحظة، لم يكن هناك سوى السيوف المرفرفة المحيطة بلوكاس.
لم يكونوا الوحيدين الذين نظروا إليه بنظرات معادية. الميغلينغ والبشر، وحتى الملائكة في السماء كانوا ينظرون إليه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com وكان ردهم سريعا. من المحتمل أنهم رأوا الصورة المطلقة التي التقطها لوكاس من الكثبان الرملية.
مجرد ارتداء غطاء رداءه لن يفعل الكثير لإخفاء هويته. لكن هذا لا يهم. طالما لم يتم القبض عليه من قبل شفايتزر، الذي كان لا يزال على مسافة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أتت! أتت!”
ووش!
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com وكان ردهم سريعا. من المحتمل أنهم رأوا الصورة المطلقة التي التقطها لوكاس من الكثبان الرملية.
وسرعان ما قام المبارزون القريبون بتأرجحة سيوفهم.
ليم هو سانغ. ربما كان الشخصية الرئيسية التي قادت هذه الوحدة. الوحدة التي فقدت قائدها كان لا بد أن تنهار بسهولة.
وكان ردهم سريعا. من المحتمل أنهم رأوا الصورة المطلقة التي التقطها لوكاس من الكثبان الرملية.
ووش!
“هذه ليست تقنية سيف زهر البرقوق.”
سقوط، سقوط…
اعتمادًا على المستخدم، يختلف مظهر تقنية سيف زهر البرقوق، لكن تقنيات السيف التي كانوا يعرضونها الآن كانت مختلفة تمامًا على المستوى الأساسي.
وكانت تلك هي المرة الأخيرة التي سيتورط فيها معهم.
لم يكن لوكاس متأكدًا، لكن يبدو أن تقنيات السيف التي كانوا يستخدمونها الآن مختلفة تمامًا.
تردد خمسة من المبارزين في نفس الوقت، ومن المؤكد أن شفراتهم تضررت بشدة.
الفنون القتالية للبوابة الانفرادية لفصيل جبل الزهرة، وسيف السماء العميق، وسيف النقاء الأعلى، وسيف تدفق السماء.
“…”
كانت فنون الدفاع عن النفس في جبل الزهرة رمزًا للانسجام. على الرغم من أنها كانت فنون قتالية ذات أصول مختلفة تمامًا، طالما كان لدى المبارزين مستوى معين من الفهم لبعضهم البعض، كان من الممكن تساميهم إلى اتصال طبيعي.
وكانت تلك القوة خطيرة.
سووش!
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لم يكن هذا ليشا. أنت لم تراه بوضوح.”
تدفقت مهارات المبارزة التي لم يسبق له مثيل من قبل مثل الفيضان.
“أجل.”
لكن هذا لا يهم. بنظرة سريعة، استطاع لوكاس أن يقول أن الفنون القتالية التي كانوا يستخدمونها لم تكن على نفس مستوى تقنية سيف زهرة البرقوق.
“ك-، كوهوك!”
بات.
لفت عرض السيف المكسور انتباهه قبل الصيحات الغاضبة أو الشفرات العاطفية. بغض النظر عن مدى عجزهم، لا ينبغي لهم أن يفقدوا رباطة جأشهم بهذه الطريقة.
رفع أطراف أصابعه قليلا. وردا على ذلك، ارتفعت الرمال إلى أعلى.
“كيف… هل يمكن أن يكون الأمر بهذه السرعة…”
لقد كان عرضًا لسحر الحركة.
ثم، مع إغلاق عينيها، وضعت يديها على صدغها وبدأت في إصدار أصوات غريبة.
قعقعة…
تردد خمسة من المبارزين في نفس الوقت، ومن المؤكد أن شفراتهم تضررت بشدة.
في لحظة، تجمعت الرمال التي ارتفعت في الهواء معًا قبل أن تضرب المبارزين المحيطين. على الرغم من أنه كان مجرد رمل، فقد تم ضغطه إلى الحد الأقصى حتى أصبح قويًا مثل المعدن.
في لحظة، لم يكن هناك سوى السيوف المرفرفة المحيطة بلوكاس.
سحب المبارزون سيوفهم للخلف في خطوة لمنع الهجوم، لكنهم فات الأوان.
انضم بعض السيافين المحيطين بـ ليم هو سانغ وبدأوا في الاندماج بشكل طبيعي مع تقنية سيف زهر البرقوق.
باك!
“سأشك في ذلك أيضًا إذا لم أره بأم عيني.”
وفي المعركة الحقيقية، كانت مثل هذه الأخطاء مؤلمة بشكل خاص.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لقد كان أحد الشخصين اللذين جاءا مع ليشا. رجل في رداء. لم أتمكن من رؤية وجهه”.
تردد خمسة من المبارزين في نفس الوقت، ومن المؤكد أن شفراتهم تضررت بشدة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “…!”
دون منحهم فرصة للتعافي، اندفع لوكاس إلى الأمام. كانت مسامير الإضاءة المكثفة تتلوى حول كلتا يديه.
“…”
بوم بوم بوم!
“…؟!”
اتخذ خمس خطوات.
تجمد ليم هو سانغ في مكانه، وتصلب جسده.
مع كل خطوة، ظهر أمام المبارز الأعزل. أي جزء كان على ما يرام. بغض النظر عما إذا كان حاشية ملابسهم، أو إصبعهم، أو حتى طرف نصلهم.
“أورك؟”
كان هذا وحده كافياً لإرسال البرق المكثف عبرهم، مما أدى إلى صعق أجسادهم بالكامل.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ’’إذا استخدمت السحر دون تفكير، فسوف أكون منجرفًا أيضًا في زخمهم.‘‘
ونتيجة لذلك، سقط شخص واحد مع كل خطوة.
“لم تكن ليشا.”
سقوط، سقوط…
ليم هو سانغ. ربما كان الشخصية الرئيسية التي قادت هذه الوحدة. الوحدة التي فقدت قائدها كان لا بد أن تنهار بسهولة.
انهار السيافون بعد أن سعالوا دخانًا أسود.
“كيف… هل يمكن أن يكون الأمر بهذه السرعة…”
“…؟!”
بمجرد أن ترفرف رداء لوكاس قليلاً، لمعت عيون ليم هو سانغ.
“…”
ومع ذلك، كان من الصعب عليه أن يتراجع. كان الأعداء يتربصون من جانبيه وكذلك من خلفه.
أصيب أكثر من نصف المبارزين حول لوكاس بالصدمة لأنهم لم يتمكنوا من فهم مهارات لوكاس. ومن ناحية أخرى، نظر إليه الباقون بتعابير متوترة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com اتخذ خمس خطوات.
“لديه مجموعة مهارات غريبة.”
كان معظم من حوله صغارًا. وعلى الرغم من قربه الشديد منهم، إلا أنه لم يشعر بالتهديد على الإطلاق.
’هل لا يزال هناك ممارسون مثل هذا في المدينة تحت الأرض؟‘
لقد كان محاصرًا بالكامل دون أي فتحات. كيف حدث هذا دون أن يلاحظ؟
لم يمنحهم لوكاس الوقت للتفكير أو الرد.
“إذا بقينا معًا، فسوف ننفجر جميعًا مرة واحدة!”
بوم!
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com وكانت الفواصل الزمنية متسقة، لكن مواقع الانفجارات بدت عشوائية. وفي المنطقة المحيطة بلوكاس، وكذلك في المناطق المحيطة التي يبلغ ارتفاعها عشرات الأمتار، وقعت انفجارات دون سابق إنذار.
واجتاح انفجار المنطقة.
ضحك شفايزر.
بوم. بوم. بوم.
لفت عرض السيف المكسور انتباهه قبل الصيحات الغاضبة أو الشفرات العاطفية. بغض النظر عن مدى عجزهم، لا ينبغي لهم أن يفقدوا رباطة جأشهم بهذه الطريقة.
وكانت الفواصل الزمنية متسقة، لكن مواقع الانفجارات بدت عشوائية. وفي المنطقة المحيطة بلوكاس، وكذلك في المناطق المحيطة التي يبلغ ارتفاعها عشرات الأمتار، وقعت انفجارات دون سابق إنذار.
بدأ مد الحرب، الذي كان متساويًا نسبيًا حتى الآن، في التحول تدريجيًا إلى جانب واحد بمجرد هذا التدخل البسيط.
“مبعثر!”
“رائع!”
“إذا بقينا معًا، فسوف ننفجر جميعًا مرة واحدة!”
“أورك؟”
رنّت صرخات كهذه، لكن المنطقة المحيطة كانت محجوبة بالفعل بالدخان بسبب الانفجارات.
كسر!
على الرغم من صغر حجم حلبة المعركة، إلا أنها كانت لا تزال حلبة معركة. وكان وجود الساحر في حلبة المعركة أمرًا ساحقًا حقًا. على وجه الخصوص، إذا اجتاح ساحر لديه القدرة على حماية نفسه مثل لوكاس وسط حلبة المعركة، فلن يختلف الأمر عن كارثة للعدو.
“إذن كان هناك ساحر ذو 9 نجوم غير ليشا في حلبة المعركة هذه؟ هل هذا ما تقوله يا رافائيل؟
– إلى لوكاس.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com باك!
كان معظم من حوله صغارًا. وعلى الرغم من قربه الشديد منهم، إلا أنه لم يشعر بالتهديد على الإطلاق.
“مم. تعال.”
حتى لو كان لوكاس، الساحر، قد أدخل رأسه في أحد المساحات المتأصلة في السيوف، فسيكونون بطيئين جدًا في إدراك هذه الحقيقة. كانت أفكارهم بطيئة للغاية. وكانت قدرتهم على الحكم على الوضع فظيعة أيضًا.
وبينما كان يرقد على الأرض الصحراوية، تمتم شفايزر في نفسه. لم يكن يريد حتى أن يرفع إصبعه. بدلا من ذلك، قام فقط بتحريك عينيه للنظر حوله. كان يحاول العثور على المكان الذي ذهبت إليه ذراعه المقطوعة، ولكن يبدو أن الأمر سيستغرق بعض الوقت حيث اختلطت بالجثث.
لكنهم لم يكونوا جميعا هكذا.
أصبح تعبير شفايتزر غريبًا بعض الشيء.
سووش!
“… هل يمكنك حقًا قول شيء كهذا أثناء النظر إلى هذا المنظر المؤسف؟”
استدار لوكاس لينظر إلى خصمه بعد أن تجنب طعنة حادة بعرض شعرة.
تحولت نظرة لوكاس إلى ليشا.
لقد كان مبارزًا يرتدي ملابس خضراء مميزة. لقد رأى لوكاس ملابس كهذه من قبل.
‘مثير للشفقة.’
“شيخ.”
“هذه ليست تقنية سيف زهر البرقوق.”
“ليم هو سانغ.”
“هذه المرة، ترومان الحقيقية هنا!”
أعطى اسمه لفترة وجيزة قبل أن ينطلق من الأرض مرة أخرى.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com اتخذ خمس خطوات.
هذه المرة، كانت طريقة سيف زهر البرقوق مرة أخرى. انفجرت تقنية سيف زهر البرقوق الخاصة بـ ليم هو سانغ مثل الانفجار. كان الأمر قاسيًا كما لو أنه لن يمنح لوكاس فرصة للتنفس.
“أوه. ألم تري؟ نزلت ليشا من الكثبان الرملية ودخلت خطوط العدو. وهذا ما قلب الطاولة رأساً على عقب”.
لم يكن هذا كل شيء.
“لا! انا ذاهب!”
انضم بعض السيافين المحيطين بـ ليم هو سانغ وبدأوا في الاندماج بشكل طبيعي مع تقنية سيف زهر البرقوق.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “نذل!”
في لحظة، لم يكن هناك سوى السيوف المرفرفة المحيطة بلوكاس.
انقلب شفايتزر على جثة مبارز في منتصف العمر ووجد ذراعه تحتها. بعد أن أعادها إلى جسده تقريبًا، أخذ قطعة من المتشنج من جيبه وبدأ في أكلها.
“…”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “وا-، انتظر لحظة… سعال.”
“…!”
وكان يعلم أنه لا يمكن حظره بأي إجراءات مضادة.
لقد كان عرض سيف مشابهًا لما رآه من قبل، ولكن هذه المرة، كان مستوى الاكتمال على مستوى مختلف تمامًا.
لم يكن يعتقد أنه يستطيع مشاهدة شفايتزر يموت أمام عينيه مباشرة.
“عرض سيف مثالي من قبل عشرة أشخاص.”
كان هذا وحده كافياً لإرسال البرق المكثف عبرهم، مما أدى إلى صعق أجسادهم بالكامل.
كانت مهارة المبارزة شرسة، لكن المسافة التي حافظوا عليها عن بعضهم البعض جعلت الأمر أكثر صعوبة.
“كيف… هل يمكن أن يكون الأمر بهذه السرعة…”
وفي وقت قصير، لاحظ لوكاس ما أزعجه أكثر بشأن المسافة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أتت! أتت!”
’’إذا استخدمت السحر دون تفكير، فسوف أكون منجرفًا أيضًا في زخمهم.‘‘
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “وا-، انتظر لحظة… سعال.”
ومع ذلك، كان من الصعب عليه أن يتراجع. كان الأعداء يتربصون من جانبيه وكذلك من خلفه.
تدفقت مهارات المبارزة التي لم يسبق له مثيل من قبل مثل الفيضان.
لقد كان محاصرًا بالكامل دون أي فتحات. كيف حدث هذا دون أن يلاحظ؟
في لحظة، تجمعت الرمال التي ارتفعت في الهواء معًا قبل أن تضرب المبارزين المحيطين. على الرغم من أنه كان مجرد رمل، فقد تم ضغطه إلى الحد الأقصى حتى أصبح قويًا مثل المعدن.
لم تكن هناك حاجة للتفكير في الأمر أكثر، لأنه من الواضح أنه كان ليم هو سانغ. لقد حدث ذلك في اللحظة التي كان فيها مشتتًا بسبب مهارته في المبارزة المتفجرة.
واجتاح انفجار المنطقة.
كان هذا الرجل هو الذي خلق هذا الموقف، وأدرك المسافة التي أزعجته أكثر وأبلغ الناس من حوله، وهو الذي كان يرشد عرض السيف.
اجتاح لوكاس عينيه على حلبة المعركة مرة أخرى دون أن يولي الكثير من الاهتمام لنقطة واحدة. كان هناك عدد قليل ممن بدا أنهم شيوخ. بدا كل منهم هائلاً، لكن لم يكن لدى لوكاس أي نية لمواجهتهم وجهاً لوجه في المقام الأول. اختبأ برشاقة بين سيافين جبل فلاور وبدأ في تشتيت قوة إرادتهم.
بمعنى آخر، إذا قُتل ليم هو سانغ وحده، فسوف ينهار عرض السيف مثل قلعة رملية. بالطبع، لم يكن من الممكن أن ليم هو سانغ والمبارزين المحيطين به لم يعرفوا ذلك.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com رفع أطراف أصابعه قليلا. وردا على ذلك، ارتفعت الرمال إلى أعلى.
وفي هذه الحالة، كانت الطريقة بسيطة.
لقد كان مبارزًا يرتدي ملابس خضراء مميزة. لقد رأى لوكاس ملابس كهذه من قبل.
لم يكن أمامه خيار سوى اختراق الباب الحديدي منذ البداية.
عند النظر إليهم، أظهرت ليشا ابتسامة ملطخة بالدماء.
بمجرد أن ترفرف رداء لوكاس قليلاً، لمعت عيون ليم هو سانغ.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com هذه المرة، كانت طريقة سيف زهر البرقوق مرة أخرى. انفجرت تقنية سيف زهر البرقوق الخاصة بـ ليم هو سانغ مثل الانفجار. كان الأمر قاسيًا كما لو أنه لن يمنح لوكاس فرصة للتنفس.
لم يكن هناك سبب لترفرف ثيابه في صحراء هادئة. وبعبارة أخرى، من الآمن أن نقول إن الظهور المفاجئ للريح كان بمثابة مقدمة للسحر.
“إنسيني. لن نلتقي مرة أخرى أبدًا.”
“…!”
سووش!
في تلك اللحظة، لاحظ ليم هو سانغ تلميحًا خافتًا لهالة حمراء تتلوى تحت ردائه. أرسلت الرعشات أسفل العمود الفقري له.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ترجمة : [ Yama ]
وكانت تلك القوة خطيرة.
“هذه المرة، ترومان الحقيقية هنا!”
جورك-
لقد كان محاصرًا بالكامل دون أي فتحات. كيف حدث هذا دون أن يلاحظ؟
أدار ليم هو سانغ مقبض سيفه وأمسكه أفقيًا. باتباع تعليماته، جفل السيافون من حولهم قليلاً قبل أن يقلدوا تحركاته على الفور.
“ماذا عن رافائيل؟ هل هو بخير؟”
كان عرض السيف ذو الجوانب العشرة لزهرة البرقوق، والذي كانوا يتكشفون حاليًا، أقوى دفاع لهم.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com وكانت الفواصل الزمنية متسقة، لكن مواقع الانفجارات بدت عشوائية. وفي المنطقة المحيطة بلوكاس، وكذلك في المناطق المحيطة التي يبلغ ارتفاعها عشرات الأمتار، وقعت انفجارات دون سابق إنذار.
بيووت!
في تلك اللحظة، أصبحت الهالة الحمراء شعاعًا انطلق في لحظة. لم يكن الأمر يتعلق فقط بـ ليم هو سانغ. ملأ الضوء الأحمر المناطق المحيطة بشكل أسرع من الفلاش.
لقد كان عرض سيف مشابهًا لما رآه من قبل، ولكن هذه المرة، كان مستوى الاكتمال على مستوى مختلف تمامًا.
بوم!
لكنهم لم يكونوا جميعا هكذا.
ارتجفت سيوفهم وشعروا بألم شديد في معصميهم. مع ارتجاف شديد، أطلق سيافو جبل الزهرة الصعداء بشكل جماعي.
“ليشا؟ ماذا تقصد؟”
وبأعجوبة، كان دفاعهم ناجحًا، وكان كل ذلك بفضل عيون ليم هو سانغ الثاقبة. وبدون تعليماته، لم يكن بمقدورهم منع هذا الهجوم.
“…”
ومع ذلك، كان هناك شخص واحد ذو تعبير متصلب، وهو ليم هو سانغ.
“…”
“… لم يكن من المفترض أن يكون من السهل إيقاف ذلك.”
سألت ليشا بصوت حذر.
الضوء الأحمر.
ارتجفت سيوفهم وشعروا بألم شديد في معصميهم. مع ارتجاف شديد، أطلق سيافو جبل الزهرة الصعداء بشكل جماعي.
كان يعلم أنه شيء لا يمكن استخدامه إلا من قبل جزء صغير من الممارسين.
“بحق الجحيم-”
كان يعرف مدى قوتها.
“هذا… مؤسف.”
وكان يعلم أنه لا يمكن حظره بأي إجراءات مضادة.
تاه.
“كما اعتقدت، أنت تعرف عن المطلق.”
“ا-الشيخ ليم!”
سمع صوت لوكاس الهادئ.
لم يكونوا الوحيدين الذين نظروا إليه بنظرات معادية. الميغلينغ والبشر، وحتى الملائكة في السماء كانوا ينظرون إليه.
“كانت تلك مجرد خدعة صغيرة. عن طريق مزج القليل من الطول الموجي الأحمر في تعويذة البرق… حسنًا، لن تفهم حتى لو شرحتها لك. فقط الساحر يمكنه الرؤية من خلالها.”
جورك-
“…!”
حتى لو كان لوكاس، الساحر، قد أدخل رأسه في أحد المساحات المتأصلة في السيوف، فسيكونون بطيئين جدًا في إدراك هذه الحقيقة. كانت أفكارهم بطيئة للغاية. وكانت قدرتهم على الحكم على الوضع فظيعة أيضًا.
خدعة.
في لحظة، لم يكن هناك سوى السيوف المرفرفة المحيطة بلوكاس.
عندما ظهرت هذه الكلمات في ذهنه، صاح ليم هو سانغ على عجل.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كانت فنون الدفاع عن النفس في جبل الزهرة رمزًا للانسجام. على الرغم من أنها كانت فنون قتالية ذات أصول مختلفة تمامًا، طالما كان لدى المبارزين مستوى معين من الفهم لبعضهم البعض، كان من الممكن تساميهم إلى اتصال طبيعي.
“هجوم! لا تسمح له باستخدام-!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أتت! أتت!”
اخترق شعاع أحمر داكن من الضوء جمجمة ليم هو سانغ.
في تلك اللحظة، أصبحت الهالة الحمراء شعاعًا انطلق في لحظة. لم يكن الأمر يتعلق فقط بـ ليم هو سانغ. ملأ الضوء الأحمر المناطق المحيطة بشكل أسرع من الفلاش.
“…”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com عندما هبط على الأرض، شعر بأن النظرات تتجه نحوه. من قبيل الصدفة، المكان الذي هبط فيه لوكاس كان في منتصف تشكيل سيافين جبل الزهور.
تجمد ليم هو سانغ في مكانه، وتصلب جسده.
لقد كان محاصرًا بالكامل دون أي فتحات. كيف حدث هذا دون أن يلاحظ؟
“كيف… هل يمكن أن يكون الأمر بهذه السرعة…”
“ك-، كوهوك!”
لقد انهار، وتناثر الدم من الثقب الموجود في جمجمته.
سحب المبارزون سيوفهم للخلف في خطوة لمنع الهجوم، لكنهم فات الأوان.
“ا-الشيخ ليم!”
أصبح تعبير شفايتزر غريبًا بعض الشيء.
“نذل!”
واجتاح انفجار المنطقة.
لفت عرض السيف المكسور انتباهه قبل الصيحات الغاضبة أو الشفرات العاطفية. بغض النظر عن مدى عجزهم، لا ينبغي لهم أن يفقدوا رباطة جأشهم بهذه الطريقة.
تحولت نظرة لوكاس إلى ليشا.
كان ليم هو سانغ قائداً لا يستحقونه.
“…”
‘مثير للشفقة.’
ومع ذلك، كان من الصعب عليه أن يتراجع. كان الأعداء يتربصون من جانبيه وكذلك من خلفه.
كسر!
بمجرد أن ترفرف رداء لوكاس قليلاً، لمعت عيون ليم هو سانغ.
ارتفعت الرمال لتلتقط كاحلي المبارزين.
خدعة.
“أورك؟”
“…؟!”
“ما – ماذا…”
“من هنا! من هنا!”
لقد أرجحوا سيوفهم لقطع الرمال، لكن بسبب عدم توازنهم، لم يكن ذلك فعالًا جدًا. خلال هذا الوقت، بدأت الرمال في سحبهم إلى الأرض.
كان معظم من حوله صغارًا. وعلى الرغم من قربه الشديد منهم، إلا أنه لم يشعر بالتهديد على الإطلاق.
“ك-، كوهوك!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com وكانت الفواصل الزمنية متسقة، لكن مواقع الانفجارات بدت عشوائية. وفي المنطقة المحيطة بلوكاس، وكذلك في المناطق المحيطة التي يبلغ ارتفاعها عشرات الأمتار، وقعت انفجارات دون سابق إنذار.
“اللعنة! أي نوع من الرمال بهذه القوة… هوب!”
كان يعلم أنه شيء لا يمكن استخدامه إلا من قبل جزء صغير من الممارسين.
تم دفن المبارزين التسعة المتبقين بسرعة في الرمال وسحقوا حتى الموت. أو ربما اختنقوا. وفي كلتا الحالتين، كان من الواضح أنهم ماتوا.
وفي هذه الحالة، كانت الطريقة بسيطة.
اجتاح لوكاس عينيه على حلبة المعركة مرة أخرى دون أن يولي الكثير من الاهتمام لنقطة واحدة. كان هناك عدد قليل ممن بدا أنهم شيوخ. بدا كل منهم هائلاً، لكن لم يكن لدى لوكاس أي نية لمواجهتهم وجهاً لوجه في المقام الأول. اختبأ برشاقة بين سيافين جبل فلاور وبدأ في تشتيت قوة إرادتهم.
“دوغودوغودوغو… كوخ!”
بدأ مد الحرب، الذي كان متساويًا نسبيًا حتى الآن، في التحول تدريجيًا إلى جانب واحد بمجرد هذا التدخل البسيط.
“أنا سعيدة لأنك بخير يا شفايتزر.”
“…هذا ينبغي أن يكون كافيا.”
“انت مبالغ فيه.”
لقد تحول تيار الحرب. وفي مرحلة ما، بدأ فصيل جبل الزهرة في الانجراف بعيدًا.
لم تكن هناك حاجة للتفكير في الأمر أكثر، لأنه من الواضح أنه كان ليم هو سانغ. لقد حدث ذلك في اللحظة التي كان فيها مشتتًا بسبب مهارته في المبارزة المتفجرة.
ليم هو سانغ. ربما كان الشخصية الرئيسية التي قادت هذه الوحدة. الوحدة التي فقدت قائدها كان لا بد أن تنهار بسهولة.
الفنون القتالية للبوابة الانفرادية لفصيل جبل الزهرة، وسيف السماء العميق، وسيف النقاء الأعلى، وسيف تدفق السماء.
عاد لوكاس إلى الكثبان الرملية التي نزل منها. اندفع بعض السيافين كما لو أنهم يقولون إنهم لن يسمحوا له بالمغادرة بسهولة، لكن الأمر لم يستغرق وقتًا طويلاً للتعامل معهم.
“لا! انا ذاهب!”
تاه.
“هاه؟”
عندما صعد إلى قمة الكثبان الرملية، اقتربت منه پيل.
“إذا بقينا معًا، فسوف ننفجر جميعًا مرة واحدة!”
“ألا تخطط لقتل المزيد؟”
في لحظة، لم يكن هناك سوى السيوف المرفرفة المحيطة بلوكاس.
“أجل.”
لم يكن يعتقد أنه يستطيع مشاهدة شفايتزر يموت أمام عينيه مباشرة.
بالنظر إلى حلبة المعركة من هناك، كان من الواضح رؤية الاتجاه الذي يتجه إليه المد.
“أبيض واحد صاخبة.”
تحولت نظرة لوكاس إلى ليشا.
“…”
“ستنتهي الحرب قريبًا. أنا متأكد من أن رفاقك سوف يرحبون بك عندما تذهبين إليهم.
في تلك اللحظة، لاحظ ليم هو سانغ تلميحًا خافتًا لهالة حمراء تتلوى تحت ردائه. أرسلت الرعشات أسفل العمود الفقري له.
“…من أنت بحق السماء؟”
بوم. بوم. بوم.
سألت ليشا بصوت حذر.
“مم. تعال.”
“أنا لا أسأل عن اسمك. أستطيع أن أقول من الطريقة التي قاتلت بها. هناك أنواع عديدة من السحر في هذا العالم، ولكن الذي تستخدمه هو نفسه الذي نستخدمه. ”
رنّت صرخات كهذه، لكن المنطقة المحيطة كانت محجوبة بالفعل بالدخان بسبب الانفجارات.
“…”
لكن هذا لا يهم. بنظرة سريعة، استطاع لوكاس أن يقول أن الفنون القتالية التي كانوا يستخدمونها لم تكن على نفس مستوى تقنية سيف زهرة البرقوق.
“… هل أنت ساحر من نفس العالم مثلنا؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تبع لوكاس پيل.
لوكاس لم يجيب.
“ما – ماذا…”
پيل.”
“… هل أنت ساحر من نفس العالم مثلنا؟”
“نعم!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com باك!
“لنذهب.”
“ما – ماذا…”
“أين… آه.”
كسر!
تذكر محادثتهم السابقة، أومأت پيل.
أومأت رافائيل.
ثم، مع إغلاق عينيها، وضعت يديها على صدغها وبدأت في إصدار أصوات غريبة.
تحولت نظرة لوكاس إلى ليشا.
“دوغودوغودوغو… كوخ!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “…من أنت بحق السماء؟”
ثم فتحت عينيها واستدارت في الاتجاه الذي أتت منه.
“رائع!”
“من هنا! من هنا!”
ووش!
“وا-، انتظر لحظة… سعال.”
“…”
حاولت ليشا أن تتبعهم لكنها أخرجت السعال بدلاً من ذلك.
“ليم هو سانغ.”
دون أن يتوقف أو حتى ينظر إليها، تمتم لوكاس.
سألت ليشا بصوت حذر.
“إنسيني. لن نلتقي مرة أخرى أبدًا.”
“هذه ليست تقنية سيف زهر البرقوق.”
وكانت تلك هي المرة الأخيرة التي سيتورط فيها معهم.
اعتمادًا على المستخدم، يختلف مظهر تقنية سيف زهر البرقوق، لكن تقنيات السيف التي كانوا يعرضونها الآن كانت مختلفة تمامًا على المستوى الأساسي.
تبع لوكاس پيل.
أصبح تعبير شفايتزر غريبًا بعض الشيء.
* * *
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تذكر محادثتهم السابقة، أومأت پيل.
“…ليس هناك جزء لا يؤلم.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “…!”
وبينما كان يرقد على الأرض الصحراوية، تمتم شفايزر في نفسه. لم يكن يريد حتى أن يرفع إصبعه. بدلا من ذلك، قام فقط بتحريك عينيه للنظر حوله. كان يحاول العثور على المكان الذي ذهبت إليه ذراعه المقطوعة، ولكن يبدو أن الأمر سيستغرق بعض الوقت حيث اختلطت بالجثث.
قعقعة…
في تلك اللحظة، ظهر ضوء خافت فوقه. لقد كان ملاكًا ذو شعر رمادي. تحدثت بابتسامة مرحة.
سمع صوت لوكاس الهادئ.
“بما أنك لا تزال تتذمر، أعتقد أنك بخير.”
“لم تكن ليشا.”
“… هل يمكنك حقًا قول شيء كهذا أثناء النظر إلى هذا المنظر المؤسف؟”
بوم بوم بوم!
“مم. تعال.”
“عرض سيف مثالي من قبل عشرة أشخاص.”
“انت مبالغ فيه.”
“هاه؟”
مع تنهد، وصل شفايتزر إلى قدميه.
عند النظر إليهم، أظهرت ليشا ابتسامة ملطخة بالدماء.
ثم بدأ يبحث بين الجثث عن ذراعه.
بوم!
“ماذا عن رافائيل؟ هل هو بخير؟”
لقد أرجحوا سيوفهم لقطع الرمال، لكن بسبب عدم توازنهم، لم يكن ذلك فعالًا جدًا. خلال هذا الوقت، بدأت الرمال في سحبهم إلى الأرض.
“ماذا عني؟ لقد مات بعض الملائكة”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com اتخذ خمس خطوات.
“هذا… مؤسف.”
دون أن يتوقف أو حتى ينظر إليها، تمتم لوكاس.
انقلب شفايتزر على جثة مبارز في منتصف العمر ووجد ذراعه تحتها. بعد أن أعادها إلى جسده تقريبًا، أخذ قطعة من المتشنج من جيبه وبدأ في أكلها.
لم تكن هناك حاجة للتفكير في الأمر أكثر، لأنه من الواضح أنه كان ليم هو سانغ. لقد حدث ذلك في اللحظة التي كان فيها مشتتًا بسبب مهارته في المبارزة المتفجرة.
عندما شعر أن جسده بدأ في إعادة الاتصال، أطلق شفايتزر تنهيدة.
“أنا ذاهب للقاء!”
“على أية حال، كان ذلك خطيرا. لو لم تنضم ليشا في المنتصف، لكان الوضع خطيرًا حقًا.
“أعمى. أعمى.”
“ليشا؟ ماذا تقصد؟”
سووش!
“أوه. ألم تري؟ نزلت ليشا من الكثبان الرملية ودخلت خطوط العدو. وهذا ما قلب الطاولة رأساً على عقب”.
“… لم يكن من المفترض أن يكون من السهل إيقاف ذلك.”
ضحك شفايزر.
ارتجفت سيوفهم وشعروا بألم شديد في معصميهم. مع ارتجاف شديد، أطلق سيافو جبل الزهرة الصعداء بشكل جماعي.
“على أية حال، فهي تحب الظهور في اللحظات الدرامية، تماماً مثل الأوقات القديمة. كنت أعلم أنها ستكون بخير.”
وفي هذه الحالة، كانت الطريقة بسيطة.
“يبدو أنك قد أساءت فهم شيء ما.”
“… هل يمكنك حقًا قول شيء كهذا أثناء النظر إلى هذا المنظر المؤسف؟”
ضيقت رافائيل عينيها.
وفي المعركة الحقيقية، كانت مثل هذه الأخطاء مؤلمة بشكل خاص.
“لم تكن ليشا.”
“كيف… هل يمكن أن يكون الأمر بهذه السرعة…”
“هاه؟”
“لم يكن هذا ليشا. أنت لم تراه بوضوح.”
خدعة.
آه. لقد كان بعيدًا بعض الشيء.
“نعم!”
أومأت رافائيل.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “اللعنة! أي نوع من الرمال بهذه القوة… هوب!”
“منذ أن كنت في السماء، تمكنت من الحصول على رؤية أفضل لساحة المعركة. لا تزال ليشا على ذلك الكثبان الرملية الآن. لا أعرف متى وصلت إلى هناك، لكنني على الأقل أعرف أنها لم تتحرك.”
“رائع!”
“لا، انتظر لحظة. لست متأكدًا من أنني أفهم ما تقوله. إذن هل هذا يعني أن شخصًا آخر أطلق النار على الخط المطلق؟”
قعقعة…
“لقد كان أحد الشخصين اللذين جاءا مع ليشا. رجل في رداء. لم أتمكن من رؤية وجهه”.
“انت مبالغ فيه.”
“…هل تقصد أن الرجل استخدم المطلق؟”
أدار ليم هو سانغ مقبض سيفه وأمسكه أفقيًا. باتباع تعليماته، جفل السيافون من حولهم قليلاً قبل أن يقلدوا تحركاته على الفور.
“سأشك في ذلك أيضًا إذا لم أره بأم عيني.”
لم يمنحهم لوكاس الوقت للتفكير أو الرد.
أصبح تعبير شفايتزر غريبًا بعض الشيء.
“…ليس هناك جزء لا يؤلم.”
“إذن كان هناك ساحر ذو 9 نجوم غير ليشا في حلبة المعركة هذه؟ هل هذا ما تقوله يا رافائيل؟
تحولت نظرة لوكاس إلى ليشا.
“صحيح.”
في لحظة، تجمعت الرمال التي ارتفعت في الهواء معًا قبل أن تضرب المبارزين المحيطين. على الرغم من أنه كان مجرد رمل، فقد تم ضغطه إلى الحد الأقصى حتى أصبح قويًا مثل المعدن.
“بحق الجحيم-”
لم يكن لوكاس متأكدًا، لكن يبدو أن تقنيات السيف التي كانوا يستخدمونها الآن مختلفة تمامًا.
في هذه اللحظة تعثرت ليشا من أعلى الكثبان الرملية.
“ا-الشيخ ليم!”
وقبل أن تتمكن شفايتزر من الاقتراب منها، ابتهج الميغلينغ.
“إنسيني. لن نلتقي مرة أخرى أبدًا.”
“رائع!”
على الرغم من صغر حجم حلبة المعركة، إلا أنها كانت لا تزال حلبة معركة. وكان وجود الساحر في حلبة المعركة أمرًا ساحقًا حقًا. على وجه الخصوص، إذا اجتاح ساحر لديه القدرة على حماية نفسه مثل لوكاس وسط حلبة المعركة، فلن يختلف الأمر عن كارثة للعدو.
“أتت! أتت!”
“…هذا ينبغي أن يكون كافيا.”
“أنا ذاهب للقاء!”
“كما اعتقدت، أنت تعرف عن المطلق.”
“لا! انا ذاهب!”
“أنا سعيدة لأنك بخير يا شفايتزر.”
“كيكي. لا احد يستطيع ايقافي!”
تجمد ليم هو سانغ في مكانه، وتصلب جسده.
عبس شفايزر.
تدفقت مهارات المبارزة التي لم يسبق له مثيل من قبل مثل الفيضان.
“ألم أخبركم يا رفاق ألا تتحدثوا في الخارج؟ هواء الصحراء ضار بك.”
“شيخ.”
“أبيض واحد صاخبة.”
اخترق شعاع أحمر داكن من الضوء جمجمة ليم هو سانغ.
“تكلم كثيرا.”
لقد كان عرضًا لسحر الحركة.
“أعمى. أعمى.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “نذل!”
متجاهلين شفايزر، ركض الميغلينغ إلى ليشا وصرخوا.
“أعمى. أعمى.”
“ترومان!”
“إنسيني. لن نلتقي مرة أخرى أبدًا.”
“هذه المرة، ترومان الحقيقية هنا!”
في لحظة، تجمعت الرمال التي ارتفعت في الهواء معًا قبل أن تضرب المبارزين المحيطين. على الرغم من أنه كان مجرد رمل، فقد تم ضغطه إلى الحد الأقصى حتى أصبح قويًا مثل المعدن.
“رائع!”
ومع ذلك، كان من الصعب عليه أن يتراجع. كان الأعداء يتربصون من جانبيه وكذلك من خلفه.
عند النظر إليهم، أظهرت ليشا ابتسامة ملطخة بالدماء.
ارتجفت سيوفهم وشعروا بألم شديد في معصميهم. مع ارتجاف شديد، أطلق سيافو جبل الزهرة الصعداء بشكل جماعي.
“أنا سعيدة لأنك بخير يا شفايتزر.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان عرض السيف ذو الجوانب العشرة لزهرة البرقوق، والذي كانوا يتكشفون حاليًا، أقوى دفاع لهم.
ترجمة : [ Yama ]
آه. لقد كان بعيدًا بعض الشيء.
“أنا لا أسأل عن اسمك. أستطيع أن أقول من الطريقة التي قاتلت بها. هناك أنواع عديدة من السحر في هذا العالم، ولكن الذي تستخدمه هو نفسه الذي نستخدمه. ”
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
