الفصل 265 - إذن، من سيكون في الأعلي؟ (2)
الفصل 265 – إذن، من سيكون في الأعلي؟ (2)
وهكذا، كانت قلعتنا الشيطانية هادئة إلى حد ما.
لورا، أنتِ تحبين الخيول الحربية، أليس كذلك؟ هناك واحدة رائعة حقًا رأيتُها في فيندوبونا. إنها ليست حصانًا عاديًا. ليس فقط لأنها تبدو رائعةً جدًا، ولكنها سريعة أيضًا.
وصلنا ذروة الموقف.
أمسكت برباطوس بيد لورا بينما كانت تتلعثم. كان المشهد كمن يشاهد شخصًا ثريًا حديثًا يحاول إغراء راقصة تعري بالهدايا.
“اعتقدتُ أن رباطنا تجاوز عرقنا ومكانتنا. ومع ذلك، فإن الواقع هو أن علاقتنا هشة لدرجة أنكِ تتركينني وراءك إذا حدث أي شيء صغير حتى…”
وأيضًا سيف. اللعنة! لقد جعلت حدّادًا يصنعه، ولكن سابع السيف مصنوع من معدن الآدمنتيوم. اللعنة! عندما رفعتُه، شعرتُ كأنه عصا وليس سيفًا. إنه خفيف للغاية، ولكن بإمكانك قطع عظام الناس كالورق به. يمكنك الحصول على كل هذا، يا لورا.
“هاه؟ ألم نترك المستندات في المكتب؟”
“مَمْمٌ…”
“حسنًا الآن. أسرع واعتذر للورا! الآن! اطلب المغفرة!”
لم أستطع كتمان صوت الإعجاب دون قصد مني بينما كنت أراقب من الجانب. لم أندهش لأنني انبهرت ببرباطوس. انفتح فمي ذهولًا عندما اكتشفت مدى انحطاط الإنسان. يا برباطوس، أنتِ حقًا في ورطة…
كانت برباطوس في الأصل مثلية جنسياً. وعلاوة على ذلك، كانت نسوية متشددة، لذلك اعتقدت أن جميع الرجال على نفس المستوى من القمامة وأن الإناث فقط قادرات على الحب النقي والجميل.
“أختي، هل تعتقدين أنني أطلب هذا حتى تمنحينني هدايا؟”
أجابت لابيس بلا مشاعر.
“بالتأكيد لا. أجل. أنا أعلم أنكِ لستِ كذلك.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com غادرنا المكتب وتجولنا حول الطابق العاشر في البئر السفلي للزنزانة. شعرتُ بمرارة غريبة، لذلك وضعتُ غليوني في فمي.
أومأت برباطوس رأسها بحماس.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “دانطاليااان!”
“شعرتُ فقط بالذنب… أليس كذلك؟ سأشعر بالذنب إذا لم أفعل أي شيء من أجلكِ. أنتِ تفهمين، أليس كذلك، يا لورا؟”
“سيدي دانطاليان، والأهم من ذلك، هناك مستندات مهمة متبقية.”
“في الواقع، لا أفهم حقًا.”
تحدق هذه الفتاة إليّ وكأنها غاضبة، ولكن عيناها كانتا تلتهبان بشدة. كانت برباطوس توحي لي صامتةً أنها ستستمع لكل ما سأقوله لاحقًا، لذا من فضلك استسلم هنا. فمها وعيناها يعملان بشكل منفصل. كانت ترسل لي نداء استغاثة لأنها لم تكن واثقة من قدرتها على تهدئة غضب لورا بمفردها.
وصلنا ذروة الموقف.
“توقعتُ أن الأمور ستنتهي هكذا، لذا حزمتُها مسبقًا.”
كانت نظرتي مكتئبة. وبالمثل، فإن لابيس، التي كانت تركع على الجانب، وديزي، التي كانت واقفة بجانبي، كانتا تنظران إليهما بعيون باردة مثل سهول سيبيريا. لم يكن هناك شيء أكثر تعاسةً من مشاهدة مشاجرة بين عشّاق من الخارج.
“توقعتُ أن الأمور ستنتهي هكذا، لذا حزمتُها مسبقًا.”
لقد مر حوالي عام منذ بدأت برباطوس ولورا مواعدة بعضهما البعض.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com من وجهة نظر برباطوس، كان الأمر وكأنها اضطرت إلى منح أرقى فتاة في القارة أي شيء ترغب فيه. ربما لا تريد أن تخسرها.
كانت برباطوس في الأصل مثلية جنسياً. وعلاوة على ذلك، كانت نسوية متشددة، لذلك اعتقدت أن جميع الرجال على نفس المستوى من القمامة وأن الإناث فقط قادرات على الحب النقي والجميل.
تحدق هذه الفتاة إليّ وكأنها غاضبة، ولكن عيناها كانتا تلتهبان بشدة. كانت برباطوس توحي لي صامتةً أنها ستستمع لكل ما سأقوله لاحقًا، لذا من فضلك استسلم هنا. فمها وعيناها يعملان بشكل منفصل. كانت ترسل لي نداء استغاثة لأنها لم تكن واثقة من قدرتها على تهدئة غضب لورا بمفردها.
كنت الاستثناء الوحيد. ومع ذلك، لم يكن السبب في أنني عشيقها يرجع إلى حقيقة أنني امتلكت سحرًا تجاوز حدود الجنس. بل لأنني كنت أكثر قطعة قمامة بين قطع القمامة التي تجاوزت كونها فضلات غذائية. يجب أن يكون هناك حد للقدح، لكن هذا ما قالته برباطوس لي.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “همم، تحدث أمور غريبة في العالم.”
ثم دعونا نفحص خصائص لورا هنا.
“لورا. لا تنسي التدريب العسكري المقرر غدًا.”
أولاً، إنها جميلة. لقد انتهت سنوات مراهقتها ودخلت الآن مرحلة البلوغ، لذلك هي حرفيًا زهرة كرز في ازدهارها. من بين الجميع على القارة، ربما لا يوجد سوى شخص أو اثنين يضاهيان جمال لورا.
فتحتُ عينيّ على مصراعيهما. كانت لورا تنظر بسعادة فائقة.
ثانيًا، إنها ذكية. لقد أتقنت بالفعل مختلف الفلسفات في سن السادسة عشرة وتتحدث بطلاقة ست لغات مختلفة. يميل الناس إلى أن يصبحوا سطحيين عندما يكونون ذكيين، ولكن لورا كانت مختلفة. لم أرها تفتخر أبدًا بالكتب التي قرأتها أو عدد اللغات التي يمكنها التحدث بها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ابتسمت لورا برضا كبير. ظهرت ابتسامة غبية أيضًا على وجه برباطوس بمجرد أن رأت ابتسامة لورا. حقًا، إنها تبتسم مثل طفلة. أششش. هي معجبة للغاية.
وأخيرًا، خاصيتها الثالثة.
صرخت برباطوس.
كانت مهاراتها في الفراش مذهلة.
لقد وصلت لورا إلى المستوى S في وظيفة العبد الجنسي الخاصة بها. هل كان عليّ أن أقول المزيد؟
لقد وصلت لورا إلى المستوى S في وظيفة العبد الجنسي الخاصة بها. هل كان عليّ أن أقول المزيد؟
أنشأت الفتاتان بالفعل فضاءً خاصًا بهما. ربما لم يكونا قادرتين على سماعي، ولكنني ودعتهما احترامًا للأصول. غادرنا المكتب معًا.
امرأة ذات جمال عظيم، وحاذقة في كل المجالات، وامرأة قاتلة. كما كان متوقعًا من الفتاة التي ستدمر أمة بسهولة وتزلزل القارة بأكملها. كيف يمكن لبرباطوس ألا تقع في الفخ إذا وضعت فتاة مثل هذه نصب عينيها؟
أومأت برباطوس رأسها بحماس.
في البداية، كانت تعتبر لورا مجرد طفلة ذات وجه جذاب، ولكن مع مرور الوقت، بدأت برباطوس تدرك القيمة الحقيقية للورا. وبصراحة… كلما زاد عدد مرات ممارستهما الجنس.
“…حسنًا. لن أطلب منكِ ممارسة الجنس الفموي معي لأكثر من ساعة من الآن فصاعدًا.”
بدأت برباطوس تخسر تدريجيًا في معركة الدفع والجذب قبل أن تخسر في نهاية المطاف المبادرة للورا قبل بضعة أشهر. لست متأكدًا، ولكن ربما تتخذ لورا الموضع الأصعب عندما يمارسان الجنس.
“لورا تقول إنها ستسامحك إذا كنتَ حذرًا مستقبلاً! ألستَ رجلاً؟ ألا تعرف كيف تعتذر بشكل صحيح لامرأة؟”
من وجهة نظر برباطوس، كان الأمر وكأنها اضطرت إلى منح أرقى فتاة في القارة أي شيء ترغب فيه. ربما لا تريد أن تخسرها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “في الواقع، لا أفهم حقًا.”
على أي حال، وقعت في الحالة النموذجية للخسارة في الصباح والفوز في الليل.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com التفتت لابيس قبل مغادرة الغرفة وقالت:
“اعتقدتُ أن رباطنا تجاوز عرقنا ومكانتنا. ومع ذلك، فإن الواقع هو أن علاقتنا هشة لدرجة أنكِ تتركينني وراءك إذا حدث أي شيء صغير حتى…”
أُغلق الباب خلفنا بصوت دوي.
ظهرت لورا وكأنها منعزلة.
على أي حال، وقعت في الحالة النموذجية للخسارة في الصباح والفوز في الليل.
“أنا بشر، في النهاية. كنتُ عبدةً سابقةً. توقع أي شيء منكِ كان بالفعل نوعًا من الرفاهية على أي حال. أنا لستُ سوى بشرة يجب عليها ممارسة الجنس الفموي مع سيدها لمدة أربع إلى خمس ساعات بينما أنا منحنية…”
صرخت برباطوس.
“د-دانطاليان! لقد جعلتَ لورا العزيزة تفعل مثل هذا الشيء!”
لقد مر حوالي عام منذ بدأت برباطوس ولورا مواعدة بعضهما البعض.
لماذا عادت السهام نحوي؟
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أطلقتُ زفرة.
علاوة على ذلك، ماذا تعنين بـ “لورا العزيزة علينا”؟ متى أصبحت لورا ملكًا لكِ؟ كان الأمر غير معقول وباطلًا. قد تأخذ كبدي ومثانتي إذا ارتكبتُ خطأ واحدًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أطلقتُ زفرة.
“ماذا؟ ينبغي أن أتمكن من جعل مرؤوستي تمارس الجنس الفموي معي. ما المشكلة في ذلك؟”
“…حسنًا. لن أطلب منكِ ممارسة الجنس الفموي معي لأكثر من ساعة من الآن فصاعدًا.”
“كيف يمكن اعتبار لورا مجرد مرؤوسة! إنها عشيقتي أيضًا! أيها الوغد المقزز، كيف تجرؤ على معاملة عشيقتي كعبدة جنس!”
حدقت برباطوس باتجاهي. ثم أدركت شيئًا.
“يؤلمني حقًا أن تدعوني وغدًا مقززًا من قِبَلكِ من بين جميع الناس…”
تحدثتُ إلى لورا.
لا أحد في جيش الشيطان لديه شخصية مقززة مثلك، السيدة برباطوس.
حدقتُ باتجاه برباطوس. على عكس فمها المتسخ، كانت عيناها تلتهبان بغضب. كانت برباطوس توسل إليّ صامتةً أنها ستستمع إلى كل ما سأقوله لاحقًا، لذا من فضلك استسلم هنا.
“على أي حال، كانت لورا عشيقتي قبل أن تصبح عشيقتك بفترة طويلة. ما المشكلة في فعل هذه الأشياء مع عشيقتك؟ لا تحاول تحميلي اللوم لأنكِ خاسرة، تش تش.”
مرعب للغاية. مرعب للغاية حقًا. سواءً ديزي أو لورا، من تعلمت الفتيات في قلعة الشيطان الخاصة بي أن يصبحن سوداوات من الداخل إلى هذه الدرجة!؟
“آه، واو!”
في البداية، كانت تعتبر لورا مجرد طفلة ذات وجه جذاب، ولكن مع مرور الوقت، بدأت برباطوس تدرك القيمة الحقيقية للورا. وبصراحة… كلما زاد عدد مرات ممارستهما الجنس.
حدقت برباطوس باتجاهي. ثم أدركت شيئًا.
“نعم. يمكن الحفاظ على علاقة مباشرة فقط إذا رُسمت خطوط ولم يتخطاها أي من الطرفين. انظري إلى برباطوس. بسبب طلبها من لورا فعل كل ما تريده، انتهى بها الأمر في قبضة لورا بدلًا من ذلك.”
“أنتَ تفعل هذا على الرغم من معرفتك بالأشياء المروعة التي مرت ببلورا في الماضي؟ كيف يمكن لسيد أن يجعلها تنحني على الأرض وتمارس الجنس الفموي معه!؟”
“كيف يمكن اعتبار لورا مجرد مرؤوسة! إنها عشيقتي أيضًا! أيها الوغد المقزز، كيف تجرؤ على معاملة عشيقتي كعبدة جنس!”
تحدق هذه الفتاة إليّ وكأنها غاضبة، ولكن عيناها كانتا تلتهبان بشدة. كانت برباطوس توحي لي صامتةً أنها ستستمع لكل ما سأقوله لاحقًا، لذا من فضلك استسلم هنا. فمها وعيناها يعملان بشكل منفصل. كانت ترسل لي نداء استغاثة لأنها لم تكن واثقة من قدرتها على تهدئة غضب لورا بمفردها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com من وجهة نظر برباطوس، كان الأمر وكأنها اضطرت إلى منح أرقى فتاة في القارة أي شيء ترغب فيه. ربما لا تريد أن تخسرها.
“كان مؤخر لورا الجميل يجب أن يكون باردًا للغاية. ألم يكن يجب عليك التفكير في كل هذا؟ أنت حقًا تفتقر إلى الاعتبار، يا دانطاليان. لقد كنتَ مهملًا منذ فترة طويلة!”
أنشأت الفتاتان بالفعل فضاءً خاصًا بهما. ربما لم يكونا قادرتين على سماعي، ولكنني ودعتهما احترامًا للأصول. غادرنا المكتب معًا.
“…”
على أي حال، وقعت في الحالة النموذجية للخسارة في الصباح والفوز في الليل.
“حسنًا الآن. أسرع واعتذر للورا! الآن! اطلب المغفرة!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com حككتُ خدي.
حككتُ خدي.
كانت برباطوس في الأصل مثلية جنسياً. وعلاوة على ذلك، كانت نسوية متشددة، لذلك اعتقدت أن جميع الرجال على نفس المستوى من القمامة وأن الإناث فقط قادرات على الحب النقي والجميل.
حسنًا، كان خطأي أنني لم أعرف أن اليوم كان يومنا المتفق عليه. كما لم يكن مرضيًا بشكل خاص رؤية برباطوس تتدلى على لورا بهذه الطريقة. سأتنازل لمرة واحدة.
“لورا تقول إنها ستسامحك إذا كنتَ حذرًا مستقبلاً! ألستَ رجلاً؟ ألا تعرف كيف تعتذر بشكل صحيح لامرأة؟”
تحدثتُ إلى لورا.
“…بعد الاستماع إلى برباطوس، أدركتُ أنني ارتكبتُ خطأً. لورا، أنا آسف. كان يجب عليّ أن أكون أكثر اعتبارًا. برباطوس على حق. تجاوزتُ الحدود.”
فتحتُ عينيّ على مصراعيهما. كانت لورا تنظر بسعادة فائقة.
“همم. الآن تعهد بألا تطلب من هذه السيدة ممارسة الجنس الفموي معك لأكثر من ساعة من الآن فصاعدًا.”
صرخت برباطوس.
ماذا؟
“لم أتمكن من أخذ الكثير، ولكن يجب أن يكفي لمدة ساعتين.”
فتحتُ عينيّ على مصراعيهما. كانت لورا تنظر بسعادة فائقة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كنت الاستثناء الوحيد. ومع ذلك، لم يكن السبب في أنني عشيقها يرجع إلى حقيقة أنني امتلكت سحرًا تجاوز حدود الجنس. بل لأنني كنت أكثر قطعة قمامة بين قطع القمامة التي تجاوزت كونها فضلات غذائية. يجب أن يكون هناك حد للقدح، لكن هذا ما قالته برباطوس لي.
يا إلهي. هل كان هذا هدفها منذ البداية؟ حوّلت الهدف إليّ عمدًا من أجل تلقي اعتذار والحصول أيضًا على هذا النوع من الوعد…؟
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لم أستطع كتمان صوت الإعجاب دون قصد مني بينما كنت أراقب من الجانب. لم أندهش لأنني انبهرت ببرباطوس. انفتح فمي ذهولًا عندما اكتشفت مدى انحطاط الإنسان. يا برباطوس، أنتِ حقًا في ورطة…
مرعب للغاية. مرعب للغاية حقًا. سواءً ديزي أو لورا، من تعلمت الفتيات في قلعة الشيطان الخاصة بي أن يصبحن سوداوات من الداخل إلى هذه الدرجة!؟
أمسكت برباطوس بيد لورا بينما كانت تتلعثم. كان المشهد كمن يشاهد شخصًا ثريًا حديثًا يحاول إغراء راقصة تعري بالهدايا.
“ه-هذا أمر مزعج قليلاً. ساعة واحدة قصيرة جدًا. إذا لم تفعلي ذلك لمدة 3 ساعات على الأقل عندما أكون أقوم بالأعمال الورقية مثل اليوم أو عندما أشعر بالملل، فإن…”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كانت مهاراتها في الفراش مذهلة.
“دانطاليااان!”
“انظري إلى مدى عدم لياقتها لأنها منجذبة هكذا. حتى لو كنتِ من الرتبة الثامنة وقائدة فصيل السهول، فهي مستسلمة تمامًا لعشيقها. ممم، رغم أن ملاحقة لورا لبرباطوس كانت مفاجئة في حد ذاتها.”
صرخت برباطوس.
علاوة على ذلك، ماذا تعنين بـ “لورا العزيزة علينا”؟ متى أصبحت لورا ملكًا لكِ؟ كان الأمر غير معقول وباطلًا. قد تأخذ كبدي ومثانتي إذا ارتكبتُ خطأ واحدًا.
“لورا تقول إنها ستسامحك إذا كنتَ حذرًا مستقبلاً! ألستَ رجلاً؟ ألا تعرف كيف تعتذر بشكل صحيح لامرأة؟”
“أنا بشر، في النهاية. كنتُ عبدةً سابقةً. توقع أي شيء منكِ كان بالفعل نوعًا من الرفاهية على أي حال. أنا لستُ سوى بشرة يجب عليها ممارسة الجنس الفموي مع سيدها لمدة أربع إلى خمس ساعات بينما أنا منحنية…”
“…”
“مَمْمٌ…”
حدقتُ باتجاه برباطوس. على عكس فمها المتسخ، كانت عيناها تلتهبان بغضب. كانت برباطوس توسل إليّ صامتةً أنها ستستمع إلى كل ما سأقوله لاحقًا، لذا من فضلك استسلم هنا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أطلقتُ زفرة.
أطلقتُ زفرة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كانت مهاراتها في الفراش مذهلة.
“…حسنًا. لن أطلب منكِ ممارسة الجنس الفموي معي لأكثر من ساعة من الآن فصاعدًا.”
امرأة ذات جمال عظيم، وحاذقة في كل المجالات، وامرأة قاتلة. كما كان متوقعًا من الفتاة التي ستدمر أمة بسهولة وتزلزل القارة بأكملها. كيف يمكن لبرباطوس ألا تقع في الفخ إذا وضعت فتاة مثل هذه نصب عينيها؟
وباختصار.
أمسكت برباطوس بيد لورا بينما كانت تتلعثم. كان المشهد كمن يشاهد شخصًا ثريًا حديثًا يحاول إغراء راقصة تعري بالهدايا.
مع إقامة “لورا > برباطوس”، أصبح التسلسل الهرمي داخل جيشنا “لورا > برباطوس > دانطاليان > الجميع”. مرعبون حقًا هؤلاء العشّاق على جانب السرير.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لم يكن أمامي خيار سوى اتباعها. سمعتُ ديزي تهمس بشيء مثل “الشخص المسؤول فعليًا هو…..”، ولكن صوتها كان ضئيلًا جدًا بحيث لم أستطع سماعها بوضوح.
“ممم. شكرًا جزيلًا، سيدي.”
وصلنا ذروة الموقف.
ابتسمت لورا برضا كبير. ظهرت ابتسامة غبية أيضًا على وجه برباطوس بمجرد أن رأت ابتسامة لورا. حقًا، إنها تبتسم مثل طفلة. أششش. هي معجبة للغاية.
لورا، التي لم ترد حتى على كلماتي، أجابت على الفور بعد تذكير لابيس. من المرجح أنها نسيت أنه مقرر لغدٍ وتذكرت فقط بعد تذكير لابيس. ربما هذا هو السبب في أنها أجابت تلقائيًا بهذا الحماس.
أمسكت لورا بيد برباطوس بين يديها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com التفتت لابيس قبل مغادرة الغرفة وقالت:
“أختي، أنا آسفة لسوء فهم مشاعرك. لقد بذلتِ كل هذا الجهد من أجلي…”
كانت برباطوس في الأصل مثلية جنسياً. وعلاوة على ذلك، كانت نسوية متشددة، لذلك اعتقدت أن جميع الرجال على نفس المستوى من القمامة وأن الإناث فقط قادرات على الحب النقي والجميل.
“لا، لا شيء. يجب أن أعتذر أنا لمغادرتكِ دون أن أقول شيئًا. لن أفعل ذلك مرة أخرى.”
وأيضًا سيف. اللعنة! لقد جعلت حدّادًا يصنعه، ولكن سابع السيف مصنوع من معدن الآدمنتيوم. اللعنة! عندما رفعتُه، شعرتُ كأنه عصا وليس سيفًا. إنه خفيف للغاية، ولكن بإمكانك قطع عظام الناس كالورق به. يمكنك الحصول على كل هذا، يا لورا.
“أختي.”
يا إلهي. هل كان هذا هدفها منذ البداية؟ حوّلت الهدف إليّ عمدًا من أجل تلقي اعتذار والحصول أيضًا على هذا النوع من الوعد…؟
“لورا!”
مع إقامة “لورا > برباطوس”، أصبح التسلسل الهرمي داخل جيشنا “لورا > برباطوس > دانطاليان > الجميع”. مرعبون حقًا هؤلاء العشّاق على جانب السرير.
احتضن الفتاتان الجميلتان بعضهما البعض.
أنشأت الفتاتان بالفعل فضاءً خاصًا بهما. ربما لم يكونا قادرتين على سماعي، ولكنني ودعتهما احترامًا للأصول. غادرنا المكتب معًا.
أصبح الجو من حولهما دافئًا لدرجة أنه شعرتُ وكأن زهرة زنبق بيضاء كان يجب أن تزهر خلفهما. قد يبدو هذا المشهد مؤثرًا بالنسبة لبعض الأشخاص. وفي هذا الصدد، في حالتي أنا ولابيس وديزي، كنا نراقب الاثنتين بأعين فاسدة. لم يكن هناك شيء أكثر تعاسة من مشاهدة مشاجرة بين عشّاق من الخارج.
حدقتُ باتجاه برباطوس. على عكس فمها المتسخ، كانت عيناها تلتهبان بغضب. كانت برباطوس توسل إليّ صامتةً أنها ستستمع إلى كل ما سأقوله لاحقًا، لذا من فضلك استسلم هنا.
“حسنًا… استمتعا معًا. سنذهب للدورية في الطوابق العليا.”
“ه-هذا أمر مزعج قليلاً. ساعة واحدة قصيرة جدًا. إذا لم تفعلي ذلك لمدة 3 ساعات على الأقل عندما أكون أقوم بالأعمال الورقية مثل اليوم أو عندما أشعر بالملل، فإن…”
أنشأت الفتاتان بالفعل فضاءً خاصًا بهما. ربما لم يكونا قادرتين على سماعي، ولكنني ودعتهما احترامًا للأصول. غادرنا المكتب معًا.
تحدثتُ إلى لورا.
التفتت لابيس قبل مغادرة الغرفة وقالت:
فتحتُ عينيّ على مصراعيهما. كانت لورا تنظر بسعادة فائقة.
“لورا. لا تنسي التدريب العسكري المقرر غدًا.”
“أختي.”
“آه، نعم. أعرف.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “د-دانطاليان! لقد جعلتَ لورا العزيزة تفعل مثل هذا الشيء!”
لورا، التي لم ترد حتى على كلماتي، أجابت على الفور بعد تذكير لابيس. من المرجح أنها نسيت أنه مقرر لغدٍ وتذكرت فقط بعد تذكير لابيس. ربما هذا هو السبب في أنها أجابت تلقائيًا بهذا الحماس.
“أختي، هل تعتقدين أنني أطلب هذا حتى تمنحينني هدايا؟”
أُغلق الباب خلفنا بصوت دوي.
“لورا. لا تنسي التدريب العسكري المقرر غدًا.”
غادرنا المكتب وتجولنا حول الطابق العاشر في البئر السفلي للزنزانة. شعرتُ بمرارة غريبة، لذلك وضعتُ غليوني في فمي.
“أختي، هل تعتقدين أنني أطلب هذا حتى تمنحينني هدايا؟”
“كلما رأيتهما هكذا، أدرك مرة أخرى أنه حتى لو أحببتَ شخصًا ما، لا يجب أن تحبه كثيرًا جدًا.”
“آه، واو!”
“أهذا كذلك؟”
“…”
أجابت لابيس بلا مشاعر.
أُغلق الباب خلفنا بصوت دوي.
“نعم. يمكن الحفاظ على علاقة مباشرة فقط إذا رُسمت خطوط ولم يتخطاها أي من الطرفين. انظري إلى برباطوس. بسبب طلبها من لورا فعل كل ما تريده، انتهى بها الأمر في قبضة لورا بدلًا من ذلك.”
“كيف يمكن اعتبار لورا مجرد مرؤوسة! إنها عشيقتي أيضًا! أيها الوغد المقزز، كيف تجرؤ على معاملة عشيقتي كعبدة جنس!”
كان ينبغي عليها أن تكون أكثر اعتدالًا في طلباتها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أطلقتُ زفرة.
“انظري إلى مدى عدم لياقتها لأنها منجذبة هكذا. حتى لو كنتِ من الرتبة الثامنة وقائدة فصيل السهول، فهي مستسلمة تمامًا لعشيقها. ممم، رغم أن ملاحقة لورا لبرباطوس كانت مفاجئة في حد ذاتها.”
بصراحة، لم أكن أعرف أن لدى لورا اهتمامًا بالنساء الأخريات. دعوني أصدر صوتًا من الصدمة عندما سمعت لأول مرة أن كلاهما تواعد. ليس لديّ أي نية للتدخل حتى لو بدأ أحد مرؤوسيّ مواعدة نساء أخريات، ولكن لورا لم تلمح أبدًا إلى هذا النوع من الاهتمامات لي من قبل.
بصراحة، لم أكن أعرف أن لدى لورا اهتمامًا بالنساء الأخريات. دعوني أصدر صوتًا من الصدمة عندما سمعت لأول مرة أن كلاهما تواعد. ليس لديّ أي نية للتدخل حتى لو بدأ أحد مرؤوسيّ مواعدة نساء أخريات، ولكن لورا لم تلمح أبدًا إلى هذا النوع من الاهتمامات لي من قبل.
احتضن الفتاتان الجميلتان بعضهما البعض.
“هل التقت لورا برباطوس سرًا عندما كانت مستشارة خلال تحالف الهلال؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لم يكن أمامي خيار سوى اتباعها. سمعتُ ديزي تهمس بشيء مثل “الشخص المسؤول فعليًا هو…..”، ولكن صوتها كان ضئيلًا جدًا بحيث لم أستطع سماعها بوضوح.
“لم أسمع أبدًا بحدوث مثل هذا الأمر.”
وأخيرًا، خاصيتها الثالثة.
“همم، تحدث أمور غريبة في العالم.”
لقد وصلت لورا إلى المستوى S في وظيفة العبد الجنسي الخاصة بها. هل كان عليّ أن أقول المزيد؟
على أي حال، أصبحت لورا وأنا منافسين في الحب مع برباطوس بيننا، لكن لورا لم تكن قاسية تجاهي بشكل خاص. كان الأمر مثيرًا للاهتمام على نحو ما.
“…”
“سيدي دانطاليان، والأهم من ذلك، هناك مستندات مهمة متبقية.”
لورا، أنتِ تحبين الخيول الحربية، أليس كذلك؟ هناك واحدة رائعة حقًا رأيتُها في فيندوبونا. إنها ليست حصانًا عاديًا. ليس فقط لأنها تبدو رائعةً جدًا، ولكنها سريعة أيضًا.
“هاه؟ ألم نترك المستندات في المكتب؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “همم، تحدث أمور غريبة في العالم.”
“توقعتُ أن الأمور ستنتهي هكذا، لذا حزمتُها مسبقًا.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com حككتُ خدي.
أظهرت لابيس لي الحقيبة التي كانت تحملها على جانبها.
تحدثتُ إلى لورا.
“لم أتمكن من أخذ الكثير، ولكن يجب أن يكفي لمدة ساعتين.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com التفتت لابيس قبل مغادرة الغرفة وقالت:
“أوووه، ظننتُ أنني سأتمكن من اللعب قليلاً…”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com حككتُ خدي.
“بما أن مكتبك قد اُستولى عليه، دعونا ننهي بقية العمل في مكتبي.”
لقد مر حوالي عام منذ بدأت برباطوس ولورا مواعدة بعضهما البعض.
لم تتوقف لابيس للاستماع إلى أي شكاوى وهي تمشي في الأمام.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “همم، تحدث أمور غريبة في العالم.”
لم يكن أمامي خيار سوى اتباعها. سمعتُ ديزي تهمس بشيء مثل “الشخص المسؤول فعليًا هو…..”، ولكن صوتها كان ضئيلًا جدًا بحيث لم أستطع سماعها بوضوح.
وهكذا، كانت قلعتنا الشيطانية هادئة إلى حد ما.
“أختي، هل تعتقدين أنني أطلب هذا حتى تمنحينني هدايا؟”
“اعتقدتُ أن رباطنا تجاوز عرقنا ومكانتنا. ومع ذلك، فإن الواقع هو أن علاقتنا هشة لدرجة أنكِ تتركينني وراءك إذا حدث أي شيء صغير حتى…”
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
