ترجمة : [ Yama ]
شعر لوكاس أن الأمر لا يهمه حقًا. كان ذلك غريبا.
عودة الساحر العظيم بعد 4000 عام – الموسم الثاني – الفصل 381
يمكن لأي شخص أن يحاول خداعه في أي وقت ووضع سكين في ظهره. كان محاطًا بكائنات لا يعرف ما إذا كان يمكنه الوثوق بها.
ساروا عبر الصحراء ، وشعروا بملمس الرمال على جلدهم ، والقرمشة وهم يسحقونها تحت أقدامهم.
“لأنه إذا كانت استعداداتهم غير كافية بشكل طفيف ، فسوف يفقد جبل الزهور ما لا يقل عن نصف رجاله.”
نظر لوكاس إلى الجزء الخلفي من كواك دو سان ، الذي سار إلى الأمام. لم يكن الأمر مجرد كواك دو سان. كما أظهر السيافون الأربعة الآخرون ، الذين بدا أنهم من حزب كواك دو سان ، ظهورهم للوكاس. نامت سيوفهم بهدوء في غمدها.
“قد يكون ذلك صحيحًا. ومع ذلك ، إذا خدعوني في متابعتهم، فعليهم أن يأملوا في أن يكونوا قد أعدوا فخهم جيدًا “.
حتى مع مهارتهم ، سيستغرق الأمر بضع ثوانٍ لسحب سيوفهم بالكامل والاستعداد.
لم يكن لديه من يتحدث إليه ، ولا صديق يثق به.
بعبارة أخرى ، كانوا يعطون لوكاس ظهورهم الأعزل تمامًا.
شعر لوكاس أن الأمر لا يهمه حقًا. كان ذلك غريبا.
في حالتهم الحالية ، كان بإمكان لوكاس إخضاع الخمسة جميعًا في خمس ثوانٍ أو أقل. في الواقع ، ما لا يقل عن اثنتي عشرة طريقة للقيام بذلك كانت بالفعل تدور في ذهنه.
“لماذا هذا؟”
لم يكن هناك أي طريقة أن كواك دو سان لم يعرف ذلك.
لم يكن لديه من يتحدث إليه ، ولا صديق يثق به.
“هل يثقون بي؟”
لم تكن ثقة. ولم يكن اليأس. كما أنها كانت بعيدة كل البعد عن الاستسلام للأمر الواقع.
لا يمكن أن يكون الأمر كذلك. وبدلاً من ذلك ، شعرت بأنها أقرب إلى الاستسلام.
نظر حوله بعناية.
لقد شهدوا بالفعل قوة لوكاس لأنفسهم. حتى لو بقوا على أهبة الاستعداد وسحبوا سيوفهم. حتى لو كانوا مستعدين مسبقًا ، فقد عرفوا أنه لن يؤدي إلا إلى تأخير وفاتهم بضع عشرات من الثواني.
ترجمة : [ Yama ]
لذا فإن الشيء الذي كان مفاجئًا حقًا هو تصميمهم العنيد على عدم إظهار عجزهم أو مشاعرهم الداخلية.
نظر لوكاس إلى الجزء الخلفي من كواك دو سان ، الذي سار إلى الأمام. لم يكن الأمر مجرد كواك دو سان. كما أظهر السيافون الأربعة الآخرون ، الذين بدا أنهم من حزب كواك دو سان ، ظهورهم للوكاس. نامت سيوفهم بهدوء في غمدها.
“ألن يكون من الخطير أن تتبعهم بهذه السهولة؟”
“ألن يكون من الخطير أن تتبعهم بهذه السهولة؟”
تحدثت پيل. للوهلة الأولى ، قد يبدو أنها كانت قلقة ، لكن لم تكن هناك علامات توتر في صوتها.
لم تكن تبدو واحدة. لم يكن هناك أثر للسحر الأسود على هذه المرأة. بدلاً من ذلك ، ما كان يشعر به هو الارتداد الخافت لمانا كثيفة للغاية ونقية. في هذه الحالة ، هل كانت ساحرة؟ ربما كانت كذلك ، لكن… لم يستطع الجزم.
لقد أخبرته من قبل أنه إذا دخل بتهور إلى أراضي شخص آخر ، فسيتم رسمه. لا يزال غير متأكد مما يعنيه ذلك بالضبط. ومع ذلك ، كان لديه فهم غامض أنه سيكون وضعًا خطيرًا للغاية.
حتى مع مهارتهم ، سيستغرق الأمر بضع ثوانٍ لسحب سيوفهم بالكامل والاستعداد.
ومع ذلك ، هز لوكاس رأسه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أدار لوكاس رأسه لينظر إلى پيل. لا ، على وجه الدقة ، نظر إلى المرأة التي كانت تحملها.
كان قد قال له مايكل. “على الرغم من دخولك إلى أرضي ، لسبب ما ، لا يمكنني فعل شيء لك”. إذا كانت هذه الكلمات صحيحة ، فعندئذ حتى لو كانت لوردًا ، فلن يكونوا قادرين على إخضاع لوكاس.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لأنه لا يهم.”
نظر إلى ظهور حزب كواك دو سان مرة أخرى.
ترجمة : [ Yama ]
على الرغم من أنهم كانوا يسيرون على مسافة قصيرة خلفهم ، إلا أن پيل لم تتحدث بصوت خافت. لذلك لا بد أنهم سمعوا كلماتها.
حتى مع مهارتهم ، سيستغرق الأمر بضع ثوانٍ لسحب سيوفهم بالكامل والاستعداد.
ومع ذلك ، لم يكن هناك أي تغيير في وتيرتهم أو مشيتهم. حتى في مواجهة الشك الصارخ ، بقيت مواقفهم كما هي.
حتى لو كانوا جميعًا يخدعونه ، حتى لو كان يمشي إلى قبره.
قرر أن يهزهم أكثر قليلاً.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لأنه لا يهم.”
“قد يكون ذلك صحيحًا. ومع ذلك ، إذا خدعوني في متابعتهم، فعليهم أن يأملوا في أن يكونوا قد أعدوا فخهم جيدًا “.
222222222 window.pubfuturetag = window.pubfuturetag || [];window.pubfuturetag.push({unit: "691c49610b02532d2b2fde29", id: "pf-17553-1"}) باستثناء واحد. المرأة في أقصى اليسار ، والتي بدت صغيرة نسبيًا. عندما سمعت كلمات لوكاس ، اهتز كتفاها قليلاً. لكن هذا أيضًا كان للحظة واحدة فقط.
“لماذا هذا؟”
لم يكن هناك أي طريقة أن كواك دو سان لم يعرف ذلك.
“لأنه إذا كانت استعداداتهم غير كافية بشكل طفيف ، فسوف يفقد جبل الزهور ما لا يقل عن نصف رجاله.”
كان على دراية بكل هذه الاحتمالات ، ومع ذلك… كان لا يزال يمشي إلى الأمام دون تردد.
“…”
لم تكن ثقة. ولم يكن اليأس. كما أنها كانت بعيدة كل البعد عن الاستسلام للأمر الواقع.
تحدث بصوت هادئ ، لكن لم تكن هناك ريح في الصحراء. لذلك كان من الممكن أن يصل بسهولة إلى آذان أولئك الذين يمشون إلى الأمام.
تحدثت پيل. للوهلة الأولى ، قد يبدو أنها كانت قلقة ، لكن لم تكن هناك علامات توتر في صوتها.
ومع ذلك ، لم يطرأ أي تغيير على خطى كواك دو سان. كان الأمر نفسه بالنسبة للباقي أيضًا.
“لأنه إذا كانت استعداداتهم غير كافية بشكل طفيف ، فسوف يفقد جبل الزهور ما لا يقل عن نصف رجاله.”
باستثناء واحد. المرأة في أقصى اليسار ، والتي بدت صغيرة نسبيًا. عندما سمعت كلمات لوكاس ، اهتز كتفاها قليلاً. لكن هذا أيضًا كان للحظة واحدة فقط.
لا يمكن أن يكون الأمر كذلك. وبدلاً من ذلك ، شعرت بأنها أقرب إلى الاستسلام.
في غمضة عين ، اختفت هياجها تمامًا.
كان قد قال له مايكل. “على الرغم من دخولك إلى أرضي ، لسبب ما ، لا يمكنني فعل شيء لك”. إذا كانت هذه الكلمات صحيحة ، فعندئذ حتى لو كانت لوردًا ، فلن يكونوا قادرين على إخضاع لوكاس.
لسوء الحظ ، لم يكن هناك رد فعل غير ذلك.
لم تكن تبدو واحدة. لم يكن هناك أثر للسحر الأسود على هذه المرأة. بدلاً من ذلك ، ما كان يشعر به هو الارتداد الخافت لمانا كثيفة للغاية ونقية. في هذه الحالة ، هل كانت ساحرة؟ ربما كانت كذلك ، لكن… لم يستطع الجزم.
أدار لوكاس رأسه لينظر إلى پيل. لا ، على وجه الدقة ، نظر إلى المرأة التي كانت تحملها.
ومع ذلك ، لم يكن هناك أي تغيير في وتيرتهم أو مشيتهم. حتى في مواجهة الشك الصارخ ، بقيت مواقفهم كما هي.
ساحرة.
“…”
ساحرة…
إذا كان عليه أن يقول ، فستكون هذه أفضل طريقة لوضعها.
لم تكن تبدو واحدة. لم يكن هناك أثر للسحر الأسود على هذه المرأة. بدلاً من ذلك ، ما كان يشعر به هو الارتداد الخافت لمانا كثيفة للغاية ونقية. في هذه الحالة ، هل كانت ساحرة؟ ربما كانت كذلك ، لكن… لم يستطع الجزم.
ساحرة…
لوكاس لا يسعه إلا أن يشكك في هذا الاستنتاج. لماذا لا يستطيع يحزر؟ لم يستطع فحص جسدها من الداخل. إذن لماذا لا يستطيع أن يتفقد أعضائها الداخلية؟
“هل يثقون بي؟”
هل كان ذلك لأن هذا كان العالم الخيالي؟ أم كان هناك شيء خاطئ في حواسه؟ لم يكن ذلك معروفًا أيضًا.
نظر لوكاس إلى الجزء الخلفي من كواك دو سان ، الذي سار إلى الأمام. لم يكن الأمر مجرد كواك دو سان. كما أظهر السيافون الأربعة الآخرون ، الذين بدا أنهم من حزب كواك دو سان ، ظهورهم للوكاس. نامت سيوفهم بهدوء في غمدها.
للحظة ، شعر لوكاس وكأنه ينفجر في الضحك.
لوكاس لا يسعه إلا أن يشكك في هذا الاستنتاج. لماذا لا يستطيع يحزر؟ لم يستطع فحص جسدها من الداخل. إذن لماذا لا يستطيع أن يتفقد أعضائها الداخلية؟
نظر حوله بعناية.
كان على دراية بكل هذه الاحتمالات ، ومع ذلك… كان لا يزال يمشي إلى الأمام دون تردد.
المبارزون من جبل الزهرة الذين ما زالت نواياهم الحقيقية مجهولة.
“لماذا هذا؟”
پيل ، التي لم يخمن هويتها بعد.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com وامرأة يمكن أن تكون من العالم التي لم تتكلم بعد بكلمة.
وامرأة يمكن أن تكون من العالم التي لم تتكلم بعد بكلمة.
نظر حوله بعناية.
لم يكن لديه من يتحدث إليه ، ولا صديق يثق به.
پيل ، التي لم يخمن هويتها بعد.
يمكن لأي شخص أن يحاول خداعه في أي وقت ووضع سكين في ظهره. كان محاطًا بكائنات لا يعرف ما إذا كان يمكنه الوثوق بها.
لم تكن تبدو واحدة. لم يكن هناك أثر للسحر الأسود على هذه المرأة. بدلاً من ذلك ، ما كان يشعر به هو الارتداد الخافت لمانا كثيفة للغاية ونقية. في هذه الحالة ، هل كانت ساحرة؟ ربما كانت كذلك ، لكن… لم يستطع الجزم.
في الواقع ، كان من الممكن أن يكون هذا هو الموقف حيث كان يسير في فكي العدو بقدميه. بعد كل شيء ، لمجرد أن مايكل لم يستطع فعل أي شيء ، فهذا لا يعني أن أسياد المناطق الأخرى سيكونون غير قادرين بالمثل.
ساحرة.
كان على دراية بكل هذه الاحتمالات ، ومع ذلك… كان لا يزال يمشي إلى الأمام دون تردد.
پيل ، التي لم يخمن هويتها بعد.
“لأنه لا يهم.”
حتى لو كانوا جميعًا يخدعونه ، حتى لو كان يمشي إلى قبره.
أجل.
إذا كان عليه أن يقول ، فستكون هذه أفضل طريقة لوضعها.
حتى لو كانوا جميعًا يخدعونه ، حتى لو كان يمشي إلى قبره.
“لماذا هذا؟”
شعر لوكاس أن الأمر لا يهمه حقًا. كان ذلك غريبا.
نظر حوله بعناية.
لم تكن ثقة. ولم يكن اليأس. كما أنها كانت بعيدة كل البعد عن الاستسلام للأمر الواقع.
“ألن يكون من الخطير أن تتبعهم بهذه السهولة؟”
مهما حدث حدث.
لم يكن هناك أي طريقة أن كواك دو سان لم يعرف ذلك.
إذا كان عليه أن يقول ، فستكون هذه أفضل طريقة لوضعها.
پيل ، التي لم يخمن هويتها بعد.
ترجمة : [ Yama ]
ومع ذلك ، لم يكن هناك أي تغيير في وتيرتهم أو مشيتهم. حتى في مواجهة الشك الصارخ ، بقيت مواقفهم كما هي.
نظر لوكاس إلى الجزء الخلفي من كواك دو سان ، الذي سار إلى الأمام. لم يكن الأمر مجرد كواك دو سان. كما أظهر السيافون الأربعة الآخرون ، الذين بدا أنهم من حزب كواك دو سان ، ظهورهم للوكاس. نامت سيوفهم بهدوء في غمدها.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات