الموسم الثاني
ترجمة : [ Yama ]
“الشخص المرافق لي؟”
عودة الساحر العظيم بعد 4000 عام – الموسم الثاني – الفصل 378
“… فقط منسيون تماما؟”
“هذا غير ممكن.”
ولكن عندما سمع إجابة المهاجر ، أصبح تعبيره أكثر ذهولًا.
لم يكن يتحدث مع اللورد.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان هناك أيضًا الوسيطة العظيمة الذي ألقت نظرة خاطفة على السجلات الفارغة ، و بيران و توركونتا ، على الرغم من أنه ليس تمامًا ، إلا أنه لم ينساه أبدًا.
حقيقة أن لوكاس تمتم بأفكاره بهذه الطريقة كان دليلًا على ارتباكه عندما واجه موقفًا وجد صعوبة في قبوله.
بعد أن أصبح مطلقًا ، تعلم عن الثلاثة آلاف عالم. في ذلك الوقت ، كان قد صُدم أكثر من أي وقت مضى في حياته كلها.
حقيقة وجود أكوان متوازية.
[يبدو أنك تسيء فهم شيء ما ، سقط مطلقًا ، أنا لا أتحدث عن موطنك.]
بعبارة أخرى ، كان هذا يعني أنه حتى في كون واحد ، فإن عدد احتمالات الزمكان كان بشكل أساسي لانهائي.
تماما كما كان لديه هذا الفكر وبدأ بفتح فمه.
وإذا دخلت كل الاحتمالات التي لم تحدث إلى العالم الخيالي…
… هل كان هناك سبب خاص؟
“ما هو حجم هذا العالم…؟”
[أنت غريب جدًا.]
بعد أن أصبح مطلقًا ، تعلم عن الثلاثة آلاف عالم. في ذلك الوقت ، كان قد صُدم أكثر من أي وقت مضى في حياته كلها.
لم يكن يتحدث مع اللورد.
لكن في تلك اللحظة.
“اه؟”
الصدمة التي كان يشعر بها كانت مماثلة ، إن لم تكن أقوى منها ، في ذلك الوقت.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “ماذا كان؟”
في الوقت نفسه ، كان بإمكانه بشكل غريزي أن يتنبأ بشيء آخر.
“…”
ربما لم يكن هذا هو السر الوحيد لهذا العالم. في الواقع ، قد يكون مجرد غيض من فيض.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لكن في تلك اللحظة.
[لا أحد يعرف إجابة هذا السؤال.]
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “ماذا كان؟”
اللورد. لا. مايكل أجاب.
كانت المفاجأة التي شعر بها لوكاس أكبر لأنه طلب دون أي توقعات.
[أي كائن يتمتع بالقوة الكافية يمكنه المطالبة بأي أرض لم تتم المطالبة بها على أنها ملكه.]
ربما لم يكن هذا هو السر الوحيد لهذا العالم. في الواقع ، قد يكون مجرد غيض من فيض.
“…أرض .”
الآن بعد أن فكر في الأمر ، دعاه اللورد أيضًا باسمه الأخير. في الواقع ، لم يتغير موقفه إلا بعد سماع اسمه الأخير. عندما سمع اسم “لوكاس” ، لم يكن قد أظهر الكثير من ردود الفعل على الإطلاق.
كانت كلمة پيل قد ذكرها في وقت سابق.
رمش لوكاس.
[أنت غريب جدًا.]
الآن بعد أن فكر في الأمر ، كان الأمر غريبًا بعض الشيء. هل سموا بالميغلينغ؟ كانت هذه بالتأكيد المرة الأولى التي قابلهم فيها لوكاس ، لكنهم أظهروا مودة غير عادية له منذ لقائهم الأول. في المقابل ، عاملوا پيل كشيء التقطوه على جانب الطريق.
“غريب؟”
بعبارة أخرى ، كان هذا يعني أنه حتى في كون واحد ، فإن عدد احتمالات الزمكان كان بشكل أساسي لانهائي.
[أجل. حتى أولئك الذين لديهم القدرة على أن يصبحوا أسياد منطقة لن يطأوا أقدامهم بتهور في أراضي شخص آخر. ما لم تكن الفجوة بينهما واسعة بما يكفي لتكون ساحقة ، فلن يكون الأمر مختلفًا عن وضع رقبته في فم الشخص الآخر ،]
وإذا دخلت كل الاحتمالات التي لم تحدث إلى العالم الخيالي…
“هؤلاء الرجال في الخارج قالوا إنها دعوة”.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “يا رفاق ، من قادم؟”
[بالطبع كان كذلك. ومع ذلك ، هناك أيضًا احتمال أن يكون ذلك فخًا.]
كانت كلمة پيل قد ذكرها في وقت سابق.
“… بعبارة أخرى ، كان من الممكن أن أموت دون أن أعرف شيئًا؟”
[بالطبع كان كذلك. ومع ذلك ، هناك أيضًا احتمال أن يكون ذلك فخًا.]
[من يدري. ومع ذلك ، أنت غريب.]
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ومع ذلك ، في تلك اللحظة ، كان هناك سؤال واحد كان على لوكاس طرحه.
قال مايكل نفس الشيء مرة أخرى.
… كان يعلم أنه ليس اللورد.
[لا يوجد شيء يمكنني أن أفعله لك الآن. على الرغم من أنك في أرضي وبعيدًا عن متناول يدي.]
“يا عم، دعنا نذهب للبحث عن الكنز! إذا ذهبت معي للبحث عن الكنز ، فيمكننا أن نكون أصدقاء! لأننا سنشارك سرا! ”
“…”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com [إنه دورك.]
[لكن أغرب شيء هو حقيقة أنك في العالم الخيالي في المقام الأول.]
“مرحبا مرحبا. هيهي “.
لم يقل لوكاس شيئًا ، لكن مايكل استمر في التحدث بنبرة سعيدة. كان مثل باحث يتباهى بإنجازاته ، أو أستاذًا يلقي محاضرة حول موضوع مثير للاهتمام.
[…]
[فقط المنسيون تمامًا هم من يمكنهم القدوم إلى هذا المكان.]
ومع ذلك ، عندما رأت تعبير لوكاس ، قامت بإمالة رأسها إلى الجانب.
رمش لوكاس.
بدلاً من ذلك ، كانوا حادّين جدًا حيث أشاروا مباشرة إلى أشياء لم يفكر فيها من قبل.
“… فقط منسيون تماما؟”
الآثار التي خلفها ذلك لم تكن لتختفي.
[أجل. ‘بالكامل’.]
“… فقط منسيون تماما؟”
أعاد مايكل التأكيد على كلماته.
“ما هو حجم هذا العالم…؟”
[أود أن أسأل. هل تعتقد أنك نُسيت تمامًا؟]
بغض النظر عن مدى ثقته ، لم يكن ينوي الاستكشاف بتهور.
“لا.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com * * * بعد انتهاء تبادل الأسئلة والأجوبة ، غادر لوكاس الكاتدرائية.
هز لوكاس رأسه. لم يكن منسيا.
[في مرحلة ما ، توقف هذا عن كونه تبادلًا للأسئلة والأجوبة. ثم سأطلب منك شيئًا أخيرًا يا ترومان.]
لا يزال ديابلو موجودًا في عالمه الأصلي.
… هل كان هناك سبب خاص؟
كان هناك أيضًا الوسيطة العظيمة الذي ألقت نظرة خاطفة على السجلات الفارغة ، و بيران و توركونتا ، على الرغم من أنه ليس تمامًا ، إلا أنه لم ينساه أبدًا.
كانت أيضًا الإجابة التي لم يرغب في سماعها.
ولكن في تلك اللحظة انفجر مايكل في الضحك مرة أخرى.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لم يقل لوكاس شيئًا ، لكن مايكل استمر في التحدث بنبرة سعيدة. كان مثل باحث يتباهى بإنجازاته ، أو أستاذًا يلقي محاضرة حول موضوع مثير للاهتمام.
[يبدو أنك تسيء فهم شيء ما ، سقط مطلقًا ، أنا لا أتحدث عن موطنك.]
“سألت إذا كان هناك طريقة للعودة إلى العالم الأصلي.”
لم يفهم لوكاس على الفور ما كان مايكل يحاول قوله.
[يبدو أنك تسيء فهم شيء ما ، سقط مطلقًا ، أنا لا أتحدث عن موطنك.]
[بعد أن أصبحت مطلقًا ، يجب أن تكون قد أنقذت عوالم عديدة. كنت ستغير حتما مصير أكوان لا حصر لها ، إما كمخلص أو كقاض. لذلك سوف أسألك مرة أخرى يا ترومان.]
[أود أن أسأل. هل تعتقد أنك نُسيت تمامًا؟]
ظهرت ابتسامة مشرقة على وجه مايكل.
ولكن عندما سمع إجابة المهاجر ، أصبح تعبيره أكثر ذهولًا.
[كائنات من عوالم أخرى أنقذتها أو قتلتها أو تدخلت فيها بطريقة أو بأخرى. هل تعتقد أنهم جميعًا نسوك؟]
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أعاد مايكل التأكيد على كلماته.
“…!”
“لا.”
في تلك اللحظة ، بدا الأمر كما لو أن صاعقًا أصاب رأسه واخترق جسده بالكامل.
ومع ذلك ، عندما رأت تعبير لوكاس ، قامت بإمالة رأسها إلى الجانب.
اتسعت عيون لوكاس.
سألت فجأة.
لم يفكر في ذلك قط. لكن كلمات مايكل لم تكن خاطئة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ترجمة : [ Yama ]
بدلاً من ذلك ، كانوا حادّين جدًا حيث أشاروا مباشرة إلى أشياء لم يفكر فيها من قبل.
أصبح صوت مايكل فجأة باردًا.
لقد كان محقا.
تبادل لوكاس وپيل النظرات قبل متابعتهما.
لقد أنقذ لوكاس المطلق عوالم لا حصر لها.
سألوا جميعًا بأصواتهم الفريدة من نوعها.
لإنقاذ البشر ، أو عدم نسيان أنه هو نفسه إنسان.
“ترومان قادم!”
لقد أنقذ الكثيرين وقتل الكثيرين.
لم يكن يتحدث مع اللورد.
الآثار التي خلفها ذلك لم تكن لتختفي.
[في مرحلة ما ، توقف هذا عن كونه تبادلًا للأسئلة والأجوبة. ثم سأطلب منك شيئًا أخيرًا يا ترومان.]
لأنهم جميعًا كانت آثارًا تركها “المطلق لوكاس” ، وليس “الساحر العظيم لوكاس “.
“العالم الأصلي؟”
[لهذا السبب لا يمكن للمطلقين أن يأتوا هنا. المطلقون ، كائنات موجودة بالتدخل في الأكوان ، وعالم حيث لا يوجد إلا المنسيون. من وجهة نظر وجودية ، هم مثل الأقطاب المتقابلة تمامًا.]
[أود أن أسأل. هل تعتقد أنك نُسيت تمامًا؟]
“…”
سمع اهتزاز فوق المدينة.
[- بالطبع ، هذا لا يعني أنه مستحيل لجميع المطلقين. على وجه الخصوص ، قد يكون الحكام قادرين على تمزيق الفضاء والدخول إلى هذا المكان.]
[أعتبر نفسي طالبًا للمعرفة. قد يكون من السخف بعض الشيء أن أقول ذلك بفمي ، لكن هذا أمر غير معتاد في هذا المكان. في حين أن الذكاء الأصلي لهؤلاء الموجودين هنا سليم ، إلا أن القليل منهم يهتم بالحقيقة.]
أصبح صوت مايكل فجأة باردًا.
لأنهم جميعًا كانت آثارًا تركها “المطلق لوكاس” ، وليس “الساحر العظيم لوكاس “.
[لكن النتيجة لن تكون جيدة.]
بغض النظر عن مدى ثقته ، لم يكن ينوي الاستكشاف بتهور.
في تلك اللحظة ، فكر لوكاس فجأة في الحاكم التنين.
“عجل! عم! تعال! معاً! سنكون أصدقاء سريين! ”
كائن تم سحبه من منصب الحاكم بسبب حدث ما. بالمقارنة مع قوتها في الماضي ، أصبحت كائنًا بالكاد يمكن أن يُطلق عليه اسم مطلق.
كان من حسن الحظ أن الوحش الذي ظهر من قبل كان على مستوى يستطيع لوكاس الحالي التعامل معه…
هل كان هذا المكان؟
ليس اسمه الأول ، اسمه الأخير.
هل انتهى المطاف بالتنين السبعة ذي الأنياب هكذا بعد دخوله هذا العالم؟
الآن بعد أن فكر في الأمر ، دعاه اللورد أيضًا باسمه الأخير. في الواقع ، لم يتغير موقفه إلا بعد سماع اسمه الأخير. عندما سمع اسم “لوكاس” ، لم يكن قد أظهر الكثير من ردود الفعل على الإطلاق.
“هل هذا لأنني سقطت؟”
اقترب منهم الأقزام في المدينة.
[مم؟]
كانوا أشبه بالجنيات أو الأرواح… ومع ذلك ، كانوا أكبر من أن يكونوا أيضًا.
“هل من الممكن أنني دخلت هذا العالم لأنني لم أعد مطلقًا؟”
“لا.”
[قد يكون هذا هو الحال أو لا يكون.]
“آت! آت!”
ربما لأنه شعر أن رده كان قليلًا بعض الشيء ، أضاف مايكل تفسيرًا.
الصدمة التي كان يشعر بها كانت مماثلة ، إن لم تكن أقوى منها ، في ذلك الوقت.
[المطلق الساقط. في حين أنه ليس حدثًا شائعًا ، فقد حدث عددًا مفاجئًا من المرات في التاريخ الطويل للكون المتعدد. ومع ذلك ، حتى الآن ، لم أسمع أبدًا عن دخول مطلق ساقط إلى هذا المكان.]
… هل كان هناك سبب خاص؟
“… لذا كان سؤالك الأول هو تأكيد ذلك.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com حقيقة وجود أكوان متوازية.
كان لوكاس يشير إلى عندما سُئل عما إذا كان مطلقًا سابقًا أم لا.
[لهذا السبب لا يمكن للمطلقين أن يأتوا هنا. المطلقون ، كائنات موجودة بالتدخل في الأكوان ، وعالم حيث لا يوجد إلا المنسيون. من وجهة نظر وجودية ، هم مثل الأقطاب المتقابلة تمامًا.]
ابتسم مايكل بلطف بدلاً من الإجابة.
بعبارة أخرى ، كان هذا يعني أنه حتى في كون واحد ، فإن عدد احتمالات الزمكان كان بشكل أساسي لانهائي.
[الاستكشاف والتأمل هواياتي. لقد كنت مفتونًا عندما علمت أنك كنت مطلقًا سابقًا وأننا نتشارك “نفس العالم”. اسمك ايضا.]
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “…”
… كان يعلم أنه ليس اللورد.
ولكن في تلك اللحظة انفجر مايكل في الضحك مرة أخرى.
ولكن عندما نظر لوكاس إلى هذا الكائن بوجهه وصوته يتصرفان بشكل مختلف تمامًا ، لم يستطع إلا أن يشعر بالغرابة.
“…!”
في المقام الأول ، لا يمكن أن يطلق عليهم كائنات منفصلة تمامًا.
“…أرض .”
كان اللورد ومايكل في الأساس نفس الشخص.
… هل كان هناك سبب خاص؟
[في مرحلة ما ، توقف هذا عن كونه تبادلًا للأسئلة والأجوبة. ثم سأطلب منك شيئًا أخيرًا يا ترومان.]
تبادل لوكاس وپيل النظرات قبل متابعتهما.
تحدث مايكل.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com حقيقة وجود أكوان متوازية.
[ما هي علاقتك بهذا الشخص الذي كان يرافقك؟]
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ومع ذلك… لم يستطع لوكاس أن يتذكر أي مخلوقات من هذا القبيل في كونه. كانوا يشبهون الأقزام ، ولكن على عكس أجسادهم القوية واللحى الكثيفة ، بدا هؤلاء الميغلينغ أشبه بالأطفال الأبرياء.
“الشخص المرافق لي؟”
كانت المفاجأة التي شعر بها لوكاس أكبر لأنه طلب دون أي توقعات.
هل كان يتحدث عن پيل؟
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “يا رفاق ، من قادم؟”
هز لوكاس رأسه وهو يجيب.
كان من حسن الحظ أن الوحش الذي ظهر من قبل كان على مستوى يستطيع لوكاس الحالي التعامل معه…
“ليس لدينا علاقة. عندما فتحت عيني لأول مرة ، كانت بالفعل بجانبي. يبدو أنها تعرف هذا المكان جيدًا ولا تبدو معادية لي ، ولهذا اخترت الذهاب معها لفترة من الوقت “.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com حقيقة وجود أكوان متوازية.
[…هكذا إذن.]
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ظهرت ابتسامة مشرقة على وجه مايكل.
تحدث مايكل بصوت غريب وتغيرت نبرته أيضًا بشكل طفيف. يبدو أنه قد توصل بالفعل إلى استنتاج أو أنه اختار عدم التفكير في الأمر بعمق في الوقت الحالي. لم يستطع لوكاس معرفة ما كان عليه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “…”
[إنه دورك.]
“…أرض .”
“…”
[…هكذا إذن.]
سأل مايكل سؤاله الأخير.
[أعتبر نفسي طالبًا للمعرفة. قد يكون من السخف بعض الشيء أن أقول ذلك بفمي ، لكن هذا أمر غير معتاد في هذا المكان. في حين أن الذكاء الأصلي لهؤلاء الموجودين هنا سليم ، إلا أن القليل منهم يهتم بالحقيقة.]
بعبارة أخرى ، سيحتاج لوكاس أيضًا إلى طرح سؤاله الأخير.
سألوا جميعًا بأصواتهم الفريدة من نوعها.
تم الرد على عدد قليل من أسئلته ، ولكن المزيد من الأسئلة حلت محلها.
قبل إمالة رأسها إلى الجانب.
ومع ذلك ، في تلك اللحظة ، كان هناك سؤال واحد كان على لوكاس طرحه.
في تلك اللحظة ، بدا الأمر كما لو أن صاعقًا أصاب رأسه واخترق جسده بالكامل.
“كيف أترك العالم الخيالي؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كانت عيناها مليئة بالفضول والإثارة.
[…]
أولاً ، كان يرفضها ويستكشف المدينة تحت الأرض أكثر قليلاً.
لم يرد مايكل على الفور. لأنه لم يكن لديه أي ملامح للوجه ، كان من الصعب عليه تخمين ما كان يفكر فيه. لكن لوكاس لم يستعجله. بعد كل شيء ، انتظر مايكل أيضًا بصبر عندما تردد في الرد في وقت سابق.
متجاهل الثرثرة الصاخبة ، فكر لوكاس في نفسه.
[أعتبر نفسي طالبًا للمعرفة. قد يكون من السخف بعض الشيء أن أقول ذلك بفمي ، لكن هذا أمر غير معتاد في هذا المكان. في حين أن الذكاء الأصلي لهؤلاء الموجودين هنا سليم ، إلا أن القليل منهم يهتم بالحقيقة.]
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لقد كانوا سعداء للغاية لدرجة أنهم هربوا على الفور من المدينة.
“…”
[أود أن أسأل. هل تعتقد أنك نُسيت تمامًا؟]
[لقد كنت هنا لفترة طويلة جدًا. تم استثمار معظم ذلك الوقت في البحث والتجارب ، ولهذا السبب يمكنني الإجابة على سؤالك بصدق.]
بعبارة أخرى ، سيحتاج لوكاس أيضًا إلى طرح سؤاله الأخير.
الإجابة التي جاءت في النهاية كانت الإجابة التي توقعها لوكاس ، ولكن…
[…هكذا إذن.]
[هذا مستحيل بالنسبة لك].
كانوا أشبه بالجنيات أو الأرواح… ومع ذلك ، كانوا أكبر من أن يكونوا أيضًا.
كانت أيضًا الإجابة التي لم يرغب في سماعها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com فرك الميغلينغ أنفسهم على لوكاس مثل الجراء بينما ينادون باسمه الأخير.
* * *
بعد انتهاء تبادل الأسئلة والأجوبة ، غادر لوكاس الكاتدرائية.
تبادل لوكاس وپيل النظرات قبل متابعتهما.
على الرغم من أن مايكل لم يطرده صراحةً ، إلا أنه لا يزال يعرب عن نيته أن يبقى وحيدًا.
“…أرض .”
عندما خرج ، لم يستطع لوكاس رؤية الأقزام في أي مكان. بدلاً من ذلك ، كانت پيل الوحيدة التي رآها. كما لوحت له من بعيد عندما رأته. عندما لم يظهر لوكاس أي رد فعل ، ركضت إليه بنبضات قلب.
“سألت إذا كان هناك طريقة للعودة إلى العالم الأصلي.”
“عن ماذا كنتما تتحدثان؟”
[في مرحلة ما ، توقف هذا عن كونه تبادلًا للأسئلة والأجوبة. ثم سأطلب منك شيئًا أخيرًا يا ترومان.]
سألت فجأة.
عودة الساحر العظيم بعد 4000 عام – الموسم الثاني – الفصل 378
كانت عيناها مليئة بالفضول والإثارة.
“بعض الشيء.”
“لقد طرحت بعض الأسئلة حول هذا المكان.”
“أجل. هل تعلمين أي شيئ؟ لا يهم حتى لو كان مجرد جزء صغير من المعلومات “.
“هيه. وهل أجاب على أسئلتك؟ ”
هل كان ذلك لأنهم يتشاركون في كون أساسي؟
“كان لديه أيضًا أسئلة يريد إجابات عليها. لقد كان تبادلًا “.
“عن ماذا كنتما تتحدثان؟”
“فهمت-”
[أنت غريب جدًا.]
كانت پيل تتكاسل وهي تسحب قدميها على الأرض.
تحدث مايكل بصوت غريب وتغيرت نبرته أيضًا بشكل طفيف. يبدو أنه قد توصل بالفعل إلى استنتاج أو أنه اختار عدم التفكير في الأمر بعمق في الوقت الحالي. لم يستطع لوكاس معرفة ما كان عليه.
ولا يبدو أنها تنوي محاولة النقب أكثر.
[يبدو أنك تسيء فهم شيء ما ، سقط مطلقًا ، أنا لا أتحدث عن موطنك.]
ومع ذلك ، عندما رأت تعبير لوكاس ، قامت بإمالة رأسها إلى الجانب.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com اللورد. لا. مايكل أجاب.
“بالمناسبة ، لماذا تبدو هكذا؟ هل سمعت شيئًا سيئًا؟ ”
[أي كائن يتمتع بالقوة الكافية يمكنه المطالبة بأي أرض لم تتم المطالبة بها على أنها ملكه.]
“بعض الشيء.”
ولا يبدو أنها تنوي محاولة النقب أكثر.
“ماذا كان؟”
كائن تم سحبه من منصب الحاكم بسبب حدث ما. بالمقارنة مع قوتها في الماضي ، أصبحت كائنًا بالكاد يمكن أن يُطلق عليه اسم مطلق.
سبب عدم إجابته على الفور كان بسبب شخصيته الحذرة. لكن في تلك المرحلة ، لم يكن هناك أي سبب محدد لإخفائها. حتى لو كانت پيل مجهولة ، كان من الواضح أنها لا تحمل أي عداء. إلى جانب ذلك ، يبدو أنها كانت في هذا العالم لفترة طويلة ، لذلك ربما تعرف أشياء لم يعرفها مايكل.
هل انتهى المطاف بالتنين السبعة ذي الأنياب هكذا بعد دخوله هذا العالم؟
“سألت إذا كان هناك طريقة للعودة إلى العالم الأصلي.”
ولكن عندما سمع إجابة المهاجر ، أصبح تعبيره أكثر ذهولًا.
“العالم الأصلي؟”
استدارت پيل ببطء لتنظر إلى لوكاس.
“أجل. هل تعلمين أي شيئ؟ لا يهم حتى لو كان مجرد جزء صغير من المعلومات “.
[لا يوجد شيء يمكنني أن أفعله لك الآن. على الرغم من أنك في أرضي وبعيدًا عن متناول يدي.]
ابتسمت.
الآن بعد أن فكر في الأمر ، كان الأمر غريبًا بعض الشيء. هل سموا بالميغلينغ؟ كانت هذه بالتأكيد المرة الأولى التي قابلهم فيها لوكاس ، لكنهم أظهروا مودة غير عادية له منذ لقائهم الأول. في المقابل ، عاملوا پيل كشيء التقطوه على جانب الطريق.
“أجل لدي.”
هل كان ذلك لأنهم يتشاركون في كون أساسي؟
كانت المفاجأة التي شعر بها لوكاس أكبر لأنه طلب دون أي توقعات.
ولا يبدو أنها تنوي محاولة النقب أكثر.
لكن لوكاس لم يستطع معرفة ما إذا كانت “لدي” هي تأكيد على أنها “تعرف كيفية العودة إلى العالم الأصلي” أو “تعرف فقط القليل من المعلومات” التي ذكرها بعد ذلك.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “شخص ما يدخل المدينة.”
“ألا تعتقد أن هذا المكان غير مستقر للغاية الآن؟ يبدو الأمر كما لو أن العالم متخلف ، مثل الركوب على ظهر دودة أرض خارجة عن السيطرة “.
[بعد أن أصبحت مطلقًا ، يجب أن تكون قد أنقذت عوالم عديدة. كنت ستغير حتما مصير أكوان لا حصر لها ، إما كمخلص أو كقاض. لذلك سوف أسألك مرة أخرى يا ترومان.]
كان من الصعب فهم تشبيه پيل.
ترجمة : [ Yama ]
حاول لوكاس أن يتخيل نفسه على ظهر دودة أرض خارجة عن السيطرة ، لكنه لم يستطع فهم ما سيكون عليه الأمر.
لا يزال ديابلو موجودًا في عالمه الأصلي.
“لهذا السبب تمتلئ الصحراء الآن بالكنوز.”
[هذا مستحيل بالنسبة لك].
ابتسمت پيل مرة أخرى.
[…]
“يا عم، دعنا نذهب للبحث عن الكنز! إذا ذهبت معي للبحث عن الكنز ، فيمكننا أن نكون أصدقاء! لأننا سنشارك سرا! ”
[في مرحلة ما ، توقف هذا عن كونه تبادلًا للأسئلة والأجوبة. ثم سأطلب منك شيئًا أخيرًا يا ترومان.]
“…”
“ما هو حجم هذا العالم…؟”
“عجل! عم! تعال! معاً! سنكون أصدقاء سريين! ”
“بالمناسبة ، لماذا تبدو هكذا؟ هل سمعت شيئًا سيئًا؟ ”
متجاهل الثرثرة الصاخبة ، فكر لوكاس في نفسه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com قعقعة…
هل كان حقًا الخيار الصحيح لمغادرة المدينة الآن؟ من خلال مظهرها ، بدت هذه المدينة واحدة من المناطق الآمنة القليلة في العالم الخيالي. كان هناك العديد من الوحوش الكامنة في الخارج.
اتسعت عيون لوكاس.
كان من حسن الحظ أن الوحش الذي ظهر من قبل كان على مستوى يستطيع لوكاس الحالي التعامل معه…
لأنهم جميعًا كانت آثارًا تركها “المطلق لوكاس” ، وليس “الساحر العظيم لوكاس “.
لكن هذا هو العالم الذي تسبب في فقدان حاكم التنين السبعة قوته.
تم الرد على عدد قليل من أسئلته ، ولكن المزيد من الأسئلة حلت محلها.
بغض النظر عن مدى ثقته ، لم يكن ينوي الاستكشاف بتهور.
ترجمة : [ Yama ]
أولاً ، كان يرفضها ويستكشف المدينة تحت الأرض أكثر قليلاً.
عندما خرج ، لم يستطع لوكاس رؤية الأقزام في أي مكان. بدلاً من ذلك ، كانت پيل الوحيدة التي رآها. كما لوحت له من بعيد عندما رأته. عندما لم يظهر لوكاس أي رد فعل ، ركضت إليه بنبضات قلب.
تماما كما كان لديه هذا الفكر وبدأ بفتح فمه.
أولاً ، كان يرفضها ويستكشف المدينة تحت الأرض أكثر قليلاً.
اقترب منهم الأقزام في المدينة.
متجاهل الثرثرة الصاخبة ، فكر لوكاس في نفسه.
“هل خرجت؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لكن في تلك اللحظة.
“حدث شيء ما؟”
كان من حسن الحظ أن الوحش الذي ظهر من قبل كان على مستوى يستطيع لوكاس الحالي التعامل معه…
سألوا جميعًا بأصواتهم الفريدة من نوعها.
“حدث شيء ما؟”
الآن بعد أن فكر في الأمر ، كان الأمر غريبًا بعض الشيء. هل سموا بالميغلينغ؟ كانت هذه بالتأكيد المرة الأولى التي قابلهم فيها لوكاس ، لكنهم أظهروا مودة غير عادية له منذ لقائهم الأول. في المقابل ، عاملوا پيل كشيء التقطوه على جانب الطريق.
لم يفهم لوكاس على الفور ما كان مايكل يحاول قوله.
هل كان ذلك لأنهم يتشاركون في كون أساسي؟
“لقد طرحت بعض الأسئلة حول هذا المكان.”
ومع ذلك… لم يستطع لوكاس أن يتذكر أي مخلوقات من هذا القبيل في كونه. كانوا يشبهون الأقزام ، ولكن على عكس أجسادهم القوية واللحى الكثيفة ، بدا هؤلاء الميغلينغ أشبه بالأطفال الأبرياء.
[أنت غريب جدًا.]
كانوا أشبه بالجنيات أو الأرواح… ومع ذلك ، كانوا أكبر من أن يكونوا أيضًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان اللورد ومايكل في الأساس نفس الشخص.
“ترومان.”
بعد ذلك ، شكلوا جميعًا دائرة حولهم ونظروا إلى الأعلى بعيون متلألئة.
“ترومان ، جيد.”
ابتسمت پيل مرة أخرى.
“مرحبا مرحبا. هيهي “.
حاول لوكاس أن يتخيل نفسه على ظهر دودة أرض خارجة عن السيطرة ، لكنه لم يستطع فهم ما سيكون عليه الأمر.
فرك الميغلينغ أنفسهم على لوكاس مثل الجراء بينما ينادون باسمه الأخير.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ومع ذلك… لم يستطع لوكاس أن يتذكر أي مخلوقات من هذا القبيل في كونه. كانوا يشبهون الأقزام ، ولكن على عكس أجسادهم القوية واللحى الكثيفة ، بدا هؤلاء الميغلينغ أشبه بالأطفال الأبرياء.
الآن بعد أن فكر في الأمر ، دعاه اللورد أيضًا باسمه الأخير. في الواقع ، لم يتغير موقفه إلا بعد سماع اسمه الأخير. عندما سمع اسم “لوكاس” ، لم يكن قد أظهر الكثير من ردود الفعل على الإطلاق.
لقد أنقذ لوكاس المطلق عوالم لا حصر لها.
ليس اسمه الأول ، اسمه الأخير.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ابتسمت الهجرات مشرقة كما استجابت.
… هل كان هناك سبب خاص؟
“هاه؟”
فجأة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “غريب؟”
قعقعة…
في المقام الأول ، لا يمكن أن يطلق عليهم كائنات منفصلة تمامًا.
سمع اهتزاز فوق المدينة.
[هذا مستحيل بالنسبة لك].
انتعشت آذان الهجرات المحيطة بلوكاس على الفور.
بعبارة أخرى ، كان هذا يعني أنه حتى في كون واحد ، فإن عدد احتمالات الزمكان كان بشكل أساسي لانهائي.
“اه؟”
الصدمة التي كان يشعر بها كانت مماثلة ، إن لم تكن أقوى منها ، في ذلك الوقت.
“آت! آت!”
[بعد أن أصبحت مطلقًا ، يجب أن تكون قد أنقذت عوالم عديدة. كنت ستغير حتما مصير أكوان لا حصر لها ، إما كمخلص أو كقاض. لذلك سوف أسألك مرة أخرى يا ترومان.]
لقد كانوا سعداء للغاية لدرجة أنهم هربوا على الفور من المدينة.
إذن من…
تبادل لوكاس وپيل النظرات قبل متابعتهما.
كائن تم سحبه من منصب الحاكم بسبب حدث ما. بالمقارنة مع قوتها في الماضي ، أصبحت كائنًا بالكاد يمكن أن يُطلق عليه اسم مطلق.
توجه الميغلينغ إلى المكان الذي هبط فيه لوكاس لأول مرة على الأرض.
هل انتهى المطاف بالتنين السبعة ذي الأنياب هكذا بعد دخوله هذا العالم؟
بعد ذلك ، شكلوا جميعًا دائرة حولهم ونظروا إلى الأعلى بعيون متلألئة.
ترجمة : [ Yama ]
الآن بعد أن أصبحوا أقرب ، أدركوا أن الصوت الذي سمعوه من قبل كان أقرب إلى الرمل المتحرك. لقد كان صوتًا سمعوه من قبل. على وجه الدقة ، كان هذا هو الصوت الذي سمعوه عندما دخلوا المدينة لأول مرة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أعاد مايكل التأكيد على كلماته.
“شخص ما يدخل المدينة.”
[في مرحلة ما ، توقف هذا عن كونه تبادلًا للأسئلة والأجوبة. ثم سأطلب منك شيئًا أخيرًا يا ترومان.]
عدو؟
هل كان ذلك لأنهم يتشاركون في كون أساسي؟
لا ، من التعبيرات على وجوه الميغلينغ ، لا يبدو أن هذا هو الحال. لم يظهروا أي تخوف أو عداء. بدلا من ذلك ، بدوا سعداء للغاية.
لأنهم جميعًا كانت آثارًا تركها “المطلق لوكاس” ، وليس “الساحر العظيم لوكاس “.
إذن من…
حقيقة أن لوكاس تمتم بأفكاره بهذه الطريقة كان دليلًا على ارتباكه عندما واجه موقفًا وجد صعوبة في قبوله.
بينما كان لوكاس يفكر بهدوء ، قررت پيل اتباع نهج أكثر مباشرة.
كان من حسن الحظ أن الوحش الذي ظهر من قبل كان على مستوى يستطيع لوكاس الحالي التعامل معه…
“يا رفاق ، من قادم؟”
قال مايكل نفس الشيء مرة أخرى.
سألت مباشرة. لوكاس ، الذي كان يفكر بنفسه ، أعجب بنهجها قبل أن يدرك متأخراً أنه كان سخيفاً.
ولكن عندما سمع إجابة المهاجر ، أصبح تعبيره أكثر ذهولًا.
ولكن عندما سمع إجابة المهاجر ، أصبح تعبيره أكثر ذهولًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com حقيقة وجود أكوان متوازية.
“ترومان!”
هل انتهى المطاف بالتنين السبعة ذي الأنياب هكذا بعد دخوله هذا العالم؟
“هاه؟”
“اه؟”
ابتسمت الهجرات مشرقة كما استجابت.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لقد كانوا سعداء للغاية لدرجة أنهم هربوا على الفور من المدينة.
“ترومان قادم!”
[أود أن أسأل. هل تعتقد أنك نُسيت تمامًا؟]
استدارت پيل ببطء لتنظر إلى لوكاس.
“…أرض .”
قبل إمالة رأسها إلى الجانب.
“هل من الممكن أنني دخلت هذا العالم لأنني لم أعد مطلقًا؟”
“هاه؟”
تم الرد على عدد قليل من أسئلته ، ولكن المزيد من الأسئلة حلت محلها.
ترجمة : [ Yama ]
“مرحبا مرحبا. هيهي “.
[في مرحلة ما ، توقف هذا عن كونه تبادلًا للأسئلة والأجوبة. ثم سأطلب منك شيئًا أخيرًا يا ترومان.]
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
