الموسم الثاني
ترجمة : [ Yama ]
ومع ذلك ، لا يكفي اختراق دفاع لوسيد –
عودة الساحر العظيم بعد 4000 عام – الموسم الثاني – الفصل 365
تغير تعبير لوكاس عندما لاحظ الصندوق.
“لقد وصلت إلى هنا بسرعة كبيرة.”
كانت هذه جوهرة صلبة ، لكنها لم تكن مطابقة لأسنان أناستازيا ، غولم. تمضغ الجوهرة كقطعة حلوى قبل أن تبتلعها.
نظر بيران من فوق كتفه.
عندما حدقت أناستازيا به ، تحدث ديابلو مرة أخرى.
كان يقف هناك كان هيكتور محاطًا بمجموعة من الخادمات.
بمجرد خروجه من البوابة المؤدية إلى جبال إسبانيا ، صرخ بأعلى صوته.
“انا اصبحت محظوظا. لقد فهمت تمامًا مدى خطورة الوضع. بفضل ذلك ، تمكنت محادثتنا من التقدم بسرعة “.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تحولت نظرة بيران إلى المدينة.
“أنت متواضع للغاية. لم يكن ذلك ممكناً لولا بلاغتك وقدرتك على التفكير على قدميك. إذا كنت قد ذهبت بدلاً من ذلك ، فلن أتمكن من إقناعها في مثل هذا الوقت القصير “.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ببطء ، بدأ لون جليدي يحوم حول قزحية العين.
“…”
قبل أن يخترق النصل حلقها ، تحولت رؤية أناستازيا إلى اللون الأسود.
يقنع.
‘لا. هذا ليس محظوظا على الإطلاق!
انتشرت ابتسامة مريرة على شفتي بيران.
“هل لي أن أطلب منكن يا ملائكتي أن تسترجعنها؟”
لم يفعل أي شيء نبيل بما يكفي ليتم وصفه على هذا النحو.
ضغطت نيكس قبضتيها وهي تنظر إلى ظهره.
بمجرد خروجه من البوابة المؤدية إلى جبال إسبانيا ، صرخ بأعلى صوته.
فتح ديابلو فمه ببطء.
“ديابلو يتحكم بجثة لوسيد! نحن نحتاج مساعدتك! ساعدينا من فضلك!”
‘انه قادم.’
لم يكن حتى متأكدًا من المعلومات.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com في اللحظة التي شاهدت فيها هذا الهجوم ، أصيب عمودها الفقري بالبرد.
بالطبع ، كان يعلم أن الموتى الأحياء الذين رآهم لديهم دوكيد في يديه ، ويجب أن تكون مهارته في السيف مماثلة أو أعلى من سنو ، لكنه لم يكن متأكدًا مما إذا كان لوسيد أم لا.
كان هناك صوت عالٍ مشابه لتصادم المعادن.
بعبارة أخرى ، كانت مقامرة.
“لقد تخليت عن حذرك يا أناستازيا.”
بكل صدق ، لم يكن لديه أي فكرة عما فكرت به أناستازيا ، التي ظهرت بعد فترة.
بعد فترة ، نظر لوكاس بعيدًا عن نيكس. ثم بدأ يمشي.
كان هذا لأن نظراتها الباردة وتعبيراتها الخالية من المشاعر لم تتغير منذ البداية.
فوش!
يبدو أنها صدقت كلمات بيران ، ولكن قبل أن يستخدم تقنية النقل مرة أخرى ، تحدثت.
[أهه!]
“إن كنتم تكذبون ، سأفصل لحمكم عن عظامكم”.
لم تكن أناستازيا في هذه المدينة. لا ، لم تكن قريبة من هنا في أي مكان. كانت واحدة من القلائل التي ظل ديابلو يراقبها عن كثب ، لذلك كان متأكدًا من ذلك.
“بصراحة ، كان الجزء الأصعب هو الخروج من المدينة دون أن يلاحظ ديابلو. إذا كان قد لاحظ ، لكان قد تدخل في التعويذة “.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com باك باك باك!
ومع ذلك ، على الرغم من التوتر ، تمكن بيران من مغادرة يوتردام بنجاح دون أي عائق. كان يعتقد أنه كان محظوظًا للتو ، لكن لم يكن هذا هو الحال في الواقع.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “يبدو أنك مخطئ بشأن شيء ما. منذ اللحظة التي حولت فيها لوسيد إلى ميت-حي، لم يعد هناك أي فرصة لإجراء محادثة بيننا “.
“منذ البداية ، كان ديابلو أكثر تركيزًا على قوة السيدة آيريس من حركة مانا.”
كان الأمر مثل توقف الدم في جسمك عن الحركة. بالطبع ، إذا حدث مثل هذا الشيء للإنسان ، سيموت في ثوانٍ ، لكن لحسن الحظ ، كانت أناستازيا غولم.
“…بالفعل.”
“…”
أعطى هيكتور إيماءة بطيئة.
لم تكن أناستازيا في هذه المدينة. لا ، لم تكن قريبة من هنا في أي مكان. كانت واحدة من القلائل التي ظل ديابلو يراقبها عن كثب ، لذلك كان متأكدًا من ذلك.
تحولت نظرته من أناستازيا ، التي كانت محاصرة حاليًا في معركة مع لوسيد ، إلى أصيلا ، التي تدحرجت إلى الجانب مثل قطعة خردة.
“… إذا ذهبت هذه المرة ، فقد تموت حقًا.”
قال بحسرة.
تبع ذلك هجوم آخر. شعاع من الضوء الأحمر الداكن.
“هل لي أن أطلب منكن يا ملائكتي أن تسترجعنها؟”
قبل أن يتمكن حتى من الذهاب بعيدًا ، كان لوكاس قد نفد بالفعل. شعر بالدوار والغثيان ، لكنه احتفظ به لأنه شعر أنه سينهار إذا سمح لنفسه بالتقيؤ.
“سمعا وطاعة يا سيدي.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تحولت نظرته من أناستازيا ، التي كانت محاصرة حاليًا في معركة مع لوسيد ، إلى أصيلا ، التي تدحرجت إلى الجانب مثل قطعة خردة.
حنت الخادمات رؤوسهن بأدب إلى هيكتور قبل الذهاب لجمع أصيلا ، التي تم تفكيكها بطريقة بائسة. رؤية هذا المشهد الذي لا يطاق ، لم يستطع بيران إلا أن يقول.
“ديابلو يتحكم بجثة لوسيد! نحن نحتاج مساعدتك! ساعدينا من فضلك!”
“… هل ما زالت على قيد الحياة؟”
هل كان مرهقًا جسديًا وعقليًا؟
“جوهر أصيلا في دماغها. طالما أن قلبها سليم ، يمكن استبدال أجزاء جسدها في أي وقت… حسنًا. بطريقة ما ، هذه الحالة أسوأ من الموت من أجلها. من حسن الحظ أنها لا تزال على قيد الحياة. قامت أصيلا بعمل رائع “.
لقد لامس ديابلو نقطو أناستازيا الحساسة.
“…”
“أليست هي كاساجين فقط؟”
عند سماع هذه الكلمات ، لم يستطع بيران إلا أن يشعر أن العلاقة بين أصيلا وهكتور لم تكن بسيطة كما تبدو.
“هذا ليس أسلوب القتال لوسيد.”
كان فضوليًا ، لكن الآن لم يكن الوقت المناسب لذلك.
عقدت أناستازيا ذراعيها قبل أن تغطيهما بطبقة سميكة من المانا. وفي نفس اللحظة ، ضربها لوسيد بدوكيد.
تحولت نظرة بيران إلى المدينة.
يبدو أنها صدقت كلمات بيران ، ولكن قبل أن يستخدم تقنية النقل مرة أخرى ، تحدثت.
* * *
[لقد ارتكبت خطأ.]
لم تكن أناستازيا في هذه المدينة. لا ، لم تكن قريبة من هنا في أي مكان. كانت واحدة من القلائل التي ظل ديابلو يراقبها عن كثب ، لذلك كان متأكدًا من ذلك.
يقنع.
هذا يعني أن شخصًا ما قد أحضرها إلى هنا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “…آيريس.”
[لقد ارتكبت خطأ.]
لم يكن ذلك بسبب كرهها له.
غمغم ديابلو.
أطلقت عاصفة من الجليد من فمها.
[كنت شديد التركيز على آيريس. التنقل هي تعويذة عالية المستوى إلى حد ما ، لكنني لم ألاحظ ذلك.]
… كما لو كان يقول أن المحادثة لم تعد ضرورية.
ساحر لم ينضم إليه. في الوقت نفسه ، يمكن للساحر الكبير التنقل ذهابًا وإيابًا في فترة زمنية قصيرة كافية لم يلاحظها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أُجبرت على تحويل انتباهها من ديابلو إلى لوسيد.
في هذه المرحلة ، لم يكن هناك سوى شخص واحد كان ديابلو على علم به.
ومع ذلك ، كانت قوة لوسيد سخيفة لدرجة أنه أجبرها على الأرض.
[بيران جون.]
كان الصندوق الأسود. صندوق ناعم مصنوع من مادة لا يستطيع التعرف عليها. لم يكن هناك من قبل… لكنه اعتقد أنه ربما سقط من جيبه. هل كان ذلك لأنه سقط للتو؟
كانت الأمور بالتأكيد مزعجة. اعترف ديابلو بهذه الحقيقة دون تردد.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كلما تحدث نيكس ، زادت ثقتها في أن هذا الرجل لن يستمع إليها.
كان من المؤسف أنه لم ينجح في قتل آيريس بهجومه المفاجئ. إذا كان قد قتلها ، لكان بإمكانه أن يعامل أناستازيا ، التي ظهرت هنا ، كمكافأة.
“أنا أعرف.”
[اناستازيا.]
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com رأته يتجه نحوها بزخم متفجر. كل خطوة يخطوها كانت تهز الأرض تحتها.
فتح ديابلو فمه ببطء.
أجل. لقد كان محقا. ربما كان ماسوشيًا حقًا.
[لا أنوي محاربتك. ما أريده منهم لا علاقة له بك ، وإذا سمحت لي بالحصول عليه ، فسأغادر دون التسبب في المزيد من المتاعب.]
[أنت مخطئ في شيء واحد.]
“يبدو أنك مخطئ بشأن شيء ما. منذ اللحظة التي حولت فيها لوسيد إلى ميت-حي، لم يعد هناك أي فرصة لإجراء محادثة بيننا “.
تغير تعبير لوكاس عندما لاحظ الصندوق.
ضحك على هذه الكلمات بشكل لا إرادي.
المطلقة ، قوة أعلى من مانا ، ضربت جسد أناستازيا.
عندما حدقت أناستازيا به ، تحدث ديابلو مرة أخرى.
“اخرس.”
[اعذريني. لقد كنت مرتبكًا قليلاً من كلماتك. إن رؤية شخص ما يعبر عن غضبه بسبب إحيائي لشخص ما منذ 4000 عام هو أمر مضحك للغاية.]
وعلى الفور شعر بالدوار.
تغيرت نغمة ديابلو ، الذي ضحك بصوت عالٍ لفترة ، فجأة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “يبدو أنك مخطئ بشأن شيء ما. منذ اللحظة التي حولت فيها لوسيد إلى ميت-حي، لم يعد هناك أي فرصة لإجراء محادثة بيننا “.
[ولكن الأمر الأكثر إضحاكًا هو حقيقة أنك وصفت صديقك بملك السيف. أناستازيا ، هل ما زلت لا تفهم هويتك؟ أنت لست شفايزر.]
[لا يجب أن يكون هنا مجرد شخص واحد.]
“اخرس.”
ضغط لوسيد بسيفه بيد واحدة.
لقد لامس ديابلو نقطو أناستازيا الحساسة.
* * *
لا ، بدلاً من لمسها ، كان الأمر أشبه بطعنها بسكين.
“ديابلو… هل تجاوز أخيرًا عتبة 9 نجوم حقيقية؟”
تموج عيناها الفيروزية بالغضب.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com في اللحظة التي شاهدت فيها هذا الهجوم ، أصيب عمودها الفقري بالبرد.
كانت قبضتيها الصغيرتين مشدودتين بصوت مخيف وبدأت تتقدم نحو ديابلو كما لو كانت تنوي تحطيم عظامه البيضاء.
اندلعت موجة من طاقة الموت من جسده. تصلب تعبير أناستازيا.
ولكن بعد أن خطت بضع خطوات ، سمع صوت انفجار من تحت أنقاض مبنى على بعد. عندما تلاشى الغبار ، تم الكشف عن لوسيد المدرع مرة أخرى.
“… أنا أيضًا ، لم أقض السنوات العشر الماضية بالعبث في الأرجاء.”
لم يكن هناك خدش واحد على الدرع الأسود.
لقد لامس ديابلو نقطو أناستازيا الحساسة.
اندلعت موجة من طاقة الموت من جسده. تصلب تعبير أناستازيا.
“آه…؟”
‘انه قادم.’
قطعت أناستازيا تفكيرها لأنها ألقت بنفسها. كان هذا لأنها رأت حرابًا عظمية تتساقط من السماء مثل الأسهم.
أُجبرت على تحويل انتباهها من ديابلو إلى لوسيد.
“…”
قام الفارس الأسود ، الذي كان على بعد أكثر من بضعة أمتار ، بتضييق المسافة في لحظة.
لم يكن لتلك الرماح العظمية قوة جسدية بسيطة. مع هذا النوع من القدرة على التآكل ، كان جسدها قد ذاب مثل الشمعة إذا لم تكن قد لاحظت ذلك في الوقت المناسب.
لم يكن هناك صوت ، وحتى حضوره أصبح خافتًا. لذا فإن الشيء الوحيد الذي يمكنها الاعتماد عليه هو عينيها.
بالطبع ، كان يعلم أن الموتى الأحياء الذين رآهم لديهم دوكيد في يديه ، ويجب أن تكون مهارته في السيف مماثلة أو أعلى من سنو ، لكنه لم يكن متأكدًا مما إذا كان لوسيد أم لا.
يمكنها تتبع تحركاته. لذلك كان من الممكن لها أن ترد.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لم تكن بطانية ، لكن فينيكس عملاق ملفوف حول جسده.
عقدت أناستازيا ذراعيها قبل أن تغطيهما بطبقة سميكة من المانا. وفي نفس اللحظة ، ضربها لوسيد بدوكيد.
إذا استمرت في تحمل هذا ، فسيتم سحق جسدها بالكامل مثل الطماطم.
قعقعة!
لكن هذا الفكر لا يزال يشك فيه. لم يتذكر لوكاس وجود صندوق مثل هذا.
كان هناك صوت عالٍ مشابه لتصادم المعادن.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com puk puk puk!
غرقت أناستازيا. لم تنحني ركبتيها ولا ظهرها. كانت لا تزال واقفة بشكل مستقيم.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com رأته يتجه نحوها بزخم متفجر. كل خطوة يخطوها كانت تهز الأرض تحتها.
ومع ذلك ، كانت قوة لوسيد سخيفة لدرجة أنه أجبرها على الأرض.
“…”
“ما… هذه القوة…”
لم أشعر أنه مرت عدة أيام مؤخرًا لم يصب فيها.
فعلت كل ما في وسعها لتحمل ذلك.
لم أشعر أنه مرت عدة أيام مؤخرًا لم يصب فيها.
ارتجفت ذراعي أناستازيا كما لو أنها ستنهار. كان عليها أن تجد طريقة ما للهجوم المضاد أو الخروج من هذا الموقف ، لكن لم تتح لها الفرصة.
“… إذا ذهبت هذه المرة ، فقد تموت حقًا.”
ضغط لوسيد بسيفه بيد واحدة.
وانضمت أناستازيا أيضًا.
“هذا ليس أسلوب القتال لوسيد.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تسبب هذا في تجمد المانا في جسدها ، والتي كانت تدور باستمرار.
تألف أسلوبه من تقنيات السيف ومهاراته. هذه الطريقة في تأرجح سيفه مثل العصا كانت شيئًا لن يفعله لوسيد العاقل أبدًا.
“ملك السيف لوسيد. الدرع الأكثر نبلاً وموثوقية والذي كان يحمينا دائمًا “.
… كانت عضلاتها تقترب تدريجياً من حدودها.
في نفس الوقت ، بدأ الضباب الأسود يتسرب من الأرض. كان مثل الضباب كان حيا. يبدو أن الضباب يتحرك من تلقاء نفسه ، ويتجمع معًا ويشكل نصف دائرة تحيط بـ لوسيد.
إذا استمرت في تحمل هذا ، فسيتم سحق جسدها بالكامل مثل الطماطم.
أجل. لقد كان محقا. ربما كان ماسوشيًا حقًا.
“… أنا أيضًا ، لم أقض السنوات العشر الماضية بالعبث في الأرجاء.”
دون أن تدرك ، ظهرت آيريس خلفها.
فجأة ، ضغطت أناستازيا أسنانها. برزت مخالبان من ظهرها. في الحقيقة ، كانت أشبه بذيول معدنية أكثر منها مخالب.
ومع ذلك ، لا يكفي اختراق دفاع لوسيد –
كلاك!
بالطبع ، كان يعلم أن الموتى الأحياء الذين رآهم لديهم دوكيد في يديه ، ويجب أن تكون مهارته في السيف مماثلة أو أعلى من سنو ، لكنه لم يكن متأكدًا مما إذا كان لوسيد أم لا.
لف المجسات بإحكام حول دوكيد وبدأت في دفعه بعيدًا بقوة كبيرة.
تمزق ريش نيكس قليلاً ، لكنها تجنبت الاتصال بالعين.
أخيرًا ، تم كسر زخم لوسيد. دون أي تردد سحب سيفه وخطى خطوات قليلة.
كان دائما رجلا من هذا القبيل.
خلال هذا الوقت ، استعادت أناستازيا جوهرة زرقاء من حقيبتها ، وغرقتها في فمها ، وضغطت على أسنانها.
كان هناك صوت عالٍ مشابه لتصادم المعادن.
سحق.
تبع ذلك هجوم آخر. شعاع من الضوء الأحمر الداكن.
كانت هذه جوهرة صلبة ، لكنها لم تكن مطابقة لأسنان أناستازيا ، غولم. تمضغ الجوهرة كقطعة حلوى قبل أن تبتلعها.
كان عقله في حالة من الفوضى. شيئان ، ذكريات كاساجين وذكرياته الأخيرة ، اختلطت معًا في رأسه ، مما أصابه بصداع.
ببطء ، بدأ لون جليدي يحوم حول قزحية العين.
“جسدي…”
“هب”.
“…”
بعد أخذ نفس عميق.
كانت نيكس ، التي عادت إلى شكلها البشري ، تنظر إليه بتعبير معقد.
[أهه!]
بكل صدق ، لم يكن لديه أي فكرة عما فكرت به أناستازيا ، التي ظهرت بعد فترة.
أطلقت عاصفة من الجليد من فمها.
على الرغم من أن جرحه قد التئم ، إلا أن دمه لم يتجدد. لذلك ، بطريقة ما ، كان لا يزال مصابًا.
اجتاحت العاصفة القوية المناطق المحيطة بينما اندفعت نحو خصمها. كانت تعلم أن دفاع درعه كان هائلاً ، لكنها كانت متأكدة من أن هذا قد يسبب بعض الضرر.
لقد كانت طعنة يجب تفاديها بأي ثمن ، حتى لو كان ذلك على حساب مانا.
كانت تلك هي اللحظة التي كانت أنستازيا تنتظرها.
بعد فترة ، نظر لوكاس بعيدًا عن نيكس. ثم بدأ يمشي.
لوسيد ، الذي راقب بهدوء اقتراب العاصفة الجليدية منه ، طعن دوكيد فجأة في الأرض.
سحق.
فوش!
“جوهر أصيلا في دماغها. طالما أن قلبها سليم ، يمكن استبدال أجزاء جسدها في أي وقت… حسنًا. بطريقة ما ، هذه الحالة أسوأ من الموت من أجلها. من حسن الحظ أنها لا تزال على قيد الحياة. قامت أصيلا بعمل رائع “.
في نفس الوقت ، بدأ الضباب الأسود يتسرب من الأرض. كان مثل الضباب كان حيا. يبدو أن الضباب يتحرك من تلقاء نفسه ، ويتجمع معًا ويشكل نصف دائرة تحيط بـ لوسيد.
في هذه اللحظة لفت انتباهه شيء ما.
باك باك باك!
كلاك!
أخيرًا ، اصطدمت العاصفة الجليدية المقتربة بالضباب الأسود. ولكن مثل هطول أمطار غزيرة تضرب صخرة ، لم يكن هناك سوى صوت مرتفع ؛ فشل في اختراقها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ‘…انها دافئة.’
“لقد كانت عاصفة ثلجية تم إنشاؤها باستخدام أجود أنواع الأكوامارين.”
ضحكت آيريس في تلك الكلمات.
ومع ذلك ، لا يكفي اختراق دفاع لوسيد –
[لا يجب أن يكون هنا مجرد شخص واحد.]
قطعت أناستازيا تفكيرها لأنها ألقت بنفسها. كان هذا لأنها رأت حرابًا عظمية تتساقط من السماء مثل الأسهم.
تبع ذلك هجوم آخر. شعاع من الضوء الأحمر الداكن.
puk puk puk!
كان يقف هناك كان هيكتور محاطًا بمجموعة من الخادمات.
اخترقت الرماح العظمية المكان الذي كانت تقف فيه للتو. وبعد ذلك مباشرة ، بدأت الأوساخ تأخذ لونًا أرجوانيًا قبل أن تذوب مباشرة.
حنت الخادمات رؤوسهن بأدب إلى هيكتور قبل الذهاب لجمع أصيلا ، التي تم تفكيكها بطريقة بائسة. رؤية هذا المشهد الذي لا يطاق ، لم يستطع بيران إلا أن يقول.
لم يكن لتلك الرماح العظمية قوة جسدية بسيطة. مع هذا النوع من القدرة على التآكل ، كان جسدها قد ذاب مثل الشمعة إذا لم تكن قد لاحظت ذلك في الوقت المناسب.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هذا شعور مختلف. إنه يجعلني حزينًا بعض الشيء “.
بيهت –
“الذي هو مفقود؟”
تبع ذلك هجوم آخر. شعاع من الضوء الأحمر الداكن.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “…”
في اللحظة التي شاهدت فيها هذا الهجوم ، أصيب عمودها الفقري بالبرد.
[أهه!]
كان هذا الشعاع الأحمر الداكن من الضوء أكثر خطورة بكثير من هجمات اليد التي يد لوسيد وتلك العظام الرماح مجتمعة.
“ليس لدينا أي شخص آخر نتحدث معه عن الذكريات القديمة ، أليس كذلك؟”
أدارت أناستازيا رأسها سريعًا لتجنب ذلك ، لكنها كانت بطيئة جدًا ، مما سمح للشعاع بالمرور فوق خدها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com باك باك باك!
“جسدي…”
يقنع.
لا يمكن أن تتحرك.
لقد شعر أن هذا كان أصعب بكثير مما كان عليه عندما حارب الأنصاف في الماضي عندما كان يعيش باسم “فراي بليك” ، أو عندما كان ينقذ الأكوان.
صرير جسدها كله كما لو كان يجهد تحت ضغط كبير.
للحظة ، لم يستطع إلا أن يتساءل.
لقد فهمت أناستازيا السبب على الفور.
ماذا حدث للتو؟
“ديابلو… هل تجاوز أخيرًا عتبة 9 نجوم حقيقية؟”
“المكان أكثر أمانًا هنا.”
الخط المطلق.
[…]
المطلقة ، قوة أعلى من مانا ، ضربت جسد أناستازيا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “… هل ما زالت على قيد الحياة؟”
تسبب هذا في تجمد المانا في جسدها ، والتي كانت تدور باستمرار.
لسبب ما ، ذكّره ذلك بالليل مع هطول أمطار غزيرة في أكاديمية ويسترود.
كان الأمر مثل توقف الدم في جسمك عن الحركة. بالطبع ، إذا حدث مثل هذا الشيء للإنسان ، سيموت في ثوانٍ ، لكن لحسن الحظ ، كانت أناستازيا غولم.
ناعم ودافئ. كان لدرجة أنه لا يريد أن يتحرك. لقد أراد فقط أن يبقى هكذا.
‘لا. هذا ليس محظوظا على الإطلاق!
قال بحسرة.
أمام لوسيد ، ناهيك عن عشرات الثواني ، حتى تغرة لمدة ثانية واحدة كان قاتلاً.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com اجتاحت العاصفة القوية المناطق المحيطة بينما اندفعت نحو خصمها. كانت تعلم أن دفاع درعه كان هائلاً ، لكنها كانت متأكدة من أن هذا قد يسبب بعض الضرر.
بوم!
“كنت… كنت واعيًا -”
رأته يتجه نحوها بزخم متفجر. كل خطوة يخطوها كانت تهز الأرض تحتها.
تغيرت نغمة ديابلو ، الذي ضحك بصوت عالٍ لفترة ، فجأة.
في غمضة عين ، ظهر لوسيد أمامها ، موجها رأس ديوكيد. لقد كانت طعنة بسيطة ، لكن القوة الكامنة وراءها كانت لا يمكن تصورها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com * * *
لقد كانت طعنة يجب تفاديها بأي ثمن ، حتى لو كان ذلك على حساب مانا.
“أنا أعرف.”
قبل أن يخترق النصل حلقها ، تحولت رؤية أناستازيا إلى اللون الأسود.
لا يمكن أن تتحرك.
تات!
لم أشعر أنه مرت عدة أيام مؤخرًا لم يصب فيها.
وعندما تلاشى الظلام ، كانت تنظر إلى مشهد مختلف تمامًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com قعقعة!
“آه…؟”
نظر إلى الوراء.
ماذا حدث للتو؟
“سمعا وطاعة يا سيدي.”
“لقد تخليت عن حذرك يا أناستازيا.”
[لا أنوي محاربتك. ما أريده منهم لا علاقة له بك ، وإذا سمحت لي بالحصول عليه ، فسأغادر دون التسبب في المزيد من المتاعب.]
في اللحظة التي سمعت فيها هذا الصوت ، فهمت أناستازيا الموقف.
[لا يجب أن يكون هنا مجرد شخص واحد.]
“…آيريس.”
“اخرس.”
دون أن تدرك ، ظهرت آيريس خلفها.
قال بحسرة.
لقد نقلتها عن بعد بقوتها.
“أنت متواضع للغاية. لم يكن ذلك ممكناً لولا بلاغتك وقدرتك على التفكير على قدميك. إذا كنت قد ذهبت بدلاً من ذلك ، فلن أتمكن من إقناعها في مثل هذا الوقت القصير “.
… أن تنقذها هذه المرأة.
لم يكن لتلك الرماح العظمية قوة جسدية بسيطة. مع هذا النوع من القدرة على التآكل ، كان جسدها قد ذاب مثل الشمعة إذا لم تكن قد لاحظت ذلك في الوقت المناسب.
لم يترك طعمًا ممتعًا لذلك لم يكن من السهل أن تشكرها.
… كانت ألسنة اللهب لسلالة فينيكس غامضة.
فتحت أناستازيا وأغلقت فمها عدة مرات قبل أن تلتفت أخيرًا لإلقاء نظرة على لوسيد.
بطريقة ما ، تمكن ضحكة مكتومة من الفرار من شفتيه.
“… هل تعرف من يكون هذا الرجل؟”
أمام لوسيد ، ناهيك عن عشرات الثواني ، حتى تغرة لمدة ثانية واحدة كان قاتلاً.
“ملك السيف لوسيد. الدرع الأكثر نبلاً وموثوقية والذي كان يحمينا دائمًا “.
فتح ديابلو فمه ببطء.
“لقد أصبح الآن السيف الذي يهدد حياتنا”.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كانت الأمور بالتأكيد مزعجة. اعترف ديابلو بهذه الحقيقة دون تردد.
ضحكت آيريس في تلك الكلمات.
خفضت فينيكس ، نيكس ، رأسها لتنظر إلى لوكاس.
“هذا شعور مختلف. إنه يجعلني حزينًا بعض الشيء “.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com فتحت أناستازيا وأغلقت فمها عدة مرات قبل أن تلتفت أخيرًا لإلقاء نظرة على لوسيد.
ربما لم تجد الأمر مضحكًا في الواقع لأن تعبيرها ظل مهيبًا ، لذلك ربما قالت ذلك كوسيلة لتخفيف الحالة المزاجية.
ساحر لم ينضم إليه. في الوقت نفسه ، يمكن للساحر الكبير التنقل ذهابًا وإيابًا في فترة زمنية قصيرة كافية لم يلاحظها.
وانضمت أناستازيا أيضًا.
“المكان أكثر أمانًا هنا.”
“الذي هو مفقود؟”
“…”
“ليس لدينا أي شخص آخر نتحدث معه عن الذكريات القديمة ، أليس كذلك؟”
يقنع.
“همف. لست متأكد. قد يكون هذا الوحش أيضًا على قيد الحياة في مكان ما “.
أدارت أناستازيا رأسها سريعًا لتجنب ذلك ، لكنها كانت بطيئة جدًا ، مما سمح للشعاع بالمرور فوق خدها.
في تلك اللحظة ، تداخل صوت غير متوقع مع محادثتهم.
لم يكن هناك صوت ، وحتى حضوره أصبح خافتًا. لذا فإن الشيء الوحيد الذي يمكنها الاعتماد عليه هو عينيها.
[أنت مخطئ.]
ومع ذلك ، لا يكفي اختراق دفاع لوسيد –
كان الصوت الجاف المتصدع الذي يخص شخصًا ميتًا.
لقد شعر أن هذا كان أصعب بكثير مما كان عليه عندما حارب الأنصاف في الماضي عندما كان يعيش باسم “فراي بليك” ، أو عندما كان ينقذ الأكوان.
لكن آيريس وأناستازيا لم يتمكنوا من التعبير عن الرعب إلا عندما استداروا للنظر إليه.
[أهه!]
“لوسيد؟”
[أنت مخطئ.]
“كنت… كنت واعيًا -”
لم ينكر لوكاس أي شيء قالته نيكس.
[أنت مخطئ في شيء واحد.]
كان الصوت الجاف المتصدع الذي يخص شخصًا ميتًا.
قاطعهم لوسيد بصوت هادئ.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com قعقعة!
“… كنا مخطئين بشأن شيء ما؟”
كان هذا لأن كلمات كاساجين ظهرت في ذهنه في تلك اللحظة.
“ماذا تقصد بذلك؟”
أخيرًا ، اصطدمت العاصفة الجليدية المقتربة بالضباب الأسود. ولكن مثل هطول أمطار غزيرة تضرب صخرة ، لم يكن هناك سوى صوت مرتفع ؛ فشل في اختراقها.
[لا يجب أن يكون هنا مجرد شخص واحد.]
ومع ذلك ، كانت قوة لوسيد سخيفة لدرجة أنه أجبرها على الأرض.
“أليست هي كاساجين فقط؟”
انتشرت ابتسامة مريرة على شفتي بيران.
“ماذا تقول؟ لا. أكثر من ذلك ، هل ما زلت تتصرف كخادم لهذا الليتش على الرغم من امتلاكك للأنا؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هوف. هاف… ”
[…]
“كنت… كنت واعيًا -”
رفع لوسيد سيفه مرة أخرى. كان الأمر كما لو كان يجيبهم بموقفه.
عقدت أناستازيا ذراعيها قبل أن تغطيهما بطبقة سميكة من المانا. وفي نفس اللحظة ، ضربها لوسيد بدوكيد.
… كما لو كان يقول أن المحادثة لم تعد ضرورية.
في تلك اللحظة ، تداخل صوت غير متوقع مع محادثتهم.
كان دائما رجلا من هذا القبيل.
لكنه لم يستطع. مع العلم بذلك ، فتح لوكاس عينيه بالقوة واستيقظ.
رجل نبيل عنيد مع قناعات صارمة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com اجتاحت العاصفة القوية المناطق المحيطة بينما اندفعت نحو خصمها. كانت تعلم أن دفاع درعه كان هائلاً ، لكنها كانت متأكدة من أن هذا قد يسبب بعض الضرر.
عضّ آيريس وأناستازيا شفاههما في نفس الوقت.
“… إنه أفضل بكثير الآن.”
* * *
تموج عيناها الفيروزية بالغضب.
… دافئ.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كانت قبضتيها الصغيرتين مشدودتين بصوت مخيف وبدأت تتقدم نحو ديابلو كما لو كانت تنوي تحطيم عظامه البيضاء.
كان هذا أول إحساس يشعر به لوكاس عند الاستيقاظ.
“ما… هذه القوة…”
كان عقله في حالة من الفوضى. شيئان ، ذكريات كاساجين وذكرياته الأخيرة ، اختلطت معًا في رأسه ، مما أصابه بصداع.
حنت الخادمات رؤوسهن بأدب إلى هيكتور قبل الذهاب لجمع أصيلا ، التي تم تفكيكها بطريقة بائسة. رؤية هذا المشهد الذي لا يطاق ، لم يستطع بيران إلا أن يقول.
فك لوكاس ببطء الفوضى.
“منذ البداية ، كان ديابلو أكثر تركيزًا على قوة السيدة آيريس من حركة مانا.”
‘…انها دافئة.’
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تسبب هذا في تجمد المانا في جسدها ، والتي كانت تدور باستمرار.
ناعم ودافئ. كان لدرجة أنه لا يريد أن يتحرك. لقد أراد فقط أن يبقى هكذا.
فوش!
لكنه لم يستطع. مع العلم بذلك ، فتح لوكاس عينيه بالقوة واستيقظ.
ربما لم تجد الأمر مضحكًا في الواقع لأن تعبيرها ظل مهيبًا ، لذلك ربما قالت ذلك كوسيلة لتخفيف الحالة المزاجية.
في تلك اللحظة ، شعر بإحساس مألوف ، مثل بطانية ملفوفة حوله.
بمجرد خروجه من البوابة المؤدية إلى جبال إسبانيا ، صرخ بأعلى صوته.
لكن بعد أن تحرك قليلاً وغمض عينيه عدة مرات ، أدرك ما كان ملفوفًا حوله.
لوسيد ، الذي راقب بهدوء اقتراب العاصفة الجليدية منه ، طعن دوكيد فجأة في الأرض.
لم تكن بطانية ، لكن فينيكس عملاق ملفوف حول جسده.
لم يكن لتلك الرماح العظمية قوة جسدية بسيطة. مع هذا النوع من القدرة على التآكل ، كان جسدها قد ذاب مثل الشمعة إذا لم تكن قد لاحظت ذلك في الوقت المناسب.
“…نيكس.”
لكن هذا الفكر لا يزال يشك فيه. لم يتذكر لوكاس وجود صندوق مثل هذا.
خفضت فينيكس ، نيكس ، رأسها لتنظر إلى لوكاس.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com وعندما تلاشى الظلام ، كانت تنظر إلى مشهد مختلف تمامًا.
… كانت ألسنة اللهب لسلالة فينيكس غامضة.
لم يكن هناك خدش واحد على الدرع الأسود.
لقد كان حرفياً أكبر تهديد لأولئك الذين كانوا معاديين تجاههم ، لكن بالنسبة لأولئك الذين قبلوهم ، كان دافئًا مثل الموقد. بالإضافة إلى ذلك ، كان له تأثير في تجديد وشفاء الإصابات.
[كنت شديد التركيز على آيريس. التنقل هي تعويذة عالية المستوى إلى حد ما ، لكنني لم ألاحظ ذلك.]
ربما كان نيكس هو السبب الوحيد الذي جعله لا يزال على قيد الحياة بعد أن قطع ظهره.
كان هناك صوت عالٍ مشابه لتصادم المعادن.
“شكرًا.”
لقد لامس ديابلو نقطو أناستازيا الحساسة.
تمزق ريش نيكس قليلاً ، لكنها تجنبت الاتصال بالعين.
وعلى الفور شعر بالدوار.
لكنه فهم الآن.
“قد يكون هذا صحيحًا.”
لم يكن ذلك بسبب كرهها له.
“ديابلو يتحكم بجثة لوسيد! نحن نحتاج مساعدتك! ساعدينا من فضلك!”
قام لوكاس من على فراش الريش.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com وعندما تلاشى الظلام ، كانت تنظر إلى مشهد مختلف تمامًا.
“…”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com صرير جسدها كله كما لو كان يجهد تحت ضغط كبير.
وعلى الفور شعر بالدوار.
فتح ديابلو فمه ببطء.
على الرغم من أن جرحه قد التئم ، إلا أن دمه لم يتجدد. لذلك ، بطريقة ما ، كان لا يزال مصابًا.
لقد كانت طعنة يجب تفاديها بأي ثمن ، حتى لو كان ذلك على حساب مانا.
لم أشعر أنه مرت عدة أيام مؤخرًا لم يصب فيها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تسبب هذا في تجمد المانا في جسدها ، والتي كانت تدور باستمرار.
“… لا تذهب.”
وانضمت أناستازيا أيضًا.
نظر إلى الوراء.
وعلى الفور شعر بالدوار.
كانت نيكس ، التي عادت إلى شكلها البشري ، تنظر إليه بتعبير معقد.
سحق.
“أنت مصاببشدة”
بمجرد خروجه من البوابة المؤدية إلى جبال إسبانيا ، صرخ بأعلى صوته.
“أنا أعرف.”
في نفس الوقت ، بدأ الضباب الأسود يتسرب من الأرض. كان مثل الضباب كان حيا. يبدو أن الضباب يتحرك من تلقاء نفسه ، ويتجمع معًا ويشكل نصف دائرة تحيط بـ لوسيد.
“لن يكون هناك الكثير من المساعدة إذا ذهبت إلى هناك.”
“…”
“قد يكون هذا صحيحًا.”
انتشرت ابتسامة مريرة على شفتي بيران.
“المكان أكثر أمانًا هنا.”
“هب”.
“أنت على حق.”
إذا استمرت في تحمل هذا ، فسيتم سحق جسدها بالكامل مثل الطماطم.
لم ينكر لوكاس أي شيء قالته نيكس.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com فتحت أناستازيا وأغلقت فمها عدة مرات قبل أن تلتفت أخيرًا لإلقاء نظرة على لوسيد.
كلما تحدث نيكس ، زادت ثقتها في أن هذا الرجل لن يستمع إليها.
“ديابلو يتحكم بجثة لوسيد! نحن نحتاج مساعدتك! ساعدينا من فضلك!”
“… إذا ذهبت هذه المرة ، فقد تموت حقًا.”
قبل أن يخترق النصل حلقها ، تحولت رؤية أناستازيا إلى اللون الأسود.
بعد فترة ، نظر لوكاس بعيدًا عن نيكس. ثم بدأ يمشي.
“ديابلو يتحكم بجثة لوسيد! نحن نحتاج مساعدتك! ساعدينا من فضلك!”
“…”
قطعت أناستازيا تفكيرها لأنها ألقت بنفسها. كان هذا لأنها رأت حرابًا عظمية تتساقط من السماء مثل الأسهم.
ضغطت نيكس قبضتيها وهي تنظر إلى ظهره.
في هذه المرحلة ، لم يكن هناك سوى شخص واحد كان ديابلو على علم به.
“هوف. هاف… ”
المطلقة ، قوة أعلى من مانا ، ضربت جسد أناستازيا.
قبل أن يتمكن حتى من الذهاب بعيدًا ، كان لوكاس قد نفد بالفعل. شعر بالدوار والغثيان ، لكنه احتفظ به لأنه شعر أنه سينهار إذا سمح لنفسه بالتقيؤ.
لم يكن ذلك بسبب كرهها له.
للحظة ، لم يستطع إلا أن يتساءل.
لكن آيريس وأناستازيا لم يتمكنوا من التعبير عن الرعب إلا عندما استداروا للنظر إليه.
هل كان مرهقًا جسديًا وعقليًا؟
“… كنا مخطئين بشأن شيء ما؟”
لقد شعر أن هذا كان أصعب بكثير مما كان عليه عندما حارب الأنصاف في الماضي عندما كان يعيش باسم “فراي بليك” ، أو عندما كان ينقذ الأكوان.
نظر إلى الوراء.
“هوهو.”
لم أشعر أنه مرت عدة أيام مؤخرًا لم يصب فيها.
بطريقة ما ، تمكن ضحكة مكتومة من الفرار من شفتيه.
“…”
كان هذا لأن كلمات كاساجين ظهرت في ذهنه في تلك اللحظة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “يبدو أنك مخطئ بشأن شيء ما. منذ اللحظة التي حولت فيها لوسيد إلى ميت-حي، لم يعد هناك أي فرصة لإجراء محادثة بيننا “.
أجل. لقد كان محقا. ربما كان ماسوشيًا حقًا.
“هل لي أن أطلب منكن يا ملائكتي أن تسترجعنها؟”
توك.
ثم سقط أيضًا. وكان يريد فقط التخلي عن كل شيء ،
بعد أن خطا بضع خطوات أخرى ، تعثر بحجرة وسقط على وجهه.
في نفس الوقت ، بدأ الضباب الأسود يتسرب من الأرض. كان مثل الضباب كان حيا. يبدو أن الضباب يتحرك من تلقاء نفسه ، ويتجمع معًا ويشكل نصف دائرة تحيط بـ لوسيد.
لم يكن متأكدًا مما إذا كان قد أكل أي قذارة أم لا ، ولكن كان هناك طعم سيئ في فمه.
أدارت أناستازيا رأسها سريعًا لتجنب ذلك ، لكنها كانت بطيئة جدًا ، مما سمح للشعاع بالمرور فوق خدها.
لسبب ما ، ذكّره ذلك بالليل مع هطول أمطار غزيرة في أكاديمية ويسترود.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com … كانت عضلاتها تقترب تدريجياً من حدودها.
ثم سقط أيضًا. وكان يريد فقط التخلي عن كل شيء ،
ضغطت نيكس قبضتيها وهي تنظر إلى ظهره.
“… إنه أفضل بكثير الآن.”
تغير تعبير لوكاس عندما لاحظ الصندوق.
كما كان يعتقد هذا ، أجبر لوكاس نفسه على قدميه.
“جسدي…”
في هذه اللحظة لفت انتباهه شيء ما.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هذا شعور مختلف. إنه يجعلني حزينًا بعض الشيء “.
كان الصندوق الأسود. صندوق ناعم مصنوع من مادة لا يستطيع التعرف عليها. لم يكن هناك من قبل… لكنه اعتقد أنه ربما سقط من جيبه. هل كان ذلك لأنه سقط للتو؟
يمكنها تتبع تحركاته. لذلك كان من الممكن لها أن ترد.
لكن هذا الفكر لا يزال يشك فيه. لم يتذكر لوكاس وجود صندوق مثل هذا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “… لا تذهب.”
ومع ذلك ، بعد فترة ، تلاشت تلك الأفكار.
تغير تعبير لوكاس عندما لاحظ الصندوق.
“…”
ضحك على هذه الكلمات بشكل لا إرادي.
تغير تعبير لوكاس عندما لاحظ الصندوق.
بيهت –
ترجمة : [ Yama ]
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ‘…انها دافئة.’
لقد كان حرفياً أكبر تهديد لأولئك الذين كانوا معاديين تجاههم ، لكن بالنسبة لأولئك الذين قبلوهم ، كان دافئًا مثل الموقد. بالإضافة إلى ذلك ، كان له تأثير في تجديد وشفاء الإصابات.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
