236 - معركة أسياد الشياطين (7)
تحذير: محتوى جنسي.
يرجى العلم أن الفصل التالي يحتوي على محتوي جنسي ويجب أن يكون محجوزًا حصريًا للجمهور الناضج. إذا كنت لا ترغب في قراءة مثل هذه الأشياء ، فلا تتردد في تخطي هذا الفصل. لن يؤثر هذا على تجربة القراءة الخاصة بك طالما أنك تعرف الآثار المترتبة عليها.
لقد تم تحذيرك.
236 – معركة أسياد الشياطين (7)
O
O
_
حاولت جاميجين إغلاق فمها ، لكنني قرصت حلمة ثديها كلما فعلت ذلك. لا يمكنني السماح لك بفعل ذلك ، جاميجين. لم يكن لدى جاميجين خيار آخر سوى الالتزام بأوامر جسدها وأنينها. في كل مرة فعلت ، صببت جرعة أخرى في فمها المفتوح بقوة.
سُكِبَ الدواء في فمها بكميات كبيرة.
نظرت إليها بنظرة اعتذارية حقًا.
“آه ، آه …… ها ، اهه……!”
ثمانية.
وجه جاميجين ألتوي من الألم. لم أهتم بها لأنني واصلت إطعامها المزيد من المخدرات. لم يكن المثير للشهوة الجنسية قادرة على النزول إلى حلقها لأن بعضها تدفق على جانبي فمها. كانت عيون جاميجين بالفعل مليئة بالدموع بسبب المتعة الشديدة. أصبحت في حالة فوضى كاملة بمجرد اختلاط الدواء ولعابها معًا حول فمها.
ارتجفت أكتاف جاميجين في اللحظة التي انفجرت فيها في أذنها.
بمجرد أن أخرجت الزجاجة من فمها ، أصدرت صوت “فرقعة” لطيف.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com سبعة.
تحدث جاميجين بفم يرتجف.
لم أتصرف بشكل قمعي بدفع أعضائي إلى جاميجين منذ البداية. يجب أن يتصرف السادة المحترمون ، لذلك سيكون من الطبيعي أن تضع نفسك في الطريق الصعب. امنح الطرف الآخر فرصة وتحمل مخاطر الفشل وأعطه الأمل.
“انتظر ، لقد أخبرتك … قلت لك أن تنتظر!”
‘أنا ، هاو ، غوه! لا ، هذا ، اااه، لا! ”
كانت نظراتها لا تزال حادة. يجب أن يكون دماغها مثل كوكتيل وردي في الوقت الحالي ، ومع ذلك بقيت عداوتها.
هواه ، هغغغ! اااع، تاه، اااه! ‘
‘انتظر؟ لا تقلي لي أنكِ تنوي التوقف.
استدارت جاميجين أخيرًا لتنظر إلي بعينين ضبابيتين.
“هذا ليس كل شيء ، ولكن ……….
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “آسف ، لكن هذا مستحيل”.
“آسف ، لكن هذا مستحيل”.
“عزيزتي ، آنسة جاميجين. عيناك في حالة من الفوضى. دعيني امسح دموعك.
نظرت إليها بنظرة اعتذارية حقًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ‘يالسوء الحظ.’
“هناك حد زمني لهذه المباراة وقد مرت 35 دقيقة بالفعل. أنا آسف حقًا ، لكن ليس لدي وقت الفراغ للنظر في وضع الآنسة جاميجين.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com واصلت مسح دموعها بلطف. استمرت جاميجين في البكاء بسبب موجة المتعة الشديدة التي كانت تضربها في كل مرة مسحت فيها دموعها ، لذلك بفضل هذا ، تمكنت من مسح دموعها دون توقف.
لأكون صادقًا ، أردت أن أدخل قضيبي في جاميجين في هذه اللحظة. ربما ستصاب بالجنون بسبب المتعة الشديدة والاستسلام ، لكن ما الهدف من ذلك؟ سيكون ذلك ناقصًا في المعنى الجمالي. سيكون مثل اقتلاع زهرة جميلة بمطرقة ثقيلة.
“نعم ، 20 دقيقة فقط. لقد تحملت 40 دقيقة كاملة الآن. يمكنك أن تكوني فخوره!
همست في أذن جاميجين.
كانت نظراتها لا تزال حادة. يجب أن يكون دماغها مثل كوكتيل وردي في الوقت الحالي ، ومع ذلك بقيت عداوتها.
لن أتمكن من الفوز إذا لم أعطي كل ما لدي. أنت فقط هائلة ، آنسة جاميجين. انتي جميلة.’
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com في النهاية ، جعل هذا الطرف الآخر يتحمل بشكل أفضل.
‘تبا لك! ….. لا تهمس في أذني!
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لدي إجمالي 13”
ارتجفت أكتاف جاميجين في اللحظة التي انفجرت فيها في أذنها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com 0
لقد وصلت إلى النقطة التي كان حتى الهمس فيها كافياً لتحفيز حواسها بشكل كبير. كان المنشط الثاني الذي أطعمتها منه ساري المفعول تدريجياً الآن. جيد جدًا.
“لذا ، آنسة جاميجين. دعونا ننتقل إلى الزجاجة الثالثة.
ربما يبدو العالم بأسره وكأنه جهاز تعذيب لـ جاميجين في الوقت الحالي. ربما تشعر كل شفرة من العشب على الأرض وكأنها قضيب يخترقها والنسيم العرضي الذي يمر عبر الحديقة ربما يبدو وكأنه مداعبة بلا رحمة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ‘اه، اههه…… هااا، اااه……! تبا……!
‘اه، اههه…… هااا، اااه……! تبا……!
” ……؟”
بلغت جاميجين ذروتها عدة مرات على الرغم من أنني لم أفعل أي شيء. تدفقت عصائرها على فخذيها بلا نهاية. كانت رائحتها تشبه رائحة الخوخ.
0
‘وماذا عن هذا؟ سأستخدم الدواء بشكل أبطأ لأن هذا ما تريده الآنسة جاميجين. ومع ذلك ، يرجى زيادة الحد الزمني بمقدار 30 دقيقة.
يصبح يأسهم أكثر حلاوة كلما زادت الفرص المتاحة لديهم وزادت الفرص التي يتخلون عنها من تلقاء أنفسهم.
“آه ، هذا ، آه …….”
0
هزت جاميجين رأسها. لم يكن لديها القوة للرفض لفظيًا. لا يمكن مساعدتها لأنها كانت تئن بلا توقف.
على الرغم من أن تلك الدقائق العشر ربما تكون أسوأ من الجحيم لها.
‘يالسوء الحظ.’
على الرغم من أن تلك الدقائق العشر ربما تكون أسوأ من الجحيم لها.
لقد اقترحت هذا في الواقع من أجل المجاملة. هذا أعطى الطرف الآخر الأمل ، بعد كل شيء.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لدي إجمالي 13”
ربما اعتقد جاميجين أنني كنت أشعر بالضغط في الوقت المحدد.
‘أفهم. سأحترم تماما رغبة الآنسة جاميجين.
ربما كنت أتظاهر بالهدوء واقترح هذا من أجل تمديد المهلة قدر الإمكان؟ لا. ربما كنت أعاني ، لكنني لم أكن في وضع غير مؤات. كانت هي التي تقلق ، وليس أنا. أكثر من ذلك بقليل ، كان عليها فقط أن تتحمل لفترة أطول قليلاً …….
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تمتمت في نفسي دون وعي.
أطول قليلا.
سُكِبَ الدواء في فمها بكميات كبيرة.
في النهاية ، جعل هذا الطرف الآخر يتحمل بشكل أفضل.
أطلقت جاميجين نفسًا مؤلمًا. كان هناك الكثير من الجرعات في فمها ، فاض الكثير منها. ومع ذلك ، لا يهم. كان أكثر من الخروج.
كانت هذه حقيقة توصلت إليها بعد تجارب عديدة. هل تريد أن تعذب شخصا ما؟ ثم امنحهم أكبر عدد ممكن من الفرص. لا تحاصرهم ولا تمنحهم أي طرق أو خيارات للهروب.
لنبدأ بالزجاجة الأولى.
بمعنى آخر ، سيكون ذلك في ذوق سيئ من حيث الجماليات.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com هذا كان. ألم أكن مهذبًا؟
يصبح يأسهم أكثر حلاوة كلما زادت الفرص المتاحة لديهم وزادت الفرص التي يتخلون عنها من تلقاء أنفسهم.
بمعنى آخر ، سيكون ذلك في ذوق سيئ من حيث الجماليات.
“عزيزتي ، آنسة جاميجين. عيناك في حالة من الفوضى. دعيني امسح دموعك.
كان وركا جاميجين يلتويان في كل مرة مسحت فيها دموعها. برزت ضلوعها قليلاً وهي تلتف حولها. بدت وكأنها مغطاة بالزيت بسبب العرق الذي يخرج من جسدها كله.
“آه ، انتظر ، لا ━ااااه، لا تفعل ذلك!”
“انتظر ، لقد أخبرتك … قلت لك أن تنتظر!”
صرخت جاميجين بشدة. كانت مرعوبة للغاية من فكرة ما يمكن أن يحدث إذا لمس إصبعي جلدها في حالتها الحالية. ابتسمت بلطف.
صفقت لها كعضو من الجمهور الذي كان يشاهد الأوبرا.
‘ايتوجب ان اتوقف؟’
الآن بعد ذلك ، جاميجين.
توقف جاميجين مؤقتًا.
تمتم جاميجين بشكل ضعيف. كان الأمر كما لو كانت تُدخل جملة بقوة في دماغها.
لقد استغلت تلك اللحظة للتخلص من دموعها بإصبعي.
ربما كنت أتظاهر بالهدوء واقترح هذا من أجل تمديد المهلة قدر الإمكان؟ لا. ربما كنت أعاني ، لكنني لم أكن في وضع غير مؤات. كانت هي التي تقلق ، وليس أنا. أكثر من ذلك بقليل ، كان عليها فقط أن تتحمل لفترة أطول قليلاً …….
“هواااااج!”
كانت هذه حقيقة توصلت إليها بعد تجارب عديدة. هل تريد أن تعذب شخصا ما؟ ثم امنحهم أكبر عدد ممكن من الفرص. لا تحاصرهم ولا تمنحهم أي طرق أو خيارات للهروب.
مزق صوتها الغنج في السماء.
‘لا تقلقي. إصبعي ليس بائسًا لدرجة أنه سيترك الفتاة وحدها عندما تبكي أمامها مباشرة.
‘لا تقلقي. إصبعي ليس بائسًا لدرجة أنه سيترك الفتاة وحدها عندما تبكي أمامها مباشرة.
0
هواه ، هغغغ! اااع، تاه، اااه! ‘
كان وركا جاميجين يلتويان في كل مرة مسحت فيها دموعها. برزت ضلوعها قليلاً وهي تلتف حولها. بدت وكأنها مغطاة بالزيت بسبب العرق الذي يخرج من جسدها كله.
كان وركا جاميجين يلتويان في كل مرة مسحت فيها دموعها. برزت ضلوعها قليلاً وهي تلتف حولها. بدت وكأنها مغطاة بالزيت بسبب العرق الذي يخرج من جسدها كله.
عشرة.
هذا كان. ألم أكن مهذبًا؟
“20 دقيقة …… 20 دقيقة ……”
لم أتصرف بشكل قمعي بدفع أعضائي إلى جاميجين منذ البداية. يجب أن يتصرف السادة المحترمون ، لذلك سيكون من الطبيعي أن تضع نفسك في الطريق الصعب. امنح الطرف الآخر فرصة وتحمل مخاطر الفشل وأعطه الأمل.
وجه جاميجين ألتوي من الألم. لم أهتم بها لأنني واصلت إطعامها المزيد من المخدرات. لم يكن المثير للشهوة الجنسية قادرة على النزول إلى حلقها لأن بعضها تدفق على جانبي فمها. كانت عيون جاميجين بالفعل مليئة بالدموع بسبب المتعة الشديدة. أصبحت في حالة فوضى كاملة بمجرد اختلاط الدواء ولعابها معًا حول فمها.
ثم اجعلهم يدركون أنه لا أمل في أي مكان. كانت هذه هي الحقيقة المطلقة. اعتقدت بلا شك أن هذا كان <صندوق باندورا> الذي أراد أسلافنا نقله إلى أحفادهم. فيفا باندورا! فيفا جاميجين!
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ‘اه، اههه…… هااا، اااه……! تبا……!
لكن يبدو أن دموعك ترفض التوقف. يدي ستغرق بالدموع بهذا المعدل! ”
بلغت جاميجين ذروتها عدة مرات على الرغم من أنني لم أفعل أي شيء. تدفقت عصائرها على فخذيها بلا نهاية. كانت رائحتها تشبه رائحة الخوخ.
‘أنا ، هاو ، غوه! لا ، هذا ، اااه، لا! ”
“20 دقيقة …… 20 دقيقة ……”
واصلت مسح دموعها بلطف. استمرت جاميجين في البكاء بسبب موجة المتعة الشديدة التي كانت تضربها في كل مرة مسحت فيها دموعها ، لذلك بفضل هذا ، تمكنت من مسح دموعها دون توقف.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com هذا كان. ألم أكن مهذبًا؟
لقد كانت دورة رائعة! كنت ببساطة أمسح دموعها ، لكن هذا خلق حلقة من المتعة المستمرة. كنت في رهبة من قانون الطبيعة. فيفا جاميجين! إنتروبيا فيفا!
“نعم ، 20 دقيقة فقط. لقد تحملت 40 دقيقة كاملة الآن. يمكنك أن تكوني فخوره!
أوقفت يدي قبل أن أتحدث.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com سبعة.
“لم يتبق سوى 20 دقيقة”.
‘تبا لك! ….. لا تهمس في أذني!
هواه ، هغغغ! اااع، تاه، اااه! ‘
“نعم ، 20 دقيقة فقط. لقد تحملت 40 دقيقة كاملة الآن. يمكنك أن تكوني فخوره!
“آنسة جاميجين ، هل تسمعين؟”
ثم اجعلهم يدركون أنه لا أمل في أي مكان. كانت هذه هي الحقيقة المطلقة. اعتقدت بلا شك أن هذا كان <صندوق باندورا> الذي أراد أسلافنا نقله إلى أحفادهم. فيفا باندورا! فيفا جاميجين!
أصبح وعي جاميجين خارج التركيز تمامًا الآن. لم أعد ألمس المنطقة المحيطة بعينيها ، لكن جسدها كان لا يزال يتشنج بسبب المتعة التي ما زالت باقية. عزيزي ، سيكون الأمر مزعجًا إذا انهارت بالفعل. بارباتوس وأنا قمنا بأشياء أقوى بثلاث مرات من هذا دون أي مشاكل ، هل تعلمي؟
لقد وصلت إلى النقطة التي كان حتى الهمس فيها كافياً لتحفيز حواسها بشكل كبير. كان المنشط الثاني الذي أطعمتها منه ساري المفعول تدريجياً الآن. جيد جدًا.
رفعت صوتي.
‘انتظر؟ لا تقلي لي أنكِ تنوي التوقف.
“آنسة جاميجين ، الآنسة جاميجين! لم يتبق سوى 20 دقيقة الآن!
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ‘اه، اههه…… هااا، اااه……! تبا……!
استدارت جاميجين أخيرًا لتنظر إلي بعينين ضبابيتين.
“20 دقيقة …… ، 20 دقيقة ……؟”
بمجرد أن أخرجت الزجاجة من فمها ، أصدرت صوت “فرقعة” لطيف.
“نعم ، 20 دقيقة فقط. لقد تحملت 40 دقيقة كاملة الآن. يمكنك أن تكوني فخوره!
أخرجت زجاجة أخرى.
“20 دقيقة …… 20 دقيقة ……”
“بؤرؤؤ، لللع━تتغ، ييببق!”
تمتم جاميجين بشكل ضعيف. كان الأمر كما لو كانت تُدخل جملة بقوة في دماغها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لن أتمكن من الفوز إذا لم أعطي كل ما لدي. أنت فقط هائلة ، آنسة جاميجين. انتي جميلة.’
عاد الضوء في عينيها تدريجياً. لم يكن الأمر كما لو أنهم عادوا بالكامل. ضاع نصفها في بحر المتعة والنصف الآخر بالكاد تمكن من الوصول إلى الشاطئ على متن سفينة محطمة. كان ذلك كافيا.
ربما يبدو العالم بأسره وكأنه جهاز تعذيب لـ جاميجين في الوقت الحالي. ربما تشعر كل شفرة من العشب على الأرض وكأنها قضيب يخترقها والنسيم العرضي الذي يمر عبر الحديقة ربما يبدو وكأنه مداعبة بلا رحمة.
بدأت أشعر بالقلق. أنا قلق من أنني قد أخسر بالفعل .آآآ إنني قلق جدا قد أصاب بالجنون.
لقد كانت دورة رائعة! كنت ببساطة أمسح دموعها ، لكن هذا خلق حلقة من المتعة المستمرة. كنت في رهبة من قانون الطبيعة. فيفا جاميجين! إنتروبيا فيفا!
أخرجت زجاجة أخرى.
لقد كانت دورة رائعة! كنت ببساطة أمسح دموعها ، لكن هذا خلق حلقة من المتعة المستمرة. كنت في رهبة من قانون الطبيعة. فيفا جاميجين! إنتروبيا فيفا!
“لذا ، آنسة جاميجين. دعونا ننتقل إلى الزجاجة الثالثة.
لكن يبدو أن دموعك ترفض التوقف. يدي ستغرق بالدموع بهذا المعدل! ”
مثير للشهوة الجنسية يتدفق بشكل لطيف داخل الزجاجة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لدي إجمالي 13”
” …… ، …….”
“آه ، آه …… ها ، اهه……!”
علق فم جاميجين مفتوحًا. لقد مر وقت طويل منذ تحطم القناع المسرحي الذي كانت ترتديه عادة على وجهها. كان الخوف على وجهها العاري واضحًا مثل النهار. كانت في حالتها الحالية بعد زجاجتين. ماذا سيحدث إذا استهلكت زجاجة أخرى وهي في حالتها الحالية ……؟
0
“صب…… صب كل الأدوية المتبقية …… مرة واحدة.”
ضحكت جاميجين. لم تستطع التحكم في نهايات فمها ، فارتعدت الضحكة بشكل مثير للشفقة.
‘اعذريني؟ ماذا قلتي؟’
رفعت صوتي.
سألت مرة أخرى في مفاجأة.
تمتم جاميجين بشكل ضعيف. كان الأمر كما لو كانت تُدخل جملة بقوة في دماغها.
‘كل الأدوية المتبقية؟ هل أنتِ جاده؟ لا يزال هناك الكثير.
‘ايتوجب ان اتوقف؟’
“أنت تخطط لجعلني أشرب كل شيء على أي حال ……!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “سيكون انتصارك بمجرد مرور 10 دقائق.”
قالت جاميجين أثناء الاهتزاز.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تمسكت بصدر جاميجين بقوة.
‘هل تعتقد أنني لا أستطيع أن أرى من خلال نواياك المبتذلة؟ مع كل زجاجة ، اااه! حسنًا ، أنت تستمتع بوقتك … من خلال تعذيبي بزجاجة واحدة في كل مرة! ”
0
أرى أنه بدلاً من زيادة الكثافة تدريجياً بمرور الوقت ، أرادت أن تأخذها دفعة واحدة.
السابع. ثامن. الزجاجة التاسعة.
كنت منبهرا. كان هذا بمثابة إخبار طالب للمعلم أنه يفضل أن يضربه مسطرة في تتابع سريع بدلاً من ضربة بطيئة واحدة في كل مرة. تفضل أن تتأذى بشدة في لحظة واحدة بدلاً من ترك الألم يستمر بمرور الوقت. ومع ذلك ، كيف يمكنك مقارنة العقوبة التي تتلقاها في الفصل بعاصفة السعادة التي كانت تعاني منها الآن؟
كانت هذه حقيقة توصلت إليها بعد تجارب عديدة. هل تريد أن تعذب شخصا ما؟ ثم امنحهم أكبر عدد ممكن من الفرص. لا تحاصرهم ولا تمنحهم أي طرق أو خيارات للهروب.
تمتمت في نفسي دون وعي.
ارتجفت أكتاف جاميجين في اللحظة التي انفجرت فيها في أذنها.
“يا له من شئ رائع.”
“يا له من شئ رائع.”
كان هذا مستحيلاً بدون قدر كبير من الإرادة. يعني الكثير في هذه الحالة امتلاك قوة إرادة يمكن مقارنتها ببطل بين الأبطال. لقد ذكرت بالفعل أن ديزي سقطت بزجاجة واحدة. بالمقارنة مع ذلك ، كانت جاميجين تستحق حقًا منصبها في الرتبة 4.
لم أتصرف بشكل قمعي بدفع أعضائي إلى جاميجين منذ البداية. يجب أن يتصرف السادة المحترمون ، لذلك سيكون من الطبيعي أن تضع نفسك في الطريق الصعب. امنح الطرف الآخر فرصة وتحمل مخاطر الفشل وأعطه الأمل.
‘أفهم. سأحترم تماما رغبة الآنسة جاميجين.
“هذا ليس كل شيء ، ولكن ……….
أومأت. بصراحة ، أردت أن أحييها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تمسكت بصدر جاميجين بقوة.
‘لكن هذا محزن. أعذبك؟ لقد كنت ببساطة أعطي الآنسة جاميجين زجاجة واحدة في كل مرة لأنني كنت قلقًا من أن تشعر بالحيرة من الاستخدام المفاجئ للجرعات.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com واصلت مسح دموعها بلطف. استمرت جاميجين في البكاء بسبب موجة المتعة الشديدة التي كانت تضربها في كل مرة مسحت فيها دموعها ، لذلك بفضل هذا ، تمكنت من مسح دموعها دون توقف.
“لا تجعلني أضحك …….”
سأطلب منك هذا مرة أخرى. هل تنوي حقًا استهلاك الزجاجات المتبقية مرة واحدة؟ أنا أحذرك من أجلك. آنسة جاميجين ، من فضلك لا تسيءِ الفهم.
“إنه لأمر محزن للغاية أن يساء فهمك”.
‘وماذا عن هذا؟ سأستخدم الدواء بشكل أبطأ لأن هذا ما تريده الآنسة جاميجين. ومع ذلك ، يرجى زيادة الحد الزمني بمقدار 30 دقيقة.
هزت كتفي.
ربما اعتقد جاميجين أنني كنت أشعر بالضغط في الوقت المحدد.
سأطلب منك هذا مرة أخرى. هل تنوي حقًا استهلاك الزجاجات المتبقية مرة واحدة؟ أنا أحذرك من أجلك. آنسة جاميجين ، من فضلك لا تسيءِ الفهم.
“هناك حد زمني لهذه المباراة وقد مرت 35 دقيقة بالفعل. أنا آسف حقًا ، لكن ليس لدي وقت الفراغ للنظر في وضع الآنسة جاميجين.
“ها ، ماذا ……؟ هل أنت قلق من أن الأمور لن تسير وفق خطتك ……؟
الآن بعد ذلك ، جاميجين.
ضحكت جاميجين. لم تستطع التحكم في نهايات فمها ، فارتعدت الضحكة بشكل مثير للشفقة.
‘تبا لك! ….. لا تهمس في أذني!
رائع.
سألت مرة أخرى في مفاجأة.
“ها ، لا يمكن مساعدته ، إذن. إذا أرادت الآنسة جاميجين أن تفعل ذلك بشكل سيء ، فلا يمكنني فعل أي شيء حيال ذلك.
ربما اعتقد جاميجين أنني كنت أشعر بالضغط في الوقت المحدد.
أخرجت الزجاجات المتبقية ووضعتها على الأرض واحدة تلو الأخرى. واحد إثنان ثلاثة أربعة.
قالت جاميجين أثناء الاهتزاز.
“آنسة جاميجين ، هناك شيء يجب أن أعتذر عنه أولاً.”
هزت جاميجين رأسها. لم يكن لديها القوة للرفض لفظيًا. لا يمكن مساعدتها لأنها كانت تئن بلا توقف.
” ……؟”
“لا تجعلني أضحك …….”
“لدي بالفعل أكثر من 6 زجاجات.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com هذا كان. ألم أكن مهذبًا؟
خمسة.
أفرغت آخر زجاجة متبقية لدي.
ستة.
‘أفهم. سأحترم تماما رغبة الآنسة جاميجين.
سبعة.
كان هذا مستحيلاً بدون قدر كبير من الإرادة. يعني الكثير في هذه الحالة امتلاك قوة إرادة يمكن مقارنتها ببطل بين الأبطال. لقد ذكرت بالفعل أن ديزي سقطت بزجاجة واحدة. بالمقارنة مع ذلك ، كانت جاميجين تستحق حقًا منصبها في الرتبة 4.
ثمانية.
“هذا ليس كل شيء ، ولكن ……….
تسع.
“آه ، آه …… ها ، اهه……!”
عشرة.
وجه جاميجين ألتوي من الألم. لم أهتم بها لأنني واصلت إطعامها المزيد من المخدرات. لم يكن المثير للشهوة الجنسية قادرة على النزول إلى حلقها لأن بعضها تدفق على جانبي فمها. كانت عيون جاميجين بالفعل مليئة بالدموع بسبب المتعة الشديدة. أصبحت في حالة فوضى كاملة بمجرد اختلاط الدواء ولعابها معًا حول فمها.
أحد عشر.
عاد الضوء في عينيها تدريجياً. لم يكن الأمر كما لو أنهم عادوا بالكامل. ضاع نصفها في بحر المتعة والنصف الآخر بالكاد تمكن من الوصول إلى الشاطئ على متن سفينة محطمة. كان ذلك كافيا.
“لدي إجمالي 13”
“20 دقيقة …… 20 دقيقة ……”
أصبح وجه جاميجين صلبًا.
هواه ، هغغغ! اااع، تاه، اااه! ‘
“هاه ……؟”
لكن يبدو أن دموعك ترفض التوقف. يدي ستغرق بالدموع بهذا المعدل! ”
‘عزيزي. قلت عمدا إن لدي 6 زجاجات فقط لأنني اعتقدت أن الآنسة جاميجين ستواجه صعوبة. ومع ذلك ، نظرًا لأنك طلبت مني سكب “كل” الزجاجات التي تركتها ، فلا يمكنني فعل أي شيء بصفتي صاحب رتبة لورد شياطين.
رائع.
آآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآححمق
‘مم. بقيت 11 زجاجة.
لماذا هي قادرة على التفكير في شيء واحد وليس في شيئين؟
الآن بعد ذلك ، جاميجين.
خمسة.
‘مم. بقيت 11 زجاجة.
“هيجوووووو!”
“آه ……؟”
بلغت جاميجين ذروتها عدة مرات على الرغم من أنني لم أفعل أي شيء. تدفقت عصائرها على فخذيها بلا نهاية. كانت رائحتها تشبه رائحة الخوخ.
“كما طلبت ، سأكون دقيقًا.”
تمتم جاميجين بشكل ضعيف. كان الأمر كما لو كانت تُدخل جملة بقوة في دماغها.
تمسكت بصدر جاميجين بقوة.
“هيجوووووو!”
“هيجوووووو!”
0
صرخت جاميجين. لقد لمست منطقة مثيرة للشهوة الجنسية لأول مرة منذ بداية منافستنا. كل المتعة التي شعرت بها حتى الآن ربما كانت مثل لعب الأطفال مقارنة بهذا. صببت المنشط الجنسي في فمها المفتوح الآن زجاجة واحدة في كل مرة.
“نعم ، 20 دقيقة فقط. لقد تحملت 40 دقيقة كاملة الآن. يمكنك أن تكوني فخوره!
لنبدأ بالزجاجة الأولى.
صرخت جاميجين بشدة. كانت مرعوبة للغاية من فكرة ما يمكن أن يحدث إذا لمس إصبعي جلدها في حالتها الحالية. ابتسمت بلطف.
حاولت جاميجين إغلاق فمها ، لكنني قرصت حلمة ثديها كلما فعلت ذلك. لا يمكنني السماح لك بفعل ذلك ، جاميجين. لم يكن لدى جاميجين خيار آخر سوى الالتزام بأوامر جسدها وأنينها. في كل مرة فعلت ، صببت جرعة أخرى في فمها المفتوح بقوة.
“كما طلبت ، سأكون دقيقًا.”
الزجاجة الثانية والثالثة والرابعة ━.
“لا تجعلني أضحك …….”
جرعة أخرى.
كان وركا جاميجين يلتويان في كل مرة مسحت فيها دموعها. برزت ضلوعها قليلاً وهي تلتف حولها. بدت وكأنها مغطاة بالزيت بسبب العرق الذي يخرج من جسدها كله.
السابع. ثامن. الزجاجة التاسعة.
“لم يتبق سوى 20 دقيقة”.
“بؤرؤؤ، لللع━تتغ، ييببق!”
ستة.
أطلقت جاميجين نفسًا مؤلمًا. كان هناك الكثير من الجرعات في فمها ، فاض الكثير منها. ومع ذلك ، لا يهم. كان أكثر من الخروج.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لماذا هي قادرة على التفكير في شيء واحد وليس في شيئين؟
‘العاشر. الزجاجة الحادية عشرة!
ربما اعتقد جاميجين أنني كنت أشعر بالضغط في الوقت المحدد.
أفرغت آخر زجاجة متبقية لدي.
كانت نظراتها لا تزال حادة. يجب أن يكون دماغها مثل كوكتيل وردي في الوقت الحالي ، ومع ذلك بقيت عداوتها.
كانت جاميجين تلهث بحثًا عن الهواء. الشلال المفاجئ للمنشطات الجنسية وموجات المتعة التي أتت من التحفيز لثدييها وحلماتها تجاوزت ما يمكن أن يتحمله دماغها. كانت قد فقدت الوعي تقريبًا.
وجه جاميجين ألتوي من الألم. لم أهتم بها لأنني واصلت إطعامها المزيد من المخدرات. لم يكن المثير للشهوة الجنسية قادرة على النزول إلى حلقها لأن بعضها تدفق على جانبي فمها. كانت عيون جاميجين بالفعل مليئة بالدموع بسبب المتعة الشديدة. أصبحت في حالة فوضى كاملة بمجرد اختلاط الدواء ولعابها معًا حول فمها.
“مبروك يا آنسة جاميجين. لم يتبق سوى 10 دقائق الآن. كوني سعيدة.’
“هذا ليس كل شيء ، ولكن ……….
صفقت لها كعضو من الجمهور الذي كان يشاهد الأوبرا.
“مبروك يا آنسة جاميجين. لم يتبق سوى 10 دقائق الآن. كوني سعيدة.’
“سيكون انتصارك بمجرد مرور 10 دقائق.”
بمجرد أن أخرجت الزجاجة من فمها ، أصدرت صوت “فرقعة” لطيف.
على الرغم من أن تلك الدقائق العشر ربما تكون أسوأ من الجحيم لها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “ها ، ماذا ……؟ هل أنت قلق من أن الأمور لن تسير وفق خطتك ……؟
0
رفعت صوتي.
0
لقد اقترحت هذا في الواقع من أجل المجاملة. هذا أعطى الطرف الآخر الأمل ، بعد كل شيء.
0
تمتم جاميجين بشكل ضعيف. كان الأمر كما لو كانت تُدخل جملة بقوة في دماغها.
0
‘وماذا عن هذا؟ سأستخدم الدواء بشكل أبطأ لأن هذا ما تريده الآنسة جاميجين. ومع ذلك ، يرجى زيادة الحد الزمني بمقدار 30 دقيقة.
0
“لا تجعلني أضحك …….”
0
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لماذا هي قادرة على التفكير في شيء واحد وليس في شيئين؟
0
‘وماذا عن هذا؟ سأستخدم الدواء بشكل أبطأ لأن هذا ما تريده الآنسة جاميجين. ومع ذلك ، يرجى زيادة الحد الزمني بمقدار 30 دقيقة.
0
ربما كنت أتظاهر بالهدوء واقترح هذا من أجل تمديد المهلة قدر الإمكان؟ لا. ربما كنت أعاني ، لكنني لم أكن في وضع غير مؤات. كانت هي التي تقلق ، وليس أنا. أكثر من ذلك بقليل ، كان عليها فقط أن تتحمل لفترة أطول قليلاً …….
شكرا لقراءة الفصل. لا شيء لتروه هنا. فقط دانتاليان يقضي بعض الوقت الجيد مع جاميجين. انظر إلى مقدار المتعة التي تتمتع بها جاميجين! بغض النظر عن النكات ، أعتقد أن هذه واحدة من الطرق للتغلب على شخص متفوق عليك كثيرًا. علي أي حال تقدروا تعملوا سكيب للفصل الي جاي بما أنه نفس النظام روحوا على الفصل رقم (238)
ضحكت جاميجين. لم تستطع التحكم في نهايات فمها ، فارتعدت الضحكة بشكل مثير للشفقة.
“لذا ، آنسة جاميجين. دعونا ننتقل إلى الزجاجة الثالثة.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
