ما انت بالضبط؟ (1)
ربما بسبب الغناء، لم تعد صرخات الوحوش المتحولة أبدا. بدت تلك الأغنية وكأنها ملك الغابة. حتى بعد مغادرته، ظل كل شيء صامتا تماما.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لم يقل الكابتن لي أي شيء. لم يكن جسده الضعيف قادرًا على إخفاء شيخوخته. حاول أن يرفع رأسه ليرى السماء المظلمة، لكن بصره أصبح مشوشًا ببطء. تمتم وهو يشعر بأنه على وشك الأغماء مرة أخرى.
جلس كابتن لي هناك بهدوء، يحدق في الظلام.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تمكن شو شينغ من تجنب جميع المخاطر، واستمر في المضي قدما إلى محيط الغابة.
يمكن رؤية المشاعر المختلطة على وجه شو شينغ. بعد فترة، حول انتباهه إلى صولجان الشبح البربري وشظايا الدرع المحطم. مثل الجثث الأخرى، تحول جسد الشبح البربري إلى غبار بسبب الغناء. لم يعد موجودا. لم يكن لدى معظم الزبالين عائلة، لذلك عندما اختفوا، قلة من الناس يهتمون. وحتى لو كان لديهم عائلة، مع مرور السنين، سيتم نسيانهم تدريجيا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
فكر شو شينغ مرة أخرى في الأحياء الفقيرة، وأحد العلماء الذين عاملوه بشكل جيد. قبل أن يضيع ويموت من المرض، قال هذا العالم شيئا للفصل.
مر الوقت. لم يمض وقت طويل حتى مرت ساعتان.
” أن يكون لديك شخص لا يمكنك نسيانه هو نوع من المعاناة، لكن أن يكون لديك شخص يتذكرك هو نوع من النعمة.”
صمت.
في ذلك الوقت، لم يفهم شو شينغ حقا ما يعنيه. ولكن الآن، عندما نظر إلى كابتن لي، فهمها تماما. بدلا من إزعاج كابتن، ذهب إلى المكان الذي كانت فيه جثة الشبح البربري ترقد في وقت سابق. أخرج خنجره، وحفر حفرة في التراب.
كما قال الكابتن لي هذا، ضعف تنفسه. مع الإصابات الخطيرة وتراكم الطفرة وإرهاق ذهنه، لم يعد قادرًا على الصمود. تدريجيا، أصبح عالمه ضبابيا وفقد وعيه.
حتى لو لم تكن لديه علاقة وثيقة مع الشبح البربري، أو بشكل أكثر دقة، عرفوا بعضهم البعض فقط لأيام ولم يتحدثوا كثيرًا مع بعضهم البعض، فإن الطرف الآخر لا زال ينقل معرفته عن الغابة إليه. لقد حاربوا أيضًا وخرجوا من أزمة حياة وموت ضد أولئك الذئاب معًا. في النهاية، بمساعدة درع الشبح البربري، أوقف شو شينغ الدم الأسود.
لذلك، اعتقد شو شينغ أنه يجب أن يفعل شيئًا ما. تمامًا بنفس الأسلوب الذي أحرق به جثث المدينة قبل أن يغادر الأنقاض، حفر بجد الأرض. ثم قام بدفن صولجان الشبح البربري وقِطع الدرع المحطم.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
خلال هذه العملية، كان شو شينغ جادًا للغاية. لم يلاحظ أن الكابتن لي قد تراجع عن بصره نحو الغابة وكان يراقبه الآن من الخلف.
هنالك تلميح من الدهشة على وجهه، تمامًا مثلما رأى شو شينغ لأول مرة في المدينة المدمرة سابقًا. عندما رأى شو شينغ يدفن أسلحة الشبح البربري وبدا وكأنه يريد صنع شاهد قبر، تحدث الكابتن لي.
” “عندما رأيتك تحرق كل تلك الجثث، والنار تشع عليك، بدا الأمر وكأنك … لقد جلبت القليل من الدفء واللطف إلى هذا العالم الوحشي “.
كما قال الكابتن لي هذا، ضعف تنفسه. مع الإصابات الخطيرة وتراكم الطفرة وإرهاق ذهنه، لم يعد قادرًا على الصمود. تدريجيا، أصبح عالمه ضبابيا وفقد وعيه.
” لا يحتاج الزبالون إلى شواهد قبور. “
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com 222222222 window.pubfuturetag = window.pubfuturetag || [];window.pubfuturetag.push({unit: "691c49610b02532d2b2fde29", id: "pf-17553-1"})
” من رماد إلى رماد، من تراب إلى تراب. هذه حياة الزبال. أثناء دورة حياتهم، ناضلوا مع العالم، وبعد الموت، لاحاجة لتقديم قربان أيضًا. السلام يكفي.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ” لا يحتاج الزبالون إلى شواهد قبور. “
كما قال الكابتن لي هذا، ضعف تنفسه. مع الإصابات الخطيرة وتراكم الطفرة وإرهاق ذهنه، لم يعد قادرًا على الصمود. تدريجيا، أصبح عالمه ضبابيا وفقد وعيه.
اقترب شو شينغ وأخرج بعضًا من عشب سباعي الأوراق من جيبه قبل أن يحشوه في فم الكابتن لي. لم يكن يعرف ما إذا كان سيكون مفيدًا، لكنه اعتقد بأنه نظرًا لكونه عنصرًا ضروريًا لصنع الحبوب البيضاء، فيجب أن يكون له بعض التأثيرات في التخفيف من الطفرة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
بعدها، حمل الكابتن لي على ظهره واستخدم الملابس لربطه به. عندها فقط أخذ نفسا عميقا. في الليل، اجتاز الغابة بأقصى سرعة. عندما تجاوز المكان الذي تحول فيه قائد ظل الدم إلى غبار، اكتشف شو شينغ حقيبة جلدية. التقطها لكنه لم ير أي حبوب طبية بداخلها، فقط عناصر متنوعة مختلفة.
على هذا النحو، أخذها وأسرع على الفور. عندما استعاد الكابتن لي الضعيف وعيه، مرت ساعة بالفعل. يمكن أن يشعر بشكل غامض أن جسم صغير يحمله. من الحركة، فتح عينيه ببطء ورأى جانب وجه الشاب أمامه.
” فتى، هل تعرف لماذا اقترحت أخذك مرتين من تلك المدينة المدمرة ؟” لم يتوقف جسد شو شينغ عن الحركة. هز رأسه.
صمت.
ربما شعر شو شينغ أن الكابتن لي قد استيقظ. بهدوء، بدأ في الكلام.
ومع ذلك، مع تقدمه، أصبح البرد شديدًا بشكل متزايد. بعد وقت احتراق عود البخور، توقف شو شينغ فجأة. كان تعبيره كئيبًا وهو يتطلع إلى الأمام..
” هل تشعر بتحسن؟ هنالك ساعات قليلة لنقطعها، يمكنك مواصلة النوم. يجب أن نكون قادرين على الخروج من المنطقة المحرمة قبل الفجر.”
لم يقل الكابتن لي أي شيء. لم يكن جسده الضعيف قادرًا على إخفاء شيخوخته. حاول أن يرفع رأسه ليرى السماء المظلمة، لكن بصره أصبح مشوشًا ببطء. تمتم وهو يشعر بأنه على وشك الأغماء مرة أخرى.
” فتى، هل تعرف لماذا اقترحت أخذك مرتين من تلك المدينة المدمرة ؟” لم يتوقف جسد شو شينغ عن الحركة. هز رأسه.
” إذن، هل تتذكر المشهد عندما التقينا لأول مرة ؟” كان صوت الكابتن لي ضعيفًا بعض الشيء
بعد أخذ بعض الأنفاس العميقة، ركض شو شينغ مرة أخرى عبر أعماق الغابة.
صمت.
” أتذكر.” تحرك جسد شو شينغ وقفز فوق شجرة ضخمة. بعدها، رفع يده اليمنى وأمسك المنطقة المجاورة له، وأسر سحلية متحولة كانت تختبئ هناك وتندفع نحوهم بسرعة كبيرة. اغتنم الفرصة وألقى بها نحو الأرض أمامه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تمكن شو شينغ من تجنب جميع المخاطر، واستمر في المضي قدما إلى محيط الغابة.
فكر شو شينغ مرة أخرى في الأحياء الفقيرة، وأحد العلماء الذين عاملوه بشكل جيد. قبل أن يضيع ويموت من المرض، قال هذا العالم شيئا للفصل.
مع انفجار، يلي نزول السحلية، عدد كبير من الكروم على الأرض إلتوت وإلتفت بسرعة حولها. أثناء صراع السحلية، تم ثقب درعها الجلدي والتُهِم لحمها.
صمت.
انتهز شو شينغ هذه الفرصة للقفز وتجنب الخطر قبل المضي قدمًا. في تلك اللحظة، أصبح صوت الكابتن لي خلفه ضعيفًا. حتى مع وجود مسافة بينهما، كان من الصعب سماعه.
” من رماد إلى رماد، من تراب إلى تراب. هذه حياة الزبال. أثناء دورة حياتهم، ناضلوا مع العالم، وبعد الموت، لاحاجة لتقديم قربان أيضًا. السلام يكفي.”
” “عندما رأيتك تحرق كل تلك الجثث، والنار تشع عليك، بدا الأمر وكأنك … لقد جلبت القليل من الدفء واللطف إلى هذا العالم الوحشي “.
ومع ذلك، مع تقدمه، أصبح البرد شديدًا بشكل متزايد. بعد وقت احتراق عود البخور، توقف شو شينغ فجأة. كان تعبيره كئيبًا وهو يتطلع إلى الأمام..
توقف شو شينغ عن الجري للحظة. سقط كابتن لي مرة أخرى في فقدان الوعي.
بعد أخذ بعض الأنفاس العميقة، ركض شو شينغ مرة أخرى عبر أعماق الغابة.
————————
توقف شو شينغ عن الجري للحظة. سقط كابتن لي مرة أخرى في فقدان الوعي.
مر الوقت. لم يمض وقت طويل حتى مرت ساعتان.
عندما كانت سماء الليل في أحلك حالاتها، وصل البرد في المنطقة المحرمة إلى ذروته. لحسن الحظ، كان شو شينغ يتحرك باستمرار، مما أبقى جسده دافئا، وقاوم الجليد.
المترجم ~ Kaizen
تمكن شو شينغ من تجنب جميع المخاطر، واستمر في المضي قدما إلى محيط الغابة.
كما قال الكابتن لي هذا، ضعف تنفسه. مع الإصابات الخطيرة وتراكم الطفرة وإرهاق ذهنه، لم يعد قادرًا على الصمود. تدريجيا، أصبح عالمه ضبابيا وفقد وعيه.
عندما كانت سماء الليل في أحلك حالاتها، وصل البرد في المنطقة المحرمة إلى ذروته. لحسن الحظ، كان شو شينغ يتحرك باستمرار، مما أبقى جسده دافئا، وقاوم الجليد.
” إذن، هل تتذكر المشهد عندما التقينا لأول مرة ؟” كان صوت الكابتن لي ضعيفًا بعض الشيء
ومع ذلك، مع تقدمه، أصبح البرد شديدًا بشكل متزايد. بعد وقت احتراق عود البخور، توقف شو شينغ فجأة. كان تعبيره كئيبًا وهو يتطلع إلى الأمام..
صمت.
————————
” فتى، هل تعرف لماذا اقترحت أخذك مرتين من تلك المدينة المدمرة ؟” لم يتوقف جسد شو شينغ عن الحركة. هز رأسه.
المترجم ~ Kaizen
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ” لا يحتاج الزبالون إلى شواهد قبور. “
” أتذكر.” تحرك جسد شو شينغ وقفز فوق شجرة ضخمة. بعدها، رفع يده اليمنى وأمسك المنطقة المجاورة له، وأسر سحلية متحولة كانت تختبئ هناك وتندفع نحوهم بسرعة كبيرة. اغتنم الفرصة وألقى بها نحو الأرض أمامه.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
