الموسم الثاني - الفصل 360
ترجمة : [ Yama ]
ومع ذلك ، حيث كانت الساعة حوالي الثانية أو الثالثة صباحًا ، لم يكن هناك أحد في الجوار.
عودة الساحر العظيم بعد 4000 عام – الموسم الثاني – الفصل 360
“أحتاج منك أن تطلب المساعدة من المدن المجاورة. أخبرهم أن كارثة من الدرجة الأولى تحدث… وأبلغ فريلاند أيضًا “.
[الأمور أفسدت قليلا.]
في هذه اللحظة ، أمسك مراد ، الذي كان على وشك المغادرة ، بنفسه.
تمتم ديابلو بهدوء وهو ينظر عبر المقاصة.
خشخشه-
كان هناك أثر للدم.
“أبلغ رجل اسمه هيكتور في الجنوب الغربي…”
هذا الدم ، الذي كان يتدفق من جسد شخص ما ، شكل بركة صغيرة في المكان الذي كانوا فيه من قبل.
من المستحيل أن يتقيأ شخص ما كائنات حمراء زاهية من هذا القبيل.
[… حسنًا ، لقد كانت خطة متسرعة ، لذلك لم أكن أتوقع أن تسير بسلاسة كما هو الحال مع سنو.]
لإخفاء قلقها ، ضغطت بقوة على صوت هادئ.
لم يمض وقت طويل منذ أن لاحظ وجود آيريس فيسفاوندر في المدينة.
“ليس هناك حاجة.”
يوتردام ، المدينة التي سيحولها ديابلو قريبًا إلى أطلال. على الرغم من أن أسيلا ، التي كانت تسيطر على هذا المكان ، كانت تتمتع بقلب قوي ، إلا أنها كانت تفتقر إلى القوة العسكرية.
“حاضر.”
في الواقع ، ربما اتصلت بإيريس هنا لأنها تمكنت من قراءة نوايا ديابلو إلى حد ما.
وبصوت هادئ سار رجل عبر الأبواب الحديدية المفتوحة.
لم يكن يعلم أنهما كانا على معرفة ببعضهما البعض.
آدم لويد. 31 سنة. لاجئ من جيوتانبول المدمرة الآن.
آيريس فيسفاوندر. أحد الكائنات الثلاثة القادرة على التدخل في خطة ديابلو.
“هذا لأنك لا تعرف أي شيء. يأتي السلام من السكون. إذا كان محيطي في حالة من الفوضى ، فلن أتمكن من الاستمتاع بكوب من الشاي مع ملائكي “.
إذا كان يعلم أنها كانت هنا منذ البداية ، لكان قد خطط لها بشكل أكثر شمولاً. بعد ذلك ، ستكون قد حصلت على نفس نهاية سنو.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “.. همف.”
[يالسوء الحظ.]
“نعم سيدي.”
كان الكشف عن لوسيد الآن بمثابة مقامرة من جانب ديابلو.
… والآن ، ظهر في المدينة جيش مرعب من الموتى الأحياء.
لقد كان يعلم أن القيام بذلك سيؤدي حتما إلى إثارة عقل آيريس ، مما سيجعلها تكشف عن غير قصد عن فتحة قاتلة. على الرغم من أنه كان يعلم أنها ستحاول الرد بقفزة فضائية بعد التعافي ، إلا أنه يمكنه قمع ذلك بقوة المطلق.
“أ- أوندد!”
على الرغم من استعداداته المتسرعة ، كان كل شيء على ما يرام.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بعد لحظة ، تم الكشف عن وجه الشخص له أخيرًا.
ماعدا تصرفات الرجل ذو الشعر الأبيض بجانبها.
[… حسنًا ، لقد كانت خطة متسرعة ، لذلك لم أكن أتوقع أن تسير بسلاسة كما هو الحال مع سنو.]
[من كان هذا؟]
[دعنا نذهب ، يا جيشي ، لاسترداد ممتلكاتي المفقودة.]
لم يستطع أن يلمح وجهه بسبب سحابة الغبار. وحتى قبل ظهورها ، كان اهتمامه ينصب فقط على آيريس ، لكن…
إذا كان يعلم أنها كانت هنا منذ البداية ، لكان قد خطط لها بشكل أكثر شمولاً. بعد ذلك ، ستكون قد حصلت على نفس نهاية سنو.
[همم.]
أولاً ، تم اكتشاف وجود لوسيد ، وثانيًا ، علمت آيريس أنه يمكنه استخدام قوة المطلق للتدخل في قفزتها الفضائية. من المحتمل أن يكون قتل آيريس أصعب عدة مرات عندما التقيا مرة أخرى.
على أي حال ، انتهت خطة ديابلو المرتجلة بالفشل.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com [أجل. حتى لو فشل ذلك ، لا يزال بإمكاني الانتقال إلى الخطة الأصلية.]
أولاً ، تم اكتشاف وجود لوسيد ، وثانيًا ، علمت آيريس أنه يمكنه استخدام قوة المطلق للتدخل في قفزتها الفضائية. من المحتمل أن يكون قتل آيريس أصعب عدة مرات عندما التقيا مرة أخرى.
… والآن ، ظهر في المدينة جيش مرعب من الموتى الأحياء.
خشخشه-
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “سيدة أصيلة ، ذلك الرجل…”
في حركة ميكانيكية بطيئة ، وضع لوسيد خوذته على رأسه ، وأخفى مظهره مرة أخرى في درعه.
“لا بأس. إنه… أحد معارفه. الأهم من ذلك ، أنتما الاثنان. هل هذا هو الوقت المناسب لك للجلوس هناك فارغًا؟”
[أجل. حتى لو فشل ذلك ، لا يزال بإمكاني الانتقال إلى الخطة الأصلية.]
خشخشه-
كما قال هذا ، أضاء اللهب في عيون ديابلو توهجًا مزرقًا.
“لا بأس. إنه… أحد معارفه. الأهم من ذلك ، أنتما الاثنان. هل هذا هو الوقت المناسب لك للجلوس هناك فارغًا؟”
كانت نظرته موجهة إلى مدينة المتعة التي تقع خارج الغابة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هل هُزمت آيريس بالفعل؟”
[دعنا نذهب ، يا جيشي ، لاسترداد ممتلكاتي المفقودة.]
كان وجهًا متعفنًا ومتحللًا ، مثل وجه جثة خرجت للتو من نعشها. لم يكن لديها حتى عيون.
جلجلة…
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أنا آسف. أنا من أسمي هيكتور. شعرت أنها كانت استجابة ضرورية في ظل الوضع الحالي “.
بدأت الجثث تتسلق ببطء من الأرض تحته.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ترجمة : [ Yama ]
وبعد تحرير أنفسهم ، بدأ جيش القتلى في الزحف نحو يوتردام بخطى مترنح.
في الواقع ، ربما اتصلت بإيريس هنا لأنها تمكنت من قراءة نوايا ديابلو إلى حد ما.
* * *
ديابلو كان يهاجم يوتردام حاليا.
ربما كان هذا الشخص هو أول من قابلهم.
ترجمة : [ Yama ]
آدم لويد. 31 سنة. لاجئ من جيوتانبول المدمرة الآن.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أنا آسف. أنا من أسمي هيكتور. شعرت أنها كانت استجابة ضرورية في ظل الوضع الحالي “.
بعد أن فقد منزله ، تجول آدم بلا هدف قبل زيارة يوتردام قبل خمس سنوات. في ذلك الوقت ، أحب هذه المدينة كثيرًا لدرجة أنه حصل على الفور على تصريح إقامة دائمة. لقد تمكن حتى من تكوين أسرة مع امرأة ، تمكن من جذب عينها ، وكان يكسب رزقه حاليًا من خلال العمل كبائع متجول.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هل هُزمت آيريس بالفعل؟”
لم يكن الدخل سيئًا. في الواقع ، يمكن اعتباره جيدًا جدًا. بعد كل شيء ، في مدينة المهرجانات والمتعة ، كانت هناك نسبة كبيرة من السكان ، ولم تكن مهارته في صنع الطعام عادية.
“أين الماركيز ميخائيل؟”
“أتمنى أن أقوم بإعداد الكشك الخاص بي بالقرب من المركز.”
آيريس فيسفاوندر. أحد الكائنات الثلاثة القادرة على التدخل في خطة ديابلو.
كان كشك آدم يقع بالقرب من أطراف المدينة. على الرغم من أن هذه المنطقة كانت هادئة نسبيًا عند مقارنتها ببقية يوتردام ، إلا أن مشهد الغابة إلى الغرب كان رومانسيًا للغاية ، مما جعلها وجهة شهيرة للغاية لزيارتها من قبل العشاق.
على أي حال ، انتهت خطة ديابلو المرتجلة بالفشل.
ومع ذلك ، حيث كانت الساعة حوالي الثانية أو الثالثة صباحًا ، لم يكن هناك أحد في الجوار.
كان الكشف عن لوسيد الآن بمثابة مقامرة من جانب ديابلو.
كان هذا عادة في الوقت الذي كان فيه آدم يستعد لإغلاق كشكه. اليوم ، كالعادة ، كان يقوم بتعبئة جميع مكوناته المتبقية عندما رأى شخصًا يتعثر في المسافة.
وبعد تحرير أنفسهم ، بدأ جيش القتلى في الزحف نحو يوتردام بخطى مترنح.
في البداية ، اعتقد أنه مجرد سكير ، وبينما كان يأمل ألا يقتربوا منه ، لم يكن متفاجئًا جدًا.
بصوت عالٍ ، غادر مراد وأنجيلا الغرفة على عجل.
كان هذا لأنه كان حدثًا شائعًا.
“u- ، آه…؟”
لكن هذه المرة ، قرر أنه لن يفقد زخمه.
[من كان هذا؟]
بمجرد أن فتح عينيه على اتساعهما وأخذ نفسًا عميقًا استعدادًا للصراخ “تضيع” ، لاحظ أخيرًا شيئًا غريبًا.
“أ- أوندد!”
توك ، توك توك.
لكن هذه المرة ، قرر أنه لن يفقد زخمه.
كان هناك شيء يقطر من فم الشخص. في البداية ، اعتقد أنه كان مجرد قيء ، لكنه أدرك لاحقًا أنه لا يمكن أن يكون الأمر كذلك.
وكما لو كان ليحل محلهم ، سار بيران.
من المستحيل أن يتقيأ شخص ما كائنات حمراء زاهية من هذا القبيل.
يوتردام ، المدينة التي سيحولها ديابلو قريبًا إلى أطلال. على الرغم من أن أسيلا ، التي كانت تسيطر على هذا المكان ، كانت تتمتع بقلب قوي ، إلا أنها كانت تفتقر إلى القوة العسكرية.
“u- ، آه…؟”
ربما كان هذا الشخص هو أول من قابلهم.
كان الدم يتسرب من فم ذلك الشخص وقطع من اللحم الدموي.
“نعم سيدي.”
بعد لحظة ، تم الكشف عن وجه الشخص له أخيرًا.
كان وجهًا متعفنًا ومتحللًا ، مثل وجه جثة خرجت للتو من نعشها. لم يكن لديها حتى عيون.
إذا كان يعلم أنها كانت هنا منذ البداية ، لكان قد خطط لها بشكل أكثر شمولاً. بعد ذلك ، ستكون قد حصلت على نفس نهاية سنو.
غرق قلب آدم عندما رأى تجويف العين المظلمة الفارغة.
[من كان هذا؟]
“أ- أوندد!”
“ليس هناك حاجة.”
شعرت صراخه وكأنه صرخة. شعر بعرق بارد يتساقط على وجهه.
في البداية ، اعتقد أنه مجرد سكير ، وبينما كان يأمل ألا يقتربوا منه ، لم يكن متفاجئًا جدًا.
أوندد… في يوتردام؟
“نعم سيدي.”
هذه الكلمات لم تتطابق على الإطلاق! كان الأمر أشبه بخلط الزيت والماء ، فمجرد وضع هاتين الكلمتين معًا جعله يشعر بعدم الارتياح.
كان هناك آخر أوندد يندفع نحوه من الجانب الآخر من الشارع.
رقم الآن لم يكن الوقت المناسب للتفكير في مثل هذه الأشياء.
هذه الكلمات لم تتطابق على الإطلاق! كان الأمر أشبه بخلط الزيت والماء ، فمجرد وضع هاتين الكلمتين معًا جعله يشعر بعدم الارتياح.
قلب آدم جسده على عجل وحاول الهرب ، لكن سرعان ما أصبح جسده صلبًا مثل الصخرة.
كان واضحا.
كان هناك آخر أوندد يندفع نحوه من الجانب الآخر من الشارع.
كان هذا لأنه كان حدثًا شائعًا.
“ي- يا إلهي…”
في حركة ميكانيكية بطيئة ، وضع لوسيد خوذته على رأسه ، وأخفى مظهره مرة أخرى في درعه.
وضع آدم يديه المرتعشتين معًا.
على الرغم من أنها تحدثت بصوت هادئ ، لم تكن أسيلا مسترخية كما بدت. كانت كفيها ، اللتان كانتا مخبأتين تحت الطاولة ، مبللتين بالعرق.
إذا كان هذا كابوسًا ، فقد توسل إلى الاستيقاظ.
ذكرت التقارير أن الموتى الأحياء ظهروا لأول مرة في الغرب. بعبارة أخرى ، كان هناك احتمال كبير أنهم جاؤوا من الغابة حيث أرسلت أسيلا للتو آيريس.
كسر!
آدم لويد. 31 سنة. لاجئ من جيوتانبول المدمرة الآن.
وبهذا الفكر ، أصبح جسد آدم قطعة لحم.
وكما لو كان ليحل محلهم ، سار بيران.
* * *
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بدأت الجثث تتسلق ببطء من الأرض تحته.
“سيدة أصيلة! المدينة!”
[دعنا نذهب ، يا جيشي ، لاسترداد ممتلكاتي المفقودة.]
“أنا أعرف كل شيء بالفعل. اهدأ يا مراد “.
“…”
على الرغم من أنها تحدثت بصوت هادئ ، لم تكن أسيلا مسترخية كما بدت. كانت كفيها ، اللتان كانتا مخبأتين تحت الطاولة ، مبللتين بالعرق.
“هذا لأنك لا تعرف أي شيء. يأتي السلام من السكون. إذا كان محيطي في حالة من الفوضى ، فلن أتمكن من الاستمتاع بكوب من الشاي مع ملائكي “.
“لماذا يجب أن يكون ساحر…؟”
وضع آدم يديه المرتعشتين معًا.
كانت معظم الدفاعات التي بُنيت حول يوتردام حواجز سحرية.
في النهاية ، لم يكن بوسع أسيلا إلا أن تتنهد.
لقد كانت فعالة للغاية عند التعامل مع التهديدات منخفضة المستوى ، ولكن تم تحييد بنية الدفاع بالكامل حتمًا عندما تدخل ساحر كان في مستوى أعلى من الساحر الذي وضع الحواجز.
غرق قلب آدم عندما رأى تجويف العين المظلمة الفارغة.
… والآن ، ظهر في المدينة جيش مرعب من الموتى الأحياء.
[يالسوء الحظ.]
كان واضحا.
وكما لو كان ليحل محلهم ، سار بيران.
ديابلو كان يهاجم يوتردام حاليا.
“مفهوم.”
“هل هُزمت آيريس بالفعل؟”
في الواقع ، ربما اتصلت بإيريس هنا لأنها تمكنت من قراءة نوايا ديابلو إلى حد ما.
ذكرت التقارير أن الموتى الأحياء ظهروا لأول مرة في الغرب. بعبارة أخرى ، كان هناك احتمال كبير أنهم جاؤوا من الغابة حيث أرسلت أسيلا للتو آيريس.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لقد كان يعلم أن القيام بذلك سيؤدي حتما إلى إثارة عقل آيريس ، مما سيجعلها تكشف عن غير قصد عن فتحة قاتلة. على الرغم من أنه كان يعلم أنها ستحاول الرد بقفزة فضائية بعد التعافي ، إلا أنه يمكنه قمع ذلك بقوة المطلق.
لإخفاء قلقها ، ضغطت بقوة على صوت هادئ.
لم يمض وقت طويل منذ أن لاحظ وجود آيريس فيسفاوندر في المدينة.
“أين الماركيز ميخائيل؟”
“u- ، آه…؟”
“أنا… لم أتمكن من الوصول إليه.”
كان الكشف عن لوسيد الآن بمثابة مقامرة من جانب ديابلو.
“.. همف.”
كان الدم يتسرب من فم ذلك الشخص وقطع من اللحم الدموي.
ظهرت سخرية على شفتيها دون وعي.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بعد لحظة ، تم الكشف عن وجه الشخص له أخيرًا.
يا له من رجل عجوز عديم الفائدة ، مقرف. كانت متأكدة من أنه قد هرب بالفعل.
“أ- أوندد!”
سأعهد إليك قيادة حراس المدينة. أولا، تأمين سلامة المدنيين وإجلائهم إلى حلبة المدينة “.
على الرغم من أنها تحدثت بصوت هادئ ، لم تكن أسيلا مسترخية كما بدت. كانت كفيها ، اللتان كانتا مخبأتين تحت الطاولة ، مبللتين بالعرق.
“مفهوم.”
وبعد تحرير أنفسهم ، بدأ جيش القتلى في الزحف نحو يوتردام بخطى مترنح.
“أنجيلا! هل أنت هناك؟”
[الأمور أفسدت قليلا.]
“نعم سيدي.”
قلب آدم جسده على عجل وحاول الهرب ، لكن سرعان ما أصبح جسده صلبًا مثل الصخرة.
“أحتاج منك أن تطلب المساعدة من المدن المجاورة. أخبرهم أن كارثة من الدرجة الأولى تحدث… وأبلغ فريلاند أيضًا “.
وضع آدم يديه المرتعشتين معًا.
“حاضر.”
كسر!
“و…”
وبهذا الفكر ، أصبح جسد آدم قطعة لحم.
ترددت أصيلة للحظة ، لكن بعد قلبها في ذهنها لفترة ، توصلت أخيرًا إلى قرار وفتحت فمها.
هذه الكلمات لم تتطابق على الإطلاق! كان الأمر أشبه بخلط الزيت والماء ، فمجرد وضع هاتين الكلمتين معًا جعله يشعر بعدم الارتياح.
“أبلغ رجل اسمه هيكتور في الجنوب الغربي…”
“هذا لأنك لا تعرف أي شيء. يأتي السلام من السكون. إذا كان محيطي في حالة من الفوضى ، فلن أتمكن من الاستمتاع بكوب من الشاي مع ملائكي “.
“ليس هناك حاجة.”
“ليس هناك حاجة.”
وبصوت هادئ سار رجل عبر الأبواب الحديدية المفتوحة.
ديابلو كان يهاجم يوتردام حاليا.
لقد كان شابًا أحمر الشعر لم تكن لتريد مقابلته أبدًا لولا الوضع الحالي.
آيريس فيسفاوندر. أحد الكائنات الثلاثة القادرة على التدخل في خطة ديابلو.
“منذ أن أصبحت هنا بالفعل.”
“نعم سيدي.”
نظرًا لتعبيره الهادئ والبريء ، لم تستطع أصيلة إلا أن تبتسم ابتسامة ساخرة.
من المستحيل أن يتقيأ شخص ما كائنات حمراء زاهية من هذا القبيل.
“يا إلهي. لماذا أتيت إلى هنا؟ في مثل هذه الحالة ، كنت أتوقع منك إغلاق متجرك والتركيز على اللعب بدماك أكثر “.
يوتردام ، المدينة التي سيحولها ديابلو قريبًا إلى أطلال. على الرغم من أن أسيلا ، التي كانت تسيطر على هذا المكان ، كانت تتمتع بقلب قوي ، إلا أنها كانت تفتقر إلى القوة العسكرية.
“هذا لأنك لا تعرف أي شيء. يأتي السلام من السكون. إذا كان محيطي في حالة من الفوضى ، فلن أتمكن من الاستمتاع بكوب من الشاي مع ملائكي “.
في حركة ميكانيكية بطيئة ، وضع لوسيد خوذته على رأسه ، وأخفى مظهره مرة أخرى في درعه.
في هذه اللحظة ، أمسك مراد ، الذي كان على وشك المغادرة ، بنفسه.
لم يمض وقت طويل منذ أن لاحظ وجود آيريس فيسفاوندر في المدينة.
“سيدة أصيلة ، ذلك الرجل…”
وبهذا الفكر ، أصبح جسد آدم قطعة لحم.
“لا بأس. إنه… أحد معارفه. الأهم من ذلك ، أنتما الاثنان. هل هذا هو الوقت المناسب لك للجلوس هناك فارغًا؟”
ديابلو كان يهاجم يوتردام حاليا.
“آه. نعم!”
“ليس هناك حاجة.”
بصوت عالٍ ، غادر مراد وأنجيلا الغرفة على عجل.
في النهاية ، لم يكن بوسع أسيلا إلا أن تتنهد.
وكما لو كان ليحل محلهم ، سار بيران.
“و…”
“أنا آسف. أنا من أسمي هيكتور. شعرت أنها كانت استجابة ضرورية في ظل الوضع الحالي “.
لقد كان شابًا أحمر الشعر لم تكن لتريد مقابلته أبدًا لولا الوضع الحالي.
“…”
في النهاية ، لم يكن بوسع أسيلا إلا أن تتنهد.
في الحقيقة ، أرادت أصيلة حقًا توبيخه لارتكابه شيئًا خاطئًا ، لكنها كانت تعلم أنه لم يكن الوقت المناسب لقيادة كبريائها. بالتأكيد ، بمعرفة هيكتور والأشياء التي يمتلكها ، كان قوة موثوقة في حالة الطوارئ هذه.
وضع آدم يديه المرتعشتين معًا.
في النهاية ، لم يكن بوسع أسيلا إلا أن تتنهد.
كانت نظرته موجهة إلى مدينة المتعة التي تقع خارج الغابة.
“شكرًا لك.”
كان واضحا.
ترجمة : [ Yama ]
في البداية ، اعتقد أنه مجرد سكير ، وبينما كان يأمل ألا يقتربوا منه ، لم يكن متفاجئًا جدًا.
هذه الكلمات لم تتطابق على الإطلاق! كان الأمر أشبه بخلط الزيت والماء ، فمجرد وضع هاتين الكلمتين معًا جعله يشعر بعدم الارتياح.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
