الفصل 201 - حرب ليلي (4)
الفصل 201 – حرب ليلي (4)

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أيها الشعب الفرنكي! ما الذي يجب علينا فعله الآن والأمة في فوضى؟ آلهة، ما الذي يجب علينا فعله لنحصل على نعمتك؟”
لم يكن هناك شيء بعينه يمكننا القيام به لمجرد أننا اكتشفنا هدف هنرييتا.
“…. أنا جاهل في الشؤون العسكرية، ولكن يجب أن أوافق أيضًا”.
حتى لو أثرت ضجة بشأنه، فسيميل الآخرون رؤوسهم نحوي فقط ويسألون “ما المشكلة؟”. لم تكن هناك مشاكل من الخارج، بعد كل شيء.
كان العامة الذين يعرفون القراءة يتلقون الكتيبات ويقرأونها لأصدقائهم وعائلاتهم. بدأ محتوى الكتيبات في الانتشار كالوباء حيث كان الناس يجتمعون معًا وينشئون جيوشًا من المتطوعين.
ازدادت قواتنا يومًا بعد يوم. اللوردات الشماليون (معظمهم كانوا جمهوريين)، والنبلاء المؤيدون للأم الإمبراطورة الأرملة، والمرتزقة الذين استأجرهم…. وسيتم إضافة جيش باتافيا إلى ذلك. كان هذا كافيًا لجعل قوتنا العسكرية تصل بسهولة إلى 30،000.
□ إجمالي الجنود: مشاة 51،000. فرسان 12،000 (1150 فارسًا خبيراً)
“حسنًا، هنرييتا! إذا كان هذا هو كيفية لعبك، فسأتبع رقصتك بروعة”.
“جان بول! جان بول! جان بول!”
توصلت إلى قرار بعد التأمل طوال الليل.
بدأت في العمل على الفور بمجرد وضع هدف لي. كنت سأنفذ خطتي بأي ثمن. أولاً، أقنعت اللوردات الشماليين مرة أخرى وجعلتهم ينشرون بيانًا في جميع أنحاء فرنكيا.
كان فرسان بريتانيا مؤكدًا قويين. تم إثبات ذلك في معركتهم السابقة أيضًا. قد يكون بإمكان جيش بريتانيا المكون من 10،000 جندي القضاء على 30،000 من جنودنا. ولكن ماذا عن 35،000 جندي؟ هذا من شأنه أن يجعل الأمر صعبًا عليهم على الأرجح. ماذا عن 40،000؟
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com هتفت حشود الآلاف وعشرات الآلاف بحماسة وهم ينخرطون في المزاج. ارتجت السماء وارتجفت الأرض. أصبحت المدينة نفسها كتلة واحدة وهي تصرخ.
ماذا عن جيش ضخم يبلغ 50،000؟
رفعت يدي اليمنى وصرخت.
“هل ستظلين واثقة من انتصارك حينها، أيتها الملكة المغرورة الوقحة؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أليس هذا يعطي الجمهوريين الكثير من السلطة؟”
كان هذا هو اللحظة التي وضعت فيها الخطة. كان الطرف الآخر يسعى بعنف لتحقيق انتصار استراتيجي. من ناحية أخرى، كنت أعزز تفوقنا التكتيكي. إذا كانوا يهدفون إلى أن يصبحوا رمحًا حادًا من أجل اختراقنا – فعلينا ببساطة أن نصبح جبلاً ونسحقهم تحتنا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
لم يكن هناك سبب للتردد الآن. سنهزم هنرييتا دي بريتاني بعدد ساحق من الجنود!
□ إجمالي الجنود: مشاة 51،000. فرسان 12،000 (1150 فارسًا خبيراً)
بدأت في العمل على الفور بمجرد وضع هدف لي. كنت سأنفذ خطتي بأي ثمن. أولاً، أقنعت اللوردات الشماليين مرة أخرى وجعلتهم ينشرون بيانًا في جميع أنحاء فرنكيا.
القائد الأعلى: دوق هنري دو غيز
“أقبل هذه القضية بتواضع بينما أعمل كمبعوث لإبلاغ العالم. لقد خدع العدو الأجنبي، بريتانيا، والتابعون غير المخلصين السماء وقسما الأرض، لقد ابتلعا الأمة وأغريا صاحب الجلالة الإمبراطور. لقد تسببوا في سقوط القصر الإمبراطوري في الفوضى وبدأوا في ذبح الأبرياء. لا يوجد ورقة عشب لم ترتعد أمام هذه الخطيئة ولا نهر لم يغضب من هذا الشر”.
□ إجمالي الجنود: مشاة 51،000. فرسان 12،000 (1150 فارسًا خبيراً)
“لقد تلقينا أمرًا سريًا من صاحب الجلالة الإمبراطور وسنقيم هنا جيشًا بارًا. حتى اليوم الذي نكبح فيه ذلك العدو الأجنبي الحقير، نتعهد بأن نكرس أنفسنا مثل خيول الحرب التي لا تستريح أبدًا. أولئك الذين ورثوا إرادات السماوات! قوموا معنا معًا لإحضار الخلاص للناس الذين سقطوا في الوحل وحماية صاحب الجلالة الإمبراطور!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com توصلت إلى قرار بعد التأمل طوال الليل.
الدعاية.
“نقر بمساهمتك في إقناع اللوردات الشماليين وفعلك الشجاع في السفر في جميع أنحاء فرنكيا من أجل إنقاذها من أزمتها”. هذا ما قالوه علانية. كانت الحقيقة في الواقع أبسط. أنت الشخص المثالي لوقف اندفاع العامة وقيادة الموقف إلى شيء مواتٍ للنبلاء.
المزيد من الدعاية!
“…. أنا جاهل في الشؤون العسكرية، ولكن يجب أن أوافق أيضًا”.
هنرييتا دي بريتانيا، حتى لو كنتِ تتحركين مع الإمبراطور، فالقضية في أيدينا. قد يكون لدى الملكيين أكبر عدد من الأعضاء في الأمة، ولكن هناك عدد قليل فقط ممن سيؤدون ولاءهم لعدو أجنبي مثلكِ.
رفعت يدي اليمنى وصرخت.
استخدمت كل مجموعة ممكنة يمكنني التأثير عليها مثل القتلة والسحرة الخفيين في تحالف التحرير، وخدم النبلاء لشن هجوم رئيسي. وضعت إشعارًا في كل بلدة في الأمة.
“أريد بالفعل أن أمدح شجاعتهم الفارسية التي جعلتهم ينهضون من أجل صاحب الجلالة الإمبراطور…. ولكن….”
رد أنصار الإمبراطور بالقول إن هذا مؤامرة وانتفاضة. أصبحت المعلومات مشوشة لدرجة أن الناس لم يعودوا قادرين على تحديد ما إذا كانت الحقيقة أو الزيف. ومع ذلك، كان هذا الفوضى من الموقف أفضل ساحة معركة ممكنة بالنسبة لي.
لم يكن هناك شيء بعينه يمكننا القيام به لمجرد أننا اكتشفنا هدف هنرييتا.
لا تستطيع تحديد الحقيقة؟ رائع. القوة والبلاغة هما الشيئان الوحيدان اللذان يمكنهما الإشراق عندما تكون الحقيقة غامضة. زرت القرى والمدن دون كلل. لقد ألقيت خطبًا في جميع أنحاء المناطق الشمالية والشرقية أثناء حجي.
في النهاية، انتهت قواتنا من التجمع.
“أيها الشعب الفرنكي! ما الذي يجب علينا فعله الآن والأمة في فوضى؟ آلهة، ما الذي يجب علينا فعله لنحصل على نعمتك؟”
من أجل النصر، دعونا نتغاضى عن الجيوش التي أنشأها الشعب. إنهم عامة جاهلون على أي حال، أليس كذلك؟ حتى لو رفعوا أصواتهم الآن، فسينسون كل هذا بعد فترة….
استعرت قوة تعزيز الصوت لجعل صوتي يرن لمسافة بعيدة في جميع أنحاء الساحة.
لم يكونوا مجرد جنود متطوعين. كانوا جنودًا مسلحين بأيديولوجية. علاوة على ذلك، لم يكن هناك جيش أكثر مثابرة وقوة من جيش لديه أيديولوجية….
“تكلمت الآلهة. أولاً، يجب ألا يتبع قلبك حيث تذهب جسدك. بل يجب عليك بدلاً من ذلك قيادة جسدك إلى حيث يشير قلبك! ثانيًا، لا تحاول العثور على معنى في مسار تم تخطيطه بالفعل لك. بدلاً من ذلك، يجب عليك رصف مسار إلى حيث تأخذك قضيتك! ثالثًا، فقط بعد أن تفعل كل هذا سيصبح سماؤنا واسعًا لدرجة أن شيئًا لن يضيع أبدًا!”
“خذوا رؤوس أعدائنا! اقتلوا تلك الكلاب البريتانية!”
رفعت يدي اليمنى وصرخت.
كانوا يحبسون أنفاسهم كلما ألقيت خطبي بنبرة منخفضة، وكانوا ينفعلون كلما أصبحت خطبي عاطفية. كان عشرات الآلاف من الناس يهتفون “من أجل الآلهة!” بالاتفاق في بعض الأحيان وكانوا أيضًا يصمتون تمامًا أثناء الصلوات الصامتة.
“سيساعد شبكة السماء الصالحين ولن يتخلى عن الضعفاء! احموا أرضنا من بريتانيا! أيها الشعب الفرنكي، أيها الشعب الفرنكي البار – قوموا!”
–
هتفت حشود الآلاف وعشرات الآلاف بحماسة وهم ينخرطون في المزاج. ارتجت السماء وارتجفت الأرض. أصبحت المدينة نفسها كتلة واحدة وهي تصرخ.
كان فرسان بريتانيا مؤكدًا قويين. تم إثبات ذلك في معركتهم السابقة أيضًا. قد يكون بإمكان جيش بريتانيا المكون من 10،000 جندي القضاء على 30،000 من جنودنا. ولكن ماذا عن 35،000 جندي؟ هذا من شأنه أن يجعل الأمر صعبًا عليهم على الأرجح. ماذا عن 40،000؟
“نعم! من أجل مجد فرنكيا! من أجل مجد فرنكيا!”
“…. أنا جاهل في الشؤون العسكرية، ولكن يجب أن أوافق أيضًا”.
“خذوا رؤوس أعدائنا! اقتلوا تلك الكلاب البريتانية!”
لم يهم الأمر. إن كان أي شيء، فقد كنت آمل في ذلك.
“جان بول! جان بول! جان بول!”
من أجل النصر، دعونا نتغاضى عن الجيوش التي أنشأها الشعب. إنهم عامة جاهلون على أي حال، أليس كذلك؟ حتى لو رفعوا أصواتهم الآن، فسينسون كل هذا بعد فترة….
كان حول هذه النقطة تقريبًا أن وصلت قدرتي على التحريض ذروتها منذ بداية حملة تحالف الهلال. عين الناس أنفسهم جيشًا مقدسًا وبدأوا في حمايتي على الرغم من أنني لم آمرهم بذلك.
الدعاية.
كاهنة أرتميس، جان بول. كان النبلاء والعامة الذين سمعوا الإشاعات عني يظهرون أينما سافرت.
“تكلمت الآلهة. أولاً، يجب ألا يتبع قلبك حيث تذهب جسدك. بل يجب عليك بدلاً من ذلك قيادة جسدك إلى حيث يشير قلبك! ثانيًا، لا تحاول العثور على معنى في مسار تم تخطيطه بالفعل لك. بدلاً من ذلك، يجب عليك رصف مسار إلى حيث تأخذك قضيتك! ثالثًا، فقط بعد أن تفعل كل هذا سيصبح سماؤنا واسعًا لدرجة أن شيئًا لن يضيع أبدًا!”
كانوا يحبسون أنفاسهم كلما ألقيت خطبي بنبرة منخفضة، وكانوا ينفعلون كلما أصبحت خطبي عاطفية. كان عشرات الآلاف من الناس يهتفون “من أجل الآلهة!” بالاتفاق في بعض الأحيان وكانوا أيضًا يصمتون تمامًا أثناء الصلوات الصامتة.
لم يهم الأمر. إن كان أي شيء، فقد كنت آمل في ذلك.
كنت أنشر الكتيبات التي أعددتها مسبقًا أثناء هذه الخطب أيضًا. وزعتها بغض النظر عما إذا كانوا ملكيين أو جمهوريين أو نبلاء أو عامة. بمجرد توزيعي حوالي 3000 كتيب، بدأ الناس في إعادة إنتاجها بأنفسهم.
لم يكن هناك شيء بعينه يمكننا القيام به لمجرد أننا اكتشفنا هدف هنرييتا.
“بغض النظر عن الثمن الذي يجب أن ندفعه، يجب علينا تدمير هذا الكذب الذي يثقل كاهلنا….”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com المزيد من الدعاية!
“أمرنا الآلهة بأن نصبح سادة هذه الأرض!”
كان حول هذه النقطة تقريبًا أن وصلت قدرتي على التحريض ذروتها منذ بداية حملة تحالف الهلال. عين الناس أنفسهم جيشًا مقدسًا وبدأوا في حمايتي على الرغم من أنني لم آمرهم بذلك.
“لجميع البشر حقوق متساوية في الأرض والفوائد المكتسبة من الأرض”.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كانت قوتنا العسكرية هائلة.
كان العامة الذين يعرفون القراءة يتلقون الكتيبات ويقرأونها لأصدقائهم وعائلاتهم. بدأ محتوى الكتيبات في الانتشار كالوباء حيث كان الناس يجتمعون معًا وينشئون جيوشًا من المتطوعين.
شربت ماء الخل في رشفة واحدة. شعرت بوخز في داخل فمي.
لم يكونوا مجرد جنود متطوعين. كانوا جنودًا مسلحين بأيديولوجية. علاوة على ذلك، لم يكن هناك جيش أكثر مثابرة وقوة من جيش لديه أيديولوجية….
لم يكن هناك شيء بعينه يمكننا القيام به لمجرد أننا اكتشفنا هدف هنرييتا.
في حين أن الخطب كانت فورية وقوية، إلا أن آثارها لم تدم طويلاً. من ناحية أخرى، كان للكتيبات تأثير طويل الأمد. ستظل الكتيبات في الأماكن التي غادرتها، لذلك سيحفز الناس أنفسهم. وهكذا، انتفض حوالي 12،000 جندي متطوع.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com حدثت مفاوضات عدة مرات. عيّنني النبلاء، أشهر كاهن بين العامة، جان بول، قائدًا لجيش المتطوعين.
فوجئ النبلاء.
هنرييتا دي بريتانيا، حتى لو كنتِ تتحركين مع الإمبراطور، فالقضية في أيدينا. قد يكون لدى الملكيين أكبر عدد من الأعضاء في الأمة، ولكن هناك عدد قليل فقط ممن سيؤدون ولاءهم لعدو أجنبي مثلكِ.
ربما لم يتخيلوا أبدًا أن العامة سيستجيبون بهذا الحماس. ارتفع معنوياتهم مرة أخرى بفضل هذه التعزيزات غير المتوقعة.
“لقد تلقينا أمرًا سريًا من صاحب الجلالة الإمبراطور وسنقيم هنا جيشًا بارًا. حتى اليوم الذي نكبح فيه ذلك العدو الأجنبي الحقير، نتعهد بأن نكرس أنفسنا مثل خيول الحرب التي لا تستريح أبدًا. أولئك الذين ورثوا إرادات السماوات! قوموا معنا معًا لإحضار الخلاص للناس الذين سقطوا في الوحل وحماية صاحب الجلالة الإمبراطور!”
“لا شك. الآلهة تمد أيديها إلى قضيتنا العظيمة”.
“جان بول! جان بول! جان بول!”
“دعونا نتقدم لالتقاط ملكة بريتانيا!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
لم أفعل هذا لتحفيز الآخرين فقط. كان هناك نبلاء بدأوا يقلقون أيضًا بشأن المستقبل.
لم يكن هناك شيء بعينه يمكننا القيام به لمجرد أننا اكتشفنا هدف هنرييتا.
“أريد بالفعل أن أمدح شجاعتهم الفارسية التي جعلتهم ينهضون من أجل صاحب الجلالة الإمبراطور…. ولكن….”
رد أنصار الإمبراطور بالقول إن هذا مؤامرة وانتفاضة. أصبحت المعلومات مشوشة لدرجة أن الناس لم يعودوا قادرين على تحديد ما إذا كانت الحقيقة أو الزيف. ومع ذلك، كان هذا الفوضى من الموقف أفضل ساحة معركة ممكنة بالنسبة لي.
“أليس هذا يعطي الجمهوريين الكثير من السلطة؟”
“لقد تلقينا أمرًا سريًا من صاحب الجلالة الإمبراطور وسنقيم هنا جيشًا بارًا. حتى اليوم الذي نكبح فيه ذلك العدو الأجنبي الحقير، نتعهد بأن نكرس أنفسنا مثل خيول الحرب التي لا تستريح أبدًا. أولئك الذين ورثوا إرادات السماوات! قوموا معنا معًا لإحضار الخلاص للناس الذين سقطوا في الوحل وحماية صاحب الجلالة الإمبراطور!”
سواء كانوا من جانب الأم الإمبراطورة الأرملة أو جانب الإمبراطور، فإنهم لا يزالون نبلاء. كانوا يهتمون بأن يصاب الناس بـ “المرض” أكثر من اللازم. كان عليّ إقناع هؤلاء الأشخاص باستخدام طريقة مختلفة.
“نعم! من أجل مجد فرنكيا! من أجل مجد فرنكيا!”
إذا طهرنا العدو من النبلاء، فسنكتسب الأرض التي يمتلكونها. إذا أردنا القيام بذلك، يجب علينا أولاً هزيمة بريتانيا.
<التحالف المقدس>
من أجل النصر، دعونا نتغاضى عن الجيوش التي أنشأها الشعب. إنهم عامة جاهلون على أي حال، أليس كذلك؟ حتى لو رفعوا أصواتهم الآن، فسينسون كل هذا بعد فترة….
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com وجان بول…. أنا لست موهوبًا بصفة خاصة في الشؤون العسكرية.
دائمًا ما يريد النبلاء توسيع أراضيهم. كان ذلك وسيلة إقناع صالحة.
رد أنصار الإمبراطور بالقول إن هذا مؤامرة وانتفاضة. أصبحت المعلومات مشوشة لدرجة أن الناس لم يعودوا قادرين على تحديد ما إذا كانت الحقيقة أو الزيف. ومع ذلك، كان هذا الفوضى من الموقف أفضل ساحة معركة ممكنة بالنسبة لي.
حدثت مفاوضات عدة مرات. عيّنني النبلاء، أشهر كاهن بين العامة، جان بول، قائدًا لجيش المتطوعين.
كانوا يحبسون أنفاسهم كلما ألقيت خطبي بنبرة منخفضة، وكانوا ينفعلون كلما أصبحت خطبي عاطفية. كان عشرات الآلاف من الناس يهتفون “من أجل الآلهة!” بالاتفاق في بعض الأحيان وكانوا أيضًا يصمتون تمامًا أثناء الصلوات الصامتة.
“نقر بمساهمتك في إقناع اللوردات الشماليين وفعلك الشجاع في السفر في جميع أنحاء فرنكيا من أجل إنقاذها من أزمتها”. هذا ما قالوه علانية. كانت الحقيقة في الواقع أبسط. أنت الشخص المثالي لوقف اندفاع العامة وقيادة الموقف إلى شيء مواتٍ للنبلاء.
– – – – – – – – – – – – – – – – – – – – –
ربما كانوا يخبرونني أيضًا أن أتحمل المسؤولية.
في عالمي الأصلي، لم يكن المزارعون سوى مجموعة من المتمردين ذوي التدريب القليل والمعنويات المنخفضة، ولكن الأمر كان مختلفًا هنا. كانوا يتعرضون لهجوم الغوبلينز مرة كل بضع سنوات أو عدة مرات في السنة الواحدة. إذا كانوا غير محظوظين، فسيحاربون حتى الأوركس.
لم يهم الأمر. إن كان أي شيء، فقد كنت آمل في ذلك.
حتى لو أثرت ضجة بشأنه، فسيميل الآخرون رؤوسهم نحوي فقط ويسألون “ما المشكلة؟”. لم تكن هناك مشاكل من الخارج، بعد كل شيء.
في عالمي الأصلي، لم يكن المزارعون سوى مجموعة من المتمردين ذوي التدريب القليل والمعنويات المنخفضة، ولكن الأمر كان مختلفًا هنا. كانوا يتعرضون لهجوم الغوبلينز مرة كل بضع سنوات أو عدة مرات في السنة الواحدة. إذا كانوا غير محظوظين، فسيحاربون حتى الأوركس.
ماذا عن جيش ضخم يبلغ 50،000؟
كان لكل قرية ميليشياتها الخاصة. هم بالتأكيد لا يفتقرون إلى التدريب. لم يكن بإمكان المزارعين المجندين في عالمي الأصلي مقارنة أنفسهم بهؤلاء المزارعين. حسنًا، لم يكن المزارعون فقط، ولكن كان فرسان هذا العالم أقوى بكثير من فرسان عالمي الأصلي أيضًا.
“تكلمت الآلهة. أولاً، يجب ألا يتبع قلبك حيث تذهب جسدك. بل يجب عليك بدلاً من ذلك قيادة جسدك إلى حيث يشير قلبك! ثانيًا، لا تحاول العثور على معنى في مسار تم تخطيطه بالفعل لك. بدلاً من ذلك، يجب عليك رصف مسار إلى حيث تأخذك قضيتك! ثالثًا، فقط بعد أن تفعل كل هذا سيصبح سماؤنا واسعًا لدرجة أن شيئًا لن يضيع أبدًا!”
على أي حال، انتهيت بقيادة 12،000 جندي مدربين تدريبًا جيدًا إلى حد ما.
“دعونا نتقدم لالتقاط ملكة بريتانيا!”
كان لدي المزيد من أموال الجيش منذ أنني ربما كنت واحدًا من أثرى الأفراد حتى بين السادة الشياطين. لم تكن هناك مشكلة. هنرييتا دو بريتاني. سأهزمك بأي ثمن….
كنت أنشر الكتيبات التي أعددتها مسبقًا أثناء هذه الخطب أيضًا. وزعتها بغض النظر عما إذا كانوا ملكيين أو جمهوريين أو نبلاء أو عامة. بمجرد توزيعي حوالي 3000 كتيب، بدأ الناس في إعادة إنتاجها بأنفسهم.
“على هذا المعدل، من غير الممكن أن نخسر حتى لو أردنا ذلك”.
–
“…. أنا جاهل في الشؤون العسكرية، ولكن يجب أن أوافق أيضًا”.
“تكلمت الآلهة. أولاً، يجب ألا يتبع قلبك حيث تذهب جسدك. بل يجب عليك بدلاً من ذلك قيادة جسدك إلى حيث يشير قلبك! ثانيًا، لا تحاول العثور على معنى في مسار تم تخطيطه بالفعل لك. بدلاً من ذلك، يجب عليك رصف مسار إلى حيث تأخذك قضيتك! ثالثًا، فقط بعد أن تفعل كل هذا سيصبح سماؤنا واسعًا لدرجة أن شيئًا لن يضيع أبدًا!”
هزت جيريمي، التي كانت تراقب كل تحركاتي، كتفيها. وأومأت ديزي برأسها أيضًا بجانبها. بدوت وكأنني أبذل قصارى جهدي حتى في عيون زعيم أكبر مجموعة قتلة في عالم الشياطين وبطلة محتملة.
سواء كانوا من جانب الأم الإمبراطورة الأرملة أو جانب الإمبراطور، فإنهم لا يزالون نبلاء. كانوا يهتمون بأن يصاب الناس بـ “المرض” أكثر من اللازم. كان عليّ إقناع هؤلاء الأشخاص باستخدام طريقة مختلفة.
بدء الدعايات، وإلقاء خطب مرتجلة، وتوزيع كتب مليئة بالأيديولوجيات.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com هتفت حشود الآلاف وعشرات الآلاف بحماسة وهم ينخرطون في المزاج. ارتجت السماء وارتجفت الأرض. أصبحت المدينة نفسها كتلة واحدة وهي تصرخ.
لاعبت في العلاقات بين النبلاء كمبعوث لهم، ساعدت سرًا أكثر دوق مشهور بينهم ليصبح الزعيم، تصرفت كوسيط بين نبلاء فرنكيا وقادة جيش جمهورية باتافيا، وأخيرًا، أمرت لواء مرتزقتنا بتدريب جنود المتطوعين….
هنرييتا دي بريتانيا، لقد أعددت معركة حاسمة كما ترغبين. ولكن من المؤسف…. يبدو أنني حصلت بالفعل على انتصار ساحق قبل أن تتمكني من إظهار موهبتك. هذه هي خسارتك.
“كوه”.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كاهنة أرتميس، جان بول. كان النبلاء والعامة الذين سمعوا الإشاعات عني يظهرون أينما سافرت.
شربت ماء الخل في رشفة واحدة. شعرت بوخز في داخل فمي.
كان حول هذه النقطة تقريبًا أن وصلت قدرتي على التحريض ذروتها منذ بداية حملة تحالف الهلال. عين الناس أنفسهم جيشًا مقدسًا وبدأوا في حمايتي على الرغم من أنني لم آمرهم بذلك.
أضمن أن الأيام القليلة الماضية كانت الأكثر انشغالاً في حياتي بأكملها.
■ الجيش الثاني: جيش جمهورية باتافيا. القائد: عضو المجلس الأعلى، آنا دو بيس. مشاة 15،000 (مرتزقة، ميليشيات مدنية). فرسان 7،000 (150 فارسًا خبيراً)
أردت إظهار هذا للابيس. حتى لابيس غير القابلة للارتجاف ستصفق وتمدحني قائلةً: “عمل مدهش، سيد دانتاليان. عمل رائع. أنت بالتأكيد أكثر السادة الشياطين إخلاصًا واجتهادًا”.
كان العامة الذين يعرفون القراءة يتلقون الكتيبات ويقرأونها لأصدقائهم وعائلاتهم. بدأ محتوى الكتيبات في الانتشار كالوباء حيث كان الناس يجتمعون معًا وينشئون جيوشًا من المتطوعين.
في النهاية، انتهت قواتنا من التجمع.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان لكل قرية ميليشياتها الخاصة. هم بالتأكيد لا يفتقرون إلى التدريب. لم يكن بإمكان المزارعين المجندين في عالمي الأصلي مقارنة أنفسهم بهؤلاء المزارعين. حسنًا، لم يكن المزارعون فقط، ولكن كان فرسان هذا العالم أقوى بكثير من فرسان عالمي الأصلي أيضًا.
–
–
– – – – – – – – – – – – – – – – – – – – –
■ الجيش الثالث: جنود متطوعون فرنكيون. القائد: كاهن أرتميس، جان بول. مشاة 12،000 (مزارعون)
<التحالف المقدس>
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com هتفت حشود الآلاف وعشرات الآلاف بحماسة وهم ينخرطون في المزاج. ارتجت السماء وارتجفت الأرض. أصبحت المدينة نفسها كتلة واحدة وهي تصرخ.
القائد الأعلى: دوق هنري دو غيز
كانت الثلاث سنوات كافية أيضًا لتعلم شيء أو اثنين. شغلت مقاعد الصف الأمامي عندما شاهدت الجنرال زيبار وبارباتوس يقودان قواتهما. كانت تلك تجارب قيّمة. كنت واثقًا من أنني على الأقل لن أرتكب خطأ طالما أدرت قواتي مع الاستماع إلى نصائح جاكري على الجانب.
نائب القائد: عضو المجلس الأعلى، آنا دو بيس
–في حين أن الخطب كانت فورية وقوية، إلا أن آثارها لم تدم طويلاً. من ناحية أخرى، كان للكتيبات تأثير طويل الأمد. ستظل الكتيبات في الأماكن التي غادرتها، لذلك سيحفز الناس أنفسهم. وهكذا، انتفض حوالي 12،000 جندي متطوع.
■ الجيش الأول: جيش النبلاء التابع للأم الإمبراطورة الأرملة. القائد الأعلى: دوق هنري دو غيز.
مشاة 24،000 (مرتزقة، مجندون). فرسان 5،000 (1000 فارس خبير)فوجئ النبلاء.
■ الجيش الثاني: جيش جمهورية باتافيا. القائد: عضو المجلس الأعلى، آنا دو بيس.
مشاة 15،000 (مرتزقة، ميليشيات مدنية). فرسان 7،000 (150 فارسًا خبيراً)شربت ماء الخل في رشفة واحدة. شعرت بوخز في داخل فمي.
■ الجيش الثالث: جنود متطوعون فرنكيون. القائد: كاهن أرتميس، جان بول.
مشاة 12،000 (مزارعون)– – – – – – – – – – – – – – – – – – – – –
–
على الرغم من ذلك، كان لديها فقط 15،000 جندي. إذا أضفت حرس الإمبراطور الملكي، فإن لديهم حوالي 25،000 جندي. لم يكن العدد صغيرًا، ولكن للأسف بالنسبة لهم، كان لدينا جيش ضخم من 60،000.
□ إجمالي الجنود: مشاة 51،000. فرسان 12،000 (1150 فارسًا خبيراً)
–
– – – – – – – – – – – – – – – – – – – – –
لم أفعل هذا لتحفيز الآخرين فقط. كان هناك نبلاء بدأوا يقلقون أيضًا بشأن المستقبل.
–
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com توصلت إلى قرار بعد التأمل طوال الليل.
كانت قوتنا العسكرية هائلة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com هتفت حشود الآلاف وعشرات الآلاف بحماسة وهم ينخرطون في المزاج. ارتجت السماء وارتجفت الأرض. أصبحت المدينة نفسها كتلة واحدة وهي تصرخ.
كنت قلقًا من أن تحاول بريتانيا تفرقتنا والتغلب علينا قبل أن نتمكن من تجميع قواتنا بالكامل، لكن تبين أنها مخاوف غير ضرورية. بدلاً من التركيز علينا، عززت بريتانيا قواتها مرة أخرى في وطنها.
“على هذا المعدل، من غير الممكن أن نخسر حتى لو أردنا ذلك”.
على الرغم من ذلك، كان لديها فقط 15،000 جندي. إذا أضفت حرس الإمبراطور الملكي، فإن لديهم حوالي 25،000 جندي. لم يكن العدد صغيرًا، ولكن للأسف بالنسبة لهم، كان لدينا جيش ضخم من 60،000.
“…. أنا جاهل في الشؤون العسكرية، ولكن يجب أن أوافق أيضًا”.
بغض النظر عن مدى جنون هنرييتا دي بريتاني، كان من المستحيل تقريبًا بالنسبة لها التغلب على جيش أكبر من جيشها بأكثر من 2.5 مرة. علاوة على ذلك، لم يكن قادتنا غير كفؤين!
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com وجان بول…. أنا لست موهوبًا بصفة خاصة في الشؤون العسكرية.
لم يكن دوق هنري دو غيز رجلاً شجاعًا فحسب، بل كانت لديه كرامة للسيطرة على النبلاء الآخرين. التقيت مع آنا دي بيس من قبل عندما انضممت إلى تحالف التحرير. كانت آنا ثاني أفضل موهبة في تحالف التحرر بعد بايمون. من المرجح أنها لم تكن غير كفؤة.
“حسنًا، هنرييتا! إذا كان هذا هو كيفية لعبك، فسأتبع رقصتك بروعة”.
وجان بول…. أنا لست موهوبًا بصفة خاصة في الشؤون العسكرية.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com توصلت إلى قرار بعد التأمل طوال الليل.
ومع ذلك، كان بجانبي قائد المرتزقة ذو الخبرة العالية، جاكري. كنت أيضًا جذابًا بما يكفي للسيطرة الكاملة على جنود المتطوعين.
“نقر بمساهمتك في إقناع اللوردات الشماليين وفعلك الشجاع في السفر في جميع أنحاء فرنكيا من أجل إنقاذها من أزمتها”. هذا ما قالوه علانية. كانت الحقيقة في الواقع أبسط. أنت الشخص المثالي لوقف اندفاع العامة وقيادة الموقف إلى شيء مواتٍ للنبلاء.
كانت الثلاث سنوات كافية أيضًا لتعلم شيء أو اثنين. شغلت مقاعد الصف الأمامي عندما شاهدت الجنرال زيبار وبارباتوس يقودان قواتهما. كانت تلك تجارب قيّمة. كنت واثقًا من أنني على الأقل لن أرتكب خطأ طالما أدرت قواتي مع الاستماع إلى نصائح جاكري على الجانب.
على الرغم من ذلك، كان لديها فقط 15،000 جندي. إذا أضفت حرس الإمبراطور الملكي، فإن لديهم حوالي 25،000 جندي. لم يكن العدد صغيرًا، ولكن للأسف بالنسبة لهم، كان لدينا جيش ضخم من 60،000.
إذا كان هناك قاعدة واحدة التزمت بها بإخلاص طوال حياتي بأكملها، فهي القاعدة التي تضمن الانتصار قبل المعركة. الجيش الفائز هو الجيش الذي يضمن انتصاره قبل المعركة.
–
هنرييتا دي بريتانيا، لقد أعددت معركة حاسمة كما ترغبين. ولكن من المؤسف…. يبدو أنني حصلت بالفعل على انتصار ساحق قبل أن تتمكني من إظهار موهبتك. هذه هي خسارتك.
كان هذا هو اللحظة التي وضعت فيها الخطة. كان الطرف الآخر يسعى بعنف لتحقيق انتصار استراتيجي. من ناحية أخرى، كنت أعزز تفوقنا التكتيكي. إذا كانوا يهدفون إلى أن يصبحوا رمحًا حادًا من أجل اختراقنا – فعلينا ببساطة أن نصبح جبلاً ونسحقهم تحتنا.
ومع ذلك، كان بجانبي قائد المرتزقة ذو الخبرة العالية، جاكري. كنت أيضًا جذابًا بما يكفي للسيطرة الكاملة على جنود المتطوعين.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات