المعركة الثانية
حدق المزارعين فوق الجبل بالمسامير التي طعنت طبقة الماء في صدمة.
هدأ عقله و جلس فوق نعمة “التنفس” الموضوعة بعناية في نهاية الطبقة الثانية من الضريح.
“كنت أرغب في استبدال المسامير بمواد من الرتبة الثالثة أيضًا ، لكنني لا أعتقد أن شيئًا على هذا المستوى سينجو من الانفجار. كما أنه سيقلل من الضرر الفعلي الذي يمكن أن يحدث ، لذا أحتاج إلى التمسك به.”
لكنه اكتشف أن حتى الجنود الأزرق قد أصبحوا حذرين من وجوده.
أوضح نوح ،و وقف من وضع القرفصاء ثم تفقد بعناية الأضرار على تعويذة ليو.
222222222 window.pubfuturetag = window.pubfuturetag || [];window.pubfuturetag.push({unit: "691c49610b02532d2b2fde29", id: "pf-17553-1"}) كانت ليزا على حق.
لم تنجح المسامير في اختراقها لكنها ما زالت تسبب بعض الضرر ، خلص نوح إلى أنها كانت أقوى جانب من جوانب عدم الاستقرار.
يبدو أن لديهم تشكيلات قتالية دقيقة لمواجهة تكتيكه القتالي.
شاهد ليو تعويذته بتعبير معقد.
“ما رأيك؟”
سلاح نوح عديم الفائدة تقريبًا ضد المزارعين من المرتبة الثالثة ، لكن بدا أنه فعال جدًا ضد أولئك الذين في المرتبة الثانية.
.
كانت الخسائر في المعارك الشهرية دائمًا من المزارعين الحمر أو الزرق ، مما يعني ان زيادة براعتهم القتالية من شأنه أن يقلل هذا العدد بشكل حاد.
كان المزارع الذي تم تعيينه للتحكم في إنفاق نوح للمواد الثمينة ، كانت له الكلمة الأخيرة في تجاربه.
“قلت أنه يمكنك إنشاء شيء مشابه باستخدام مادة واحدة فقط من الرتبة 4؟”
شاهد ليو تعويذته بتعبير معقد.
سأل ليو.
هذا الإدراك لم يثبط عزيمة نوح.
“نعم ، يجب أن يكون ذلك ممكنًا. تنبع قوة الانفجار من
” التنفس “بعد كل شيء ، فأنا فقط بحاجة إلى العثور على كمية يمكن أن تحتويها مادة من الرتبة الثالثة و سأكون مستعدًا لإتقانها.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لكن سرعان ما اكتشف أنه لا يستطيع العثور على مزارع واحد في المرحلة الصلبة بمفرده.
كانت إجابة نوح صادقة ، لن يكذب بشأن ذلك.
“لست مضطرًا للقتال إذا كنت متعبًا. يمكننا التعامل مع المعركة بأنفسنا.”
أمة أودريا تزوده بدفق لا نهاية له من المواد لتجاربه ، وقد استفادت قدرته في التشكيل العنصري بشكل كبير من ذلك ، لم يرغب في التوقف.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لكن سرعان ما اكتشف أنه لا يستطيع العثور على مزارع واحد في المرحلة الصلبة بمفرده.
“ما رأيك؟”
سألت ليزا ليو.
سألت ليزا ليو.
.
كان المزارع الذي تم تعيينه للتحكم في إنفاق نوح للمواد الثمينة ، كانت له الكلمة الأخيرة في تجاربه.
“انتبهوا إلى ظهوركم ، إنه يختبئ في مكان ما!”
“إذا كانت مادة واحدة من الرتبة 4 يمكن أن تنقذ حياة جنودنا ، فلا أفهم لماذا يجب أن أحظر استخدامها.”
يبدو أن لديهم تشكيلات قتالية دقيقة لمواجهة تكتيكه القتالي.
أدرك ليو القوة الكامنة وراء سلاح نوح و وافق في النهاية على إنشائه.
لقد اقتصر على قتل أكبر عدد ممكن من المزارعين الأزرق ، و انتظار بهدوء هؤلاء الحمر للانضمام إلى المعركة.
“إذا ، تمت تسوية الأمر. سأبدأ جولات جديدة من النقوش بعد المعركة ، سأكون قادرًا على تقديم بعض النماذج الأولية للمعركة الشهر المقبل.”
هدأ عقله و جلس فوق نعمة “التنفس” الموضوعة بعناية في نهاية الطبقة الثانية من الضريح.
اختتم نوح و إستدار بإتجاه غرفته.
“قلت أنه يمكنك إنشاء شيء مشابه باستخدام مادة واحدة فقط من الرتبة 4؟”
“لست مضطرًا للقتال إذا كنت متعبًا. يمكننا التعامل مع المعركة بأنفسنا.”
لقد اقتصر على قتل أكبر عدد ممكن من المزارعين الأزرق ، و انتظار بهدوء هؤلاء الحمر للانضمام إلى المعركة.
تحدثت ليزا ببعض التردد ، فقد زادت قيمة حياة نوح كثيرًا بعد أداء إختراعه.
أوضح نوح ،و وقف من وضع القرفصاء ثم تفقد بعناية الأضرار على تعويذة ليو.
مع ذلك ، هز نوح كتفيه ببساطة.
“كنت أرغب في استبدال المسامير بمواد من الرتبة الثالثة أيضًا ، لكنني لا أعتقد أن شيئًا على هذا المستوى سينجو من الانفجار. كما أنه سيقلل من الضرر الفعلي الذي يمكن أن يحدث ، لذا أحتاج إلى التمسك به.”
“لا يزال لدي ثمانية وتسعون رداءًا أحمر لأقتله ، كيف سأصل إلى الرقم المطلوب إذا لم أقاتل؟”
“الشيطان المقنع قادم إلى هنا!”
غادر بعد أن قال ذلك ، بدا غير مهتم تمامًا بمعركة الغد.
لم تنجح المسامير في اختراقها لكنها ما زالت تسبب بعض الضرر ، خلص نوح إلى أنها كانت أقوى جانب من جوانب عدم الاستقرار.
“سيدتي ، الشخصيات القوية عادة ما تكون الأكثر استقلالية ، لا أعتقد أننا سنكون قادرين على جعله ينضم إلى قضيتنا.”
“ما رأيك؟”
تحدث لوقا بصوت ناعم و هو يشاهد شخصية نوح تختفي من بعيد.
“يبدو أنه لا يسعني إلا أن أعلق آمالي على الحدادة ، سأبقى هنا لبعض الوقت”.
أجابت ليزا بهدوء ، كانت هناك حكمة في عينيها و هي تجيب على حاميها.
“قلت أنه يمكنك إنشاء شيء مشابه باستخدام مادة واحدة فقط من الرتبة 4؟”
“لا يزال هناك وقت. الإمبراطورية ليست غبية ، لا يمكنهم السماح بموت الكثير من الجلابيب الحمر على يد واحد أزرق.”
222222222 window.pubfuturetag = window.pubfuturetag || [];window.pubfuturetag.push({unit: "691c49610b02532d2b2fde29", id: "pf-17553-1"}) كانت ليزا على حق.
.
“لست مضطرًا للقتال إذا كنت متعبًا. يمكننا التعامل مع المعركة بأنفسنا.”
.
تنهد نوح من هذا المنظر و تجول ببساطة في ساحة المعركة ، مما أودى بحياة الجنود الأضعف أو المعزولين.
.
ثم انتهت المعركة ، من الواضح أن شعب أودريا قد انتصر مرة أخرى لكن خسائرهم كانت أكبر من الشهر السابق.
كانت ليزا على حق.
“انتبهوا إلى ظهوركم ، إنه يختبئ في مكان ما!”
في اليوم التالي ، ذهب نوح إلى الوادي حيث خاض الحرب و انضم إلى القوات الزرقاء كما فعل في المرة الأخرى.
بهذه الأفكار ذهب إلى الضريح ، انه الليل ، حان الوقت لتدريب دانتيان.
ومع ذلك ، لم يذهل داخل خطوط العدو في هذه المرة ، يمكن استخدام مثل هذا التأثير المفاجئ مرة واحدة فقط.
“لا يزال هناك وقت. الإمبراطورية ليست غبية ، لا يمكنهم السماح بموت الكثير من الجلابيب الحمر على يد واحد أزرق.”
لقد اقتصر على قتل أكبر عدد ممكن من المزارعين الأزرق ، و انتظار بهدوء هؤلاء الحمر للانضمام إلى المعركة.
كان المزارع الذي تم تعيينه للتحكم في إنفاق نوح للمواد الثمينة ، كانت له الكلمة الأخيرة في تجاربه.
لكن سرعان ما اكتشف أنه لا يستطيع العثور على مزارع واحد في المرحلة الصلبة بمفرده.
222222222 window.pubfuturetag = window.pubfuturetag || [];window.pubfuturetag.push({unit: "691c49610b02532d2b2fde29", id: "pf-17553-1"}) كانت ليزا على حق.
كانوا دائمًا في أزواج ، يبدو أن الإمبراطورية أعطتهم أوامر صارمة.
ومع ذلك ، لم يذهل داخل خطوط العدو في هذه المرة ، يمكن استخدام مثل هذا التأثير المفاجئ مرة واحدة فقط.
“اللعنة ، سأضطر إلى الانتظار حتى اخترق إذا استمرت الأمور على هذا النحو.”
“يبدو أنه لا يسعني إلا أن أعلق آمالي على الحدادة ، سأبقى هنا لبعض الوقت”.
أعاد نوح انتباهه إلى المزارعين الأزرق ، إذا لم ترغب الإمبراطورية في منحه فرصة ، فسيخلقها!
أعاد نوح انتباهه إلى المزارعين الأزرق ، إذا لم ترغب الإمبراطورية في منحه فرصة ، فسيخلقها!
لكنه اكتشف أن حتى الجنود الأزرق قد أصبحوا حذرين من وجوده.
هدأ عقله و جلس فوق نعمة “التنفس” الموضوعة بعناية في نهاية الطبقة الثانية من الضريح.
في كل مرة يقترب من معركة ، كان جنود الإمبراطورية يصرخون محذرين للفت انتباههم.
حدق المزارعين فوق الجبل بالمسامير التي طعنت طبقة الماء في صدمة.
“الشيطان المقنع قادم إلى هنا!”
.
“انتبهوا إلى ظهوركم ، إنه يختبئ في مكان ما!”
حدق المزارعين فوق الجبل بالمسامير التي طعنت طبقة الماء في صدمة.
“أوه لا! الشيطان المقنع قتل سمير! أعد تنظيم صفوف حول القائد!”
كانت الخسائر في المعارك الشهرية دائمًا من المزارعين الحمر أو الزرق ، مما يعني ان زيادة براعتهم القتالية من شأنه أن يقلل هذا العدد بشكل حاد.
يبدو أن لديهم تشكيلات قتالية دقيقة لمواجهة تكتيكه القتالي.
“الشيطان المقنع قادم إلى هنا!”
حتى لو تمكن نوح من قتل بعض الجنود الأزرق المعزولين ، فلن يتخلوا عن التشكيل.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كانت إجابة نوح صادقة ، لن يكذب بشأن ذلك.
بدلاً من ذلك ، كانوا يتجمعون حول زوج من الجنود الحمر بطريقة دفاعية ، شعر نوح أنه من المستحيل الاقتراب منهم دون أن يلاحظه أحد.
“سيدتي ، الشخصيات القوية عادة ما تكون الأكثر استقلالية ، لا أعتقد أننا سنكون قادرين على جعله ينضم إلى قضيتنا.”
“أعتقد أنني كسبت لقب معركة.”
“سيدتي ، الشخصيات القوية عادة ما تكون الأكثر استقلالية ، لا أعتقد أننا سنكون قادرين على جعله ينضم إلى قضيتنا.”
تنهد نوح من هذا المنظر و تجول ببساطة في ساحة المعركة ، مما أودى بحياة الجنود الأضعف أو المعزولين.
“انتبهوا إلى ظهوركم ، إنه يختبئ في مكان ما!”
ثم ، مع اقتراب الليل ، دخل المزارعون السود ساحة المعركة و بدأوا القتال في وسطها.
222222222 window.pubfuturetag = window.pubfuturetag || [];window.pubfuturetag.push({unit: "691c49610b02532d2b2fde29", id: "pf-17553-1"}) كانت ليزا على حق.
وجد نوح مكانًا آمنًا لمشاهدة معركتهم ، على الرغم من أنه لم يستطع فهم قوتهم الفعلية ، إلا أنه كان لا يزال ملهما من عرض قوتهم.
أدرك ليو القوة الكامنة وراء سلاح نوح و وافق في النهاية على إنشائه.
ثم انتهت المعركة ، من الواضح أن شعب أودريا قد انتصر مرة أخرى لكن خسائرهم كانت أكبر من الشهر السابق.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تحدثت ليزا ببعض التردد ، فقد زادت قيمة حياة نوح كثيرًا بعد أداء إختراعه.
نجح نوح في قلب الموازين لصالحهم في المرة الأخيرة ، لكنه لم يستطع التأثير في هذه المعركة ، فقد شعر أن الإمبراطورية كانت حذرة للغاية من أفعاله.
“لست مضطرًا للقتال إذا كنت متعبًا. يمكننا التعامل مع المعركة بأنفسنا.”
“يبدو أنه لا يسعني إلا أن أعلق آمالي على الحدادة ، سأبقى هنا لبعض الوقت”.
ثم ، مع اقتراب الليل ، دخل المزارعون السود ساحة المعركة و بدأوا القتال في وسطها.
هذا الإدراك لم يثبط عزيمة نوح.
حدق المزارعين فوق الجبل بالمسامير التي طعنت طبقة الماء في صدمة.
منع التكوين في جميع أنحاء البلاد معظم القوى الخارجية و البيئة بداخله مفيدة جدًا لزراعة نوح.
“لا يزال لدي ثمانية وتسعون رداءًا أحمر لأقتله ، كيف سأصل إلى الرقم المطلوب إذا لم أقاتل؟”
‘يجب أن أستغل وقتي هنا لترسيخ اساساتي في طريقة تشكيل العناصر. سيكون المجال العقلي الخاص بي هو أول من يحصل على اختراق ، سأنتظر ذلك قبل صنع مشهد.’
ثم ، مع اقتراب الليل ، دخل المزارعون السود ساحة المعركة و بدأوا القتال في وسطها.
بهذه الأفكار ذهب إلى الضريح ، انه الليل ، حان الوقت لتدريب دانتيان.
هذا الإدراك لم يثبط عزيمة نوح.
‘لقد وصلت للتو إلى المرحلة السائلة ، سوف يستغرق الأمر بعض الوقت حتى مع هذه الكثافة. حسنًا ، لا يمكنني فعل أي شيء حيال ذلك.’
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com في كل مرة يقترب من معركة ، كان جنود الإمبراطورية يصرخون محذرين للفت انتباههم.
هدأ عقله و جلس فوق نعمة “التنفس” الموضوعة بعناية في نهاية الطبقة الثانية من الضريح.
“كنت أرغب في استبدال المسامير بمواد من الرتبة الثالثة أيضًا ، لكنني لا أعتقد أن شيئًا على هذا المستوى سينجو من الانفجار. كما أنه سيقلل من الضرر الفعلي الذي يمكن أن يحدث ، لذا أحتاج إلى التمسك به.”
لكنه اكتشف أن حتى الجنود الأزرق قد أصبحوا حذرين من وجوده.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
