سأعود بعد إصلاح الفوضى (2)
وقف دوريس دوترين شامخًا ، يميل رأسه وهو ينظر أولاً إلى فرسان المملكة ، ثم إلى الفرسان الإمبراطوريين الذين بدا أنهم يملأون الأفق.
بذل فينسنت قصارى جهده لملء الفراغ بطريقة ما ، لأنه علم أنه ليس من الممكن له مغادرة الشمال.
و مرة أخرى ، أطاع فرسان أدريان أوامره دون سؤال.
في النهاية ، أرسل فينسنت كيون الأعور إلى العاصمة لسماع الأخبار.
“مولاي! خطوة للخلف! احترس!”
توجه كيون ليشتايم قائد الرماحين السود جنوبًا مع عدد قليل من الفرسان، حتى وصلوا إلى العاصمة بعد سفرهم ليلا ونهارا ليجدوا أن الجو في المدينة كان متوترا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “ششششششش!”
كان العديد من النبلاء يستهزئون بالأمير الأول لجرأته على تحدي الإمبراطور وتلطيخ شرف فرسان الإمبراطوري، فالتقى كيون مع خيالة بالاهارد الذين وصلوا إلى العاصمة.
قدم قائد الفصيلة جوردان تقريرًا عن رحلتهم ، متحدثًا عن الأمير الأول.
” توقفت كل الأخبار المتعلقة بسموه بعد أن سمعنا الشائعات التي تفيد بأن بالادين الماركيز إيفسينث قد انضموا إلى المطاردة “.
“بما أن البذور التي زرعها الأمير نمت في الكروم التي تعثرت فيها قدمه ، كيف يمكنك أن تلوم إهمال الإمبراطورية؟” سأل مونبلييه بنبرة خفية ، مشيرا إلى أن اختفاء الوفد كان فقط بسبب اندفاع الأمير الأول. ثم أثار الماركيز بعض النبلاء الذين بدأوا ينتقدون العائلة المالكة. كان سلوك مونبلييه شريرًا ، كما لو أن الأمور قد عادت إلى الأيام التي كانت فيها المملكة تجف من شريان حياتها.
قدم قائد الفصيلة جوردان تقريرًا عن رحلتهم ، متحدثًا عن الأمير الأول.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com قال الرسول الثرثار: “أمام جلالة الإمبراطور ، كان أدريان والمبعوثون مثل الشموع في مهب الريح” ، وهو يروي حكايات رحلة الأمير بشكل جيد لدرجة أن جميع الحاضرين شعروا كما لو كانوا هناك شخصيًا.
“أين هو يا جوردان؟”
حني كيون رأسه خجلاً كما لو أن كونه في المملكة عندما كان أميره محاطا بالخطر من كل جانب كان خطيئة، ثم توجه مباشرة إلى القصر الملكي وطلب مقابلة الملك.
“كل ما نعرفه هو أن سموه لم يعد ، لذلك توجهنا إلى هنا مباشرة من الحدود مع الإمبراطورية.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com توقف دوريس دوترين للحظة ، ثم استدار في مقعده ليخاطب كل جمهوره، متسائلا: “هل تعرف ما قاله أدريان عند مواجهة فرسان الإمبراطورية في ذلك الوقت؟”
حني كيون رأسه خجلاً كما لو أن كونه في المملكة عندما كان أميره محاطا بالخطر من كل جانب كان خطيئة، ثم توجه مباشرة إلى القصر الملكي وطلب مقابلة الملك.
بين كلماته الحماسية ، شرب دوريس رشفة من الماء ثم أخبرهم كيف حطم الوفد حوالي نصف الفرسان الخمسة عشر الذين طاردوهم. هزم أبطال المملكة ، واحدًا تلو الآخر ، البالادين الخاصين بالإمبراطورية الفخورة.
بعد الانتظار لمدة يومين ، تمكن كيون أخيرًا من مقابلة الملك ليونيل.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “الشخص الذي هناك هو ماركيز مونبلييه ، لذلك إذا كان لديك أي شيء لتخبره به ، فافعل ذلك. إذا كانت رسالة تتطلب السرية ، فسأقوم بترتيب غرفة خاصة “.
* * *
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com قال دوريس إنه لو كان هناك لما تحمل مثل هذا الهراء. حتى أنه شد قبضته للتأكيد على هذا.
“العائلة المالكة أيضا تسعى للحصول على أخبار من الأمير بكل قوتنا”.
“سيف الأسد الدموي مثالي للإطاحة بالإمبراطوريات!”.
كان وجه الملك مظلمًا وهو يتحدث مع فارس الشمال الأعور.
“لا تدع شيئًا واحدًا يعيش.”
كان رد فعل طبيعي.
“لننتظر ونرى.”
لقد كان حدثًا كبيرًا عندما يختفي أمير بلد بحيث لم يكن موجودًا لا في بلده ولا في أراضي الإمبراطورية.
ومع ذلك ، فإن كل ما يمكن للملك فعله هو أشياء تافهة ، مثل إرسال رسائل احتجاج على المعاملة غير العادلة لوفد دبلوماسي تعرض لهجوم من قبل فرسان الإمبراطورية.
حني كيون رأسه خجلاً كما لو أن كونه في المملكة عندما كان أميره محاطا بالخطر من كل جانب كان خطيئة، ثم توجه مباشرة إلى القصر الملكي وطلب مقابلة الملك.
كانت استجابة الإمبراطورية لهذا الأمر مذهلة حقًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com فقط بعد سماع ذلك علم الملك أن هذا الرجل كان حقاً كما ادعى أنه صديق الأمير. فبطريقة ما ، كان قد قلد تمامًا أسلوب الكلام المتعجرف والصريح الذي ينفرد به الأمير أدريان.
كان الموقف الإمبراطوري الرسمي هو أنه لا توجد أسباب كافية لتدخل العائلة الإمبراطورية، بما أن فرسان المملكة هم الذين وجَّهوا تحديات المبارزة أولاً ، وبالتالي أعطوا الفرسان الإمبراطوريين سببًا عادلًا لتحديهم بدورهم.
ومع ذلك ، كان من الوقاحة و إنعدام المسؤولية اختفاء وفد رسمي وأمير في الأراضي الإمبراطورية.
كان يعلم أن ذلك بسبب الليالي الطوال الناجمة عن الإجهاد الشديد.
لكن ماذا يمكن أن يفعل الملك؟ كانت خطيئة المملكة أنه لا قوة لها وأن ملكها كان غير كفء. يبدو أن الملك فقد كل بقايا الثقة بالنفس وهو يعبّر عن نفسه. قدم كيون كلمات الراحة.
كان الماركيز يتمتم بينما كان يمسك بصدره خوفًا،بينما يحدق فيه هذا المخلوق ،الويفرين و هو يخرج لسانه:
“جلالة الملك ، يبدو وجهك ومريضًا. أرجوك اعتن بنفسك.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ساله نوغيسا :”من أنت؟!”.
لمس الملك وجهه بعد سماعه كلمات الفارس ،حيث شعر أن بشرته أصبحت خشنة وجافة عند لمسها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com قال دوريس إنه لو كان هناك لما تحمل مثل هذا الهراء. حتى أنه شد قبضته للتأكيد على هذا.
كان يعلم أن ذلك بسبب الليالي الطوال الناجمة عن الإجهاد الشديد.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ساله نوغيسا :”من أنت؟!”.
كان كل ذلك بسبب ماركيز مونبلييه.
كان الماركيز يتعاون مع المملكة لفترة ، لكنه بدأ مؤخرًا في التصرف بشكل مريب. فقيل أنه إذا أعلنت الإمبراطورية الحرب سيتم إلقاء اللوم على الأمير الأول وأن نبلاء ليونبرغ الذين كانت جيوبهم مبطنة بالذهب الإمبراطوري قد تلقوا أوامر من الماركيز.
“إذا أقسمت الولاء لأي شخص آخر ، فسأعود وأخطو عليك مثل الدودة التي أنت عليها. أنت تعرف هذا.”
أصبح من المحتمل جدًا الآن أن يكون السفير الإمبراطوري ، الذي كان يُعتقد في السابق أنه مقيد ، على وشك تغيير خطوطه وحتى الفرار إلى الإمبراطورية.
أصبحت بعض هذه المخاوف حقيقة واقعة.
“أين هو يا جوردان؟”
وعقد اجتماع لتحديد مكان المهمة المفقودة.
ضحك الملك مرة أخرى وهو ينظر إلى الأمير دوريس دوترين ، الرجل الذي كانت أفعاله تختلف اختلافًا جذريًا عن كلماته.
“بما أن البذور التي زرعها الأمير نمت في الكروم التي تعثرت فيها قدمه ، كيف يمكنك أن تلوم إهمال الإمبراطورية؟” سأل مونبلييه بنبرة خفية ، مشيرا إلى أن اختفاء الوفد كان فقط بسبب اندفاع الأمير الأول. ثم أثار الماركيز بعض النبلاء الذين بدأوا ينتقدون العائلة المالكة. كان سلوك مونبلييه شريرًا ، كما لو أن الأمور قد عادت إلى الأيام التي كانت فيها المملكة تجف من شريان حياتها.
كان يعلم أن ذلك بسبب الليالي الطوال الناجمة عن الإجهاد الشديد.
بفضل هذا ، تحول اجتماع الإنقاذ إلى مهرجان من السخرية والصيحات التي تشوه سمعة الأمير الأول وفرسانه.
“العائلة المالكة أيضا تسعى للحصول على أخبار من الأمير بكل قوتنا”.
“اوقف هذا!”
ثم استل أدريان سيفه.
كان الملك قد دعا إلى إنهاء الاجتماع غير المجدي ، لكنه أمر السفير الإمبراطوري بالبقاء وراءه.
بعد قوله هذا ، قفز دوريس من مؤخرة الويففرين صارخا ب”يونغشا!” وأخذ يستريح أمام مونبلييه ، وخفض صوته مرة أخرى وهو يقلد الأمير أدريان.
بمجرد أن بقي الاثنان فقط ، كاد الماركيز أن يصرخ على الملك.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بعد الانتظار لمدة يومين ، تمكن كيون أخيرًا من مقابلة الملك ليونيل.
“أضمن لك أنه إذا حدث لي شيء الآن ، فإن الإمبراطورية ستطالب بالانتقام بعد إهانات وفدك الملكي.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com طالب الملك ليونيل :”حسنًا ، ما هذا !؟”.
عندما حاول الملك الرد على تصريح مونبلييه الصارخ ، أصبح الجزء الخارجي من القاعة صاخبًا فجأة.
ضحك الملك مرة أخرى وهو ينظر إلى الأمير دوريس دوترين ، الرجل الذي كانت أفعاله تختلف اختلافًا جذريًا عن كلماته.
‘انفجار!’
بمجرد أن بقي الاثنان فقط ، كاد الماركيز أن يصرخ على الملك.
قبل أن يسأل الملك حتى عن معنى الاضطرابات ، فتح الباب ودخل نوجيسا شميلد شتوتغارت ، قائد فارس القصر. كانت هالة نصله مشتعلة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أنا شخصيًا صديق مقرب لأدريان.”
“مولاي! خطوة للخلف! احترس!”
بمجرد أن بقي الاثنان فقط ، كاد الماركيز أن يصرخ على الملك.
تم تثبيت عيون نوغيسا على النافذة الكبيرة للقاعة. تبع الملك بصره وتجمد في صدمة. كان هناك شيء ما ، شيء مغطى بحراشف متلألئة.
طالب الملك ليونيل :”حسنًا ، ما هذا !؟”.
“إذا أقسمت الولاء لأي شخص آخر ، فسأعود وأخطو عليك مثل الدودة التي أنت عليها. أنت تعرف هذا.”
كان الماركيز قد أدار رأسه بعيدًا عندما بدأ في التراجع ، وسقط أخيرًا على مؤخرته.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بفضل هذا ، تحول اجتماع الإنقاذ إلى مهرجان من السخرية والصيحات التي تشوه سمعة الأمير الأول وفرسانه.
صرخ الشيء خارج النافذة:”كواااه-رااااااه”
“آه ، هذه هي المرة الأولى لي في ليونبرغ! هل يمكنني أن أطلب مرشدًا ليأخذني إلى ماركيز مونبلييه؟ ”
كان الماركيز يتمتم بينما كان يمسك بصدره خوفًا،بينما يحدق فيه هذا المخلوق ،الويفرين و هو يخرج لسانه:
كانت معجزة أن الوفد نجح في القتال رغم إرهاقهم من المعارك المتواصلة ومطاردات التي لا تنتهي. ولمدة أربعة أشهر كاملة للتمهيد!
“ولكن لماذا سموه لم يعد؟” سأل نوغيسا نيابة عن الملك.
“ششششششش!”
“أضمن لك أنه إذا حدث لي شيء الآن ، فإن الإمبراطورية ستطالب بالانتقام بعد إهانات وفدك الملكي.”
تدفق سائل أصفر من مونبلييه على الأرض.
بعد قوله هذا ، قفز دوريس من مؤخرة الويففرين صارخا ب”يونغشا!” وأخذ يستريح أمام مونبلييه ، وخفض صوته مرة أخرى وهو يقلد الأمير أدريان.
قال صوت هادئ بصوت مسالم: “لقد بلل نفسه”.
عندها فقط أدرك الرجال ، الذين غمرهم حضور الويفيرن الهائل ، أن راكبًا جلس فوق الوحش.
جين هو نائب قائد فرسان السماء وصديق دوريس القديم،وكان لديه الكثير ليقوله عن فرسان ليونبرغ.
ساله نوغيسا :”من أنت؟!”.
كان الماركيز يتمتم بينما كان يمسك بصدره خوفًا،بينما يحدق فيه هذا المخلوق ،الويفرين و هو يخرج لسانه:
قام الفارس الشاب بتطهير حلقه بـ “إحم” وأعلن بصوت واضح أنه رسول ، أرسل بأمر من صديق.
“كل ما نعرفه هو أن سموه لم يعد ، لذلك توجهنا إلى هنا مباشرة من الحدود مع الإمبراطورية.”
سأل الملك راكب الويفيرن :”من هو صديقك وماذا يقول؟” ، ودفع الكونت شميلد بعيدًا عن الطريق وتقدم للأمام.
“لا تدع شيئًا واحدًا يعيش.”
“أمير مملكة دوترين ، قائد فرسان السماء ، وفارس ويفرن الأول ، دوريس دوترين ، يقدم إحترامه إلى سيد ليونبرغ.”
أصبح من المحتمل جدًا الآن أن يكون السفير الإمبراطوري ، الذي كان يُعتقد في السابق أنه مقيد ، على وشك تغيير خطوطه وحتى الفرار إلى الإمبراطورية.
كان أسلوب تحية الشاب غير مألوف، كان فرسان السماء غير مألوفين ،كان كل شيء غير مألوف. ولكن ما كان مهمًا الآن لم يكن العناوين التي لم يسمعها الرجال الحاضرون من قبل.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بفضل هذا ، تحول اجتماع الإنقاذ إلى مهرجان من السخرية والصيحات التي تشوه سمعة الأمير الأول وفرسانه.
“أنا شخصيًا صديق مقرب لأدريان.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “ششششششش!”
كل ما كان مهمًا هو أن دوريس دوترين كان صديقا للأمير الأول.
أصبحت بعض هذه المخاوف حقيقة واقعة.
إستفسر الملك ، بلهجة غاضبة بشكل غير معهود :”الامير! هل الأمير آمن؟ “.
قال الملك وهو ينظر إلى دوريس : “عمل جيد” ، الذي كان مظهره إلى حد ما هو مظهر طفل يتوسل الثناء.
ابتسمت دوريس وأومأ برأسه.
“لم يقل أدريان أنها سرية تمامًا.”
“كل من أدريان والمبعوثين بأمان، إنهم ينفذون حاليًا مهمة مع فرسان السماء في بلدي “.
بمجرد أن بقي الاثنان فقط ، كاد الماركيز أن يصرخ على الملك.
كاد الملك يسقط على الأرض بارتياح.حيث أنه ما لبث يصلي من أجل سلامة ابنه ، لذلك عندما سمع أنه على قيد الحياة تلاشى كل التوتر منه في الحال.
قال الملك وهو ينظر إلى دوريس : “عمل جيد” ، الذي كان مظهره إلى حد ما هو مظهر طفل يتوسل الثناء.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان الماركيز يتعاون مع المملكة لفترة ، لكنه بدأ مؤخرًا في التصرف بشكل مريب. فقيل أنه إذا أعلنت الإمبراطورية الحرب سيتم إلقاء اللوم على الأمير الأول وأن نبلاء ليونبرغ الذين كانت جيوبهم مبطنة بالذهب الإمبراطوري قد تلقوا أوامر من الماركيز.
“ولكن لماذا سموه لم يعد؟” سأل نوغيسا نيابة عن الملك.
حتى أن أدريان أمر بعدم إبقائهم على قيد الحياة.
“سؤال جيد!” صرخ دوريس وكأنه توقع من القائد أن يسألها.
“بما أن البذور التي زرعها الأمير نمت في الكروم التي تعثرت فيها قدمه ، كيف يمكنك أن تلوم إهمال الإمبراطورية؟” سأل مونبلييه بنبرة خفية ، مشيرا إلى أن اختفاء الوفد كان فقط بسبب اندفاع الأمير الأول. ثم أثار الماركيز بعض النبلاء الذين بدأوا ينتقدون العائلة المالكة. كان سلوك مونبلييه شريرًا ، كما لو أن الأمور قد عادت إلى الأيام التي كانت فيها المملكة تجف من شريان حياتها.
“حتى لو لم تطلب ذلك ، كنت على وشك إخبارك! هذه هي رسالة أدريان ، “وهنا صهرت دوريس حلقه بـ” أحم “آخر ، وهو يتحدث الآن بينما يقلد صوتًا مألوفا:” هناك أشياء كثيرة يجب أن أفعلها. سأعود بعد إصلاح هذه الفوضى “.
بين كلماته الحماسية ، شرب دوريس رشفة من الماء ثم أخبرهم كيف حطم الوفد حوالي نصف الفرسان الخمسة عشر الذين طاردوهم. هزم أبطال المملكة ، واحدًا تلو الآخر ، البالادين الخاصين بالإمبراطورية الفخورة.
فقط بعد سماع ذلك علم الملك أن هذا الرجل كان حقاً كما ادعى أنه صديق الأمير. فبطريقة ما ، كان قد قلد تمامًا أسلوب الكلام المتعجرف والصريح الذي ينفرد به الأمير أدريان.
و مرة أخرى ، أطاع فرسان أدريان أوامره دون سؤال.
“لا بأس ، إنه بخير”. قال الملك: “كل شيء على ما يرام” ، مرتاحًا للغاية لأنه يعرف الآن أن الأمير والمبعوثين بخير.
جين هو نائب قائد فرسان السماء وصديق دوريس القديم،وكان لديه الكثير ليقوله عن فرسان ليونبرغ.
“آه ، هذه هي المرة الأولى لي في ليونبرغ! هل يمكنني أن أطلب مرشدًا ليأخذني إلى ماركيز مونبلييه؟ ”
كان رد فعل طبيعي.
“هل يمكن أن تخبرني لماذا تبحث عن ماركيز مونبلييه؟” سأل الملك وهو يلقي نظرة على السفير الإمبراطوري.
“العائلة المالكة أيضا تسعى للحصول على أخبار من الأمير بكل قوتنا”.
“لدي أيضًا رسالة موجهة إليه.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تم نقل نبرة الرسالة ببراعة ، مع إعادة إنتاج النية القاتلة للمتحدث الأصلي.
“الشخص الذي هناك هو ماركيز مونبلييه ، لذلك إذا كان لديك أي شيء لتخبره به ، فافعل ذلك. إذا كانت رسالة تتطلب السرية ، فسأقوم بترتيب غرفة خاصة “.
كانت استجابة الإمبراطورية لهذا الأمر مذهلة حقًا.
فكر دوريس دوترين للحظة في كلام الملك ، ثم هز رأسه.
كان الموقف الإمبراطوري الرسمي هو أنه لا توجد أسباب كافية لتدخل العائلة الإمبراطورية، بما أن فرسان المملكة هم الذين وجَّهوا تحديات المبارزة أولاً ، وبالتالي أعطوا الفرسان الإمبراطوريين سببًا عادلًا لتحديهم بدورهم.
“لم يقل أدريان أنها سرية تمامًا.”
أصبح ماركيز مونبلييه شاحبًا بشكل واضح.
بعد قوله هذا ، قفز دوريس من مؤخرة الويففرين صارخا ب”يونغشا!” وأخذ يستريح أمام مونبلييه ، وخفض صوته مرة أخرى وهو يقلد الأمير أدريان.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ” توقفت كل الأخبار المتعلقة بسموه بعد أن سمعنا الشائعات التي تفيد بأن بالادين الماركيز إيفسينث قد انضموا إلى المطاردة “.
“إذا أقسمت الولاء لأي شخص آخر ، فسأعود وأخطو عليك مثل الدودة التي أنت عليها. أنت تعرف هذا.”
“كما يأمر سموك!”
تم نقل نبرة الرسالة ببراعة ، مع إعادة إنتاج النية القاتلة للمتحدث الأصلي.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com فقط بعد سماع ذلك علم الملك أن هذا الرجل كان حقاً كما ادعى أنه صديق الأمير. فبطريقة ما ، كان قد قلد تمامًا أسلوب الكلام المتعجرف والصريح الذي ينفرد به الأمير أدريان.
أصبح ماركيز مونبلييه شاحبًا بشكل واضح.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
كان وجه دوريس مليئًا بالفخر عندما نهض . حتى في رأيه الخاص ،اعتقد أن تقليده لأدريان كان جيدًا جدًا.
بين كلماته الحماسية ، شرب دوريس رشفة من الماء ثم أخبرهم كيف حطم الوفد حوالي نصف الفرسان الخمسة عشر الذين طاردوهم. هزم أبطال المملكة ، واحدًا تلو الآخر ، البالادين الخاصين بالإمبراطورية الفخورة.
قال الملك وهو ينظر إلى دوريس : “عمل جيد” ، الذي كان مظهره إلى حد ما هو مظهر طفل يتوسل الثناء.
بذل فينسنت قصارى جهده لملء الفراغ بطريقة ما ، لأنه علم أنه ليس من الممكن له مغادرة الشمال.
“لقد عملت بجد.”
كل ما كان مهمًا هو أن دوريس دوترين كان صديقا للأمير الأول.
“لم أقصد أن أحظى بالثناء.”
“هل يمكن أن تخبرني لماذا تبحث عن ماركيز مونبلييه؟” سأل الملك وهو يلقي نظرة على السفير الإمبراطوري.
ضحك الملك مرة أخرى وهو ينظر إلى الأمير دوريس دوترين ، الرجل الذي كانت أفعاله تختلف اختلافًا جذريًا عن كلماته.
أصبح ماركيز مونبلييه شاحبًا بشكل واضح.
* * *
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
عامل الملك دوريس كضيف مميز ودعاه لتناول العشاء.
222222222 window.pubfuturetag = window.pubfuturetag || [];window.pubfuturetag.push({unit: "691c49610b02532d2b2fde29", id: "pf-17553-1"}) ابتسمت دوريس وأومأ برأسه.
كما دعا أولئك الذين كانوا ينتظرون كلمة الأمير ، حتى يتمكنوا من سماع الأخبار بأنفسهم. ومن بين الذين تجمعوا كان ماكسيميليان والملكة ، وكذلك ماركيز بيليفيلد ورجال من الشمال.
عندها فقط أدرك الرجال ، الذين غمرهم حضور الويفيرن الهائل ، أن راكبًا جلس فوق الوحش.
قال الرسول الثرثار: “أمام جلالة الإمبراطور ، كان أدريان والمبعوثون مثل الشموع في مهب الريح” ، وهو يروي حكايات رحلة الأمير بشكل جيد لدرجة أن جميع الحاضرين شعروا كما لو كانوا هناك شخصيًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بفضل هذا ، تحول اجتماع الإنقاذ إلى مهرجان من السخرية والصيحات التي تشوه سمعة الأمير الأول وفرسانه.
“في ذلك الوقت ، انطلق خمسة عشر من فرسان الإمبراطورية ، قائلين إن أدريان وفرسانه سيلعنون اليوم الأول من العام الجديد! وكان من بينهم بعض من تلك الفصائل التي لا تزال الإمبراطورية تفتخر بها. لذا ، فليس من المبالغة أن نقول إن هؤلاء في ليونبرغ كانوا في حالة يرثى لها ، ويواجهون أزمة يائسة! ”
“أمير مملكة دوترين ، قائد فرسان السماء ، وفارس ويفرن الأول ، دوريس دوترين ، يقدم إحترامه إلى سيد ليونبرغ.”
لم يكن أحد على الطاولة يعرف كيف قاتل الأمير الأول والمبعوثون بضراوة ، أو كيف
“لا تدع شيئًا واحدًا يعيش.”
كان الفرسان الإمبراطوريون يطاردونهم بشراسة ، لذلك جلسوا جميعًا يستمعون بأفواه مفتوحة.
قبل أن يسأل الملك حتى عن معنى الاضطرابات ، فتح الباب ودخل نوجيسا شميلد شتوتغارت ، قائد فارس القصر. كانت هالة نصله مشتعلة.
“لقد كان حمام دم! لا! أسوأ من ذلك! كان على فرسان المملكة التفكير في رحلتهم المستقبلية ، لكن فرسان الإمبراطورية ، الذين كانوا في الإمبراطورية ، لم يفعلوا ذلك. كان فرسان الإمبراطورية أولئك الأوغاد الأشرار الحقيقيين. فمن الطبيعي أن يهاجم عدد كبير منهم قوات أقل ، لذلك قاموا بتغيير تكتيكاتهم قليلاً. هاجموا الوفد المنهك في منتصف الليل. واحسرتاه! أراد الفرسان الإمبراطوريون حقًا استعادة شرفهم ، لكنهم لم يحصلوا على أي شرف ، لذلك كان ذلك تدريبًا مخجلًا منذ البداية! ”
كان الماركيز قد أدار رأسه بعيدًا عندما بدأ في التراجع ، وسقط أخيرًا على مؤخرته.
قال دوريس إنه لو كان هناك لما تحمل مثل هذا الهراء. حتى أنه شد قبضته للتأكيد على هذا.
“إذا أقسمت الولاء لأي شخص آخر ، فسأعود وأخطو عليك مثل الدودة التي أنت عليها. أنت تعرف هذا.”
“بالطبع ، لم يتعرض أدريان وفرسانه للضرب بسهولة.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بعد الانتظار لمدة يومين ، تمكن كيون أخيرًا من مقابلة الملك ليونيل.
بين كلماته الحماسية ، شرب دوريس رشفة من الماء ثم أخبرهم كيف حطم الوفد حوالي نصف الفرسان الخمسة عشر الذين طاردوهم. هزم أبطال المملكة ، واحدًا تلو الآخر ، البالادين الخاصين بالإمبراطورية الفخورة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “الشخص الذي هناك هو ماركيز مونبلييه ، لذلك إذا كان لديك أي شيء لتخبره به ، فافعل ذلك. إذا كانت رسالة تتطلب السرية ، فسأقوم بترتيب غرفة خاصة “.
كانت معجزة أن الوفد نجح في القتال رغم إرهاقهم من المعارك المتواصلة ومطاردات التي لا تنتهي. ولمدة أربعة أشهر كاملة للتمهيد!
بعد قوله هذا ، قفز دوريس من مؤخرة الويففرين صارخا ب”يونغشا!” وأخذ يستريح أمام مونبلييه ، وخفض صوته مرة أخرى وهو يقلد الأمير أدريان.
“لكن في النهاية ، وصلوا إلى أقصى حدودهم. أصبح فرسان المملكة متعبين ، واتحد فرسان الإمبراطورية وأحاطوا بهم. تم اختيار ساحة المعركة من قبل فرسان الإمبراطورية ، لقد دفعوا الوفد إلى فخ! في ذلك الوقت ، كنت قد التقيت بالوفد للتو “.
لمس الملك وجهه بعد سماعه كلمات الفارس ،حيث شعر أن بشرته أصبحت خشنة وجافة عند لمسها.
توقف دوريس دوترين للحظة ، ثم استدار في مقعده ليخاطب كل جمهوره، متسائلا: “هل تعرف ما قاله أدريان عند مواجهة فرسان الإمبراطورية في ذلك الوقت؟”
بعد قوله هذا ، قفز دوريس من مؤخرة الويففرين صارخا ب”يونغشا!” وأخذ يستريح أمام مونبلييه ، وخفض صوته مرة أخرى وهو يقلد الأمير أدريان.
* * *
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com قال الرسول الثرثار: “أمام جلالة الإمبراطور ، كان أدريان والمبعوثون مثل الشموع في مهب الريح” ، وهو يروي حكايات رحلة الأمير بشكل جيد لدرجة أن جميع الحاضرين شعروا كما لو كانوا هناك شخصيًا.
“أروين ، من الآن فصاعدًا ، قومي بقيادة فرسان الهيكل. حطموهم.”
بمجرد أن بقي الاثنان فقط ، كاد الماركيز أن يصرخ على الملك.
وقف دوريس دوترين شامخًا ، يميل رأسه وهو ينظر أولاً إلى فرسان المملكة ، ثم إلى الفرسان الإمبراطوريين الذين بدا أنهم يملأون الأفق.
“العائلة المالكة أيضا تسعى للحصول على أخبار من الأمير بكل قوتنا”.
وصل عدد الفرسان الإمبراطوريين الذين أحاطوا بالوفد إلى ثلاثمائة ، وكان من بينهم اثنان من البلادين.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لكن ماذا يمكن أن يفعل الملك؟ كانت خطيئة المملكة أنه لا قوة لها وأن ملكها كان غير كفء. يبدو أن الملك فقد كل بقايا الثقة بالنفس وهو يعبّر عن نفسه. قدم كيون كلمات الراحة.
لن يكون غريباً أن يُباد كل فرد من ليونبرج ، لكن الأمير الأول لم يكن يخطط للهروب ؛ كان يناقش تدمير أعدائه!
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “ششششششش!”
“لا تدع شيئًا واحدًا يعيش.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تم نقل نبرة الرسالة ببراعة ، مع إعادة إنتاج النية القاتلة للمتحدث الأصلي.
حتى أن أدريان أمر بعدم إبقائهم على قيد الحياة.
إستفسر الملك ، بلهجة غاضبة بشكل غير معهود :”الامير! هل الأمير آمن؟ “.
“كما يأمر سموك!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أنا شخصيًا صديق مقرب لأدريان.”
و مرة أخرى ، أطاع فرسان أدريان أوامره دون سؤال.
كان الماركيز يتمتم بينما كان يمسك بصدره خوفًا،بينما يحدق فيه هذا المخلوق ،الويفرين و هو يخرج لسانه:
صرح جين كاترين: “أعتقد أنهم جميعًا مجانين ، كمجموعة”.
وعقد اجتماع لتحديد مكان المهمة المفقودة.
جين هو نائب قائد فرسان السماء وصديق دوريس القديم،وكان لديه الكثير ليقوله عن فرسان ليونبرغ.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“لننتظر ونرى.”
“مولاي! خطوة للخلف! احترس!”
أمر جين ثلاثة ركاب ويفرن من فرسان السماء بالإرتفاع في الهواء والاستعداد للهجوم.
“مولاي! خطوة للخلف! احترس!”
في ذلك الوقت ، وقف أدريان ليونبيرجر في مواجهة بالادين الإمبراطورية.
كانت معجزة أن الوفد نجح في القتال رغم إرهاقهم من المعارك المتواصلة ومطاردات التي لا تنتهي. ولمدة أربعة أشهر كاملة للتمهيد!
“الفأر يعض القطة إذا حوصر. لكني أتحدث كثيرا “.
“بالطبع ، لم يتعرض أدريان وفرسانه للضرب بسهولة.”
ثم استل أدريان سيفه.
عندها فقط أدرك الرجال ، الذين غمرهم حضور الويفيرن الهائل ، أن راكبًا جلس فوق الوحش.
“سيف الأسد الدموي مثالي للإطاحة بالإمبراطوريات!”.
“لكن في النهاية ، وصلوا إلى أقصى حدودهم. أصبح فرسان المملكة متعبين ، واتحد فرسان الإمبراطورية وأحاطوا بهم. تم اختيار ساحة المعركة من قبل فرسان الإمبراطورية ، لقد دفعوا الوفد إلى فخ! في ذلك الوقت ، كنت قد التقيت بالوفد للتو “.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “الفأر يعض القطة إذا حوصر. لكني أتحدث كثيرا “.
جين هو نائب قائد فرسان السماء وصديق دوريس القديم،وكان لديه الكثير ليقوله عن فرسان ليونبرغ.
قدم قائد الفصيلة جوردان تقريرًا عن رحلتهم ، متحدثًا عن الأمير الأول.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات