سيف زينو
°°°°°::::(((<< Legend of the Great Sage >>)))::::°°°°°
>> ZIXAR <<
كانت مدينة بلاك كلاود صامتة. انجرف الثلج الأبيض في الهواء. نزل العديد من الجنود إلى الشوارع ، ولا يزالون يناقشون المنافسة العسكرية على مستوى الجيش التي انتهت لتوها.
لقد تماسك العالم الصغير الجديد تمامًا واتخذ شكله. امتد الثور والنمر والسلحفاة والعنقاء بالكامل. اتخذت الأرض والنار والرياح والماء مواقعها الخاصة.
في العادة ، كانت المعارك قد بدأت بالفعل. كانت الرتب الطويلة من الجنود تصطدم مثل صرير الأسنان عندما تمزق الجيوش المتعارضة بعضها البعض ، مستخدمة دماءهم الساخنة لإذابة الثلج المتبقي والجليد. ستكون المدينة على قدم وساق ، تقاتل باستمرار ، وتستريح ثم تقاتل مرة أخرى ، إما أن تتحول إلى عظام بيضاء أو تحقق النجاح بأيديهم ، مما يمهد لهم الطريق الكبير للزراعة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لي- تشينغ- شان!”
ربما كان هناك خوف ، لكن كان هناك المزيد من الحماس. ومع ذلك ، كان الأمر مخيبا للآمال بشكل مدهش اليوم. لم يظهر عفريت واحد ، حتى الآن.
في فرحته ، أطلق الصعداء مرة أخرى. لم تعد تشاو تيانجياو بعد. إذا كانت قد نجحت في المحنة ، لكان عليها أن تقتل طريق عودتها إلى هنا بالفعل. بشخصية تلك المرأة ، كان من المستحيل عليها ألا تأتي إلى هنا و “اللحاق” به. لقد توصل بالفعل إلى مجموعة من الأعذار في رأسه.
اعتقد الجميع أنه ربما كان مرتبطًا بحقيقة أن ممر الدم البارد قد تم ذبحه وأن مجال الشيطان لم يجدد قواته بعد. كان من المستحيل عليهم شق طريقهم إلى المجال الشيطان ، لذلك كل ما يمكنهم فعله هو الانتظار.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ارتجف السياديين العفاريت الاثني عشر. حتى أسنان ينغ زي تصدّعت على الرغم من الفوضى والشر ، كما لو كان يواجه خطرًا هائلاً. لولا إله الشر المجهول ، لكان قد هرب بالفعل.
نتيجة لذلك ، استمرت طائفة الأرض النقية فقط في العمل. حتى أن رئيس الدير قد وضع جانباً مسألة الزراعة ، مستغلًا هذه الفرصة لتطهير الأرواح الشيطانية وتقليص مساحة مجال الشيطان. لم يكن لديه أي وقت لتحويل لي تشينغشان أيضًا.
لكن في الآونة الأخيرة ، بسبب شخص معين ، أصبح من الصعب ممارسة ضبط النفس.
في هذا الجو السلمي ، أصبح قائد جيش النار الحارقة ، “الأخ الأكبر الأول” لي ليهو ، أكثر وأكثر قلقاً وغير مرتاح. كان بحاجة لإشعال النيران ، ليقتل ما يرضي قلبه ، أو سيكون مؤلمًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com نظرت تشاو تيانجياو فجأة إلى الوراء ، فقط لرؤية اللون الأبيض الشاحب يختم السماء.
تتدفق أنماط اللهب تحت عضلاته المحددة جيدًا مثل الصهارة الهائجة ، وتضيء وتعتم مع تنفسه. برزت عروقه وانتفخت عضلاته.
كان الجنرال الإلهي لجيازي ، وانغ ونشينغ ، يمتلك عيونًا وحواجب رفيعة. كانت بشرته فاتحة ، وكان مرتاحًا. لم يكن يشبه الجنرال الإلهي الذي شن حربًا في مجال الشيطان ، بل كان يبدو عالمًا يتلو القصائد في فناء منزله. لم يأخذ على محمل الجد إله الشر المجهول أو السياديين العفاريت الاثني عشر.
لم يتخيل أحد أن الشيء الذي كان على الأخ الأكبر الأول الذي كان له شخصية مثل النار أن يفعل أكثر من غيره هو في الواقع ممارسة ضبط النفس ، وممارسة ضبط النفس باستمرار ، إما الانقلاب في ضبط النفس أو الاختناق في ضبط النفس. كان يتذوق باستمرار الإحساس بالاختناق ، والذي كان يتحول إلى كومة من الرماد.
كانت تشاو تيانجياو مندهشة من الداخل ، فقط قطعَة مائلة واحدة تمتلك بالفعل هذه القوة!
إذا تخلى عن زراعته ، فمن المحتمل أن تكون شخصيته أكثر تخديرًا من راهب عجوز يقضي معظم وقته في التأمل.
“العفريت الشرير ، تنتهي غطرستك هنا!”
لكن في الآونة الأخيرة ، بسبب شخص معين ، أصبح من الصعب ممارسة ضبط النفس.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ما كانوا يخشونه حقًا هو سيف زينوو في يديه ، السيف الشخصي لـ الامبراطور زينوو.
“لي- تشينغ- شان!”
كان الجوهر الحقيقي للنار هو الارتفاع. لقد وصل إلى ذروة سيادة الإنسان منذ وقت طويل. إذا لم يستطع الاستمرار في الانتفاض ، فسيبدأ في الانقلاب عليه.
سطع ضوء النار على الفور عندما شد قبضته بقوة ، وقمع الغضب بداخله. أخبره ما تبقى من فكره العقلاني أن هذه ربما كانت محنة القدر خاصته.
كان الجوهر الحقيقي للنار هو الارتفاع. لقد وصل إلى ذروة سيادة الإنسان منذ وقت طويل. إذا لم يستطع الاستمرار في الانتفاض ، فسيبدأ في الانقلاب عليه.
في البرج الحجري ، لم يكن لدى لي تشينغشان أي فكرة أنه ترك شخصًا غاضبًا لدرجة أنه بدأ في البكاء. لقد كان مجرد فتيل ، ولكن حتى لو هرع لي ليهو الآن لقتله ، لم يعد ضعيفًا.
إذا لم يستطع ضبط النفس بعد الآن وقام بقتل ذلك الطفل دون أي اعتبار ، فسيكون من السهل التعامل مع ضغط الطائفة ، لكن هذا يعني فقدان السيطرة ، ولن يكون الموت بعيدًا. ومع ذلك ، إذا كان عليه أن يمارس ضبط النفس ، فقد وجد ذلك حقًا لا يطاق.
سطع ضوء النار على الفور عندما شد قبضته بقوة ، وقمع الغضب بداخله. أخبره ما تبقى من فكره العقلاني أن هذه ربما كانت محنة القدر خاصته.
صر أسنانه بغضب شديد ، مما جعل الدم يتدفق ، فقط ليتبخر على الفور.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كانت القوة أيضًا عذابًا.
كانت القوة أيضًا عذابًا.
بعد أن نجت من الموت، رمشت تشاو تيانجياو بعينيها. “جنرال إلهي لستة جيا؟”
ومع ذلك ، فقد اعتقد أنه إذا تمكن من تجاوز ذلك ، فستتاح له فرصة للتقدم أكثر. كان هذا النوع من الغضب هو الشيء المطلوب بالضبط كوسيلة لمسار النار الحارقة ، وليس حرق عقلانيته تدريجياً في اللهب الخفيف واستهلاك جميع الموارد.
دار الضوء حوله وعاد إلى الغمد. اختفت معها هالة القسوة.
كانت المحنة المقدرة فرصة ايضا.
لقد تماسك العالم الصغير الجديد تمامًا واتخذ شكله. امتد الثور والنمر والسلحفاة والعنقاء بالكامل. اتخذت الأرض والنار والرياح والماء مواقعها الخاصة.
في البرج الحجري ، لم يكن لدى لي تشينغشان أي فكرة أنه ترك شخصًا غاضبًا لدرجة أنه بدأ في البكاء. لقد كان مجرد فتيل ، ولكن حتى لو هرع لي ليهو الآن لقتله ، لم يعد ضعيفًا.
جنرال إلهي يرتدي درعًا ذهبيًا ينحدر من فوق متوهجًا ببراعة. رقصت العباءة خلفه بشراسة مثل راية في مهب الريح.
لقد تماسك العالم الصغير الجديد تمامًا واتخذ شكله. امتد الثور والنمر والسلحفاة والعنقاء بالكامل. اتخذت الأرض والنار والرياح والماء مواقعها الخاصة.
بعد الوصول الى هذا الآن ، تم حل مسألة التوازن بين الشيطانية والإلهية نهائيًا. كان حراً في ممارسة كل ما يريد وحراً في الوصول إلى الطبقة التي يريدها ، كما لو كان قد تحرر من أغلاله. من الآن فصاعدًا ، كان العالم له.
°°°°°::::(((<< Legend of the Great Sage >>)))::::°°°°° >> ZIXAR << كانت مدينة بلاك كلاود صامتة. انجرف الثلج الأبيض في الهواء. نزل العديد من الجنود إلى الشوارع ، ولا يزالون يناقشون المنافسة العسكرية على مستوى الجيش التي انتهت لتوها.
إذا كان هذا لا يزال غير كافٍ لسحق لي ليهو في مواجهة مباشرة ، فسوف يخترق المحنة السماوية الخامسة. كان ذلك بالفعل في متناول يده. إذا لم يكن الأمر يتعلق بخسارة روح اليين ، فكان عليه فقط صقله إلى روح اليانغ في هذه العملية ، وسوف يخترق على الفور.
ترجمة: zixar لدعمي ماديًا وللمزيد من الفصول اضغط هنا PAYPAL [اذا وجدت أي أخطاء في الترجمة فيرجى ذكره في التعليقات لإصلاحه ولتتحسن الترجمة في المستقبل ولا تنسى التفاعل مع الرواية وشكرا]
لكن هذا كان جيدًا أيضًا. استندت أساساته إلى التحولات التسعة للشيطانية والإلهية ، وليس على أساس المجلد السماوي للحرية. بمجرد أن وصل إلى الطبقة السادسة مع الثور والنمر والسلحفاة وطائر العنقاء ، رفض تصديق أنه لن يؤدي إلى المحنة.
لقد تماسك العالم الصغير الجديد تمامًا واتخذ شكله. امتد الثور والنمر والسلحفاة والعنقاء بالكامل. اتخذت الأرض والنار والرياح والماء مواقعها الخاصة.
“آه. بعد أن تعرضت للقمع لفترة طويلة ، يمكنني أخيرًا التمدد قليلاً! تنهد!”
في البرج الحجري ، لم يكن لدى لي تشينغشان أي فكرة أنه ترك شخصًا غاضبًا لدرجة أنه بدأ في البكاء. لقد كان مجرد فتيل ، ولكن حتى لو هرع لي ليهو الآن لقتله ، لم يعد ضعيفًا.
في فرحته ، أطلق الصعداء مرة أخرى. لم تعد تشاو تيانجياو بعد. إذا كانت قد نجحت في المحنة ، لكان عليها أن تقتل طريق عودتها إلى هنا بالفعل. بشخصية تلك المرأة ، كان من المستحيل عليها ألا تأتي إلى هنا و “اللحاق” به. لقد توصل بالفعل إلى مجموعة من الأعذار في رأسه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لي- تشينغ- شان!”
نظرًا لأنها لم تعد ، فربما تكون قد انتهيت بالفعل ، لكن لا يزال لديه بصيص من الأمل. إذا سقطت في معركة وانطفأ مصباح حياتها ، كان من المستحيل على الطائفة اللانهائية أن تبقى صامتة. ومع ذلك ، كان من الممكن لهم أيضًا إغلاق الأخبار ، فقط في حالة تأثيرها على معنويات الجيش.
“آه. بعد أن تعرضت للقمع لفترة طويلة ، يمكنني أخيرًا التمدد قليلاً! تنهد!”
هل غامر بعمق في اللعبة؟ التفكير كثيرًا لم يجلب أي فوائد ، لذلك تجاهل كل أفكاره ووقف ، وأبلغ شياو آن. “أنا ذاهب في نزهة على الأقدام. سأجد مكانًا جيدًا للزراعة والخضوع للمحنة! ”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لي- تشينغ- شان!”
“حسنا. ” ابتسمت شياو آن. “سأراقبك. ”
كان الجنرال الإلهي لجيازي ، وانغ ونشينغ ، يمتلك عيونًا وحواجب رفيعة. كانت بشرته فاتحة ، وكان مرتاحًا. لم يكن يشبه الجنرال الإلهي الذي شن حربًا في مجال الشيطان ، بل كان يبدو عالمًا يتلو القصائد في فناء منزله. لم يأخذ على محمل الجد إله الشر المجهول أو السياديين العفاريت الاثني عشر.
“ثم سأزعج سيدتي شياو آن. ”
ثم فتحت عينيها مرة أخرى. كانت حواجبها مستقيمة مثل الشفرات وهي تبتسم بشكل مشرق ، وترحب بالموت!
……
ثم فتحت عينيها مرة أخرى. كانت حواجبها مستقيمة مثل الشفرات وهي تبتسم بشكل مشرق ، وترحب بالموت!
نظرت تشاو تيانجياو فجأة إلى الوراء ، فقط لرؤية اللون الأبيض الشاحب يختم السماء.
في العادة ، كانت المعارك قد بدأت بالفعل. كانت الرتب الطويلة من الجنود تصطدم مثل صرير الأسنان عندما تمزق الجيوش المتعارضة بعضها البعض ، مستخدمة دماءهم الساخنة لإذابة الثلج المتبقي والجليد. ستكون المدينة على قدم وساق ، تقاتل باستمرار ، وتستريح ثم تقاتل مرة أخرى ، إما أن تتحول إلى عظام بيضاء أو تحقق النجاح بأيديهم ، مما يمهد لهم الطريق الكبير للزراعة.
كانت قد تسلقت لتوها جرفًا مستحيلًا ، فهربت من الموت بجلد أسنانها ، إلا أنها تعرضت للضرب مرة أخرى في الهاوية ، وألقيت في خطر مرة أخرى.
لقد تماسك العالم الصغير الجديد تمامًا واتخذ شكله. امتد الثور والنمر والسلحفاة والعنقاء بالكامل. اتخذت الأرض والنار والرياح والماء مواقعها الخاصة.
جعدت حاجبيها وأغلقت عينيها. ظهرت فكرة في رأسها ، هل أنا ببساطة غير قادر على تجنب الموت؟
كان الإمبراطور شوانتيان هو الإمبراطور زينوو. كان أحد ألقابه المحترمة.
ثم فتحت عينيها مرة أخرى. كانت حواجبها مستقيمة مثل الشفرات وهي تبتسم بشكل مشرق ، وترحب بالموت!
كانت قد تسلقت لتوها جرفًا مستحيلًا ، فهربت من الموت بجلد أسنانها ، إلا أنها تعرضت للضرب مرة أخرى في الهاوية ، وألقيت في خطر مرة أخرى.
“العفريت الشرير ، تنتهي غطرستك هنا!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ارتجف السياديين العفاريت الاثني عشر. حتى أسنان ينغ زي تصدّعت على الرغم من الفوضى والشر ، كما لو كان يواجه خطرًا هائلاً. لولا إله الشر المجهول ، لكان قد هرب بالفعل.
في السماء ، رن صوت هدير بصوت مدوي.
ومع ذلك ، في حين أن إله جيازي كان قائدًا لستة جيا ، إلا أنه لم يكن كافيًا لردع إله شر. كلما زادت زراعته ، زادت القيود التي يواجهها من القوانين أيضًا. في مجال الشيطان ، إذا أمر إله الشر المجهول السياديين العفاريت الاثني عشر بإلقاء تشكيل الشيطان الاثني عشر للقلعة المشؤومة، فيمكنه أن يخوض معركة حتى لو وصل عدد قليل من الخالدين البشريين.
مع وميض ، رش الدم في كل مكان. تم قطع المخلب الأبيض الشاحب على طول المعصم.
في البرج الحجري ، لم يكن لدى لي تشينغشان أي فكرة أنه ترك شخصًا غاضبًا لدرجة أنه بدأ في البكاء. لقد كان مجرد فتيل ، ولكن حتى لو هرع لي ليهو الآن لقتله ، لم يعد ضعيفًا.
كان إله الشر المجهول يتألم ، وسحب يده للخلف بسرعة ، لكن الشيء الوحيد الذي استعاده هو ذراع مقطوعة. كان وجهه يتلوى بشدة وهو يقول بصوت أجش ، “سيف زينوو!”
في العادة ، كانت المعارك قد بدأت بالفعل. كانت الرتب الطويلة من الجنود تصطدم مثل صرير الأسنان عندما تمزق الجيوش المتعارضة بعضها البعض ، مستخدمة دماءهم الساخنة لإذابة الثلج المتبقي والجليد. ستكون المدينة على قدم وساق ، تقاتل باستمرار ، وتستريح ثم تقاتل مرة أخرى ، إما أن تتحول إلى عظام بيضاء أو تحقق النجاح بأيديهم ، مما يمهد لهم الطريق الكبير للزراعة.
جنرال إلهي يرتدي درعًا ذهبيًا ينحدر من فوق متوهجًا ببراعة. رقصت العباءة خلفه بشراسة مثل راية في مهب الريح.
تتدفق أنماط اللهب تحت عضلاته المحددة جيدًا مثل الصهارة الهائجة ، وتضيء وتعتم مع تنفسه. برزت عروقه وانتفخت عضلاته.
كان يحمل غمد سيف أسود بكلتا يديه ، ملفوفًا بالسلاحف والثعابين ومحاذاة بسبعة نجوم. انتشرت هالة القسوة التي أطلقها في المناطق المحيطة.
كان الجوهر الحقيقي للنار هو الارتفاع. لقد وصل إلى ذروة سيادة الإنسان منذ وقت طويل. إذا لم يستطع الاستمرار في الانتفاض ، فسيبدأ في الانقلاب عليه.
ارتجف السياديين العفاريت الاثني عشر. حتى أسنان ينغ زي تصدّعت على الرغم من الفوضى والشر ، كما لو كان يواجه خطرًا هائلاً. لولا إله الشر المجهول ، لكان قد هرب بالفعل.
في فرحته ، أطلق الصعداء مرة أخرى. لم تعد تشاو تيانجياو بعد. إذا كانت قد نجحت في المحنة ، لكان عليها أن تقتل طريق عودتها إلى هنا بالفعل. بشخصية تلك المرأة ، كان من المستحيل عليها ألا تأتي إلى هنا و “اللحاق” به. لقد توصل بالفعل إلى مجموعة من الأعذار في رأسه.
دار الضوء حوله وعاد إلى الغمد. اختفت معها هالة القسوة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كانت القوة أيضًا عذابًا.
بعد أن نجت من الموت، رمشت تشاو تيانجياو بعينيها. “جنرال إلهي لستة جيا؟”
ابتسم الجنرال الإلهي في الدرع الذهبي وأومأ برأسه. “هذا أنا. الاله جيازي ، وانغ ونشينغ. أحمل سيف زينوو ، لذا سامحني لأنني غير قادر على الركوع. بموجب أوامر الإمبراطور شوانتيان ، جئت خصيصًا لدعوتك إلى قصر الحرمان السماوي ، الزميل “.
لكن هذا كان جيدًا أيضًا. استندت أساساته إلى التحولات التسعة للشيطانية والإلهية ، وليس على أساس المجلد السماوي للحرية. بمجرد أن وصل إلى الطبقة السادسة مع الثور والنمر والسلحفاة وطائر العنقاء ، رفض تصديق أنه لن يؤدي إلى المحنة.
كان الإمبراطور شوانتيان هو الإمبراطور زينوو. كان أحد ألقابه المحترمة.
لكن في الآونة الأخيرة ، بسبب شخص معين ، أصبح من الصعب ممارسة ضبط النفس.
نظرت تشاو تيانجياو إلى الأسفل. كان المخلب الأبيض الباهت لم يصطدم بالأرض بعد ، لكنه تيبس بالفعل وتحول إلى اللون الرمادي المميت. قاد إله الشر المجهول السياديين العفاريت الاثني عشر ، لكنه كان خائفًا في الواقع من الاقتراب منها.
كان ستة دينغ وستة جيا مشهورين في جميع أنحاء العالم. كانوا الحراس الشخصيين والجنرالات الإلهيين لإمبراطور زينوو ، لكن واجبهم الرئيسي لم يكن مواجهة مجال الشيطان. عادة ، تم استدعاؤهم من قبل العديد من الكهنة الطاوية لإخضاع عرق الشياطين وتطهير الشياطين بقوة كبيرة ، لذلك كان الجميع يعرفهم.
كان الجنرال الإلهي لجيازي ، وانغ ونشينغ ، يمتلك عيونًا وحواجب رفيعة. كانت بشرته فاتحة ، وكان مرتاحًا. لم يكن يشبه الجنرال الإلهي الذي شن حربًا في مجال الشيطان ، بل كان يبدو عالمًا يتلو القصائد في فناء منزله. لم يأخذ على محمل الجد إله الشر المجهول أو السياديين العفاريت الاثني عشر.
ثم فتحت عينيها مرة أخرى. كانت حواجبها مستقيمة مثل الشفرات وهي تبتسم بشكل مشرق ، وترحب بالموت!
انحنت. “شكرا لك على إنقاذ حياتي ، الزميل!” ومع ذلك ، لم تستطع إلا أن تنظر إلى السيف بين ذراعيه. شعرت بإحساس التقارب ، ولكن أيضًا بعض الاحترام ، كما لو كانت تواجه أباً صارمًا.
كانت المحنة المقدرة فرصة ايضا.
كان ستة دينغ وستة جيا مشهورين في جميع أنحاء العالم. كانوا الحراس الشخصيين والجنرالات الإلهيين لإمبراطور زينوو ، لكن واجبهم الرئيسي لم يكن مواجهة مجال الشيطان. عادة ، تم استدعاؤهم من قبل العديد من الكهنة الطاوية لإخضاع عرق الشياطين وتطهير الشياطين بقوة كبيرة ، لذلك كان الجميع يعرفهم.
ومع ذلك ، في حين أن إله جيازي كان قائدًا لستة جيا ، إلا أنه لم يكن كافيًا لردع إله شر. كلما زادت زراعته ، زادت القيود التي يواجهها من القوانين أيضًا. في مجال الشيطان ، إذا أمر إله الشر المجهول السياديين العفاريت الاثني عشر بإلقاء تشكيل الشيطان الاثني عشر للقلعة المشؤومة، فيمكنه أن يخوض معركة حتى لو وصل عدد قليل من الخالدين البشريين.
ومع ذلك ، في حين أن إله جيازي كان قائدًا لستة جيا ، إلا أنه لم يكن كافيًا لردع إله شر. كلما زادت زراعته ، زادت القيود التي يواجهها من القوانين أيضًا. في مجال الشيطان ، إذا أمر إله الشر المجهول السياديين العفاريت الاثني عشر بإلقاء تشكيل الشيطان الاثني عشر للقلعة المشؤومة، فيمكنه أن يخوض معركة حتى لو وصل عدد قليل من الخالدين البشريين.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com نظرًا لأنها لم تعد ، فربما تكون قد انتهيت بالفعل ، لكن لا يزال لديه بصيص من الأمل. إذا سقطت في معركة وانطفأ مصباح حياتها ، كان من المستحيل على الطائفة اللانهائية أن تبقى صامتة. ومع ذلك ، كان من الممكن لهم أيضًا إغلاق الأخبار ، فقط في حالة تأثيرها على معنويات الجيش.
ما كانوا يخشونه حقًا هو سيف زينوو في يديه ، السيف الشخصي لـ الامبراطور زينوو.
إذا كان هذا لا يزال غير كافٍ لسحق لي ليهو في مواجهة مباشرة ، فسوف يخترق المحنة السماوية الخامسة. كان ذلك بالفعل في متناول يده. إذا لم يكن الأمر يتعلق بخسارة روح اليين ، فكان عليه فقط صقله إلى روح اليانغ في هذه العملية ، وسوف يخترق على الفور.
كانت تشاو تيانجياو مندهشة من الداخل ، فقط قطعَة مائلة واحدة تمتلك بالفعل هذه القوة!
في فرحته ، أطلق الصعداء مرة أخرى. لم تعد تشاو تيانجياو بعد. إذا كانت قد نجحت في المحنة ، لكان عليها أن تقتل طريق عودتها إلى هنا بالفعل. بشخصية تلك المرأة ، كان من المستحيل عليها ألا تأتي إلى هنا و “اللحاق” به. لقد توصل بالفعل إلى مجموعة من الأعذار في رأسه.
إذا تخلى عن زراعته ، فمن المحتمل أن تكون شخصيته أكثر تخديرًا من راهب عجوز يقضي معظم وقته في التأمل.
في البرج الحجري ، لم يكن لدى لي تشينغشان أي فكرة أنه ترك شخصًا غاضبًا لدرجة أنه بدأ في البكاء. لقد كان مجرد فتيل ، ولكن حتى لو هرع لي ليهو الآن لقتله ، لم يعد ضعيفًا.
ترجمة: zixar
لدعمي ماديًا وللمزيد من الفصول اضغط هنا PAYPAL
[اذا وجدت أي أخطاء في الترجمة فيرجى ذكره في التعليقات لإصلاحه ولتتحسن الترجمة في المستقبل ولا تنسى التفاعل مع الرواية وشكرا]
كان إله الشر المجهول يتألم ، وسحب يده للخلف بسرعة ، لكن الشيء الوحيد الذي استعاده هو ذراع مقطوعة. كان وجهه يتلوى بشدة وهو يقول بصوت أجش ، “سيف زينوو!”
سطع ضوء النار على الفور عندما شد قبضته بقوة ، وقمع الغضب بداخله. أخبره ما تبقى من فكره العقلاني أن هذه ربما كانت محنة القدر خاصته.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
