You dont have javascript enabled! Please enable it!
Switch Mode

أعزائنا القرّاء، يسرّنا إعلامكم بأن ملوك الروايات يوفر موقعًا مدفوعًا وخاليًا تمامًا من الإعلانات المزعجة، لتستمتعوا بتجربة قراءة مريحة وسلسة.

لزيارة الموقع، يُرجى النقر هنا.

هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

من منظور المؤلف 854

المعركة الأخيرة - النهاية هي أيضًا بداية [1]

المعركة الأخيرة - النهاية هي أيضًا بداية [1]

1111111111

الفصل 854: المعركة الأخيرة – النهاية هي أيضًا بداية [1]

تدريجيًا ، انفتحت جفونه ، وكشفت عن زوج من العيون الزرقاء النقية. تحول شعره الأبيض الشاحب إلى الأسود ، وتحرك صدره مرة واحدة.

 

أضاءت عينها اليمنى بضوء أحمر ، وظهرت خلفها دوائر زرقاء باهتة. أخذت نفسًا آخر ، واختفى حضورها تمامًا ، وأغلقت نظرتها على شكل إيزيبث.

لماذا انا موجود؟

رد رايان بينما كان يرمي بصمت حفنة من الطائرات الصغيرة بدون طيار من يده ، والتي سرعان ما تناثرت في الهواء ونقل رسالته.

كان هذا هو السؤال الذي تساءل عنه إيزيبث منذ أن كان صبيا.

ربما…

لم يكن متأكدًا من السبب ، ولكن لسبب ما ، أصبح مهووسًا بفهم سبب وجوده.

“هل يهم؟“

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

نشأ إيزيبث وهو يسمع نفس العبارات مرارًا وتكرارًا: “أخطاء” ، “يفرخ لم يكن يجب أن تكون موجود” ، وما إلى ذلك ، كعضو في عرق يتعرض باستمرار للهجوم والمطاردة من قبل الأعراق الأخرى والحماة .

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com قعقعة! قعقعة!

كان ذلك كافياً لجعل أي شخص يتساءل عما إذا كان مجرد خطأ حقًا ، أو نتاج منشئ ارتكب خطأ فادحًا.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “ليام ومونيكا وكل من يمكنه … محاولة إقامة حواجز لتحمل آثار الهجوم بين الاثنين!”

ربما

لقد أصبح القوانين نفسها.

ربما كانوا على حق حقًا ، وكانوا مخطئين حقًا.

كان يحدق في رين ، وتموجت عيون إيزيبث القرمزية ، وتردد صدى صوته الناعم مثل الهمسات الناعمة.

ولكن كيف يمكن للخالق أن يخطئ؟

شعرت أماندا بالرهبة فقط من فكرة قتالهم ، لكنها سارعت في تبديد هذه الأفكار. تذكيرًا لريان مرة أخرى بفعل ما قالت ، نظرت حولها وبحثت عن أعلى نقطة يمكن أن تجدها.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

كان هذا هو السؤال الذي ابتلي به إيزيبث أكثر من غيره.

كان هناك شيء أكثر أهمية كان عليها فعله في الوقت الحالي.

إذا كان هناك منشئ ، فمن المؤكد أن كل ما كان موجودًا كان جزءًا من خطتهم ، أليس كذلك؟ ومع ذلك ، إذا كان هذا هو الحال ، فلماذا يتم مطاردتهم واضطهادهم باستمرار؟

دون أن تضيع ثانية واحدة ، اندفعت نحوه ، وفي غضون ثوان كانت قد وصلت إليه بالفعل.

رفض إيزيبث قبول أنه كان مجرد أخطاء يتم اصطيادها وتدميرها مثل الحشرات.

في الواقع ، سواء كان هذا الرين أو الرين الآخر ، لم يكن الأمر مهمًا بالنسبة لـ إيزيبث. ما كان يهتم به كان شيئًا آخر ، وخطط للتخلص من كل ما يقف في طريقه.

أراد أن يجد هدفًا ؛ لا ، أراد أن يجد غرضًاسبب لوجودهم تجاوز مجرد كونهم هدفًا لأولئك الذين رأوا أنهم أقل شأناً.

كيفن. لقد كان المرساة التي أنشأتها السجلات من أجل إرجاع الوقت. كانت ولادة كيفن هي اللحظة التي اكتشفوا فيها قوته وأرادوا التخلص منه.

تم تعزيز أفكاره بشكل أكبر في اللحظة التي تمكن فيها من النجاة من هجمات الحماة ووضع يديه على الشظية الأولى.

لماذا انا موجود؟

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

منذ تلك اللحظة ، تغير كل شيء بالنسبة له ، وبدلاً من أن يكون مطاردًا ، أصبح الصياد.

لقد أصبح القوانين نفسها.

لقد غزا كوكبًا بعد كوكب ، واستأصل أولئك الذين اصطادوا نوعه ذات مرة وأبرم عقودًا مع أولئك الذين كانوا على استعداد للاستسلام.

بدأت السماء في الزلزال حيث بدأت ببطء في الانطواء معًا. بدأ الفضاء المحيط بهم ينهار ، وبدأ شيء مظلم يخرج من جسد إيزيبث ، ببطء يلف السماء من فوق.

مثل طاغية ، أصبح أقوى كائن في الكون المعروفلم يكن هناك أحد قوي بما يكفي لمعارضته.

لم يكن متأكدًا من السبب ، ولكن لسبب ما ، أصبح مهووسًا بفهم سبب وجوده.

لقد أصبح القوانين نفسها.

إذا كان هناك منشئ ، فمن المؤكد أن كل ما كان موجودًا كان جزءًا من خطتهم ، أليس كذلك؟ ومع ذلك ، إذا كان هذا هو الحال ، فلماذا يتم مطاردتهم واضطهادهم باستمرار؟

وبعد ذلك ، كما كان على وشك تحقيق هدفه ، تمت إعادة ضبط كل شيءوجد نفسه يعود بالزمن إلى الوراء دون أن يظهر أي شيء مقابل كل جهوده.

يمكنهم الاكتفاء فقط بالمرساة التي صنعوها.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

هذا جيّد؛ يمكنني أن أفعل ذلك مرة أخرى. ‘

مثل طاغية ، أصبح أقوى كائن في الكون المعروف. لم يكن هناك أحد قوي بما يكفي لمعارضته.

في البداية ، لم يردعهقال لنفسه إنه كان يجمع الشظايا مرة أخرى ، وسينجح هذه المرةولكن مع مرور السنين ووجد نفسه عالقًا في دائرة لا تنتهي من التراجع والتذكر ، بدأ يفقد الأمل.

رفض إيزيبث قبول أنه كان مجرد أخطاء يتم اصطيادها وتدميرها مثل الحشرات.

كيفنلقد كان المرساة التي أنشأتها السجلات من أجل إرجاع الوقتكانت ولادة كيفن هي اللحظة التي اكتشفوا فيها قوته وأرادوا التخلص منه.

 

لسوء الحظ ، اكتشفوه بعد فوات الأوان ولم يتمكنوا من عكس الوقت إلى النقطة التي بدأ فيها للتو في الوصول إلى السلطة.

“سترى بمجرد أن يبدأ الاثنان … بمجرد أن يبدآ ، فإن أكثر ما يقلقهما هو حياتهما ، وليس حياتنا …”

يمكنهم الاكتفاء فقط بالمرساة التي صنعوها.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com طفرة -!

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

هذا يتناسب جيدًا مع إيزيبثبعد كل شيء ، بحلول ذلك الوقت ، كان قوياً بما يكفي للتعامل مع الانحدارات المستمرة.

في البداية ، لم يردعه. قال لنفسه إنه كان يجمع الشظايا مرة أخرى ، وسينجح هذه المرة. ولكن مع مرور السنين ووجد نفسه عالقًا في دائرة لا تنتهي من التراجع والتذكر ، بدأ يفقد الأمل.

لكن

كانت أماندا هي التي كانت تنبح الأوامر بينما استمرت نظرتها في التحرك نحو مكان وجود رين. كان هناك قلق واضح على وجهها ، لكنها حاولت ما بوسعها ألا تظهره.

لا لماذا؟ ما هو هذا الوقت؟

                                                                                               

في كل مرة يعتقد إيزيبث أنه اكتشف سبب وجوده واقترب من هدفه ، كان كل شيء ينزلق من بين أصابعه مثل الرمل.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com منذ تلك اللحظة ، تغير كل شيء بالنسبة له ، وبدلاً من أن يكون مطاردًا ، أصبح الصياد.

كان إيزيبث شخصًا صبورًا ، لكن حتى صبره كان له حدود.

“… ألا تعتقد أن الشياطين سيحاولون استغلال هذه الفرصة لمهاجمتنا؟ البقاء معًا … لا أعتقد أنها فكرة جيدة جدًا.”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

لقد شعر بالإحباط من لعبة القط والفأر التي لا تنتهي ، حيث يبدو أن الكون يتآمر ضده في كل منعطف.

“إذا كنت تهتم بحياتك ، اركض واحتمي!”

ومع ذلك ، فقد رفض الاستسلام.

“يجب أن ننهي هذا ، أليس كذلك؟“

كان يعلم أن الإجابات التي سعى إليها كانت هناك ، في مكان ما ، في انتظار أن يكشف عنهاكان يواصل البحث والقتال حتى يجدهمبالنسبة لإيزيبث ، لم يكن هناك خيار آخر.

يبدو أن رايان كان لا يزال غير مدرك لحجم المعركة التي كانت على وشك الحدوث. لم الومه على ذلك ، لكنها في الوقت نفسه شعرت بالإحباط بسبب ذلك.

لم يكن هناك عودة له.

كان هذا هو السؤال الذي تساءل عنه إيزيبث منذ أن كان صبيا.

لقد كان بالفعل قد ذهب بعيدًا جدًا في هوسه.

وسرعان ما وجده. استلقى على قطعة من العشب وعيناه مغمضتان. بدا وكأنه ينام بهدوء ، وبدا وجهه في سلام تام.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

كر – الكراكبعد الخروج من الشق ، وجد إيزيبث نفسه أمام عالم مألوفالعالم الأخير كما سماه.

يبدو أنهم يتبادلون بضع كلمات فيما بينهم ، لكنها كانت بعيدة جدًا حتى تسمع ما يقولونه.

بالنظر إلى الأسفل ، كان بإمكانه رؤية مظاهر الخوف والرهبة القادمة من البشر وأولئك الذين ينتمون إلى الأجناس الأخرىكانت هذه النظرات شيئًا اعتاد عليه ، ولم يولها سوى القليل من الاهتمام.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان منظرًا غريبًا ، خاصة بالنسبة لإيزيبث التي عرفته منذ زمن طويل.

اندفعت عيناه حول العالم بحثًا عن شخص معين.

كان لا يزال يشعر ببعض القلق في زاوية قلبه ، لكن لم يكن هناك ما يمكنه فعله حيال ذلك في الوقت الحالي.

ها هو…”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com نشأ إيزيبث وهو يسمع نفس العبارات مرارًا وتكرارًا: “أخطاء” ، “يفرخ لم يكن يجب أن تكون موجود” ، وما إلى ذلك ، كعضو في عرق يتعرض باستمرار للهجوم والمطاردة من قبل الأعراق الأخرى والحماة .

وسرعان ما وجدهاستلقى على قطعة من العشب وعيناه مغمضتانبدا وكأنه ينام بهدوء ، وبدا وجهه في سلام تام.

ربما…

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

كان منظرًا غريبًا ، خاصة بالنسبة لإيزيبث التي عرفته منذ زمن طويل.

لماذا انا موجود؟

تدريجيًا ، انفتحت جفونه ، وكشفت عن زوج من العيون الزرقاء النقيةتحول شعره الأبيض الشاحب إلى الأسود ، وتحرك صدره مرة واحدة.

“هل حدث خطأ ما في خططه ، أم كانت خصوماتي خاطئة؟“

أدار رأسه ، والتقت عيناه ، وتوقف كل شيء من حولهما فجأةفي غمضة عين ، ظهر أمام عينيه مباشرة ، وكان الاثنان يحدقان في بعضهما البعض.

“إذا كنت تهتم بحياتك ، اركض واحتمي!”

نظرًا لوجود شيء مختلف حول رين أمامه ، قرر  إيزيبث كسر حاجز الصمت والسؤال ، “أيهما أنت؟

لقد أصبح القوانين نفسها.

هل يهم؟

طفرة -!

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

“… لا أعتقد ذلك.”

نظرًا لوجود شيء مختلف حول رين أمامه ، قرر  إيزيبث كسر حاجز الصمت والسؤال ، “أيهما أنت؟“

في الواقع ، سواء كان هذا الرين أو الرين الآخر ، لم يكن الأمر مهمًا بالنسبة لـ إيزيبثما كان يهتم به كان شيئًا آخر ، وخطط للتخلص من كل ما يقف في طريقه.

 

222222222

في الواقع ، اعتقد إيزيبث أن الأمور أصبحت أسهل الآنعلى الرغم من أنه لم يقلها صراحةً ، إلا أنه كان بإمكانه أن يقول إنه كان ضد النسخة السفلية من رين.

لقد كان بالفعل قد ذهب بعيدًا جدًا في هوسه.

هل حدث خطأ ما في خططه ، أم كانت خصوماتي خاطئة؟

تم تعزيز أفكاره بشكل أكبر في اللحظة التي تمكن فيها من النجاة من هجمات الحماة ووضع يديه على الشظية الأولى.

كان لا يزال يشعر ببعض القلق في زاوية قلبه ، لكن لم يكن هناك ما يمكنه فعله حيال ذلك في الوقت الحالي.

لماذا انا موجود؟

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

قعقعةقعقعة!

شعرت أماندا بالرهبة فقط من فكرة قتالهم ، لكنها سارعت في تبديد هذه الأفكار. تذكيرًا لريان مرة أخرى بفعل ما قالت ، نظرت حولها وبحثت عن أعلى نقطة يمكن أن تجدها.

بدأت السماء في الزلزال حيث بدأت ببطء في الانطواء معًابدأ الفضاء المحيط بهم ينهار ، وبدأ شيء مظلم يخرج من جسد إيزيبث ، ببطء يلف السماء من فوق.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com هذا يتناسب جيدًا مع إيزيبث. بعد كل شيء ، بحلول ذلك الوقت ، كان قوياً بما يكفي للتعامل مع الانحدارات المستمرة.

كان يحدق في رين ، وتموجت عيون إيزيبث القرمزية ، وتردد صدى صوته الناعم مثل الهمسات الناعمة.

لماذا انا موجود؟

يجب أن ننهي هذا ، أليس كذلك؟

أخذت أماندا أنفاسًا عميقة قليلة ، واسترجعت قوسها ، ثم أغمضت عينيها.

نعم…”

لقد كانت نقطة عتيقة رائعة ، وعندما نظرت إلى الأعلى ، تمكنت من رؤية ملامح رين بشكل أكثر وضوحًا. على عكس ما سبق ، بدا طبيعيًا … كيف كان دائمًا ينظر ، ووقف في مواجهة ملك الشياطين وجهاً لوجه.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

طفرة -!

ℱℒ??ℋ    

لم يتحرك أي منهما ، لكن كل شيء أمامهما بدأ في الانهيار ، وبدأ العالم في الزلزال.

تم تعزيز أفكاره بشكل أكبر في اللحظة التي تمكن فيها من النجاة من هجمات الحماة ووضع يديه على الشظية الأولى.

***

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com طفرة -!

إذا كنت تهتم بحياتك ، اركض واحتمي!”

أراد أن يجد هدفًا ؛ لا ، أراد أن يجد غرضًا. سبب لوجودهم تجاوز مجرد كونهم هدفًا لأولئك الذين رأوا أنهم أقل شأناً.

صرخة مفاجئة التقطت من هم تحتها من خيالاتهم بينما حلت نظرة الرعب محل تعبيراتهم.

كان يعلم أن الإجابات التي سعى إليها كانت هناك ، في مكان ما ، في انتظار أن يكشف عنها. كان يواصل البحث والقتال حتى يجدهم. بالنسبة لإيزيبث ، لم يكن هناك خيار آخر.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

ليام ومونيكا وكل من يمكنه … محاولة إقامة حواجز لتحمل آثار الهجوم بين الاثنين!”

سرعان ما توقفت عيناها على ناطحة سحاب طويلة كانت لا تزال سليمة إلى حد ما.

كانت أماندا هي التي كانت تنبح الأوامر بينما استمرت نظرتها في التحرك نحو مكان وجود رينكان هناك قلق واضح على وجهها ، لكنها حاولت ما بوسعها ألا تظهره.

كان هناك شيء أكثر أهمية كان عليها فعله في الوقت الحالي.

كان هناك شيء أكثر أهمية كان عليها فعله في الوقت الحالي.

أخذت أماندا أنفاسًا عميقة قليلة ، واسترجعت قوسها ، ثم أغمضت عينيها.

شيء كان أكثر أهمية من حياتها الخاصة.

 

رايان ، إذا استطعت ، حاول التواصل مع أكبر عدد ممكن من الأشخاص وأخبرهم أن يتحركوا حيث توجد المواقع الآمنة. أخبرهم أنهم إذا لم يتمكنوا من الدفاع عن أنفسهم ، فعليهم الذهاب إلى هناك!

تم تعزيز أفكاره بشكل أكبر في اللحظة التي تمكن فيها من النجاة من هجمات الحماة ووضع يديه على الشظية الأولى.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

ماذا عن الشياطين؟ هل تعتقد أنهم سيسمحون بحدوث ذلك؟

لقد كان بالفعل قد ذهب بعيدًا جدًا في هوسه.

رد رايان بينما كان يرمي بصمت حفنة من الطائرات الصغيرة بدون طيار من يده ، والتي سرعان ما تناثرت في الهواء ونقل رسالته.

في كل مرة يعتقد إيزيبث أنه اكتشف سبب وجوده واقترب من هدفه ، كان كل شيء ينزلق من بين أصابعه مثل الرمل.

“… ألا تعتقد أن الشياطين سيحاولون استغلال هذه الفرصة لمهاجمتنا؟ البقاء معًا … لا أعتقد أنها فكرة جيدة جدًا.”

“… ألا تعتقد أن الشياطين سيحاولون استغلال هذه الفرصة لمهاجمتنا؟ البقاء معًا … لا أعتقد أنها فكرة جيدة جدًا.”

هل تعتقد أن لديهم حتى الوقت للقلق بشأن الآخرين عندما يتم إبادتهم في أعقاب قتالهم؟

سرعان ما توقفت عيناها على ناطحة سحاب طويلة كانت لا تزال سليمة إلى حد ما.

يبدو أن رايان كان لا يزال غير مدرك لحجم المعركة التي كانت على وشك الحدوثلم الومه على ذلك ، لكنها في الوقت نفسه شعرت بالإحباط بسبب ذلك.

عند وصولها إلى المبنى ، ضغطت قدميها على جانب المبنى ، وصعدت إلى المبنى ، ورجلاها تقفزان من نافذة إلى أخرى. كانت رشيقة للغاية ، وفي غضون ثوانٍ ، كانت بالفعل في الجزء العلوي من المبنى.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

ومع ذلك ، لم تظهره ودحضته بهدوء.

222222222 window.pubfuturetag = window.pubfuturetag || [];window.pubfuturetag.push({unit: "691c49610b02532d2b2fde29", id: "pf-17553-1"}) في الواقع ، اعتقد إيزيبث أن الأمور أصبحت أسهل الآن. على الرغم من أنه لم يقلها صراحةً ، إلا أنه كان بإمكانه أن يقول إنه كان ضد النسخة السفلية من رين.

سترى بمجرد أن يبدأ الاثنان … بمجرد أن يبدآ ، فإن أكثر ما يقلقهما هو حياتهما ، وليس حياتنا …”

“هوو“.

شعرت أماندا بالرهبة فقط من فكرة قتالهم ، لكنها سارعت في تبديد هذه الأفكارتذكيرًا لريان مرة أخرى بفعل ما قالت ، نظرت حولها وبحثت عن أعلى نقطة يمكن أن تجدها.

لقد أصبح القوانين نفسها.

سرعان ما توقفت عيناها على ناطحة سحاب طويلة كانت لا تزال سليمة إلى حد ما.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ليس لأنها تهتم.

دون أن تضيع ثانية واحدة ، اندفعت نحوه ، وفي غضون ثوان كانت قد وصلت إليه بالفعل.

كانت أماندا هي التي كانت تنبح الأوامر بينما استمرت نظرتها في التحرك نحو مكان وجود رين. كان هناك قلق واضح على وجهها ، لكنها حاولت ما بوسعها ألا تظهره.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

هاب“.

صرخة مفاجئة التقطت من هم تحتها من خيالاتهم بينما حلت نظرة الرعب محل تعبيراتهم.

عند وصولها إلى المبنى ، ضغطت قدميها على جانب المبنى ، وصعدت إلى المبنى ، ورجلاها تقفزان من نافذة إلى أخرىكانت رشيقة للغاية ، وفي غضون ثوانٍ ، كانت بالفعل في الجزء العلوي من المبنى.

يبدو أن رايان كان لا يزال غير مدرك لحجم المعركة التي كانت على وشك الحدوث. لم الومه على ذلك ، لكنها في الوقت نفسه شعرت بالإحباط بسبب ذلك.

هذا جيد بما فيه الكفاية.”

لقد كان بالفعل قد ذهب بعيدًا جدًا في هوسه.

لقد كانت نقطة عتيقة رائعة ، وعندما نظرت إلى الأعلى ، تمكنت من رؤية ملامح رين بشكل أكثر وضوحًاعلى عكس ما سبق ، بدا طبيعيًا … كيف كان دائمًا ينظر ، ووقف في مواجهة ملك الشياطين وجهاً لوجه.

كان هذا هو السؤال الذي تساءل عنه إيزيبث منذ أن كان صبيا.

يبدو أنهم يتبادلون بضع كلمات فيما بينهم ، لكنها كانت بعيدة جدًا حتى تسمع ما يقولونه.

“سترى بمجرد أن يبدأ الاثنان … بمجرد أن يبدآ ، فإن أكثر ما يقلقهما هو حياتهما ، وليس حياتنا …”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

ليس لأنها تهتم.

عند وصولها إلى المبنى ، ضغطت قدميها على جانب المبنى ، وصعدت إلى المبنى ، ورجلاها تقفزان من نافذة إلى أخرى. كانت رشيقة للغاية ، وفي غضون ثوانٍ ، كانت بالفعل في الجزء العلوي من المبنى.

هوو“.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ليس لأنها تهتم.

أخذت أماندا أنفاسًا عميقة قليلة ، واسترجعت قوسها ، ثم أغمضت عينيها.

نظرًا لوجود شيء مختلف حول رين أمامه ، قرر  إيزيبث كسر حاجز الصمت والسؤال ، “أيهما أنت؟“

بينما كانت تسحب خيط قوسها ، لم يكن هناك سهم يمكن رؤيته ، وظل القوس فارغًا طوال العملية بأكملهاومع ذلك ، بدأت قوة معينة تشع من جسدها وبدأت في الظهور بمظهر غريب تقريبًا.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هاب“.

أضاءت عينها اليمنى بضوء أحمر ، وظهرت خلفها دوائر زرقاء باهتةأخذت نفسًا آخر ، واختفى حضورها تمامًا ، وأغلقت نظرتها على شكل إيزيبث.

كان هناك شيء أكثر أهمية كان عليها فعله في الوقت الحالي.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

بمجرد أن أغلقت نظرتها عليه ، بدأ العالم من حولهم في الانهيار ، و

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com هذا يتناسب جيدًا مع إيزيبث. بعد كل شيء ، بحلول ذلك الوقت ، كان قوياً بما يكفي للتعامل مع الانحدارات المستمرة.

طفرة -!

‘لا لماذا؟ ما هو هذا الوقت؟‘

بدأ العالم في الزلزال.

كان يعلم أن الإجابات التي سعى إليها كانت هناك ، في مكان ما ، في انتظار أن يكشف عنها. كان يواصل البحث والقتال حتى يجدهم. بالنسبة لإيزيبث ، لم يكن هناك خيار آخر.


———–
ترجمة

“… ألا تعتقد أن الشياطين سيحاولون استغلال هذه الفرصة لمهاجمتنا؟ البقاء معًا … لا أعتقد أنها فكرة جيدة جدًا.”

ℱℒ??    

ℱℒ??ℋ    

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

———–

بدأت السماء في الزلزال حيث بدأت ببطء في الانطواء معًا. بدأ الفضاء المحيط بهم ينهار ، وبدأ شيء مظلم يخرج من جسد إيزيبث ، ببطء يلف السماء من فوق.

اية (13) قَالَ أَنظِرۡنِيٓ إِلَىٰ يَوۡمِ يُبۡعَثُونَ (14) قَالَ إِنَّكَ مِنَ ٱلۡمُنظَرِينَ (15)سورة الأعراف الآية (15)

“… ألا تعتقد أن الشياطين سيحاولون استغلال هذه الفرصة لمهاجمتنا؟ البقاء معًا … لا أعتقد أنها فكرة جيدة جدًا.”

                                                                                               

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان منظرًا غريبًا ، خاصة بالنسبة لإيزيبث التي عرفته منذ زمن طويل.

تدريجيًا ، انفتحت جفونه ، وكشفت عن زوج من العيون الزرقاء النقية. تحول شعره الأبيض الشاحب إلى الأسود ، وتحرك صدره مرة واحدة.

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

Comment

1111111111
0 0 تقييمات
التقييم
اشترك
نبّهني عن
guest
0 تعليقات
الأحدث
الأقدم أعلى تقييمًا
Inline Feedbacks
View all comments
Google Play

🎉 التطبيق الآن على Google Play!

النسخة الرسمية من ملوك الروايات

⚠️ مهم: احذف النسخة القديمة (APK) أولاً قبل تثبيت النسخة الجديدة من Google Play
1
احذف النسخة القديمة من الإعدادات
2
اضغط على زر Google Play أدناه
3
ثبّت النسخة الرسمية من المتجر

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط