حتى ينكسر جسدي [4]
الفصل 846: حتى ينكسر جسدي [4]
بدأت الأرض تحتها ترتجف ، ومن العدم ، نبتت كروم كثيفة كان عددها بالمئات وشقت طريقها نحو مايلين.
“القرف!”
متشبثًا بجسر أنف الأميرة ، وجد ليام أن بصره مسدود بشعره الذي كان يرفرف أمامه وأعاق بصره.
اتسعت عينا مايلين في اللحظة التي رأت فيها اليد تنزل لتحطيم جسم الإنسان.
“اللعنة. اللعنة!”
على الرغم من أنها لم تكن تريد تصديق ذلك ، علمت مايلين أنه من المستحيل على الإنسان تفادي الهجوم ، وفي اللحظة الأخيرة رأته يستسلم ويجلس القرفصاء على جسر أنف الأميرة.
انتشرت الموجات الصدمية في جميع أنحاء الأرض نتيجة لتلك الضربة ، مما أدى إلى تشتت جميع الأشخاص القريبين في المسافة.
ثم…
نبت العشب والزهور في جميع أنحاء الأرض ، وبدا العالم الذي كان جافًا في يوم من الأيام وكأنه ينبض بالحياة لفترة وجيزة.
كما لو كانت تضرب حشرة ، جاءت يد الأميرة الكبيرة تضرب وجهها.
في النهاية ، أتت مقامرته ثمارها ، ووجدت الأميرة نفسها في وضع غير موات إلى حد ما.
صفعة-!
بدت معجبة إلى حد ما … ربما كان لعابها يسيل من القوة لأنها أحضرت ذراعها إلى فمها لمسح اللعاب الذي تسرب من زاوية فمها.
انتشرت الموجات الصدمية في جميع أنحاء الأرض نتيجة لتلك الضربة ، مما أدى إلى تشتت جميع الأشخاص القريبين في المسافة.
مع كل خطوة تخطوها ، بدأت الأرض التي تحتها تنهار ، وفجأة ، بدأ خديها ينتفخان إلى حجم هائل.
تم تضمين جسدها في الهواء عدة مرات. عندما استقرت نفسها ، انزلقت لعنة من فمها.
“اللعنة…”
“اللعنة. اللعنة!”
بعد لحظات من مشاهدة المشهد ، تدفق الدم الأسود في الهواء كما تردد صدى صوت عويل مكتوم في الهواء.
“اللعنة ، لقد سبق أن حذرته من قبل أن هذا أمر خطير … لماذا كان عليه أن يمضي قدمًا ويقتل نفسه بهذه الطريقة ؟!”
ترنح خديها لبضع ثوان قبل أن تهدأ القوة الموجودة بداخلهما ، وسقط قلب مايلين.
كانت مايلين غاضبة بشكل مفهوم من الموقف.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com متوهجة بضوء أصفر ، بدأت القوة في ترشيح جسد مايلين بينما كان شعرها الفضي يرفرف إلى الأمام وظهرت الأحرف الرونية في جميع أنحاء جسدها.
لم يكن من السهل أبدًا رؤية مثل هذا الفرد الموهوب يموت ، وحقيقة أنه كان من الممكن تجنب كل هذا جعلها أكثر غضبًا.
تمكن ليام من المرور عبر الأشياء مباشرة كما لو كان شبحًا عن طريق اهتزاز كل شبر من جسده.
“ماذا سأفعل عندما يأتي ويكتشف أن رفيقه قد مات؟“
“يا لها من طاقة قوية.”
كانت مايلين تحدق في الأميرة التي تعلوها فوقها ، وشعرت بالعجز بسبب فجوة القوة الهائلة بينهما ، لكنها لم تستطع سوى أن تحصر أسنانها وتوجه كل المانا داخل جسدها.
بعد أن أعطى الشيطان الانطباع بأنه مات ، لم يهاجم على الفور وبشر بوقته بالوقت المناسب للهجوم.
مع العلم بمدى اتساع الفجوة بين الاثنين ، لم تستطع مايلين سوى استخدام أقوى حركة لها.
صفعة-!
ظهرت وراءها دوائر سحرية خضراء واحدة تلو الأخرى.
“حسنًا ، ولكن الآن ، ماذا …”
رطم! رطم! رطم!
صفعة-!
بدأت الأرض تحتها ترتجف ، ومن العدم ، نبتت كروم كثيفة كان عددها بالمئات وشقت طريقها نحو مايلين.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ترجمة
كانت السرعة التي تتحرك بها الكروم سريعة للغاية ، وعند الوصول إليها ، التواء وانحناء حول جسدها.
فرقعة! فرقعة! فرقعة!
متوهجة بضوء أصفر ، بدأت القوة في ترشيح جسد مايلين بينما كان شعرها الفضي يرفرف إلى الأمام وظهرت الأحرف الرونية في جميع أنحاء جسدها.
“هل هذا ما تفعله؟“
قوة لا تشبه أي سطح آخر في كل ركن من أركان جسدها. بعد أن تركت مايلين ، استدارت الكروم من حولها وأشارت مباشرة إلى الأميرة التي تركز اهتمامها عليها الآن.
“هاااااااااااااااا …“
“يا لها من طاقة قوية.”
الفصل 846: حتى ينكسر جسدي [4]
تمتمت الأميرة أديفاجيا ، بصوتها العميق الهادر في جميع أنحاء الأرض الفاسدة.
“اللعنة…”
بدت معجبة إلى حد ما … ربما كان لعابها يسيل من القوة لأنها أحضرت ذراعها إلى فمها لمسح اللعاب الذي تسرب من زاوية فمها.
“هل هذا ما تفعله؟“
واحدة تلو الأخرى ، ظهرت دوائر سحرية على أطراف الكروم التي كانت موجهة نحو الأميرة ، التي ابتلعت مرة أخرى جرعة من اللعاب عند رؤيتها.
ظهرت وراءها دوائر سحرية خضراء واحدة تلو الأخرى.
“الكثير من الطاقة…”
“هذا … أكثر مما كنت أعتقد …”
مشهد عطشها بعد هجومها جعل مايلين عبسة ، لكنها لم تدع ذلك يدخل رأسها ، وفي غضون نصف ثانية ، انفجرت الطاقة التي تجمعت عند طرف الكروم وغطت كامل الأرض الخضراء.
ترنح خديها لبضع ثوان قبل أن تهدأ القوة الموجودة بداخلهما ، وسقط قلب مايلين.
نبت العشب والزهور في جميع أنحاء الأرض ، وبدا العالم الذي كان جافًا في يوم من الأيام وكأنه ينبض بالحياة لفترة وجيزة.
كانت السرعة التي تتحرك بها الكروم سريعة للغاية ، وعند الوصول إليها ، التواء وانحناء حول جسدها.
كان شعر مايلين يرفرف لأعلى ، ووجهت يدها إلى الأميرة.
كانت السرعة التي تتحرك بها الكروم سريعة للغاية ، وعند الوصول إليها ، التواء وانحناء حول جسدها.
“اذهبي.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ولأنها لم تكن قادرة على التراجع ، بصقت في فمها من الدم ، وشحب وجهها الشاحب بالفعل أكثر.
تردد صدى صوتها الناعم في جميع أنحاء الأرض للحظة وجيزة ، وانفجرت القوة التي جمعتها وتوجهت مباشرة إلى الأميرة بقوة وقوة لا تصدق.
مع كل خطوة تخطوها ، بدأت الأرض التي تحتها تنهار ، وفجأة ، بدأ خديها ينتفخان إلى حجم هائل.
بدا أن العالم قد توقف فجأة عند هجومها ، وحتى الأميرة بدت وكأنها مندهشة من قوة الهجوم.
“سعال. سعال“.
“هذا … أكثر مما كنت أعتقد …”
كان تعبيرها غير قادر على خيانة الصدمة المطلقة التي كانت تشعر بها في الوقت الحالي. مع نظرتها الموجهة إلى الأميرة ، راقبت شخصية ظهرت بجوار عينها المفتوحة مباشرة ، ودفع سيفه نحوها.
على الرغم من ذلك ، لم تكن خائفة على الإطلاق. في الواقع ، بدت أكثر حماسًا لأنها ضغطت بقدمها للأمام وفتحت فمها على نطاق واسع.
مع كل خطوة تخطوها ، بدأت الأرض التي تحتها تنهار ، وفجأة ، بدأ خديها ينتفخان إلى حجم هائل.
آه -!
تمكن ليام من المرور عبر الأشياء مباشرة كما لو كان شبحًا عن طريق اهتزاز كل شبر من جسده.
خرج صوت طنين من فمها ، وبدأ هجوم مايلين في الالتواء في الهواء قبل أن يوجه نفسه نحو فم الأميرة.
“ح … كيف لا يزال على قيد الحياة؟“
ووووم -!سرعان ما وصل الهجوم إلى فمها ، وعندما حدث ذلك ، اضطرت الأميرة للتراجع عدة خطوات.
كانت هذه الخطوة محفوفة بالمخاطر للغاية لأن خطأ واحدًا فقط قد يكلفه حياته ، ولكن في الوقت نفسه ، نجح الأمر على أكمل وجه ، وكان قادرًا على المرور بين يديها وتجنب الموت بأعجوبة.
رطم! رطم!
بدأت الأرض تحتها ترتجف ، ومن العدم ، نبتت كروم كثيفة كان عددها بالمئات وشقت طريقها نحو مايلين.
مع كل خطوة تخطوها ، بدأت الأرض التي تحتها تنهار ، وفجأة ، بدأ خديها ينتفخان إلى حجم هائل.
تطاير رأس الأميرة من اليسار إلى اليمين حيث تشبث الشكل الذي يقف فوق عينيها على جسر أنفها بحياة عزيزة.
انتفخ خديها لدرجة أنها تشبه الهامستر الذي أفرط في تناول البذور والمكسرات.
“أوه ، يا رن. كيف حالك؟“
“هاااااااااااااااا …“
مشهد عطشها بعد هجومها جعل مايلين عبسة ، لكنها لم تدع ذلك يدخل رأسها ، وفي غضون نصف ثانية ، انفجرت الطاقة التي تجمعت عند طرف الكروم وغطت كامل الأرض الخضراء.
خلال هذا الوقت ، نزلت شخصية مايلين تدريجياً نحو الأرض وهي تكافح من أجل الحفاظ على أنفاسها. كان تعبيرها شاحبًا تمامًا ، وكانت تكافح من أجل الحفاظ على نفسها من التقيؤ.
“بفت“.
“أنا … أنا …”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لقد … لقد استنفد إلى حد كبير جميع وسائله ، وللمرة الأولى ، لم يكن متأكدًا مما يجب فعله.
كانت بالكاد تستطيع صياغة كلمة واحدة ، وعندما نظرت من بعيد ، بدا أن نظرتها ضبابية بسبب التعب.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com آه -!
على الرغم من كل هذا ، أجبرت نفسها على النظر من بعيد ، وكان ذلك عندما شاهدت برعبها الأميرة وهي تتوقف ببطء وتغلق فمها وهي تمتص هجومها دفعة واحدة.
اية (4) فَمَا كَانَ دَعۡوَىٰهُمۡ إِذۡ جَآءَهُم بَأۡسُنَآ إِلَّآ أَن قَالُوٓاْ إِنَّا كُنَّا ظَٰلِمِينَ (5)سورة الأعراف الآية (5)
ترنح خديها لبضع ثوان قبل أن تهدأ القوة الموجودة بداخلهما ، وسقط قلب مايلين.
كانت هذه الخطوة محفوفة بالمخاطر للغاية لأن خطأ واحدًا فقط قد يكلفه حياته ، ولكن في الوقت نفسه ، نجح الأمر على أكمل وجه ، وكان قادرًا على المرور بين يديها وتجنب الموت بأعجوبة.
“أنا مستحيل …”
انتشرت الموجات الصدمية في جميع أنحاء الأرض نتيجة لتلك الضربة ، مما أدى إلى تشتت جميع الأشخاص القريبين في المسافة.
لم تكن متأكدة كيف تشعر في تلك اللحظة. شعرت كما لو أن العالم بأسره قد انهار أمام عينيها ، وشيء حلو باق في مؤخرة حلقها.
نبت العشب والزهور في جميع أنحاء الأرض ، وبدا العالم الذي كان جافًا في يوم من الأيام وكأنه ينبض بالحياة لفترة وجيزة.
“بفت“.
فرقعة! فرقعة! فرقعة!
ولأنها لم تكن قادرة على التراجع ، بصقت في فمها من الدم ، وشحب وجهها الشاحب بالفعل أكثر.
تمكن ليام من المرور عبر الأشياء مباشرة كما لو كان شبحًا عن طريق اهتزاز كل شبر من جسده.
“اللعنة…”
“أنا … أنا …”
شعرت مايلين بالاستياء من الموقف. اعتقدت أنها نمت أقوى خلال السنوات الخمس الماضية … قوية بما يكفي ربما لمحاربة أحد رؤوس الشياطين السبعة – ولكن كم كانت مخطئة.
بالتأكيد … لقد أصابها ضررًا كبيرًا ، وإذا فقدت السيطرة تمامًا على الطاقة في فمها ، فستصاب بجروح بالغة ، ولكن هذا هو المكان الذي تكمن فيه المشكلة … كيف كان من المفترض أن يجعل الطاقة داخل فمها تذهب مجنون؟
كانوا … كانوا وحوشًا بين الوحوش ، ولم يكونوا شيئًا يمكن لأمثالها التعامل معه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com آه -!
“سعال. سعال“.
لم يكن يمانع بشكل خاص لأنه لم يكن بحاجة إلى بصره ، ولكن في نفس الوقت ، شعر أنه من المؤسف أنه لم يستطع رؤية التعبير الذي كانت الأميرة تصنعه.
سعلت عدة مرات ، رفعت رأسها مستقيلة ، لكن بمجرد أن اعتقدت أن كل شيء قد انتهى ، تغير تعبيرها.
كانت هذه الخطوة محفوفة بالمخاطر للغاية لأن خطأ واحدًا فقط قد يكلفه حياته ، ولكن في الوقت نفسه ، نجح الأمر على أكمل وجه ، وكان قادرًا على المرور بين يديها وتجنب الموت بأعجوبة.
“م .. ماذا؟ كيف؟“
بعد لحظات من مشاهدة المشهد ، تدفق الدم الأسود في الهواء كما تردد صدى صوت عويل مكتوم في الهواء.
كان تعبيرها غير قادر على خيانة الصدمة المطلقة التي كانت تشعر بها في الوقت الحالي. مع نظرتها الموجهة إلى الأميرة ، راقبت شخصية ظهرت بجوار عينها المفتوحة مباشرة ، ودفع سيفه نحوها.
———–
حدث كل ذلك بسرعة كبيرة لدرجة أنها بالكاد كان لديها الوقت لمعالجتها ، لكنها لم تكن بحاجة إلى ذلك.
“أوه ، يا رن. كيف حالك؟“
بعد لحظات من مشاهدة المشهد ، تدفق الدم الأسود في الهواء كما تردد صدى صوت عويل مكتوم في الهواء.
رطم! رطم!
“مههههههه!”
شعرت مايلين بالاستياء من الموقف. اعتقدت أنها نمت أقوى خلال السنوات الخمس الماضية … قوية بما يكفي ربما لمحاربة أحد رؤوس الشياطين السبعة – ولكن كم كانت مخطئة.
تطاير رأس الأميرة من اليسار إلى اليمين حيث تشبث الشكل الذي يقف فوق عينيها على جسر أنفها بحياة عزيزة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هممممممم!”
القوة التي كانت تحاول قمعها داخل فمها مرة أخرى أصبحت جامحة ، وارتجف خديها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “مههههههه!”
على الفور ، انعكس الوضع ، ووجدت ميالين نفسها تحدق في المشهد من بعيد وفمها مفتوح على مصراعيه.
كانت بالكاد تستطيع صياغة كلمة واحدة ، وعندما نظرت من بعيد ، بدا أن نظرتها ضبابية بسبب التعب.
“ح … كيف لا يزال على قيد الحياة؟“
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ***
***
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “من الجيد أنها نجحت في النهاية.”
“حسنًا ، هذا يعمل أيضًا ، على ما أعتقد …”
بعد لحظات من مشاهدة المشهد ، تدفق الدم الأسود في الهواء كما تردد صدى صوت عويل مكتوم في الهواء.
متشبثًا بجسر أنف الأميرة ، وجد ليام أن بصره مسدود بشعره الذي كان يرفرف أمامه وأعاق بصره.
“هذا … أكثر مما كنت أعتقد …”
لم يكن يمانع بشكل خاص لأنه لم يكن بحاجة إلى بصره ، ولكن في نفس الوقت ، شعر أنه من المؤسف أنه لم يستطع رؤية التعبير الذي كانت الأميرة تصنعه.
أعتقد أن ليام يعرف الآن ما عليه فعله بعد ذلك.
“آهه … كم هو حزين.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com مع العلم بمدى اتساع الفجوة بين الاثنين ، لم تستطع مايلين سوى استخدام أقوى حركة لها.
كانت مقامرة لكنها آتت أكلها في النهاية. قبل أن تكون يده على وشك صفعه ، استخدم الحركة التي كان يحاول إتقانها على مدار السنوات الخمس الماضية.
تمتمت الأميرة أديفاجيا ، بصوتها العميق الهادر في جميع أنحاء الأرض الفاسدة.
فرقعة! فرقعة! فرقعة!
بعد أن أعطى الشيطان الانطباع بأنه مات ، لم يهاجم على الفور وبشر بوقته بالوقت المناسب للهجوم.
تمكن ليام من المرور عبر الأشياء مباشرة كما لو كان شبحًا عن طريق اهتزاز كل شبر من جسده.
ثم…
كانت هذه الخطوة محفوفة بالمخاطر للغاية لأن خطأ واحدًا فقط قد يكلفه حياته ، ولكن في الوقت نفسه ، نجح الأمر على أكمل وجه ، وكان قادرًا على المرور بين يديها وتجنب الموت بأعجوبة.
لم تكن متأكدة كيف تشعر في تلك اللحظة. شعرت كما لو أن العالم بأسره قد انهار أمام عينيها ، وشيء حلو باق في مؤخرة حلقها.
علاوة على ذلك ، كان من الممكن أن يموت على أي حال ، لذلك لم يكن لديه حقًا خيار وقد خاطر فقط باستخدام هذه الخطوة.
“حسنًا ، ولكن الآن ، ماذا …”
“من الجيد أنها نجحت في النهاية.”
تمكن ليام من المرور عبر الأشياء مباشرة كما لو كان شبحًا عن طريق اهتزاز كل شبر من جسده.
بعد أن أعطى الشيطان الانطباع بأنه مات ، لم يهاجم على الفور وبشر بوقته بالوقت المناسب للهجوم.
اية (4) فَمَا كَانَ دَعۡوَىٰهُمۡ إِذۡ جَآءَهُم بَأۡسُنَآ إِلَّآ أَن قَالُوٓاْ إِنَّا كُنَّا ظَٰلِمِينَ (5)سورة الأعراف الآية (5)
عندما رأى هجوم مايلين ، فهم متى كانت تلك اللحظة ، وضرب عندما كانت الفرصة سانحة.
لم تكن متأكدة كيف تشعر في تلك اللحظة. شعرت كما لو أن العالم بأسره قد انهار أمام عينيها ، وشيء حلو باق في مؤخرة حلقها.
في النهاية ، أتت مقامرته ثمارها ، ووجدت الأميرة نفسها في وضع غير موات إلى حد ما.
في النهاية ، أتت مقامرته ثمارها ، ووجدت الأميرة نفسها في وضع غير موات إلى حد ما.
قعقعة! قعقعة!
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هممممممم!”
“هممممممم!”
بدأت الأرض تحتها ترتجف ، ومن العدم ، نبتت كروم كثيفة كان عددها بالمئات وشقت طريقها نحو مايلين.
استمرت الأميرة في التملص من الألم وهي تغطي عينها بيدها.
قوة لا تشبه أي سطح آخر في كل ركن من أركان جسدها. بعد أن تركت مايلين ، استدارت الكروم من حولها وأشارت مباشرة إلى الأميرة التي تركز اهتمامها عليها الآن.
نظرًا لأنه كان على قمة جسر أنفها ، لم تستطع رؤيته ، وبالتالي كانت قادرة على تجنب تعرضها للضرب مرة أخرى.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ***
بالطبع ، كان يعلم أنه لم يتبق له الكثير من الوقت.
رطم! رطم! رطم!
“حسنًا ، ولكن الآن ، ماذا …”
كانت مايلين تحدق في الأميرة التي تعلوها فوقها ، وشعرت بالعجز بسبب فجوة القوة الهائلة بينهما ، لكنها لم تستطع سوى أن تحصر أسنانها وتوجه كل المانا داخل جسدها.
لقد … لقد استنفد إلى حد كبير جميع وسائله ، وللمرة الأولى ، لم يكن متأكدًا مما يجب فعله.
نبت العشب والزهور في جميع أنحاء الأرض ، وبدا العالم الذي كان جافًا في يوم من الأيام وكأنه ينبض بالحياة لفترة وجيزة.
بالتأكيد … لقد أصابها ضررًا كبيرًا ، وإذا فقدت السيطرة تمامًا على الطاقة في فمها ، فستصاب بجروح بالغة ، ولكن هذا هو المكان الذي تكمن فيه المشكلة … كيف كان من المفترض أن يجعل الطاقة داخل فمها تذهب مجنون؟
انتشرت الموجات الصدمية في جميع أنحاء الأرض نتيجة لتلك الضربة ، مما أدى إلى تشتت جميع الأشخاص القريبين في المسافة.
ماذا كان من المفترض أن يفعل بعد ذلك؟
كان تعبيرها غير قادر على خيانة الصدمة المطلقة التي كانت تشعر بها في الوقت الحالي. مع نظرتها الموجهة إلى الأميرة ، راقبت شخصية ظهرت بجوار عينها المفتوحة مباشرة ، ودفع سيفه نحوها.
“هل هذا ما تفعله؟“
كان تعبيرها غير قادر على خيانة الصدمة المطلقة التي كانت تشعر بها في الوقت الحالي. مع نظرتها الموجهة إلى الأميرة ، راقبت شخصية ظهرت بجوار عينها المفتوحة مباشرة ، ودفع سيفه نحوها.
فجأة ، وصل صوت إلى أذني ليام ، وعندما أدار رأسه ، تفاجأ برؤية رين يقف بجانبه ، غير متأثر تمامًا بما كان يحدث من حولهم.
“هاااااااااااااااا …“
حسنًا … لقد بدا مثل رين ، وكان مخططه يشبه رين ، لكنه كان غريبًا بعض الشيء …
بالطبع ، كان يعلم أنه لم يتبق له الكثير من الوقت.
فتح ليام فمه ، وحاول أن يقول شيئًا ، لكنه أومأ برأسه في النهاية وابتسم.
“حسنًا ، ولكن الآن ، ماذا …”
“أوه ، يا رن. كيف حالك؟“
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com واحدة تلو الأخرى ، ظهرت دوائر سحرية على أطراف الكروم التي كانت موجهة نحو الأميرة ، التي ابتلعت مرة أخرى جرعة من اللعاب عند رؤيتها.
أعتقد أن ليام يعرف الآن ما عليه فعله بعد ذلك.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com انتفخ خديها لدرجة أنها تشبه الهامستر الذي أفرط في تناول البذور والمكسرات.
كانت هذه الخطوة محفوفة بالمخاطر للغاية لأن خطأ واحدًا فقط قد يكلفه حياته ، ولكن في الوقت نفسه ، نجح الأمر على أكمل وجه ، وكان قادرًا على المرور بين يديها وتجنب الموت بأعجوبة.
ترجمة
نظرًا لأنه كان على قمة جسر أنفها ، لم تستطع رؤيته ، وبالتالي كانت قادرة على تجنب تعرضها للضرب مرة أخرى.
ℱℒ??ℋ
“آهه … كم هو حزين.”
———–
على الرغم من ذلك ، لم تكن خائفة على الإطلاق. في الواقع ، بدت أكثر حماسًا لأنها ضغطت بقدمها للأمام وفتحت فمها على نطاق واسع.
اية (4) فَمَا كَانَ دَعۡوَىٰهُمۡ إِذۡ جَآءَهُم بَأۡسُنَآ إِلَّآ أَن قَالُوٓاْ إِنَّا كُنَّا ظَٰلِمِينَ (5)سورة الأعراف الآية (5)
على الرغم من أنها لم تكن تريد تصديق ذلك ، علمت مايلين أنه من المستحيل على الإنسان تفادي الهجوم ، وفي اللحظة الأخيرة رأته يستسلم ويجلس القرفصاء على جسر أنف الأميرة.
لم تكن متأكدة كيف تشعر في تلك اللحظة. شعرت كما لو أن العالم بأسره قد انهار أمام عينيها ، وشيء حلو باق في مؤخرة حلقها.
كانت هذه الخطوة محفوفة بالمخاطر للغاية لأن خطأ واحدًا فقط قد يكلفه حياته ، ولكن في الوقت نفسه ، نجح الأمر على أكمل وجه ، وكان قادرًا على المرور بين يديها وتجنب الموت بأعجوبة.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات