العودة
“هوفف”
“اوه تبا. لتكون قرية آلي من بين كل الأماكن”
“هوف هوف هوف”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com نظر أوليفر في رون وقال كما لو كان يصرخ: “أيها الوغد الأبله. ارتد درعك بسرعة أنت أيضا. أنا أ…”
دق قلبه كما لو أنه ركض يومًا بطوله.
خصوصا المعارك والحروب التي خاضها طوال العقدين الماضيين.
‘هل وافتني المنية؟’
“اوه؟ هل تزنر إلي الآن؟”
أحس بإحساس غريب.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com شعر بألم يكاد يقصم رأسه، وبخمول حواسه كما لو انه استيقظ لتوه من حلم.
شعر بألم يكاد يقصم رأسه، وبخمول حواسه كما لو انه استيقظ لتوه من حلم.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ~الزنر هو تضييق العينان للتدقيق في شيء~
في ذات اللحظة شعر بألم ضربة على مؤخر رأسه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ارتسمت أمارات القلق على محيا بيرس، ولكن رون لم يعره انتباهه.
“هذا المستجد الوغد يتلكأ! كيف واتتك الجرأة على النوم ونحن هنا نتهيأ للقتال؟!”
“لقد كانت حانة جيدة تلك التي زرناها آخر مرة، ألا تتفق؟”
نظر رون وراءه بعينيه الكدرتين بينما يتحسس مؤخرة رأسه.
في ذات اللحظة شعر بألم ضربة على مؤخر رأسه.
“اوه؟ هل تزنر إلي الآن؟”
لإنه لم يظهر في ساحات المعارك مذ أن أصبح دوقا لمملكة رينس.
~الزنر هو تضييق العينان للتدقيق في شيء~
“فليتأهب الجميع. سنعبر قرية آلي لنبلغ سهول بيديان”
خرجت هذه الكلمات من فم رجل قوي ذو فك مربع.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com إضافة لإنه قد تعرف على كل الناس المصطفين أمامه.
لم يستطع رون ان يراه جيدا بسبب كدر عينيه، لكنه تعرف على صاحب الصوت.
“عُلم!”
“سيد بِيت؟”
“لقد كانت حانة جيدة تلك التي زرناها آخر مرة، ألا تتفق؟”
لقد كان بيت قطعا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لم يكن بيرس ليموت على أي حال.
كبير رون في فيلق الوردة السابع الذي بدأ فيه مسيرته العسكرية قبل عشرين عاما.
بذكرياته، وخبراته، والمعارف التي حازها باستطاعتها أن توصله إلى ماهو أعلى من قائد عام عظيم.
‘ولكنه قتل أثناء إخضاع الوحوش قبل عشرين سنة…’
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com سمع رون صوتا خافتا بدا وكأنه همس فاستدار نحو مصدره ببطء.
تجهم وجه رون.
‘أعدت للماضي؟’
‘في أخراك ستلتقي بالموتى مجددا’
تدحرج رون على الأرض وكور جسده حاميا نقاط ضعفه غريزيا.
في هذه اللحظة، قام رون واقفا ومد يده، مسرورا لرؤية كبيره مرة أخرى.
“عُلم!”
“لقد مضت مدة طويلة، سرت عيناي بمرآك”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ‘لايهم، أنا لازلت حيًا’
حاياه رون بابتسامة على محياه.
واتسعت ابتسامه وهو يكمل:’كلا، كلا.’
لكن تعبير بيت لم يكن بهذه الحفاوة.
في ذات اللحظة شعر بألم ضربة على مؤخر رأسه.
“هذا الوغد!!!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com شعر بألم يكاد يقصم رأسه، وبخمول حواسه كما لو انه استيقظ لتوه من حلم.
طارت قبضة متجهة لرون مصحوبة بسبة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تسارعت نبضات قلبه وهو يفكر: ‘أستطيع أن أصبح منهم.’
“كوه!”
“لقد كانت حانة جيدة تلك التي زرناها آخر مرة، ألا تتفق؟”
~صوت ناتج عن التألم~
‘انك حقا كما انت قبل عشرين سنة’
انثنى رون بعد تلقيه اللكمة من شدة الألم.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ‘لايهم، أنا لازلت حيًا’
‘اللعنة. هل تحس بالألم حتى بعد الموت؟!’
في هذه اللحظة، قام رون واقفا ومد يده، مسرورا لرؤية كبيره مرة أخرى.
أدار رون رأسه ورأى يمناه وجسمه.
رون يتذكرها جيدا لحد استطاعته إعداد تقارير عنها كلها لو طلب منه هذا.
جسم رخو ضعيف ويد نظيفة وناعمة.
‘ما هذا إلا روتين كررته لعشرين عام’ ابتسم رون ابتسامة ساخرة لنفسه.
‘ماهذا؟ هل تعود لصباك بعد الموت؟’
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لم يكن بيرس ليموت على أي حال.
كل شيء أثار التساؤلات في نفسه.
——————————
في هذه اللحظة أتاه شخص مسرعا وأوقفه.
‘في أخراك ستلتقي بالموتى مجددا’
“رون أمجنون أنت؟ لماذا فعلت هذا فجأة؟!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لقد مضت مدة طويلة، سرت عيناي بمرآك”
سمع رون صوتا خافتا بدا وكأنه همس فاستدار نحو مصدره ببطء.
أحس بإحساس غريب.
“بيرس؟”
“فليتأهب الجميع. سنعبر قرية آلي لنبلغ سهول بيديان”
أظهر رون تعبيرا أشد تفاجؤا من تعبيره عندما رأى بيت.
‘أهذه ثكنات فرقة الوردة؟’
“لما أنت هنا…؟ كلا، أأصبحت أصغر عمرا أيضا؟”
“لو كنا ذاهبين إلى قلعة فارن لأرحت نفسي جيدا”
بيرس لم يمت.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تسارعت نبضات قلبه وهو يفكر: ‘أستطيع أن أصبح منهم.’
لم يكن بيرس ليموت على أي حال.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “كوه!”
لإنه لم يظهر في ساحات المعارك مذ أن أصبح دوقا لمملكة رينس.
أوليفر الطويل النحيل رد بصوت عالٍ واقترب من رون وقال: “فليرتد الجميع خوذته ودرعه”
على أي، أكثر ما أثار استغراب رون هو صغر عمر بيرس. لقد أثار وجهه ذكرى مقابلته إياه لأول مرة قبل عشرين عاما.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ‘لايهم، أنا لازلت حيًا’
“أمخبول أنت؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com في هذه اللحظة استعاد رون صفاء عقله كما لو ان ضبابا انقشع عنه.
صفعه بيرس حاملا تعبيرا مستحثا.
اكفهر وجه رون متذكرا إياها، فقال:”اللعنة.”
في هذه اللحظة استعاد رون صفاء عقله كما لو ان ضبابا انقشع عنه.
يكفي رون معرفة هذا وحسب.
واستعادت حواسه الخاملة حدتها السابقة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ارتسمت أمارات القلق على محيا بيرس، ولكن رون لم يعره انتباهه.
عندها استطاع رون رؤية المشهد أمامه بوضوح.
لقد كان متأكدا… متأكدا من أنها هي الثكنات ذاتها اللي استخدمتها فرقة الوردة قبل عشرين عاما ولم تكن لا النعيم ولا الجحيم.
‘أهذه ثكنات فرقة الوردة؟’
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com في هذه اللحظة استعاد رون صفاء عقله كما لو ان ضبابا انقشع عنه.
لقد كان متأكدا… متأكدا من أنها هي الثكنات ذاتها اللي استخدمتها فرقة الوردة قبل عشرين عاما ولم تكن لا النعيم ولا الجحيم.
برغم عدم تذكره كل التفاصيل الصغيرة والحوادث، فهو يتذكر كل الوقائع التي هزت أركان المعمورة.
إضافة لإنه قد تعرف على كل الناس المصطفين أمامه.
مسترجعا ذكرياته قبل عقدين.
‘رفقتي من فرقة الوردة قبل عشرين عام؟ ما الخطب؟ ألم أمت؟’
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com شعر بألم يكاد يقصم رأسه، وبخمول حواسه كما لو انه استيقظ لتوه من حلم.
وقع رون في موقف محير، ولكن هذه الأفكار قطعت بركلة مصحوبة بصوت بيت وهو يقول “هذا الوغد!”
صفعه بيرس حاملا تعبيرا مستحثا.
“كوه!”
صفعه بيرس حاملا تعبيرا مستحثا.
تدحرج رون على الأرض وكور جسده حاميا نقاط ضعفه غريزيا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com وزد على هذا أن بداية حياته هذه المرة قد اختلفت عن سابقتها. لعلمه بما سيحدث من الآن فصاعدا.
ولكن لحسن حظه لم يستطع بيت مواصلة ضربه لإن باب الثكنات فتح ودخله رجل في منتصف العمر ذو عينين مخيفتين.
على أي، أكثر ما أثار استغراب رون هو صغر عمر بيرس. لقد أثار وجهه ذكرى مقابلته إياه لأول مرة قبل عشرين عاما.
“ماذا تفعلون!”
لقد كان متأكدا… متأكدا من أنها هي الثكنات ذاتها اللي استخدمتها فرقة الوردة قبل عشرين عاما ولم تكن لا النعيم ولا الجحيم.
صدح صوته الحاد الذي ميزه رون به دون أن يراه حتى.
واتسعت ابتسامه وهو يكمل:’كلا، كلا.’
‘قائد السرية تان’
بدأ رأس رون في الجيشان.
بدأ رأس رون في الجيشان.
في هذه اللحظة أتاه شخص مسرعا وأوقفه.
‘أنا لم أمت’
‘هل وافتني المنية؟’
قرص رون فخذه ببطء فشعر بالألم
‘ماهذا؟ هل تعود لصباك بعد الموت؟’
‘وهذا ليس بحلم حتى، هذا يعني أنه لم يتبقى سوى خيار واحد’
‘رفقتي من فرقة الوردة قبل عشرين عام؟ ما الخطب؟ ألم أمت؟’
‘أعدت للماضي؟’
رون يتذكرها جيدا لحد استطاعته إعداد تقارير عنها كلها لو طلب منه هذا.
أمر مستحيل يصعب تصديقه، ولكنه الأكثر احتمالا، وإلم يكن هو، فقد تكون العشرون سنة الماضية مجرد حلم.
‘رفقتي من فرقة الوردة قبل عشرين عام؟ ما الخطب؟ ألم أمت؟’
‘لايهم، أنا لازلت حيًا’
هو أيضا كان هكذا سابقا. بيرس في هذا الوقت كان جبانا وبلا موهبة. وفوق هذا كله فقد امتلك جسدا صغيرا لذا فدائما ما كان يطلب مساعدة رون.
يكفي رون معرفة هذا وحسب.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تحدث الجنود مع بعضهم وهدأوا مشاعرهم السلبية.
وقت رون ببطء وعاد لمقعده.
“بيرس؟”
تجهم تان ولكنه توقف عن الكلام؛ لإنه لم يستطع تضييع الوقت الآن.
لكن تعبير بيت لم يكن بهذه الحفاوة.
“فليتأهب الجميع. سنعبر قرية آلي لنبلغ سهول بيديان”
“اوه؟ هل تزنر إلي الآن؟”
عندما سمع الجنود هذا اكفهرت وجوههم.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تذكر مأساة وفاجعة أول معركة خاضها.
“اوه تبا. لتكون قرية آلي من بين كل الأماكن”
هو أيضا كان هكذا سابقا. بيرس في هذا الوقت كان جبانا وبلا موهبة. وفوق هذا كله فقد امتلك جسدا صغيرا لذا فدائما ما كان يطلب مساعدة رون.
“لو كنا ذاهبين إلى قلعة فارن لأرحت نفسي جيدا”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com نظر أوليفر في رون وقال كما لو كان يصرخ: “أيها الوغد الأبله. ارتد درعك بسرعة أنت أيضا. أنا أ…”
“لقد كانت حانة جيدة تلك التي زرناها آخر مرة، ألا تتفق؟”
“هوف هوف هوف”
“بلى، المالكة الأنثى أدت عرضا رائعا”
“فليتأهب الجميع. سنعبر قرية آلي لنبلغ سهول بيديان”
تحدث الجنود مع بعضهم وهدأوا مشاعرهم السلبية.
‘في أخراك ستلتقي بالموتى مجددا’
صفق تان بيديه وقال: “أغلقوا أفواهكم وعجلوا بالاستعداد! أوليفر، المستجدون هم مسؤوليتك”
“اوه؟ هل تزنر إلي الآن؟”
“عُلم!”
“بيرس؟”
أوليفر الطويل النحيل رد بصوت عالٍ واقترب من رون وقال: “فليرتد الجميع خوذته ودرعه”
‘وهذا ليس بحلم حتى، هذا يعني أنه لم يتبقى سوى خيار واحد’
تبعا لأمره بدأ المستجدون بما فيهم بيرس في ارتداء دروعهم ببطء.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com شعر بألم يكاد يقصم رأسه، وبخمول حواسه كما لو انه استيقظ لتوه من حلم.
نظر أوليفر في رون وقال كما لو كان يصرخ: “أيها الوغد الأبله. ارتد درعك بسرعة أنت أيضا. أنا أ…”
‘ولكنه قتل أثناء إخضاع الوحوش قبل عشرين سنة…’
لم ينه أوليفر جملته إلا ورون قد ارتدى درعه بمهارة وأنهى حتى توضيب متاعه.
‘أعدت للماضي؟’
‘من هذا الوغد؟ لم هو بارع في هذا؟’
“اوه؟ هل تزنر إلي الآن؟”
وقف أوليفر مشدوها لوهلة. فقط بالنظر لتوضيب رون لمتاعه فقد كان أفضل منه بمرحلة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com سمع رون صوتا خافتا بدا وكأنه همس فاستدار نحو مصدره ببطء.
‘ما هذا إلا روتين كررته لعشرين عام’ ابتسم رون ابتسامة ساخرة لنفسه.
في ذات اللحظة شعر بألم ضربة على مؤخر رأسه.
أراد أوليفر قول شيء آخر، ولكت لم يجد شيئا لينتقده فاستدار مبتعدا بتعبير مخذول.
اكفهر وجه رون متذكرا إياها، فقال:”اللعنة.”
في هذه اللحظة، رن صوت بيرس في أذن رون: “رون” بدا صوته منخفضا كما لو انه يهمس له.
‘إذا صح هذا فقد عدت للماضي؛ مايعني أنني ملمٌ بما سيحدث تاليًا’
استدار رون ورأي بيرس يشير لمتاعه حاملا تعبيرا شفيقا.
‘إذا صح هذا فقد عدت للماضي؛ مايعني أنني ملمٌ بما سيحدث تاليًا’
‘انك حقا كما انت قبل عشرين سنة’
وقف أوليفر مشدوها لوهلة. فقط بالنظر لتوضيب رون لمتاعه فقد كان أفضل منه بمرحلة.
هو أيضا كان هكذا سابقا. بيرس في هذا الوقت كان جبانا وبلا موهبة. وفوق هذا كله فقد امتلك جسدا صغيرا لذا فدائما ما كان يطلب مساعدة رون.
وقف أوليفر مشدوها لوهلة. فقط بالنظر لتوضيب رون لمتاعه فقد كان أفضل منه بمرحلة.
مشى رون باتجاهه وهز رأسه بعد توضيب متاع بيرس في الحقيبة. ‘كيف غدا هذا الفتى دوقا في مملكة رينس بصلاحيات أكبر من صلاحيات القائد العام…’
انثنى رون بعد تلقيه اللكمة من شدة الألم.
بالنظر له الآن فغدوه دوقا شيء لايصدق.
لقد كان بيت قطعا.
‘ تلميذ الرماح العبقري ريل بيكر…’
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ‘لايهم، أنا لازلت حيًا’
في ذات اللحظة جحظت عينا رون، وارتعشت أصابعه.
“ماذا تفعلون!”
“مالك يا رون؟”
‘إذا كانت الملوكية غايتي، ألن أصبح قائدًا على الأقل؟.’
ارتسمت أمارات القلق على محيا بيرس، ولكن رون لم يعره انتباهه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كبير رون في فيلق الوردة السابع الذي بدأ فيه مسيرته العسكرية قبل عشرين عاما.
‘إذا صح هذا فقد عدت للماضي؛ مايعني أنني ملمٌ بما سيحدث تاليًا’
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com سمع رون صوتا خافتا بدا وكأنه همس فاستدار نحو مصدره ببطء.
برغم عدم تذكره كل التفاصيل الصغيرة والحوادث، فهو يتذكر كل الوقائع التي هزت أركان المعمورة.
“هذا المستجد الوغد يتلكأ! كيف واتتك الجرأة على النوم ونحن هنا نتهيأ للقتال؟!”
خصوصا المعارك والحروب التي خاضها طوال العقدين الماضيين.
‘في أخراك ستلتقي بالموتى مجددا’
رون يتذكرها جيدا لحد استطاعته إعداد تقارير عنها كلها لو طلب منه هذا.
‘إذا كانت الملوكية غايتي، ألن أصبح قائدًا على الأقل؟.’
تسارعت نبضات قلبه وهو يفكر: ‘أستطيع أن أصبح منهم.’
‘أعدت للماضي؟’
اضطرمت عيناه بلهيب الطموح وهو يقول في نفسه:’ هذه الكرة، بإمكاني الغدو منهم.’
في هذه اللحظة أتاه شخص مسرعا وأوقفه.
احمرَّ وجه رون من فرط الحماس وهو يتابع:’هذه المرة، بإمكاني حقًا أن أصبح قائدا فذًا. قائدًا فذًا باستطاعته قيادة الأمة بأسرها.’
‘وهذا ليس بحلم حتى، هذا يعني أنه لم يتبقى سوى خيار واحد’
واتسعت ابتسامه وهو يكمل:’كلا، كلا.’
أمر مستحيل يصعب تصديقه، ولكنه الأكثر احتمالا، وإلم يكن هو، فقد تكون العشرون سنة الماضية مجرد حلم.
بذكرياته، وخبراته، والمعارف التي حازها باستطاعتها أن توصله إلى ماهو أعلى من قائد عام عظيم.
“لقد كانت حانة جيدة تلك التي زرناها آخر مرة، ألا تتفق؟”
شد قبضته وتابع:’على الأقل، يجدر بي أن أصبح عاهلا.’
‘إذا صح هذا فقد عدت للماضي؛ مايعني أنني ملمٌ بما سيحدث تاليًا’
ومنذ الأزل كرر الناس قول: إِذا غامَرتَ في شَرَفٍ مَرومٍ، فَلا تَقنَع بِما دونَ النُجومِ.
أولى معاركه.
غاية حياته السابقة المتمثلة في الغدو قائدًا عظيمًا لم تبلغها يداه ووافته منيته وهو رماح.
‘هل وافتني المنية؟’
لذا فإن غاية حياته هذه هي الوصول لكرسي الحكم.
في هذه اللحظة، قام رون واقفا ومد يده، مسرورا لرؤية كبيره مرة أخرى.
‘إذا كانت الملوكية غايتي، ألن أصبح قائدًا على الأقل؟.’
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كبير رون في فيلق الوردة السابع الذي بدأ فيه مسيرته العسكرية قبل عشرين عاما.
وزد على هذا أن بداية حياته هذه المرة قد اختلفت عن سابقتها. لعلمه بما سيحدث من الآن فصاعدا.
يكفي رون معرفة هذا وحسب.
مسترجعا ذكرياته قبل عقدين.
‘أعدت للماضي؟’
أولى معاركه.
“كوه!”
تلك الذكرى العنيدة.
“لو كنا ذاهبين إلى قلعة فارن لأرحت نفسي جيدا”
اكفهر وجه رون متذكرا إياها، فقال:”اللعنة.”
أمر مستحيل يصعب تصديقه، ولكنه الأكثر احتمالا، وإلم يكن هو، فقد تكون العشرون سنة الماضية مجرد حلم.
تذكر مأساة وفاجعة أول معركة خاضها.
صدح صوته الحاد الذي ميزه رون به دون أن يراه حتى.
——————————
لذا فإن غاية حياته هذه هي الوصول لكرسي الحكم.
صلوا على رسول الله ﷺ
لقد كان متأكدا… متأكدا من أنها هي الثكنات ذاتها اللي استخدمتها فرقة الوردة قبل عشرين عاما ولم تكن لا النعيم ولا الجحيم.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com إضافة لإنه قد تعرف على كل الناس المصطفين أمامه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تذكر مأساة وفاجعة أول معركة خاضها.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات