العودة
“هوفف”
“اوه؟ هل تزنر إلي الآن؟”
“هوف هوف هوف”
في هذه اللحظة أتاه شخص مسرعا وأوقفه.
دق قلبه كما لو أنه ركض يومًا بطوله.
تدحرج رون على الأرض وكور جسده حاميا نقاط ضعفه غريزيا.
‘هل وافتني المنية؟’
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كبير رون في فيلق الوردة السابع الذي بدأ فيه مسيرته العسكرية قبل عشرين عاما.
أحس بإحساس غريب.
“بلى، المالكة الأنثى أدت عرضا رائعا”
شعر بألم يكاد يقصم رأسه، وبخمول حواسه كما لو انه استيقظ لتوه من حلم.
أولى معاركه.
في ذات اللحظة شعر بألم ضربة على مؤخر رأسه.
“اوه تبا. لتكون قرية آلي من بين كل الأماكن”
“هذا المستجد الوغد يتلكأ! كيف واتتك الجرأة على النوم ونحن هنا نتهيأ للقتال؟!”
كل شيء أثار التساؤلات في نفسه.
نظر رون وراءه بعينيه الكدرتين بينما يتحسس مؤخرة رأسه.
تدحرج رون على الأرض وكور جسده حاميا نقاط ضعفه غريزيا.
“اوه؟ هل تزنر إلي الآن؟”
خصوصا المعارك والحروب التي خاضها طوال العقدين الماضيين.
~الزنر هو تضييق العينان للتدقيق في شيء~
‘انك حقا كما انت قبل عشرين سنة’
خرجت هذه الكلمات من فم رجل قوي ذو فك مربع.
لم ينه أوليفر جملته إلا ورون قد ارتدى درعه بمهارة وأنهى حتى توضيب متاعه.
لم يستطع رون ان يراه جيدا بسبب كدر عينيه، لكنه تعرف على صاحب الصوت.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com مشى رون باتجاهه وهز رأسه بعد توضيب متاع بيرس في الحقيبة. ‘كيف غدا هذا الفتى دوقا في مملكة رينس بصلاحيات أكبر من صلاحيات القائد العام…’
“سيد بِيت؟”
‘انك حقا كما انت قبل عشرين سنة’
لقد كان بيت قطعا.
“لو كنا ذاهبين إلى قلعة فارن لأرحت نفسي جيدا”
كبير رون في فيلق الوردة السابع الذي بدأ فيه مسيرته العسكرية قبل عشرين عاما.
أظهر رون تعبيرا أشد تفاجؤا من تعبيره عندما رأى بيت.
‘ولكنه قتل أثناء إخضاع الوحوش قبل عشرين سنة…’
حاياه رون بابتسامة على محياه.
تجهم وجه رون.
في هذه اللحظة، قام رون واقفا ومد يده، مسرورا لرؤية كبيره مرة أخرى.
‘في أخراك ستلتقي بالموتى مجددا’
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تسارعت نبضات قلبه وهو يفكر: ‘أستطيع أن أصبح منهم.’
في هذه اللحظة، قام رون واقفا ومد يده، مسرورا لرؤية كبيره مرة أخرى.
غاية حياته السابقة المتمثلة في الغدو قائدًا عظيمًا لم تبلغها يداه ووافته منيته وهو رماح.
“لقد مضت مدة طويلة، سرت عيناي بمرآك”
‘انك حقا كما انت قبل عشرين سنة’
حاياه رون بابتسامة على محياه.
‘إذا كانت الملوكية غايتي، ألن أصبح قائدًا على الأقل؟.’
لكن تعبير بيت لم يكن بهذه الحفاوة.
“مالك يا رون؟”
“هذا الوغد!!!”
“ماذا تفعلون!”
طارت قبضة متجهة لرون مصحوبة بسبة.
أولى معاركه.
“كوه!”
‘أهذه ثكنات فرقة الوردة؟’
~صوت ناتج عن التألم~
لكن تعبير بيت لم يكن بهذه الحفاوة.
انثنى رون بعد تلقيه اللكمة من شدة الألم.
يكفي رون معرفة هذا وحسب.
‘اللعنة. هل تحس بالألم حتى بعد الموت؟!’
غاية حياته السابقة المتمثلة في الغدو قائدًا عظيمًا لم تبلغها يداه ووافته منيته وهو رماح.
أدار رون رأسه ورأى يمناه وجسمه.
غاية حياته السابقة المتمثلة في الغدو قائدًا عظيمًا لم تبلغها يداه ووافته منيته وهو رماح.
جسم رخو ضعيف ويد نظيفة وناعمة.
——————————
‘ماهذا؟ هل تعود لصباك بعد الموت؟’
اضطرمت عيناه بلهيب الطموح وهو يقول في نفسه:’ هذه الكرة، بإمكاني الغدو منهم.’
كل شيء أثار التساؤلات في نفسه.
استدار رون ورأي بيرس يشير لمتاعه حاملا تعبيرا شفيقا.
في هذه اللحظة أتاه شخص مسرعا وأوقفه.
‘ تلميذ الرماح العبقري ريل بيكر…’
“رون أمجنون أنت؟ لماذا فعلت هذا فجأة؟!”
“هذا المستجد الوغد يتلكأ! كيف واتتك الجرأة على النوم ونحن هنا نتهيأ للقتال؟!”
سمع رون صوتا خافتا بدا وكأنه همس فاستدار نحو مصدره ببطء.
تجهم وجه رون.
“بيرس؟”
نظر رون وراءه بعينيه الكدرتين بينما يتحسس مؤخرة رأسه.
أظهر رون تعبيرا أشد تفاجؤا من تعبيره عندما رأى بيت.
اكفهر وجه رون متذكرا إياها، فقال:”اللعنة.”
“لما أنت هنا…؟ كلا، أأصبحت أصغر عمرا أيضا؟”
بيرس لم يمت.
بيرس لم يمت.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com شد قبضته وتابع:’على الأقل، يجدر بي أن أصبح عاهلا.’
لم يكن بيرس ليموت على أي حال.
بيرس لم يمت.
لإنه لم يظهر في ساحات المعارك مذ أن أصبح دوقا لمملكة رينس.
‘انك حقا كما انت قبل عشرين سنة’
على أي، أكثر ما أثار استغراب رون هو صغر عمر بيرس. لقد أثار وجهه ذكرى مقابلته إياه لأول مرة قبل عشرين عاما.
بدأ رأس رون في الجيشان.
“أمخبول أنت؟”
رون يتذكرها جيدا لحد استطاعته إعداد تقارير عنها كلها لو طلب منه هذا.
صفعه بيرس حاملا تعبيرا مستحثا.
لإنه لم يظهر في ساحات المعارك مذ أن أصبح دوقا لمملكة رينس.
في هذه اللحظة استعاد رون صفاء عقله كما لو ان ضبابا انقشع عنه.
خرجت هذه الكلمات من فم رجل قوي ذو فك مربع.
واستعادت حواسه الخاملة حدتها السابقة.
‘أهذه ثكنات فرقة الوردة؟’
عندها استطاع رون رؤية المشهد أمامه بوضوح.
صدح صوته الحاد الذي ميزه رون به دون أن يراه حتى.
‘أهذه ثكنات فرقة الوردة؟’
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تسارعت نبضات قلبه وهو يفكر: ‘أستطيع أن أصبح منهم.’
لقد كان متأكدا… متأكدا من أنها هي الثكنات ذاتها اللي استخدمتها فرقة الوردة قبل عشرين عاما ولم تكن لا النعيم ولا الجحيم.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com سمع رون صوتا خافتا بدا وكأنه همس فاستدار نحو مصدره ببطء.
إضافة لإنه قد تعرف على كل الناس المصطفين أمامه.
‘رفقتي من فرقة الوردة قبل عشرين عام؟ ما الخطب؟ ألم أمت؟’
‘رفقتي من فرقة الوردة قبل عشرين عام؟ ما الخطب؟ ألم أمت؟’
غاية حياته السابقة المتمثلة في الغدو قائدًا عظيمًا لم تبلغها يداه ووافته منيته وهو رماح.
وقع رون في موقف محير، ولكن هذه الأفكار قطعت بركلة مصحوبة بصوت بيت وهو يقول “هذا الوغد!”
“بلى، المالكة الأنثى أدت عرضا رائعا”
“كوه!”
غاية حياته السابقة المتمثلة في الغدو قائدًا عظيمًا لم تبلغها يداه ووافته منيته وهو رماح.
تدحرج رون على الأرض وكور جسده حاميا نقاط ضعفه غريزيا.
كل شيء أثار التساؤلات في نفسه.
ولكن لحسن حظه لم يستطع بيت مواصلة ضربه لإن باب الثكنات فتح ودخله رجل في منتصف العمر ذو عينين مخيفتين.
“هوفف”
“ماذا تفعلون!”
وقت رون ببطء وعاد لمقعده.
صدح صوته الحاد الذي ميزه رون به دون أن يراه حتى.
“هذا الوغد!!!”
‘قائد السرية تان’
“هذا الوغد!!!”
بدأ رأس رون في الجيشان.
وقف أوليفر مشدوها لوهلة. فقط بالنظر لتوضيب رون لمتاعه فقد كان أفضل منه بمرحلة.
‘أنا لم أمت’
قرص رون فخذه ببطء فشعر بالألم
لقد كان متأكدا… متأكدا من أنها هي الثكنات ذاتها اللي استخدمتها فرقة الوردة قبل عشرين عاما ولم تكن لا النعيم ولا الجحيم.
‘وهذا ليس بحلم حتى، هذا يعني أنه لم يتبقى سوى خيار واحد’
تبعا لأمره بدأ المستجدون بما فيهم بيرس في ارتداء دروعهم ببطء.
‘أعدت للماضي؟’
عندها استطاع رون رؤية المشهد أمامه بوضوح.
أمر مستحيل يصعب تصديقه، ولكنه الأكثر احتمالا، وإلم يكن هو، فقد تكون العشرون سنة الماضية مجرد حلم.
بذكرياته، وخبراته، والمعارف التي حازها باستطاعتها أن توصله إلى ماهو أعلى من قائد عام عظيم.
‘لايهم، أنا لازلت حيًا’
‘ما هذا إلا روتين كررته لعشرين عام’ ابتسم رون ابتسامة ساخرة لنفسه.
يكفي رون معرفة هذا وحسب.
‘إذا صح هذا فقد عدت للماضي؛ مايعني أنني ملمٌ بما سيحدث تاليًا’
وقت رون ببطء وعاد لمقعده.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ارتسمت أمارات القلق على محيا بيرس، ولكن رون لم يعره انتباهه.
تجهم تان ولكنه توقف عن الكلام؛ لإنه لم يستطع تضييع الوقت الآن.
‘أعدت للماضي؟’
“فليتأهب الجميع. سنعبر قرية آلي لنبلغ سهول بيديان”
‘رفقتي من فرقة الوردة قبل عشرين عام؟ ما الخطب؟ ألم أمت؟’
عندما سمع الجنود هذا اكفهرت وجوههم.
انثنى رون بعد تلقيه اللكمة من شدة الألم.
“اوه تبا. لتكون قرية آلي من بين كل الأماكن”
وقت رون ببطء وعاد لمقعده.
“لو كنا ذاهبين إلى قلعة فارن لأرحت نفسي جيدا”
“لو كنا ذاهبين إلى قلعة فارن لأرحت نفسي جيدا”
“لقد كانت حانة جيدة تلك التي زرناها آخر مرة، ألا تتفق؟”
في ذات اللحظة جحظت عينا رون، وارتعشت أصابعه.
“بلى، المالكة الأنثى أدت عرضا رائعا”
تحدث الجنود مع بعضهم وهدأوا مشاعرهم السلبية.
‘ماهذا؟ هل تعود لصباك بعد الموت؟’
صفق تان بيديه وقال: “أغلقوا أفواهكم وعجلوا بالاستعداد! أوليفر، المستجدون هم مسؤوليتك”
‘قائد السرية تان’
“عُلم!”
لقد كان بيت قطعا.
أوليفر الطويل النحيل رد بصوت عالٍ واقترب من رون وقال: “فليرتد الجميع خوذته ودرعه”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كبير رون في فيلق الوردة السابع الذي بدأ فيه مسيرته العسكرية قبل عشرين عاما.
تبعا لأمره بدأ المستجدون بما فيهم بيرس في ارتداء دروعهم ببطء.
نظر أوليفر في رون وقال كما لو كان يصرخ: “أيها الوغد الأبله. ارتد درعك بسرعة أنت أيضا. أنا أ…”
رون يتذكرها جيدا لحد استطاعته إعداد تقارير عنها كلها لو طلب منه هذا.
لم ينه أوليفر جملته إلا ورون قد ارتدى درعه بمهارة وأنهى حتى توضيب متاعه.
اضطرمت عيناه بلهيب الطموح وهو يقول في نفسه:’ هذه الكرة، بإمكاني الغدو منهم.’
‘من هذا الوغد؟ لم هو بارع في هذا؟’
في هذه اللحظة أتاه شخص مسرعا وأوقفه.
وقف أوليفر مشدوها لوهلة. فقط بالنظر لتوضيب رون لمتاعه فقد كان أفضل منه بمرحلة.
يكفي رون معرفة هذا وحسب.
‘ما هذا إلا روتين كررته لعشرين عام’ ابتسم رون ابتسامة ساخرة لنفسه.
“رون أمجنون أنت؟ لماذا فعلت هذا فجأة؟!”
أراد أوليفر قول شيء آخر، ولكت لم يجد شيئا لينتقده فاستدار مبتعدا بتعبير مخذول.
قرص رون فخذه ببطء فشعر بالألم
في هذه اللحظة، رن صوت بيرس في أذن رون: “رون” بدا صوته منخفضا كما لو انه يهمس له.
لإنه لم يظهر في ساحات المعارك مذ أن أصبح دوقا لمملكة رينس.
استدار رون ورأي بيرس يشير لمتاعه حاملا تعبيرا شفيقا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com سمع رون صوتا خافتا بدا وكأنه همس فاستدار نحو مصدره ببطء.
‘انك حقا كما انت قبل عشرين سنة’
مسترجعا ذكرياته قبل عقدين.
هو أيضا كان هكذا سابقا. بيرس في هذا الوقت كان جبانا وبلا موهبة. وفوق هذا كله فقد امتلك جسدا صغيرا لذا فدائما ما كان يطلب مساعدة رون.
بالنظر له الآن فغدوه دوقا شيء لايصدق.
مشى رون باتجاهه وهز رأسه بعد توضيب متاع بيرس في الحقيبة. ‘كيف غدا هذا الفتى دوقا في مملكة رينس بصلاحيات أكبر من صلاحيات القائد العام…’
تبعا لأمره بدأ المستجدون بما فيهم بيرس في ارتداء دروعهم ببطء.
بالنظر له الآن فغدوه دوقا شيء لايصدق.
لذا فإن غاية حياته هذه هي الوصول لكرسي الحكم.
‘ تلميذ الرماح العبقري ريل بيكر…’
يكفي رون معرفة هذا وحسب.
في ذات اللحظة جحظت عينا رون، وارتعشت أصابعه.
لم يستطع رون ان يراه جيدا بسبب كدر عينيه، لكنه تعرف على صاحب الصوت.
“مالك يا رون؟”
“لو كنا ذاهبين إلى قلعة فارن لأرحت نفسي جيدا”
ارتسمت أمارات القلق على محيا بيرس، ولكن رون لم يعره انتباهه.
وقف أوليفر مشدوها لوهلة. فقط بالنظر لتوضيب رون لمتاعه فقد كان أفضل منه بمرحلة.
‘إذا صح هذا فقد عدت للماضي؛ مايعني أنني ملمٌ بما سيحدث تاليًا’
“هذا المستجد الوغد يتلكأ! كيف واتتك الجرأة على النوم ونحن هنا نتهيأ للقتال؟!”
برغم عدم تذكره كل التفاصيل الصغيرة والحوادث، فهو يتذكر كل الوقائع التي هزت أركان المعمورة.
“هذا الوغد!!!”
خصوصا المعارك والحروب التي خاضها طوال العقدين الماضيين.
صفق تان بيديه وقال: “أغلقوا أفواهكم وعجلوا بالاستعداد! أوليفر، المستجدون هم مسؤوليتك”
رون يتذكرها جيدا لحد استطاعته إعداد تقارير عنها كلها لو طلب منه هذا.
دق قلبه كما لو أنه ركض يومًا بطوله.
تسارعت نبضات قلبه وهو يفكر: ‘أستطيع أن أصبح منهم.’
‘من هذا الوغد؟ لم هو بارع في هذا؟’
اضطرمت عيناه بلهيب الطموح وهو يقول في نفسه:’ هذه الكرة، بإمكاني الغدو منهم.’
تجهم تان ولكنه توقف عن الكلام؛ لإنه لم يستطع تضييع الوقت الآن.
احمرَّ وجه رون من فرط الحماس وهو يتابع:’هذه المرة، بإمكاني حقًا أن أصبح قائدا فذًا. قائدًا فذًا باستطاعته قيادة الأمة بأسرها.’
‘إذا كانت الملوكية غايتي، ألن أصبح قائدًا على الأقل؟.’
واتسعت ابتسامه وهو يكمل:’كلا، كلا.’
بالنظر له الآن فغدوه دوقا شيء لايصدق.
بذكرياته، وخبراته، والمعارف التي حازها باستطاعتها أن توصله إلى ماهو أعلى من قائد عام عظيم.
تبعا لأمره بدأ المستجدون بما فيهم بيرس في ارتداء دروعهم ببطء.
شد قبضته وتابع:’على الأقل، يجدر بي أن أصبح عاهلا.’
أمر مستحيل يصعب تصديقه، ولكنه الأكثر احتمالا، وإلم يكن هو، فقد تكون العشرون سنة الماضية مجرد حلم.
ومنذ الأزل كرر الناس قول: إِذا غامَرتَ في شَرَفٍ مَرومٍ، فَلا تَقنَع بِما دونَ النُجومِ.
اكفهر وجه رون متذكرا إياها، فقال:”اللعنة.”
غاية حياته السابقة المتمثلة في الغدو قائدًا عظيمًا لم تبلغها يداه ووافته منيته وهو رماح.
بالنظر له الآن فغدوه دوقا شيء لايصدق.
لذا فإن غاية حياته هذه هي الوصول لكرسي الحكم.
‘قائد السرية تان’
‘إذا كانت الملوكية غايتي، ألن أصبح قائدًا على الأقل؟.’
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com عندما سمع الجنود هذا اكفهرت وجوههم.
وزد على هذا أن بداية حياته هذه المرة قد اختلفت عن سابقتها. لعلمه بما سيحدث من الآن فصاعدا.
استدار رون ورأي بيرس يشير لمتاعه حاملا تعبيرا شفيقا.
مسترجعا ذكرياته قبل عقدين.
طارت قبضة متجهة لرون مصحوبة بسبة.
أولى معاركه.
“كوه!”
تلك الذكرى العنيدة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com شد قبضته وتابع:’على الأقل، يجدر بي أن أصبح عاهلا.’
اكفهر وجه رون متذكرا إياها، فقال:”اللعنة.”
تبعا لأمره بدأ المستجدون بما فيهم بيرس في ارتداء دروعهم ببطء.
تذكر مأساة وفاجعة أول معركة خاضها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لم يكن بيرس ليموت على أي حال.
——————————
وقف أوليفر مشدوها لوهلة. فقط بالنظر لتوضيب رون لمتاعه فقد كان أفضل منه بمرحلة.
صلوا على رسول الله ﷺ
‘ تلميذ الرماح العبقري ريل بيكر…’
‘وهذا ليس بحلم حتى، هذا يعني أنه لم يتبقى سوى خيار واحد’
“لما أنت هنا…؟ كلا، أأصبحت أصغر عمرا أيضا؟”
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات