الوضع في كوزما [1]
الفصل 782: الوضع في كوزما [1]
تشكلت ابتسامة على الشيطان ذو الشعر الوردي.
[كوكب إيدونيا.]
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أجاب شيطان آخر.
‘ماذا يحدث هنا؟‘
فوجئت أنجليكا تمامًا عندما نظرت إلى قطيع الشعر الوردي الذي كان أمامها.
صليل! صليل! صليل!
في اللحظة التي ظهروا فيها ، توقفت ساحة المعركة بالكامل ، وسقط العديد من الأقزام الذين كانوا يحيطون بها فجأة على الأرض.
“نحن بحاجة إلى تجديد القوات التي فقدناها“.
بمجرد أن تمكنت أنجليكا من الحصول على لمحة أفضل عن الشخصية التي جاءت لإنقاذها ، صُدمت لرؤية شيطان بجمال لا مثيل له.
‘من هو؟‘
أعطت عيناها القرمزية توهجًا ورديًا غامضًا ، وحيثما سقطت نظرتها ، ستتوقف الأقزام عن الحركة فجأة وتضرب الأرض.
ومع ذلك … على عكس توقعاتهم ، لم تظهر على إيزيبث أي علامات للغضب وتحركت بهدوء نحو أحد المقاعد داخل الخيام.
تقريبا كما لو كانوا قد ناموا فجأة.
222222222 window.pubfuturetag = window.pubfuturetag || [];window.pubfuturetag.push({unit: "691c49610b02532d2b2fde29", id: "pf-17553-1"}) “زودني بتحديث شامل للوضع الحالي ،” أمر بصوت عميق من داخل الخيمة. رفعت الشياطين المُجمَّعة رؤوسهم على الفور واندفعوا لتقديم عدة قطع من الورق للخبير الاستراتيجي ، الذي اطلع بهدوء على المحتويات.
كانت… كانت مذبحة من جانب واحد.
كانت جيدة كما انتهت.
‘من هو؟‘
فوجئت أنجليكا تمامًا عندما نظرت إلى قطيع الشعر الوردي الذي كان أمامها.
كانت أنجليكا مندهشة من ظهور الشيطان ، لأنها كانت تعتقد في السابق أنها محكوم عليها بالفشل.
تابعت أنجليكا شفتيها عندما شعرت أن نظرتها تتوقف فوقها.
مع كل هؤلاء الأقزام المحيطين بها ، كانت عاجزة حقًا ، ومع ذلك ، فقط عندما كانت على وشك الموت ، جاءت الشيطانة التي لم تكن تعرفها لإنقاذها.
لفتت كلماتها انتباه أنجليكا على الفور.
“ماذا يفعل؟ هل لن تساعدني؟“
“كما اقترحت ، فإن عشيرة الحسد والكبرياء تتعامل مع هذا الأمر. يبدو أنهم على وشك الفوز.”
استيقظت أنجليكا بصوت لؤلؤي ولطيف ، وعندما نظرت إلى الأعلى ، رأت الشيطانة تحدق بها بنظرة لا تلائم صوتها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كانت أنجليكا مندهشة من ظهور الشيطان ، لأنها كانت تعتقد في السابق أنها محكوم عليها بالفشل.
بدت مثل رجال العصابات الذين رأتهم على شاشة التلفزيون مرة أخرى على الأرض.
رطم! رطم! رطم!
“هذا … هل هذه هي طبيعتها؟“
مشيًا نحو الاستراتيجيين ، وضع إصبعه الطويل والنحيف فوق المخطوطة وغمغم.
كانت أنجليكا محيرة إلى حد ما من سلوكها ، ولكن من خلال كل ذلك ، تمكنت من إيماء رأسها. بعد أن تقدمت خطوة إلى الأمام ، انتشر جناحيها واقتربت منها.
أدار رأسه لينظر إلى الشيطان الذي يبدو مسنًا.
بدأت عيناها تتألق أيضًا ، وتضخم صوتها.
طار الشرر ، وتشكلت الشقوق على الدرع القزم. طار العديد منهم وسقطوا على الأرض ، ومزقوا الأرض والأشجار تحتها.
“توقف عن الحركة للحظة“.
“توقف عن الحركة للحظة“.
كما كان الحال سابقًا ، توقف الأقزام في المنطقة عن الحركة في اللحظة التي رن فيها صوت أنجليكا.
تجعدت حواجب الاستراتيجي عندما فكر حتى الآن ، وارتجفت عيناه. ومع ذلك ، أجبر نفسه على الاستمرار في التأقلم.
وكان ذلك لجزء من الثانية فقط ، ولكن كان ذلك كافياً للشيطان ذو الشعر الوردي الذي استفاد من تلك الفتحة لإخراج سيف واحد من مساحة التخزين الخاصة به وقصه أفقيًا.
كان أذكى بكثير من الشيطان الذي بجانبه.
صليل! صليل! صليل!
“اعذرني؟“
طار الشرر ، وتشكلت الشقوق على الدرع القزم. طار العديد منهم وسقطوا على الأرض ، ومزقوا الأرض والأشجار تحتها.
“مهم.”
“تسك.”
كما كان الحال سابقًا ، توقف الأقزام في المنطقة عن الحركة في اللحظة التي رن فيها صوت أنجليكا.
عندما أدركت الشيطان ذو الشعر الوردي أن هجومها لم يقضي تمامًا على الأهداف ، أصدرت صوت نقر بلسانها ووجهت انتباهها إلى أنجليكا.
كان أذكى بكثير من الشيطان الذي بجانبه.
“يا هذه.”
وضعه على المكتب أمامه ، نظر الإستراتيجي من خلاله ، وعيناه الخضراء تمسح بهدوء محتويات المخطوطة.
نادت وصوتها بدا غاضبًا إلى حد ما.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com يبدو أن هذا هو الحال بالتأكيد بناءً على ردها. لقد وصلت للتو إلى النقطة التي كانت على وشك أن تقول فيها شيئًا عندما تم قطعها.
تابعت أنجليكا شفتيها عندما شعرت أن نظرتها تتوقف فوقها.
أُجبرت أنجليكا على التزام الصمت بعد أن أدركت أنها قرأت أفكارها. يمكنها فقط الاحتفاظ بها لنفسها.
لم تظهر عليها أي علامات خارجية لقلقها وبدلاً من ذلك نظرت إليها بهدوء ، على الرغم من حقيقة أنها كانت تشعر بالقلق الشديد لسبب ما ، على الأرجح بسبب التفاوت في قوة قدراتهم.
اية (100) بَدِيعُ ٱلسَّمَٰوَٰتِ وَٱلۡأَرۡضِۖ أَنَّىٰ يَكُونُ لَهُۥ وَلَدٞ وَلَمۡ تَكُن لَّهُۥ صَٰحِبَةٞۖ وَخَلَقَ كُلَّ شَيۡءٖۖ وَهُوَ بِكُلِّ شَيۡءٍ عَلِيمٞ (101) سورة الأنعام الآية (101)
“نعم؟“
“لا تنظر إلي بهذه الطريقة ، لن أخبرك بأي شيء. يمكنك معرفة ذلك لاحقًا.”
عبست الشيطانة ذو الشعر الوردي على هدوئها ، لكن سرعان ما استرخى حواجبها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لم ينتبه كثيرًا لكلمات الشيطان. كل ما فعله هو تكرار الأشياء التي كان يعرفها بالفعل. بدلا من ذلك ، وجدها مزعجة للغاية.
بدأت تتحدث بعد إلقاء نظرة على محيطها وتحديد أنه لا يزال هناك بعض الوقت قبل أن يشن الأقزام هجومهم التالي.
أُجبرت أنجليكا على التزام الصمت بعد أن أدركت أنها قرأت أفكارها. يمكنها فقط الاحتفاظ بها لنفسها.
“يبدو أن كلمات الخبير الاستراتيجي كانت صحيحة“.
صليل! صليل! صليل!
“إستراتيجي؟“
“لا يبدو أنك مسرور من الأخبار؟“
لفتت كلماتها انتباه أنجليكا على الفور.
“إستراتيجي؟“
‘لماذا ذكرت الاستراتيجي؟ هل هو الذي أرسلها إلى هنا؟ … أم أن هناك شيئًا لا أعلم أنه يحدث؟ “
كان أذكى بكثير من الشيطان الذي بجانبه.
عند سماع كلماتها ، نظرت الشيطان ذو الشعر الوردي إليها.
“آه ، نعم ،” بدأ الشيطان في الإطراء ، “لقد كانت خطوة عبقرية لاستخدام عشيرة الشهوة كطعم لجذب الأقزام. مع كون هؤلاء الأوغاد الصغار هم العداد المثالي لهم ، فمن الواضح أنهم كانوا سيستهدفونهم. كان الانتظار في كمين الكسلان فكرة رائعة. وبذلك ، تمكنا من توجيه ضربة مدمرة للقوات الأقزام “.
“صحيح ، أنت لا تعرف.”
قالت بريسيلا: “صحيح ، أنت لا تعرفين” ، وهي تتدفق بشعرها جانبًا لكنها تلتزم الصمت. كان اهتمام أنجليكا أكثر إثارة ، وواصلت شفتيها مرة أخرى.
قالت بريسيلا: “صحيح ، أنت لا تعرفين” ، وهي تتدفق بشعرها جانبًا لكنها تلتزم الصمت. كان اهتمام أنجليكا أكثر إثارة ، وواصلت شفتيها مرة أخرى.
لم تظهر عليها أي علامات خارجية لقلقها وبدلاً من ذلك نظرت إليها بهدوء ، على الرغم من حقيقة أنها كانت تشعر بالقلق الشديد لسبب ما ، على الأرجح بسبب التفاوت في قوة قدراتهم.
‘لماذا لا تقول أي شيء؟ … هل هناك حقًا شيء لست على دراية به؟ “
استيقظت أنجليكا بصوت لؤلؤي ولطيف ، وعندما نظرت إلى الأعلى ، رأت الشيطانة تحدق بها بنظرة لا تلائم صوتها.
يبدو أن هذا هو الحال بالتأكيد بناءً على ردها. لقد وصلت للتو إلى النقطة التي كانت على وشك أن تقول فيها شيئًا عندما تم قطعها.
“… اسمي بريسيلا.”
“لا تنظر إلي بهذه الطريقة ، لن أخبرك بأي شيء. يمكنك معرفة ذلك لاحقًا.”
“لا تنظر إلي بهذه الطريقة ، لن أخبرك بأي شيء. يمكنك معرفة ذلك لاحقًا.”
“…”
يذكره نوعًا ما بطفل معين كانت تعرفه في الماضي.
أُجبرت أنجليكا على التزام الصمت بعد أن أدركت أنها قرأت أفكارها. يمكنها فقط الاحتفاظ بها لنفسها.
كانوا خائفين من ذكائهم في الوقت الحالي. كيف يمكن للخبير الإستراتيجي أن يتصرف بهذا الشكل أمام جلالته !؟
بدا الأمر كما لو أنها كانت مصرة على عدم قول أي شيء ، لذلك امتنعت عن اختبار حظها.
استيقظت أنجليكا بصوت لؤلؤي ولطيف ، وعندما نظرت إلى الأعلى ، رأت الشيطانة تحدق بها بنظرة لا تلائم صوتها.
بدا أن شيطانة الشعر الوردي تقدر هذه اللفتة وهي تبتسم.
طار الشرر ، وتشكلت الشقوق على الدرع القزم. طار العديد منهم وسقطوا على الأرض ، ومزقوا الأرض والأشجار تحتها.
“بالمناسبة…”
أدار رأسه لينظر إلى الشيطان الذي يبدو مسنًا.
أدارت رأسها لتنظر إلى الأقزام الذين كانوا يقتربون من خلفها ، واستخدمت إبهامها للإشارة في اتجاههم.
تابعت أنجليكا شفتيها عندما شعرت أن نظرتها تتوقف فوقها.
“هل يجب أن نفعل شيئًا حيالهم؟“
“صحيح ، أنت لا تعرف.”
“أه نعم.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com عبست الشيطانة ذو الشعر الوردي على هدوئها ، لكن سرعان ما استرخى حواجبها.
أومأت أنجليكا برأسها ، وتخلص عقلها من الأفكار السابقة.
صليل! صليل! صليل!
تشكلت ابتسامة على الشيطان ذو الشعر الوردي.
“كيف هو الوضع مع القوات الجان؟“
“بريسيسيلا“.
ترنح صوته قليلاً ، لكنه كان بالكاد ملحوظًا.
“اعذرني؟“
***
“اسمي…”
فبدلاً من أن يكون ودودًا ومحترمًا مثل الشياطين الآخرين ، قام الإستراتيجي فقط بتدوير عينيه وتحويل نظره بعيدًا عن إيزيبث. عند مشاهدة المشهد ، لم تجرؤ الشياطين داخل الغرفة على التنفس وخفضوا رؤوسهم على عجل.
أدارت الشيطان ذات الشعر الوردي رأسها لتنظر إلى أنجليكا.
“… اسمي بريسيلا.”
بدت مثل رجال العصابات الذين رأتهم على شاشة التلفزيون مرة أخرى على الأرض.
***
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لم يعير إيزيبث اهتمامًا للشياطين وظل يركز بصره على الاستراتيجي. كانت لديه ابتسامة عارف على وجهه.
“زودني بتحديث شامل للوضع الحالي ،” أمر بصوت عميق من داخل الخيمة. رفعت الشياطين المُجمَّعة رؤوسهم على الفور واندفعوا لتقديم عدة قطع من الورق للخبير الاستراتيجي ، الذي اطلع بهدوء على المحتويات.
كانت… كانت مذبحة من جانب واحد.
” ، استراتيجي“.
“كنت أعتقد؟“
اقترب أحد الشياطين وهو يتلعثم. انحنى على ركبة واحدة ، ومرر المخطوطة بكلتا يديه.
قالت بريسيلا: “صحيح ، أنت لا تعرفين” ، وهي تتدفق بشعرها جانبًا لكنها تلتزم الصمت. كان اهتمام أنجليكا أكثر إثارة ، وواصلت شفتيها مرة أخرى.
“ألق نظرة من فضلك.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “يا هذه.”
“ماذا“.
أومأ الخبير الاستراتيجي برأسه بهدوء.
تحركت يد إلى الأمام وأمسكت المخطوطة.
وضعه على المكتب أمامه ، نظر الإستراتيجي من خلاله ، وعيناه الخضراء تمسح بهدوء محتويات المخطوطة.
“كيف هو الوضع مع القوات الجان؟“
على الرغم من إخفاء الشياطين ، إلا أنها شعرت بابتسامة من الإستراتيجي ، الذي كشفت كلماته اللاحقة عن رضاه عن التقدم المحرز.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كانت أنجليكا مندهشة من ظهور الشيطان ، لأنها كانت تعتقد في السابق أنها محكوم عليها بالفشل.
“جيد. يبدو أن الأمور تتقدم كما توقعت.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لم يعير إيزيبث اهتمامًا للشياطين وظل يركز بصره على الاستراتيجي. كانت لديه ابتسامة عارف على وجهه.
“آه ، نعم ،” بدأ الشيطان في الإطراء ، “لقد كانت خطوة عبقرية لاستخدام عشيرة الشهوة كطعم لجذب الأقزام. مع كون هؤلاء الأوغاد الصغار هم العداد المثالي لهم ، فمن الواضح أنهم كانوا سيستهدفونهم. كان الانتظار في كمين الكسلان فكرة رائعة. وبذلك ، تمكنا من توجيه ضربة مدمرة للقوات الأقزام “.
“هذا جيد.”
“مهم.”
“مهم.”
أومأ الخبير الاستراتيجي برأسه بهدوء.
لم ينتبه كثيرًا لكلمات الشيطان. كل ما فعله هو تكرار الأشياء التي كان يعرفها بالفعل. بدلا من ذلك ، وجدها مزعجة للغاية.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أدارت الشيطان ذات الشعر الوردي رأسها لتنظر إلى أنجليكا.
يذكره نوعًا ما بطفل معين كانت تعرفه في الماضي.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لم ينتبه كثيرًا لكلمات الشيطان. كل ما فعله هو تكرار الأشياء التي كان يعرفها بالفعل. بدلا من ذلك ، وجدها مزعجة للغاية.
كان أذكى بكثير من الشيطان الذي بجانبه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لم يعير إيزيبث اهتمامًا للشياطين وظل يركز بصره على الاستراتيجي. كانت لديه ابتسامة عارف على وجهه.
“كيف هو الوضع مع القوات الجان؟“
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com هل كان يحاول الموت أو شيء من هذا القبيل؟
“كما اقترحت ، فإن عشيرة الحسد والكبرياء تتعامل مع هذا الأمر. يبدو أنهم على وشك الفوز.”
يذكره نوعًا ما بطفل معين كانت تعرفه في الماضي.
أجاب شيطان آخر.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بدا أن شيطانة الشعر الوردي تقدر هذه اللفتة وهي تبتسم.
لقد كان شخصًا أكبر سنًا ، وعلى عكس الشياطين الآخرين ، لم يحاول أن يملق الإستراتيجي.
الحرب.
مشيًا نحو الاستراتيجيين ، وضع إصبعه الطويل والنحيف فوق المخطوطة وغمغم.
كانت القوات الشيطانية ببساطة ساحقة للغاية بالنسبة لهم للتعامل معها ، وكانت أكثر من مجرد حرب ، كانت أكثر من مجرد مذبحة.
“العفاريت أيضًا ليسوا أفضل حالًا ، حيث تعتني بهم العشائر الثلاث المتبقية. وفقًا لتقديراتي المتحفظة ، يجب أن تنتهي الحرب في غضون الأسبوع أو الشهر المقبل.”
“إستراتيجي؟“
“أظن ذلك أيضا.”
الحرب.
أومأ الخبير الاستراتيجي برأسه في اتفاق.
اية (100) بَدِيعُ ٱلسَّمَٰوَٰتِ وَٱلۡأَرۡضِۖ أَنَّىٰ يَكُونُ لَهُۥ وَلَدٞ وَلَمۡ تَكُن لَّهُۥ صَٰحِبَةٞۖ وَخَلَقَ كُلَّ شَيۡءٖۖ وَهُوَ بِكُلِّ شَيۡءٍ عَلِيمٞ (101) سورة الأنعام الآية (101)
الحرب.
“ماذا؟ لا يبدو أنك مسرور جدًا برؤيتي …”
كانت جيدة كما انتهت.
أدار رأسه لينظر إلى الشيطان الذي يبدو مسنًا.
كانت القوات الشيطانية ببساطة ساحقة للغاية بالنسبة لهم للتعامل معها ، وكانت أكثر من مجرد حرب ، كانت أكثر من مجرد مذبحة.
أدار رأسه لينظر إلى الشيطان الذي يبدو مسنًا.
تجعدت حواجب الاستراتيجي عندما فكر حتى الآن ، وارتجفت عيناه. ومع ذلك ، أجبر نفسه على الاستمرار في التأقلم.
[كوكب إيدونيا.]
“هل ذكّرت قواتنا بعدم القتل إذا استسلموا؟“
[كوكب إيدونيا.]
أدار رأسه لينظر إلى الشيطان الذي يبدو مسنًا.
‘ماذا يحدث هنا؟‘
“نحن بحاجة إلى تجديد القوات التي فقدناها“.
أعطت عيناها القرمزية توهجًا ورديًا غامضًا ، وحيثما سقطت نظرتها ، ستتوقف الأقزام عن الحركة فجأة وتضرب الأرض.
“لا تقلق بشأن ذلك.”
استدار رأس الخبير الاستراتيجي على عجل نحو الاتجاه الذي جاء منه الصوت ، وبعد ذلك مباشرة ، سمع دويًا مدويًا في جميع أنحاء الخيمة.
ابتسم الشيطان ذو المظهر المسن.
تابعت أنجليكا شفتيها عندما شعرت أن نظرتها تتوقف فوقها.
“لسنا بهذا الغباء. كل من يرغب في الاستسلام سيؤخذ وسيُجبر على توقيع عقد معنا. لقد جندنا بالفعل عشرات الآلاف حتى الآن.”
مشيًا نحو الاستراتيجيين ، وضع إصبعه الطويل والنحيف فوق المخطوطة وغمغم.
“هذا جيد.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هاه؟!”
أومأ الاستراتيجي برأسه مرة أخرى.
في اللحظة التي ظهروا فيها ، توقفت ساحة المعركة بالكامل ، وسقط العديد من الأقزام الذين كانوا يحيطون بها فجأة على الأرض.
ترنح صوته قليلاً ، لكنه كان بالكاد ملحوظًا.
“كيف هو الوضع مع القوات الجان؟“
“لا يبدو أنك مسرور من الأخبار؟“
“إستراتيجي؟“
“هاه؟!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أومأ الخبير الاستراتيجي برأسه في اتفاق.
بعد ذلك ، همس صوت داخل الخيمة ، وأذهل جميع الحاضرين.
“كما اقترحت ، فإن عشيرة الحسد والكبرياء تتعامل مع هذا الأمر. يبدو أنهم على وشك الفوز.”
استدار رأس الخبير الاستراتيجي على عجل نحو الاتجاه الذي جاء منه الصوت ، وبعد ذلك مباشرة ، سمع دويًا مدويًا في جميع أنحاء الخيمة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لسنا بهذا الغباء. كل من يرغب في الاستسلام سيؤخذ وسيُجبر على توقيع عقد معنا. لقد جندنا بالفعل عشرات الآلاف حتى الآن.”
رطم! رطم! رطم!
“هؤلاء الرعايا المتواضعون يحيون جلالتك ، ملك الشياطين.”
استيقظت أنجليكا بصوت لؤلؤي ولطيف ، وعندما نظرت إلى الأعلى ، رأت الشيطانة تحدق بها بنظرة لا تلائم صوتها.
لم يعير إيزيبث اهتمامًا للشياطين وظل يركز بصره على الاستراتيجي. كانت لديه ابتسامة عارف على وجهه.
لفتت كلماتها انتباه أنجليكا على الفور.
“ماذا؟ لا يبدو أنك مسرور جدًا برؤيتي …”
ℱℒ??ℋ
“كنت أعتقد؟“
لفتت كلماتها انتباه أنجليكا على الفور.
فبدلاً من أن يكون ودودًا ومحترمًا مثل الشياطين الآخرين ، قام الإستراتيجي فقط بتدوير عينيه وتحويل نظره بعيدًا عن إيزيبث. عند مشاهدة المشهد ، لم تجرؤ الشياطين داخل الغرفة على التنفس وخفضوا رؤوسهم على عجل.
“أه نعم.”
كانوا خائفين من ذكائهم في الوقت الحالي. كيف يمكن للخبير الإستراتيجي أن يتصرف بهذا الشكل أمام جلالته !؟
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أومأت أنجليكا برأسها ، وتخلص عقلها من الأفكار السابقة.
هل كان يحاول الموت أو شيء من هذا القبيل؟
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بدا أن شيطانة الشعر الوردي تقدر هذه اللفتة وهي تبتسم.
ومع ذلك … على عكس توقعاتهم ، لم تظهر على إيزيبث أي علامات للغضب وتحركت بهدوء نحو أحد المقاعد داخل الخيام.
“بالمناسبة…”
مع ذراعيه فوق فخذيه ، جلس على أحد الكراسي وأخذ نفسا طويلا. عندما شعر بوقفة عيون الجميع عليه ، لوح بيده رافضًا.
أومأ الاستراتيجي برأسه مرة أخرى.
“استمر في ما تفعله. أنا فقط آخذ استراحة.”
———–
اعتقد ن الاستراتجي هو (الثعبان الصغير (براين))
———–
يذكره نوعًا ما بطفل معين كانت تعرفه في الماضي.
ترجمة
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com وكان ذلك لجزء من الثانية فقط ، ولكن كان ذلك كافياً للشيطان ذو الشعر الوردي الذي استفاد من تلك الفتحة لإخراج سيف واحد من مساحة التخزين الخاصة به وقصه أفقيًا.
ℱℒ??ℋ
“يبدو أن كلمات الخبير الاستراتيجي كانت صحيحة“.
———–
كانوا خائفين من ذكائهم في الوقت الحالي. كيف يمكن للخبير الإستراتيجي أن يتصرف بهذا الشكل أمام جلالته !؟
اية (100) بَدِيعُ ٱلسَّمَٰوَٰتِ وَٱلۡأَرۡضِۖ أَنَّىٰ يَكُونُ لَهُۥ وَلَدٞ وَلَمۡ تَكُن لَّهُۥ صَٰحِبَةٞۖ وَخَلَقَ كُلَّ شَيۡءٖۖ وَهُوَ بِكُلِّ شَيۡءٍ عَلِيمٞ (101) سورة الأنعام الآية (101)
أومأ الخبير الاستراتيجي برأسه بهدوء.
“توقف عن الحركة للحظة“.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات