الفصل 1798
“. !”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هذا الوحش؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هذا الوحش؟”
“لقد تم خداعنا”.
ضربت الموجات جسدي غابرييل وأومئيل وهما يتجادلان. لقد كانت موجات صدمة سببها ميتاترون ، الذي اختفى فجأة كنقطة. كانت سرعته عالية للغاية ويمكن مقارنتها بالمطلقين الأخرين. كان من الصعب على رؤساء الملائكة الثلاثة تضييق المسافة مهما حاولوا بصعوبة. كان من الأفضل أن تشعر بالارتياح لأنهم تابعوا وجود ميتاترون ، الذي كان يلاحق المتسلل تدريجيًا.
مخطط المفتاح الذي تم صنعه في الماضي البعيد – تصلبت وجوه الملائكة أثناء بحثهم عن مكان وجود المخطط من خلال الرجوع إلى التاريخ الماضي. كان ذلك لأنهم شعروا بآثار رافائيل.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
شعرت الملائكة المنتشرة في جميع أنحاء أسجارد بذلك. بالنسبة للملائكة ، كان حضور رئيس الملائكة بهذه الروعة.
“كان هذا واضحًا منذ أن كان محاصر مع الإله زيراتول. ما يهم هو هوية الدخيل الجديد. هل هو جريد مرة أخرى؟ ”
‘انسى ذلك. سوف نلحق قبل أن يصل إلى النقطة التي تكون فيها حركة الأبعاد ممكنة “.
“لقد حرر طاقته. إنه بالتأكيد تحت التهديد “.
“كان هذا واضحًا منذ أن كان محاصر مع الإله زيراتول. ما يهم هو هوية الدخيل الجديد. هل هو جريد مرة أخرى؟ ”
ما هو السحر الذي استخدمه الدخيل للتحرك بينما كان في أعماق أسجارد؟ لم تكن حواجز أسجارد في مثل هذه الحالة المخزية ، أليس كذلك؟
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “علينا الإمساك به قبل أن يعود إلى السطح!”
“إنها مشكلة إذا كان جريد ، ومشكلة إذا لم يكن جريد. ما هو الخطأ في نظام المراقبة لدينا؟ ”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
في وسط هياج الملائكة –
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“هل يجرؤون!”
نشر رؤساء الملائكة أجنحتهم على نطاق واسع وتحركوا بأقصى سرعة. نزلوا عموديًا عبر عدة طبقات من السحب الذهبية التي حالت دون رؤيتهم. بسبب الألوهية التي تلتف حول أجسادهم ، بدوا مثل أشعة الضوء.
“. !”
“إنهم يستغلون الفجوات فى دورة الإلهة للتسلل الواحد تلو الآخر!”
لم يكن هناك وقت لاستدعاء الملائكة ، لذلك تشوهت وجوه رؤساء الملائكة الذين يطاردون الدخيل. كانوا يشبهون الشياطين وليس الملائكة. بلغ غضبهم ذروته.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ضحك براهام بطريقة ساخرة ، لكن قلبه كان ثقيلاً. هذا الملاك لم يعرف اسم الطفل الذي ولده ياتان بعد أن خلق الجحيم؟
ومن المخجل أنهم لم يلاحظوا وجود الدخيل حتى الحادث. كان من الصعب تصديق ذلك حتى لو تم إضعاف المراقبة بشكل كبير بسبب دورة الإلهة.
بعد أن حقق هدفه ، تحولت نظرة ميتاترون إلى الأعلى. كان الملائكة الثلاثة الذين شكلوا ثالوثًا ينزلون السلالم المصنوعة من السحب الذهبية.
“إنها مشكلة إذا كان جريد ، ومشكلة إذا لم يكن جريد. ما هو الخطأ في نظام المراقبة لدينا؟ ”
كيف تسلل ذلك الرجل المسمى (جريد) إلى أسجارد؟ بالإضافة إلى ذلك ، لماذا لا تستطيع سلطة رافائيل أن تكبحه؟ كان هناك العديد من الأسئلة لكنهم لم يستطيعوا التفكير في الأمر.
“” هل هذا هو أملك حقًا؟ ”
ركز رؤساء الملائكة على الفور على الوضع أمامهم. لقد طاردوا آثار “الأجنحة” التي انفصلت عن ذلك الأبله رافائيل. الأجنحة ترمز إلى القاعدة والهيمنة ومن المفترض أنها كانت محتجزة من قبل الدخيل الهارب. قد يكون جزءًا صغيرًا فقط من رافائيل ، لكنه كان له الصلة بسلطة رؤساء الملائكة ولا ينبغي تسريبه. علاوة على ذلك ، يمكن افتراض أسوأ موقف إذا وقع في أيدي جريد ، الذي كان لديه الملاك الساقط سارييل.
“ما الذي تفعله هنا؟”
“! أسرع – بسرعة!”
“أنت مسالم للغاية. لا تتحدث وركز على استعادة الأجنحة “.
تحولت العيون الكبيرة لرئيس الملائكة الثاني ، غابرييل ، إلى اللون الأبيض تقريبًا. تم احتواء نية القتل المتطرفة في العيون التي تتبع درب الأجنحة في الوقت الحقيقي.
“يجب أن يكون قريب من البداية”.
لم تكن هذه الآثار سوى الأجساد المستنسخة التي أنشأها تراوكا. كان يراقب العالم بأسره أثناء تعامله مع جريد و ماري روز وأعضاء البرج. لقد كان حذرًا من أي تهديدات محتملة قد تواجهه. لقد كان عملاً قد يقوم براهام المتغطرس نسبيًا بالسخرية منه باعتباره جبن.
“علينا الإمساك به قبل أن يعود إلى السطح!”
تطور سحر براهام المعزز عدة مرات. هذا يعني أنه حتى بعد إعطاء التفكك والنيازك للجشع ، لم يبق في الجبال بدون سبب. كان سحر الطيران لبراهام مميزًا. بمجرد أن يبذل أقصى طاقته ، جعل من الممكن الطيران بسرعة عالية لدرجة أن براهام لم يستطع السيطرة عليها.
كان رؤساء الملائكة على علم بهوية الدخيل – براهام. في البداية ، اعتقدوا بطبيعة الحال أنه كان جريد أو اللص العظيم في الليلة الحمراء. ومع ذلك ، أثبتت آثار السحر الباهتة أن الدخيل كان ساحرًا. إن لم يكن براهام ، فمن يمكنه استخدام سحر التخفي الذي تجنب مراقبة أسجارد وسحر الطيران عالي السرعة الذي سمح له بالهروب من رؤساء الملائكة.
أعرب رئيس الملائكة المصنف الخامس ، راجويل ، عن رأيه وردت غابرييل بطريقة مضطربة.
“هذا أفضل من أن يأخذها جريد بعيدا.
“إنه سريع. إنه مستوى مختلف عن السحر الموجود. ضع في اعتبارك أننا قد لا نلحق به حتى نصل إلى السطح “.
ركز رؤساء الملائكة على الفور على الوضع أمامهم. لقد طاردوا آثار “الأجنحة” التي انفصلت عن ذلك الأبله رافائيل. الأجنحة ترمز إلى القاعدة والهيمنة ومن المفترض أنها كانت محتجزة من قبل الدخيل الهارب. قد يكون جزءًا صغيرًا فقط من رافائيل ، لكنه كان له الصلة بسلطة رؤساء الملائكة ولا ينبغي تسريبه. علاوة على ذلك ، يمكن افتراض أسوأ موقف إذا وقع في أيدي جريد ، الذي كان لديه الملاك الساقط سارييل.
أعرب رئيس الملائكة المصنف الخامس ، راجويل ، عن رأيه وردت غابرييل بطريقة مضطربة.
أعرب رئيس الملائكة المصنف الخامس ، راجويل ، عن رأيه وردت غابرييل بطريقة مضطربة.
كان المكان الذي فقدت فيه جريد والسجناء. فكرت غابرييل بهذا ، لكن –
” انتهى الأمر! علينا القبض عليه بطريقة ما! ”
“اهدأ وارخي عقلك. الخصم ساحر. يمكننا معاقبته في اللحظة التي نقرب فيها المسافة ، حتى على السطح “.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “”حسنا. “”
كما أعرب رئيس الملائكة المصنف الرابع ، أومئيل ، عن رأيه ، لكن ذلك لم يكن كافياً لتهدئة غابرييل.
لم يكن هناك وقت لاستدعاء الملائكة ، لذلك تشوهت وجوه رؤساء الملائكة الذين يطاردون الدخيل. كانوا يشبهون الشياطين وليس الملائكة. بلغ غضبهم ذروته.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com فجأة ، تصلبت. كان ذلك بسبب اقتراب وجود تنين النار تراوكا فجأة.
“لا تجعلني أضحك! السطح هو مجال جريد! في اللحظة التي نتقدم فيها إلى هناك ، سنكون محاطين بالوثنيين الأشرار وقد لا نحظى بفرصة! لذا!”
“كوااك!” اخترق شعاع من نور قلب براهام وأطلق صرخة نادرة.
كاد رأس غابرييل ينكسر عندما استدارت للخلف. كان من المفترض أن توجه نظرة تفكير إلى رئيس الملائكة المصنف السابع الذي كان في المؤخرة. كان ملاكًا يطير بجناحين فقط. كان لديه ستة أجنحة تغطي وجهه ورأسه ، و 28 جناحا على أجسامهم. ومع ذلك ، كان يطير خلف رؤساء الملائكة الآخرين دون عناء. صرخ لهم غابرييل: ميتاترون! ساعدنا من فضلك!”
توقف ميتاترون مؤقتًا أثناء اتباع براهام عن كثب. كان ذلك لأن الغازي ، الذي بدأ بالفعل يعاني من الآثار الجانبية لرد الفعل العنيف للقوة السحرية ، انتقل مرة أخرى وزاد وجوده إلى العشرات. كان يستخدم السحر الذي وصل الى أعلى مستوى. لم يكن هناك فرق بين الجسم الرئيسي والمستنسخات.
“عيناك وأذنيك مسدودتان. أنت تستحق أن تكون ملاكًا حقا “.
“غابرييل!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
شحبت بشرة أوميئيل وراجويل من الرعب ، لكن غابرييل لم تتوقف.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“سأبرم عقدًا!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “. !”
“”. اذكر ضمان العقد “.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“هل من الضروري تخطي بيرياش ومناقشة ياتان؟”
“أجنحتي!”
شعرت الملائكة المنتشرة في جميع أنحاء أسجارد بذلك. بالنسبة للملائكة ، كان حضور رئيس الملائكة بهذه الروعة.
“لا يستحق الأمر بالنسبة لي. ”
“لقد حرر طاقته. إنه بالتأكيد تحت التهديد “.
“لا تجعلني أضحك! السطح هو مجال جريد! في اللحظة التي نتقدم فيها إلى هناك ، سنكون محاطين بالوثنيين الأشرار وقد لا نحظى بفرصة! لذا!”
“. سأعطيك أجنحة رافائيل التي سلبها الدخيل!”
حتى أنه انتهى من إلقاء سحر حركة الأبعاد بحيث يتم تشغيله على الفور في اللحظة التي يضعف فيها الضغط على قوته السحرية. لم ينس النظر إلى الإحداثيات للتأكد من أن موقع الهبوط كان قليل الكثافة السكانية قدر الإمكان.
أعرب رئيس الملائكة المصنف الخامس ، راجويل ، عن رأيه وردت غابرييل بطريقة مضطربة.
“”جيد. “”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “علينا الإمساك به قبل أن يعود إلى السطح!”
بدأت ابتسامة تنتشر على وجه ميتاترون التي كانت تخفيها الأجنحة. تم الكشف عن أربعة من الأجنحة التي كبحت جسد ميتاترون. كانت أجنحة ضخمة بشكل خاص. الظلال الكثيفة التي ألقوها شوهت إلى حد ما ألوهية رؤساء الملائكة.
“. ماذا؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“هل أنت عاقل؟ هل سيأخذ سلطة الحكم؟ ”
“”. ؟ ”
“هذا أفضل من أن يأخذها جريد بعيدا.
تبعه ميتاترون. كان الاثنان متشابكين أثناء نزولهما نحو محيط علي السطح.
“حتى سارييل لا تعرف كيف تستخدمها. !”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هذا الوحش؟”
“أنت مسالم للغاية. لا تتحدث وركز على استعادة الأجنحة “.
ضربت الموجات جسدي غابرييل وأومئيل وهما يتجادلان. لقد كانت موجات صدمة سببها ميتاترون ، الذي اختفى فجأة كنقطة. كانت سرعته عالية للغاية ويمكن مقارنتها بالمطلقين الأخرين. كان من الصعب على رؤساء الملائكة الثلاثة تضييق المسافة مهما حاولوا بصعوبة. كان من الأفضل أن تشعر بالارتياح لأنهم تابعوا وجود ميتاترون ، الذي كان يلاحق المتسلل تدريجيًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com شحبت بشرة أوميئيل وراجويل من الرعب ، لكن غابرييل لم تتوقف.
ضربت الموجات جسدي غابرييل وأومئيل وهما يتجادلان. لقد كانت موجات صدمة سببها ميتاترون ، الذي اختفى فجأة كنقطة. كانت سرعته عالية للغاية ويمكن مقارنتها بالمطلقين الأخرين. كان من الصعب على رؤساء الملائكة الثلاثة تضييق المسافة مهما حاولوا بصعوبة. كان من الأفضل أن تشعر بالارتياح لأنهم تابعوا وجود ميتاترون ، الذي كان يلاحق المتسلل تدريجيًا.
تم تقسيم وعي براهام إلى عدة أجزاء حيث قام بتحليل سبب وجود أجنحة كثيرة للملاك الوحشي ولماذا انفصل عن الزمن. من أجل التفوق على ميتاترون ، قام بتعديل سحره في الوقت الفعلي أثناء تثبيت سحر المصيدة بين الغيوم بحيث لا يمكن لرؤساء الملائكة الآخرين العمل كمتغيرات.
“” برياش. لا أعرف هذا الاسم. ”
‘انسى ذلك. سوف نلحق قبل أن يصل إلى النقطة التي تكون فيها حركة الأبعاد ممكنة “.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “اهدأ وارخي عقلك. الخصم ساحر. يمكننا معاقبته في اللحظة التي نقرب فيها المسافة ، حتى على السطح “.
كان المكان الذي فقدت فيه جريد والسجناء. فكرت غابرييل بهذا ، لكن –
“إنه سريع. إنه مستوى مختلف عن السحر الموجود. ضع في اعتبارك أننا قد لا نلحق به حتى نصل إلى السطح “.
“. !”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com مخطط المفتاح الذي تم صنعه في الماضي البعيد – تصلبت وجوه الملائكة أثناء بحثهم عن مكان وجود المخطط من خلال الرجوع إلى التاريخ الماضي. كان ذلك لأنهم شعروا بآثار رافائيل.
قبل أن يلحق ميتاترون ببراهام مباشرة ، اختفى وجود براهام للحظة. ثم عاد للظهور على مسافة بعيدة.
“إنه سريع. إنه مستوى مختلف عن السحر الموجود. ضع في اعتبارك أننا قد لا نلحق به حتى نصل إلى السطح “.
“النقل الفضائي؟”
“هل يجرؤون!”
حتى أنه انتهى من إلقاء سحر حركة الأبعاد بحيث يتم تشغيله على الفور في اللحظة التي يضعف فيها الضغط على قوته السحرية. لم ينس النظر إلى الإحداثيات للتأكد من أن موقع الهبوط كان قليل الكثافة السكانية قدر الإمكان.
ما هو السحر الذي استخدمه الدخيل للتحرك بينما كان في أعماق أسجارد؟ لم تكن حواجز أسجارد في مثل هذه الحالة المخزية ، أليس كذلك؟
سأل ميتاترون وهو يطارد براهام مرة أخرى. لقد كانت مجرد فضول أكثر من كونها سؤالاً. يبدو أن لديه بعض الاهتمام بموقف براهام من كونه مهووس بالهروب إلى السطح.
لم يكن بإمكان ميتاترون سوى فتح أربعة أجنحة بالكامل وكان مستوى الدخيل مرتفعًا جدًا بحيث يتعذر عليه اللحاق بهذا فقط. بدا دم ياتان أكثر سمكا مما توقع.
“إذا كان بإمكانه استخدامه بحرية ، لكان قد استخدمه منذ البداية. أنا متأكد من أنه يبالغ في ذلك “.
حتى أنه انتهى من إلقاء سحر حركة الأبعاد بحيث يتم تشغيله على الفور في اللحظة التي يضعف فيها الضغط على قوته السحرية. لم ينس النظر إلى الإحداثيات للتأكد من أن موقع الهبوط كان قليل الكثافة السكانية قدر الإمكان.
كان تحليل راجويل دقيقًا. كانت بشرة الدخيل براهام ، متهالكة بشكل واضح.
“سأبرم عقدًا!”
“سأبرم عقدًا!”
“ما هذا الوحش؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
تطور سحر براهام المعزز عدة مرات. هذا يعني أنه حتى بعد إعطاء التفكك والنيازك للجشع ، لم يبق في الجبال بدون سبب. كان سحر الطيران لبراهام مميزًا. بمجرد أن يبذل أقصى طاقته ، جعل من الممكن الطيران بسرعة عالية لدرجة أن براهام لم يستطع السيطرة عليها.
“تعال وتحقق من ذلك. ”
ومع ذلك ، سرعان ما أدركه شخص ما. على الرغم من النقل الآني القسري في بيئة أسجارد ، والذي قمع القوة السحرية للمتطفلين ، فقد كان على وشك أن يُقبض عليه مرة أخرى. ملاك غريب وشنيع قام بتقييد جسده بعشرات الأجنحة.
ضربت الموجات جسدي غابرييل وأومئيل وهما يتجادلان. لقد كانت موجات صدمة سببها ميتاترون ، الذي اختفى فجأة كنقطة. كانت سرعته عالية للغاية ويمكن مقارنتها بالمطلقين الأخرين. كان من الصعب على رؤساء الملائكة الثلاثة تضييق المسافة مهما حاولوا بصعوبة. كان من الأفضل أن تشعر بالارتياح لأنهم تابعوا وجود ميتاترون ، الذي كان يلاحق المتسلل تدريجيًا.
لم يسمع براهام بشيء من هذا القبيل. تم تصوير معظم الملائكة التي أعجبت بالإنسانية بشكل جميل.
تطور سحر براهام المعزز عدة مرات. هذا يعني أنه حتى بعد إعطاء التفكك والنيازك للجشع ، لم يبق في الجبال بدون سبب. كان سحر الطيران لبراهام مميزًا. بمجرد أن يبذل أقصى طاقته ، جعل من الممكن الطيران بسرعة عالية لدرجة أن براهام لم يستطع السيطرة عليها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “”حسنا. “”
“” هل انت لحم ودم ياتان ؟ ”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com فجأة ، تصلبت. كان ذلك بسبب اقتراب وجود تنين النار تراوكا فجأة.
تردد صوت صدى كما لو كان في كهف. الكلمات التي تضمنت محتوى عن أصل براهام أساءت إلى براهام.
‘انسى ذلك. سوف نلحق قبل أن يصل إلى النقطة التي تكون فيها حركة الأبعاد ممكنة “.
“تعال وتحقق من ذلك. ”
“هل من الضروري تخطي بيرياش ومناقشة ياتان؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com مخطط المفتاح الذي تم صنعه في الماضي البعيد – تصلبت وجوه الملائكة أثناء بحثهم عن مكان وجود المخطط من خلال الرجوع إلى التاريخ الماضي. كان ذلك لأنهم شعروا بآثار رافائيل.
“” برياش. لا أعرف هذا الاسم. ”
“عيناك وأذنيك مسدودتان. أنت تستحق أن تكون ملاكًا حقا “.
لم يكن ميتاترون مهتمًا جدًا بحياته. “” وجود إله عظيم. إنه مختلف تمامًا عن العالم الأول. ”
ضحك براهام بطريقة ساخرة ، لكن قلبه كان ثقيلاً. هذا الملاك لم يعرف اسم الطفل الذي ولده ياتان بعد أن خلق الجحيم؟
إلى أي مدى كان في الماضي؟
كيف تسلل ذلك الرجل المسمى (جريد) إلى أسجارد؟ بالإضافة إلى ذلك ، لماذا لا تستطيع سلطة رافائيل أن تكبحه؟ كان هناك العديد من الأسئلة لكنهم لم يستطيعوا التفكير في الأمر.
“يجب أن يكون قريب من البداية”.
لم يكن براهام في أفضل حالاته بسبب سلسلة السحر عالية المستوى المستخدمة في أسجارد والتي قمعت القوة السحرية. على الرغم من أنه حصل على دعم من عالم مدجج بالعتاد ، إلا أنه لم يكن في ذروته. بالإضافة إلى ذلك ، تجاهل ميتاترون لفترة وجيزة قيود عالم مدجج بالعتاد لأنه كان سجينًا غير ملزم بقواعد الثالوث.
بالطبع ، وُلد رؤساء الملائكة الآخرون أيضًا بالقرب من البداية. كانت أولى إبداعات ريبيكا هي الملائكة السبعة. الوجود وراء ظهره اقترب تدريجياً وقد كان رئيس الملائكة. ومع ذلك ، كان من الواضح أن لديه عيبًا كبيرًا. لذلك ، انقطع عن الزمن ولم يسمع أبدًا باسم برياش.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“الكثير من الأجنحة. القيود. هل هو مثلي؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com شحبت بشرة أوميئيل وراجويل من الرعب ، لكن غابرييل لم تتوقف.
هل رئيس الملائكة هذا مثله ، أساء إلى أقاربه في البحث عن المعرفة؟ هل كان رئيس الملائكة هذا مدفوعًا أيضًا بغريزة لأخذ أجنحة ملائكة آخرين وأصبح في النهاية سجينًا؟
جريد الإله الواحد فقط – لكن كان لدية هالة تراوكا.
تم تقسيم وعي براهام إلى عدة أجزاء حيث قام بتحليل سبب وجود أجنحة كثيرة للملاك الوحشي ولماذا انفصل عن الزمن. من أجل التفوق على ميتاترون ، قام بتعديل سحره في الوقت الفعلي أثناء تثبيت سحر المصيدة بين الغيوم بحيث لا يمكن لرؤساء الملائكة الآخرين العمل كمتغيرات.
“النقل الفضائي؟”
منذ وقت ليس ببعيد ، تلقى براهام إلهامًا كبيرًا من تراوكا الذي تخلى عن المعركة وغادر دون تردد بسببه. في اللحظة التي استسلم فيها تراوكا واستدار ، شعر “بالآثار” التي لم يلاحظها من قبل تختفي من جميع أنحاء العالم.
حتى أنه انتهى من إلقاء سحر حركة الأبعاد بحيث يتم تشغيله على الفور في اللحظة التي يضعف فيها الضغط على قوته السحرية. لم ينس النظر إلى الإحداثيات للتأكد من أن موقع الهبوط كان قليل الكثافة السكانية قدر الإمكان.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
كانت خطوة يائسة. لم يكن مجرد البقاء على قيد الحياة. لم يكن براهام خائفا منذ أن تغلب على الموت. هو فقط لا يريد أن يعامل كقزم.
أعرب رئيس الملائكة المصنف الخامس ، راجويل ، عن رأيه وردت غابرييل بطريقة مضطربة.
“لا يمكنني إذلال جريد باعتباري الرسول الأول له”.
لم يتأخر ميتاترون على الإطلاق. فتح الأجنحة الثمانية التي غطت وجهه ورأسه قليلاً وأطلق أشعة ضوئية من العين المكشوفة من خلال الفجوات. كانت أشعة ضوئية تمتد إلى حافة رؤيته في شكل مروحة بمجرد إطلاقها.
في الوقت الحالي ، كان براهام مقتنعًا بأنه كان الأقوى بين رسل جريد السبعة. بالطبع ، كانت إمكانات الرسل الآخرين كبيرة جدًا لدرجة أنه لم يعرف كم من الوقت سيكون قادرًا على التمسك بهذا المنصب. على أي حال ، كان في وضع لا يسمح له بإهانة جريد.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com هل رئيس الملائكة هذا مثله ، أساء إلى أقاربه في البحث عن المعرفة؟ هل كان رئيس الملائكة هذا مدفوعًا أيضًا بغريزة لأخذ أجنحة ملائكة آخرين وأصبح في النهاية سجينًا؟
حتى أنه انتهى من إلقاء سحر حركة الأبعاد بحيث يتم تشغيله على الفور في اللحظة التي يضعف فيها الضغط على قوته السحرية. لم ينس النظر إلى الإحداثيات للتأكد من أن موقع الهبوط كان قليل الكثافة السكانية قدر الإمكان.
“أنا بحاجة لتفريق وعيي أكثر قليلاً. ”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com في وسط هياج الملائكة –
“أنت مسالم للغاية. لا تتحدث وركز على استعادة الأجنحة “.
منذ وقت ليس ببعيد ، تلقى براهام إلهامًا كبيرًا من تراوكا الذي تخلى عن المعركة وغادر دون تردد بسببه. في اللحظة التي استسلم فيها تراوكا واستدار ، شعر “بالآثار” التي لم يلاحظها من قبل تختفي من جميع أنحاء العالم.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com في الوقت الحالي ، كان براهام مقتنعًا بأنه كان الأقوى بين رسل جريد السبعة. بالطبع ، كانت إمكانات الرسل الآخرين كبيرة جدًا لدرجة أنه لم يعرف كم من الوقت سيكون قادرًا على التمسك بهذا المنصب. على أي حال ، كان في وضع لا يسمح له بإهانة جريد.
لم تكن هذه الآثار سوى الأجساد المستنسخة التي أنشأها تراوكا. كان يراقب العالم بأسره أثناء تعامله مع جريد و ماري روز وأعضاء البرج. لقد كان حذرًا من أي تهديدات محتملة قد تواجهه. لقد كان عملاً قد يقوم براهام المتغطرس نسبيًا بالسخرية منه باعتباره جبن.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ومن المخجل أنهم لم يلاحظوا وجود الدخيل حتى الحادث. كان من الصعب تصديق ذلك حتى لو تم إضعاف المراقبة بشكل كبير بسبب دورة الإلهة.
ومع ذلك ، كان براهام مختلفًا الآن. قرر براهام التعلم من حكمة تراوكا. لم يستطع تفريق وعيه إلى آلاف أو عشرات الآلاف مثل تراوكا ، لكنه حاول تفريقه قدر الإمكان. كان بحاجة لاستخدامها كنقطة انطلاق إلى “القدرة المطلقة”
ومع ذلك ، سرعان ما أدركه شخص ما. على الرغم من النقل الآني القسري في بيئة أسجارد ، والذي قمع القوة السحرية للمتطفلين ، فقد كان على وشك أن يُقبض عليه مرة أخرى. ملاك غريب وشنيع قام بتقييد جسده بعشرات الأجنحة.
. كان لا يزال متعجرفًا.
“”. ؟ ”
“” هل هذا هو أملك حقًا؟ ”
“إنهم يستغلون الفجوات فى دورة الإلهة للتسلل الواحد تلو الآخر!”
توقف ميتاترون مؤقتًا أثناء اتباع براهام عن كثب. كان ذلك لأن الغازي ، الذي بدأ بالفعل يعاني من الآثار الجانبية لرد الفعل العنيف للقوة السحرية ، انتقل مرة أخرى وزاد وجوده إلى العشرات. كان يستخدم السحر الذي وصل الى أعلى مستوى. لم يكن هناك فرق بين الجسم الرئيسي والمستنسخات.
لم يتأخر ميتاترون على الإطلاق. فتح الأجنحة الثمانية التي غطت وجهه ورأسه قليلاً وأطلق أشعة ضوئية من العين المكشوفة من خلال الفجوات. كانت أشعة ضوئية تمتد إلى حافة رؤيته في شكل مروحة بمجرد إطلاقها.
“كان هذا واضحًا منذ أن كان محاصر مع الإله زيراتول. ما يهم هو هوية الدخيل الجديد. هل هو جريد مرة أخرى؟ ”
صر براهام على أسنانه وأسرع.
عشرات الصور المستنسخة من براهام صدمتها الأشعة واختفت. بقي واحد فقط ، تاركا الجسد الرئيسي.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “. !”
“هذا الوحش؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
صر براهام على أسنانه وأسرع.
كان من أجل الوصول إلى وجهته التي لم تكن بعيدة والانتقال إلى السطح. كان الملاك العملاق وحشًا حيث لم يستطع ضمان النصر حتى لو قاتل على السطح ، ولكن. كان هذا أفضل بعشرات الآلاف من المرات من القتال في أسجارد.
“أنت مسالم للغاية. لا تتحدث وركز على استعادة الأجنحة “.
“” هل هذا هو أملك حقًا؟ ”
بعد أن حقق هدفه ، تحولت نظرة ميتاترون إلى الأعلى. كان الملائكة الثلاثة الذين شكلوا ثالوثًا ينزلون السلالم المصنوعة من السحب الذهبية.
عشرات الصور المستنسخة من براهام صدمتها الأشعة واختفت. بقي واحد فقط ، تاركا الجسد الرئيسي.
سأل ميتاترون وهو يطارد براهام مرة أخرى. لقد كانت مجرد فضول أكثر من كونها سؤالاً. يبدو أن لديه بعض الاهتمام بموقف براهام من كونه مهووس بالهروب إلى السطح.
كانت خطوة يائسة. لم يكن مجرد البقاء على قيد الحياة. لم يكن براهام خائفا منذ أن تغلب على الموت. هو فقط لا يريد أن يعامل كقزم.
“” ماذا يوجد على السطح؟ ”
‘انسى ذلك. سوف نلحق قبل أن يصل إلى النقطة التي تكون فيها حركة الأبعاد ممكنة “.
لم يكن يعرفون برياش لذا فهم بطبيعة الحال انه لم يعرف جريد. اعتبر السجين الذي كان في الأصل زعيم الملائكة مع رافائيل ، بعد أن سقط في المرتبة السابعة وختمت قوته ، أن جهود براهام غير مهمة. هذا لا يعني أنه قد تخلي عن حذره. كان العقد من أجل اجنحة الحكم ، لكنه كان مجرد جزء.
“”جيد. “”
بعد أن حقق هدفه ، تحولت نظرة ميتاترون إلى الأعلى. كان الملائكة الثلاثة الذين شكلوا ثالوثًا ينزلون السلالم المصنوعة من السحب الذهبية.
لم يكن بإمكان ميتاترون سوى فتح أربعة أجنحة بالكامل وكان مستوى الدخيل مرتفعًا جدًا بحيث يتعذر عليه اللحاق بهذا فقط. بدا دم ياتان أكثر سمكا مما توقع.
‘انسى ذلك. سوف نلحق قبل أن يصل إلى النقطة التي تكون فيها حركة الأبعاد ممكنة “.
“تعال وتحقق من ذلك. ”
“هل من الضروري تخطي بيرياش ومناقشة ياتان؟”
بالكاد وصل براهام إلى وجهته وقام بتنشيط سحر حركة الأبعاد.
تردد صوت صدى كما لو كان في كهف. الكلمات التي تضمنت محتوى عن أصل براهام أساءت إلى براهام.
“”حسنا. “”
تبعه ميتاترون. كان الاثنان متشابكين أثناء نزولهما نحو محيط علي السطح.
“. !”
لم يكن براهام في أفضل حالاته بسبب سلسلة السحر عالية المستوى المستخدمة في أسجارد والتي قمعت القوة السحرية. على الرغم من أنه حصل على دعم من عالم مدجج بالعتاد ، إلا أنه لم يكن في ذروته. بالإضافة إلى ذلك ، تجاهل ميتاترون لفترة وجيزة قيود عالم مدجج بالعتاد لأنه كان سجينًا غير ملزم بقواعد الثالوث.
“. !”
“كوااك!” اخترق شعاع من نور قلب براهام وأطلق صرخة نادرة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ومن المخجل أنهم لم يلاحظوا وجود الدخيل حتى الحادث. كان من الصعب تصديق ذلك حتى لو تم إضعاف المراقبة بشكل كبير بسبب دورة الإلهة.
نشر رؤساء الملائكة أجنحتهم على نطاق واسع وتحركوا بأقصى سرعة. نزلوا عموديًا عبر عدة طبقات من السحب الذهبية التي حالت دون رؤيتهم. بسبب الألوهية التي تلتف حول أجسادهم ، بدوا مثل أشعة الضوء.
لم يكن ميتاترون مهتمًا جدًا بحياته. “” وجود إله عظيم. إنه مختلف تمامًا عن العالم الأول. ”
ضربت الموجات جسدي غابرييل وأومئيل وهما يتجادلان. لقد كانت موجات صدمة سببها ميتاترون ، الذي اختفى فجأة كنقطة. كانت سرعته عالية للغاية ويمكن مقارنتها بالمطلقين الأخرين. كان من الصعب على رؤساء الملائكة الثلاثة تضييق المسافة مهما حاولوا بصعوبة. كان من الأفضل أن تشعر بالارتياح لأنهم تابعوا وجود ميتاترون ، الذي كان يلاحق المتسلل تدريجيًا.
لقد قام فقط بسحب يد براهام اليمنى أثناء ملاحظة التغييرات على السطح باهتمام. كانت اليد التي كانت تمسك بجناحي رافائيل.
ما هو السحر الذي استخدمه الدخيل للتحرك بينما كان في أعماق أسجارد؟ لم تكن حواجز أسجارد في مثل هذه الحالة المخزية ، أليس كذلك؟
“” إنها قوة غريبة. ”
بعد أن حقق هدفه ، تحولت نظرة ميتاترون إلى الأعلى. كان الملائكة الثلاثة الذين شكلوا ثالوثًا ينزلون السلالم المصنوعة من السحب الذهبية.
لقد تخلت غابرييل عن توترها. كانت هادئة للغاية على الرغم من أن هذا كان السطح. حتى لو ظهر جريد ، كان هناك ميتاترون. الآن ، فتحت بعضًا من قوة ميتاترون مقابل عقد. الشيء الوحيد الذي كانت تخافه هو التسلسل الهرمي للتنين القديم. لم تكن هناك حاجة لأن تكون هائفة من أي قوة أدنى من ذلك.
“دعونا نعود. ”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com مخطط المفتاح الذي تم صنعه في الماضي البعيد – تصلبت وجوه الملائكة أثناء بحثهم عن مكان وجود المخطط من خلال الرجوع إلى التاريخ الماضي. كان ذلك لأنهم شعروا بآثار رافائيل.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هذا الوحش؟”
لقد تخلت غابرييل عن توترها. كانت هادئة للغاية على الرغم من أن هذا كان السطح. حتى لو ظهر جريد ، كان هناك ميتاترون. الآن ، فتحت بعضًا من قوة ميتاترون مقابل عقد. الشيء الوحيد الذي كانت تخافه هو التسلسل الهرمي للتنين القديم. لم تكن هناك حاجة لأن تكون هائفة من أي قوة أدنى من ذلك.
“تعال وتحقق من ذلك. ”
فجأة ، تصلبت. كان ذلك بسبب اقتراب وجود تنين النار تراوكا فجأة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“. ماذا؟”
تشدد تعبير جبرائيل عندما أدارت رأسها نحو الحضور القريب.
تبعه ميتاترون. كان الاثنان متشابكين أثناء نزولهما نحو محيط علي السطح.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “”حسنا. “”
جريد الإله الواحد فقط – لكن كان لدية هالة تراوكا.
“”جيد. “”
إلى أي مدى كان في الماضي؟
“ما الذي تفعله هنا؟”
سأل جريد ببرود بينما تغيرت النيران المتصاعدة من يديه لحظة بلحظة.
“إنه سريع. إنه مستوى مختلف عن السحر الموجود. ضع في اعتبارك أننا قد لا نلحق به حتى نصل إلى السطح “.
بعد أن حقق هدفه ، تحولت نظرة ميتاترون إلى الأعلى. كان الملائكة الثلاثة الذين شكلوا ثالوثًا ينزلون السلالم المصنوعة من السحب الذهبية.
ترجمة : PEKA
إلى أي مدى كان في الماضي؟
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
