كسر الحاجز
الكتاب 8 ، الفصل 5 – كسر الحاجز
استدعت هيلفلاور الروبوتات بشكل محموم تجاه الاختراق المحتوم. ومع ذلك ، علق مجال جاذبية ساحق فوق المنطقة ، مما تسبب في تمزيق الروبوتات في الهواء. عندما اصطدموا بالأرض ، انفصلوا إلى أكوام من الخردة.
تم تحذير الأراضي القاحلة الجنوبية مسبقًا ، ولكن حتى مع تحذير مسبق ، كانوا بطيئين جدًا في الاستجابة.
تسابقت سيلين إلى الحاجز مع جيش من الخالدين. ظلت هيلفلاور قريبة من الوحدات الميكانيكية من قاعدة أرك. تم جمع العشرات من أقوى جنود جرينلاند من أجل الصراع.
كانت حماية هذا العالم مدفوعة بالمصدر. نعمَ البشر بجبل من هذه الأشياء ، ولكن كان هناك حد لما يمكن توفيره خلال فترة صغيرة. عندما يتجاوز معدل الخسارة معدل الربح ، سيفشل الحاجز. فقط بهذه البساطة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
ما رأوه عند وصولهم هز قلوبهم.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com 222222222 window.pubfuturetag = window.pubfuturetag || [];window.pubfuturetag.push({unit: "691c49610b02532d2b2fde29", id: "pf-17553-1"}) شاهدت سيلين ووجهها مرسومٌ باللون الأحمر بينما هاجمت الروبوتات. لم تكن شرائط الضوء عالية الطاقة الخاصة بهم شيئاً مثيراً للنظر إليها ، لكنها كانت دقيقة بشكل ملحوظ. كانت آلات الحرب التابعة لـ قاعدة أرك مذهلة للمشاهدة.
تم تغطية درع الحدود الشاهق بقدر ما يمكن للعين رؤيته بأجسام سائلة. عشرات الآلاف منهم ، يتلوى بشكل مقزز ضد الدرع. كان حجمهم مذهلاً. رأوا الأشكال الملتهبة تنقسم إلى نسخ ، مما جعل الحدود تبدو كجدارية زجاج ملون غير متبلور.
أضافت هيلفلاور بسرعة ، “لا يمكننا الصمود. إذا لم نفعل شيئًا سيحين أجلنا”
كانت فظائع سوميرو ذات الثمانية أذرع أدوات مصممة بيولوجيًا. لقد سرقوا الطاقة واستخدموها لتقوية أنفسهم ، وهي مصممة لغرض التغلب على حواجز كهذه. بالمعدل الذي يتكاثرون فيه ، سيصبح هناك الملايين منهم في غضون دقائق قليلة. في الوقت نفسه ، كان الحاجز تحت نيران كثيفة من الآلهة أنفسهم. كيف سيدافعون ضد هذا الحصار اللامتناهي؟ لقد كانت مسألة وقت فقط قبل كشف جرينلاند.
ما رأوه عند وصولهم هز قلوبهم.
كانت حماية هذا العالم مدفوعة بالمصدر. نعمَ البشر بجبل من هذه الأشياء ، ولكن كان هناك حد لما يمكن توفيره خلال فترة صغيرة. عندما يتجاوز معدل الخسارة معدل الربح ، سيفشل الحاجز. فقط بهذه البساطة.
تم اشعال كل ليزر بدرجات حرارة عالية ، وهو ما يكفي لحرق الثقوب في الدروع المصنوعة من السبائك. عندما ضربوا المخلوقات ، خلفوا وراءهم جروحاً متفاوتة. يمكن للمرء أن يعاني من طلقتين فقط قبل أن ينهار ويموت.
فجأة ، أصبح هناك ضغط شديد حيث أثرت طاقة الإله على الجاذبية. ظهر جرم من الظلام على جانب قبضته ، ثم انهار الفضاء من حوله نحو مركز خفي. مع طاقة المارشال الإلهي ، بدأ في التوسع.
“هذه مشكلة.” نظر فاين إلى المشهد بجانب سيلين. “القوات الإلهية تنتظر على الأرجح في المؤخرة.”
اندفعت جميع الروبوتات إلى الحركة كوحدة واحدة. دفعتهم معززات الصواريخ في الهواء حيث قاموا ، مثل سرب ضخم من النحل المعدني ، بتجميع أنفسهم في تشكيل هجوم. لقد ضغطوا إلى الأمام بصمت.
ترجمة : Bolay
“على الأرجح؟ بل مؤكد” بدا الإله الراعي عابسًا من جدار مخلوقات. “أستطيع أن أشعر بهم. هذا غزو كامل ، إذا فشلت دفاعاتنا حتى لبضع ثوان ، فهذا هو كل الوقت الذي يحتاجون إليه للتقدم”
“هذه مشكلة.” نظر فاين إلى المشهد بجانب سيلين. “القوات الإلهية تنتظر على الأرجح في المؤخرة.”
أضافت هيلفلاور بسرعة ، “لا يمكننا الصمود. إذا لم نفعل شيئًا سيحين أجلنا”
ترجمة : Bolay
يجب أن نتحمل ، خاصة إذا كنا لا نستطيع تحمل عدم القيام بذلك. سنقاتل من أجل كل دقيقة حتى عودة كلاود هوك” جلست سيلين منتصبة على وحشها الإلهي. وجهت السيف السامي ودفعته نحو أعدائها قبل أن تصرخ.
استدعت هيلفلاور الروبوتات بشكل محموم تجاه الاختراق المحتوم. ومع ذلك ، علق مجال جاذبية ساحق فوق المنطقة ، مما تسبب في تمزيق الروبوتات في الهواء. عندما اصطدموا بالأرض ، انفصلوا إلى أكوام من الخردة.
“هجوم! دمروا الوحوش على الحواجز أولاً!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
الكتاب 8 ، الفصل 5 – كسر الحاجز
نظر الجنود إلى بعضهم البعض.
اندفعت جميع الروبوتات إلى الحركة كوحدة واحدة. دفعتهم معززات الصواريخ في الهواء حيث قاموا ، مثل سرب ضخم من النحل المعدني ، بتجميع أنفسهم في تشكيل هجوم. لقد ضغطوا إلى الأمام بصمت.
قامت هيلفلاور بحركة كما لو أنها فهمت قبل أن تسحب قفازًا معدنيًا. نقرت يدها النحيلة بسرعة على الأزرار الموجودة على سطحه. “لقد قمت بتنشيط السيريبرويد. حان الوقت لمعرفة ما يمكن أن تفعله هذه الروبوتات. سيُظهرون لنا كيف يبدو الأمر هناك”
بناءً على طلبها ، انطلق قسم الخالدون. كانت هذه كائنات خلقت من دم وعرق بيليال على مدى مئات السنين. قبل زوالهم ، اعتاد الكثيرون أن يكونوا صائدي شياطين قادرين. مع وجود أعداد كبيرة ، لم يكن هؤلاء المحاربون الذين لا يموتون قوة يجب إهمالها.
بمجرد وصوله إلى الحاجز ، عندها وصل الثقب الأسود إلى ذروة نشاطه. تم امتصاص وحوش الأخطبوط القريبة جدًا منه ، ثم انحنت حدود جرينلاند الجامدة نحو الجرم السماوي. شاهدت سيلين والبشر درعهم يُمتص إلى الخارج. بدأت الشقوق تتشكل عند الحواف ، ولم يعد هناك المزيد من الطاقة لإصلاحها ، مع استمرار تغذية الوحوش بها.
كان برنامج السيريبرويد هو الذكاء الاصطناعي للروبوتات والمثبت عليه جزء من الأب. لم يكن لديه كل إمكانيات الأصل ، لكنه كان آلة غير عادية. كانت السيريبرويدز لا مثيل لها في قدرتها على جمع وتحليل البيانات.
فجأة ، أصبح هناك ضغط شديد حيث أثرت طاقة الإله على الجاذبية. ظهر جرم من الظلام على جانب قبضته ، ثم انهار الفضاء من حوله نحو مركز خفي. مع طاقة المارشال الإلهي ، بدأ في التوسع.
“تم التعرف على الأهداف”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
تم تغطية درع الحدود الشاهق بقدر ما يمكن للعين رؤيته بأجسام سائلة. عشرات الآلاف منهم ، يتلوى بشكل مقزز ضد الدرع. كان حجمهم مذهلاً. رأوا الأشكال الملتهبة تنقسم إلى نسخ ، مما جعل الحدود تبدو كجدارية زجاج ملون غير متبلور.
“تم تحديد الأهداف”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com 222222222 window.pubfuturetag = window.pubfuturetag || [];window.pubfuturetag.push({unit: "691c49610b02532d2b2fde29", id: "pf-17553-1"}) شاهدت سيلين ووجهها مرسومٌ باللون الأحمر بينما هاجمت الروبوتات. لم تكن شرائط الضوء عالية الطاقة الخاصة بهم شيئاً مثيراً للنظر إليها ، لكنها كانت دقيقة بشكل ملحوظ. كانت آلات الحرب التابعة لـ قاعدة أرك مذهلة للمشاهدة.
“تنشيط الجنود. بدء بروتوكول الهجوم”
أضافت هيلفلاور بسرعة ، “لا يمكننا الصمود. إذا لم نفعل شيئًا سيحين أجلنا”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com من الجانب الآخر من الحاجز ، رأت الآلهة أن فريستهم كانت تقدم دفاعًا محترمًا. انتشرت الاتصالات السريعة من خلال المصفوفة الإلهية. ابتعد إله الدمار عن الآخرين ، مادًا ذراعيه إلى أعلى قبل أن يضغط لأسفل.
اندفعت جميع الروبوتات إلى الحركة كوحدة واحدة. دفعتهم معززات الصواريخ في الهواء حيث قاموا ، مثل سرب ضخم من النحل المعدني ، بتجميع أنفسهم في تشكيل هجوم. لقد ضغطوا إلى الأمام بصمت.
أضافت هيلفلاور بسرعة ، “لا يمكننا الصمود. إذا لم نفعل شيئًا سيحين أجلنا”
بالمقارنة مع مخلوقات الأخطبوط ، فإن الروبوتات القتالية من قاعدة أرك كانت قوية مثلهم. ومع ذلك ، كان لديهم ميزة مع أسلحة الليزر عالية الطاقة التي تم تركيبها. كوحدة واحدة ، طفت أشعة الليزر الخاصة بهم في السماء ، سريعة وكثيفة مثل عاصفة مفاجئة.
شاهدت سيلين ووجهها مرسومٌ باللون الأحمر بينما هاجمت الروبوتات. لم تكن شرائط الضوء عالية الطاقة الخاصة بهم شيئاً مثيراً للنظر إليها ، لكنها كانت دقيقة بشكل ملحوظ. كانت آلات الحرب التابعة لـ قاعدة أرك مذهلة للمشاهدة.
تم اشعال كل ليزر بدرجات حرارة عالية ، وهو ما يكفي لحرق الثقوب في الدروع المصنوعة من السبائك. عندما ضربوا المخلوقات ، خلفوا وراءهم جروحاً متفاوتة. يمكن للمرء أن يعاني من طلقتين فقط قبل أن ينهار ويموت.
“هجوم! دمروا الوحوش على الحواجز أولاً!”
مرت مجموعة من الروبوتات عبر الحدود لإشراك أعدائهم. ومع ذلك ، في اللحظة التي مروا فيها فقدوا الاتصال.
“رئيسة ، انظري”
“هذه مشكلة.” نظر فاين إلى المشهد بجانب سيلين. “القوات الإلهية تنتظر على الأرجح في المؤخرة.”
رفعت هيلفلاور يدها. عرضت شاشة صغيرة على الجهاز – صورة للروبوتات التي طارت خارج الحدود. كان تسجيل الشخصيات وراء الوحوش مرئيًا قبل قطع الاتصال.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com من الجانب الآخر من الحاجز ، رأت الآلهة أن فريستهم كانت تقدم دفاعًا محترمًا. انتشرت الاتصالات السريعة من خلال المصفوفة الإلهية. ابتعد إله الدمار عن الآخرين ، مادًا ذراعيه إلى أعلى قبل أن يضغط لأسفل.
الآلهة ، ويقودهم شخص ملفوف في ضوء ساطع.
“تم تحديد الأهداف”
بناءً على طلبها ، انطلق قسم الخالدون. كانت هذه كائنات خلقت من دم وعرق بيليال على مدى مئات السنين. قبل زوالهم ، اعتاد الكثيرون أن يكونوا صائدي شياطين قادرين. مع وجود أعداد كبيرة ، لم يكن هؤلاء المحاربون الذين لا يموتون قوة يجب إهمالها.
“هذا هو إله الدمار. إنه يقودهم شخصيًا” حددت سيلين أعدائهم. “ما زلنا لا نعرف ما هي قدراته. أرسلوا الخالدون ، لا يمكننا ترك أي شخص يموت”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
بناءً على طلبها ، انطلق قسم الخالدون. كانت هذه كائنات خلقت من دم وعرق بيليال على مدى مئات السنين. قبل زوالهم ، اعتاد الكثيرون أن يكونوا صائدي شياطين قادرين. مع وجود أعداد كبيرة ، لم يكن هؤلاء المحاربون الذين لا يموتون قوة يجب إهمالها.
حتى يتم تدمير قلب بيليال الأسود ، سيظل هؤلاء الجنود للقتال.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
حتى يتم تدمير قلب بيليال الأسود ، سيظل هؤلاء الجنود للقتال.
“على الأرجح؟ بل مؤكد” بدا الإله الراعي عابسًا من جدار مخلوقات. “أستطيع أن أشعر بهم. هذا غزو كامل ، إذا فشلت دفاعاتنا حتى لبضع ثوان ، فهذا هو كل الوقت الذي يحتاجون إليه للتقدم”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
دمر هجومهم الأول العديد من المخلوقات الفضية. لن تقضي جهود سيلين عليهم ، لكنها على الأقل كانت تكسبهم الوقت. إذا استمروا في هذا الأمر ، فيجب أن يكونوا قادرين على الصمود حتى عودة كلاود هوك مع التعزيزات. هذا ما لم تكشف الآلهة عن طريقة جديدة لمحوهم.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com الآلهة ، ويقودهم شخص ملفوف في ضوء ساطع.
من الجانب الآخر من الحاجز ، رأت الآلهة أن فريستهم كانت تقدم دفاعًا محترمًا. انتشرت الاتصالات السريعة من خلال المصفوفة الإلهية. ابتعد إله الدمار عن الآخرين ، مادًا ذراعيه إلى أعلى قبل أن يضغط لأسفل.
“هجوم! دمروا الوحوش على الحواجز أولاً!”
تسابقت سيلين إلى الحاجز مع جيش من الخالدين. ظلت هيلفلاور قريبة من الوحدات الميكانيكية من قاعدة أرك. تم جمع العشرات من أقوى جنود جرينلاند من أجل الصراع.
فجأة ، أصبح هناك ضغط شديد حيث أثرت طاقة الإله على الجاذبية. ظهر جرم من الظلام على جانب قبضته ، ثم انهار الفضاء من حوله نحو مركز خفي. مع طاقة المارشال الإلهي ، بدأ في التوسع.
بمجرد وصوله إلى الحاجز ، عندها وصل الثقب الأسود إلى ذروة نشاطه. تم امتصاص وحوش الأخطبوط القريبة جدًا منه ، ثم انحنت حدود جرينلاند الجامدة نحو الجرم السماوي. شاهدت سيلين والبشر درعهم يُمتص إلى الخارج. بدأت الشقوق تتشكل عند الحواف ، ولم يعد هناك المزيد من الطاقة لإصلاحها ، مع استمرار تغذية الوحوش بها.
بعد لحظات ، طاف جيب من الظلام المتحرك ، قطره عدة عشرات من الأمتار ، على كتلة الكائنات. كانت كرة مثالية ، غير عادية بلونها الأسود المطلق. ومع ذلك ، لم يكن أسوداً ، بل غياب تام للضوء. لقد كان ثقبًا أسوداً.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “تم التعرف على الأهداف”
تموج الفضاء بشكل مخيف حول الجرم السماوي الذي لم يكن لديه قوة جاذبية شديدة. شيئًا فشيئًا ، في اتجاه إله الدمار ، تحرك إلى الأمام مثل كرة من حديد ؛ بطيء لكن لا مفر منه.
حتى يتم تدمير قلب بيليال الأسود ، سيظل هؤلاء الجنود للقتال.
“هجوم! دمروا الوحوش على الحواجز أولاً!”
بمجرد وصوله إلى الحاجز ، عندها وصل الثقب الأسود إلى ذروة نشاطه. تم امتصاص وحوش الأخطبوط القريبة جدًا منه ، ثم انحنت حدود جرينلاند الجامدة نحو الجرم السماوي. شاهدت سيلين والبشر درعهم يُمتص إلى الخارج. بدأت الشقوق تتشكل عند الحواف ، ولم يعد هناك المزيد من الطاقة لإصلاحها ، مع استمرار تغذية الوحوش بها.
رفعت هيلفلاور يدها. عرضت شاشة صغيرة على الجهاز – صورة للروبوتات التي طارت خارج الحدود. كان تسجيل الشخصيات وراء الوحوش مرئيًا قبل قطع الاتصال.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“اللعنة ، سوف يخترقونه!”
“تنشيط الجنود. بدء بروتوكول الهجوم”
استدعت هيلفلاور الروبوتات بشكل محموم تجاه الاختراق المحتوم. ومع ذلك ، علق مجال جاذبية ساحق فوق المنطقة ، مما تسبب في تمزيق الروبوتات في الهواء. عندما اصطدموا بالأرض ، انفصلوا إلى أكوام من الخردة.
كانت حماية هذا العالم مدفوعة بالمصدر. نعمَ البشر بجبل من هذه الأشياء ، ولكن كان هناك حد لما يمكن توفيره خلال فترة صغيرة. عندما يتجاوز معدل الخسارة معدل الربح ، سيفشل الحاجز. فقط بهذه البساطة.
“هذه مشكلة.” نظر فاين إلى المشهد بجانب سيلين. “القوات الإلهية تنتظر على الأرجح في المؤخرة.”
أغمق وجه سيلين وهي تلف أصابعها حول مقبض السيف السامي ، “إلى المعركة!”
مرت مجموعة من الروبوتات عبر الحدود لإشراك أعدائهم. ومع ذلك ، في اللحظة التي مروا فيها فقدوا الاتصال.
“هذه مشكلة.” نظر فاين إلى المشهد بجانب سيلين. “القوات الإلهية تنتظر على الأرجح في المؤخرة.”
<اذا لاحظت أي خطأ في الترجمة او الكلمات ضع اقتراحك>
تم اشعال كل ليزر بدرجات حرارة عالية ، وهو ما يكفي لحرق الثقوب في الدروع المصنوعة من السبائك. عندما ضربوا المخلوقات ، خلفوا وراءهم جروحاً متفاوتة. يمكن للمرء أن يعاني من طلقتين فقط قبل أن ينهار ويموت.
ترجمة : Bolay
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com يجب أن نتحمل ، خاصة إذا كنا لا نستطيع تحمل عدم القيام بذلك. سنقاتل من أجل كل دقيقة حتى عودة كلاود هوك” جلست سيلين منتصبة على وحشها الإلهي. وجهت السيف السامي ودفعته نحو أعدائها قبل أن تصرخ.
استدعت هيلفلاور الروبوتات بشكل محموم تجاه الاختراق المحتوم. ومع ذلك ، علق مجال جاذبية ساحق فوق المنطقة ، مما تسبب في تمزيق الروبوتات في الهواء. عندما اصطدموا بالأرض ، انفصلوا إلى أكوام من الخردة.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
