الفصل 237: لم يكن هناك مهرب...
الفصل 237: لم يكن هناك مهرب…
بعد دخول فزاعة المعركة، بدأ هوكس في استخدام كل قوته لقتل الفزاعة، ولكن كلما قاتل، كلما خاف أكثر. كان واضحاً جداً أن هذه الفزاعة كانت مجرد مهارة صغيرة للفزاعة الحقيقية، ولكنها كانت في الواقع قوية جداً. فكيف ستكون الفزاعة الحقيقية؟ هذا كان شيئاً غير متصور بالمرة!
وانتشرت الأشعة عبر جسم الفزاعة، ورفعته مباشرة إلى الهواء. وليس فقط جسمه، بل جسم فزاعات بقية فريقه أيضاً تعرض لنفس المصير. في المعركة بأكمله، تم قطع حياة كل الأرواح التي لا تنتمي لفريقه إلا فلاندرز.
في هذه اللحظة، كان قلب هوكس يصبح أكثر وأكثر رسمية. شعر بأنه حتى لو أراد التعامل مع هذه الفزاعة الصغيرة، فإنه سيستغرق وقتاً طويلاً على الأقل. الأهم من ذلك، بعد دخول هذه الفزاعة الصغيرة، سيكون هناك صراخ يأتي من الخارج من حين لآخر… كل صراخ سيجعل قلبه يبرد.
زملاؤه يموتون واحداً تلو الآخر في الخارج، وكان الضغط على هوكس أكبر بكثير. يمكنه تخيل تماماً أنه كان أقوى شخص في هذا الفريق، ولكنه لا يزال عاجزاً أمام هذه الفزاعة الصغيرة، وأقل من ذلك بكثير مقارنة بزملائه في الفريق. وبالإضافة إلى ذلك، كان هناك أيضاً هذه الغراب المتشتتة حوله، والتي كانت تأتي وتزعجه من حين لآخر، مما جعله صعب المعالجة.
صدم الزميل وسرعان ما استخدم السحر لفحص جسده. وفي النهاية، لم يجد شيئًا. أطلق نفسه في نفس الوقت وهو على وشك المساعدة في الآخرين، لكن تغير وجهه فجأة. اندفع على الأرض وصرخ بالألم.
“اختفِ!”
كان الزملاء الآخرون الذين نجوا مثله.
في اللحظة التي كانت الفزاعة الصغيرة على وشك الهجوم وهي تهتز بفأسها، وضع هوكس سيفًا ضخمًا أفقيًا في الهواء، وخرج تذبذب عنيف من أعلى. تدفقت موجات من الرياح المتلاطمة من الأعلى. وعلى الفور، انفجرت أشعة الضوء العديدة من الأعلى، مخترقة الغربان المحيطة. وعلاوة على ذلك، بدت هذه الأشعة تعرف ما إذا كانوا أعداء أم أصدقاء، فتطير نحو الغربان والفزاعات الصغيرة في اتجاهات أخرى. ولن تتوقف حتى تصطدم بها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لم يكن هوكس وحده من يعاني، فالزملاء الآخرون الذين نجوا كانوا لديهم عيون حمراء أيضاً. إنهم كانوا يمزحون مع بعضهم البعض قبل عشر دقائق فقط، لكنهم تم قتلهم جميعاً من قبل الفزاعات!
وفي لحظة، تمكنت الفزاعة من الالتقاط بين الأشعة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أصيب أحد زملائه بالصدمة. قبل أن يتمكن من الرد، تم قطع نصف جسده.
وانتشرت الأشعة عبر جسم الفزاعة، ورفعته مباشرة إلى الهواء. وليس فقط جسمه، بل جسم فزاعات بقية فريقه أيضاً تعرض لنفس المصير. في المعركة بأكمله، تم قطع حياة كل الأرواح التي لا تنتمي لفريقه إلا فلاندرز.
لم يحرك فلاندرز رجليه، ولكنه فقط راقب أزرع ترفرف في الهواء برقة.
في غضون ثوانٍ قليلة، تحول الوضع العسير على الفور عندما قام هوكس بإطلاق هذه القوة الشديدة. “كابتن!”، “هوكس!”، صرخ الزملاء الذين نجوا وكانت لديهم آثار جروح على أجسادهم. بينما بعضهم كان ينزف في الأرض. وكانت حالتهم مأساوية للغاية. وكان هناك بعض الذين كانوا يرقدون على الأرض دون أي علامات على الحياة.
هذا الفكر عبر عقل هوكس.
تسببت هذه اللقطة على الفور في تحول عيون هوكس إلى الأحمر. كان معظم أفراد فريقه أصدقاؤه، وقد ذهبوا إلى المستنقع الأسود لأنهم استدعوا من قبل شخص آخر. وإلا، لم يكن ليذهبوا. لأنهم على دراية جيدة بأن المستنقع الأسود مخيف للغاية. على الرغم من أن فريقهم يمكنه التعامل مع هذا النوع من الخطر، لكنه قد يسبب لهم فقدان بعض الأشخاص. لذلك، كانوا غير راغبين في الذهاب إلى هناك.
لا يمكنني هزيمته في معركة، ولا يمكنني الهروب…
كان القرار الذي تمت مناقشته هو مساعدة بسيطة ثم العودة مباشرة، لمنع أي شخص من الموت. وفي النهاية، لم يتوقعوا أن يفقدوا الكثير من الأشخاص حتى قبل وصولهم إلى المستنقع الأسود.
والشخص الذي كان أمام هوكس كان فلاندرز نفسه.
لم يكن هوكس وحده من يعاني، فالزملاء الآخرون الذين نجوا كانوا لديهم عيون حمراء أيضاً. إنهم كانوا يمزحون مع بعضهم البعض قبل عشر دقائق فقط، لكنهم تم قتلهم جميعاً من قبل الفزاعات!
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بدأ يخطط في قلبه.
كيف يمكنهم تحمل هذا؟
بعد وقت قصير، تحولت اللحم في جسده إلى قش، تاركة وراءها جلدًا مكسورًا.
في الحال، تسارع البعض من زملائه للهجوم على الفزاعة وهم يمسكون بأسلحتهم، ويريدون استغلال هذه الفرصة لقتل الفزاعة.
كان القرار الذي تمت مناقشته هو مساعدة بسيطة ثم العودة مباشرة، لمنع أي شخص من الموت. وفي النهاية، لم يتوقعوا أن يفقدوا الكثير من الأشخاص حتى قبل وصولهم إلى المستنقع الأسود.
“لا!”، “توقفوا!”، صرخ هوكس وبعض الأشخاص اللذين كانوا أكثر وضوحاً، وحاولوا إيقافهم.
بوشي!
لكن الأمر كان قد فات بالفعل. عندما بدأ هؤلاء الأشخاص في الهجوم، كان الأمر قد فات بالفعل.
تش! تش! تش!
في ذلك الوقت، قام
هذا الفكر عبر عقل هوكس.
قطعة الليل.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com وفي لحظة، تمكنت الفزاعة من الالتقاط بين الأشعة.
لم يحرك فلاندرز رجليه، ولكنه فقط راقب أزرع ترفرف في الهواء برقة.
“إذا قمت بترتيب هروبهم الآن، هل سيتمكنون من الهروب؟”
بوشي!
في غضون ثوانٍ قليلة، تحول الوضع العسير على الفور عندما قام هوكس بإطلاق هذه القوة الشديدة. “كابتن!”، “هوكس!”، صرخ الزملاء الذين نجوا وكانت لديهم آثار جروح على أجسادهم. بينما بعضهم كان ينزف في الأرض. وكانت حالتهم مأساوية للغاية. وكان هناك بعض الذين كانوا يرقدون على الأرض دون أي علامات على الحياة.
في لحظة واحدة، طارت كل الأذرع والأرجل المكسورة في الهواء.
صدم الزميل وسرعان ما استخدم السحر لفحص جسده. وفي النهاية، لم يجد شيئًا. أطلق نفسه في نفس الوقت وهو على وشك المساعدة في الآخرين، لكن تغير وجهه فجأة. اندفع على الأرض وصرخ بالألم.
رشقت الدماء في كل مكان.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com الفزاعة المدمرة.
تش! تش! تش!
على العكس، كان هوكس والآخرون قد وسعوا عيونهم ونظروا إلى فلاندرز بخوف.
سقط أربعة أو خمس سحرة من الهواء وانهاروا على الأرض كالطين الناعم… على طرف فأس فلاندر، كان هناك ساحر تم قطع أطرافه، لكنه ما زال حيًا.
في هذه اللحظة، انطلق هذا الفكر في عقل هوكس.
“أنت… أنت…”
قطعة الليل.
بصق الساحر دمًا ونظر إلى فلاندرز بخوف في عينيه.
إن هذه الفزاعة كانت قويةًا جدًا.
كما نظر فلاندرز إليه بابتسامة.
في لحظة واحدة، طارت كل الأذرع والأرجل المكسورة في الهواء.
الخوف.
[نقاط الخوف +15,400]
فجأة، بدأ الشخص المعلق على الفأس يرتعد بجنون.
وكانت عبارة هوكس تقع على زملائه الفريق الآخرين. كزملاء فريق معروفين، كيف يمكن لهم عدم معرفة ما يفكر به قائدهم؟
وكان فلاندرز أكثر رضاً عن هذا المشهد.
الفصل 237: لم يكن هناك مهرب… بعد دخول فزاعة المعركة، بدأ هوكس في استخدام كل قوته لقتل الفزاعة، ولكن كلما قاتل، كلما خاف أكثر. كان واضحاً جداً أن هذه الفزاعة كانت مجرد مهارة صغيرة للفزاعة الحقيقية، ولكنها كانت في الواقع قوية جداً. فكيف ستكون الفزاعة الحقيقية؟ هذا كان شيئاً غير متصور بالمرة!
على العكس، كان هوكس والآخرون قد وسعوا عيونهم ونظروا إلى فلاندرز بخوف.
قطعة الليل.
أرادوا إنقاذه، ولكنهم عرفوا جيدًا.
في الحال، تسارع البعض من زملائه للهجوم على الفزاعة وهم يمسكون بأسلحتهم، ويريدون استغلال هذه الفرصة لقتل الفزاعة.
إذا ذهبوا الآن، فقد لا يتمكنوا من إنقاذه، وقد يقعوا في نفس الخطأ مرة أخرى.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لم يكن هوكس وحده من يعاني، فالزملاء الآخرون الذين نجوا كانوا لديهم عيون حمراء أيضاً. إنهم كانوا يمزحون مع بعضهم البعض قبل عشر دقائق فقط، لكنهم تم قتلهم جميعاً من قبل الفزاعات!
إن هذه الفزاعة كانت قويةًا جدًا.
على العكس، كان هوكس والآخرون قد وسعوا عيونهم ونظروا إلى فلاندرز بخوف.
لقد أهملوا هذه الفزاعة في الماضي!
في اللحظة التي كانت الفزاعة الصغيرة على وشك الهجوم وهي تهتز بفأسها، وضع هوكس سيفًا ضخمًا أفقيًا في الهواء، وخرج تذبذب عنيف من أعلى. تدفقت موجات من الرياح المتلاطمة من الأعلى. وعلى الفور، انفجرت أشعة الضوء العديدة من الأعلى، مخترقة الغربان المحيطة. وعلاوة على ذلك، بدت هذه الأشعة تعرف ما إذا كانوا أعداء أم أصدقاء، فتطير نحو الغربان والفزاعات الصغيرة في اتجاهات أخرى. ولن تتوقف حتى تصطدم بها.
كان هوكس نادمًا جدًا في هذه اللحظة.
الفصل 237: لم يكن هناك مهرب… بعد دخول فزاعة المعركة، بدأ هوكس في استخدام كل قوته لقتل الفزاعة، ولكن كلما قاتل، كلما خاف أكثر. كان واضحاً جداً أن هذه الفزاعة كانت مجرد مهارة صغيرة للفزاعة الحقيقية، ولكنها كانت في الواقع قوية جداً. فكيف ستكون الفزاعة الحقيقية؟ هذا كان شيئاً غير متصور بالمرة!
لو ترك زملاءه يهربون في اللحظة الأولى، ربما كان بإمكانهم إنقاذ المزيد من الناس…
بينما كان يفكر، انحرف بصره بشكل عرضي على فلاندرز.
نظر حوله.
كان الزملاء الآخرون الذين نجوا مثله.
كان هناك أكثر من عشرة أشخاص في الفريق، لكن الآن لم يبق سوى خمسة أشخاص!
تم تحطيم خطة هوكس على الفور بواسطته.
“إذا قمت بترتيب هروبهم الآن، هل سيتمكنون من الهروب؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لا!
في هذه اللحظة، انطلق هذا الفكر في عقل هوكس.
كان هوكس نادمًا جدًا في هذه اللحظة.
بدأ يخطط في قلبه.
زملاؤه يموتون واحداً تلو الآخر في الخارج، وكان الضغط على هوكس أكبر بكثير. يمكنه تخيل تماماً أنه كان أقوى شخص في هذا الفريق، ولكنه لا يزال عاجزاً أمام هذه الفزاعة الصغيرة، وأقل من ذلك بكثير مقارنة بزملائه في الفريق. وبالإضافة إلى ذلك، كان هناك أيضاً هذه الغراب المتشتتة حوله، والتي كانت تأتي وتزعجه من حين لآخر، مما جعله صعب المعالجة.
ماذا لو قام بمنع هذه الفزاعة من الخلف في نفس الوقت؟ هل سيكون ذلك مفيدًا؟
لكن الأمر كان قد فات بالفعل. عندما بدأ هؤلاء الأشخاص في الهجوم، كان الأمر قد فات بالفعل.
بينما كان يفكر، انحرف بصره بشكل عرضي على فلاندرز.
كان الزملاء الآخرون الذين نجوا مثله.
في النهاية، رأى فلاندرز ينظر إليه بلمحة من الابتسامة في عينيه.
لا يمكنني الهروب!
تم تحطيم خطة هوكس على الفور بواسطته.
!!
لا!
كان هناك أكثر من عشرة أشخاص في الفريق، لكن الآن لم يبق سوى خمسة أشخاص!
لن تعمل!
الفصل 237: لم يكن هناك مهرب… بعد دخول فزاعة المعركة، بدأ هوكس في استخدام كل قوته لقتل الفزاعة، ولكن كلما قاتل، كلما خاف أكثر. كان واضحاً جداً أن هذه الفزاعة كانت مجرد مهارة صغيرة للفزاعة الحقيقية، ولكنها كانت في الواقع قوية جداً. فكيف ستكون الفزاعة الحقيقية؟ هذا كان شيئاً غير متصور بالمرة!
بعد رؤية الابتسامة على وجه الفزاعة، رفض فورًا هذه الفكرة.
بعد رؤية الابتسامة على وجه الفزاعة، رفض فورًا هذه الفكرة.
لا يمكنني الهروب!
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لا!
هذا الفكر عبر عقل هوكس.
بوشي!
جعله يصبح في حالة من الذعر الشديد.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com رشقت الدماء في كل مكان.
لا يمكنني هزيمته في معركة، ولا يمكنني الهروب…
بوشي!
[نقاط الخوف +15,400]
إن هذه الفزاعة كانت قويةًا جدًا.
[نقاط الخوف +17,000]
بعد وقت قصير، تحولت اللحم في جسده إلى قش، تاركة وراءها جلدًا مكسورًا.
وكانت عبارة هوكس تقع على زملائه الفريق الآخرين. كزملاء فريق معروفين، كيف يمكن لهم عدم معرفة ما يفكر به قائدهم؟
والشخص الذي كان أمام هوكس كان فلاندرز نفسه.
لذا، عندما كان هوكس في يأس، نظروا إلى بعضهم البعض، شعورهم بالرغبة في المساعدة.
“أنت… أنت…”
في هذه الأثناء، وعندما كانوا على وشك القيام بخطوة…
على العكس، كان هوكس والآخرون قد وسعوا عيونهم ونظروا إلى فلاندرز بخوف.
بوتشي!
في اللحظة التي كانت الفزاعة الصغيرة على وشك الهجوم وهي تهتز بفأسها، وضع هوكس سيفًا ضخمًا أفقيًا في الهواء، وخرج تذبذب عنيف من أعلى. تدفقت موجات من الرياح المتلاطمة من الأعلى. وعلى الفور، انفجرت أشعة الضوء العديدة من الأعلى، مخترقة الغربان المحيطة. وعلاوة على ذلك، بدت هذه الأشعة تعرف ما إذا كانوا أعداء أم أصدقاء، فتطير نحو الغربان والفزاعات الصغيرة في اتجاهات أخرى. ولن تتوقف حتى تصطدم بها.
ظهرت منجل سوداء ضخمة أمامهم.
بوتشي!
!!
لا يمكنني هزيمته في معركة، ولا يمكنني الهروب…
أصيب أحد زملائه بالصدمة. قبل أن يتمكن من الرد، تم قطع نصف جسده.
لم يحرك فلاندرز رجليه، ولكنه فقط راقب أزرع ترفرف في الهواء برقة.
وكان زميل آخر على وشك القيام بخطوة.
إذا ذهبوا الآن، فقد لا يتمكنوا من إنقاذه، وقد يقعوا في نفس الخطأ مرة أخرى.
فجأة، رأى فزاعة صغيرة تمر بجانب عينيه وتدخل جسده.
[نقاط الخوف +17,000]
صدم الزميل وسرعان ما استخدم السحر لفحص جسده. وفي النهاية، لم يجد شيئًا. أطلق نفسه في نفس الوقت وهو على وشك المساعدة في الآخرين، لكن تغير وجهه فجأة. اندفع على الأرض وصرخ بالألم.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com الفزاعة المدمرة.
بعد وقت قصير، تحولت اللحم في جسده إلى قش، تاركة وراءها جلدًا مكسورًا.
كان هوكس نادمًا جدًا في هذه اللحظة.
الفزاعة المدمرة.
كان الزملاء الآخرون الذين نجوا مثله.
بعد رؤية الابتسامة على وجه الفزاعة، رفض فورًا هذه الفكرة.
هاجمتهم الفزاعة بشراسة.
لن تعمل!
والشخص الذي كان أمام هوكس كان فلاندرز نفسه.
بينما كان يفكر، انحرف بصره بشكل عرضي على فلاندرز.
سوووش!!
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com وفي لحظة، تمكنت الفزاعة من الالتقاط بين الأشعة.
على الرغم من أن هوكس منع المنجل على الفور، إلا أن ذراعه قطعت بالصدمة، وحتى طار عدة أمتار إلى الوراء.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com رشقت الدماء في كل مكان.
“اختفِ!”
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات