أشخاص مفقودون
كانت مجموعة من الناس تقف على جانبي الطريق، بل إن بعضهم رفعوا عن عمد اللافتات بشكل أعلى لجعلها أكثر وضوحا. علم ليو لان جيدا أنهم يحتجون عليه، لذلك لم يكن منزعجًا حقًا. ولكن عندما رأى أنهم بدأوا باستهداف تشينغ شين، جعله ذلك غير سعيد للغاية.
على الرغم من أن ليو لان ادعى أنه لا يوجد ما يخشاه، إلا أنه لك يخفض حذره.
“فقط مر بجانبهم، لا تتوقف” سخر ليو لان، “لابد أن اتحاد وانغ قد وضع هؤلاء الأشخاص هنا لإثارة المشاكل. وإلا فكيف يمكن أن يعرفوا الوقت الذي كان من المقرر أن نصل فيه؟ لم تبلغ صحيفة الأمل عن خط سير الرحلة المحدد لهذا اليوم”
نظرت مجموعة المتظاهرين إلى ظهر ليو لان وأثار الكراهية على أسنانهم. لكنهم لم يتمكنوا من مسّه أبدا. إذا بدأوا القتال، فسيكونون هم المخطئون!
في الواقع، أدرك الجميع جيدًا أن اتحاد وانغ تحكم في كل شيء من وراء الكواليس. كان تشو شي يفكر في كيفية حل الوضع الذي سقطوا فيه الآن. إذا هاجمت هذه المجموعة من الأشخاص وضربوا ليو لان، فسيكون ذلك فظيعًا.
كان الموظفون في ردهة مكتب قسم النظام العام غير سعداء للغاية حيث ازداد الضغط على عملهم بسبب زيارة ليو لان. كانت أيديهم مقيدة بالفعل، وأصبح جميعهم مشغولين، فلماذا لا يزال هناك من يزعجهم؟
لن يتمكن ليو لان والآخرون من إطلاق النار داخل معقل اتحاد وانغ. إذا فعلوا ذلك، فسيعطي ذلك اتحاد وانغ سببًا كافيا لاحتجاز ليو لان.
ومع ذلك، أدرك تشو شي أن ليو لان لا يزال جالسا مرتاحا في السيارة، غير مظهر أي علامات ذعر على الإطلاق.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لقد فقد العديد من عمالنا في مصنع الملابس. حاولنا الاتصال بهواتفهم المنزلية، لكنهم لم يردوا. لذلك ذهبنا إلى شققهم للبحث عنهم، لكنهم لم يتواجدوا هناك أيضًا. يبدو الأمر وكأنهم تأخروا في الهواء!” قال رجل في منتصف العمر “هؤلاء هم عمال مصنعنا. لا يمكننا السماح لهم بالاختفاء هكذا بدون سبب، أليس كذلك؟”
تحركت القافلة إلى الأمام ببطء، حيث تواجدوا على بعد حوالي 2.2 كيلومتر من الفندق في وسط المعقل. يمكن اعتبار الفندق الذي سيقيمون فيه أفخم فندق.
“فقط مر بجانبهم، لا تتوقف” سخر ليو لان، “لابد أن اتحاد وانغ قد وضع هؤلاء الأشخاص هنا لإثارة المشاكل. وإلا فكيف يمكن أن يعرفوا الوقت الذي كان من المقرر أن نصل فيه؟ لم تبلغ صحيفة الأمل عن خط سير الرحلة المحدد لهذا اليوم”
شعر جنود اتحاد تشينغ المسؤولين عن حماية ليو لان بالتوتر في المركبات. كانوا يخشون من أن يقوم شخص ما في الحشد بإطلاق النار فجأة على ليو لان.
قبل أن يدخل ليو لان ومرؤوسوه الغرفة، قام جنود اتحاد تشينغ بفحصها كاملة أولاً. إلى جانب التحقق من وجود أخطاء وكاميرات مراقبة، كان عليهم أيضًا التأكد من عدم وجود جدران مزدوجة أو مقصورات سرية خلف الجدران.
قام جنود اتحاد تشينغ بتضييق أعينهم واضعين نظرات قاتلة. عندما تبادلوا النظرات مع الحشد، خاف بعض الناس لدرجة أنهم تراجعوا بضع خطوات خوفًا.
شعر جنود اتحاد تشينغ المسؤولين عن حماية ليو لان بالتوتر في المركبات. كانوا يخشون من أن يقوم شخص ما في الحشد بإطلاق النار فجأة على ليو لان.
كان أفراد الأمن الذين اختارهم تشينغ شين من أجل ليو لان من جنود النخبة. حتى تشينغ شين نفسه لم يستعن بهذه الأوراق الرابحة من النخبة لحمايته.
بعد ذلك، دفع ليو عربة الخدمة مع بقايا الطعام إلى مقدمة المتظاهرين قبل أن يعود إلى الفندق ضاحكًا.
بعد أن مرت القافلة من أمامهم، تبعهم الحشد الكثيف الذي يحمل اللافتات على جانبي الطريق خلفهم على الأقدام. ساروا على طول الطريق إلى الفندق الذي سيقيم فيه ليو لان والوفد المرافق له.
قبل أن يدخل ليو لان ومرؤوسوه الغرفة، قام جنود اتحاد تشينغ بفحصها كاملة أولاً. إلى جانب التحقق من وجود أخطاء وكاميرات مراقبة، كان عليهم أيضًا التأكد من عدم وجود جدران مزدوجة أو مقصورات سرية خلف الجدران.
“هؤلاء الناس لن يتبعونا إلى الفندق، أليس كذلك؟” عبس تشو شي.
مشى ليو لان إلى النافذة وفتح فجوة صغيرة في الستائر. قال بابتسامة “أنا أجهزها لهم. بالتأكيد سيجلسون هناك حتى المساء. من يعرف؟ لربما يظلون جالسين هناك لعدة أيام. فكيف نسمح لهم بالبقاء جائعين؟”
لكن تشو شي خمن بشكل خاطئ. بعد وصولهم إلى الفندق، جلست مجموعة المتظاهرين بهدوء خارج مدخل الفندق حاملين لافتات مكتوبة عليها كل أنواع الأشياء. كانت بعض اللافتات تدين تشينغ شين، وكان بعضها يطلب من اتحاد تشينغ التخلي عن أسلحته النووية، بينما دعا البعض الآخر ليو لان لمغادرة السهول الوسطى. لكن مجموعة من الأشخاص الآخرين لم يرفعوا أي لافتات واكتفوا فقط بالمشاهدة بهدوء من داخل الحشد. هؤلاء هم الذين أعطوا التعليمات لبقية المتظاهرين.
ومع ذلك، فقد حددت مجموعة اتحاد وانغ هدفًا لمعدل الحالات التي تم حلها بنسبة 100٪ لقسم النظام العام، وطالما تم الإبلاغ عن حالة، فسيتعين عليهم التحقيق فيها وحلها.
قبل أن يدخل ليو لان ومرؤوسوه الغرفة، قام جنود اتحاد تشينغ بفحصها كاملة أولاً. إلى جانب التحقق من وجود أخطاء وكاميرات مراقبة، كان عليهم أيضًا التأكد من عدم وجود جدران مزدوجة أو مقصورات سرية خلف الجدران.
بعد أن مرت القافلة من أمامهم، تبعهم الحشد الكثيف الذي يحمل اللافتات على جانبي الطريق خلفهم على الأقدام. ساروا على طول الطريق إلى الفندق الذي سيقيم فيه ليو لان والوفد المرافق له.
استغرقت العملية برمتها خمس عشرة دقيقة. كان جنود اتحاد تشينغ صارمين للغاية في واجباتهم، ولم يستعجلهم ليو لان حيث انتظر بهدوء خارج الباب محاطا بخمسة جنود لحمايته.
بعد ذلك، دفع ليو عربة الخدمة مع بقايا الطعام إلى مقدمة المتظاهرين قبل أن يعود إلى الفندق ضاحكًا.
على الرغم من أن ليو لان ادعى أنه لا يوجد ما يخشاه، إلا أنه لك يخفض حذره.
علاوة على ذلك، أثبت الذكاء الاصطناعي أنه مفيد حقًا على مر السنين حيث أبلغ موظفي قسم النظام العام بشكل مباشر كلما كانت هناك حالة تستدعي تدخلهم. معظم الحالات التي أبلغ عنها سكان المعقل كانت في الغالب مجرد أمور تافهة.
بعد دخول الغرفة، أمر ليو لان أحد الجنود الذين يقفون خلفه “اطلب من مطعم الفندق إعداد العشاء واطلب منهم تقديم أفخم وأغلى طعام لي. السعر ليس مشكلة لاتحاد تشينغ”
في الواقع، أدرك الجميع جيدًا أن اتحاد وانغ تحكم في كل شيء من وراء الكواليس. كان تشو شي يفكر في كيفية حل الوضع الذي سقطوا فيه الآن. إذا هاجمت هذه المجموعة من الأشخاص وضربوا ليو لان، فسيكون ذلك فظيعًا.
تفاجأ تشو شي “نحن في منتصف الظهيرة فقط. لماذا تطلب منهم تجهيز العشاء؟”
تفاجأ موظف قسم النظام العام عندما سمع ذلك. لماذا لم يتلقوا تنبيهًا من الذكاء الاصطناعي بخصوص قضية اختفاء كهذه؟
مشى ليو لان إلى النافذة وفتح فجوة صغيرة في الستائر. قال بابتسامة “أنا أجهزها لهم. بالتأكيد سيجلسون هناك حتى المساء. من يعرف؟ لربما يظلون جالسين هناك لعدة أيام. فكيف نسمح لهم بالبقاء جائعين؟”
لكن تشو شي خمن بشكل خاطئ. بعد وصولهم إلى الفندق، جلست مجموعة المتظاهرين بهدوء خارج مدخل الفندق حاملين لافتات مكتوبة عليها كل أنواع الأشياء. كانت بعض اللافتات تدين تشينغ شين، وكان بعضها يطلب من اتحاد تشينغ التخلي عن أسلحته النووية، بينما دعا البعض الآخر ليو لان لمغادرة السهول الوسطى. لكن مجموعة من الأشخاص الآخرين لم يرفعوا أي لافتات واكتفوا فقط بالمشاهدة بهدوء من داخل الحشد. هؤلاء هم الذين أعطوا التعليمات لبقية المتظاهرين.
تمامًا كما توقع ليو لان، ظلت مجموعة المتظاهرين في الطابق السفلي مصممة على إجبار ليو لان على مواجهتهم. جلسوا هناك دون أن يتحركوا شبرًا واحدًا.
“ألستم واثقين من أنفسكم كثيرا؟ من قال أن هذا الطعام لكم حتى؟” قال ليو لان بابتسامة “هذا من أجلي شخصيا”
في السادسة مساءً، دفع ليو لان عربة الخدمة خارج الفندق شخصيًا. زُينت العربة بقطعة قماش بيضاء وامتلأت بالطعام.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هؤلاء الناس لن يتبعونا إلى الفندق، أليس كذلك؟” عبس تشو شي.
تحدث أحد المتظاهرين “لا تعتقد أنه يمكنك إبعادنا ببعض الطعام، نحن -”
شعر جنود اتحاد تشينغ المسؤولين عن حماية ليو لان بالتوتر في المركبات. كانوا يخشون من أن يقوم شخص ما في الحشد بإطلاق النار فجأة على ليو لان.
“ألستم واثقين من أنفسكم كثيرا؟ من قال أن هذا الطعام لكم حتى؟” قال ليو لان بابتسامة “هذا من أجلي شخصيا”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هؤلاء الناس لن يتبعونا إلى الفندق، أليس كذلك؟” عبس تشو شي.
بعد ذلك، حمل أحد جنود اتحاد تشينغ كرسيًا ليجلس عليه ليو لان. ثم بدأ ليو لان يلتهم بشراهة عند مدخل الفندق، لدرجة أن شفتيه أصبحتا متلألئتين بالزيت.
قبل أن يدخل ليو لان ومرؤوسوه الغرفة، قام جنود اتحاد تشينغ بفحصها كاملة أولاً. إلى جانب التحقق من وجود أخطاء وكاميرات مراقبة، كان عليهم أيضًا التأكد من عدم وجود جدران مزدوجة أو مقصورات سرية خلف الجدران.
بينما أكل ليو لان، سمع شخصًا من بين المتظاهرين يجلس مقابله يبتلع ريقه بشدة. بعد كل شيء، هؤلاء الناس لم يأكلوا أي شيء منذ الصباح. علاوة على ذلك، سيجعلهم ذلك يبدون غير ملتزمين حقًا إذا أكلوا خلال مثل هذا الاحتجاج الجاد!
علاوة على ذلك، أثبت الذكاء الاصطناعي أنه مفيد حقًا على مر السنين حيث أبلغ موظفي قسم النظام العام بشكل مباشر كلما كانت هناك حالة تستدعي تدخلهم. معظم الحالات التي أبلغ عنها سكان المعقل كانت في الغالب مجرد أمور تافهة.
استمر ليو لان في تناول طعامه كما لو لم يكن أحد في الجوار. في الواقع، لم يخبر تشو شي تمامًا بما يريد فعله. بعد أن انتقد هؤلاء الأشخاص تشينغ شين، لن يكون كافياً بالنسبة لهم مجرد الجوع. يجب أن يصيب انتقامه معاناتهم!
بعد الانتهاء من تناول الطعام، تجشأ ليو لان بصوت عال مظهره رضاه عن الطعام “واو، لا أعتقد أنه يمكنني إنهاء كل شيء. لا يزال هناك أكثر من نصف أطباق ممتلئة. لماذا لا تأخذون البعض؟ يجب أن تكونوا جائعين الآن”
تمامًا كما توقع ليو لان، ظلت مجموعة المتظاهرين في الطابق السفلي مصممة على إجبار ليو لان على مواجهتهم. جلسوا هناك دون أن يتحركوا شبرًا واحدًا.
بعد ذلك، دفع ليو عربة الخدمة مع بقايا الطعام إلى مقدمة المتظاهرين قبل أن يعود إلى الفندق ضاحكًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بعد دخول الغرفة، أمر ليو لان أحد الجنود الذين يقفون خلفه “اطلب من مطعم الفندق إعداد العشاء واطلب منهم تقديم أفخم وأغلى طعام لي. السعر ليس مشكلة لاتحاد تشينغ”
لم يكن يريد فقط تذوق الطعام أمام هؤلاء الأشخاص، ولكنه أيضًا ترك عن قصد بعض بقايا الطعام لكي ينظروا إليها.
كانت مجموعة من الناس تقف على جانبي الطريق، بل إن بعضهم رفعوا عن عمد اللافتات بشكل أعلى لجعلها أكثر وضوحا. علم ليو لان جيدا أنهم يحتجون عليه، لذلك لم يكن منزعجًا حقًا. ولكن عندما رأى أنهم بدأوا باستهداف تشينغ شين، جعله ذلك غير سعيد للغاية.
نظرت مجموعة المتظاهرين إلى ظهر ليو لان وأثار الكراهية على أسنانهم. لكنهم لم يتمكنوا من مسّه أبدا. إذا بدأوا القتال، فسيكونون هم المخطئون!
“هذا مستحيل. لماذا سيذهب الجواسيس إلى مصنع للملابس؟ لا يمكنهم العثور على أي أسرار هناك” قال موظف قسم النظام العام عاجزا “لماذا لا تسجل قضيتك وتزودنا بالمعلومات التي لديك؟ سأذهب معك لاحقًا لزيارة شققهم والتحقيق في ما إذا كانت هناك أي آثار للقتال. أتساءل ما الذي حدث مع الذكاء الاصطناعي. ما زلنا غير قادرين على حل قضية القطط والكلاب المفقودة منذ بعض الوقت”
لكن تشو شي خمن بشكل خاطئ. بعد وصولهم إلى الفندق، جلست مجموعة المتظاهرين بهدوء خارج مدخل الفندق حاملين لافتات مكتوبة عليها كل أنواع الأشياء. كانت بعض اللافتات تدين تشينغ شين، وكان بعضها يطلب من اتحاد تشينغ التخلي عن أسلحته النووية، بينما دعا البعض الآخر ليو لان لمغادرة السهول الوسطى. لكن مجموعة من الأشخاص الآخرين لم يرفعوا أي لافتات واكتفوا فقط بالمشاهدة بهدوء من داخل الحشد. هؤلاء هم الذين أعطوا التعليمات لبقية المتظاهرين.
أثناء اعتصام مجموعة المتظاهرين عند مدخل الفندق، توجه أحد العامة فجأة إلى قسم النظام العام للإبلاغ عن حالة.
كان الموظفون في ردهة مكتب قسم النظام العام غير سعداء للغاية حيث ازداد الضغط على عملهم بسبب زيارة ليو لان. كانت أيديهم مقيدة بالفعل، وأصبح جميعهم مشغولين، فلماذا لا يزال هناك من يزعجهم؟
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بعد دخول الغرفة، أمر ليو لان أحد الجنود الذين يقفون خلفه “اطلب من مطعم الفندق إعداد العشاء واطلب منهم تقديم أفخم وأغلى طعام لي. السعر ليس مشكلة لاتحاد تشينغ”
علاوة على ذلك، أثبت الذكاء الاصطناعي أنه مفيد حقًا على مر السنين حيث أبلغ موظفي قسم النظام العام بشكل مباشر كلما كانت هناك حالة تستدعي تدخلهم. معظم الحالات التي أبلغ عنها سكان المعقل كانت في الغالب مجرد أمور تافهة.
ومع ذلك، أدرك تشو شي أن ليو لان لا يزال جالسا مرتاحا في السيارة، غير مظهر أي علامات ذعر على الإطلاق.
ومع ذلك، فقد حددت مجموعة اتحاد وانغ هدفًا لمعدل الحالات التي تم حلها بنسبة 100٪ لقسم النظام العام، وطالما تم الإبلاغ عن حالة، فسيتعين عليهم التحقيق فيها وحلها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أثناء اعتصام مجموعة المتظاهرين عند مدخل الفندق، توجه أحد العامة فجأة إلى قسم النظام العام للإبلاغ عن حالة.
سأل موظف في قسم النظام العام “ما الحالة التي تريد الإبلاغ عنها؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بعد الانتهاء من تناول الطعام، تجشأ ليو لان بصوت عال مظهره رضاه عن الطعام “واو، لا أعتقد أنه يمكنني إنهاء كل شيء. لا يزال هناك أكثر من نصف أطباق ممتلئة. لماذا لا تأخذون البعض؟ يجب أن تكونوا جائعين الآن”
“لقد فقد العديد من عمالنا في مصنع الملابس. حاولنا الاتصال بهواتفهم المنزلية، لكنهم لم يردوا. لذلك ذهبنا إلى شققهم للبحث عنهم، لكنهم لم يتواجدوا هناك أيضًا. يبدو الأمر وكأنهم تأخروا في الهواء!” قال رجل في منتصف العمر “هؤلاء هم عمال مصنعنا. لا يمكننا السماح لهم بالاختفاء هكذا بدون سبب، أليس كذلك؟”
تفاجأ موظف قسم النظام العام عندما سمع ذلك. لماذا لم يتلقوا تنبيهًا من الذكاء الاصطناعي بخصوص قضية اختفاء كهذه؟
تفاجأ موظف قسم النظام العام عندما سمع ذلك. لماذا لم يتلقوا تنبيهًا من الذكاء الاصطناعي بخصوص قضية اختفاء كهذه؟
بعد أن مرت القافلة من أمامهم، تبعهم الحشد الكثيف الذي يحمل اللافتات على جانبي الطريق خلفهم على الأقدام. ساروا على طول الطريق إلى الفندق الذي سيقيم فيه ليو لان والوفد المرافق له.
“هل من الممكن أن يكونوا جواسيس؟” قال موظف آخر “كانت هناك حالات من هذا القبيل في الماضي اختفى فيها فجأة العديد من الأشخاص. لكن في الواقع، وجدنا في نهاية الأمر أنهم هربوا من المعقل”
لن يتمكن ليو لان والآخرون من إطلاق النار داخل معقل اتحاد وانغ. إذا فعلوا ذلك، فسيعطي ذلك اتحاد وانغ سببًا كافيا لاحتجاز ليو لان.
“هذا مستحيل. لماذا سيذهب الجواسيس إلى مصنع للملابس؟ لا يمكنهم العثور على أي أسرار هناك” قال موظف قسم النظام العام عاجزا “لماذا لا تسجل قضيتك وتزودنا بالمعلومات التي لديك؟ سأذهب معك لاحقًا لزيارة شققهم والتحقيق في ما إذا كانت هناك أي آثار للقتال. أتساءل ما الذي حدث مع الذكاء الاصطناعي. ما زلنا غير قادرين على حل قضية القطط والكلاب المفقودة منذ بعض الوقت”
قبل أن يدخل ليو لان ومرؤوسوه الغرفة، قام جنود اتحاد تشينغ بفحصها كاملة أولاً. إلى جانب التحقق من وجود أخطاء وكاميرات مراقبة، كان عليهم أيضًا التأكد من عدم وجود جدران مزدوجة أو مقصورات سرية خلف الجدران.
ابتسم مدير مصنع الملابس “هذا بالتأكيد أكثر خطورة من حالة القطط والكلاب المفقودة”
“هذا مستحيل. لماذا سيذهب الجواسيس إلى مصنع للملابس؟ لا يمكنهم العثور على أي أسرار هناك” قال موظف قسم النظام العام عاجزا “لماذا لا تسجل قضيتك وتزودنا بالمعلومات التي لديك؟ سأذهب معك لاحقًا لزيارة شققهم والتحقيق في ما إذا كانت هناك أي آثار للقتال. أتساءل ما الذي حدث مع الذكاء الاصطناعي. ما زلنا غير قادرين على حل قضية القطط والكلاب المفقودة منذ بعض الوقت”
نظر إليه موظف قسم النظام العام وقال “في قسمنا، لا توجد حالات أقل أهمية من غيرها. ما دمت تبلغنا عن حالة، فسيتعين علينا حلها. بالمناسبة، أين يعيش عمالك؟”
قال مدير مصنع الملابس بقلق “هل قرأت خبر الكروم الزاحف؟! تقع منازلهم بالقرب من المكان الذي ينمو فيه هذا الكروم الزاحف!”
222222222 window.pubfuturetag = window.pubfuturetag || [];window.pubfuturetag.push({unit: "691c49610b02532d2b2fde29", id: "pf-17553-1"}) بينما أكل ليو لان، سمع شخصًا من بين المتظاهرين يجلس مقابله يبتلع ريقه بشدة. بعد كل شيء، هؤلاء الناس لم يأكلوا أي شيء منذ الصباح. علاوة على ذلك، سيجعلهم ذلك يبدون غير ملتزمين حقًا إذا أكلوا خلال مثل هذا الاحتجاج الجاد!
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لقد فقد العديد من عمالنا في مصنع الملابس. حاولنا الاتصال بهواتفهم المنزلية، لكنهم لم يردوا. لذلك ذهبنا إلى شققهم للبحث عنهم، لكنهم لم يتواجدوا هناك أيضًا. يبدو الأمر وكأنهم تأخروا في الهواء!” قال رجل في منتصف العمر “هؤلاء هم عمال مصنعنا. لا يمكننا السماح لهم بالاختفاء هكذا بدون سبب، أليس كذلك؟”
على الرغم من أن ليو لان ادعى أنه لا يوجد ما يخشاه، إلا أنه لك يخفض حذره.
بعد ذلك، دفع ليو عربة الخدمة مع بقايا الطعام إلى مقدمة المتظاهرين قبل أن يعود إلى الفندق ضاحكًا.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات