إقناع
°°°°°::::(((<< Legend of the Great Sage >>)))::::°°°°°
>> ZIXAR <<
كانت البيئة المحيطة كلها فوضى ، مثل عالم لا حدود له ، لكنها كانت محاصرة حقًا في هذا الفضاء الضيق في نفس الوقت.
انجرف الثلج اللطيف في الهواء. سقطت الأعمدة الحجرية الاثني عشر مباشرة في السحب الشيطانية. في الوسط كانت بيضة شيطانية كبيرة من الفوضى تنبض مثل القلب.
بضربة ، خفق قلبها.
تجاهلت تشاو تيانجياو حيل لي تشينغشان التافهة تمامًا ؛ كانت مثل الخصي ، محصنة تمامًا من إغراءات الشهوة. كانت تنتظر فشله حتى تسخر منه بشراسة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أصبحت نظرة تشاو تيانجياو عازمة تدريجياً مرة أخرى ، لكنها لم تعد متأثرة بقوتها. بدلاً من ذلك ، كان هذا قرارًا اتخذته بإرادتها الحرة.
كانت البيئة المحيطة كلها فوضى ، مثل عالم لا حدود له ، لكنها كانت محاصرة حقًا في هذا الفضاء الضيق في نفس الوقت.
بصق لي تشينغشان كلمتين ببطء ، “الزراعة المزدوجة”.
لم تتسبب التجربتان المختلفتان اختلافًا جذريًا في أي إحساس بالصراع. كان الأمر كما لو كانت قد اختبرت ذلك في مكان ما من قبل.
“لديك طريقة؟” أشرقت عيون تشاو تيانجياو.
في هذه اللحظة ، دفء غريب دخل قلبها. الإحساس الذي لم تختبره منذ فترة طويلة جعل قلبها ينبض فجأة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com جعدت حاجبيها وتذكرت كيف تعثرت ذات مرة على درابزين الباب عندما كانت في الثالثة من عمرها ، مما جعلها تنفجر بالبكاء ، ليس بسبب الألم ، ولكن لأنها لطخت ملابسها الجديدة. كانت تلك سترة حمراء رائعة كانت دافئة للغاية عند ارتدائها. حملتها جدتها على عجل ، وأقنعتها بلطف. كانت دافئة ولطيفة للغاية أيضًا.
شعرت بعدم التصديق. لا تقل لي أن هذا صحيح. هذا الطفل هو بالتأكيد جاسوس من مجال الشيطان. إنه واحد حتى لو لم يكن كذلك!
°°°°°::::(((<< Legend of the Great Sage >>)))::::°°°°° >> ZIXAR <<
كانت على وشك توبيخ لي تشينغشان أو القضاء عليه تمامًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com سأل لي تشينغشان ، “هل تريدين الخضوع للمحنة السماوية السادسة؟”
بضربة ، خفق قلبها.
ومع ذلك ، فإن الدفء جعلها ترتجف. تذكرت كيف تقدمت في البرد وحدها طوال هذا الوقت.
تذكرت فجأة. كان هذا إحساسًا بأنها كانت في بطن أمها!
“ما هذا؟” بدلاً من ذلك ، أصبح تشاو تيانجياو أكثر إقناعًا.
كسر!
ومع ذلك ، فإن الدفء جعلها ترتجف. تذكرت كيف تقدمت في البرد وحدها طوال هذا الوقت.
كان مثل البحيرة الجليدية الممزقة ، تتسرب إلى الخارج بماء الربيع الدافئ ، وتمتد وتنتشر.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كسر!
كانت ذكرياتها مثل الطوفان الذي اقتحم سدًا. لا يمكن إيقافهم بعد الآن.
“نعم!” قال تشاو تيانجياو بكآبة ، “أريد حقًا الاستمرار في العيش!”
كانت طفلة صغيرة أيضًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com جعدت حاجبيها وتذكرت كيف تعثرت ذات مرة على درابزين الباب عندما كانت في الثالثة من عمرها ، مما جعلها تنفجر بالبكاء ، ليس بسبب الألم ، ولكن لأنها لطخت ملابسها الجديدة. كانت تلك سترة حمراء رائعة كانت دافئة للغاية عند ارتدائها. حملتها جدتها على عجل ، وأقنعتها بلطف. كانت دافئة ولطيفة للغاية أيضًا.
رأى لي تشينغشان الشكل الخارجي الشجاع لوجهها ينعم فجأة. حتى أن تعبيرها أصبح ضائعًا وخادعًا ، كما لو كانت شخصًا آخر تمامًا. حتى أي شخص يعرفها كثيرًا قد يفشل في التعرف عليها.
شعرت بعدم التصديق. لا تقل لي أن هذا صحيح. هذا الطفل هو بالتأكيد جاسوس من مجال الشيطان. إنه واحد حتى لو لم يكن كذلك!
لم يكن هذا تعبيرا عن ضياع شخص في شهوة. بدلاً من ذلك ، كانت مثل الشخص العادي ، تفكر في حياتها على وشك الموت.
أضاءت روح اليانغ بالضوء البارد للنجوم مرة أخرى. لم تعد تحاول شراء المزيد من الوقت ، أو أن رغبتها في العيش ستسحق كل شيء آخر.
“الآن هذا…. أكثر إنسانية!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أصبحت نظرة تشاو تيانجياو عازمة تدريجياً مرة أخرى ، لكنها لم تعد متأثرة بقوتها. بدلاً من ذلك ، كان هذا قرارًا اتخذته بإرادتها الحرة.
كان لي تشينغشان صامتًا إلى حد ما. فجأة ، اكتشف أنه في حين أن هؤلاء العفاريت كانوا أشرارًا وملتويين ، إلا أنهم بدوا أكثر إنسانية من منظور معين. حتى لو كانوا الجانب الأبشع للطبيعة البشرية ، إلا أنها كانت لا تزال الطبيعة البشرية في نهاية اليوم.
“لديك طريقة؟” أشرقت عيون تشاو تيانجياو.
في غضون ذلك ، كانت إرادتها عكس ذلك تمامًا. كان أشبه بضوء النجوم البارد ، رائعًا لكن ليس بشريًا.
انجرف الثلج اللطيف في الهواء. سقطت الأعمدة الحجرية الاثني عشر مباشرة في السحب الشيطانية. في الوسط كانت بيضة شيطانية كبيرة من الفوضى تنبض مثل القلب.
بفكرة ، سكب عليها المزيد من الأفكار الشيطانية – الخوف والألم والحزن.
ومع ذلك ، فإن الدفء جعلها ترتجف. تذكرت كيف تقدمت في البرد وحدها طوال هذا الوقت.
جعدت حاجبيها وتذكرت كيف تعثرت ذات مرة على درابزين الباب عندما كانت في الثالثة من عمرها ، مما جعلها تنفجر بالبكاء ، ليس بسبب الألم ، ولكن لأنها لطخت ملابسها الجديدة. كانت تلك سترة حمراء رائعة كانت دافئة للغاية عند ارتدائها. حملتها جدتها على عجل ، وأقنعتها بلطف. كانت دافئة ولطيفة للغاية أيضًا.
“ما هذا؟” بدلاً من ذلك ، أصبح تشاو تيانجياو أكثر إقناعًا.
ومع ذلك ، فإن الدفء جعلها ترتجف. تذكرت كيف تقدمت في البرد وحدها طوال هذا الوقت.
كان مثل البحيرة الجليدية الممزقة ، تتسرب إلى الخارج بماء الربيع الدافئ ، وتمتد وتنتشر.
مهما كان الجو باردًا ، فإنها لن تتوقف أبدًا ، وتتخلى عن كل الدفء وتطارد نجوم الليل الباردة الوهمية.
كانت ذكرياتها مثل الطوفان الذي اقتحم سدًا. لا يمكن إيقافهم بعد الآن.
هكذا فقط سيكون البرد أكثر احتمالًا نسبيًا. بمجرد أن تتوقف ، ستفقد كل شيء.
انجرف الثلج اللطيف في الهواء. سقطت الأعمدة الحجرية الاثني عشر مباشرة في السحب الشيطانية. في الوسط كانت بيضة شيطانية كبيرة من الفوضى تنبض مثل القلب.
ولكن في هذه اللحظة ، تصاعدت البرودة أيضًا ، مما جعلها ترتجف في كل مكان.
“انتظر!”
ومع ذلك ، نظرًا لأنها كانت بالفعل في حالة يرثى لها ، فقد تمكنت أخيرًا من التوقف والحصول على قسط من الراحة.
قال لي تشينغشان بجدية ، “بالطبع لا. ” بالطبع ، أنا ألعب معك. (هاهاهاها)
مع ذلك ، خفت وهج النجوم. توقفت عن مقاومة الأفكار الشيطانية المتسللة ، حتى أنها رحبت بها بشكل استباقي. حتى عندما تسبب لها الألم ، لم تستطع إلا أن توقظ هذه الذكريات الدافئة واحدة تلو الأخرى.
اعتقد لي تشينغشان ، على هذا المعدل ، قد تختار بالفعل الانضمام إلى مجال الشيطان وتصبح سيادي عفريت. ماذا علي أن أفعل لأوقفتها؟ * تنهد * ، إذا أصبحت ذات سيادة عفريت ، فما الفائدة التي ستجنيها من ذلك؟ من المحتمل أن أتأثر بالأفكار الشيطانية أيضًا.
إن الدفء والبرودة التي تراكمت على مدى آلاف السنين تندمج معًا باستمرار وتعكس بعضها البعض ، مما أدى إلى هز إرادتها تدريجياً.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ومع ذلك ، نظرًا لأنها كانت بالفعل في حالة يرثى لها ، فقد تمكنت أخيرًا من التوقف والحصول على قسط من الراحة.
تغير تعبيرها ، وأحيانًا حزين وأحيانًا بهيج ، وأحيانًا قلقة وأحيانًا خائفة. كانت مليئة بالعواطف الإنسانية ، وبدت ضعيفة أيضًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أومأت تشاو تيانجياو برأسها. لقد وصلت إلى ذروة المحنة السماوية الخامسة منذ زمن بعيد. لم يكن هناك شيء مثير للإعجاب في ذلك أيضًا. وطالما لم تقع حوادث ، فإن جميع السياديين الانسان سيصلون في النهاية إلى هذه المرحلة. ومع ذلك ، فإن معظمهم سيظل عالقًا في هذه المرحلة إلى الأبد ، غير قادر على التغلب على حاجز الخلود.
اكتشفت لي تشينغشان أنها كانت حقا امرأة جميلة للغاية. لم يستطع إلا الإعجاب بأساليب مجال الشيطان قليلاً.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com في هذه اللحظة ، دفء غريب دخل قلبها. الإحساس الذي لم تختبره منذ فترة طويلة جعل قلبها ينبض فجأة.
لم يكن سبب عدم استسلامها بسبب بعض الديون ، ولكن لأن المسار الذي سلكته لا يمكن أن يسمح بأي ضعف أو تذبذب ، أو أنها ستعاني من انحراف الزراعة وتدمرها قواها الخاصة.
كانت طفلة صغيرة أيضًا.
وكان لديهم بالفعل طريقة لفك هذه العقدة المميتة ، وهز إرادتها من صميمها وتحريف معتقداتها ، طوال الوقت دون جعلها تعاني من انحراف الزراعة.
في غضون ذلك ، كانت إرادتها عكس ذلك تمامًا. كان أشبه بضوء النجوم البارد ، رائعًا لكن ليس بشريًا.
من منظور معين ، مهد لها مسارا جديدا.
كانت طفلة صغيرة أيضًا.
اعتقد لي تشينغشان ، على هذا المعدل ، قد تختار بالفعل الانضمام إلى مجال الشيطان وتصبح سيادي عفريت. ماذا علي أن أفعل لأوقفتها؟ * تنهد * ، إذا أصبحت ذات سيادة عفريت ، فما الفائدة التي ستجنيها من ذلك؟ من المحتمل أن أتأثر بالأفكار الشيطانية أيضًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com سأل لي تشينغشان ، “هل تريدين الخضوع للمحنة السماوية السادسة؟”
قام بتوزيع المجلد السماوي للحرية مرة أخرى ، وحجب كل الأفكار الشيطانية عنها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com جعدت حاجبيها وتذكرت كيف تعثرت ذات مرة على درابزين الباب عندما كانت في الثالثة من عمرها ، مما جعلها تنفجر بالبكاء ، ليس بسبب الألم ، ولكن لأنها لطخت ملابسها الجديدة. كانت تلك سترة حمراء رائعة كانت دافئة للغاية عند ارتدائها. حملتها جدتها على عجل ، وأقنعتها بلطف. كانت دافئة ولطيفة للغاية أيضًا.
فتحت تشاو تيانجياو عينيها. كانت خديها حمراء ، وكانت لا تزال ضائعة قليلاً. وفجأة أدركت شيئًا وقالت بصدق “شكرًا”. إذا لم يكن الأمر كذلك بالنسبة له ، فمن المحتمل أنها كانت ستصبح عفريت حقًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com في هذه اللحظة ، دفء غريب دخل قلبها. الإحساس الذي لم تختبره منذ فترة طويلة جعل قلبها ينبض فجأة.
“على الرحب والسعة. أنت لست عديم الشعور تمامًا أيضًا! ”
“على الرحب والسعة. أنت لست عديم الشعور تمامًا أيضًا! ”
“نعم!” قال تشاو تيانجياو بكآبة ، “أريد حقًا الاستمرار في العيش!”
قال لي تشينغشان بجدية ، “بالطبع لا. ” بالطبع ، أنا ألعب معك. (هاهاهاها)
انطلقت رغبة غير مسبوقة في البقاء من قلبها الحارق ، وتفاقمت أيضًا آلام أعمق ، مما جعلها تشد قبضتها. لم يكن الآن فقط. لقد سقطت في ضائقة شديدة منذ وقت طويل. كانت تعلم أن فرصها كانت ضئيلة ، تكاد تكون معدومة ، لكنها اضطرت لمواصلة هذا الطريق في نفس الوقت.
مهما كان الجو باردًا ، فإنها لن تتوقف أبدًا ، وتتخلى عن كل الدفء وتطارد نجوم الليل الباردة الوهمية.
سأل لي تشينغشان ، “هل ستستسلمين لمجال الشيطان؟”
222222222 window.pubfuturetag = window.pubfuturetag || [];window.pubfuturetag.push({unit: "691c49610b02532d2b2fde29", id: "pf-17553-1"}) وكان لديهم بالفعل طريقة لفك هذه العقدة المميتة ، وهز إرادتها من صميمها وتحريف معتقداتها ، طوال الوقت دون جعلها تعاني من انحراف الزراعة.
أصبحت نظرة تشاو تيانجياو عازمة تدريجياً مرة أخرى ، لكنها لم تعد متأثرة بقوتها. بدلاً من ذلك ، كان هذا قرارًا اتخذته بإرادتها الحرة.
بفكرة ، سكب عليها المزيد من الأفكار الشيطانية – الخوف والألم والحزن.
“دعنا نموت معا!”
بضربة ، خفق قلبها.
أضاءت روح اليانغ بالضوء البارد للنجوم مرة أخرى. لم تعد تحاول شراء المزيد من الوقت ، أو أن رغبتها في العيش ستسحق كل شيء آخر.
سأل لي تشينغشان ، “هل ستستسلمين لمجال الشيطان؟”
“انتظر!”
سأل لي تشينغشان ، “هل ستستسلمين لمجال الشيطان؟”
“أنت خائف؟ هذا جيد ، أنا خائفة قليلاً أيضًا. لا تخف لن يؤلم.” تحدثت تشاو تيانجياو وكأنها كانت تريح طفلًا لأن توهج روح اليانغ أصبح حارقًا.
بفكرة ، سكب عليها المزيد من الأفكار الشيطانية – الخوف والألم والحزن.
سأل لي تشينغشان ، “هل تريدين الخضوع للمحنة السماوية السادسة؟”
كان مثل البحيرة الجليدية الممزقة ، تتسرب إلى الخارج بماء الربيع الدافئ ، وتمتد وتنتشر.
“لديك طريقة؟” أشرقت عيون تشاو تيانجياو.
“انتظر!”
“نعم ، لكنه خطير للغاية. ”
رأى لي تشينغشان الشكل الخارجي الشجاع لوجهها ينعم فجأة. حتى أن تعبيرها أصبح ضائعًا وخادعًا ، كما لو كانت شخصًا آخر تمامًا. حتى أي شخص يعرفها كثيرًا قد يفشل في التعرف عليها.
“ما هذا؟” بدلاً من ذلك ، أصبح تشاو تيانجياو أكثر إقناعًا.
كان مثل البحيرة الجليدية الممزقة ، تتسرب إلى الخارج بماء الربيع الدافئ ، وتمتد وتنتشر.
بصق لي تشينغشان كلمتين ببطء ، “الزراعة المزدوجة”.
“نعم!” قال تشاو تيانجياو بكآبة ، “أريد حقًا الاستمرار في العيش!”
فوجئت تشاو تيانجياو. سخرت. “أنت لا تحاول خداعي ، أليس كذلك؟”
كان ذلك لأن السيادة الانسان كانت هي الحد الأقصى للمزارعين ، الذين أُجبروا على ممارسة قوة هائلة غير مسبوقة كـ “بشر” ، مما سيؤدي بالتأكيد إلى جميع أنواع المشاكل والمحاكمات.
قال لي تشينغشان بجدية ، “بالطبع لا. ” بالطبع ، أنا ألعب معك. (هاهاهاها)
انطلقت رغبة غير مسبوقة في البقاء من قلبها الحارق ، وتفاقمت أيضًا آلام أعمق ، مما جعلها تشد قبضتها. لم يكن الآن فقط. لقد سقطت في ضائقة شديدة منذ وقت طويل. كانت تعلم أن فرصها كانت ضئيلة ، تكاد تكون معدومة ، لكنها اضطرت لمواصلة هذا الطريق في نفس الوقت.
في الماضي ، ربما كان تشاو تيانجياو ستقتله على الفور دون أن تغمض عينيها. حتى في مثل هذا الوقت ، يحاول هذا الرجل الغبي استغلال وضعي. ومع ذلك ، وبدافع من رغبتها في العيش ، قررت أن تسمعه قبل قتله على الفور.
“على الرحب والسعة. أنت لست عديم الشعور تمامًا أيضًا! ”
“تابع. ”
كانت ذكرياتها مثل الطوفان الذي اقتحم سدًا. لا يمكن إيقافهم بعد الآن.
“أنت تمشي في طريق شوانوو. قوتك نقية للغاية ومتطرفة للغاية ، فتتآكل عقلك تدريجيًا وتحولك إلى عبد للقوة. بالطبع ، ليس لديك الحق في الخضوع للمحنة السماوية السادسة وتصبح إنسانًا خالداً “.
في غضون ذلك ، كانت إرادتها عكس ذلك تمامًا. كان أشبه بضوء النجوم البارد ، رائعًا لكن ليس بشريًا.
أومأت تشاو تيانجياو برأسها. لقد وصلت إلى ذروة المحنة السماوية الخامسة منذ زمن بعيد. لم يكن هناك شيء مثير للإعجاب في ذلك أيضًا. وطالما لم تقع حوادث ، فإن جميع السياديين الانسان سيصلون في النهاية إلى هذه المرحلة. ومع ذلك ، فإن معظمهم سيظل عالقًا في هذه المرحلة إلى الأبد ، غير قادر على التغلب على حاجز الخلود.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com جعدت حاجبيها وتذكرت كيف تعثرت ذات مرة على درابزين الباب عندما كانت في الثالثة من عمرها ، مما جعلها تنفجر بالبكاء ، ليس بسبب الألم ، ولكن لأنها لطخت ملابسها الجديدة. كانت تلك سترة حمراء رائعة كانت دافئة للغاية عند ارتدائها. حملتها جدتها على عجل ، وأقنعتها بلطف. كانت دافئة ولطيفة للغاية أيضًا.
كان ذلك لأن السيادة الانسان كانت هي الحد الأقصى للمزارعين ، الذين أُجبروا على ممارسة قوة هائلة غير مسبوقة كـ “بشر” ، مما سيؤدي بالتأكيد إلى جميع أنواع المشاكل والمحاكمات.
سأل لي تشينغشان ، “هل ستستسلمين لمجال الشيطان؟”
عندما رأى لي تشينغشان كيف أخذت الطُعم ، استمر في إقناعها. “في هذه الأثناء ، أمارس المجلد السماوي للحرية ، وأسير في طريق ماهيفارا. وقد تم تصنيف الطوائف والمدارس التي تعبد ماهيفارا على أنها مسارات هرطقية أقل ، ومن بينها مدرسة تسمى مدرسة شاكتي. هم الأكثر مهارة في أساليب الزراعة المزدوجة. ربما يمكننا محاولة استخدام الزراعة المزدوجة لمساعدتك على التحكم في تلك القوة والتخلص من ميزتها “.
كانت ذكرياتها مثل الطوفان الذي اقتحم سدًا. لا يمكن إيقافهم بعد الآن.
غرقت تشاو تيانجياو في أفكارها كما لو كانت مغرورة إلى حد ما. في بيضة الفوضى الشيطانية هذه ، كان بإمكانها بالفعل رؤية هذا الاحتمال.
اكتشفت لي تشينغشان أنها كانت حقا امرأة جميلة للغاية. لم يستطع إلا الإعجاب بأساليب مجال الشيطان قليلاً.
ترجمة: zixar
لدعمي ماديًا وللمزيد من الفصول اضغط هنا PAYPAL
[اذا وجدت أي أخطاء في الترجمة فيرجى ذكره في التعليقات لإصلاحه ولتتحسن الترجمة في المستقبل ولا تنسى التفاعل مع الرواية وشكرا]
سأل لي تشينغشان ، “هل ستستسلمين لمجال الشيطان؟”
في الماضي ، ربما كان تشاو تيانجياو ستقتله على الفور دون أن تغمض عينيها. حتى في مثل هذا الوقت ، يحاول هذا الرجل الغبي استغلال وضعي. ومع ذلك ، وبدافع من رغبتها في العيش ، قررت أن تسمعه قبل قتله على الفور.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات