عالم التائهين
كانت سماء عالم التائهين رمادية ضبابية. تدفق (ستيكس) بسلاسة على الأرض، ومسح ذكريات الروح الفاترة في بعض الأحيان ليحافظ علي سلمية الارواح.
“إنهم يضيقون الخناق بشدة … حتى عدم السماح لي ببعض الوقت لالتقاط الانفاس… حتى لو أراد أن يستريح الآن، فمن المرجح ألا يمنحوه هذه الفرصة. تصادم مجاله مع مجال (كليمفور)، لذلك سيكون من الصعب محاربة التحيز. علاوة على ذلك، لم يكن لدى (ليلين) أصدقاء بين الآلهة، فقط أولئك الذين يراقبون وضعه بشماتة.
أقيمت مدينة من الجرانيت الأسود والطمي في البرية. كانت هذه هي مدينة الحساب، تحت سلطة إله الموت (كليمفور).
كانت سماء عالم التائهين رمادية ضبابية. تدفق (ستيكس) بسلاسة على الأرض، ومسح ذكريات الروح الفاترة في بعض الأحيان ليحافظ علي سلمية الارواح.
تم دمج عدد لا يحصى من الكائنات بلا إيمان في جدار الكفار، وهم ينتحبون كما يبدو أنه يبتلعهم. كان الكافرون في عالم الآلهة يعاملون أسوأ من عباد الآلهة والشياطين المتنافسة. لن يتم قبولهم من قبل أي مملكة إلهية عند وفاتهم، ويعانون إلى الأبد على الحائط.
لقد فات الأوان على هذه الأرواح أن تتعهد بالإيمان لأي إله. أعطاهم (كليمفور) ثلاثة خيارات عند وصولهم، وكان الخياران الآخران أكثر تعذيبا من الجدار. فقط الهاوية أو باتور سيقبلون هذه الكائنات، لكن حتى أنهم كانوا يرغبون فقط في تحويلهم الي حشرات وتعذيبهم.
بالطبع، كان لا يزال عليه أن يهتم بنقص الإيمان الذي قد يحدث نتيجة لهذا القمع. على أقل تقدير، عرف (ليلين) بوضوح أن الإيمان من العالم العادي سينخفض بشكل كبير قريبا. سيتحول تابعيه في ببطء إلى أشباح بمرور الوقت، وهي عملية لا رجعة فيها من شأنها أن تسلبه إيمانا جديدا. على الرغم من وجود فوائد للاختباء داخل المملكة الإلهية، إلا أن مصدره الرئيسي للايمان قد انقطع!
كانت مدينة الموت صامتة وهادئة بشكل كبير على الرغم من تناثرها بالأرواح. حتى الليتش يرغبون في مغادرة هذا المكان في أقرب وقت ممكن.
“من الطبيعي لأجل إله المذبحة … (كليمفور)، ألست غاضبا من حقيقة أن شخصا ما يتطلع إلى عرشك ويتطفل على قواك؟ ضحكت (ميسترا) ببرود.
* بوووم!* فتحت بوابة ذهبية كبيرة فجأة ، وتألق النور الإلهي.
” هذا يكفي… أنا فقط بحاجة لك …” ابتسمت (ميسترا) وتحدثت عن هدفها.
ومع ذلك، كان الواقع عكس ذلك تماما. صرخت النفوس الهائمة في حالة صدمة من ظهور النور المقدس، وتجنبت بأي ثمن على الرغم من رؤية شعاع واحد فقط. كان هذا النور يحمل قوة إله عظيم، ولم يكن شيئا يمكنهم مواجهته مباشرة. لو لم يهربوا، لكانوا قد محوا من الوجود دون ترك أثر وراءهم.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com في حين أن المصلين الأتقياء لديهم ما يكفي من قوة الإيمان للانتقال مباشرة إلى الملكوت الإلهي بعد الموت، وسيصبح الكهنة مباشرة أرواحا مقدسة قوية، إلا أن الأمور لم تسر بنفس الطريقة بالنسبة للتابعين العاديين. كان لا بد من إرسالهم أولا إلى عالم التائهين، حيث يتم الحكم عليهم من قبل (كليمفور). سيتم وضع الكاذب على الحائط، وسيتم إرسال الباقي إلى ممالك آلهتهم.
“اللعنة، إله قادم. إنها إلهة النسج …” كانت مدينة الموت تعج بالنشاط حيث اختبأ العديد من الأرواح تحت الأرض وفي الأبراج. حتى الليتش والشياطين والأشرار لعنوا بصوت عال أثناء هروبهم، وبدأت البوابات تومض في جميع أنحاء المدينة.
“إنهم يضيقون الخناق بشدة … حتى عدم السماح لي ببعض الوقت لالتقاط الانفاس… حتى لو أراد أن يستريح الآن، فمن المرجح ألا يمنحوه هذه الفرصة. تصادم مجاله مع مجال (كليمفور)، لذلك سيكون من الصعب محاربة التحيز. علاوة على ذلك، لم يكن لدى (ليلين) أصدقاء بين الآلهة، فقط أولئك الذين يراقبون وضعه بشماتة.
خرجت شخصية (ميسترا) ببطء من الباب الذهبي المشرق. بالنظر إلى النشاط في المدينة، ابتسمت بشكل عابر.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان (كليمفور) إلها محايدا، وبدون أن يكون (ليلين) إله الموت حتى الان لا يستطع الدخول إلى مملكته الإلهية. سيعتبر هذا أمرًا مستهجنًا، وإذا حاول ان يفعل هذا، فإن آلهة الموت الأخرى ستتحالف معا لقمعه. كان هذا مصيره كأقوى إله للموت.
“(ميسترا)!” ازدهر صوت عملاق في جميع أنحاء المدينة، وجاء رجل في منتصف العمر يرتدي أردية زرقاء للوقوف أمامها. بدا مظهره عاديًا للغاية، ويبدو وكأنه رجل نبيل، لكن عينيه لمعت باللون الأسود الذي يرى كل شيء. انتشر مجال موت قوي معه في المركز، كما لو كان حاكم الموت في هذا العالم بأسره. كان هذا ملك الأرواح، إله الموت الأعظم (كليمفور)!
أقيمت مدينة من الجرانيت الأسود والطمي في البرية. كانت هذه هي مدينة الحساب، تحت سلطة إله الموت (كليمفور).
“أنتي دائما تجلبين لي المتاعب!” قال وهو يرى فوضي المدينة. تردد صدى مجال موته بقوة هادئة، مما أدى إلى تهدئة الأرواح المضطربة وجعلها هادئة مرة أخرى.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أنتي دائما تجلبين لي المتاعب!” قال وهو يرى فوضي المدينة. تردد صدى مجال موته بقوة هادئة، مما أدى إلى تهدئة الأرواح المضطربة وجعلها هادئة مرة أخرى.
كانت هذه قدرة مجال الموت الاصلي، الهدوء الأبدي. لقد عملت على حماية وتهدئة الموتى، ومنحهم الاحترام.
ومع ذلك، كان الواقع عكس ذلك تماما. صرخت النفوس الهائمة في حالة صدمة من ظهور النور المقدس، وتجنبت بأي ثمن على الرغم من رؤية شعاع واحد فقط. كان هذا النور يحمل قوة إله عظيم، ولم يكن شيئا يمكنهم مواجهته مباشرة. لو لم يهربوا، لكانوا قد محوا من الوجود دون ترك أثر وراءهم.
كان (كليمفور) إلها محايدا، وكان دائما يبذل قصارى جهده لتوفير السلام للموتى. كان أعداؤه أولئك الذين حاولوا إطالة حياتهم، واحتقر فنون استحضار الأرواح الشريرة. كان رمزه هو ذراع عظمية تحمل ميزانًا.
“إنهم يضيقون الخناق بشدة … حتى عدم السماح لي ببعض الوقت لالتقاط الانفاس… حتى لو أراد أن يستريح الآن، فمن المرجح ألا يمنحوه هذه الفرصة. تصادم مجاله مع مجال (كليمفور)، لذلك سيكون من الصعب محاربة التحيز. علاوة على ذلك، لم يكن لدى (ليلين) أصدقاء بين الآلهة، فقط أولئك الذين يراقبون وضعه بشماتة.
كانت هناك شائعات بأن (كليمفور) و(ميسترا) أحبوا بعضهم البعض كبشر. يبدو أن علاقتهما قد توقفت بعد صعودهما إلى الألوهية. على الرغم من أن الاثنين لم يعترفا بذلك أبدا، إلا أن السيناريو الحالي يشير إلى أن الشائعات كانت صحيحة.
……
“لماذا جئت لتعكري صفو سلام الارواح؟” نظر (كليمفور) إلى (ميسترا).
كانت هذه قدرة مجال الموت الاصلي، الهدوء الأبدي. لقد عملت على حماية وتهدئة الموتى، ومنحهم الاحترام.
كانت علاقتهما الحالية مختلفة عن ذي قبل، وكان ذلك جزئيا لأن (كليمفور) كان يكره السحر. شعر أن السحر قد عطل سلام الموتى. ربما كانت هناك أسباب أخرى أيضا: خمن العديد من الشياطين أن (إليستريل) كانت ابنة (ميسترا) من خلال بشر يدعى (إلمينستر).
كانت هذه قدرة مجال الموت الاصلي، الهدوء الأبدي. لقد عملت على حماية وتهدئة الموتى، ومنحهم الاحترام.
“من الطبيعي لأجل إله المذبحة … (كليمفور)، ألست غاضبا من حقيقة أن شخصا ما يتطلع إلى عرشك ويتطفل على قواك؟ ضحكت (ميسترا) ببرود.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com في حين أن المصلين الأتقياء لديهم ما يكفي من قوة الإيمان للانتقال مباشرة إلى الملكوت الإلهي بعد الموت، وسيصبح الكهنة مباشرة أرواحا مقدسة قوية، إلا أن الأمور لم تسر بنفس الطريقة بالنسبة للتابعين العاديين. كان لا بد من إرسالهم أولا إلى عالم التائهين، حيث يتم الحكم عليهم من قبل (كليمفور). سيتم وضع الكاذب على الحائط، وسيتم إرسال الباقي إلى ممالك آلهتهم.
“إنه مجرد إله جديد، ما زالت قوته بعيدة عن (نفتيس) و(سيغوجان) …” قال (كليمفور) بعد فترة من الصمت. هذه الآلهة الأخرى التي ذكرها كانت أيضا آلهة الموت، لكنها كانت آلهة متوسطة! كان (ليلين) إلها أصغر، وبدون فهم كامل لقانون الموت، لم يكن يشكل تهديدا كبيرا.
كانت هذه بالفعل قضية مزعجة. عادة ما يدخل التابعين مملكة إلههم بعد الموت، وكان هذا اتفاقا لا يمكن انتهاكه. ومع ذلك، لا يزال من الممكن القيام ببعض الحيل.
“حقا …” تغير تعبير (ميسترا)، واتخذت قرارها. “هل سمعت من قبل عن نبوءة ثعبان الليل؟”
كانت هذه قدرة مجال الموت الاصلي، الهدوء الأبدي. لقد عملت على حماية وتهدئة الموتى، ومنحهم الاحترام.
“هل هذا ما تتوقعينه؟” صمت (كليمفور) مرة أخرى. بدأ يتكلم بعد فترة، “سأمد يد المساعدة مرة أخرى. ومع ذلك، فقد عقدت ذات مرة اتفاقا مع دائرة الآلهة، وهذا يمنعني من القيام بأشياء كثيرة …”
كانت هذه بالفعل قضية مزعجة. عادة ما يدخل التابعين مملكة إلههم بعد الموت، وكان هذا اتفاقا لا يمكن انتهاكه. ومع ذلك، لا يزال من الممكن القيام ببعض الحيل.
كان (كليمفور) إلها محايدا، وبدون أن يكون (ليلين) إله الموت حتى الان لا يستطع الدخول إلى مملكته الإلهية. سيعتبر هذا أمرًا مستهجنًا، وإذا حاول ان يفعل هذا، فإن آلهة الموت الأخرى ستتحالف معا لقمعه. كان هذا مصيره كأقوى إله للموت.
كان (كليمفور) إلها محايدا، وكان دائما يبذل قصارى جهده لتوفير السلام للموتى. كان أعداؤه أولئك الذين حاولوا إطالة حياتهم، واحتقر فنون استحضار الأرواح الشريرة. كان رمزه هو ذراع عظمية تحمل ميزانًا.
” هذا يكفي… أنا فقط بحاجة لك …” ابتسمت (ميسترا) وتحدثت عن هدفها.
“من الطبيعي لأجل إله المذبحة … (كليمفور)، ألست غاضبا من حقيقة أن شخصا ما يتطلع إلى عرشك ويتطفل على قواك؟ ضحكت (ميسترا) ببرود.
……
لقد فات الأوان على هذه الأرواح أن تتعهد بالإيمان لأي إله. أعطاهم (كليمفور) ثلاثة خيارات عند وصولهم، وكان الخياران الآخران أكثر تعذيبا من الجدار. فقط الهاوية أو باتور سيقبلون هذه الكائنات، لكن حتى أنهم كانوا يرغبون فقط في تحويلهم الي حشرات وتعذيبهم.
“أرواح تابعيني محتجزون من قبل (كليمفور)؟” سرعان ما وصلت الأخبار الواردة من عالم التائهين إلى آذان (ليلين)، وتسببت في عبوسه.
كانت هذه بالفعل قضية مزعجة. عادة ما يدخل التابعين مملكة إلههم بعد الموت، وكان هذا اتفاقا لا يمكن انتهاكه. ومع ذلك، لا يزال من الممكن القيام ببعض الحيل.
بعد أن تأكد من أن (كليمفور) كان ينوي أن يجعله يسافر إلى عالم التائهين حيث يمكن أن يسبب له المزيد من المشاكل، استعد (ليلين) لتجاهل كل الأمور وتحصين نفسه كالسلحفاة لمملكته الإلهية. فماذا لو دمرت سمعته؟ فماذا لو توقف إيمانه عن الانتشار بالعالم العادي؟ كانت معظم عملياته داخل مملكته، وبالتالي لم يكن هناك ما يدعو للخوف.
في حين أن المصلين الأتقياء لديهم ما يكفي من قوة الإيمان للانتقال مباشرة إلى الملكوت الإلهي بعد الموت، وسيصبح الكهنة مباشرة أرواحا مقدسة قوية، إلا أن الأمور لم تسر بنفس الطريقة بالنسبة للتابعين العاديين. كان لا بد من إرسالهم أولا إلى عالم التائهين، حيث يتم الحكم عليهم من قبل (كليمفور). سيتم وضع الكاذب على الحائط، وسيتم إرسال الباقي إلى ممالك آلهتهم.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كانت علاقتهما الحالية مختلفة عن ذي قبل، وكان ذلك جزئيا لأن (كليمفور) كان يكره السحر. شعر أن السحر قد عطل سلام الموتى. ربما كانت هناك أسباب أخرى أيضا: خمن العديد من الشياطين أن (إليستريل) كانت ابنة (ميسترا) من خلال بشر يدعى (إلمينستر).
كان (كليمفور) يتصرف بناء على عقده مع دائرة الآلهة التي عززت موقفه كإله محايد. من شأن هذا الامر أن يسبب بعض المتاعب الي (ليلين)، فبعد كل شيء، كان عدد قليل فقط من تابعيه مؤمنين بما يكفي لنقلهم مباشرة.
“أرواح تابعيني محتجزون من قبل (كليمفور)؟” سرعان ما وصلت الأخبار الواردة من عالم التائهين إلى آذان (ليلين)، وتسببت في عبوسه.
“سأله المبعوث عن سبب ذلك، لكن (كليمفور) أجاب إنه يتوقع منك أن تقوم برحلة إلى عالم التائهين بنفسك قبل أن يطلق أرواحهم …” ذكرت الروح الشجاعة، وهي ترتجف من الخوف.
أرسل (ليلين) الروح بعيدا قبل أن يقع في تفكير عميق. شم رائحة مؤامرة تختمر، وجعله يبتسم بسخرية.
كانت هذه قدرة مجال الموت الاصلي، الهدوء الأبدي. لقد عملت على حماية وتهدئة الموتى، ومنحهم الاحترام.
“إنهم يضيقون الخناق بشدة … حتى عدم السماح لي ببعض الوقت لالتقاط الانفاس… حتى لو أراد أن يستريح الآن، فمن المرجح ألا يمنحوه هذه الفرصة. تصادم مجاله مع مجال (كليمفور)، لذلك سيكون من الصعب محاربة التحيز. علاوة على ذلك، لم يكن لدى (ليلين) أصدقاء بين الآلهة، فقط أولئك الذين يراقبون وضعه بشماتة.
……
“لحسن الحظ ليس لدي الكثير من التابعين في العالم العادي. معظمهم هنا في جزيرة (دانبرك)، ولا تحتاج أرواحهم إلى دخول عالم التائهين عندما يموتون … شعر بالارتياح إلى حد ما من هذا الفكر. كانت أفضل طريقة لمحاربة مخططات خصومه هي تجنب الوقوع في الفخ.
كان (كليمفور) يتصرف بناء على عقده مع دائرة الآلهة التي عززت موقفه كإله محايد. من شأن هذا الامر أن يسبب بعض المتاعب الي (ليلين)، فبعد كل شيء، كان عدد قليل فقط من تابعيه مؤمنين بما يكفي لنقلهم مباشرة.
بعد أن تأكد من أن (كليمفور) كان ينوي أن يجعله يسافر إلى عالم التائهين حيث يمكن أن يسبب له المزيد من المشاكل، استعد (ليلين) لتجاهل كل الأمور وتحصين نفسه كالسلحفاة لمملكته الإلهية. فماذا لو دمرت سمعته؟ فماذا لو توقف إيمانه عن الانتشار بالعالم العادي؟ كانت معظم عملياته داخل مملكته، وبالتالي لم يكن هناك ما يدعو للخوف.
بعد أن تأكد من أن (كليمفور) كان ينوي أن يجعله يسافر إلى عالم التائهين حيث يمكن أن يسبب له المزيد من المشاكل، استعد (ليلين) لتجاهل كل الأمور وتحصين نفسه كالسلحفاة لمملكته الإلهية. فماذا لو دمرت سمعته؟ فماذا لو توقف إيمانه عن الانتشار بالعالم العادي؟ كانت معظم عملياته داخل مملكته، وبالتالي لم يكن هناك ما يدعو للخوف.
علاوة على ذلك، كان (ليلين) شخصا من عالم الماجوس. لم يكن ينوي أن يصير إلها أعظم في المقام الاول، وكلما زاد اهتمامه بالتهديد، كان من الأسهل التعامل معه. سينتهي به الأمر بخسارة كل شيء فقط إذا تسرع. بدلا من ذلك، سيدخل معركة استنزاف طويله.
كانت هذه قدرة مجال الموت الاصلي، الهدوء الأبدي. لقد عملت على حماية وتهدئة الموتى، ومنحهم الاحترام.
بالطبع، كان لا يزال عليه أن يهتم بنقص الإيمان الذي قد يحدث نتيجة لهذا القمع. على أقل تقدير، عرف (ليلين) بوضوح أن الإيمان من العالم العادي سينخفض بشكل كبير قريبا. سيتحول تابعيه في ببطء إلى أشباح بمرور الوقت، وهي عملية لا رجعة فيها من شأنها أن تسلبه إيمانا جديدا. على الرغم من وجود فوائد للاختباء داخل المملكة الإلهية، إلا أن مصدره الرئيسي للايمان قد انقطع!
بعد أن تأكد من أن (كليمفور) كان ينوي أن يجعله يسافر إلى عالم التائهين حيث يمكن أن يسبب له المزيد من المشاكل، استعد (ليلين) لتجاهل كل الأمور وتحصين نفسه كالسلحفاة لمملكته الإلهية. فماذا لو دمرت سمعته؟ فماذا لو توقف إيمانه عن الانتشار بالعالم العادي؟ كانت معظم عملياته داخل مملكته، وبالتالي لم يكن هناك ما يدعو للخوف.
“اللعنة، إله قادم. إنها إلهة النسج …” كانت مدينة الموت تعج بالنشاط حيث اختبأ العديد من الأرواح تحت الأرض وفي الأبراج. حتى الليتش والشياطين والأشرار لعنوا بصوت عال أثناء هروبهم، وبدأت البوابات تومض في جميع أنحاء المدينة.
***********************************
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أنتي دائما تجلبين لي المتاعب!” قال وهو يرى فوضي المدينة. تردد صدى مجال موته بقوة هادئة، مما أدى إلى تهدئة الأرواح المضطربة وجعلها هادئة مرة أخرى.
ترجمة
“هل هذا ما تتوقعينه؟” صمت (كليمفور) مرة أخرى. بدأ يتكلم بعد فترة، “سأمد يد المساعدة مرة أخرى. ومع ذلك، فقد عقدت ذات مرة اتفاقا مع دائرة الآلهة، وهذا يمنعني من القيام بأشياء كثيرة …”
EgY RaMoS
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كانت علاقتهما الحالية مختلفة عن ذي قبل، وكان ذلك جزئيا لأن (كليمفور) كان يكره السحر. شعر أن السحر قد عطل سلام الموتى. ربما كانت هناك أسباب أخرى أيضا: خمن العديد من الشياطين أن (إليستريل) كانت ابنة (ميسترا) من خلال بشر يدعى (إلمينستر).
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أنتي دائما تجلبين لي المتاعب!” قال وهو يرى فوضي المدينة. تردد صدى مجال موته بقوة هادئة، مما أدى إلى تهدئة الأرواح المضطربة وجعلها هادئة مرة أخرى.
ومع ذلك، كان الواقع عكس ذلك تماما. صرخت النفوس الهائمة في حالة صدمة من ظهور النور المقدس، وتجنبت بأي ثمن على الرغم من رؤية شعاع واحد فقط. كان هذا النور يحمل قوة إله عظيم، ولم يكن شيئا يمكنهم مواجهته مباشرة. لو لم يهربوا، لكانوا قد محوا من الوجود دون ترك أثر وراءهم.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات