مجال الموت
غطت عاصفة مكانية قوية الجبل المقدس داخل مملكة (ليلين) الإلهية، حيث تمزق الفضاء وظهرت صورة ظليه لمدينة عائمة داخل العاصفة.
“رقاقة، أبلغ عن حالة ثولتانثار، “قال (ليلين) وهو يفتح عينيه، جالسا في غرفة التحكم الرئيسية.
أطلقت الكنيسة الموجودة على قمة الجبل ضوءا ذهبيا يحمي المناطق المحيطة، مما يجعلها غير متأثرة بالمدينة العائمة.
ومع ذلك، لم يكن لدى (ليلين) أي نية للتفاوض، أو تغيير المسار الذي حدده لنفسه. لم يكن هناك شيء يمكنه القيام به حيال غضب (كليمفور).
“كوكولكان، سيدنا، أنت نجم في السماء، سيد أرواحنا …” عرف الأشباح على الجبل أن ثولتانثار هي قطعة أثرية مقدسة لكنيسة الثعبان العملاق. لم ينزعجوا من مظهرها، وبدلا من ذلك ركعوا للصلاة.
المآثر الإلهية: اكتشاف قوة الأصل، تضخيم الفن الاركاني، الأوهام.
“رقاقة، أبلغ عن حالة ثولتانثار، “قال (ليلين) وهو يفتح عينيه، جالسا في غرفة التحكم الرئيسية.
رقاقة. ومضت رقاقة مع الإخطارات كذلك:
[بييييب! عانت ثولتانثار من أضرار بنسبة 36.77٪. تم استنفاد احتياطيات الطاقة تمامًا، وكسر نسج الظل. تشكيلات التعاويذ الاحتياطية تالفة بنسبة 22.5٪ …] تسبب التقرير في ارتعاش عيون (ليلين). ظل صامتا لفترة طويلة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ***********************************
“لقد تضررت بشدة؟” تنهد أخيرا.
[الاسم: (ليلين فولين).
كانت الآلهة حقا أعزاء العالم. حتى امبراطورية نيثريل في ذروتها، مع كل أبحاثها وقدرتها، تحولت إلى أنقاض تحت قوتها. كان على المرء أن يدفع ثمنا فادحًا لقتل إله، حتى لو كان أركانيا عظيما يسيطر على مدينة عائمة.
القدرات الإلهية: المذبحة الإلهية، الوهم الالهي]
كانت ثولتانثار قد تضررت بالفعل في معركة (ليلين) ضد (سيكولا). وكانت تخضع لإصلاحات في مملكته الإلهية، ولكن تم استدعاؤها لهذه الضربة وتضررت بشكل أشد. لقد كان بقاؤها حتى الان شهادة على قوة (ليلين) والا فقد كانت قد تدمرت بالكامل.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com الحالة: صحية.
انتشرت إرادة (ليلين) في المدينة العامة بأكملها، ورأت كل شيء. كان هناك العديد من الشقوق على سطحها الفضي، وعانت المدافع الرئيسية من أضرار من الإفراط في الاستخدام. حتى النواة الاحتياطية قد تضررت، حيث كانت المدينة تعمل فقط على مصدر الطاقة الأساسي حاليًا. لم يكن من السهل أبدا تحمل وطأة موت الإله.
الاسم الإلهي: كوكولكان، إله المذبحة.
“هيه. كان الأمر يستحق كل هذا العناء.” نظر (ليلين) بحماس إلى البلورة التي تطفو فوق يديه. “المجال الإلهي لإله الموت …”
الطاقة الغامضة: 350.
كانت هذه مكافأة (ليلين) لقتل (يورتروس). لقد تخلى عن استكمال البحث في المملكة الإلهية نظرا لمدى قربها من ممالك الأورك الأخرين، واضطر إلى الفرار في اللحظة التي قتل فيها إله الموت حيث رأى (جرومش) الهائج يندفع نحوه جنبا إلى جنب مع آلهة الأورك الأخرى. إذا كان قد تأخر لحظة أطول، حتى لو تمكن في النهاية من الهروب منهم لكان قد تم تدمير ثولتانثار.
الحيوية: 29.
ومع ذلك، فإن كل هذه السيناريوهات لم يكن لها أي معنى على الإطلاق. عرف (ليلين) أنه نجح. وكان ذلك كافياً له.
[بييييب! تم تغيير حالة المضيف، تحديث…] الذكاء الاصطناعي أرسلت الرقاقة الي (ليلين) آخر الإحصائيات
نظر (ليلين) إلى الكرة البلورية للمجال الإلهي وسخر، “ستفقد كلمات كوكولكان كل مصداقيتها، وسيتم وصفه بأنه عديم الضمير ومجنون. عندما تنتشر أخبار ما حدث، من المحتمل ألا يكون هناك المزيد من الآلهة المستعدة للتحالف معي …”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أصبحت قريبًا جدًا …” تمتم (ليلين)، وظهر العزم في عينيه بينما ظهر شبح تارغيريان خلف ظهره. بدأ في استيعاب البلورة، مما تسبب في كشف قوة الموت الغامضة عن نفسها. شعر على الفور بعلاقة مع قوة أصل العالم التي سمحت له بفهم قانون الموت.
إذا كان حقا كائنا من عالم الآلهة، فإن أفعاله الآن كانت ستؤدي إلى وفاته. سيتم حصاره من قبل الآلهة الأخرى، ويضطر إلى إخفاء نفسه في باتور إلى الأبد.
رقاقة. تابع إخطارات الرقاقة:
ومع ذلك، كان من الماجوس. حتى لو لم يسيء إلى هذه الآلهة، فلن يرغب أي منهم في التحالف معه بمجرد نزول جسده الحقيقي على أي حال. حتى لو كان قد أساء إلى معظم الآلهة ودمرت سمعته في الوحل، فقد تمكن من الحصول على ما يريد وكان ذلك كافيا. سيكون باتور وثولتانثار كافيين لدعمه حتى تتاح له الفرصة للسماح لجسده الحقيقي بالنزول لعالم الآلهة.
كانت الآلهة حقا أعزاء العالم. حتى امبراطورية نيثريل في ذروتها، مع كل أبحاثها وقدرتها، تحولت إلى أنقاض تحت قوتها. كان على المرء أن يدفع ثمنا فادحًا لقتل إله، حتى لو كان أركانيا عظيما يسيطر على مدينة عائمة.
“أصبحت قريبًا جدًا …” تمتم (ليلين)، وظهر العزم في عينيه بينما ظهر شبح تارغيريان خلف ظهره. بدأ في استيعاب البلورة، مما تسبب في كشف قوة الموت الغامضة عن نفسها. شعر على الفور بعلاقة مع قوة أصل العالم التي سمحت له بفهم قانون الموت.
ومع ذلك، كان من الماجوس. حتى لو لم يسيء إلى هذه الآلهة، فلن يرغب أي منهم في التحالف معه بمجرد نزول جسده الحقيقي على أي حال. حتى لو كان قد أساء إلى معظم الآلهة ودمرت سمعته في الوحل، فقد تمكن من الحصول على ما يريد وكان ذلك كافيا. سيكون باتور وثولتانثار كافيين لدعمه حتى تتاح له الفرصة للسماح لجسده الحقيقي بالنزول لعالم الآلهة.
رقاقة. ومضت رقاقة مع الإخطارات كذلك:
[بييييب! التهم المضيف بلورة القانون، وبدأ في استيعاب المجال الإلهي…]
“هيه. كان الأمر يستحق كل هذا العناء.” نظر (ليلين) بحماس إلى البلورة التي تطفو فوق يديه. “المجال الإلهي لإله الموت …”
[بييييب! اكتمل النقل، لدى المضيف حاليًا فهم 50 ٪ لقانون الموت.]
ومع ذلك، لم يكن لدى (ليلين) أي نية للتفاوض، أو تغيير المسار الذي حدده لنفسه. لم يكن هناك شيء يمكنه القيام به حيال غضب (كليمفور).
على عكس الماجوس الآخرين الذين أمضوا عشرات الآلاف من السنين لفهم القوانين دون نجاح كبير، لم تكن كلمة الارتفاع الصاروخي كافية لوصف فهم (ليلين). لقد تمكن من فهم نصف قانون قوي مثل قانون الموت دفعة واحدة، وما زال يشعر أنه لم يكن كافياً!
كل ما فعله (كليمفور) هو إضعاف آلهة الموت المتبقية، والحصول على السيطرة الأساسية على المجال. كان في الواقع سعيدًا برؤية (يورتروس) يسقط، لأنه يعني زوال أحد المزاحمين له في مجال الموت في العالم. لو عرض (ليلين) مقايضة بلورة المجال معه، لكان قد حصل على صداقة هذا الإله الأعظم.
“من المؤسف… (يورتروس) هو النهاية مجرد إله أورك وفهمه للقانون هو 50 ٪ على الأكثر. إنه أيضاً إله الأورك والأرواح وأشياء أخرى… إذا التهمت مجال (كليمفور) سأكون على الأرجح قادرًا على تحقيق 100 ٪ على الفور، وتوليد مجال الموت الذي ينتمي لي وحدي…”
“كوكولكان، سيدنا، أنت نجم في السماء، سيد أرواحنا …” عرف الأشباح على الجبل أن ثولتانثار هي قطعة أثرية مقدسة لكنيسة الثعبان العملاق. لم ينزعجوا من مظهرها، وبدلا من ذلك ركعوا للصلاة.
ومع ذلك، عرف (ليلين) حدود قدراته. كانت حدوده حاليًا الألهه الصغرى، وكان إله أعظم مثل (كليمفور) بعيد المنال.
[بييييب! لقد فهم المضيف 50 ٪ من قانون الموت! تفعيل نطاق الموت…]
رقاقة. تابع إخطارات الرقاقة:
الحيوية: 29.
[بييييب! لقد فهم المضيف 50 ٪ من قانون الموت! تفعيل نطاق الموت…]
كل ما فعله (كليمفور) هو إضعاف آلهة الموت المتبقية، والحصول على السيطرة الأساسية على المجال. كان في الواقع سعيدًا برؤية (يورتروس) يسقط، لأنه يعني زوال أحد المزاحمين له في مجال الموت في العالم. لو عرض (ليلين) مقايضة بلورة المجال معه، لكان قد حصل على صداقة هذا الإله الأعظم.
[نطاق الموت: يصبح المستخدم حاكم الموت، يحكم كل ما له علاقة به. أي كائن يموت داخل المجال سيفقد روحه للمضيف، مع إعطاء الأولوية للنطاق.]
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com الرتبة الإلهية: 8.
[بييييب! يكمل نطاق مذبحة المضيف نطاق الموت، وسيشهد كلا المجالين زيادة في القوة.]
أنواع التابعين: بشر، شياطين، أشرار.
“تفسير بسيط…” ضرب (ليلين) ذقنه، وفكر في احتمال مدمر. “حاكم الموت… وهذا يعني أن أي أرواح تموت في نطاقي تصبح ملكي؟ ومع الأولوية، سيكون لي السيطرة حتى قبل الإله الذي يعبدونه؟ إذا كان هذا صحيحا، سيخضع تابعين الكنائس الأخرى لسيطرتي… إذا قمت بنشر المجال في جميع أنحاء العالم العادي، ألن يصبح عالمًا سفليًا جديدًا؟”
القوة: 29.
ومع ذلك، كان هذا كل شيء في المستقبل. كان لا يزال عليه أن ينتهي من فهم قانون الموت بسرعة.
نظر (ليلين) إلى الكرة البلورية للمجال الإلهي وسخر، “ستفقد كلمات كوكولكان كل مصداقيتها، وسيتم وصفه بأنه عديم الضمير ومجنون. عندما تنتشر أخبار ما حدث، من المحتمل ألا يكون هناك المزيد من الآلهة المستعدة للتحالف معي …”
[بييييب! تم تغيير حالة المضيف، تحديث…] الذكاء الاصطناعي أرسلت الرقاقة الي (ليلين) آخر الإحصائيات
كانت الآلهة حقا أعزاء العالم. حتى امبراطورية نيثريل في ذروتها، مع كل أبحاثها وقدرتها، تحولت إلى أنقاض تحت قوتها. كان على المرء أن يدفع ثمنا فادحًا لقتل إله، حتى لو كان أركانيا عظيما يسيطر على مدينة عائمة.
[الاسم: (ليلين فولين).
إذا كان حقا كائنا من عالم الآلهة، فإن أفعاله الآن كانت ستؤدي إلى وفاته. سيتم حصاره من قبل الآلهة الأخرى، ويضطر إلى إخفاء نفسه في باتور إلى الأبد.
الجنس: الإنسان (إله أصغر).
(كليمفور) فهم خطط (ليلين) بالطبع، والشيء الوحيد الذي يمكن ان يفعله هو أن يثير بعض المشاكل مع تابعيه. لم يكن لديه خيار سوى الزئير في الغضب.
الاسم الإلهي: كوكولكان، إله المذبحة.
“سيأتي المجال كله بالكامل قريبًا… سوف يتحسن فهمي لقانون الموت، وستكون مسألة وقت فقط قبل أن أنتهي من فهمه… الموت والمذبحة، مجالان قويان للغاية يميلان نحو الطاقة السلبية. ما نوع التأثيرات التي سيجلبها اندماجهم معًا؟ “وجه (ليلين) سطع ببطء مع الترقب.
الفصيل: الشر.
ومع ذلك، فإن كل هذه السيناريوهات لم يكن لها أي معنى على الإطلاق. عرف (ليلين) أنه نجح. وكان ذلك كافياً له.
المجالات: المذبحة، الموت
ومع ذلك، فإن كل هذه السيناريوهات لم يكن لها أي معنى على الإطلاق. عرف (ليلين) أنه نجح. وكان ذلك كافياً له.
المملكة الإلهية: بلا اسم، وتقع في أول ثلاثة مستويات جحيم باتور.
“رقاقة، أبلغ عن حالة ثولتانثار، “قال (ليلين) وهو يفتح عينيه، جالسا في غرفة التحكم الرئيسية.
الرتبة الإلهية: 8.
نظر (ليلين) إلى الكرة البلورية للمجال الإلهي وسخر، “ستفقد كلمات كوكولكان كل مصداقيتها، وسيتم وصفه بأنه عديم الضمير ومجنون. عندما تنتشر أخبار ما حدث، من المحتمل ألا يكون هناك المزيد من الآلهة المستعدة للتحالف معي …”
التابعين: السكان الأصليون لجزيرة (دانبرك)، الشياطين، المغامرون والقراصنة، الكهنة.
أنواع التابعين: بشر، شياطين، أشرار.
أنواع التابعين: بشر، شياطين، أشرار.
الفصيل: الشر.
رتبة ساحر غامض: 35.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “من المؤسف… (يورتروس) هو النهاية مجرد إله أورك وفهمه للقانون هو 50 ٪ على الأكثر. إنه أيضاً إله الأورك والأرواح وأشياء أخرى… إذا التهمت مجال (كليمفور) سأكون على الأرجح قادرًا على تحقيق 100 ٪ على الفور، وتوليد مجال الموت الذي ينتمي لي وحدي…”
القوة: 29.
رقاقة. ومضت رقاقة مع الإخطارات كذلك:
الرشاقة: 29.
انتشرت إرادة (ليلين) في المدينة العامة بأكملها، ورأت كل شيء. كان هناك العديد من الشقوق على سطحها الفضي، وعانت المدافع الرئيسية من أضرار من الإفراط في الاستخدام. حتى النواة الاحتياطية قد تضررت، حيث كانت المدينة تعمل فقط على مصدر الطاقة الأساسي حاليًا. لم يكن من السهل أبدا تحمل وطأة موت الإله.
الحيوية: 29.
كل ما فعله (كليمفور) هو إضعاف آلهة الموت المتبقية، والحصول على السيطرة الأساسية على المجال. كان في الواقع سعيدًا برؤية (يورتروس) يسقط، لأنه يعني زوال أحد المزاحمين له في مجال الموت في العالم. لو عرض (ليلين) مقايضة بلورة المجال معه، لكان قد حصل على صداقة هذا الإله الأعظم.
الروح: 29.
الروح: 29.
الطاقة الغامضة: 350.
إذا كان حقا كائنا من عالم الآلهة، فإن أفعاله الآن كانت ستؤدي إلى وفاته. سيتم حصاره من قبل الآلهة الأخرى، ويضطر إلى إخفاء نفسه في باتور إلى الأبد.
القوة الإلهية: 800.
“شخص ما يراقب عرشي! كان الصوت عالياً للغاية، يحمل كرامة إله. العديد من الأرواح الميتة هنا لا يسعها إلا الركوع، وأجسادهم الشفافة ترتجف من الخوف.
الحالة: صحية.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “من المؤسف… (يورتروس) هو النهاية مجرد إله أورك وفهمه للقانون هو 50 ٪ على الأكثر. إنه أيضاً إله الأورك والأرواح وأشياء أخرى… إذا التهمت مجال (كليمفور) سأكون على الأرجح قادرًا على تحقيق 100 ٪ على الفور، وتوليد مجال الموت الذي ينتمي لي وحدي…”
القدرات: قوة هرقل، ماجستير في المعرفة، رؤية عالم الأحلام، القدرة العالية على التكيف.
[بييييب! التهم المضيف بلورة القانون، وبدأ في استيعاب المجال الإلهي…]
المآثر الإلهية: اكتشاف قوة الأصل، تضخيم الفن الاركاني، الأوهام.
[بييييب! اكتمل النقل، لدى المضيف حاليًا فهم 50 ٪ لقانون الموت.]
القدرات الإلهية: المذبحة الإلهية، الوهم الالهي]
أطلقت الكنيسة الموجودة على قمة الجبل ضوءا ذهبيا يحمي المناطق المحيطة، مما يجعلها غير متأثرة بالمدينة العائمة.
“سيأتي المجال كله بالكامل قريبًا… سوف يتحسن فهمي لقانون الموت، وستكون مسألة وقت فقط قبل أن أنتهي من فهمه… الموت والمذبحة، مجالان قويان للغاية يميلان نحو الطاقة السلبية. ما نوع التأثيرات التي سيجلبها اندماجهم معًا؟ “وجه (ليلين) سطع ببطء مع الترقب.
……
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كانت هذه مكافأة (ليلين) لقتل (يورتروس). لقد تخلى عن استكمال البحث في المملكة الإلهية نظرا لمدى قربها من ممالك الأورك الأخرين، واضطر إلى الفرار في اللحظة التي قتل فيها إله الموت حيث رأى (جرومش) الهائج يندفع نحوه جنبا إلى جنب مع آلهة الأورك الأخرى. إذا كان قد تأخر لحظة أطول، حتى لو تمكن في النهاية من الهروب منهم لكان قد تم تدمير ثولتانثار.
في اللحظة التي استوعب فيها (ليلين) قانون الموت، رن زئير من الغضب من عالم التائهين، داخل مدينة مليئة بالأرواح.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com [بييييب! يكمل نطاق مذبحة المضيف نطاق الموت، وسيشهد كلا المجالين زيادة في القوة.]
“شخص ما يراقب عرشي! كان الصوت عالياً للغاية، يحمل كرامة إله. العديد من الأرواح الميتة هنا لا يسعها إلا الركوع، وأجسادهم الشفافة ترتجف من الخوف.
ومع ذلك، لم يكن لدى (ليلين) أي نية للتفاوض، أو تغيير المسار الذي حدده لنفسه. لم يكن هناك شيء يمكنه القيام به حيال غضب (كليمفور).
كان هذا (كليمفور)، إله الموت الأعظم الذي يحكم عالم التائهين! كان هو الشخص الذي تمكن من بناء مملكة سلمية للموتى، وسمح له موقفه المحايد بالحصول على تفضيل قوة الأصل ووصل إلى قمة الآلهة!
القدرات الإلهية: المذبحة الإلهية، الوهم الالهي]
كل ما فعله (كليمفور) هو إضعاف آلهة الموت المتبقية، والحصول على السيطرة الأساسية على المجال. كان في الواقع سعيدًا برؤية (يورتروس) يسقط، لأنه يعني زوال أحد المزاحمين له في مجال الموت في العالم. لو عرض (ليلين) مقايضة بلورة المجال معه، لكان قد حصل على صداقة هذا الإله الأعظم.
كانت الآلهة حقا أعزاء العالم. حتى امبراطورية نيثريل في ذروتها، مع كل أبحاثها وقدرتها، تحولت إلى أنقاض تحت قوتها. كان على المرء أن يدفع ثمنا فادحًا لقتل إله، حتى لو كان أركانيا عظيما يسيطر على مدينة عائمة.
ومع ذلك، كان (ليلين) قد استخدمها لنفسه. لم يستطع التغير في قوة أصل الموت أن يخدع (كليمفور)، وأصبح (ليلين) من الآن فصاعداً عدواً لإله أعظم آخر.
“تفسير بسيط…” ضرب (ليلين) ذقنه، وفكر في احتمال مدمر. “حاكم الموت… وهذا يعني أن أي أرواح تموت في نطاقي تصبح ملكي؟ ومع الأولوية، سيكون لي السيطرة حتى قبل الإله الذي يعبدونه؟ إذا كان هذا صحيحا، سيخضع تابعين الكنائس الأخرى لسيطرتي… إذا قمت بنشر المجال في جميع أنحاء العالم العادي، ألن يصبح عالمًا سفليًا جديدًا؟”
ومع ذلك، لم يكن لدى (ليلين) أي نية للتفاوض، أو تغيير المسار الذي حدده لنفسه. لم يكن هناك شيء يمكنه القيام به حيال غضب (كليمفور).
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com الرتبة الإلهية: 8.
ومع ذلك، كان لا يزال يدرك موقفه. قبل أن ينزل جسده الحقيقي على عالم الآلهة لبدء الحرب النهائية مرة أخرى، سيظل داخل مملكته الإلهية ولن يخرج. مع حماية قوة أصل باتور ومملكته الإلهية، كان لا يزال بإمكانه حماية نفسه.
“سيأتي المجال كله بالكامل قريبًا… سوف يتحسن فهمي لقانون الموت، وستكون مسألة وقت فقط قبل أن أنتهي من فهمه… الموت والمذبحة، مجالان قويان للغاية يميلان نحو الطاقة السلبية. ما نوع التأثيرات التي سيجلبها اندماجهم معًا؟ “وجه (ليلين) سطع ببطء مع الترقب.
(كليمفور) فهم خطط (ليلين) بالطبع، والشيء الوحيد الذي يمكن ان يفعله هو أن يثير بعض المشاكل مع تابعيه. لم يكن لديه خيار سوى الزئير في الغضب.
الاسم الإلهي: كوكولكان، إله المذبحة.
القدرات الإلهية: المذبحة الإلهية، الوهم الالهي]
***********************************
ترجمة
كانت ثولتانثار قد تضررت بالفعل في معركة (ليلين) ضد (سيكولا). وكانت تخضع لإصلاحات في مملكته الإلهية، ولكن تم استدعاؤها لهذه الضربة وتضررت بشكل أشد. لقد كان بقاؤها حتى الان شهادة على قوة (ليلين) والا فقد كانت قد تدمرت بالكامل.
EgY RaMoS
[بييييب! تم تغيير حالة المضيف، تحديث…] الذكاء الاصطناعي أرسلت الرقاقة الي (ليلين) آخر الإحصائيات
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com [بييييب! يكمل نطاق مذبحة المضيف نطاق الموت، وسيشهد كلا المجالين زيادة في القوة.]
رقاقة. تابع إخطارات الرقاقة:
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات