الموسم الثاني - الفصل 329
ترجمة : [ Yama ]
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تنهد الرجل.
عودة الساحر العظيم بعد 4000 عام – الموسم الثاني – الفصل 329
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لقد قلت بالفعل إنني لا أعرف!”
تساءل لوكاس عما إذا كانت أزمته الحالية هي بالفعل أزمة لم يكن من الممكن تجنبها ، أو إذا كان ينوي سراً حدوث ذلك.
…
ألم يكن مجرد عذر مناسب؟
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “كان أصغر مني ببضع سنوات ، لكنه كان ناضجًا جدًا لدرجة أنني لم أكن أعتقد أنه أصغر منه.”
لم يستطع قتل نيكس. لذلك كان هو الشخص الذي سينتهي به الأمر ميتا على يدها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان مختلفا،
… إذا كان هذا هو الحال.
من عادته ، لاحظ لوكاس التعويذة عن كثب قبل أن يدرك بسرعة.
ثم لم تكن أفعاله أكثر من تبرير مثير للاشمئزاز ومنافق ملفوف على أنه تضحية بالنفس.
كانت جودة هذه التعويذة مختلفة عن التعاويذ التي استخدتمها يوريا.
‘لا.’
“-”
ملأ الاشمئزاز من ذاته ذهنه.
اهتز صوته قليلا. لكنه كان خافتًا لدرجة أنه إذا لم يستمع المرء عن كثب ، فلن يلاحظ ذلك أبدًا.
بحق الجحيم ما كان يفعله بالاستسلام؟
لا يزال لديه الكثير من العمل للقيام به. كان لا يزال هناك الكثير من المعلومات التي يحتاج للحصول عليها ، والأشخاص الذين يحتاج إلى مقابلته.
ترجمة : [ Yama ]
لا ، أكثر من ذلك.
“لست أنا من يقف في طريقك، بل أنت التي تقفين في طريقي يا ملكة الوحوش. هذه المرة ، تمكنت من العثور على أدلة حول رجل كنت أبحث عنه لفترة طويلة جدًا. لن أسامح أي شخص يقف في طريقي “.
لم يكن يريد أن يؤذي نيكس أكثر مما كان عليه بالفعل.
لم يكن يريد أن يؤذي نيكس أكثر مما كان عليه بالفعل.
إذا قتلته الآن ، وإذا كانت ستفهم في المستقبل بالضبط ما فعلته ، فلن تتمكن أبدًا من العيش مع نفسها.
ثم لم تكن أفعاله أكثر من تبرير مثير للاشمئزاز ومنافق ملفوف على أنه تضحية بالنفس.
فتح لوكاس عينيه مرة أخرى.
“ما الذي تفعله هنا؟”
تم رفع جفنيه بالقوة ، التي اعتقد أنه لن يفتحها مرة أخرى أبدًا ، حتى أصبح نصفهما مفتوحين. كان هذا وحده دليلًا على مدى يأس كفاحه.
من؟
رأى نيكس ، التي كانت لا تزال تقترب منه بوتيرة بطيئة.
إذا قتلته الآن ، وإذا كانت ستفهم في المستقبل بالضبط ما فعلته ، فلن تتمكن أبدًا من العيش مع نفسها.
أولا، كان بحاجة إلى وقف نهجها.
بدلاً من ذلك ، كان بإمكانه فقط التحديق بعيون نصف مغطاة ، وفم مفتوح ، وتعبير فارغ.
“… في جبال إسبانيا.”
قاطع نيكس بكلام بسيط.
بغض النظر عما حدث ، كان عليه أن يقول ذلك.
اهتز صوته قليلا. لكنه كان خافتًا لدرجة أنه إذا لم يستمع المرء عن كثب ، فلن يلاحظ ذلك أبدًا.
تحرك عقله وهو يتكلم.
-هذه الكلمات.
“هل تذكر؟ هذا هو المكان الذي قابلت فيه فراي بليك لأول مرة “.
كان هناك شخص ما يقف هناك.
“… لا أعرف مثل هذا الشخص.”
“… أنا لست في مزاج جيد الآن. لقد حدثت أشياء كثيرة في الأيام القليلة الماضية “.
“لقد أنقذتك هناك ، وأنقذتني. وتضافر جهودنا لهزيمة سيد الجبل (توركونتا) “.
لم يكن دمًا. كان شيئا أكثر سخونة من ذلك. توقفت عواطفه المختلطة أسفل تفاحة آدم.
“قلت لك إنني لا أعرفك.”
“سحر…”
“انتصارنا مليء بالإصابات. لكن حالتك كانت أسوأ من حالتي ، لذا لم يكن لدي خيار سوى تركك في الجبال بينما أتطلع إلى اليوم الذي التقيتك فيه مرة أخرى… هل نسيت كل شيء حقًا؟ ”
وكان هناك واحد.
“…اسكت. كن هادئاً. لا تقل المزيد “.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تنهد الرجل.
صاحت نيكس كما لو كانت تعاني من نوبة.
ومع ذلك ، لا ينبغي لها أن تفعل شيئًا كهذا مع حالة مانا الخاصة بها.
“شيء من هذا القبيل…!”
لقد شعر أنه إذا فعل ذلك ، فسوف يطلق صوتًا غريبًا للغاية ومثيرًا للشفقة.
اندلعت النار حولها.
كانت جودة هذه التعويذة مختلفة عن التعاويذ التي استخدتمها يوريا.
“لقد قلت بالفعل إنني لا أعرف!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com … إذا كان هذا هو الحال.
ووش!
من؟
اندفعت موجة اللهب نحو لوكاس.
لم يكن دمًا. كان شيئا أكثر سخونة من ذلك. توقفت عواطفه المختلطة أسفل تفاحة آدم.
لم يستطع تجنبه. ولم يكن لديه طريقة لإيقافه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “انتصارنا مليء بالإصابات. لكن حالتك كانت أسوأ من حالتي ، لذا لم يكن لدي خيار سوى تركك في الجبال بينما أتطلع إلى اليوم الذي التقيتك فيه مرة أخرى… هل نسيت كل شيء حقًا؟ ”
… لقد كان أحمق. لقد استغرق الأمر وقتا طويلا ليدرك.
‘…هذه هي.’
في النهاية ، لم يتمكن صوت لوكاس من الوصول إلى نيكس.
وكان هناك واحد.
…
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com نبت الجليد من الأرض.
…
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان مختلفا،
… لكن “نيكس” لم يتمكن من الوصول إليه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان مختلفا،
كسر!
ترجمة : [ Yama ]
نبت الجليد من الأرض.
كان الزخم وراءه قوياً لدرجة أنه تسبب في ارتباك نيكس قليلاً.
كان الزخم وراءه قوياً لدرجة أنه تسبب في ارتباك نيكس قليلاً.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أنت مخطئة.”
“سحر…”
كان بإمكان لوكاس فقط التفكير في الساحر الوحيد هناك.
من؟
من؟
أصبحت هذه الغابة بالفعل لا تختلف عن الجحيم. انتشرت النيران في كل مكان ، لذا لم يكن من الممكن استخدام سحر الجليد هناك.
تبع لوكاس نظرتها.
ومع ذلك ، كان جدار الجليد الذي أمامها ، والذي كان يتساقط منه ضباب أبيض ، باردًا بما يكفي لجعلها ترتجف.
…
يوريا؟
لا ، أكثر من ذلك.
كان بإمكان لوكاس فقط التفكير في الساحر الوحيد هناك.
“… فراي بليك الذي عرفته…”
ومع ذلك ، لا ينبغي لها أن تفعل شيئًا كهذا مع حالة مانا الخاصة بها.
“…”
من عادته ، لاحظ لوكاس التعويذة عن كثب قبل أن يدرك بسرعة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تحرك عقله وهو يتكلم.
كان مختلفا،
… لكن “نيكس” لم يتمكن من الوصول إليه.
كانت جودة هذه التعويذة مختلفة عن التعاويذ التي استخدتمها يوريا.
ترجمة : [ Yama ]
لم تكن هذه تعويذة أطلقها يوريا.
صاحت نيكس كما لو كانت تعاني من نوبة.
فجأة ، رفعت نيكس رأسها ونظر في اتجاه.
“… فراي بليك الذي عرفته…”
“…”
ألم يكن مجرد عذر مناسب؟
الاتجاه الذي كانت تنظر إليه بنظرة شرسة لم يكن سوى السماء.
ترجمة : [ Yama ]
تبع لوكاس نظرتها.
“…”
كان هناك شخص ما يقف هناك.
-هذه الكلمات.
على عكس الشعر الأشقر الداكن الذي شعر به لوكاس من قبل ، كان شعر هذا الرجل يتلألأ مثل نجم في سماء الليل ملوث بطاقة الموت.
فوش!
“… فراي بليك الذي عرفته…”
فوش!
تدحرج صوت مع الريح.
“فماذا إذا كنت لا تستطيع أن تسامحني؟”
على الرغم من أنه كان لا يزال بعيدًا ، إلا أنه كان من الممكن سماع كلماته بوضوح كما لو كان يقف أمامهم.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تم رفع جفنيه بالقوة ، التي اعتقد أنه لن يفتحها مرة أخرى أبدًا ، حتى أصبح نصفهما مفتوحين. كان هذا وحده دليلًا على مدى يأس كفاحه.
اهتز صوته قليلا. لكنه كان خافتًا لدرجة أنه إذا لم يستمع المرء عن كثب ، فلن يلاحظ ذلك أبدًا.
لم تكن هذه تعويذة أطلقها يوريا.
كان الأمر كما لو أن رجلاً غمرته عواطفه كان يحاول الحفاظ على رباطة جأشه.
“شيء من هذا القبيل…!”
… لوكاس…
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com … إذا كان هذا هو الحال.
عرف صاحب هذا الصوت.
كل ما استطاع رؤيته هو رداءه الأبيض الخافت والعصا في يده والمنظر من ظهره.
”كان لدي شعر رمادي. كانت قوامه مماثلة لك ، إلا أنه كان أقصر قليلاً. ومع ذلك ، كان انطباعه أكثر حدة “.
… لوكاس…
استمر الرجل في السماء بالغمغمة بهدوء وهو ينزل ببطء ، قادمًا إلى جانب لوكاس مباشرة.
نيكس ، التي عادت إلى رشدها ، هررت. ومرة أخرى اندلعت النيران من حولها.
ما زال لا يرى وجهه.
“عن ماذا تتحدث؟”
كل ما استطاع رؤيته هو رداءه الأبيض الخافت والعصا في يده والمنظر من ظهره.
عودة الساحر العظيم بعد 4000 عام – الموسم الثاني – الفصل 329
“كان أصغر مني ببضع سنوات ، لكنه كان ناضجًا جدًا لدرجة أنني لم أكن أعتقد أنه أصغر منه.”
كان الأمر كما لو أن رجلاً غمرته عواطفه كان يحاول الحفاظ على رباطة جأشه.
“…”
“هل تذكر؟ هذا هو المكان الذي قابلت فيه فراي بليك لأول مرة “.
“لقد تعلمت الكثير من مشاهدة موقفه تجاه الحياة. كان وقتنا معًا قصيرًا ، لكن فراي ترك بصمة ذات مغزى بالنسبة لي “.
“…”
لم يستطع لوكاس قول أي شيء.
تبع لوكاس نظرتها.
بدلاً من ذلك ، كان بإمكانه فقط التحديق بعيون نصف مغطاة ، وفم مفتوح ، وتعبير فارغ.
“وماذا في ذلك؟ انه سهل.”
واصل الرجل.
“اغرب عن وجهي. لا تقف في طريقي. ذلك الشاب…”
“أنا لم أنس.”
… لوكاس…
“-”
“قلت لك إنني لا أعرفك.”
-هذه الكلمات.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لقد قلت بالفعل إنني لا أعرف!”
كان عقل لوكاس فارغًا.
“هل تذكر؟ هذا هو المكان الذي قابلت فيه فراي بليك لأول مرة “.
على الرغم من أنه كان على وشك الموت ، والدموع في عينيه ، شعر بشيء يرتفع في حلقه.
‘…هذه هي.’
لم يكن دمًا. كان شيئا أكثر سخونة من ذلك. توقفت عواطفه المختلطة أسفل تفاحة آدم.
“فماذا إذا كنت لا تستطيع أن تسامحني؟”
لم يستطع لوكاس فتح فمه.
لا ، أكثر من ذلك.
لقد شعر أنه إذا فعل ذلك ، فسوف يطلق صوتًا غريبًا للغاية ومثيرًا للشفقة.
“شيء من هذا القبيل…!”
“لم أنسى.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ومع ذلك ، كان جدار الجليد الذي أمامها ، والذي كان يتساقط منه ضباب أبيض ، باردًا بما يكفي لجعلها ترتجف.
تمتم.
بدلاً من ذلك ، كان بإمكانه فقط التحديق بعيون نصف مغطاة ، وفم مفتوح ، وتعبير فارغ.
كانت الكلمات التي أراد لوكاس سماعها أكثر من غيرها.
“… في جبال إسبانيا.”
كانوا الأمل الذي منعه من الاستسلام حتى وهو يتجول ويصارع اليأس.
لم يستطع لوكاس فتح فمه.
‘…هذه هي.’
“… لا أعرف مثل هذا الشخص.”
حتى لو لم يكن مثاليًا ، حتى لو لم يكن من هو حقًا.
كان عقل لوكاس فارغًا.
كان يريد فقط أن يتذكره شخص واحد ، أن يتذكر المسار الذي سلكه ، بتعبير حزين.
ترجمة : [ Yama ]
وكان هناك واحد.
“فماذا إذا كنت لا تستطيع أن تسامحني؟”
“ما الذي تفعله هنا؟”
حتى لو لم يكن مثاليًا ، حتى لو لم يكن من هو حقًا.
نيكس ، التي عادت إلى رشدها ، هررت. ومرة أخرى اندلعت النيران من حولها.
لم يكن يريد أن يؤذي نيكس أكثر مما كان عليه بالفعل.
“اغرب عن وجهي. لا تقف في طريقي. ذلك الشاب…”
“لقد تعلمت الكثير من مشاهدة موقفه تجاه الحياة. كان وقتنا معًا قصيرًا ، لكن فراي ترك بصمة ذات مغزى بالنسبة لي “.
“أنت مخطئة.”
على عكس الشعر الأشقر الداكن الذي شعر به لوكاس من قبل ، كان شعر هذا الرجل يتلألأ مثل نجم في سماء الليل ملوث بطاقة الموت.
قاطع نيكس بكلام بسيط.
ترجمة : [ Yama ]
“عن ماذا تتحدث؟”
لم يستطع لوكاس فتح فمه.
“لست أنا من يقف في طريقك، بل أنت التي تقفين في طريقي يا ملكة الوحوش. هذه المرة ، تمكنت من العثور على أدلة حول رجل كنت أبحث عنه لفترة طويلة جدًا. لن أسامح أي شخص يقف في طريقي “.
“وماذا في ذلك؟ انه سهل.”
“فماذا إذا كنت لا تستطيع أن تسامحني؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “كان أصغر مني ببضع سنوات ، لكنه كان ناضجًا جدًا لدرجة أنني لم أكن أعتقد أنه أصغر منه.”
تنهد الرجل.
“… أنا لست في مزاج جيد الآن. لقد حدثت أشياء كثيرة في الأيام القليلة الماضية “.
ومع ذلك ، لا ينبغي لها أن تفعل شيئًا كهذا مع حالة مانا الخاصة بها.
“…”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تدحرج صوت مع الريح.
“وماذا في ذلك؟ انه سهل.”
ابتسم الرجل ، بيران.
فوش!
على الرغم من أنه كان لا يزال بعيدًا ، إلا أنه كان من الممكن سماع كلماته بوضوح كما لو كان يقف أمامهم.
انتفخ رداء الرجل الأبيض بينما تحولت مانا إلى سحابة مرئية من حوله.
لم يستطع لوكاس قول أي شيء.
“أنا ببساطة سأطلق غضبي عليك.”
“عن ماذا تتحدث؟”
ابتسم الرجل ، بيران.
بدلاً من ذلك ، كان بإمكانه فقط التحديق بعيون نصف مغطاة ، وفم مفتوح ، وتعبير فارغ.
ترجمة : [ Yama ]
…
كان عقل لوكاس فارغًا.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
