تحت القمرين (5)
“الMT ليست كلها مميزة!” هذا ما شعرت به. لقد استمعت للتو إلى حديث بعض الأساتذة الذين يشعرون بالملل بينما تم تقسيم 400 شخص أو نحو ذلك إلى 20 مجموعة. كانت تسمى هذه المجموعات الفصول ، ويبدو أن هذه الطبقات تشكلت في حفل افتتاح الطلاب الجدد.
الفصل 82: تحت القمرين (5)
“كوك ، لقد استخدمته بالفعل …!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أصبح أعضاء الحراس و جناح الحرية الشباب و الوسيمين مشهورين من خلال الظهور على شبكات التلفزيون ، بغض النظر عن قدراتهم. كانت محاولة الحكومات لجعل المواطنين يشعرون بأنهم مألوفين مع المستيقظين. كنت أظن أن الحكومة ستنظم في النهاية برامج تلفزيونية حيث استيقظ صباحا على أخبار اصطياد الوحوش.
“الMT ليست كلها مميزة!” هذا ما شعرت به. لقد استمعت للتو إلى حديث بعض الأساتذة الذين يشعرون بالملل بينما تم تقسيم 400 شخص أو نحو ذلك إلى 20 مجموعة. كانت تسمى هذه المجموعات الفصول ، ويبدو أن هذه الطبقات تشكلت في حفل افتتاح الطلاب الجدد.
اضطررت للهروب. ان هذه هي الطريقة الوحيدة التي يمكنني العيش بها! حاولت تفعيل ميزة “العودة” ، لكنها لم تنجح. كانت غرائزي ترفض السماح لي بالمغادرة. لم أرغب في الانفصال عنها. لم أرغب بالأبتعد عنها. على الرغم من علمي أنني سأموت! وبنفس المنطق ، لم أتمكن من إخبار المستكشفين الآخرين. العودة ، واستدعاء العناصر ، والمظهر المقدس ، وحتى الذهاب إلى الزنزانة ، كان سحرها قوي بما يكفي لمنعى من فعل أي شيء.
ترددت قليلًا ، ثم نظرت في الغرفة. و بعد عينيها ، نظرت أيضًا في جميع أنحاء الغرفة. كان معظم الطلاب مستلقين على الأرض أو كانت عيونهم ضبابية. تقريبا كما لو كانوا زومبي. تقريبا كما لو أن شخص ما جعلهم هكذا.
“هل تعلمين عن هذا؟”
“لا.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
اللعنة ، للأعتقد بأن مجتمعًا كهذا قد تم تشكيله منذ بداية الجامعة … عندما شاهدنا الناس ينفصلون لفصولهم ، بدا ضوعنا يرثى له. بالطبع ، لم نكن الوحيدين الذين لم نذهب إلى حفل افتتاح الطلاب الجدد ، لذلك بمساعدة من السينباى خاصتنا ، تمكنا من الانضمام إلى فصل من بين الفصول العشرين ، و كنت أنا و سو يى يون في نفس الفصل.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “حسنًا ، ما الخطب يا شين؟ هل أنا في المنزل؟ “
222222222 window.pubfuturetag = window.pubfuturetag || [];window.pubfuturetag.push({unit: "691c49610b02532d2b2fde29", id: "pf-17553-1"}) تناوب الأشخاص في الغرفة على تقديم أنفسهم. و بعد انتظارهم حتى ينتهوا ، أعطتنى بلانك لمحة. فأجبتها بعد قليل.
“… هيهى ، نحن في نفس الفصل.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“آه ، كانغ شين في هذا الفصل.”
بعد خسارة بضع جولات من مباريات الشراب وشرب مشروب العقاب الخاص ، اتكئت سو يى يون على ظهري بعبوس. بالطبع ، كان علي أن أتحمل المزيد من نظرات الرجال بسبب ذلك. على الرغم من أن سو يى يون غطت نفسها بغطاء رأسها ، يبدو أن الناس اكتشفوا كم كانت جميلة.
“اللعنة.”
عندها أدركت أن ارتعاش سو يى يون قد توقف. بدأت الآن تتمتم بنفسها.
“… تبعته سو يى يون حتى هنا.”
“لا. نحن اصدقاء فقط.”
ثم قمنا بشوي بعض اللحوم وشاهدنا المواهب التى اعدها الآخرين في صفنا. بالطبع ، واصلت تنشيط حلقة بيروتا ، وأدركت أنني لا أليق بحياة الحرم الجامعي. لقد أزعجني عشرين شخص يتلاعبون بشوايتين فقط ، كما أن مشاهدة رقصات الهواة جعلتني أرغب في جعلهم يتعثرون بقدمي.
“لا. نحن اصدقاء فقط.”
بعد ذلك ، ذهب الناس إلى الغرف المخصصة لفصولهم لتناول المشروبات. أحيانًا كان الناس من الغرف الأخرى يتدخلون في ألعاب الشرب ، لكنني سئمت من كل ذلك بعد 17 دقيقة بالضبط. لم أفهم سبب حاجتهم للعب لعبة لشرب الكحول. إذا أرادوا أن يشربوه بشدة ، فيجب أن يشربوه من الزجاجة!
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
كما هو متوقع ، لم تكن الحياة الاجتماعية الجامعية تناسبني حقًا. على الرغم من أنه يجب أن يكون هناك ما هو أكثر من هذا فقط ، كان لدي شعور قوي بأن كل ما كنت أفتقده لم يكن مناسب لي بأى حال.
“في المرة القادمة ، لن آتي.”
لقد وقفت. رميت الكأس الزجاجي وحطمه ، و مشت ببطء نحوي. و حدقيتها العاموديتان المشقوقتان تتألقون بالشر والسحر.
“في المرة القادمة ، لن آتي.”
“لماذا!؟ دعنا نذهب إلى MT مع صفنا فقط. سيكون ممتع!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “… هيهى ، نحن في نفس الفصل.”
أكدت فتاة كانت تشرب في الجوار وهي تقترب مني. MT الفصل؟ نظرت حولي إلى 18 شخص إلى جانب سو يى يون وأنا. كان هناك اثنان من الطلاب الدوليين الصينيين. كان كلاهما من الذكور ، وكانا يتحدثان إلى فتيات بنوايا واضحة إلى حد ما. ثم صرخت سو يى يون واختبأت خلف ظهري بينما تتوهج في وجهي.
“أوه؟ لكن البشر يقتلون البشر الآخرين أيضًا. لا يجب أن تدعوني بالوحش بسبب ذلك. يا له من رجل طائش. لكنك لست مخطئ. كما ترى ، لقد اعتنيت بالفعل بخمس غرف. بعد كل شيء ، سيكون اليوم آخر يوم لي في هذه الكلية. كنت أرغب في استهلاك أكبر قدر ممكن من الطاقة الحيوية الليلة. في الحقيقة ، أنت الطبق الرئيسى الليلة”.
بخلافهم ، كان هناك طالب وطالبة بدا محرجين من وجوهم مع بعضهما البعض كما لو أنهما انفصلا للتو ، مجموعة من الرجال الذين كانوا يخططون للذهاب إلى غرف أخرى لالتقاط الفتيات ، وفتيات أحبن بشكل غريب إعطائي المزيد من المشروبات . أتسائل عما إذا كانوا يعرفون هويتي و يحاولون تهديدى، أصبت بالتوتر. هل سأذهب الى MT آخر مع هؤلاء الأشخاص؟ أفضل الموت.
222222222 window.pubfuturetag = window.pubfuturetag || [];window.pubfuturetag.push({unit: "691c49610b02532d2b2fde29", id: "pf-17553-1"}) تناوب الأشخاص في الغرفة على تقديم أنفسهم. و بعد انتظارهم حتى ينتهوا ، أعطتنى بلانك لمحة. فأجبتها بعد قليل.
بعد خسارة بضع جولات من مباريات الشراب وشرب مشروب العقاب الخاص ، اتكئت سو يى يون على ظهري بعبوس. بالطبع ، كان علي أن أتحمل المزيد من نظرات الرجال بسبب ذلك. على الرغم من أن سو يى يون غطت نفسها بغطاء رأسها ، يبدو أن الناس اكتشفوا كم كانت جميلة.
ثم فتح الباب. عندما استدرت ، كان هناك شخص غير متوقع تمامًا يقف هناك. كانت الطالبة الفرنسية الدولية وعدد قليل من الطلاب الذين اتبعوها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“هاي شين.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “حسنًا ، ما الخطب يا شين؟ هل أنا في المنزل؟ “
“آه ، نعم … إينا.”
أشارت الفتاة إلى سو يى يون المتشبسة بظهري. كحيوان الكسلان ، كانت تضمنى بذراعيها من ظهري وهى غافية. إنها حقًا لا تكن تعرف الأحراج.
بالكاد نتذكر اسم الفتاة التي نادتني ، تبادلنا المشروبات. و بعد أن أصبحت سو يى يون في حالة سكر لدرجة أنها لا تستطيع الاستمرار ، توقفت لعبة الشرب ، وجلس الجميع في دائرة كبيرة وبدأوا يتحدثون عن أشياء شيقة حدثت خلال الفصل الدراسي ، مثل الاشاعات أو قصص أعضاء الحراس أو جناح الحرية المشهورين.
“لديها الكثير من الرجال الآخرين. لماذا…؟”
أصبح أعضاء الحراس و جناح الحرية الشباب و الوسيمين مشهورين من خلال الظهور على شبكات التلفزيون ، بغض النظر عن قدراتهم. كانت محاولة الحكومات لجعل المواطنين يشعرون بأنهم مألوفين مع المستيقظين. كنت أظن أن الحكومة ستنظم في النهاية برامج تلفزيونية حيث استيقظ صباحا على أخبار اصطياد الوحوش.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “حسنًا ، ما الخطب يا شين؟ هل أنا في المنزل؟ “
“أنت حقا لا تواعد يى-يون؟”
أشارت الفتاة إلى سو يى يون المتشبسة بظهري. كحيوان الكسلان ، كانت تضمنى بذراعيها من ظهري وهى غافية. إنها حقًا لا تكن تعرف الأحراج.
زيادة فرصة حدوث حدث غارة حيث اختفت الزنزانات. فهمت أخيرا ما تعنيه.
“أريد قتلك وأخذ طاقتك الحيوية ، شين.”
“لا. نحن اصدقاء فقط.”
“إنها كلوى بلانك.”
“لكن يى-يون تحبك.”
“كلوى بلانك ، ما هدفك؟”
“لا, هى فقط لا تملك الشجاعة لمصادقة أحد سواى.”
“الأمر بالتأكيد ليس بهذه البساطة…”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ثم طارت العين اليسرى لسوسكوبوس الدم.
صحيح ، لقد كانت كل شيء بالنسبة لي. الانفصال عنها لن يكون له معنى يذكر. إذا أرادت ، فيمكنني حتى اعطائها حياتي ، فلماذا أقاوم؟
تنهدت الفتاة ونظرت إلى سو يى يون بنظرة شفقة. ثم سألت الفتاة ، التي كنت أعرفها فقط باسم إينا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“يمكنني أن أقول نفس الشيء عنك.”
“ام-اذاً… ليس لديك حبيبة؟”
بعد ذلك ، ذهب الناس إلى الغرف المخصصة لفصولهم لتناول المشروبات. أحيانًا كان الناس من الغرف الأخرى يتدخلون في ألعاب الشرب ، لكنني سئمت من كل ذلك بعد 17 دقيقة بالضبط. لم أفهم سبب حاجتهم للعب لعبة لشرب الكحول. إذا أرادوا أن يشربوه بشدة ، فيجب أن يشربوه من الزجاجة!
“ووه!”
“إنها تفعل ذلك!”
الفتيات من حولي يعلو صوتهم. و أطلقت كل من بيكا و رويوى ، اللتان جلست كل منهم على كتف من اكتافى ، أصوات تنهد. اعتقدت أن حفلة الشرب هذه ستستمر لفترة من الوقت ، لذا أستدعيهم. ثم أجبتها.
“انطلق ، انطلق!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لا.”
“المانا النقية التي لا حدود لها ، إنها مغرية للغاية. هل تعلم ، أنا من خططت لهذا الMT“.
الفتيات من حولي يعلو صوتهم. و أطلقت كل من بيكا و رويوى ، اللتان جلست كل منهم على كتف من اكتافى ، أصوات تنهد. اعتقدت أن حفلة الشرب هذه ستستمر لفترة من الوقت ، لذا أستدعيهم. ثم أجبتها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هل تعلمين عن هذا؟”
“لا.”
أجابت بصدق.
“ووه!”
الفصل 82: تحت القمرين (5)
“يقول إنه لا يواعد!”
بينما كان الآخرون يتحدثون بحماس ، شممت فجأة رائحة غريبة. شيء قبيح. أضع أنفي بالشراب الموجود بيدى. كان ويسكي عادى تمامًا. إذن من أين أتت الرائحة؟ رائحتها تشبه قليلا الحديد. لكنى بالتأكيد أعرفها. ان هذع…
“المانا النقية التي لا حدود لها ، إنها مغرية للغاية. هل تعلم ، أنا من خططت لهذا الMT“.
عندما قابلت عينيها ، لم أستطع الحركة على الإطلاق. بدون صيحة الحرب للورد الآورك فانا عاجز عند مواجهة تأثيرات الحالة. كان يجب أن أدرك ذلك في وقت أقرب ، حتى أتمكن من التخطيط له! لقد اعتمدت كثيرًا على مهارات زعيم الطابق ، و هذه هي النتيجة. أشعر بالخجل الشديد من نفسي.
رائحة الدم.
أكدت فتاة كانت تشرب في الجوار وهي تقترب مني. MT الفصل؟ نظرت حولي إلى 18 شخص إلى جانب سو يى يون وأنا. كان هناك اثنان من الطلاب الدوليين الصينيين. كان كلاهما من الذكور ، وكانا يتحدثان إلى فتيات بنوايا واضحة إلى حد ما. ثم صرخت سو يى يون واختبأت خلف ظهري بينما تتوهج في وجهي.
وقفت ببطء. فنظر الآخرون إليّ ، لكنني لم أهتم. فركت رأس سو يى يون ، التي نهضت هي الأخرى ، وفتحت عينيها النائمتين.
222222222 window.pubfuturetag = window.pubfuturetag || [];window.pubfuturetag.push({unit: "691c49610b02532d2b2fde29", id: "pf-17553-1"}) تناوب الأشخاص في الغرفة على تقديم أنفسهم. و بعد انتظارهم حتى ينتهوا ، أعطتنى بلانك لمحة. فأجبتها بعد قليل.
نظرًا لأن سو يى يون لم ترغب في الانفصال عني ، فقد حملتها على ظهري بينما كنت أسير نحو النوافذ وفتحت واحدة. كان الخارج صامت وساكن. لا ، انكسر الصمت على الفور برائحة المواد الكيميائية حيث انطلقت الألعاب النارية الصغيرة في السماء. يبدو أن الناس من الفصول الأخرى كانوا يضعون الألعاب النارية. بغض النظر ، كنت أعلم أن الوحش لم يظهر في الخارج. هل كنت مخطئ؟
“حسنًا ، ما الخطب يا شين؟ هل أنا في المنزل؟ “
“أرررغ ، مزعجة.”
“لماذا سأكون بمنزلك؟ إذا استيقظتى ، فاذهبى واغسلى وجهك”.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
222222222 window.pubfuturetag = window.pubfuturetag || [];window.pubfuturetag.push({unit: "691c49610b02532d2b2fde29", id: "pf-17553-1"}) تناوب الأشخاص في الغرفة على تقديم أنفسهم. و بعد انتظارهم حتى ينتهوا ، أعطتنى بلانك لمحة. فأجبتها بعد قليل.
نظرًا لأن سو يى يون لم ترغب في الانفصال عني ، فقد حملتها على ظهري بينما كنت أسير نحو النوافذ وفتحت واحدة. كان الخارج صامت وساكن. لا ، انكسر الصمت على الفور برائحة المواد الكيميائية حيث انطلقت الألعاب النارية الصغيرة في السماء. يبدو أن الناس من الفصول الأخرى كانوا يضعون الألعاب النارية. بغض النظر ، كنت أعلم أن الوحش لم يظهر في الخارج. هل كنت مخطئ؟
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لا.”
ثم فتح الباب. عندما استدرت ، كان هناك شخص غير متوقع تمامًا يقف هناك. كانت الطالبة الفرنسية الدولية وعدد قليل من الطلاب الذين اتبعوها.
“يقول إنه لا يواعد!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“هوك ، إنها كلوى.”
بينما كان الآخرون يتحدثون بحماس ، شممت فجأة رائحة غريبة. شيء قبيح. أضع أنفي بالشراب الموجود بيدى. كان ويسكي عادى تمامًا. إذن من أين أتت الرائحة؟ رائحتها تشبه قليلا الحديد. لكنى بالتأكيد أعرفها. ان هذع…
“إنها كلوى بلانك.”
أغمضت عينيها ثم فتحتهما مرة أخرى. و أظهرت حدقات عمودية كاثابت لا شك به بانها ليست بشرية.
توقف الرجال الذين كانوا يخططون للذهاب إلى غرف أخرى وجلسوا بهدوء. ثم دخلت الفتاة التي تدعى كلوى بلانك إلى الغرفة بابتسامة.
“يمكنني أن أقول نفس الشيء عنك.”
ترددت قليلًا ، ثم نظرت في الغرفة. و بعد عينيها ، نظرت أيضًا في جميع أنحاء الغرفة. كان معظم الطلاب مستلقين على الأرض أو كانت عيونهم ضبابية. تقريبا كما لو كانوا زومبي. تقريبا كما لو أن شخص ما جعلهم هكذا.
“الرجال في غرفتي فقدوا وعيهم بالفعل. هل تمانعون إذا انضممت إليكم؟”
على الرغم من أنها كانت فقط زعيمة غارة من الرتبة B لفريق من 20 شخص ، إلا أن قدرتها الخاصة كانت مخيفة بلا شك. لقد كنت عالقة تحت تأثير سحرها. و قبل فوات الأوان ، كان علي استخدام صيحة الحرب للورد الآورك…!
لقد وقفت. رميت الكأس الزجاجي وحطمه ، و مشت ببطء نحوي. و حدقيتها العاموديتان المشقوقتان تتألقون بالشر والسحر.
كانت لغتها الكورية جيدة للغاية. بالطبع ، لم يرفضها أحد ، وانضمت إلينا كلوى بلانك بشكل طبيعي.
في نفس الوقت ، بدأت سو يى يون ترتجف وتهمس في أذني.
[أنت تملك أولوية حدث الغارة. ما لم ترغب في الكشف عن وجودها ، فلن يتم إخطار مستكشفو الزنزانات الأخرين إلا بعد ساعة واحدة!]
“لا. نحن اصدقاء فقط.”
“أنا ، أنا لا أحبها.”
أغمضت عينيها ثم فتحتهما مرة أخرى. و أظهرت حدقات عمودية كاثابت لا شك به بانها ليست بشرية.
“كم هذا وقح. لم نلتقى حتى من قبل. علاوة على ذلك ، لا ينبغي أن تقولين ذلك بينما تعانقين هذا الرجل المثير”.
من المؤكد أنها تتمتع بسمع جيد. كانت سو يى يون مندهشة وعلقت بالقرب مني. و بدأ الرجال في الشكوى وهزت بلانك كتفيها.
“أنا كلوى بلانك. ما هى اسمائكم؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com [اندلع حدث غارة! غارة من الرتبة B لفريق من20 شخص ، “سوسكوبوس الدم“. لأنك في موقع زعيم الغارة ، فستضطر إلى المشاركة.]
تناوب الأشخاص في الغرفة على تقديم أنفسهم. و بعد انتظارهم حتى ينتهوا ، أعطتنى بلانك لمحة. فأجبتها بعد قليل.
عندما قابلت عينيها ، لم أستطع الحركة على الإطلاق. بدون صيحة الحرب للورد الآورك فانا عاجز عند مواجهة تأثيرات الحالة. كان يجب أن أدرك ذلك في وقت أقرب ، حتى أتمكن من التخطيط له! لقد اعتمدت كثيرًا على مهارات زعيم الطابق ، و هذه هي النتيجة. أشعر بالخجل الشديد من نفسي.
“الMT ليست كلها مميزة!” هذا ما شعرت به. لقد استمعت للتو إلى حديث بعض الأساتذة الذين يشعرون بالملل بينما تم تقسيم 400 شخص أو نحو ذلك إلى 20 مجموعة. كانت تسمى هذه المجموعات الفصول ، ويبدو أن هذه الطبقات تشكلت في حفل افتتاح الطلاب الجدد.
“كانغ شين.”
“الرجال في غرفتي فقدوا وعيهم بالفعل. هل تمانعون إذا انضممت إليكم؟”
“شين! يا له من اسم رائع. إنه يتناسب مع وجهك الوسيم”.
بخلافهم ، كان هناك طالب وطالبة بدا محرجين من وجوهم مع بعضهما البعض كما لو أنهما انفصلا للتو ، مجموعة من الرجال الذين كانوا يخططون للذهاب إلى غرف أخرى لالتقاط الفتيات ، وفتيات أحبن بشكل غريب إعطائي المزيد من المشروبات . أتسائل عما إذا كانوا يعرفون هويتي و يحاولون تهديدى، أصبت بالتوتر. هل سأذهب الى MT آخر مع هؤلاء الأشخاص؟ أفضل الموت.
“يمكنني أن أقول نفس الشيء عنك.”
“آه ، نعم … إينا.”
“كلمات فارغة ، لكنى سأقبلها بكل سرور.”
عندما قابلت عينيها ، لم أستطع الحركة على الإطلاق. بدون صيحة الحرب للورد الآورك فانا عاجز عند مواجهة تأثيرات الحالة. كان يجب أن أدرك ذلك في وقت أقرب ، حتى أتمكن من التخطيط له! لقد اعتمدت كثيرًا على مهارات زعيم الطابق ، و هذه هي النتيجة. أشعر بالخجل الشديد من نفسي.
طارت المشروبات ذهابا وإيابا مرة أخرى. يبدو أن مجرد وجودها كان يعمل على تلطيف الجو. غير الرجال الذين كانوا يتطلعون إلى سو يى يون انتباههم إلى كلوى بلانك ، مما جعل الوضع أبسط بالنسبة لي. ومع ذلك ، لأن نظراتها كانت ثابتة علي ، شعرت بعدم الارتياح بعض الشيء. كما و وجدته الفتيات الأخريات مزعج.
“لديها الكثير من الرجال الآخرين. لماذا…؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “حسنًا ، ما الخطب يا شين؟ هل أنا في المنزل؟ “
“أرررغ ، مزعجة.”
بذلك ، رفعت كلوى بلانك يدها برشاقة. و إحدى الفتيات التي بدت ضبابية أحضرت فنجانًا إلى يدها بشكل طبيعي. فعلت ذلك باحترام ، و بكلتا يديها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
يبدو أنه قد انتشرت حقيقة أنها فى هذه الغرفة حيث جاء عدد قليل من الرجال. و نظرًا لوجود حد لعدد الأشخاص الذين يمكننا أن نضيفهم ، كان علينا رفضهم. على الرغم من أنهم ارادوا تبادل الأعضاء ، إلا أن أحدًا لم يقبل. من ناحية أخرى ، أردت الحصول على بعض الهواء النقي. و عندما وقفت ، أوقفتني كلوى بلانك فجأة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “… هيهى ، نحن في نفس الفصل.”
كما هو متوقع ، لم تكن الحياة الاجتماعية الجامعية تناسبني حقًا. على الرغم من أنه يجب أن يكون هناك ما هو أكثر من هذا فقط ، كان لدي شعور قوي بأن كل ما كنت أفتقده لم يكن مناسب لي بأى حال.
“إلى أين أنت ذاهب يا شين؟ خذني معك. اريد ان اتحدث معك اكثر.”
“كم هذا وقح. لم نلتقى حتى من قبل. علاوة على ذلك ، لا ينبغي أن تقولين ذلك بينما تعانقين هذا الرجل المثير”.
“لا يمكنك الركض. هل تعتقد أنني كنت أشرب هنا من أجل المتعة؟ لقد أسرت بالفعل كل شخص في هذه الغرفة”.
جلست لأسفل. و أصبحت نظرات الطلاب الآخرين أكثر عدائية. ماذا أرادت هذه الطالبة الدولية الفرنسية مني؟ بينما تسائلت ، زاد اهتزاز سو يى يون. بعد أن تم تبادل عدد قليل من المشروبات ، سألتها أخيرًا بجرأة.
“لماذا سأكون بمنزلك؟ إذا استيقظتى ، فاذهبى واغسلى وجهك”.
كما هو متوقع ، لم تكن الحياة الاجتماعية الجامعية تناسبني حقًا. على الرغم من أنه يجب أن يكون هناك ما هو أكثر من هذا فقط ، كان لدي شعور قوي بأن كل ما كنت أفتقده لم يكن مناسب لي بأى حال.
“كلوى بلانك ، ما هدفك؟”
“لديها الكثير من الرجال الآخرين. لماذا…؟”
ثم فتح الباب. عندما استدرت ، كان هناك شخص غير متوقع تمامًا يقف هناك. كانت الطالبة الفرنسية الدولية وعدد قليل من الطلاب الذين اتبعوها.
ترددت قليلًا ، ثم نظرت في الغرفة. و بعد عينيها ، نظرت أيضًا في جميع أنحاء الغرفة. كان معظم الطلاب مستلقين على الأرض أو كانت عيونهم ضبابية. تقريبا كما لو كانوا زومبي. تقريبا كما لو أن شخص ما جعلهم هكذا.
“أنت حقا لا تواعد يى-يون؟”
أجابت بصدق.
على الرغم من أنها كانت فقط زعيمة غارة من الرتبة B لفريق من 20 شخص ، إلا أن قدرتها الخاصة كانت مخيفة بلا شك. لقد كنت عالقة تحت تأثير سحرها. و قبل فوات الأوان ، كان علي استخدام صيحة الحرب للورد الآورك…!
“أريد قتلك وأخذ طاقتك الحيوية ، شين.”
“الأمر بالتأكيد ليس بهذه البساطة…”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أصبح أعضاء الحراس و جناح الحرية الشباب و الوسيمين مشهورين من خلال الظهور على شبكات التلفزيون ، بغض النظر عن قدراتهم. كانت محاولة الحكومات لجعل المواطنين يشعرون بأنهم مألوفين مع المستيقظين. كنت أظن أن الحكومة ستنظم في النهاية برامج تلفزيونية حيث استيقظ صباحا على أخبار اصطياد الوحوش.
أغمضت عينيها ثم فتحتهما مرة أخرى. و أظهرت حدقات عمودية كاثابت لا شك به بانها ليست بشرية.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
’اللعنة!’ كنت أعلم أنها تخطط لشيء ما ، لكنني لم أعتقد أنها وحش! شدتنى سو يى يون بقوة. و أدركاً بأن ما أمامها هو وحش ، قامت سو يى يون بتنشيط وضع الاهتزاز الخارق.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “حسنًا ، ما الخطب يا شين؟ هل أنا في المنزل؟ “
“لا يمكنك الركض. هل تعتقد أنني كنت أشرب هنا من أجل المتعة؟ لقد أسرت بالفعل كل شخص في هذه الغرفة”.
“ووه!”
بذلك ، رفعت كلوى بلانك يدها برشاقة. و إحدى الفتيات التي بدت ضبابية أحضرت فنجانًا إلى يدها بشكل طبيعي. فعلت ذلك باحترام ، و بكلتا يديها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“لقد فات الأوان بالنسبة لك أيضًا ، شين.”
توقف الرجال الذين كانوا يخططون للذهاب إلى غرف أخرى وجلسوا بهدوء. ثم دخلت الفتاة التي تدعى كلوى بلانك إلى الغرفة بابتسامة.
ابتسمت بشكل ساحر. و سمعت صوت تمزق الملابس عندما انطلق زوج من الأجنحة السوداء من ظهرها. بدوا مثل أجنحة الخفافيش المتضخمة. ثم فتحت فمها وهي تطلق الضوء الذهبي من عينيها.
[أنت تملك أولوية حدث الغارة. ما لم ترغب في الكشف عن وجودها ، فلن يتم إخطار مستكشفو الزنزانات الأخرين إلا بعد ساعة واحدة!]
“سوف أقدم نفسي مرة أخرى. اسمي ليس كلوى بلانك ، على الرغم من أنني أتيت من البلد الذي يسميه البشر فرنسا. فأنا “سوسكوبوس الدم” صاحبة الزنزانة التي ظهرت في فرنسا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “… هيهى ، نحن في نفس الفصل.”
[اندلع حدث غارة! غارة من الرتبة B لفريق من20 شخص ، “سوسكوبوس الدم“. لأنك في موقع زعيم الغارة ، فستضطر إلى المشاركة.]
[أنت تملك أولوية حدث الغارة. ما لم ترغب في الكشف عن وجودها ، فلن يتم إخطار مستكشفو الزنزانات الأخرين إلا بعد ساعة واحدة!]
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “ماذا تقصد ، بالوحش ، يا لها من وقاحة. انظر إلي ، ألست جميلة؟ أي جزء مني يشبه الوحش؟”
بعد ذلك ، ذهب الناس إلى الغرف المخصصة لفصولهم لتناول المشروبات. أحيانًا كان الناس من الغرف الأخرى يتدخلون في ألعاب الشرب ، لكنني سئمت من كل ذلك بعد 17 دقيقة بالضبط. لم أفهم سبب حاجتهم للعب لعبة لشرب الكحول. إذا أرادوا أن يشربوه بشدة ، فيجب أن يشربوه من الزجاجة!
صررت أسناني. لسبب ما ، بدت ساحرة بشكل لا يصدق. سوسكوبوس. يقال أنها وحش يظهر في أحلام الرجال ويلتهم طاقتهم الحيوية. وتمتلك السوسكوبوس التى أمامي قدرة مرعبة على سحر كل من الرجال والنساء في الواقع.
“لماذا سأكون بمنزلك؟ إذا استيقظتى ، فاذهبى واغسلى وجهك”.
على الرغم من أنها كانت فقط زعيمة غارة من الرتبة B لفريق من 20 شخص ، إلا أن قدرتها الخاصة كانت مخيفة بلا شك. لقد كنت عالقة تحت تأثير سحرها. و قبل فوات الأوان ، كان علي استخدام صيحة الحرب للورد الآورك…!
الفصل 82: تحت القمرين (5)
“كوك ، لقد استخدمته بالفعل …!”
“كوك ، لقد استخدمته بالفعل …!”
“أنت لا تزالين هنا. سأأكلك أيضًا ، بعد أن انتهى من شين”.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com طارت المشروبات ذهابا وإيابا مرة أخرى. يبدو أن مجرد وجودها كان يعمل على تلطيف الجو. غير الرجال الذين كانوا يتطلعون إلى سو يى يون انتباههم إلى كلوى بلانك ، مما جعل الوضع أبسط بالنسبة لي. ومع ذلك ، لأن نظراتها كانت ثابتة علي ، شعرت بعدم الارتياح بعض الشيء. كما و وجدته الفتيات الأخريات مزعج.
لقد استخدمت بالفعل صيحة الحرب للورد الآورك في معركتي ضد دولاهان هذا الصباح. ليس ذلك فحسب ، بل استخدمت أيضًا انفجار البرق المظلم و جلد التنين و المقاتل العنيد! إذا لم أتمكن من حل تأثير الحالة ، فقد أموت حقًا!
اضطررت للهروب. ان هذه هي الطريقة الوحيدة التي يمكنني العيش بها! حاولت تفعيل ميزة “العودة” ، لكنها لم تنجح. كانت غرائزي ترفض السماح لي بالمغادرة. لم أرغب في الانفصال عنها. لم أرغب بالأبتعد عنها. على الرغم من علمي أنني سأموت! وبنفس المنطق ، لم أتمكن من إخبار المستكشفين الآخرين. العودة ، واستدعاء العناصر ، والمظهر المقدس ، وحتى الذهاب إلى الزنزانة ، كان سحرها قوي بما يكفي لمنعى من فعل أي شيء.
سألته وأنا أصر على أسناني بينما لازال بإمكاني التحدث بحرية.
بخلافهم ، كان هناك طالب وطالبة بدا محرجين من وجوهم مع بعضهما البعض كما لو أنهما انفصلا للتو ، مجموعة من الرجال الذين كانوا يخططون للذهاب إلى غرف أخرى لالتقاط الفتيات ، وفتيات أحبن بشكل غريب إعطائي المزيد من المشروبات . أتسائل عما إذا كانوا يعرفون هويتي و يحاولون تهديدى، أصبت بالتوتر. هل سأذهب الى MT آخر مع هؤلاء الأشخاص؟ أفضل الموت.
أكدت فتاة كانت تشرب في الجوار وهي تقترب مني. MT الفصل؟ نظرت حولي إلى 18 شخص إلى جانب سو يى يون وأنا. كان هناك اثنان من الطلاب الدوليين الصينيين. كان كلاهما من الذكور ، وكانا يتحدثان إلى فتيات بنوايا واضحة إلى حد ما. ثم صرخت سو يى يون واختبأت خلف ظهري بينما تتوهج في وجهي.
“كان يجب أن تختفي بوابة فرنسا!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ثم قمنا بشوي بعض اللحوم وشاهدنا المواهب التى اعدها الآخرين في صفنا. بالطبع ، واصلت تنشيط حلقة بيروتا ، وأدركت أنني لا أليق بحياة الحرم الجامعي. لقد أزعجني عشرين شخص يتلاعبون بشوايتين فقط ، كما أن مشاهدة رقصات الهواة جعلتني أرغب في جعلهم يتعثرون بقدمي.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لماذا!؟ دعنا نذهب إلى MT مع صفنا فقط. سيكون ممتع!”
“هذا صحيح ، لكني أتسائل لماذا؟ عندما استيقظت كنت في باريس. لسوء الحظ ، ظل عجوز مخيف يدعى ميشيل يطاردني ، لذلك اضطررت إلى الركض. تمكنت من الوصول إلى مطار شارل ديغول وتسللت إلى طائرة. و اتضح أنها ذاهبة إلى سيول. ثم ، عندما كنت أتجول بلا هدف ، قابلت كلوى. و أعطتني معرفتها وجسدها وحتى وجودها. لقد كانت طفلة جيدة”.
“ووه!”
في تلك اللحظة ، خطت سو يى يون أمامي ورفعت يديها المرتعشتين. حتى أنها خلعت غطاء رأسها ، الذي لم أراها من دونه. وبدأ شعرها الأسود الطويل والجميل يرفرف مثل الماء.
زيادة فرصة حدوث حدث غارة حيث اختفت الزنزانات. فهمت أخيرا ما تعنيه.
في الوقت الحالي ، كان العالم مليئ بالزعماء الذين هربوا من زنزاناتهم عندما اختفت زنزانات الحدث! لقد كانت خصائصهم فقط هي التي حددت ما إذا كان حدث الغارة سيندلع على الفور أم أنهم سيخفون نفسهم بين البشر ، مثل سوسكوبوس الدم التى أنظر إليها.
“لم أكن أعلم أنك وحش!”
في نفس الوقت ، بدأت سو يى يون ترتجف وتهمس في أذني.
“ماذا تقصد ، بالوحش ، يا لها من وقاحة. انظر إلي ، ألست جميلة؟ أي جزء مني يشبه الوحش؟”
“أريد قتلك وأخذ طاقتك الحيوية ، شين.”
“الجزء… كوك… حيث قتلتى البشر. لقد قتلتى اليوم أيضًا ، أليس كذلك؟”
لقد استخدمت بالفعل صيحة الحرب للورد الآورك في معركتي ضد دولاهان هذا الصباح. ليس ذلك فحسب ، بل استخدمت أيضًا انفجار البرق المظلم و جلد التنين و المقاتل العنيد! إذا لم أتمكن من حل تأثير الحالة ، فقد أموت حقًا!
“أوه؟ لكن البشر يقتلون البشر الآخرين أيضًا. لا يجب أن تدعوني بالوحش بسبب ذلك. يا له من رجل طائش. لكنك لست مخطئ. كما ترى ، لقد اعتنيت بالفعل بخمس غرف. بعد كل شيء ، سيكون اليوم آخر يوم لي في هذه الكلية. كنت أرغب في استهلاك أكبر قدر ممكن من الطاقة الحيوية الليلة. في الحقيقة ، أنت الطبق الرئيسى الليلة”.
كانت لغتها الكورية جيدة للغاية. بالطبع ، لم يرفضها أحد ، وانضمت إلينا كلوى بلانك بشكل طبيعي.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “إنها تفعل ذلك!”
لقد وقفت. رميت الكأس الزجاجي وحطمه ، و مشت ببطء نحوي. و حدقيتها العاموديتان المشقوقتان تتألقون بالشر والسحر.
“لم أكن أعلم أنك وحش!”
“المانا النقية التي لا حدود لها ، إنها مغرية للغاية. هل تعلم ، أنا من خططت لهذا الMT“.
“ووه!”
“هوك ، إنها كلوى.”
عندما قابلت عينيها ، لم أستطع الحركة على الإطلاق. بدون صيحة الحرب للورد الآورك فانا عاجز عند مواجهة تأثيرات الحالة. كان يجب أن أدرك ذلك في وقت أقرب ، حتى أتمكن من التخطيط له! لقد اعتمدت كثيرًا على مهارات زعيم الطابق ، و هذه هي النتيجة. أشعر بالخجل الشديد من نفسي.
عندها أدركت أن ارتعاش سو يى يون قد توقف. بدأت الآن تتمتم بنفسها.
الفتيات من حولي يعلو صوتهم. و أطلقت كل من بيكا و رويوى ، اللتان جلست كل منهم على كتف من اكتافى ، أصوات تنهد. اعتقدت أن حفلة الشرب هذه ستستمر لفترة من الوقت ، لذا أستدعيهم. ثم أجبتها.
“سوف أقدم نفسي مرة أخرى. اسمي ليس كلوى بلانك ، على الرغم من أنني أتيت من البلد الذي يسميه البشر فرنسا. فأنا “سوسكوبوس الدم” صاحبة الزنزانة التي ظهرت في فرنسا.
“أنا خائف … لكن …”
“أنت لا تزالين هنا. سأأكلك أيضًا ، بعد أن انتهى من شين”.
ومع ذلك ، استمرت الضوضاء البيضاء في تشويش رأسي. وتلفني جاذبية لا تقاوم نحوها. أي طرق يمكنني استخدامها للانفصال عنها ، كنت أنا نفسي أرفضها.
“ايه– إذا لم أفعل ذلك … سيموت … شين … سيموت …”
“يقول إنه لا يواعد!”
اللعنة ، للأعتقد بأن مجتمعًا كهذا قد تم تشكيله منذ بداية الجامعة … عندما شاهدنا الناس ينفصلون لفصولهم ، بدا ضوعنا يرثى له. بالطبع ، لم نكن الوحيدين الذين لم نذهب إلى حفل افتتاح الطلاب الجدد ، لذلك بمساعدة من السينباى خاصتنا ، تمكنا من الانضمام إلى فصل من بين الفصول العشرين ، و كنت أنا و سو يى يون في نفس الفصل.
لحماية سو يى يون ، حاولت بشكل محموم التفكير في حل. كيف يمكنني الهروب من هذا السحر؟ إذا كان بإمكاني الخروج منه للحظة ، فيمكنني أن أمزق تلك المرأة إلى أشلاء!
“أرررغ ، مزعجة.”
ومع ذلك ، استمرت الضوضاء البيضاء في تشويش رأسي. وتلفني جاذبية لا تقاوم نحوها. أي طرق يمكنني استخدامها للانفصال عنها ، كنت أنا نفسي أرفضها.
“الأمر بالتأكيد ليس بهذه البساطة…”
صحيح ، لقد كانت كل شيء بالنسبة لي. الانفصال عنها لن يكون له معنى يذكر. إذا أرادت ، فيمكنني حتى اعطائها حياتي ، فلماذا أقاوم؟
ابتسمت. و ابتسم سوسكوبوس الدم أيضًا. و انفتحت عيناها على مصراعيها حيث أطلقا ضوء ذهبى مشع. و شعرت بأنني أنسى نفسي وأغرق فيه.
في تلك اللحظة ، خطت سو يى يون أمامي ورفعت يديها المرتعشتين. حتى أنها خلعت غطاء رأسها ، الذي لم أراها من دونه. وبدأ شعرها الأسود الطويل والجميل يرفرف مثل الماء.
“في المرة القادمة ، لن آتي.”
ثم طارت العين اليسرى لسوسكوبوس الدم.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
________________________________________
اضطررت للهروب. ان هذه هي الطريقة الوحيدة التي يمكنني العيش بها! حاولت تفعيل ميزة “العودة” ، لكنها لم تنجح. كانت غرائزي ترفض السماح لي بالمغادرة. لم أرغب في الانفصال عنها. لم أرغب بالأبتعد عنها. على الرغم من علمي أنني سأموت! وبنفس المنطق ، لم أتمكن من إخبار المستكشفين الآخرين. العودة ، واستدعاء العناصر ، والمظهر المقدس ، وحتى الذهاب إلى الزنزانة ، كان سحرها قوي بما يكفي لمنعى من فعل أي شيء.
عندما قابلت عينيها ، لم أستطع الحركة على الإطلاق. بدون صيحة الحرب للورد الآورك فانا عاجز عند مواجهة تأثيرات الحالة. كان يجب أن أدرك ذلك في وقت أقرب ، حتى أتمكن من التخطيط له! لقد اعتمدت كثيرًا على مهارات زعيم الطابق ، و هذه هي النتيجة. أشعر بالخجل الشديد من نفسي.
“ووه!”
من المؤكد أنها تتمتع بسمع جيد. كانت سو يى يون مندهشة وعلقت بالقرب مني. و بدأ الرجال في الشكوى وهزت بلانك كتفيها.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
