مغادرة المدينة
كانت المكافآت الموعودة للعشاء وأماكن الإقامة الجيدة كافية لجعل عمال القافلة يبذلون كل جهدهم. احمرت عيونهم وهم يبذلون قصارى جهدهم كما تسارعت القافلة مرة أخرى.
“… أسرع! “القلق الذي لم تستطع إظهاره على وجهها جعل (آنيا) تتذكر أخطر صفقة عقدتها -عندما دخلت البرية للتفاوض مع تلك الأورك النتنة.
“تلك الكلاب الملعونة…” تذمر عدد قليل من الخدم بصوت منخفض. من وجهة نظرهم، كان البالادين قد أخذوا معظم الأرباح من عائلة باين، تاركين لهم القليل من الأرباح. حتى عندما خاطروا بمغادرة مدينة (القمر الفضي) الجديدة في منتصف الحرب، كانوا لا يزالون يطاردون القافلة.
‘الأزمة هذه المرة تتجاوز بكثير معاملتنا مع تلك القبيلة…’ كان وجه (آنيا) ثابتًا عندما واجهت الأورك، ولكن هذه المرة كانت قد بدأت تصبح عصبية للغاية. بعد كل شيء، إذا اكتشفت أفعالها هذه المرة، فإن عشيرتها بأكملها ستهبط بلا عودة! لقد عذبها الاضطراب والخوف كثيرًا في الأيام القليلة الماضية لدرجة أنه كان هناك الآن المزيد من التجاعيد تحت عينها.
“ماذا يحدث؟ لماذا توقفنا؟” نادت خادمتها الشخصي، منعت نفسها بالكاد من استخدام سوطها. “توجهي إلى الأمام وتحققي مما يحدث!”
توقفت مقدمة القافلة فجأة، مما تسبب في اضطراب كبير خلفها حيث تم إسقاط حمولة بعض العربات مباشرة. تسبب المشهد في امتلاء (آنيا) بالغضب.
“أرجوك، ألقي نظرة… هذه كلها جلود عادية والأغلبية صناديق فارغة…”حاولت(آنيا) أن تظهر لها بضائعها المنقولة. “كل شيء هنا هو بضائع معتمدة، لا توجد بضائع مهربة.”
“ماذا يحدث؟ لماذا توقفنا؟” نادت خادمتها الشخصي، منعت نفسها بالكاد من استخدام سوطها. “توجهي إلى الأمام وتحققي مما يحدث!”
ومع ذلك، قبل أن تخرج الخادمة، هرع خادم مع وجه مليء بالعرق.
“هل اكتشفوا الأمر؟” شعرت بسقوط قلبها، وشعرت بالبرد كما لو أنها سقطت في كهف جليدي. للأسف، مرؤوسيها كانوا حولها ولم يكن لدى (آنيا) خيار سوى أن تضع قناع الشجاعة وتتجه إلى الأمام.
“يا آنسة، إنهم البالادين! هناك فريق كامل منهم يسد الطريق!”
“تلك الكلاب الملعونة…” تذمر عدد قليل من الخدم بصوت منخفض. من وجهة نظرهم، كان البالادين قد أخذوا معظم الأرباح من عائلة باين، تاركين لهم القليل من الأرباح. حتى عندما خاطروا بمغادرة مدينة (القمر الفضي) الجديدة في منتصف الحرب، كانوا لا يزالون يطاردون القافلة.
كانت المكافآت الموعودة للعشاء وأماكن الإقامة الجيدة كافية لجعل عمال القافلة يبذلون كل جهدهم. احمرت عيونهم وهم يبذلون قصارى جهدهم كما تسارعت القافلة مرة أخرى.
ومع ذلك، لم تجلب الأخبار إلى (آنيا) إلا الرعب عندما سمعتها.
“باسم صاحبة الجلالة، أطلب تفتيش القافلة!” أعلنت (رافينيا) بصوت عالٍ. مع (رافينيا) والبالادين من خلفها يمثلون كل من (صور) و(إليستريل)، بدأت غالبية الناس في القافلة تضطرب.
“هل اكتشفوا الأمر؟” شعرت بسقوط قلبها، وشعرت بالبرد كما لو أنها سقطت في كهف جليدي. للأسف، مرؤوسيها كانوا حولها ولم يكن لدى (آنيا) خيار سوى أن تضع قناع الشجاعة وتتجه إلى الأمام.
ومن الواضح أن قائد المرتزقة كان يعرف خطورة هذا الحادث. حتى لو لم يكن على علم بذلك وكان بريئا، فإن الكنيسة تفضل قتل الضحايا على السماح للخاطئ بالرحيل. لن يكون قادراً على إثبات براءته ومع وجود بالادين رفيعي المستوى على الجانب الآخر، لم تكن هناك طريقة للفوز في المعركة. كان الهروب هو الخيار الوحيد.
وسرعان ما رأت فريقًا من البالادين يرتدون درعًا فضيًا يقفون أمام القافلة، وشعارات مبهرة لإله العدل على صدورهم. تسبب التصميم الذي يشع من أعينهم في اشتداد قلقها إلى الحد الأقصى.
حتى من دون أن تتحرك شخصيا اثنين من البالادين بجانبها أسرعوا إليهم. بضوء وميض لامع تم استدعاء العديد من البالادين المدرعين بخيولهم الحربية.
قالت وهي تتقدم إلى الأمام، بالكاد تجبر الابتسامة عندما وجدت وجهًا مألوفًا بين البالادين. “لقد التزمت مجموعة نيون التجارية دائمًا بالقانون. لقد بعنا حتى 80 ٪ من بضائعنا في مدينة (القمر الفضي) الجديدة، ومنحتنا تصريحًا بالمغادرة…”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “(رافينيا)، لقد كنت دائما مثلي الأعلى… أنا أؤمن بنزاهتك الشخصية، لكنني متأكد من أن هناك نوعًا من سوء الفهم…”نزلت(آنيا) وأعطت (رافينيا) تحية. بعد ذلك، سارت إلى عربة مقلوبة ومزقت قطعة القماش الزيتية الملفوفة بإحكام.
كانت (آنيا) تتحدث بثقة، وهي عادة تعلمتها من عملها. كان من المؤسف أن هذا النهج لم يكن له أي تأثير على البالادين، وكانت عيون الكابتن (إلريك) بدلا من ذلك مليئة بالاشمئزاز.
ومن الواضح أن قائد المرتزقة كان يعرف خطورة هذا الحادث. حتى لو لم يكن على علم بذلك وكان بريئا، فإن الكنيسة تفضل قتل الضحايا على السماح للخاطئ بالرحيل. لن يكون قادراً على إثبات براءته ومع وجود بالادين رفيعي المستوى على الجانب الآخر، لم تكن هناك طريقة للفوز في المعركة. كان الهروب هو الخيار الوحيد.
ومع ذلك، لم يقل أي شيء. وقف باحترام، وافسح المجال أمام لشخصية أخري تقف وراء.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com 222222222 window.pubfuturetag = window.pubfuturetag || [];window.pubfuturetag.push({unit: "691c49610b02532d2b2fde29", id: "pf-17553-1"}) فقط فكرة واحدة كانت تدور في عقل (آنيا) الآن… لقد اكتشفوا ذلك!
“الفارس المقدس!” في اللحظة التي تعرفت فيها على (رافينيا) (آنيا) شعرت باليأس في قلبها، كما لو أن العظام قد تم سحبها من جسدها.
“تضحية الدمّ…. لكي يكون جوهر الدم نقيًا، كم عدد الأرواح التي يطلبها الأمر؟ ارتجفت يد (رافينيا) وهي تمسك بالمقبض، “هل تتحمل التضحية بنوعك من أجل تلك الآلهة الشريرة القاتلة؟
“بالنظر إلى حالك، كنت أعرف أنه لم يكن هناك خطأ في خطتنا! (آنيا) الآثمة، أمازلتِ غير راغبة في الاعتراف بخطاياكِ؟ لأنها في العالم الأسطوري، حتى الأسئلة البسيطة من (رافينيا) كانت مرعبة. اخترقت القوة وراءهم من خلال قلب (آنيا)، وكاد يسبب لها الرعب في الانهيار والاعتراف.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ***********************************
“تم ترتيب كل شيء من قبل القائدة. هل اعتقدت أنني سأتخلى عن شرف البالادين فقط من أجل خدعك القذرة عديمة القيمة؟ “رفع (إلريك) رأسه بفخر بينما ملأ الازدراء عينيه. “القضاء عليك داخل المدينة سيكون غير مناسب للغاية… ومع ذلك، فإن الأمر مختلف هنا. استسلم بطاعة، وستحصل على محاكمة عادلة. نحن لا نترك الأشرار يذهبون، ولكن في الوقت نفسه لن نعامل أي شخص جيد بشكل غير عادل “.
EgY RaMoS
كان (إلريك) واثقا بطبيعة الحال في فريقه. كانوا يتألفون من العديد من البالادين رفيعي المستوى، وكانت قائدتهم الفارس المقدس الأسطوري! يمكنهم التخلص من كل هذه الشرور!
‘الأزمة هذه المرة تتجاوز بكثير معاملتنا مع تلك القبيلة…’ كان وجه (آنيا) ثابتًا عندما واجهت الأورك، ولكن هذه المرة كانت قد بدأت تصبح عصبية للغاية. بعد كل شيء، إذا اكتشفت أفعالها هذه المرة، فإن عشيرتها بأكملها ستهبط بلا عودة! لقد عذبها الاضطراب والخوف كثيرًا في الأيام القليلة الماضية لدرجة أنه كان هناك الآن المزيد من التجاعيد تحت عينها.
“باسم صاحبة الجلالة، أطلب تفتيش القافلة!” أعلنت (رافينيا) بصوت عالٍ. مع (رافينيا) والبالادين من خلفها يمثلون كل من (صور) و(إليستريل)، بدأت غالبية الناس في القافلة تضطرب.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ***********************************
كانت (آنيا) تقف ضد تحالف القمر الفضي وكنيسة إله أعظم، وكانت متشككة فيمن سيكون على استعداد للوقوف إلى جانبها بغض النظر عن المبلغ الذي قدمته.
“ماذا يحدث؟ لماذا توقفنا؟” نادت خادمتها الشخصي، منعت نفسها بالكاد من استخدام سوطها. “توجهي إلى الأمام وتحققي مما يحدث!”
“(رافينيا)، لقد كنت دائما مثلي الأعلى… أنا أؤمن بنزاهتك الشخصية، لكنني متأكد من أن هناك نوعًا من سوء الفهم…”نزلت(آنيا) وأعطت (رافينيا) تحية. بعد ذلك، سارت إلى عربة مقلوبة ومزقت قطعة القماش الزيتية الملفوفة بإحكام.
“الفارس المقدس!” في اللحظة التي تعرفت فيها على (رافينيا) (آنيا) شعرت باليأس في قلبها، كما لو أن العظام قد تم سحبها من جسدها.
“أرجوك، ألقي نظرة… هذه كلها جلود عادية والأغلبية صناديق فارغة…”حاولت(آنيا) أن تظهر لها بضائعها المنقولة. “كل شيء هنا هو بضائع معتمدة، لا توجد بضائع مهربة.”
“تلك الكلاب الملعونة…” تذمر عدد قليل من الخدم بصوت منخفض. من وجهة نظرهم، كان البالادين قد أخذوا معظم الأرباح من عائلة باين، تاركين لهم القليل من الأرباح. حتى عندما خاطروا بمغادرة مدينة (القمر الفضي) الجديدة في منتصف الحرب، كانوا لا يزالون يطاردون القافلة.
“خدعك الصغيرة ليست شيئًا في مواجهة العدالة. توقف عن التباهي بهم، يبدو الأمر سخيفًا…”أجابت (رافينيا) بوجه بارد، وهي تقلب بعض الجلد.
“هؤلاء الخدم أبرياء وغير مشتركين في أي شيء، يرجى منحهم الرحمة والمغفرة.”
*كلانك!* أصدر الغمد على خصرها صوتًا هشًا وهي تخرج سيفها، ورسم شعاع من الضوء الساطع المبهر قوسًا جميلًا في الهواء.
وكان رد فعل الآخرين مماثلاً. مع كل من بالادين إله العدالة ومدينة القمر الفضي ضدهم، لم يكن الكثيرون شجعانًا بما يكفي للقتال.
* كاشا!* تم كسر محور العربة، وتصدع الخشب. هربت الخيول في خوف، وهي تتذمر لأنها خرجت من أغلالها. تسبب هروبهم في تلطيخ تنورة (آنيا) الجميلة، لكن لم يبدو أنها تمانع على الإطلاق.
“تضحية الدمّ…. لكي يكون جوهر الدم نقيًا، كم عدد الأرواح التي يطلبها الأمر؟ ارتجفت يد (رافينيا) وهي تمسك بالمقبض، “هل تتحمل التضحية بنوعك من أجل تلك الآلهة الشريرة القاتلة؟
فقط فكرة واحدة كانت تدور في عقل (آنيا) الآن… لقد اكتشفوا ذلك!
حتى من دون أن تتحرك شخصيا اثنين من البالادين بجانبها أسرعوا إليهم. بضوء وميض لامع تم استدعاء العديد من البالادين المدرعين بخيولهم الحربية.
*تحطم!* طار الخشب المنشق في السماء، وكشف عن طبقة من التخزين بين تخزين العربة وأسفلها. سقطت بضع قطع من بلورات حمراء داكنة تنبعث منها توهج دموي. حتى التجار الذين يقفون بعيدًا يمكن أن يشموا رائحة الدم الكريهة.
“تلك الكلاب الملعونة…” تذمر عدد قليل من الخدم بصوت منخفض. من وجهة نظرهم، كان البالادين قد أخذوا معظم الأرباح من عائلة باين، تاركين لهم القليل من الأرباح. حتى عندما خاطروا بمغادرة مدينة (القمر الفضي) الجديدة في منتصف الحرب، كانوا لا يزالون يطاردون القافلة.
“تضحية الدمّ…. لكي يكون جوهر الدم نقيًا، كم عدد الأرواح التي يطلبها الأمر؟ ارتجفت يد (رافينيا) وهي تمسك بالمقبض، “هل تتحمل التضحية بنوعك من أجل تلك الآلهة الشريرة القاتلة؟
“ماذا يحدث؟ لماذا توقفنا؟” نادت خادمتها الشخصي، منعت نفسها بالكاد من استخدام سوطها. “توجهي إلى الأمام وتحققي مما يحدث!”
“لقد تم تحديد خطاياك. كل مجموعة نيون التجارية وعائلة (باين) ستعاقب بالكامل على خطاياها!” أعلنت (رافينيا) بصوت عالٍ.
ومع ذلك، لم تجلب الأخبار إلى (آنيا) إلا الرعب عندما سمعتها.
“أيها المنافق، هل ما زلت تحاول القاء المزيد من الاكاذيب؟ يمكن رؤية شبح دموي خافت في عيون (رافينيا).
سحب البالادين وراءها سيوفهم في نفس الوقت، وامتلأت عيونهم بالاشمئزاز والعزم. تسبب الجو المرعب لأولئك الذين لم يكونوا على علم بالانهيار فجأة.
“الفارس المقدس!” في اللحظة التي تعرفت فيها على (رافينيا) (آنيا) شعرت باليأس في قلبها، كما لو أن العظام قد تم سحبها من جسدها.
“إلهي العزيز… هذا ليس له علاقة بي، أنا مجرد صبي مستأجر! أرجوك سامحيني… سامحيني…”تراجعت أرجل سائق العربة الذي كان يرتدي قبعة من القش وملابس كتانية خشنة، وسقط مباشرة على ركبتيه مع سوطه الذي لا يزال في يده.
“خدعك الصغيرة ليست شيئًا في مواجهة العدالة. توقف عن التباهي بهم، يبدو الأمر سخيفًا…”أجابت (رافينيا) بوجه بارد، وهي تقلب بعض الجلد.
وكان رد فعل الآخرين مماثلاً. مع كل من بالادين إله العدالة ومدينة القمر الفضي ضدهم، لم يكن الكثيرون شجعانًا بما يكفي للقتال.
حتى من دون أن تتحرك شخصيا اثنين من البالادين بجانبها أسرعوا إليهم. بضوء وميض لامع تم استدعاء العديد من البالادين المدرعين بخيولهم الحربية.
“أهربوا!” كان المرتزقة الذين استخدمتهم القوافل أكثر ذكاءً من الناس العاديين. استشعر زعيمهم وضعًا سيئًا، فصرخ على الفور وهو يجلد حصانه بشراسة. كانوا ينوون الهروب.
‘الأزمة هذه المرة تتجاوز بكثير معاملتنا مع تلك القبيلة…’ كان وجه (آنيا) ثابتًا عندما واجهت الأورك، ولكن هذه المرة كانت قد بدأت تصبح عصبية للغاية. بعد كل شيء، إذا اكتشفت أفعالها هذه المرة، فإن عشيرتها بأكملها ستهبط بلا عودة! لقد عذبها الاضطراب والخوف كثيرًا في الأيام القليلة الماضية لدرجة أنه كان هناك الآن المزيد من التجاعيد تحت عينها.
ومن الواضح أن قائد المرتزقة كان يعرف خطورة هذا الحادث. حتى لو لم يكن على علم بذلك وكان بريئا، فإن الكنيسة تفضل قتل الضحايا على السماح للخاطئ بالرحيل. لن يكون قادراً على إثبات براءته ومع وجود بالادين رفيعي المستوى على الجانب الآخر، لم تكن هناك طريقة للفوز في المعركة. كان الهروب هو الخيار الوحيد.
“محاولة عبثية للهروب من العقاب؟ حمقى!” تمتمت (رافينيا) بشكل غير مبال.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ***********************************
حتى من دون أن تتحرك شخصيا اثنين من البالادين بجانبها أسرعوا إليهم. بضوء وميض لامع تم استدعاء العديد من البالادين المدرعين بخيولهم الحربية.
EgY RaMoS
مع كون البالادين أقوياء للغاية، كيف يمكن للمرتزقة على الخيول العادية الهروب؟
ومن الواضح أن قائد المرتزقة كان يعرف خطورة هذا الحادث. حتى لو لم يكن على علم بذلك وكان بريئا، فإن الكنيسة تفضل قتل الضحايا على السماح للخاطئ بالرحيل. لن يكون قادراً على إثبات براءته ومع وجود بالادين رفيعي المستوى على الجانب الآخر، لم تكن هناك طريقة للفوز في المعركة. كان الهروب هو الخيار الوحيد.
“لحظة… يمكنني أن أشهد… لم أكن…”لم يتمكن زعيم المرتزقة من الفرار بعيدًا قبل أن يتم القبض عليه. كان وجهه في حالة من اليأس، وخرج يصرخ. لسوء الحظ، لم ينطق البالادين بارد المظهر بأي كلمات زائدة عن الحاجة واخترق قلبه مباشرة بسيف طويل.
* كاشا!* تم كسر محور العربة، وتصدع الخشب. هربت الخيول في خوف، وهي تتذمر لأنها خرجت من أغلالها. تسبب هروبهم في تلطيخ تنورة (آنيا) الجميلة، لكن لم يبدو أنها تمانع على الإطلاق.
حاصر العديد من البالادين القافلة، وأغلقوا جميع طرق الهروب الممكنة. وتركوا الجميع يرتجفون على ركبهم.
كانت (آنيا) تقف ضد تحالف القمر الفضي وكنيسة إله أعظم، وكانت متشككة فيمن سيكون على استعداد للوقوف إلى جانبها بغض النظر عن المبلغ الذي قدمته.
“أيها الآثمون. ما مدى الضرر الذي لحق بالعالم بسبب جشعك وشرك؟” بالنظر إلى وجه(آنيا) الجميل، احمر وجه (رافينيا) من الغضب. “مصدر للشر مثلك، لا ينبغي أن يكون موجودا في هذا العالم… باسم العدالة سأحكم عليكي”.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com 222222222 window.pubfuturetag = window.pubfuturetag || [];window.pubfuturetag.push({unit: "691c49610b02532d2b2fde29", id: "pf-17553-1"}) فقط فكرة واحدة كانت تدور في عقل (آنيا) الآن… لقد اكتشفوا ذلك!
تجمع ضوء أبيض مشرق على سيف (رافينيا) الطويل، وأرسلت (آنيا) نظرة ذات مغزى إلى مساعد موثوق به كان يستعد للاندفاع إلى الأمام.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أيها الآثمون. ما مدى الضرر الذي لحق بالعالم بسبب جشعك وشرك؟” بالنظر إلى وجه(آنيا) الجميل، احمر وجه (رافينيا) من الغضب. “مصدر للشر مثلك، لا ينبغي أن يكون موجودا في هذا العالم… باسم العدالة سأحكم عليكي”.
“هؤلاء الخدم أبرياء وغير مشتركين في أي شيء، يرجى منحهم الرحمة والمغفرة.”
“أيها المنافق، هل ما زلت تحاول القاء المزيد من الاكاذيب؟ يمكن رؤية شبح دموي خافت في عيون (رافينيا).
وكان رد فعل الآخرين مماثلاً. مع كل من بالادين إله العدالة ومدينة القمر الفضي ضدهم، لم يكن الكثيرون شجعانًا بما يكفي للقتال.
* كاشا!* تم كسر محور العربة، وتصدع الخشب. هربت الخيول في خوف، وهي تتذمر لأنها خرجت من أغلالها. تسبب هروبهم في تلطيخ تنورة (آنيا) الجميلة، لكن لم يبدو أنها تمانع على الإطلاق.
***********************************
كانت (آنيا) تقف ضد تحالف القمر الفضي وكنيسة إله أعظم، وكانت متشككة فيمن سيكون على استعداد للوقوف إلى جانبها بغض النظر عن المبلغ الذي قدمته.
ترجمة
“تلك الكلاب الملعونة…” تذمر عدد قليل من الخدم بصوت منخفض. من وجهة نظرهم، كان البالادين قد أخذوا معظم الأرباح من عائلة باين، تاركين لهم القليل من الأرباح. حتى عندما خاطروا بمغادرة مدينة (القمر الفضي) الجديدة في منتصف الحرب، كانوا لا يزالون يطاردون القافلة.
EgY RaMoS
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “بالنظر إلى حالك، كنت أعرف أنه لم يكن هناك خطأ في خطتنا! (آنيا) الآثمة، أمازلتِ غير راغبة في الاعتراف بخطاياكِ؟ لأنها في العالم الأسطوري، حتى الأسئلة البسيطة من (رافينيا) كانت مرعبة. اخترقت القوة وراءهم من خلال قلب (آنيا)، وكاد يسبب لها الرعب في الانهيار والاعتراف.
‘الأزمة هذه المرة تتجاوز بكثير معاملتنا مع تلك القبيلة…’ كان وجه (آنيا) ثابتًا عندما واجهت الأورك، ولكن هذه المرة كانت قد بدأت تصبح عصبية للغاية. بعد كل شيء، إذا اكتشفت أفعالها هذه المرة، فإن عشيرتها بأكملها ستهبط بلا عودة! لقد عذبها الاضطراب والخوف كثيرًا في الأيام القليلة الماضية لدرجة أنه كان هناك الآن المزيد من التجاعيد تحت عينها.
“باسم صاحبة الجلالة، أطلب تفتيش القافلة!” أعلنت (رافينيا) بصوت عالٍ. مع (رافينيا) والبالادين من خلفها يمثلون كل من (صور) و(إليستريل)، بدأت غالبية الناس في القافلة تضطرب.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
