مؤامرة
الفصل 335 – مؤامرة
في قفص صدئ ، كان هناك بشري يمتلك عمود فقري مشوه والذي يدعى بالسفاح. تحت اسمه كانت هناك عبارة “منظمة يوجا السفاح”.
مشى قاطع طريق شرس وهو يحمل حوضًا من المياه البخارية. اقترب من القفص ورش الماء البخاري بالكامل على البشري.
أمسك إدوارد بياقة السفاح ورطمه بالقفص. تحطم رأس السفاح على الشبكة المعدنية ، حيث أصدر صوت “بوم” مرتفع.
وقف عدد قليل من قطاع الطرق بجوار القفص بينما كان إدوارد ذو الأيدي المقص يحدق في الأسير الذي كان سيستجوبه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com 222222222 window.pubfuturetag = window.pubfuturetag || [];window.pubfuturetag.push({unit: "691c49610b02532d2b2fde29", id: "pf-17553-1"}) “من أين أنت؟”
كان جسد البشري ينبعث منه البخار. كان رش الماء البخاري مجرد مقدمة. لقد وفر التحفيز لكنه لن يؤذيه. ومع ذلك ، لم يستيقظ البشري المشوه بعد.
بينما كان إدوارد يفكر في قتله وإلقاء جثته في البرية ، استيقظ السفاح تدريجيًا.
“ميت؟” سأل إدوارد بفضول ، لكن هز قطاع الطرق على الجانب رؤوسهم. لم يعرفوا ما حدث. فحص أحد قطاع الطرق رقبة السفاح بحثًا عن نبض.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لم يعتقد إدوارد أن البشري المشوه سيغمي عليه. بعد كل شيء ، لم يقوموا باستجوابه أو تعذيبه طيلة اليومين الماضيين. لم يتحدثوا معه حتى. خوفا من أن يتجمد حتى الموت ، وجدوا له ملابس جافة. لقد عاملوه مثل والدهم.
“زعيم ، إنه على قيد الحياة.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ارتجفت أكتاف السفاح ، حيث أصبح وجهه كستنائي اللون.
“اجلب برميل آخر من الماء المثلج!” أمر إدوارد.
“صخور درزات الالماس والأسلحة والمعدات. لا اعلم عن الاشياء الباقية “.
حمل عدد قليل من قطاع الطرق برميلًا من الماء المثلج ورشوه على البشري ، لكن السفاح لم يستجب.
هرع إدوارد ذو الأيدي المقص إلى الأمام وغطى فمه ، ثم وضعت شفرات يده على حلقه.
إذا لم يكن ذلك بسبب تنفسه وقلبه النابض ، فسيعتقدون أنه قد مات بالفعل.
فتح عينيه واكتشف أنه جُرد من ثيابه. ثم رأى قاطع طريق قبيح يجلس على بطنه بينما قام عدد قليل من قطاع الطرق بتقييد يديه. كان السفاح مضطربًا ثم صرخ قائلا ، “يا إلهي! هل يوجد شيء مثل هذا الأمر في هذه اللعبة؟ كيف اجتازت الرقابة؟ هل هم من مجتمع الشواذ؟! “
التظاهر بالموت؟ هل كان خائفا؟
“اجلب برميل آخر من الماء المثلج!” أمر إدوارد.
لم يعتقد إدوارد أن البشري المشوه سيغمي عليه. بعد كل شيء ، لم يقوموا باستجوابه أو تعذيبه طيلة اليومين الماضيين. لم يتحدثوا معه حتى. خوفا من أن يتجمد حتى الموت ، وجدوا له ملابس جافة. لقد عاملوه مثل والدهم.
التظاهر بالموت؟ هل كان خائفا؟
يبدو أن هذا البشري كان على وشك الضرب! كان لدى إدوارد طرق عديدة للتعامل مع اسير غير متعاون!
” اشششش ، لا تتحدث.”
“قوموا بتجريده ثم اكسروا إرادته! ” هدر إدوارد.
جردوه من الملابس ثم بدأوا في دغدغته.
” ليو هاو ، لا ، ادعى بـ السفاح!”
كانوا على دراية بهذا الإجراء.
إذا لم يكن ذلك بسبب تنفسه وقلبه النابض ، فسيعتقدون أنه قد مات بالفعل.
كان إدوارد غير مصدق عندما لم يتفاعل البشري.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ارتجفت أكتاف السفاح ، حيث أصبح وجهه كستنائي اللون.
بينما كان إدوارد يفكر في قتله وإلقاء جثته في البرية ، استيقظ السفاح تدريجيًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com …
فتح عينيه واكتشف أنه جُرد من ثيابه. ثم رأى قاطع طريق قبيح يجلس على بطنه بينما قام عدد قليل من قطاع الطرق بتقييد يديه. كان السفاح مضطربًا ثم صرخ قائلا ، “يا إلهي! هل يوجد شيء مثل هذا الأمر في هذه اللعبة؟ كيف اجتازت الرقابة؟ هل هم من مجتمع الشواذ؟! “
هرع إدوارد ذو الأيدي المقص إلى الأمام وغطى فمه ، ثم وضعت شفرات يده على حلقه.
هرع إدوارد ذو الأيدي المقص إلى الأمام وغطى فمه ، ثم وضعت شفرات يده على حلقه.
أضاءت عيون السفاح.
“لم افهمك ، لكن دعني أخبرك ، أنا إدوارد ذو الأيدي المقص. أنا لست شخصا لطيفا. إذا خدعتني ، فسأزيل كل شعرك ، حتى أنفك! “
حمل عدد قليل من قطاع الطرق برميلًا من الماء المثلج ورشوه على البشري ، لكن السفاح لم يستجب.
قام إدوارد بتخويفه ، حيث لهث قطاع الطرق في حالة صدمة. حتى أن بعض قطاع الطرق قد تظاهروا بالبكاء وقالوا ، “يا الهي ، حتى الأنف…”
نظر إدوارد بشراسة إلى السفاح وقال ، “مدينة فيكتوريا؟ ليس لدى المملكة مدينة تدعى فيكتوريا! هل تعتقد أنك تستطيع أن تخدعني؟ “
” اشششش ، لا تتحدث.”
وقف عدد قليل من قطاع الطرق بجوار القفص بينما كان إدوارد ذو الأيدي المقص يحدق في الأسير الذي كان سيستجوبه.
بدا إدوارد مسرورًا بردود فعل قطاع الطرق. ثم رأى السفاح وهو يحدق فيه. ربما كان خائفًا ، أو على الأقل ، كان هذا ما اعتقده إدوارد.
بينما كان إدوارد يفكر في قتله وإلقاء جثته في البرية ، استيقظ السفاح تدريجيًا.
سأل إدوارد بشراسة: “ما هو اسمك”.
بدا إدوارد مسرورًا بردود فعل قطاع الطرق. ثم رأى السفاح وهو يحدق فيه. ربما كان خائفًا ، أو على الأقل ، كان هذا ما اعتقده إدوارد.
” ليو هاو ، لا ، ادعى بـ السفاح!”
الفصل 335 – مؤامرة في قفص صدئ ، كان هناك بشري يمتلك عمود فقري مشوه والذي يدعى بالسفاح. تحت اسمه كانت هناك عبارة “منظمة يوجا السفاح”.
“من أين أنت؟”
خرج شيرلوك من الزنزانة ونظر بدهشة إلى العناكب تحت الأرض. تمتم بدهشة ،” كيف حدث هذا؟ هذه العناكب تحت الأرض ، ليست مثلما كانت من قبل!”
“مدينة فيكتوريا”
” اشششش ، لا تتحدث.”
أمسك إدوارد بياقة السفاح ورطمه بالقفص. تحطم رأس السفاح على الشبكة المعدنية ، حيث أصدر صوت “بوم” مرتفع.
ظهر عدد قليل من العناكب تحت الأرض عند مدخل المملكة الأبدية ، حيث هاجمت اللاعبين بجنون. بعد فترة قصيرة ، هزم اللاعبون المسلحون العناكب. عندما كانوا على وشك توزيع غنائمهم ، اكتشفوا أنهم لا يستطيعون تحريك العناكب.
نظر إدوارد بشراسة إلى السفاح وقال ، “مدينة فيكتوريا؟ ليس لدى المملكة مدينة تدعى فيكتوريا! هل تعتقد أنك تستطيع أن تخدعني؟ “
هرع إدوارد ذو الأيدي المقص إلى الأمام وغطى فمه ، ثم وضعت شفرات يده على حلقه.
“انها الحقيقة! لماذا سأخدعك؟ من أجل شعر أنفي ، لن أكذب. أقسم على شعري “.
كانوا على دراية بهذا الإجراء.
ارتجفت أكتاف السفاح ، حيث أصبح وجهه كستنائي اللون.
خفف إدوارد من قبضته. كان هذا البشري ضعيفًا للغاية. لم يستخدم إدوارد هذا القدر من القوة ، لكنه لم يكن قادرًا على تحمل ذلك.
الفصل 335 – مؤامرة في قفص صدئ ، كان هناك بشري يمتلك عمود فقري مشوه والذي يدعى بالسفاح. تحت اسمه كانت هناك عبارة “منظمة يوجا السفاح”.
بدأ إدوارد في تصديقه. سأل ، “ماذا كنتم تنقلون؟”
إذا لم يكن ذلك بسبب تنفسه وقلبه النابض ، فسيعتقدون أنه قد مات بالفعل.
“صخور درزات الالماس والأسلحة والمعدات. لا اعلم عن الاشياء الباقية “.
“مدينة فيكتوريا”
“أين مدينة فيكتوريا هذه؟”
“أين مدينة فيكتوريا هذه؟”
“لا اعلم الموقع بالضبط لأنني اتبعت الهامستر الثلاثة. إذا أعدتني إلى الكهف ، يمكنني محاولة تحديد موقع المدينة “.
“اجلب برميل آخر من الماء المثلج!” أمر إدوارد.
أضاءت عيون السفاح.
” اشششش ، لا تتحدث.”
“لا تعتقد أنني لا أعلم ما الذي تنوي فعله!”
خفف إدوارد من قبضته. كان هذا البشري ضعيفًا للغاية. لم يستخدم إدوارد هذا القدر من القوة ، لكنه لم يكن قادرًا على تحمل ذلك.
ألقى إدوارد السفاح في القفص المعدني قبل إغلاق الباب المعدني. أمر قطاع الطرق “استمروا في استجوابه. أريد المزيد من المعلومات عن مدينة فيكتوريا! “
نظر إدوارد بشراسة إلى السفاح وقال ، “مدينة فيكتوريا؟ ليس لدى المملكة مدينة تدعى فيكتوريا! هل تعتقد أنك تستطيع أن تخدعني؟ “
“نعم!”
“نعم!”
…
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “زعيم ، إنه على قيد الحياة.”
كان اللاعبون فضوليين بشأن الخرائط الجديدة.
سأل إدوارد بشراسة: “ما هو اسمك”.
لم يتم اعتبار عرين العناكب خريطة جديدة لأن اللاعبين قاتلوا بالفعل ضد العناكب. ومع ذلك ، زعم الموقع الرسمي أنها كانت خريطة مجددة.
إذا لم يكن ذلك بسبب تنفسه وقلبه النابض ، فسيعتقدون أنه قد مات بالفعل.
ظهر عدد قليل من العناكب تحت الأرض عند مدخل المملكة الأبدية ، حيث هاجمت اللاعبين بجنون. بعد فترة قصيرة ، هزم اللاعبون المسلحون العناكب. عندما كانوا على وشك توزيع غنائمهم ، اكتشفوا أنهم لا يستطيعون تحريك العناكب.
يبدو أن هذا البشري كان على وشك الضرب! كان لدى إدوارد طرق عديدة للتعامل مع اسير غير متعاون!
خرج شيرلوك من الزنزانة ونظر بدهشة إلى العناكب تحت الأرض. تمتم بدهشة ،” كيف حدث هذا؟ هذه العناكب تحت الأرض ، ليست مثلما كانت من قبل!”
وقف عدد قليل من قطاع الطرق بجوار القفص بينما كان إدوارد ذو الأيدي المقص يحدق في الأسير الذي كان سيستجوبه.
“مدينة فيكتوريا”
” ليو هاو ، لا ، ادعى بـ السفاح!”
الترجمة: Hunter
” ليو هاو ، لا ، ادعى بـ السفاح!”
نظر إدوارد بشراسة إلى السفاح وقال ، “مدينة فيكتوريا؟ ليس لدى المملكة مدينة تدعى فيكتوريا! هل تعتقد أنك تستطيع أن تخدعني؟ “
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
