أدوات التاجر-2
أدوات التاجر-2
نظر سايتر إلى هوبغوبلن بتساؤل، وأعاد له بلاكنايل نفس نظرة.
“بلاكنايل يجب أن تخرج من هناك” قال سايتر بإحباط واضح، قبل الاستمرار في طحن أسنانه.
هذا غباء! لماذا يعطي بلاكنايل عملاته اللامعة، عندما يكون كل ما يريده متاح له؟
“لا، لا أريد”، صاح بلاكنايل.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لا أصدق أني أفعل هذا”، تمتم سايتر.
“بجدية، لا تجعلني أنزل هناك واسحبك للخارج”، أضاف سيد بلاكنايل.
“لإخفاء جلده، فهو مميزة إلى حد ما”، شرحت هيراد بينما ألقى ساتر نظرة مشكوكة عليها.
كان هوبغوبلن يبكي ببؤس ويتأوه بالألم والذل. لقد استمرت دروس هيراد لساعات، ضربته حتى تحول لون جلده إلى اللون الأسود والأزرق ثم الأرجواني والأخضر. لقد كان أسوأ بكثير من الدرس الأول مع سايتر.
“إذا كنتِ تشعرين بالقلق بشأن أن يكتشف الناس أنه هوبغوبلن ، فيمكنه استخدام القناع الذي حصل عليه منذ قليل” لاحظ ساتير.
“لا أصدق أني أفعل هذا”، تمتم سايتر.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com معا، توجه الاثنان منهم خارج الساحة الخاصة بـ هيراد نحو السوق. كالعادة، كانت المدينة حيوية والشوارع مليئة بالناس، حيث كان التجار ينادون الزبائن من خلال المحال الملونة، وكانت سلعهم مكدسة أمامهم.
عقد الكشاف العجوز ذراعيه وعبس منزعج، وهو يحدق في جميع أنحاء الغرفة. لم يكن هناك أحد في الجوار ليرى تعابير وجهه ، لذلك بعد بضع ثوان تنهد بهزيمة وعاد إلى حيث كان يختبئ هوبغوبلن.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أين الجبن؟”، سأل سايتر.
“ماذا تفعل؟ لا يمكن أن تكون خائفاً جداً من هيراد”، سأل سايتر.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أنا عرضت فطائر اللحم، لذا إذا كنت تريد الجبن فعليك أن تشتريه بنفسك”، رد سايتر.
خنق بلاكنايل أنينً آخر. لقد أدى تعرضه للضرب من قبل رئيسته إلى تحطيم غروره إلى قطع. لماذا كرهته كثيرا؟ كان يعتقد أنه المفضل للرئيسة! لقد قتل أعداءها و فعل كل شيء لها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com الرجل المغطى بالعباءة نظر إلى سايتر بينما يتقدم بلاكنايل نحوه، ولكنه ظل صامتًا بينما كان هوبغوبلن يفحص بضاعة الخاصة به. كان بلاكنايل أكثر اهتمامًا بالأقنعة؛ حيث أعجبته قسوتها وجمالها. واحدة منها كانت لوجه ذئب ينبح والأخرى على شكل سلحفاة طاغية. كانت السلحفاة واقعية لدرجة أن بلاكنايل تردد في لمسها؛ خائفًا من أن تلدغه.
لم يكن هناك طريقة لإظهار وجهه أمام الناس مرة أخرى، ولا يمكنه سوى التخفي في هذا المكان، و يتلاشى ببطء.
“شكرًا يا سيدي”، قال بلاكنايل، قبل أن يتجشأ مباشرة.
“الرئيسة تكرهني وجعلتني أبدو سيئاً أمامك”، رد بلاكنايل بحزن.
“إذا كنتِ تشعرين بالقلق بشأن أن يكتشف الناس أنه هوبغوبلن ، فيمكنه استخدام القناع الذي حصل عليه منذ قليل” لاحظ ساتير.
تنهد سايتر مرة أخرى ثم تأمل في أمر.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أنا عرضت فطائر اللحم، لذا إذا كنت تريد الجبن فعليك أن تشتريه بنفسك”، رد سايتر.
إنها لا تكرهك، بلاكنايل. هذه هي طبيعة هيراد، فليس من المهم كم تبدو قاسية أحيانًا، إنها ليست هوبغوبلن. إنها لم تعاقبك، بل هي ساعدتك بطريقتها الغريبة”، أوضح، و هو يضع وجه مستقيم.
“إذا كنتِ تشعرين بالقلق بشأن أن يكتشف الناس أنه هوبغوبلن ، فيمكنه استخدام القناع الذي حصل عليه منذ قليل” لاحظ ساتير.
“حقًا؟”، سأل بلاكنايل بأمل.
“أنتِ لذيذة جداً. سأخفيك بعيدًا في غرفتي ، وسآكلك لأيام ، “قال بلاكنايل للجبن.
“نعم، هل تعرف كم من الرجال، أو الأشخاص، قد وافقت هيراد على تدريبهم شخصيًا؟” سأل سايتر.
توجه سايتر إلى أحدهم وبعد تبادل قصير مع صاحبه، ذهب بعيداً بعد أن حصل على عدة فطائر لحم ذات رائحة لذيذة. ثم قام بتسليمها إلى بلاكنايل الذي بدوره ابتلعها بسرعة كبيرة وشعر بالشبع.
“لا”، رد بلاكنايل.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لا يزال غير جاهز”، همس ساتر.
“لا أحد، مما يعني أنك فعلاً المفضل لديها. الآن، تعال، اخرج من تحت هذا المكان وسأشتري لك جميع فطائر اللحم التي تريد أكلها”، عرض سايتر على مضض.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هيا، اهدأ سايتر. أنت تشبه دجاجة أم تهتم بصغارها. يمكن لـ هوبغوبلن العناية بنفسه. ليس الأمر كما لو أنني أرمي به بعيدًا دون تحضير. لن أخاطر بفقدان هذه الأداة المفيدة، إن لم أكن متأكدة من نجاحه”، قالت هيراد بابتسامة خطيرة.
أصبحت أذنا بلاكنايل منتبهتين. بمجرد ذكر سيده للطعام، أدرك هوبغوبلن أنه جائع. لم يأكل فطوره بعد، وفطائر اللحم تبدو مناسبة. خرج بلاكنايل بنفسه من تحت سريره بعد أن أغرته الفطائر.
“طبعاً”، أجاب بلاكنايل بسعادة.
كان مكان خانقً هناك على أي حال.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أجاب بلاكنايل بمرح: “اشتريتها بالمال”.
“حسنًا، دعنا نذهب لتناول الطعام. أريد بعض الجبن”، قال لسيده.
لم يكن هناك طريقة لإظهار وجهه أمام الناس مرة أخرى، ولا يمكنه سوى التخفي في هذا المكان، و يتلاشى ببطء.
“أنا عرضت فطائر اللحم، لذا إذا كنت تريد الجبن فعليك أن تشتريه بنفسك”، رد سايتر.
هسهس بلاكنايل بالاستياء. هذا لم يكن صحيحًا على الإطلاق؛ فهو لا يفقدها. إنه يضعها في مكان آمن ومخفي، ثم ينسى أي تركها… حسنًا، ربما فقد بعضها.
“حسنًا، أنا أعرف مكانًا يمكنني أن آخذ منه بعضًا من جبن ، على أي حال”، تمتم بلاكنايل.
“أريده ميتاً”، أجابت هيراد، ثم أسقطت قلمها ونظرت إليهما.
“أنت تعلم أن لديك المال، أليس كذلك؟ يمكنك ببساطة شراء الجبن، ليس عليك سرقته”، ذكّر سايتر هوبغولين.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ثم التفت البائع إلى سايتر وأعطاه العصي القوس. واتسعت عينا سايتر من الدهشة عندما نظر فيهما بعناية.
أعطى بلاكنايل نظرة عدم الفهم لسايتر
“إذا كنتِ تشعرين بالقلق بشأن أن يكتشف الناس أنه هوبغوبلن ، فيمكنه استخدام القناع الذي حصل عليه منذ قليل” لاحظ ساتير.
“الشراء يعني إستيلاء ، أليس كذلك؟” سأل بلاكنايل بإرتباك.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أعاد بلاكنيل تقويم نفسه بفخر عندما سمع كلام هيراد. إذا كان حقًا مفضلتها، شعر بالدوار في الداخل. كان عليه أن يثبت لها أنه يستحق هذا الشرف. لقد التقطت هيراد حقيبة صغيرة من مكتبها وسلمتها لسايتر. أمسك الكشاف القديم ما بداخلها وأخرج زجاجة من الإكسير، ثم أعطاها لـ غوبلن. بعد ذلك، سحب لفافة كبيرة من الضمادات.
“لا، الشراء يعني التجارة. يتداول البشر المال مقابل الأشياء التي يريدونها. هذا هو السبب في أننا نتقاضى أجر لكي نحصل النقود”، أوضح سايتر.
فجأة، ظهرت خيتا من حول الزاوية ورأتهم.
هذا غباء! لماذا يعطي بلاكنايل عملاته اللامعة، عندما يكون كل ما يريده متاح له؟
“لا، أنا لستُ أطلب ذلك. الآن دعونا نتحدث عن التفاصيل”، ردت هيراد ببرود.
“لماذا لا تلتقط الأشياء التي تريدها فقط؟” سأل سيده.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “ماذا لو سرقها شخص ما؟ يجب أن أخبئها في مكان قريب، لا أحد سيبحث عنها. يجب أن أراقبها دائمًا، إنها ملكي!” جادل بلاكنايل بقلق، وهو يعانق الجبن بإحكام.
نظر سايتر إلى هوبغوبلن بتساؤل، وأعاد له بلاكنايل نفس نظرة.
“ماذا تفعل؟ لا يمكن أن تكون خائفاً جداً من هيراد”، سأل سايتر.
“لأنه لا يمكنك سرقة كل شيء تريده، وكثيرًا ما تكون السرقة أصعب بكثير من شراء الأشياء مباشرة”، أجاب سايتر بفظاظة.
عرف بلاكنايل أن التاجر ليس هوبغوبلن، لأنه كان كبيرًا حتى للإنسان. كما أنه سيلاحظ لو كان هناك هوبغوبلن آخر قريب جدًا، فإن الرائحة ستكون واضحة له، وفكرة وجود هوبغوبلن يبيع نحت خشبي كانت ساذجة.
من قال أي شيء عن السرقة؟ بلاكنايل ليس لصا. كان سيد بلاكنايل يتشوش أحيانًا. الشيء الجيد هو أنه لديه بلاكنايل ليساعده!
“ضع الجبن في تلك الخزانة” قال سايتر لـ هوبغوبلين عند دخولهما المبنى الرئيسي.
“لكنني أحب عملاتي. أريد الاحتفاظ بها”، شرح بلاكنايل.
إلتفت التاجر نحو بلاكنايل، سرعان ما نظر هوبغولن في اتجاه آخر. إذا كان الرجل الآخر ينوي إخفاء وجهه، فلن يسمح لـ بلاكنايل برؤية وجهه! كان ارتداء مثل هذه الملابس فظًا نوعًا ما.
“ها! أنت لا تستخدمها في أي شيء. في الواقع، أنت تفقد نصفها”، رد سايتر.
“أنت تعلم أن لديك المال، أليس كذلك؟ يمكنك ببساطة شراء الجبن، ليس عليك سرقته”، ذكّر سايتر هوبغولين.
هسهس بلاكنايل بالاستياء. هذا لم يكن صحيحًا على الإطلاق؛ فهو لا يفقدها. إنه يضعها في مكان آمن ومخفي، ثم ينسى أي تركها… حسنًا، ربما فقد بعضها.
بعد ثانية، أخرج التاجر العديد من الأشياء. أولاً، سلم لـ بلاكنايل قناعاً جديداً مختلفاً عن تلك التي تم عرضها، ثم وضع عمودين طويلين على المنصة أمامه.
“عندما نصل إلى السوق ، سأوضح لك كيفية شراء الأشياء. في الواقع ، لن نعود حتى تشتري بعض الأشياء لنفسك” قال له سايتر: “فكر في الأمر على أنه مهارة أعلمك إياها”.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ثم التفت البائع إلى سايتر وأعطاه العصي القوس. واتسعت عينا سايتر من الدهشة عندما نظر فيهما بعناية.
معا، توجه الاثنان منهم خارج الساحة الخاصة بـ هيراد نحو السوق. كالعادة، كانت المدينة حيوية والشوارع مليئة بالناس، حيث كان التجار ينادون الزبائن من خلال المحال الملونة، وكانت سلعهم مكدسة أمامهم.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لا تكن جبانًا لعين!” همس سايتر بينما دفع بلاكنايل داخل الباب.
توجه سايتر إلى أحدهم وبعد تبادل قصير مع صاحبه، ذهب بعيداً بعد أن حصل على عدة فطائر لحم ذات رائحة لذيذة. ثم قام بتسليمها إلى بلاكنايل الذي بدوره ابتلعها بسرعة كبيرة وشعر بالشبع.
نظرت هيراد إليه بشك بالغ، لكنها اختارت عدم الاستفسار. حولت نظراتها إلى بلاكنايل بدلاً من ذلك.
“شكرًا يا سيدي”، قال بلاكنايل، قبل أن يتجشأ مباشرة.
“أريده ميتاً”، أجابت هيراد، ثم أسقطت قلمها ونظرت إليهما.
“تمهل قليلاً، لست بحاجة إلى الأكل بهذه السرعة، خاصة عندما أراقبك، على أي حال، حان الوقت لكي تشتري بعض الأشياء، سنتجول حتى تجد ما يعجبك”، قال سايتر لـهوبغوبلن.
لم يصدق هوبغوبلن ذلك. كان يئن و هو يحاول سحب يده، لكن سايتر أبقى قبضة قوية عليه. فكر بلاكنايل لحظة في قطع ذراعه، حتى يتمكن من الهرب.
تنهد بلاكنايل وحاول تفكير بأي عذر يمكنه استخدامه للحفاظ على عملاته، لكن دون جدوى، لذا وافق على الخروج والشراء. لا يزال يعتقد أن الأفضل هو سرقة شيء لم يستخدمه أحد آخر.
“لكنني أحب عملاتي. أريد الاحتفاظ بها”، شرح بلاكنايل.
“أين الجبن؟”، سأل سايتر.
إستمتعوا~~~
بعد عدة دقائق، وبعد بضع جلسات تفاوض مع صاحب متجر مرتبك ومرعوب، عاد الاثنان إلى القاعدة. خلال سيره، كان بلاكنايل يتأرجح من شدة الشوق ويحتضن عجلة جبن كبيرة ذات رائحة كريهة، محاولًا مقاومة الرغبة الشديدة في أخد قضمة فورًا. كان يريد تذوقها بشدة!
إلتفت التاجر نحو بلاكنايل، سرعان ما نظر هوبغولن في اتجاه آخر. إذا كان الرجل الآخر ينوي إخفاء وجهه، فلن يسمح لـ بلاكنايل برؤية وجهه! كان ارتداء مثل هذه الملابس فظًا نوعًا ما.
“أنتِ لذيذة جداً. سأخفيك بعيدًا في غرفتي ، وسآكلك لأيام ، “قال بلاكنايل للجبن.
“بلاكنايل يجب أن تخرج من هناك” قال سايتر بإحباط واضح، قبل الاستمرار في طحن أسنانه.
تسبب ذلك في أن يلقي عليه سايتر نظرة قلقة.
“ليس جاهزاً بعد”، رد سايتر بصرامة.
“لن تأخذ ذلك إلى غرفتك. ستنتشر الرائحة كريهة في طابق بأكمله” قال سايتر له.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أعاد بلاكنيل تقويم نفسه بفخر عندما سمع كلام هيراد. إذا كان حقًا مفضلتها، شعر بالدوار في الداخل. كان عليه أن يثبت لها أنه يستحق هذا الشرف. لقد التقطت هيراد حقيبة صغيرة من مكتبها وسلمتها لسايتر. أمسك الكشاف القديم ما بداخلها وأخرج زجاجة من الإكسير، ثم أعطاها لـ غوبلن. بعد ذلك، سحب لفافة كبيرة من الضمادات.
لم يكن بلاكنايل متأكدًا من سبب شكوى الناس من هذه الرائحة، كانت رائحة الجبن رائعة بالنسبة له ، تشبه تقريبًا لحمًا تعفن قليلًا. لعق هوبغوبلن فمه بفارغ الصبر.
“آه، كنت أبحث عنكما”، قالت لهم، وهي تنظر إلى أسفل وتكتب شيئًا على قطعة من الورق أمامها..
نزع بلاكنايل نظره عن هذه الوجبة اللذيذة التي كان يحملها ليشاهد إلى أين يتجه. بينما كان ينظر حوله، جالت عيناه عبر كشك قريب، حيث كانوا يبيعون الأقنعة مزيفة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أنا عرضت فطائر اللحم، لذا إذا كنت تريد الجبن فعليك أن تشتريه بنفسك”، رد سايتر.
لم يبدو التاجر الذي كان يدير المحل الصغير أنه يحقق الكثير من أرباح، لكن بعض الأشخاص المتفرقين توقفوا لإلقاء نظرة على البضائع الخاصة به. كانت منصته مغطاة بنحت الخشب، بما في ذلك عدة أقنعة لفتت انتباه الجوبلين. بشكل مثير للإعجاب، مثل بلاكنايل، كان التاجر يرتدي عباءة طويلة ومحدبة تخفي ملامحه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لا تكن جبانًا لعين!” همس سايتر بينما دفع بلاكنايل داخل الباب.
عرف بلاكنايل أن التاجر ليس هوبغوبلن، لأنه كان كبيرًا حتى للإنسان. كما أنه سيلاحظ لو كان هناك هوبغوبلن آخر قريب جدًا، فإن الرائحة ستكون واضحة له، وفكرة وجود هوبغوبلن يبيع نحت خشبي كانت ساذجة.
نظرت هيراد إلى الاثنين عندما دخلوا. ابتسم بلاكنايل بتوتر و هو يقاوم ذعره، في حين أن سايتر أعطاها انحناءة احترام.
على أي حال، كان هوبغوبلن يحب شكل بعض الأعمال، لذلك تجول في المكان. كان معظم التماثيل الصغيرة للحيوانات، ولكن بعضها كان للأشخاص يقومون بأعمالهم اليومية. رغم ذلك لم ير بلاكنايل أحدًا يحاول السرقة، والذي كان شيءً شائعًا جدًا في داغربوينت.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “الرئيسة تكرهني وجعلتني أبدو سيئاً أمامك”، رد بلاكنايل بحزن.
الرجل المغطى بالعباءة نظر إلى سايتر بينما يتقدم بلاكنايل نحوه، ولكنه ظل صامتًا بينما كان هوبغوبلن يفحص بضاعة الخاصة به. كان بلاكنايل أكثر اهتمامًا بالأقنعة؛ حيث أعجبته قسوتها وجمالها. واحدة منها كانت لوجه ذئب ينبح والأخرى على شكل سلحفاة طاغية. كانت السلحفاة واقعية لدرجة أن بلاكنايل تردد في لمسها؛ خائفًا من أن تلدغه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لا تكن جبانًا لعين!” همس سايتر بينما دفع بلاكنايل داخل الباب.
سار سايتر بجانبه ونظر إلى إحدى التماثيل الصغيرة؛ كان تمثالًا متقن الصنع لـ هاربي أثناء الطيران. نظر إليها لبضع ثوانٍ قبل أن يتحدث.
“من محل في السوق”، شرح بعد ثانية.
“هذا لا يبدو خشبًا عاديًا بالنسبة لي”، همس قائلاً وأخذ ينظر نحو البائع.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لا أصدق أني أفعل هذا”، تمتم سايتر.
“أنت حرفي أيضًا؟” سأله الرجل الآخر.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أعاد بلاكنيل تقويم نفسه بفخر عندما سمع كلام هيراد. إذا كان حقًا مفضلتها، شعر بالدوار في الداخل. كان عليه أن يثبت لها أنه يستحق هذا الشرف. لقد التقطت هيراد حقيبة صغيرة من مكتبها وسلمتها لسايتر. أمسك الكشاف القديم ما بداخلها وأخرج زجاجة من الإكسير، ثم أعطاها لـ غوبلن. بعد ذلك، سحب لفافة كبيرة من الضمادات.
كان صوت التاجر سلسا وواضحًا، لدرجة أن تفرده لفت انتباه بلاكنايل. لم يتمكن من رؤية ملامح الرجل بسبب ثيابه التي تخفي كل شيء. حاول بلاكنايل استنشاق رائحته، ولكنه شم رائحة التماثيل الخشبية فقط، التي ذكرته بشيء ما …
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لم يكن بلاكنايل متأكدًا من سبب شكوى الناس من هذه الرائحة، كانت رائحة الجبن رائعة بالنسبة له ، تشبه تقريبًا لحمًا تعفن قليلًا. لعق هوبغوبلن فمه بفارغ الصبر.
“أنا أنحت الخشب أحيانًا، لكن ليس بمثل هذه البراعة بالتأكيد”، قال سايتر للرجل باحترام.
تنهد بلاكنايل ، وابتعد خطوة عن سايتر. احتاج سيده حقًا إلى التوقف عن محاولة مجادلة الزعيمة. هذا لن ينجح أبدًا.
كان سيد بلاكنايل يحدق بالرجل بفضول، ويبدو أنه فوجئ بشيء ما. كان وضعه يقظ، وكانت عيناه واسعتين بعض شيء، وكأن شيئًا ما قد أدهشه.
“طبعاً”، أجاب بلاكنايل بسعادة.
“في الواقع ، من الواضح أنك تعرف شيئًا من عملي” أجاب الرجل الذي يرتدي عباءة ببطء.
تنهد بلاكنايل ، وابتعد خطوة عن سايتر. احتاج سيده حقًا إلى التوقف عن محاولة مجادلة الزعيمة. هذا لن ينجح أبدًا.
بلاكنايل تحرك قليلاً وانحنى لفحص تمثال آخر. ثم، عندما ظن أن أحداً لا ينظر إليه، حاول التحديق في غطاء الرجل. لكنه إنتها بخيبة أمل، لأنه لم ينجح سوى في التحديق في حواف قناع خشبي، مثل تلك المعروضة للبيع.
نظرت هيراد إلى الاثنين عندما دخلوا. ابتسم بلاكنايل بتوتر و هو يقاوم ذعره، في حين أن سايتر أعطاها انحناءة احترام.
إلتفت التاجر نحو بلاكنايل، سرعان ما نظر هوبغولن في اتجاه آخر. إذا كان الرجل الآخر ينوي إخفاء وجهه، فلن يسمح لـ بلاكنايل برؤية وجهه! كان ارتداء مثل هذه الملابس فظًا نوعًا ما.
هذا هو فصل يوم، نشرته متأخر عن عادة ولكن ليس كأن أحدا سيهتم، لأن لا أحد يقرء هذه رواية.?? —— كما العادة إذا كان هناك أي خطأ أكتبه على تعليقي لكي أحسن من نفسي ولا أقع في نفس خطأ.
“وأنت تسافر في مجموعة مثيرة للاهتمام، يا ماشي الغابة”، قال التاجر الكبير ذو الرداء.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أجاب بلاكنايل بمرح: “اشتريتها بالمال”.
تشدد وجه سايتر ، لكنه أومأ برأسه على مضض.
“ما المفترض أن يكون؟” سأل.
“أريد قناعًا أيضًا. تعجبني السلحفاة “، تدخل بلاكنايل وهو يلوح بيده أمام وجه التاجر.
“أنت تطلب منه محاولة مواجهة الوعاء مع جيش صغير من القتلة في تصرفه”، قال لها سايتر.
هذا الرجل بالتأكيد بطيء. فالتاجر الآخر كاد يدفع بضاعته في يدي بلاكنايل.
هذا هو فصل يوم، نشرته متأخر عن عادة ولكن ليس كأن أحدا سيهتم، لأن لا أحد يقرء هذه رواية.?? —— كما العادة إذا كان هناك أي خطأ أكتبه على تعليقي لكي أحسن من نفسي ولا أقع في نفس خطأ.
جفل سايتر من سلوك هوبغوبلن ومد يده ليمسك كتفه. مع ذلك ، تمت مقاطعته عندما وقف صاحب المتجر.
“لإخفاء جلده، فهو مميزة إلى حد ما”، شرحت هيراد بينما ألقى ساتر نظرة مشكوكة عليها.
“حسناً، ستحصل على واحد، لكن ليس السلحفات. لدي شيء أكثر ملاءمة بالنسبة لك”، رد التاجر ممدداً يده تحت محله.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com الرجل المغطى بالعباءة نظر إلى سايتر بينما يتقدم بلاكنايل نحوه، ولكنه ظل صامتًا بينما كان هوبغوبلن يفحص بضاعة الخاصة به. كان بلاكنايل أكثر اهتمامًا بالأقنعة؛ حيث أعجبته قسوتها وجمالها. واحدة منها كانت لوجه ذئب ينبح والأخرى على شكل سلحفاة طاغية. كانت السلحفاة واقعية لدرجة أن بلاكنايل تردد في لمسها؛ خائفًا من أن تلدغه.
بعد ثانية، أخرج التاجر العديد من الأشياء. أولاً، سلم لـ بلاكنايل قناعاً جديداً مختلفاً عن تلك التي تم عرضها، ثم وضع عمودين طويلين على المنصة أمامه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ثم التفت البائع إلى سايتر وأعطاه العصي القوس. واتسعت عينا سايتر من الدهشة عندما نظر فيهما بعناية.
بلاكنايل نظر إلى القناع لثانية. لم يكن متأكداً ما هو المقصود به. كان يشبه أكثر إنسانً مبتسم ، ولكن القياسات كانت خاطئة. لكنه أعجب به. كان مخيفاً بطريقته الخاصة ، وبدا القناع وكأنه كان يستمتع.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “مازلت لم أنتهِ من شراء الأشياء!” صاح بلاكنايل.
“ما المفترض أن يكون؟” سأل.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com 222222222 window.pubfuturetag = window.pubfuturetag || [];window.pubfuturetag.push({unit: "691c49610b02532d2b2fde29", id: "pf-17553-1"}) “حسناً، ستحصل على واحد، لكن ليس السلحفات. لدي شيء أكثر ملاءمة بالنسبة لك”، رد التاجر ممدداً يده تحت محله.
“روح الجوع” ، أجاب الرجل.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “ماذا تريد منا أن نفعل حيال ذلك؟” سأل سايتر.
ثم التفت البائع إلى سايتر وأعطاه العصي القوس. واتسعت عينا سايتر من الدهشة عندما نظر فيهما بعناية.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أنا أنحت الخشب أحيانًا، لكن ليس بمثل هذه البراعة بالتأكيد”، قال سايتر للرجل باحترام.
“هذه هي أعواد القوس. لم أكن أظن أنك تصنعها” ، أجاب بصدمة.
“أريده ميتاً”، أجابت هيراد، ثم أسقطت قلمها ونظرت إليهما.
“الجهل هو جذر المعرفة. كل شيء ينمو و يموت. تذكر ذلك” ، أجاب التاجر المتخفي بالعباءة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “ماذا لو سرقها شخص ما؟ يجب أن أخبئها في مكان قريب، لا أحد سيبحث عنها. يجب أن أراقبها دائمًا، إنها ملكي!” جادل بلاكنايل بقلق، وهو يعانق الجبن بإحكام.
أومأ سايتر برأسه ثم وضع العصيان واستخرج عملة ذهبية من محفظته، وأعطاها للرجل. أخذ الرجل النقود وأشار بالشكر، ثم جلس يراقب محيطه. كانت هذه واضحة علامة على الإنصراف، ووجدها بلاكنايل أكثر وقاحة. لا عجب في أن الرجل كان يفتقر إلى العملاء؛ كان من نوع وقح.
“أصبح غاليف شوكة في جانبي. لقد تولّى السيطرة على العديد من عصابة فانج، ويبدو أنه تحت سيطرة زيلينا. كل أولئك الرجال يجعلون منه التهديد الأكبر بالنسبة لي في الوقت الحالي، وأفضل عدم الاضطرار لمواجهته مباشرةً”، شرحت هيراد.
لم يكن بلاكنايل متأكداً ما إذا كان يريد هذا القناع. أعجب به ، ولكن السلحفاة كانت أيضًا مخيفة للغاية. قفز بلاكنايل ليأخذ قناع السلحفاة ، لكن سايتر أمسك ذراعه وسحبه بعيداً.
“أنتِ لذيذة جداً. سأخفيك بعيدًا في غرفتي ، وسآكلك لأيام ، “قال بلاكنايل للجبن.
“مازلت لم أنتهِ من شراء الأشياء!” صاح بلاكنايل.
جفل سايتر من سلوك هوبغوبلن ومد يده ليمسك كتفه. مع ذلك ، تمت مقاطعته عندما وقف صاحب المتجر.
“لقد انتهيت الآن” قال له سايتر وهو يسحب هوبغوبلن في الشارع.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “ماذا لو سرقها شخص ما؟ يجب أن أخبئها في مكان قريب، لا أحد سيبحث عنها. يجب أن أراقبها دائمًا، إنها ملكي!” جادل بلاكنايل بقلق، وهو يعانق الجبن بإحكام.
تحول تعبير وجه بلاكنايل إلى عبوس من الإزعاج، لكنه اتبع سايتر.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هيراد تبحث عنكما، ولا أريد أن تجعلاها تنتظر” قالت لهم.
ولم يستغرق الأمر وقتًا طويلاً حتى وصلوا إلى قاعدة هيراد. لفت بلاكنايل الانتباه بعض قطاع الطرق بينما يحمل عجلة الجبن الضخمة داخل القاعدة.
تحول تعبير وجه بلاكنايل إلى عبوس من الإزعاج، لكنه اتبع سايتر.
“ضع الجبن في تلك الخزانة” قال سايتر لـ هوبغوبلين عند دخولهما المبنى الرئيسي.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لا يزال غير جاهز”، همس ساتر.
“ماذا لو سرقها شخص ما؟ يجب أن أخبئها في مكان قريب، لا أحد سيبحث عنها. يجب أن أراقبها دائمًا، إنها ملكي!” جادل بلاكنايل بقلق، وهو يعانق الجبن بإحكام.
على أي حال، كان هوبغوبلن يحب شكل بعض الأعمال، لذلك تجول في المكان. كان معظم التماثيل الصغيرة للحيوانات، ولكن بعضها كان للأشخاص يقومون بأعمالهم اليومية. رغم ذلك لم ير بلاكنايل أحدًا يحاول السرقة، والذي كان شيءً شائعًا جدًا في داغربوينت.
“لا أحد سيسرقها؛ إنها كتلة كبيرة من جبن كريه الرائحة ” رد سايتر بسخط.
“بالضبط!” صاح بلاكنيل، مع إلقاء نظرة مشبوهة على أحد قطاع الطرق الذين مروا من جانبهم.
“أريد قناعًا أيضًا. تعجبني السلحفاة “، تدخل بلاكنايل وهو يلوح بيده أمام وجه التاجر.
لا يمكنه ترك مكافأته الثمينة حيث يمكن للآخرين سرقتها، فالبشر كلهم لصوص…
كان هوبغوبلن يبكي ببؤس ويتأوه بالألم والذل. لقد استمرت دروس هيراد لساعات، ضربته حتى تحول لون جلده إلى اللون الأسود والأزرق ثم الأرجواني والأخضر. لقد كان أسوأ بكثير من الدرس الأول مع سايتر.
فجأة، ظهرت خيتا من حول الزاوية ورأتهم.
أومأ سايتر برأسه ثم وضع العصيان واستخرج عملة ذهبية من محفظته، وأعطاها للرجل. أخذ الرجل النقود وأشار بالشكر، ثم جلس يراقب محيطه. كانت هذه واضحة علامة على الإنصراف، ووجدها بلاكنايل أكثر وقاحة. لا عجب في أن الرجل كان يفتقر إلى العملاء؛ كان من نوع وقح.
“هيراد تبحث عنكما، ولا أريد أن تجعلاها تنتظر” قالت لهم.
أعطى بلاكنايل نظرة عدم الفهم لسايتر
“لماذا؟” سأل سايتر بفضول، بينما حاول بلاكنايل الاختباء وراء الوجبة الضخمة التي كان يحملها.
لم يرغب الهوبغلين في مقابلة هيراد الآن بقدر ما كان لا يريد ابتلاع سيفه. ارتجف بشكل مخجل من مجرد التفكير في التحدث إليها مرة أخرى. لم يتخلص بعد تمامًا من الإهانة التي تعرض لها في لقائه الأخير معها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “مازلت لم أنتهِ من شراء الأشياء!” صاح بلاكنايل.
“أعتقد أنها تريد أن تدرب بلاكنايل مرة أخرى. لا يمكنني تصديق أنه يتم تدريبه من قبل هيراد شخصياً. أنا غيورة منه! أراهن أنها مدربة أفضل بكثير من فورسشا؛ كل ما تفعله هو إخباري بتكرار التدريبات”، اشتكت خيتا بمرارة. التفت بلاكنيل بعيون خبيثة إلى خيتا. كانت إنسانة غبية، كان بلاكنايل سيسمح لها بأن تأخذ مكانه لو إستطاع. لا يمكنه مواجهة هيراد الآن. مجرد تفكير في ذلك جعله يشعر بغثيان.
“الزعيمة في غرفتها الآن”، قالت خيتا لهم، وهي تنظر بالارتباك إلى رد فعل بلاكنايل.
“حسنًا…” رد سايتر.
“أريد أن أفعل ذلك، يمكنك البقاء هنا”، قال بلاكنايل لسيده وهما يمشيان في الرواق. “سنفعلها معًا، لن أسمح لك بأن تخرب هذا!”، رد ساتر وهو يطحن أسنانه بإستياء.
كان سيقول المزيد، لكن تم مقاطعة كلامه. حدثت صوت رطب عندما سقط قرص كبير من الجبن على الأرض. إستدار سايتر بسرعة ليمسك بلاكنايل قبل أن يحاول الهرب.
بلاكنايل نظر إلى القناع لثانية. لم يكن متأكداً ما هو المقصود به. كان يشبه أكثر إنسانً مبتسم ، ولكن القياسات كانت خاطئة. لكنه أعجب به. كان مخيفاً بطريقته الخاصة ، وبدا القناع وكأنه كان يستمتع.
“ستكون على ما يرام، باستثناء الكدمات”، قال له بطمأنينة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هيراد تبحث عنكما، ولا أريد أن تجعلاها تنتظر” قالت لهم.
لم يصدق هوبغوبلن ذلك. كان يئن و هو يحاول سحب يده، لكن سايتر أبقى قبضة قوية عليه. فكر بلاكنايل لحظة في قطع ذراعه، حتى يتمكن من الهرب.
“بالضبط!” صاح بلاكنيل، مع إلقاء نظرة مشبوهة على أحد قطاع الطرق الذين مروا من جانبهم.
“الزعيمة في غرفتها الآن”، قالت خيتا لهم، وهي تنظر بالارتباك إلى رد فعل بلاكنايل.
“ما المفترض أن يكون؟” سأل.
“حسنًا”، تنهد سايتر.
لم يصدق هوبغوبلن ذلك. كان يئن و هو يحاول سحب يده، لكن سايتر أبقى قبضة قوية عليه. فكر بلاكنايل لحظة في قطع ذراعه، حتى يتمكن من الهرب.
ثم قام بسحب هوبغوبلين الناحية العلوية من السلالم ووجهه إلى غرفة هيراد.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “مازلت لم أنتهِ من شراء الأشياء!” صاح بلاكنايل.
“لا تكن جبانًا لعين!” همس سايتر بينما دفع بلاكنايل داخل الباب.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هيا، اهدأ سايتر. أنت تشبه دجاجة أم تهتم بصغارها. يمكن لـ هوبغوبلن العناية بنفسه. ليس الأمر كما لو أنني أرمي به بعيدًا دون تحضير. لن أخاطر بفقدان هذه الأداة المفيدة، إن لم أكن متأكدة من نجاحه”، قالت هيراد بابتسامة خطيرة.
نظرت هيراد إلى الاثنين عندما دخلوا. ابتسم بلاكنايل بتوتر و هو يقاوم ذعره، في حين أن سايتر أعطاها انحناءة احترام.
إستمتعوا~~~
“آه، كنت أبحث عنكما”، قالت لهم، وهي تنظر إلى أسفل وتكتب شيئًا على قطعة من الورق أمامها..
تسبب ذلك في أن يلقي عليه سايتر نظرة قلقة.
“حسنا، لقد وصلنا إلى هنا. ماذا تحتاجين؟” ردَّ سايتر.
لم يصدق هوبغوبلن ذلك. كان يئن و هو يحاول سحب يده، لكن سايتر أبقى قبضة قوية عليه. فكر بلاكنايل لحظة في قطع ذراعه، حتى يتمكن من الهرب.
“أصبح غاليف شوكة في جانبي. لقد تولّى السيطرة على العديد من عصابة فانج، ويبدو أنه تحت سيطرة زيلينا. كل أولئك الرجال يجعلون منه التهديد الأكبر بالنسبة لي في الوقت الحالي، وأفضل عدم الاضطرار لمواجهته مباشرةً”، شرحت هيراد.
كان سيقول المزيد، لكن تم مقاطعة كلامه. حدثت صوت رطب عندما سقط قرص كبير من الجبن على الأرض. إستدار سايتر بسرعة ليمسك بلاكنايل قبل أن يحاول الهرب.
“ماذا تريد منا أن نفعل حيال ذلك؟” سأل سايتر.
نظرت هيراد إلى الاثنين عندما دخلوا. ابتسم بلاكنايل بتوتر و هو يقاوم ذعره، في حين أن سايتر أعطاها انحناءة احترام.
“أريده ميتاً”، أجابت هيراد، ثم أسقطت قلمها ونظرت إليهما.
“هذه هي أعواد القوس. لم أكن أظن أنك تصنعها” ، أجاب بصدمة.
“طبعاً”، أجاب بلاكنايل بسعادة.
بالنسبة لـ بلاكنايل، هذا يبدو أكثر متعة من الذهاب وحده! مع عملهما معًا، والإكسير الجديد له ذو طعم كريه، سيكون هذا العمل سهلاً جداً! ابتسم بلاكنيل بفرح، وكانت ابتسامته تتطابق مع تلك التي على القناع تمامًا.
وابتسم سعيداً في هيراد، تلاشى غثيان الذي كان يشعر به سابقاً. هذا كان أفضل بكثير من جولة تدريب أخرى. كان يفضل مواجهة المدينة بأكملها بدلاً من تجربة ذلك مرة أخرى.
تلك كانت فكرة عظيمة بالنسبة لـ بلاكنايل، حيث وضع يده داخل ملابسه وأخرج القناع الخشبي، ثم وضعه أمام وجهه. نظرت هيراد إلى ملامحه الممتدة والأنماط المعقدة من الخطوط التي تزينه.
“ليس جاهزاً بعد”، رد سايتر بصرامة.
لم يبدو التاجر الذي كان يدير المحل الصغير أنه يحقق الكثير من أرباح، لكن بعض الأشخاص المتفرقين توقفوا لإلقاء نظرة على البضائع الخاصة به. كانت منصته مغطاة بنحت الخشب، بما في ذلك عدة أقنعة لفتت انتباه الجوبلين. بشكل مثير للإعجاب، مثل بلاكنايل، كان التاجر يرتدي عباءة طويلة ومحدبة تخفي ملامحه.
“هيا، اهدأ سايتر. أنت تشبه دجاجة أم تهتم بصغارها. يمكن لـ هوبغوبلن العناية بنفسه. ليس الأمر كما لو أنني أرمي به بعيدًا دون تحضير. لن أخاطر بفقدان هذه الأداة المفيدة، إن لم أكن متأكدة من نجاحه”، قالت هيراد بابتسامة خطيرة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هيا، اهدأ سايتر. أنت تشبه دجاجة أم تهتم بصغارها. يمكن لـ هوبغوبلن العناية بنفسه. ليس الأمر كما لو أنني أرمي به بعيدًا دون تحضير. لن أخاطر بفقدان هذه الأداة المفيدة، إن لم أكن متأكدة من نجاحه”، قالت هيراد بابتسامة خطيرة.
“أنت تطلب منه محاولة مواجهة الوعاء مع جيش صغير من القتلة في تصرفه”، قال لها سايتر.
“حقًا؟”، سأل بلاكنايل بأمل.
“لا، أنا لستُ أطلب ذلك. الآن دعونا نتحدث عن التفاصيل”، ردت هيراد ببرود.
“ها! أنت لا تستخدمها في أي شيء. في الواقع، أنت تفقد نصفها”، رد سايتر.
تنهد بلاكنايل ، وابتعد خطوة عن سايتر. احتاج سيده حقًا إلى التوقف عن محاولة مجادلة الزعيمة. هذا لن ينجح أبدًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com الرجل المغطى بالعباءة نظر إلى سايتر بينما يتقدم بلاكنايل نحوه، ولكنه ظل صامتًا بينما كان هوبغوبلن يفحص بضاعة الخاصة به. كان بلاكنايل أكثر اهتمامًا بالأقنعة؛ حيث أعجبته قسوتها وجمالها. واحدة منها كانت لوجه ذئب ينبح والأخرى على شكل سلحفاة طاغية. كانت السلحفاة واقعية لدرجة أن بلاكنايل تردد في لمسها؛ خائفًا من أن تلدغه.
“الآن، لا يمكنني جعل قاتلي المفضل يخرج غير مستعد، أو لأي شخص بالكشف عن هويته الحقيقية. لذلك، قمت بتجهيز بعض المعدات لك”، شرحت هيراد وهي تعطي هوبغوبلن ابتسامة صادقة.
“الشراء يعني إستيلاء ، أليس كذلك؟” سأل بلاكنايل بإرتباك.
أعاد بلاكنيل تقويم نفسه بفخر عندما سمع كلام هيراد. إذا كان حقًا مفضلتها، شعر بالدوار في الداخل. كان عليه أن يثبت لها أنه يستحق هذا الشرف.
لقد التقطت هيراد حقيبة صغيرة من مكتبها وسلمتها لسايتر. أمسك الكشاف القديم ما بداخلها وأخرج زجاجة من الإكسير، ثم أعطاها لـ غوبلن. بعد ذلك، سحب لفافة كبيرة من الضمادات.
تنهد بلاكنايل ، وابتعد خطوة عن سايتر. احتاج سيده حقًا إلى التوقف عن محاولة مجادلة الزعيمة. هذا لن ينجح أبدًا.
“لإخفاء جلده، فهو مميزة إلى حد ما”، شرحت هيراد بينما ألقى ساتر نظرة مشكوكة عليها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “ماذا تريد منا أن نفعل حيال ذلك؟” سأل سايتر.
“إذا كنتِ تشعرين بالقلق بشأن أن يكتشف الناس أنه هوبغوبلن ، فيمكنه استخدام القناع الذي حصل عليه منذ قليل” لاحظ ساتير.
توجه سايتر إلى أحدهم وبعد تبادل قصير مع صاحبه، ذهب بعيداً بعد أن حصل على عدة فطائر لحم ذات رائحة لذيذة. ثم قام بتسليمها إلى بلاكنايل الذي بدوره ابتلعها بسرعة كبيرة وشعر بالشبع.
تلك كانت فكرة عظيمة بالنسبة لـ بلاكنايل، حيث وضع يده داخل ملابسه وأخرج القناع الخشبي، ثم وضعه أمام وجهه. نظرت هيراد إلى ملامحه الممتدة والأنماط المعقدة من الخطوط التي تزينه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “ماذا لو سرقها شخص ما؟ يجب أن أخبئها في مكان قريب، لا أحد سيبحث عنها. يجب أن أراقبها دائمًا، إنها ملكي!” جادل بلاكنايل بقلق، وهو يعانق الجبن بإحكام.
“هذا قناع مثير للاهتمام. من اين حصلت عليه؟” سألت بفضول.
“أريده ميتاً”، أجابت هيراد، ثم أسقطت قلمها ونظرت إليهما.
أجاب بلاكنايل بمرح: “اشتريتها بالمال”.
“أصبح غاليف شوكة في جانبي. لقد تولّى السيطرة على العديد من عصابة فانج، ويبدو أنه تحت سيطرة زيلينا. كل أولئك الرجال يجعلون منه التهديد الأكبر بالنسبة لي في الوقت الحالي، وأفضل عدم الاضطرار لمواجهته مباشرةً”، شرحت هيراد.
سايتر تردد قليلاً قبل الرد، يبدو وكأنه لا يستطيع تحديد ماذا يجب أن يقول.
بعد عدة دقائق، وبعد بضع جلسات تفاوض مع صاحب متجر مرتبك ومرعوب، عاد الاثنان إلى القاعدة. خلال سيره، كان بلاكنايل يتأرجح من شدة الشوق ويحتضن عجلة جبن كبيرة ذات رائحة كريهة، محاولًا مقاومة الرغبة الشديدة في أخد قضمة فورًا. كان يريد تذوقها بشدة!
“من محل في السوق”، شرح بعد ثانية.
لم يصدق هوبغوبلن ذلك. كان يئن و هو يحاول سحب يده، لكن سايتر أبقى قبضة قوية عليه. فكر بلاكنايل لحظة في قطع ذراعه، حتى يتمكن من الهرب.
نظرت هيراد إليه بشك بالغ، لكنها اختارت عدم الاستفسار. حولت نظراتها إلى بلاكنايل بدلاً من ذلك.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com الرجل المغطى بالعباءة نظر إلى سايتر بينما يتقدم بلاكنايل نحوه، ولكنه ظل صامتًا بينما كان هوبغوبلن يفحص بضاعة الخاصة به. كان بلاكنايل أكثر اهتمامًا بالأقنعة؛ حيث أعجبته قسوتها وجمالها. واحدة منها كانت لوجه ذئب ينبح والأخرى على شكل سلحفاة طاغية. كانت السلحفاة واقعية لدرجة أن بلاكنايل تردد في لمسها؛ خائفًا من أن تلدغه.
“الآن يبدو وكأنه قاتل حقيقي، واحد جدير بالعمل في خدمتي”، لاحظت هيراد بابتسامة شرسة.
تشدد وجه سايتر ، لكنه أومأ برأسه على مضض.
“لا يزال غير جاهز”، همس ساتر.
خنق بلاكنايل أنينً آخر. لقد أدى تعرضه للضرب من قبل رئيسته إلى تحطيم غروره إلى قطع. لماذا كرهته كثيرا؟ كان يعتقد أنه المفضل للرئيسة! لقد قتل أعداءها و فعل كل شيء لها.
“حسنًا، أحدكما سيفعل ذلك. فقط اتفقا بينكما، لأنني لا أهتم حقًا. الآن اخرجا من هنا، ولا أريد رؤية أي منكما حتى تتم المهمة”، صرخت هيراد بعبوس.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أنا أنحت الخشب أحيانًا، لكن ليس بمثل هذه البراعة بالتأكيد”، قال سايتر للرجل باحترام.
خرج ساتر من الغرفة، تبعه بلاكنايل.
عقد الكشاف العجوز ذراعيه وعبس منزعج، وهو يحدق في جميع أنحاء الغرفة. لم يكن هناك أحد في الجوار ليرى تعابير وجهه ، لذلك بعد بضع ثوان تنهد بهزيمة وعاد إلى حيث كان يختبئ هوبغوبلن.
“أريد أن أفعل ذلك، يمكنك البقاء هنا”، قال بلاكنايل لسيده وهما يمشيان في الرواق.
“سنفعلها معًا، لن أسمح لك بأن تخرب هذا!”، رد ساتر وهو يطحن أسنانه بإستياء.
“لا، أنا لستُ أطلب ذلك. الآن دعونا نتحدث عن التفاصيل”، ردت هيراد ببرود.
بالنسبة لـ بلاكنايل، هذا يبدو أكثر متعة من الذهاب وحده! مع عملهما معًا، والإكسير الجديد له ذو طعم كريه، سيكون هذا العمل سهلاً جداً! ابتسم بلاكنيل بفرح، وكانت ابتسامته تتطابق مع تلك التي على القناع تمامًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لا تكن جبانًا لعين!” همس سايتر بينما دفع بلاكنايل داخل الباب.
************************************
“حقًا؟”، سأل بلاكنايل بأمل.
هذا هو فصل يوم، نشرته متأخر عن عادة ولكن ليس كأن أحدا سيهتم، لأن لا أحد يقرء هذه رواية.??
——
كما العادة إذا كان هناك أي خطأ أكتبه على تعليقي لكي أحسن من نفسي ولا أقع في نفس خطأ.
عقد الكشاف العجوز ذراعيه وعبس منزعج، وهو يحدق في جميع أنحاء الغرفة. لم يكن هناك أحد في الجوار ليرى تعابير وجهه ، لذلك بعد بضع ثوان تنهد بهزيمة وعاد إلى حيث كان يختبئ هوبغوبلن.
إستمتعوا~~~
بلاكنايل تحرك قليلاً وانحنى لفحص تمثال آخر. ثم، عندما ظن أن أحداً لا ينظر إليه، حاول التحديق في غطاء الرجل. لكنه إنتها بخيبة أمل، لأنه لم ينجح سوى في التحديق في حواف قناع خشبي، مثل تلك المعروضة للبيع.
——————
المترجم : KYDN
كان صوت التاجر سلسا وواضحًا، لدرجة أن تفرده لفت انتباه بلاكنايل. لم يتمكن من رؤية ملامح الرجل بسبب ثيابه التي تخفي كل شيء. حاول بلاكنايل استنشاق رائحته، ولكنه شم رائحة التماثيل الخشبية فقط، التي ذكرته بشيء ما …
بعد ثانية، أخرج التاجر العديد من الأشياء. أولاً، سلم لـ بلاكنايل قناعاً جديداً مختلفاً عن تلك التي تم عرضها، ثم وضع عمودين طويلين على المنصة أمامه.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات