أرتباك
الفصل704:أرتباك
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لهذا السبب ، كان الإشعاع النووي لا يزال موجوداً خارج الجدار العملاق بعد ثلاثمائة عام. تحور عدد لا يحصى من الكائنات العادية إلى وحوش متعطشة للدماء.
الآن مرت ثلاثمائة عام. مات معظم الناجين من العصر القديم بسبب الشيخوخة. شعر دين أنه يجب أن يكون أكثر وعيًا بالكارثة في العالم. وفقًا لسجلات الجدار العملاق ، نشأت الكارثة من العصر القديم عندما استعار البشر قوة الشيطان. هذه “قوة الشيطان” كانت القنبلة النووية! جميع القنابل النووية في العالم ، وخاصة روسيا في آسيا ، فجرت كل مخبأ وتسببت في عاصفة نووية مدمرة!
ظهر نظام لغوي جديد. كان يشتبه في أن أحفاد الناجين طردوا من الإقليم وأصبحوا برابرة. الآن الناس الذين يعيشون في الجدار الداخلي نصبوا أنفسهم نبلاء. علاوة على ذلك ، كان الجدار العملاق يقف شامخًا في منتصف الجدار الداخلي!
تم استخدام اسمها كاسم للجدار العملاق. يمكن للمرء أن يتخيل كم أحبها الناس الذين عاشوا في الجدار العملاق وعبدوها.
لهذا السبب ، كان الإشعاع النووي لا يزال موجوداً خارج الجدار العملاق بعد ثلاثمائة عام. تحور عدد لا يحصى من الكائنات العادية إلى وحوش متعطشة للدماء.
استمتعوا~~~~~
لكن سبب تفجير الدول للقنابل النووية لم يكن بسبب الحرب العالمية الثالثة. كان ذلك بسبب الحرب ضد الوحوش المسجلة في الجدار العملاق!
الفصل704:أرتباك
لماذا يصبح البشر زومبي بعد معمودية القنابل النووية؟ من أين أتى الفيروس الذي أصاب البشر؟
غزو من خارج الأرض. تعهد البشر على الأرض بالمقاومة. كان هذا موضوعًا شائعًا في أفلام الخيال العلمي القديمة. ولكن في ذلك اليوم قبل ثلاثمائة عام ، شهد دين مثل هذا الشيء الخيالي. كان الأمر أشبه بكابوس قد تحقق!
لقد سمع والده يقول إنه يبدو أن البشر أطلقوا إشارة استكشاف إلى الفضاء. لقد جذبت الضيوف غير المدعوين من السماء المرصعة بالنجوم!
في ذلك اليوم كان قد شهد بداية الكارثة من مختلف المحطات التلفزيونية. قامت دول مختلفة ببناء حصون في المدن الكبيرة لمقاومة الأجناس الغريبة. كان قد اكتشف حصنًا عسكريًا كان يخزن عددًا كبيرًا من الأسلحة خارج الجدار العملاق. تم بناؤه للحرب ضد الأجناس الفضائية.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تم تسجيل هذه النقطة أيضًا في الكتب التي قرأها. ولكن كان هناك اسم آخر مذكور جعله أكثر حيرة – إله الحرب!
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
قبل أن ينام ، أفادت الأخبار أن جميع البلدان قد تراجعت تحت هجوم الأجناس الفضائية. تم تدمير بعض البلدان الصغيرة بالكامل. شكلت جميع الدول الاتحاد العالمي لمحاربة الأجناس الغريبة. كان الوضع متوتراً للغاية. في هذا الوقت ، طور والده الكبسولة. لكن الوضع كان ملحا لذلك لم يكن هناك وقت لاختباره.
ومع ذلك ، يبدو أن شيئًا غريبًا قد حدث.
لقد سمع والده يقول إنه يبدو أن البشر أطلقوا إشارة استكشاف إلى الفضاء. لقد جذبت الضيوف غير المدعوين من السماء المرصعة بالنجوم!
في هذا الوقت ، بدا أن والده تلقى بعض الأخبار. لذا فقد دخل الكبسولة. لن ينسى أبدا المشهد من من الكبسولة. كان الأمر كما لو كان بالأمس.
ووجود إله الحرب جعله أكثر قدرة على الرؤية من خلالهم. كانوا بشر. عندما غزت الأجناس الفضائية ، لم يكن قد سمع عن وجود مثل هذه المجموعة من الناس. كان من المعقول أن نقول إن الوضع كان ملحا للغاية في ذلك الوقت. كان يجب على الدول استخدام هذه الورقة الرابحة.
في ذلك اليوم كان قد شهد بداية الكارثة من مختلف المحطات التلفزيونية. قامت دول مختلفة ببناء حصون في المدن الكبيرة لمقاومة الأجناس الغريبة. كان قد اكتشف حصنًا عسكريًا كان يخزن عددًا كبيرًا من الأسلحة خارج الجدار العملاق. تم بناؤه للحرب ضد الأجناس الفضائية.
في ذلك الوقت ، أخبره والده عن الأمر. فكان واضحاً أنه أودع رجاء البشرية بين يديه!
لكن عدد الزومبي خارج الجدار العملاق كان كبيرًا للغاية. لم يكن مثل ظهور القنابل النووية. كان الأمر كما لو أن انفجار القنابل النووية لم يكن موجودًا.
الآن بعد أن شاهد كارثة الإشعاع النووي ، كان يعلم بطبيعة الحال أن والده قد تعلم عن الخطة النهائية للبشرية من خلال بعض القنوات. كانت لتفجير كل القنابل النووية وتهلك مع الأجناس الفضائية!
لم يكن يعرف ما إذا كان الجدار العملاق قد بني قبل اندلاع الحرب أو بعد اندلاعها. ولكن من الأخبار التي قرأها عن الوضع في جميع أنحاء العالم قبل أن ينام ، شعر أنه يكاد يكون من المستحيل الحصول على قوة إضافية لبناء مثل هذا الجدار العملاق الكبير لإيواء الكثير من الناس. علاوة على ذلك ، كان لدى العالم نية لبناء الجدار العملاق. لذلك لم تكن هناك حاجة لبناء ملاجئ تحت الأرض في مدن مختلفة.
لقد كانت حربا مأساوية. لم يكن لدى البشر القدرة على المقاومة. كان بإمكانهم الاعتماد فقط على ميزتهم على أرضهم بالكاد للدفاع والدعم.
ووجود إله الحرب جعله أكثر قدرة على الرؤية من خلالهم. كانوا بشر. عندما غزت الأجناس الفضائية ، لم يكن قد سمع عن وجود مثل هذه المجموعة من الناس. كان من المعقول أن نقول إن الوضع كان ملحا للغاية في ذلك الوقت. كان يجب على الدول استخدام هذه الورقة الرابحة.
الآن بعد مرور ثلاثمائة عام ، عرف البرابرة الذين تم نفيهم إلى منطقة الإشعاع أن الانفجار النووي العالمي لم يقضي تمامًا على جميع البشر. لا يزال هناك بعض الناجين الذين نجوا وتناقلوا لغتهم.
جميل مثل إله!
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لهذا السبب ، كان الإشعاع النووي لا يزال موجوداً خارج الجدار العملاق بعد ثلاثمائة عام. تحور عدد لا يحصى من الكائنات العادية إلى وحوش متعطشة للدماء.
فرك جسر أنفه ، تجعدت حواجبه بإحكام إلى عدة طيات. بعد فترة طويلة ، تنهد ، وشعر وكأنه قد تغاضى عن شيء ما. كان من الممكن أيضًا أن يكون تفكيره المعتاد قد تسبب في ثغرة في تكهناته ، فقد كان يعتقد في الأصل أنه يمكنه العثور على مصدر الجدار العملاق من خلال هذه الكتب واستخدامه لفهم المملكة الإلهية. ومع ذلك ، فإن المعلومات التي حصل عليها جعلته يغرق في ارتباك أكبر. كان الأمر أشبه بالوقوف تحت سماء الليل والنظر إلى الأعلى ، لكنه لم يكن يرى إلا الظلام ، ولم يستطع رؤية أصابعه.
ومع ذلك ، يبدو أن شيئًا غريبًا قد حدث.
“إله الحرب …” دين فرك جسر أنفه. كانت أفكاره فوضوية بعض الشيء. عندما استيقظ اعتقد أنه يعرف أصل الكارثة. ولكن بعد رؤية الزومبي خارج الجدار العملاق ، شعر أنه لا يستطيع الرؤية من خلاله. حتى الآن ، شعر أنه من الصعب معرفة ذلك. لم يكن يعرف ما حدث في الثلاثمائة عام الماضية بعد أن كان في غيبوبة.
كان من المعقول القول أنه بعد انفجار القنابل النووية ، يجب أن يتبخر كل البشر بسبب ارتفاع درجة الحرارة.
وفقًا للمسار الطبيعي ، فإن الناجين من العصر القديم إما أن ينجو بالكاد ويتطورون ببطء ويتكاثرون للتكيف مع البيئة ، أو سيتم القضاء عليهم تمامًا لأنهم لا يستطيعون التكيف مع البيئة على الأرض التي تم تعميدها من قبل القنابل النووية!
غزو من خارج الأرض. تعهد البشر على الأرض بالمقاومة. كان هذا موضوعًا شائعًا في أفلام الخيال العلمي القديمة. ولكن في ذلك اليوم قبل ثلاثمائة عام ، شهد دين مثل هذا الشيء الخيالي. كان الأمر أشبه بكابوس قد تحقق!
222222222 window.pubfuturetag = window.pubfuturetag || [];window.pubfuturetag.push({unit: "691c49610b02532d2b2fde29", id: "pf-17553-1"}) قد يكون هذا الاسم مجرد اسم قدمته الأجيال اللاحقة لمدح أهل الجدار العملاق. ولكن من كل السجلات ذات الصلة ، بدا أن الناس في الجدار العملاق مغرمون جدًا بهذا السباق. لقد سمع عن “سيلفيا” مرات لا تحصى. لم يكن مجرد مكان بل اسم شخص!
كان بإمكانه فقط التفكير في هذين الاحتمالين. لكن الاحتمال الثالث ظهر ، وهو عالم الجدار العملاق.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
ظهر نظام لغوي جديد. كان يشتبه في أن أحفاد الناجين طردوا من الإقليم وأصبحوا برابرة. الآن الناس الذين يعيشون في الجدار الداخلي نصبوا أنفسهم نبلاء. علاوة على ذلك ، كان الجدار العملاق يقف شامخًا في منتصف الجدار الداخلي!
في هذا الوقت ، بدا أن والده تلقى بعض الأخبار. لذا فقد دخل الكبسولة. لن ينسى أبدا المشهد من من الكبسولة. كان الأمر كما لو كان بالأمس.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com الصدمات متواصلة
لم يكن يعرف ما إذا كان الجدار العملاق قد بني قبل اندلاع الحرب أو بعد اندلاعها. ولكن من الأخبار التي قرأها عن الوضع في جميع أنحاء العالم قبل أن ينام ، شعر أنه يكاد يكون من المستحيل الحصول على قوة إضافية لبناء مثل هذا الجدار العملاق الكبير لإيواء الكثير من الناس. علاوة على ذلك ، كان لدى العالم نية لبناء الجدار العملاق. لذلك لم تكن هناك حاجة لبناء ملاجئ تحت الأرض في مدن مختلفة.
ظهر نظام لغوي جديد. كان يشتبه في أن أحفاد الناجين طردوا من الإقليم وأصبحوا برابرة. الآن الناس الذين يعيشون في الجدار الداخلي نصبوا أنفسهم نبلاء. علاوة على ذلك ، كان الجدار العملاق يقف شامخًا في منتصف الجدار الداخلي!
كان هذا شيئًا متناقضًا مع نفسه. التفسير الوحيد هو أن الجدار العملاق لم يصنعه أهل العصر القديم!
“إله الحرب …” دين فرك جسر أنفه. كانت أفكاره فوضوية بعض الشيء. عندما استيقظ اعتقد أنه يعرف أصل الكارثة. ولكن بعد رؤية الزومبي خارج الجدار العملاق ، شعر أنه لا يستطيع الرؤية من خلاله. حتى الآن ، شعر أنه من الصعب معرفة ذلك. لم يكن يعرف ما حدث في الثلاثمائة عام الماضية بعد أن كان في غيبوبة.
جميل مثل إله!
تم تسجيل هذه النقطة أيضًا في الكتب التي قرأها. ولكن كان هناك اسم آخر مذكور جعله أكثر حيرة – إله الحرب!
الفصل704:أرتباك
قد يكون هذا الاسم مجرد اسم قدمته الأجيال اللاحقة لمدح أهل الجدار العملاق. ولكن من كل السجلات ذات الصلة ، بدا أن الناس في الجدار العملاق مغرمون جدًا بهذا السباق. لقد سمع عن “سيلفيا” مرات لا تحصى. لم يكن مجرد مكان بل اسم شخص!
هذا الشخص جاء من إله الحرب!
الفصل الإخير لليوم الى القاء
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
تم استخدام اسمها كاسم للجدار العملاق. يمكن للمرء أن يتخيل كم أحبها الناس الذين عاشوا في الجدار العملاق وعبدوها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تم تسجيل هذه النقطة أيضًا في الكتب التي قرأها. ولكن كان هناك اسم آخر مذكور جعله أكثر حيرة – إله الحرب!
“هزم إله الحرب الأجناس الفضائية وبنى الجدار العملاق لإيواء المخلوقات …” تمتم دين في نفسه. استمرت كارثة تفجير القنبلة النووية العالمية حتى يومنا هذا. كانت هذه القوة المدمرة كافية لمحو معظم الأجناس الفضائية التي غزت الأرض. لكن في السجلات التاريخية للجدار العملاق ، كان يُعتقد أن الناس في العصر القديم قد سحرهم الشيطان. لقد استخدموا قوة الشيطان لخلق بيئة قاسية اليوم. لكن الطارد الحقيقي للوحوش كان إله الحرب!
كان هذا شيئًا لم يستطع فهمه ، وشعر أيضًا بالغضب الشديد. لقد كانت حربا انتحارية شُنت بتضحية كل الجنس البشري وبتصميم مأساوي ودموي لا يضاهى. في النهاية ، تم رفضهم من قبل الأجيال اللاحقة ، وبدلاً من ذلك ، تم الثناء والإشادة بوجود لم يسمع به من قبل.
علاوة على ذلك ، فإن هذه الوحوش أصيبت فقط بالإشعاع النووي. لماذا توجد أشياء غريبة مثل ديدان الروح الطفيلية في أجسادهم؟ هل كان مجرد طفيلي مصاب بالإشعاع النووي؟
وفقًا للسجلات الموجودة في الكتب ، كان إله الحرب يتمتع بقوة كبيرة للغاية. يمكنه بسهولة قطع رأس الوحوش. لقد شعر أن ما يسمى بإله الحرب لا ينبغي أن يكون القوة الخفية للعصر القديم. وإلا لم تكن هناك حاجة للبلدان لاستخدام الأسلوب المتطرف للتدمير المتبادل لحل الحرب.
علاوة على ذلك ، فإن هذه الوحوش أصيبت فقط بالإشعاع النووي. لماذا توجد أشياء غريبة مثل ديدان الروح الطفيلية في أجسادهم؟ هل كان مجرد طفيلي مصاب بالإشعاع النووي؟
الفصل704:أرتباك
ومع ذلك ، سجلت هذه الكتب ظهور “سيلفيا” ، أنثى من عشيرة إله الحرب. على الرغم من أن الجزء العلوي فقط من جسدها كان مرئيًا ، إلا أن شكلها الرشيق ومظهرها المذهل لم يكن من المبالغة في القول إنهما مثاليان. كانت ملامح وجهها رائعة للغاية لدرجة أنها بدت وكأنها منحوتة ، دون أدنى عيب. علاوة على ذلك ، كانت حواجبها مليئة بجاذبية غريبة. بدت نقية جدًا ، لكنها بدت أيضًا وكأنها تنبعث منها سحرًا لا نهاية له ، مما يجعل من الصعب على المرء أن يقاوم. حتى هو ، الذي لم يغريه المظاهر أبدًا ، شعر بانفجار حرارة عندما رأى هذا الجمال الفريد مرسومًا على ورقة بيضاء.
غزو من خارج الأرض. تعهد البشر على الأرض بالمقاومة. كان هذا موضوعًا شائعًا في أفلام الخيال العلمي القديمة. ولكن في ذلك اليوم قبل ثلاثمائة عام ، شهد دين مثل هذا الشيء الخيالي. كان الأمر أشبه بكابوس قد تحقق!
“إله الحرب …” دين فرك جسر أنفه. كانت أفكاره فوضوية بعض الشيء. عندما استيقظ اعتقد أنه يعرف أصل الكارثة. ولكن بعد رؤية الزومبي خارج الجدار العملاق ، شعر أنه لا يستطيع الرؤية من خلاله. حتى الآن ، شعر أنه من الصعب معرفة ذلك. لم يكن يعرف ما حدث في الثلاثمائة عام الماضية بعد أن كان في غيبوبة.
الآن مرت ثلاثمائة عام. مات معظم الناجين من العصر القديم بسبب الشيخوخة. شعر دين أنه يجب أن يكون أكثر وعيًا بالكارثة في العالم. وفقًا لسجلات الجدار العملاق ، نشأت الكارثة من العصر القديم عندما استعار البشر قوة الشيطان. هذه “قوة الشيطان” كانت القنبلة النووية! جميع القنابل النووية في العالم ، وخاصة روسيا في آسيا ، فجرت كل مخبأ وتسببت في عاصفة نووية مدمرة!
لكن سبب تفجير الدول للقنابل النووية لم يكن بسبب الحرب العالمية الثالثة. كان ذلك بسبب الحرب ضد الوحوش المسجلة في الجدار العملاق!
لماذا يصبح البشر زومبي بعد معمودية القنابل النووية؟ من أين أتى الفيروس الذي أصاب البشر؟
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com وفقًا للمسار الطبيعي ، فإن الناجين من العصر القديم إما أن ينجو بالكاد ويتطورون ببطء ويتكاثرون للتكيف مع البيئة ، أو سيتم القضاء عليهم تمامًا لأنهم لا يستطيعون التكيف مع البيئة على الأرض التي تم تعميدها من قبل القنابل النووية!
كان من المعقول القول أنه بعد انفجار القنابل النووية ، يجب أن يتبخر كل البشر بسبب ارتفاع درجة الحرارة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لهذا السبب ، كان الإشعاع النووي لا يزال موجوداً خارج الجدار العملاق بعد ثلاثمائة عام. تحور عدد لا يحصى من الكائنات العادية إلى وحوش متعطشة للدماء.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com وفقًا للمسار الطبيعي ، فإن الناجين من العصر القديم إما أن ينجو بالكاد ويتطورون ببطء ويتكاثرون للتكيف مع البيئة ، أو سيتم القضاء عليهم تمامًا لأنهم لا يستطيعون التكيف مع البيئة على الأرض التي تم تعميدها من قبل القنابل النووية!
لكن عدد الزومبي خارج الجدار العملاق كان كبيرًا للغاية. لم يكن مثل ظهور القنابل النووية. كان الأمر كما لو أن انفجار القنابل النووية لم يكن موجودًا.
لكن القول بأن انفجار القنابل النووية لم يكن موجودًا ، والمنازل المنهارة على الأرض ، والحفر العملاقة التي يمكن رؤيتها في كل مكان ، والتركيز الشديد للإشعاع النووي في الهواء ، كل هذا يثبت أن العالم فجّر القنابل النووية.
ووجود إله الحرب جعله أكثر قدرة على الرؤية من خلالهم. كانوا بشر. عندما غزت الأجناس الفضائية ، لم يكن قد سمع عن وجود مثل هذه المجموعة من الناس. كان من المعقول أن نقول إن الوضع كان ملحا للغاية في ذلك الوقت. كان يجب على الدول استخدام هذه الورقة الرابحة.
علاوة على ذلك ، فإن هذه الوحوش أصيبت فقط بالإشعاع النووي. لماذا توجد أشياء غريبة مثل ديدان الروح الطفيلية في أجسادهم؟ هل كان مجرد طفيلي مصاب بالإشعاع النووي؟
لم يكن يعرف ما إذا كان الجدار العملاق قد بني قبل اندلاع الحرب أو بعد اندلاعها. ولكن من الأخبار التي قرأها عن الوضع في جميع أنحاء العالم قبل أن ينام ، شعر أنه يكاد يكون من المستحيل الحصول على قوة إضافية لبناء مثل هذا الجدار العملاق الكبير لإيواء الكثير من الناس. علاوة على ذلك ، كان لدى العالم نية لبناء الجدار العملاق. لذلك لم تكن هناك حاجة لبناء ملاجئ تحت الأرض في مدن مختلفة.
ووجود إله الحرب جعله أكثر قدرة على الرؤية من خلالهم. كانوا بشر. عندما غزت الأجناس الفضائية ، لم يكن قد سمع عن وجود مثل هذه المجموعة من الناس. كان من المعقول أن نقول إن الوضع كان ملحا للغاية في ذلك الوقت. كان يجب على الدول استخدام هذه الورقة الرابحة.
“هزم إله الحرب الأجناس الفضائية وبنى الجدار العملاق لإيواء المخلوقات …” تمتم دين في نفسه. استمرت كارثة تفجير القنبلة النووية العالمية حتى يومنا هذا. كانت هذه القوة المدمرة كافية لمحو معظم الأجناس الفضائية التي غزت الأرض. لكن في السجلات التاريخية للجدار العملاق ، كان يُعتقد أن الناس في العصر القديم قد سحرهم الشيطان. لقد استخدموا قوة الشيطان لخلق بيئة قاسية اليوم. لكن الطارد الحقيقي للوحوش كان إله الحرب!
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
لو لم يكونوا بشرًا ، لكن مظهر سيلفيا كان أجمل من كل البشر الذين رآهم!
لقد سمع والده يقول إنه يبدو أن البشر أطلقوا إشارة استكشاف إلى الفضاء. لقد جذبت الضيوف غير المدعوين من السماء المرصعة بالنجوم!
الآن مرت ثلاثمائة عام. مات معظم الناجين من العصر القديم بسبب الشيخوخة. شعر دين أنه يجب أن يكون أكثر وعيًا بالكارثة في العالم. وفقًا لسجلات الجدار العملاق ، نشأت الكارثة من العصر القديم عندما استعار البشر قوة الشيطان. هذه “قوة الشيطان” كانت القنبلة النووية! جميع القنابل النووية في العالم ، وخاصة روسيا في آسيا ، فجرت كل مخبأ وتسببت في عاصفة نووية مدمرة!
جميل مثل إله!
وكانت حقيقة مؤكدة أن إله الحرب بنى الجدار العملاق لإيواء البشر لمئات السنين!
كان من المعقول القول أنه بعد انفجار القنابل النووية ، يجب أن يتبخر كل البشر بسبب ارتفاع درجة الحرارة.
فرك جسر أنفه ، تجعدت حواجبه بإحكام إلى عدة طيات. بعد فترة طويلة ، تنهد ، وشعر وكأنه قد تغاضى عن شيء ما. كان من الممكن أيضًا أن يكون تفكيره المعتاد قد تسبب في ثغرة في تكهناته ، فقد كان يعتقد في الأصل أنه يمكنه العثور على مصدر الجدار العملاق من خلال هذه الكتب واستخدامه لفهم المملكة الإلهية. ومع ذلك ، فإن المعلومات التي حصل عليها جعلته يغرق في ارتباك أكبر. كان الأمر أشبه بالوقوف تحت سماء الليل والنظر إلى الأعلى ، لكنه لم يكن يرى إلا الظلام ، ولم يستطع رؤية أصابعه.
وفقًا للسجلات الموجودة في الكتب ، كان إله الحرب يتمتع بقوة كبيرة للغاية. يمكنه بسهولة قطع رأس الوحوش. لقد شعر أن ما يسمى بإله الحرب لا ينبغي أن يكون القوة الخفية للعصر القديم. وإلا لم تكن هناك حاجة للبلدان لاستخدام الأسلوب المتطرف للتدمير المتبادل لحل الحرب.
222222222 window.pubfuturetag = window.pubfuturetag || [];window.pubfuturetag.push({unit: "691c49610b02532d2b2fde29", id: "pf-17553-1"}) قد يكون هذا الاسم مجرد اسم قدمته الأجيال اللاحقة لمدح أهل الجدار العملاق. ولكن من كل السجلات ذات الصلة ، بدا أن الناس في الجدار العملاق مغرمون جدًا بهذا السباق. لقد سمع عن “سيلفيا” مرات لا تحصى. لم يكن مجرد مكان بل اسم شخص!
استمتعوا~~~~~
الصدمات متواصلة
غزو من خارج الأرض. تعهد البشر على الأرض بالمقاومة. كان هذا موضوعًا شائعًا في أفلام الخيال العلمي القديمة. ولكن في ذلك اليوم قبل ثلاثمائة عام ، شهد دين مثل هذا الشيء الخيالي. كان الأمر أشبه بكابوس قد تحقق!
الفصل الإخير لليوم الى القاء
كان بإمكانه فقط التفكير في هذين الاحتمالين. لكن الاحتمال الثالث ظهر ، وهو عالم الجدار العملاق.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ومع ذلك ، سجلت هذه الكتب ظهور “سيلفيا” ، أنثى من عشيرة إله الحرب. على الرغم من أن الجزء العلوي فقط من جسدها كان مرئيًا ، إلا أن شكلها الرشيق ومظهرها المذهل لم يكن من المبالغة في القول إنهما مثاليان. كانت ملامح وجهها رائعة للغاية لدرجة أنها بدت وكأنها منحوتة ، دون أدنى عيب. علاوة على ذلك ، كانت حواجبها مليئة بجاذبية غريبة. بدت نقية جدًا ، لكنها بدت أيضًا وكأنها تنبعث منها سحرًا لا نهاية له ، مما يجعل من الصعب على المرء أن يقاوم. حتى هو ، الذي لم يغريه المظاهر أبدًا ، شعر بانفجار حرارة عندما رأى هذا الجمال الفريد مرسومًا على ورقة بيضاء.
تم استخدام اسمها كاسم للجدار العملاق. يمكن للمرء أن يتخيل كم أحبها الناس الذين عاشوا في الجدار العملاق وعبدوها.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات