تحرك الكنيسة المقدسة
الفصل 651تحرك الكنيسة المقدسة
سلمه دين الصندوق الخشبي الأسود: “يمكنك استخدام الموارد لرفع مستوى العلامة السحرية. يجب أن يكون هناك الكثير من نخاع الإِله المخزنة في الكنيسة المقدسة.“
“رايلي، هناك شيء أريدك أن تفعله.“
“رايلي، هناك شيء أريدك أن تفعله.“ الفصل 651تحرك الكنيسة المقدسة
“إذا أرادت الكنيسة المقدسة تقديم القائد العام للمحاكمة، فسيتعين عليهم تخطي سيفي!“
سلمه دين الصندوق الخشبي الأسود: “يمكنك استخدام الموارد لرفع مستوى العلامة السحرية. يجب أن يكون هناك الكثير من نخاع الإِله المخزنة في الكنيسة المقدسة.“
لم يتحدث برايسون. كان يعلم أنه في موضع شك في هذا الوقت. كان عدم التحدث هو أفضل طريقة.
222222222
window.pubfuturetag = window.pubfuturetag || [];window.pubfuturetag.push({unit: "691c49610b02532d2b2fde29", id: "pf-17553-1"})
الكنيسة المقدسة مستعدة لإعلان الحرب علينا! همف، لقد وجدوا في الواقع مثل هذا العذر السيئ!“ الفصل 651تحرك الكنيسة المقدسة
داخل المعبد، اتصل دين برايلي الذي كان يرافق بارتون: “ساعدني في الذهاب إلى النقر العسكري والتقاط شخص. اسمه “جوزيف” ولاينبغي أن تكون رتبته عالية. اذهب إلى هوك آي شيخ المنطقة التاسعة واطلب منه أن يعطيك معلوماته بالتفصيل. بالإضافة إلى ذلك، اطلب منه إرسال أشخاص لمساعدتك في هذه المسألة. تأكد من اصطحاب هذا الشخص بأمان.
“القائد، أنا على استعداد للذهاب بنفسي!“
داخل المعبد، اتصل دين برايلي الذي كان يرافق بارتون: “ساعدني في الذهاب إلى النقر العسكري والتقاط شخص. اسمه “جوزيف” ولاينبغي أن تكون رتبته عالية. اذهب إلى هوك آي شيخ المنطقة التاسعة واطلب منه أن يعطيك معلوماته بالتفصيل. بالإضافة إلى ذلك، اطلب منه إرسال أشخاص لمساعدتك في هذه المسألة. تأكد من اصطحاب هذا الشخص بأمان.
“لا!“ وقف أحد الجنرالات على الفور وصاح: “أنت القائد العام لمقرنا العسكري. كيف يمكنك السماح للكنيسة المقدسة بمحاكمتك؟ من يظنون أنهم؟ لا أصدق ذلك!“
نهض دين وجاء إلى مدخل المعبد. رأى بارتون يتدرب على السيف أمام الهدف العشبي. لقد نادى إليه. سمع بارتون المكالمة وتوقف على الفور. استدار ووضع السيف الخشبي بعيدا. مسح العرق من جبهته ودهس فوق الدرجات. جاء إلى دين وسأل: “سيدي، هل تبحث عني؟”
في الوقت نفسه، كان هناك نقاش شرس في قاعة المؤتمرات في المقر العسكري في غرب المنطقة التجارية.
جاء دين إلى المكتب، وفتح الدرج وأخرج صندوقا خشبيا أسود: “هناك دودة روح طفيلية نادرة وثمينة بالداخل. يطلق عليه “المستمع”. طلبت من شخص ما أن يجدها لك. الآن بعد أن أصبحت في وضع رفيع، ستواجه العداء من جميع الاتجاهات في المستقبل. عليك تحسين قوتك. هل أنت على استعداد لاستخدامه؟”
“القائد برايسون.“ التفت لورينزو الذي كان بجانبه للنظر إليه. كانت عيناه عميقتين كما لو كان بإمكانه رؤية أعماق قلب برايسون. لكن برايسون نظر إليه بهدوء. لم يكن هناك خوف في عينيه. قال لورينزو ببطء: “نعتقد أنك لن تتواطأ مع المؤمنين المظلمين. لم تناقش الكنيسة المقدسة الأخبار معنا مسبقا. يجب أن يكونوا مستعدين للقبظ عليك.“
نعم، بالطبع أنا مستعد! كان بارتون ممتنا في قلبه، ولكن بعد ذلك فكر في شيء ما وقال: “مثل هذه العلامة السحرية الثمينة، هل تريد حقاإعطائي إياها؟ ماذا إذا تم إهدارها …“
سلمه دين المنديل: “دعنى نلقي نظرة.“
رفع العديد من الجنرالات أيديهم على الفور.
استمتعوا~~~~~~
أنت أخي. . إذا لم أعطيها لك، لمن سأعطيها اذاً؟” ربت دين على كتفه: “في المستقبل، إذا هزمنا الجدار الداخلي وأحصلنا على دودة روح طفيلية أسطورية، فسأعطيها لك.“
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
أحنى رايلي رأسه: “حاظر.“
نهض دين وجاء إلى مدخل المعبد. رأى بارتون يتدرب على السيف أمام الهدف العشبي. لقد نادى إليه. سمع بارتون المكالمة وتوقف على الفور. استدار ووضع السيف الخشبي بعيدا. مسح العرق من جبهته ودهس فوق الدرجات. جاء إلى دين وسأل: “سيدي، هل تبحث عني؟”
ارتجف جسد رايلي قليلا: “نعم!“
لم أعطيك أي هدايا بعد متابعتي لفترة طويلة. أخرج دين منديلا ومسح العرق من جبين بارتون: “لدي شيء لك. تعال معي.“
“لا!“ وقف أحد الجنرالات على الفور وصاح: “أنت القائد العام لمقرنا العسكري. كيف يمكنك السماح للكنيسة المقدسة بمحاكمتك؟ من يظنون أنهم؟ لا أصدق ذلك!“
رأى لورينزو أن الجنرالات أصبحوا عاطفيين. رفع يده وقال: “أرسل شخصا ما على الفور إلى الكنيسة المقدسة للسؤال عن هذه المسألة. أخبرهم أيضا أنهم لن يحصلوا على نتيجة جيدة إذا بدأوا حربا مع مقرنا العسكري.“
أومأ لورينزو برأسه قليلا: “نعم، أنت تمثل مقرنا العسكري بأكمله. لن ندعك تتحمل الأمر بمفردك. بغض النظر عن الأدلة التي تمتلكها الكنيسة المقدسة، يجب أن نجعلهم يقدمون لنا تفسيرا معقولا. هذا يقوض علانية هيبة مقرنا العسكري!“
هذه شارة بالادين الخاصة بك. لست بحاجة إلى التسلل إلى الكنيسة المقدسة والخروج منها بعد الأن.“ ألقى دين عليه شارة زرقاء: “أعرف ما هي رغبتك. سأدعك تحقق رغبتك بعد الانتهاء من هذه المسألة.“
كيف تجرؤ الكنيسة المقدسة على القيام بذلك! إنهم يؤطرون القائد برايسون علانية! هل دماغ البابا الجديد ركله خنزير؟! “
“لا!“ وقف أحد الجنرالات على الفور وصاح: “أنت القائد العام لمقرنا العسكري. كيف يمكنك السماح للكنيسة المقدسة بمحاكمتك؟ من يظنون أنهم؟ لا أصدق ذلك!“
استمتعوا~~~~~~
أحنى رايلي رأسه: “حاظر.“
“نعم!“ وقفت الجنرالة على الفور.
222222222
window.pubfuturetag = window.pubfuturetag || [];window.pubfuturetag.push({unit: "691c49610b02532d2b2fde29", id: "pf-17553-1"})
الكنيسة المقدسة مستعدة لإعلان الحرب علينا! همف، لقد وجدوا في الواقع مثل هذا العذر السيئ!“
كانت عيون بارتون رطبة قليلا. لقد خفض رأسه حتى لا يراه دين. لكن قلبه تجاوز الكلمات. بعد لحظة، أخذ نفسا عميقا وقال: “أنا بالفعل راض جدا عن الحصول على هذا!“
“القائد برايسون.“ التفت لورينزو الذي كان بجانبه للنظر إليه. كانت عيناه عميقتين كما لو كان بإمكانه رؤية أعماق قلب برايسون. لكن برايسون نظر إليه بهدوء. لم يكن هناك خوف في عينيه. قال لورينزو ببطء: “نعتقد أنك لن تتواطأ مع المؤمنين المظلمين. لم تناقش الكنيسة المقدسة الأخبار معنا مسبقا. يجب أن يكونوا مستعدين للقبظ عليك.“
رفع العديد من الجنرالات أيديهم على الفور.
كانت عيون بارتون رطبة قليلا. لقد خفض رأسه حتى لا يراه دين. لكن قلبه تجاوز الكلمات. بعد لحظة، أخذ نفسا عميقا وقال: “أنا بالفعل راض جدا عن الحصول على هذا!“
“إذا أرادت الكنيسة المقدسة تقديم القائد العام للمحاكمة، فسيتعين عليهم تخطي سيفي!“
جاء دين إلى المكتب، وفتح الدرج وأخرج صندوقا خشبيا أسود: “هناك دودة روح طفيلية نادرة وثمينة بالداخل. يطلق عليه “المستمع”. طلبت من شخص ما أن يجدها لك. الآن بعد أن أصبحت في وضع رفيع، ستواجه العداء من جميع الاتجاهات في المستقبل. عليك تحسين قوتك. هل أنت على استعداد لاستخدامه؟”
“قائد، سأذهب!“
لم يتحدث برايسون. كان يعلم أنه في موضع شك في هذا الوقت. كان عدم التحدث هو أفضل طريقة.
“هذا صحيح!“ وافق شخص ما على الفور. من السخيف أن الكنيسة المقدسة تؤطرك! هل يريدون محاكمتك؟ إنهم يبالغون في تقديرأنفسهم! “
سيدي الشاب، لقد منحتني بالفعل منصب البابا. قال بارتون بسرعة: “لا يمكنني أخذ أي شيء آخر منك”.
استمتعوا~~~~~~
سلمه دين المنديل: “دعنى نلقي نظرة.“
هذه شارة بالادين الخاصة بك. لست بحاجة إلى التسلل إلى الكنيسة المقدسة والخروج منها بعد الأن.“ ألقى دين عليه شارة زرقاء: “أعرف ما هي رغبتك. سأدعك تحقق رغبتك بعد الانتهاء من هذه المسألة.“
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات