مريضة
بعد الضغط على جرس الباب مرة واحدة ، لم يسمع أي رد لأن المبنى ظل صامت. استخدم تشو وين القرط الموجود على أذنه اليسرى للاستماع بعناية ، لكنه فشل في سماع أي أصوات بالداخل. و لم تظهر أي خطى أيضًا.
الفصل 71 مريضة
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com علاوة على ذلك ، كان وضع آن جينغ الحالي غير لائق بسبب سقوطها. و لأنها تلقت دروس في آداب السلوك منذ صغرها ، لم تستطع قبول ان يرآها الآخرين في هذا الوضع ، وخاصةً تشو وين الذى عاملته كعدوها.
ومع ذلك ، إذا لم يرد أحد ، فهذا يعني بالتأكيد حدوث شىء ما لها. وبالتالى لا يمكنه الجلوس مكتوف الأيدي. فبعد كل شيء ، كان لديه الشعور الأساسي بالرحمة. لذا سيتصل بخدمات الطوارئ حتى لو كان الشخص الآخر غريب تمامًا عنه.
وظل الأنين المؤلم يرن من البيت المجاور. عبس تشو وين قليلاً لأنه تردد فيما إذا كان سيلقي نظرة.
ولكن عندما فكر بكيف ان آن جينغ شخص غير منطقى ، قرر أنه من الأفضل ألا تكون له أي علاقة بها. و إلى جانب ذلك ، كانوا في الحرم الجامعي مع اكثر مستشفى متقدم. إذا كانت آن جينغ تعانى من مشكلة حقًا ، فمجرد مكالمة هاتفية ستكون كافية لقيام الطبيب بالاندفاع لإنقاذها.
كان تشو وين على وشك خلع قرط مستمع الحقيقة عندما سمع صوت كما لو أن شيئًا ثقيلًا قد سقط على الأرض.
غسل وجهه وخرج من المبنى ، قفز فوق السياج الخشبي المنخفض ووقف أمام باب آن جينغ وضغط على الجرس الذي جاء مجهزًا بكاميرا.
عندما وصل الصوت إلى الأذن اليسرى لـ تشو وين ، ظهر مشهد ضبابي لـ آن جينغ وهى تسقط على الأرض من ارتفاع كبير في ذهنه. و اختفى المشهد بالسرعة التي جاء بها عندما ساد الصمت بالمبنى المجاور.
اليوم ، خططت للبقاء في السرير لتحمل الألم بصمت كما تفعل عادةً. لكن هذه المرة كانت أسوأ من المعتاد ، لذا لم تستطع منع نفسها من الآنين بسبب مدى الألم. و سمع ذلك تشو وين عندما ارتدى قرط مستمع الحقيقة.
’لا تخبرني أن شيئًا ما حدث بالفعل لـ آن جينغ؟’ على الرغم من أن تشو وين لم يكن مهتم جدًا بـ آن جينغ ، لكن لم يكن لديه نزاع دموي معها. و على حساب والدتها ، أويانغ لان ، لم يستطع مشاهدتها تموت.
مع اقتراب تشو وين من إجراء المكالمة الهاتفية ، حاولت آن جينغ جاهدة استعادة السيطرة على جسدها. و بقوة الإرادة الهائلة ، صرخت من خلال أسنانها المضغوطة ، “لا … لا تتصل … أنا بخير …”
لذا و بعد بعض التردد ، قرر تشو وين التوجه إلى المنزل المجاور لإلقاء نظرة.
ومع ذلك ، تمنت آن جينغ لو ماتت. فبسبب جسدها ، تم تشخيصها بمرض غريب. كانت ستعاني من انتكاسات دورية تترك جسدها يعانى من ألم مبرح. و في الحالات الخطيرة ، سيصاب جسدها بالكامل بالخدر وستبقى بلا حراك.
غسل وجهه وخرج من المبنى ، قفز فوق السياج الخشبي المنخفض ووقف أمام باب آن جينغ وضغط على الجرس الذي جاء مجهزًا بكاميرا.
اليوم ، خططت للبقاء في السرير لتحمل الألم بصمت كما تفعل عادةً. لكن هذه المرة كانت أسوأ من المعتاد ، لذا لم تستطع منع نفسها من الآنين بسبب مدى الألم. و سمع ذلك تشو وين عندما ارتدى قرط مستمع الحقيقة.
اعتقد تشو وين أنه إذا كان بإمكآن جينغ الرد ، فهذا يعني أنها بخير. و بالتالى يمكنه العودة إلى اللعب.
من خلال تحويل نظرته إلى أعلى ، أدرك أن الباب الزجاجي المنزلق لشرفة الطابق الثاني مغلق ولكن غير مقفل. فقفز إلى الشرفة ، وفتح الباب المنزلق ودخل المبنى.
ومع ذلك ، إذا لم يرد أحد ، فهذا يعني بالتأكيد حدوث شىء ما لها. وبالتالى لا يمكنه الجلوس مكتوف الأيدي. فبعد كل شيء ، كان لديه الشعور الأساسي بالرحمة. لذا سيتصل بخدمات الطوارئ حتى لو كان الشخص الآخر غريب تمامًا عنه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كطلاب في حديقة الفصول الاربعة ، كانت الامتيازات التي استمتعوا بها جيدة جدًا. لديهم أيضا أفضل المرافق الطبية.
بعد الضغط على جرس الباب مرة واحدة ، لم يسمع أي رد لأن المبنى ظل صامت. استخدم تشو وين القرط الموجود على أذنه اليسرى للاستماع بعناية ، لكنه فشل في سماع أي أصوات بالداخل. و لم تظهر أي خطى أيضًا.
“لا تقلقى. سأتصل بالطبيب من أجلك”. شعر تشو وين بالارتياح عندما رآها تفتح عينيها. طالما أنها لم تمت ، فمن المحتمل أن تكون هناك فرصة لمعالجتها.
’لا تخبرني أن شيئًا ما حدث لها حقًا؟’ عبس تشو وين قليلا. وللتأكد ، رن جرس الباب مرارًا وتكرارًا ، لكن الصمت كان الرد الوحيد الذى تلقاه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان تشو وين على وشك خلع قرط مستمع الحقيقة عندما سمع صوت كما لو أن شيئًا ثقيلًا قد سقط على الأرض.
من ما يبدوا ، فقد حدث شيء ما حقًا. لذا و دون أي تردد ، بدأ تشو وين في النظر بعناية إلى المبنى.
بعد الضغط على جرس الباب مرة واحدة ، لم يسمع أي رد لأن المبنى ظل صامت. استخدم تشو وين القرط الموجود على أذنه اليسرى للاستماع بعناية ، لكنه فشل في سماع أي أصوات بالداخل. و لم تظهر أي خطى أيضًا.
كان للباب قفل باب بلوحة مفاتيح وكان مصنوع من مواد خاصة. لم يكن من السهل تحطيم الباب. و إذا لم يتمكن من الدخول ، فقد خطط لإبلاغ المدرسة بذلك.
كانت المباني في حديقة الفصول الاربعة متطابقة. لذا اندفع تشو وين مباشرة إلى غرفة النوم بألفة كبيرة.
من خلال تحويل نظرته إلى أعلى ، أدرك أن الباب الزجاجي المنزلق لشرفة الطابق الثاني مغلق ولكن غير مقفل. فقفز إلى الشرفة ، وفتح الباب المنزلق ودخل المبنى.
مع اقتراب تشو وين من إجراء المكالمة الهاتفية ، حاولت آن جينغ جاهدة استعادة السيطرة على جسدها. و بقوة الإرادة الهائلة ، صرخت من خلال أسنانها المضغوطة ، “لا … لا تتصل … أنا بخير …”
كانت المباني في حديقة الفصول الاربعة متطابقة. لذا اندفع تشو وين مباشرة إلى غرفة النوم بألفة كبيرة.
لذا و بعد بعض التردد ، قرر تشو وين التوجه إلى المنزل المجاور لإلقاء نظرة.
’لحسن الحظ ، حدثت المشكلة في غرفة النوم. إذا حدث شيء كهذا في غرفة الزراعة ، فربما يتعين علي إبلاغ سلطات المدرسة بذلك. أتسائل عما إذا كانوا سيصلون في الوقت المناسب لإنقاذها.’ فتح تشو وين الباب ودخل.
ومع ذلك ، تمنت آن جينغ لو ماتت. فبسبب جسدها ، تم تشخيصها بمرض غريب. كانت ستعاني من انتكاسات دورية تترك جسدها يعانى من ألم مبرح. و في الحالات الخطيرة ، سيصاب جسدها بالكامل بالخدر وستبقى بلا حراك.
ما رحب به كانت آن جينغ في السرير ، وجهها شاحب بشكل صادم. و عيناها مغلقتين وهي تضغط على أسنانها بإحكام. و كانت تتعرق بغزارة وبدا جسدها متيبس, لم تبدو وكأنها في حالة جيدة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“ما مشكلتك؟” مشى تشو وين إلى الأمام وجلس القرفصاء بجانب آن جينغ. ثم قام بقرص الجزء السفلي من أنفها.
ومع ذلك ، تمنت آن جينغ لو ماتت. فبسبب جسدها ، تم تشخيصها بمرض غريب. كانت ستعاني من انتكاسات دورية تترك جسدها يعانى من ألم مبرح. و في الحالات الخطيرة ، سيصاب جسدها بالكامل بالخدر وستبقى بلا حراك.
وظل الأنين المؤلم يرن من البيت المجاور. عبس تشو وين قليلاً لأنه تردد فيما إذا كان سيلقي نظرة.
لحسن الحظ ، كان هذا المرض الغريب مثل الدورة الشهرية للمرأة.وسيأتى بموعد محدد إلى حد ما وبالتالى يمكن أن تتوقع آن جينغ موعد حدوثه. و خلال تلك الفترة ، كانت ستبقى في غرفتها لتحمل الألم بصمت حتى ينتهى.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان تشو وين على وشك خلع قرط مستمع الحقيقة عندما سمع صوت كما لو أن شيئًا ثقيلًا قد سقط على الأرض.
اليوم ، خططت للبقاء في السرير لتحمل الألم بصمت كما تفعل عادةً. لكن هذه المرة كانت أسوأ من المعتاد ، لذا لم تستطع منع نفسها من الآنين بسبب مدى الألم. و سمع ذلك تشو وين عندما ارتدى قرط مستمع الحقيقة.
ومع ذلك ، إذا لم يرد أحد ، فهذا يعني بالتأكيد حدوث شىء ما لها. وبالتالى لا يمكنه الجلوس مكتوف الأيدي. فبعد كل شيء ، كان لديه الشعور الأساسي بالرحمة. لذا سيتصل بخدمات الطوارئ حتى لو كان الشخص الآخر غريب تمامًا عنه.
بسبب الألم ، سقطت آن جينغ من السرير بينما كانت تتدحرج. و جعل السقوط جسدها يتصلب ، لكنه عقلها ظل واضح.
________________________________________
كما أنها سمعت صوت تشو وين وهو يضغط على جرس الباب. و اعتقدت أنه سيغادر دون أي رد ، ولكن لدهشتها ، اقتحم منزلها بالقفز إلى شرفتها.
و أكثر ما اشعرها بالقلق هو أنها ترتدي ثوب نوم يغطي نصف فخذها فقط. و كان شعرها أشعثًا أيضًا. لم تستطع قبول السماح لطلاب آخرين برؤيتها في هذه الحالة بينما يتم نقلها من قبل الفريق الطبي.
شعرت آن جينغ بالأسف الشديد لعدم قفلها الباب المنزلق.
ومع ذلك ، تمنت آن جينغ لو ماتت. فبسبب جسدها ، تم تشخيصها بمرض غريب. كانت ستعاني من انتكاسات دورية تترك جسدها يعانى من ألم مبرح. و في الحالات الخطيرة ، سيصاب جسدها بالكامل بالخدر وستبقى بلا حراك.
في الواقع ، لم يكن هناك لوم عليها. فقد كانوا في كلية الغروب بعد كل شيء. تم قبول الطلاب فقط بالداخل وكانت هناك كاميرات مراقبة في كل مكان. و نظرًا لعدم معرفة أي شخص بمشكلتها الجسدية ، فلن يجرؤوا على الدخول إلى غرفتها.
عندما مشى تشو وين نحو غرفة النوم ، ظلت آن جينغ تتحمل الألم بينما كانت تصلي أن لا يدخل. و هذا لأنها ترتدي ثوب النوم فقط.
عندما مشى تشو وين نحو غرفة النوم ، ظلت آن جينغ تتحمل الألم بينما كانت تصلي أن لا يدخل. و هذا لأنها ترتدي ثوب النوم فقط.
بسس أعراض كل نوبة و التعرق الغزير ، احتاجت لتغيير ملابسها. و لتقليل المشكلة ، ارتدت ثوب نوم.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كطلاب في حديقة الفصول الاربعة ، كانت الامتيازات التي استمتعوا بها جيدة جدًا. لديهم أيضا أفضل المرافق الطبية.
علاوة على ذلك ، كان وضع آن جينغ الحالي غير لائق بسبب سقوطها. و لأنها تلقت دروس في آداب السلوك منذ صغرها ، لم تستطع قبول ان يرآها الآخرين في هذا الوضع ، وخاصةً تشو وين الذى عاملته كعدوها.
“لا تقلقى. سأتصل بالطبيب من أجلك”. شعر تشو وين بالارتياح عندما رآها تفتح عينيها. طالما أنها لم تمت ، فمن المحتمل أن تكون هناك فرصة لمعالجتها.
لكن من الواضح أن تشو وين لم يفكر كثيرًا بطل ذلك. لقد عاملها كمريضة وسألها وهو يقرص أنفها. “أيمكنك سماعي؟”
ومع ذلك ، تمنت آن جينغ لو ماتت. فبسبب جسدها ، تم تشخيصها بمرض غريب. كانت ستعاني من انتكاسات دورية تترك جسدها يعانى من ألم مبرح. و في الحالات الخطيرة ، سيصاب جسدها بالكامل بالخدر وستبقى بلا حراك.
رمشت آن جينغ بعينيها وحدقت في تشو وين ، لكن هذا كان كل ما يمكنها فعله. في هذه اللحظة ، وصل ألمها لذروته بالفعل. وتصلب جسدها وبدأ يرتجف كله. حتى أسنانها بدأت تطقطق ، لذلك لم تملك القوة للتحدث.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“لا تقلقى. سأتصل بالطبيب من أجلك”. شعر تشو وين بالارتياح عندما رآها تفتح عينيها. طالما أنها لم تمت ، فمن المحتمل أن تكون هناك فرصة لمعالجتها.
بعد الضغط على جرس الباب مرة واحدة ، لم يسمع أي رد لأن المبنى ظل صامت. استخدم تشو وين القرط الموجود على أذنه اليسرى للاستماع بعناية ، لكنه فشل في سماع أي أصوات بالداخل. و لم تظهر أي خطى أيضًا.
لم يتردد وأخرج هاتفه العادي واتصل برقم الطوارئ للمدرسة ليجعل المستشفى يرسل طبيب.
’لا تخبرني أن شيئًا ما حدث بالفعل لـ آن جينغ؟’ على الرغم من أن تشو وين لم يكن مهتم جدًا بـ آن جينغ ، لكن لم يكن لديه نزاع دموي معها. و على حساب والدتها ، أويانغ لان ، لم يستطع مشاهدتها تموت.
كطلاب في حديقة الفصول الاربعة ، كانت الامتيازات التي استمتعوا بها جيدة جدًا. لديهم أيضا أفضل المرافق الطبية.
غسل وجهه وخرج من المبنى ، قفز فوق السياج الخشبي المنخفض ووقف أمام باب آن جينغ وضغط على الجرس الذي جاء مجهزًا بكاميرا.
شعرت آن جينغ بالقلق عندما رأته على وشك الاتصال بالمستشفى. لم يكن مرضها شيئًا يمكن للطبيب العادي علاجه ، لذا فزيارة المستشفى بلا فائدة. بخلاف ذلك ، مع موارد عائلة آن ، لكانت قد تلقت أفضل علاج من أفضل الأطباء والمستشفيات.
بسبب الألم ، سقطت آن جينغ من السرير بينما كانت تتدحرج. و جعل السقوط جسدها يتصلب ، لكنه عقلها ظل واضح.
و أكثر ما اشعرها بالقلق هو أنها ترتدي ثوب نوم يغطي نصف فخذها فقط. و كان شعرها أشعثًا أيضًا. لم تستطع قبول السماح لطلاب آخرين برؤيتها في هذه الحالة بينما يتم نقلها من قبل الفريق الطبي.
و أكثر ما اشعرها بالقلق هو أنها ترتدي ثوب نوم يغطي نصف فخذها فقط. و كان شعرها أشعثًا أيضًا. لم تستطع قبول السماح لطلاب آخرين برؤيتها في هذه الحالة بينما يتم نقلها من قبل الفريق الطبي.
على الرغم من أنها كانت تعلم أنه يفعل ذلك بدافع حسن النية ، لكن آن جينغ لم تستطع سوى أن تضغط على أسنانها بغضب.
لحسن الحظ ، كانت تشو وين ترتدي قرط مستمع الحقيقة وتمكن من سماعها بوضوح. ومع ذلك ، نظر إلى تعبيرها المتألم بطريقة مريبة وقال ، “لا تبدين بخير. إذا كنتِ مريضة ، فتحتاجين للعلاج. يجب ألا تخفي مرضك وتأخذى المشورة الطبية. استرخي واترك الباقي للأطباء … “
مع اقتراب تشو وين من إجراء المكالمة الهاتفية ، حاولت آن جينغ جاهدة استعادة السيطرة على جسدها. و بقوة الإرادة الهائلة ، صرخت من خلال أسنانها المضغوطة ، “لا … لا تتصل … أنا بخير …”
________________________________________
بذلت آن جينغ كل قوتها في الوقت الذي قالت فيه هذه الكلمات. بدا وجهها شاحب وكان صوتها يرتجف بشدة, وبالكاد يمكنها سماع ما قالته بنفسها.
غسل وجهه وخرج من المبنى ، قفز فوق السياج الخشبي المنخفض ووقف أمام باب آن جينغ وضغط على الجرس الذي جاء مجهزًا بكاميرا.
لحسن الحظ ، كانت تشو وين ترتدي قرط مستمع الحقيقة وتمكن من سماعها بوضوح. ومع ذلك ، نظر إلى تعبيرها المتألم بطريقة مريبة وقال ، “لا تبدين بخير. إذا كنتِ مريضة ، فتحتاجين للعلاج. يجب ألا تخفي مرضك وتأخذى المشورة الطبية. استرخي واترك الباقي للأطباء … “
لكن من الواضح أن تشو وين لم يفكر كثيرًا بطل ذلك. لقد عاملها كمريضة وسألها وهو يقرص أنفها. “أيمكنك سماعي؟”
بدت آن جينغ بحالة من اليأس. لحسن الحظ ، كان ألمها قد بلغ ذروته بالفعل وكانت تشعر الآن بتحسن كبير. فقالت بقسوة ، وهي تتحمل آلام الطعن ، “أنا بخير حقًا. اتركنى.”
و أكثر ما اشعرها بالقلق هو أنها ترتدي ثوب نوم يغطي نصف فخذها فقط. و كان شعرها أشعثًا أيضًا. لم تستطع قبول السماح لطلاب آخرين برؤيتها في هذه الحالة بينما يتم نقلها من قبل الفريق الطبي.
________________________________________
بسبب الألم ، سقطت آن جينغ من السرير بينما كانت تتدحرج. و جعل السقوط جسدها يتصلب ، لكنه عقلها ظل واضح.
بعد الضغط على جرس الباب مرة واحدة ، لم يسمع أي رد لأن المبنى ظل صامت. استخدم تشو وين القرط الموجود على أذنه اليسرى للاستماع بعناية ، لكنه فشل في سماع أي أصوات بالداخل. و لم تظهر أي خطى أيضًا.
وظل الأنين المؤلم يرن من البيت المجاور. عبس تشو وين قليلاً لأنه تردد فيما إذا كان سيلقي نظرة.
“لا تقلقى. سأتصل بالطبيب من أجلك”. شعر تشو وين بالارتياح عندما رآها تفتح عينيها. طالما أنها لم تمت ، فمن المحتمل أن تكون هناك فرصة لمعالجتها.
بدت آن جينغ بحالة من اليأس. لحسن الحظ ، كان ألمها قد بلغ ذروته بالفعل وكانت تشعر الآن بتحسن كبير. فقالت بقسوة ، وهي تتحمل آلام الطعن ، “أنا بخير حقًا. اتركنى.”
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
