اكتشاف الأشياء [4]
—
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كأن التعليمات لم تكن واضحة بما فيه الكفاية ، كررت الاسم الكامل لدار الأيتام.
الفصل 750: اكتشاف الأشياء [4]
“هل ما قالته صحيح؟“
“لا تدع نفسك تضل. اختر الجانب الأيمن … لا تدع نفسك تضل. اختر الجانب الأيمن … لا تدع نفسك تضل. اختر الجانب الأيمن … هاه.”
“هل ما قالته صحيح؟“
ضحكت عندما فكرت في تلك الكلمات.
كما قال ، إذا كانت ستغير سلاحها حقًا ، فعليها أن تبدأ من جديد. بحلول ذلك الوقت ، كل شخص تركته وراءها سيلحق بها.
“هل كانت تهددني؟“
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أيا كان.”
من المؤكد أن الجحيم بدا وكأنه واحد. لم يكن الأمر مهمًا بالنسبة لي على أي حال. سواء كان ذلك تهديدًا أم لا ، كنت أعرف بالفعل الجانب الذي أكون فيه.
ترجمة
لم تكن هناك حاجة لها لتذكيرني.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
وبينما كنت أتجول في الشوارع الخالية أمامي ، فكرت في الكلمات التي قالتها لي الأخت فيفيانا. كان هناك قدر كبير من المعلومات التي تعلمتها.
وجهت إيما شوكتها إلى والدها بينما كانت لا تزال تمضغ طعامها وفمها مفتوح.
“لذا كانت زوجة وايلان تعمل في دار الأيتام ، هاه …”
“هل أردت أن تؤكد معي ما إذا كنت أتفق مع هذا البيان أم لا؟“
لكن الأهم من ذلك ، أنني تعلمت حقيقة غريبة جدًا.
“أوه؟“
حقيقة أن زوجة وايلان كانت تشغل سابقًا منصبًا في دار الأيتام هذه كانت مثيرة للاهتمام. وأوضحت سبب استمراره في المجيء إلى هنا بعد هذا الوقت الطويل ، لكن ما بقي غير واضح بالنسبة لي هو ما إذا كانوا على صلة بما يسمى بالحامي أم لا.
توقف و وضع الشوكة جانبا.
“من المؤسف أنني لا أعرف الكثير عن وايلان.”
لم تكن متأكدة مما إذا كانت هذه هي الخطوة الصحيحة.
كانت إيما هي الشخص الوحيد الذي ذكره في أي من محادثاته. بخلاف ذلك ، لم أكن أعرف الكثير عنه حقًا.
“لكن الأمور مختلفة الآن“.
بالإضافة إلى ذلك ، لم يكن من حقي حقًا الاستفسار عن زوجته أو ماضيه على الإطلاق. لم يكن أي من أعمالي.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لقد وصلت إلى حيث أنت بالسيف ، وإذا كنت تريد التغيير الآن ، فعليك أن تبدأ من جديد …”
“لكن الأمور مختلفة الآن“.
.
عندما توقفت أفكاري مؤقتًا حتى الآن ، أخرجت هاتفي واتصلت برقم.
إذا كان على شخص ما تصنيف الأشخاص على أساس الرتبة ، فيمكن اعتبار أماندا على رأس الجنس البشري. هي جنبا إلى جنب مع اثنين من الآخرين.
–كيف يمكنني مساعدك؟
أعطت أماندا الكلمات التي شاركها أوليفر معها أثناء الوجبة الكثير من التفكير المتأني.
ابتسمت في اللحظة التي سمعت فيها الصوت يخرج من سماعة الهاتف.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لقد وصلت إلى حيث أنت بالسيف ، وإذا كنت تريد التغيير الآن ، فعليك أن تبدأ من جديد …”
كان مهذبا جدا. تناقض صارخ مع الوقت الذي مرت به.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com هاها ، من الصواب أن أفعل هذا كثيرًا.
“من الجيد أن أسمع صوتك مرة أخرى يا جيروم. يجب أن أقول ، لقد قمت بعمل جيد حتى الآن.”
FLASH
هاها ، من الصواب أن أفعل هذا كثيرًا.
“اسكت.”
كبرت الابتسامة على وجهي عندما سمعت كلماته.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ———
“لقد فعلت الشيء الصحيح بجعلهم في جانبي“.
لم تكن هناك حاجة لها لتذكيرني.
لقد أنقذوني من الكثير المتاعب.
–كيف يمكنني مساعدك؟
― إيم … هل هناك سبب للاتصال بي؟
ابتلعت طعامها ، ونظرت إلى والدها واستمرت.
.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ———
“حسنًا ، نعم“.
يمضغ شريحة اللحم ، ينظف فمه بالمنديل على حجره.
توقفت ونظرت ورائي ، حيث كان ملجأ الأيتام. على الرغم من أنها كانت بعيدة جدًا عن المكان الذي كنت أقف فيه ، إلا أنني كنت لا أزال قادرًا على تحديد التفاصيل.
وجدت أماندا نفسها تقوم بتدليك رأسها.
بالتفكير في الوقت الذي أمضيته هناك ، تلاشت الابتسامة التي كانت على وجهي سابقًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ———
“ابحث في كل شيء يتعلق بدار الأيتام الذي أرسلته إليك سابقًا … دار أيتام مجتمع أشتون سيتي.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com عندما توقفت أفكاري مؤقتًا حتى الآن ، أخرجت هاتفي واتصلت برقم.
كأن التعليمات لم تكن واضحة بما فيه الكفاية ، كررت الاسم الكامل لدار الأيتام.
FLASH
شعرت كما لو أنني كنت قريبًا. على وشك العثور على ما كان كيفن يحاول إظهاره لي ، وأقرب إلى العثور على مفتاح هوية هذا الحامي.
“هل كانت تهددني؟“
طالما اكتشفت ما حدث مع دار الأيتام ومن كان هذا الحامي …
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كأن التعليمات لم تكن واضحة بما فيه الكفاية ، كررت الاسم الكامل لدار الأيتام.
“أخيرًا سأتمكن من الخروج من هنا.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كأن التعليمات لم تكن واضحة بما فيه الكفاية ، كررت الاسم الكامل لدار الأيتام.
“أخبرني عن تاريخ تأسيسها ، مؤسسيها ، كيف كانت قبل عشرين عامًا ، فقط أي معلومات تجدها عنهم. عديمة الفائدة أو غير مجدية. أريد كل شيء.”
توقف و وضع الشوكة جانبا.
لقد توقفت.
ردت إيما على أماندا.
“لا تفوت أي شيء. بغض النظر عن مدى تافهته. من المهم جدًا أن أعرف كل شيء عن المكان.”
إذا كانت قوته مماثلة لقوتها … فربما تسخر منه. ومع ذلك ، لم يكن هذا هو الحال.
***
“لكن الأمور مختلفة الآن“.
كان لعائلة روشفيلد مسكن رئيسي كبير إلى حد ما. يمكن اعتبار المنزل واحدًا من أكبر المنازل في المدينة حيث يحتوي على أكثر من عشر غرف نوم و 12 حمامًا ومساحة أرضية إجمالية تزيد عن 76000 قدم مربع.
كل ما يمكن أن تتذكره هو أنه أخبرها أنها ليست جاهزة للسيف. لم يشرح في الواقع كلماته أبدًا …
داخل القصر ، بجانب طاولة خشبية بيضاوية كبيرة.
يمضغ شريحة اللحم ، ينظف فمه بالمنديل على حجره.
“اسمع هذا يا أبي.”
222222222 window.pubfuturetag = window.pubfuturetag || [];window.pubfuturetag.push({unit: "691c49610b02532d2b2fde29", id: "pf-17553-1"}) “كما كنت أقول … صدق أو لا تصدق ، قال أحدهم في الواقع أن أماندا ليست مؤهلة للسيف.”
وجهت إيما شوكتها إلى والدها بينما كانت لا تزال تمضغ طعامها وفمها مفتوح.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “ولكن إلى أي سلاح يجب أن أغير؟“
“مضغ وفمك مغلق“.
“لقد فعلت الشيء الصحيح بجعلهم في جانبي“.
“اسكت.”
بالإضافة إلى ذلك ، لم يكن من حقي حقًا الاستفسار عن زوجته أو ماضيه على الإطلاق. لم يكن أي من أعمالي.
جلست أماندا بجانبها ، تمضغ طعامها وفمها مغلق وتستهلك فقط أجزاء صغيرة من الطعام أمامها.
“حسنًا ، نعم“.
كانت أكثر دقة بكثير من إيما ، وإذا كان هناك شيء واحد لا تستطيع تحمله بشأن إيما ، فهو حقيقة أنها تمضغ وفمها مفتوحًا.
كما قال ، إذا كانت ستغير سلاحها حقًا ، فعليها أن تبدأ من جديد. بحلول ذلك الوقت ، كل شخص تركته وراءها سيلحق بها.
كرهت الصوت.
“أخيرًا سأتمكن من الخروج من هنا.”
“لماذا تطاردني دائمًا بشأن ذلك؟“
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “ما يجب القيام به…”
“لأنه مثير للاشمئزاز“..
التفكير في الوقت الذي قضته اليوم ، تتدرب معه. شعرت دون وعي بشفتيها.
تدحرجت إيما عينيها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com هاها ، من الصواب أن أفعل هذا كثيرًا.
“أيا كان.”
أعطت أماندا الكلمات التي شاركها أوليفر معها أثناء الوجبة الكثير من التفكير المتأني.
بعد قولي هذا ، امتثلت لطلب أماندا وبدأت في تناول طعامها وفمها مغلق.
إذا كانت قوته مماثلة لقوتها … فربما تسخر منه. ومع ذلك ، لم يكن هذا هو الحال.
ابتلعت طعامها ، ونظرت إلى والدها واستمرت.
“هل كانت تهددني؟“
“كما كنت أقول … صدق أو لا تصدق ، قال أحدهم في الواقع أن أماندا ليست مؤهلة للسيف.”
نسيم الليل ، الذي كان نشيطًا إلى حد ما ، نسف شعرها في كل الاتجاهات ، ونثره في جميع أنحاء وجهها. دعمت أماندا نفسها من خلال وضع يديها على درابزين معدني ورفع عينيها نحو القمر البعيد.
“أوه؟“
“أخيرًا سأتمكن من الخروج من هنا.”
ارتفعت حواجب أوليفر ، ونظر إلى أماندا.
تدحرجت إيما عينيها.
“هل ما قالته صحيح؟“
ابتلعت طعامها ، ونظرت إلى والدها واستمرت.
أومأت أماندا برأسها لكنها لم تستجب. بعد مضغ وابتلاع طعامها ، تمسح فمها بمنديلها ، ثم تحدثت أخيرًا.
“قرف.”
“نعم هذا صحيح.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كأن التعليمات لم تكن واضحة بما فيه الكفاية ، كررت الاسم الكامل لدار الأيتام.
“هذا مثير للدهشة إلى حد ما“.
التفكير في الوقت الذي قضته اليوم ، تتدرب معه. شعرت دون وعي بشفتيها.
أوليفر قطع شريحة لحم أمامه.
كبرت الابتسامة على وجهي عندما سمعت كلماته.
“… هل خرج أي شيء من هذا البيان؟“
“… هل خرج أي شيء من هذا البيان؟“
“لا ليس بالفعل كذلك.”
يمضغ شريحة اللحم ، ينظف فمه بالمنديل على حجره.
ردت إيما على أماندا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com حقيقة أن زوجة وايلان كانت تشغل سابقًا منصبًا في دار الأيتام هذه كانت مثيرة للاهتمام. وأوضحت سبب استمراره في المجيء إلى هنا بعد هذا الوقت الطويل ، لكن ما بقي غير واضح بالنسبة لي هو ما إذا كانوا على صلة بما يسمى بالحامي أم لا.
“قالت أماندا إنها ما زالت لا تصدقه. وهذا أيضًا هو السبب الذي جعلني أحضرها إلى هنا اليوم.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كانت أكثر دقة بكثير من إيما ، وإذا كان هناك شيء واحد لا تستطيع تحمله بشأن إيما ، فهو حقيقة أنها تمضغ وفمها مفتوحًا.
ابتسم أوليفر وهو يحضر شريحة اللحم إلى فمه.
***
“هل أردت أن تؤكد معي ما إذا كنت أتفق مع هذا البيان أم لا؟“
كانت إيما هي الشخص الوحيد الذي ذكره في أي من محادثاته. بخلاف ذلك ، لم أكن أعرف الكثير عنه حقًا.
يمضغ شريحة اللحم ، ينظف فمه بالمنديل على حجره.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كأن التعليمات لم تكن واضحة بما فيه الكفاية ، كررت الاسم الكامل لدار الأيتام.
“إذن لا داعي لأن تهتم بهذه الكلمات ، أماندا. افعل ما تشعر أنه صحيح. في ذلك الوقت ، قلت إنك جاهز للسيف لأنني أعتقد أنك بالفعل موهوب في هذا الجانب … أظهرت نتائجك لي ذلك كلماتي صحيحة. أنت بالفعل موهوب جدًا في استخدام السيف إذا كنت تفكر في تقدمك “.
توقفت ونظرت ورائي ، حيث كان ملجأ الأيتام. على الرغم من أنها كانت بعيدة جدًا عن المكان الذي كنت أقف فيه ، إلا أنني كنت لا أزال قادرًا على تحديد التفاصيل.
إذا كان على شخص ما تصنيف الأشخاص على أساس الرتبة ، فيمكن اعتبار أماندا على رأس الجنس البشري. هي جنبا إلى جنب مع اثنين من الآخرين.
توقف و وضع الشوكة جانبا.
جين هورتون وإيما أمثلة.
تدحرجت إيما عينيها.
“لقد وصلت إلى حيث أنت بالسيف ، وإذا كنت تريد التغيير الآن ، فعليك أن تبدأ من جديد …”
بالإضافة إلى ذلك ، لم يكن من حقي حقًا الاستفسار عن زوجته أو ماضيه على الإطلاق. لم يكن أي من أعمالي.
.
وبينما كنت أتجول في الشوارع الخالية أمامي ، فكرت في الكلمات التي قالتها لي الأخت فيفيانا. كان هناك قدر كبير من المعلومات التي تعلمتها.
توقف و وضع الشوكة جانبا.
كان مهذبا جدا. تناقض صارخ مع الوقت الذي مرت به.
“… لا يستحق كل هذا العناء.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com .
***
كل ما يمكن أن تتذكره هو أنه أخبرها أنها ليست جاهزة للسيف. لم يشرح في الواقع كلماته أبدًا …
نسيم الليل ، الذي كان نشيطًا إلى حد ما ، نسف شعرها في كل الاتجاهات ، ونثره في جميع أنحاء وجهها. دعمت أماندا نفسها من خلال وضع يديها على درابزين معدني ورفع عينيها نحو القمر البعيد.
لم تكن قادرة على فهم أعماق قواه الحقيقية. لم يكن لديها أي فرصة للحاق به ، وأوليفر ، الذي طلب منها استخدام السيف ، لم يكن لديه فرصة لهزيمته أيضًا.
جلب السلام لعقلها.
“لا تفوت أي شيء. بغض النظر عن مدى تافهته. من المهم جدًا أن أعرف كل شيء عن المكان.”
“لا يستحق كل هذا العناء.”
كان مهذبا جدا. تناقض صارخ مع الوقت الذي مرت به.
أعطت أماندا الكلمات التي شاركها أوليفر معها أثناء الوجبة الكثير من التفكير المتأني.
***
“لقد وصلت إلى حيث أنت بالسيف ، وإذا كنت تريد التغيير الآن ، فعليك أن تبدأ من جديد …”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لقد وصلت إلى حيث أنت بالسيف ، وإذا كنت تريد التغيير الآن ، فعليك أن تبدأ من جديد …”
“كلماته منطقية“.
“أخبرني عن تاريخ تأسيسها ، مؤسسيها ، كيف كانت قبل عشرين عامًا ، فقط أي معلومات تجدها عنهم. عديمة الفائدة أو غير مجدية. أريد كل شيء.”
كلما تأملت هذه الكلمات ، شعرت أنها على حق.
“لقد وصلت إلى حيث أنت بالسيف ، وإذا كنت تريد التغيير الآن ، فعليك أن تبدأ من جديد …”
كما قال ، إذا كانت ستغير سلاحها حقًا ، فعليها أن تبدأ من جديد. بحلول ذلك الوقت ، كل شخص تركته وراءها سيلحق بها.
“… هل خرج أي شيء من هذا البيان؟“
لم تكن متأكدة مما إذا كانت هذه هي الخطوة الصحيحة.
.
“ما يجب القيام به…”
كلما تأملت هذه الكلمات ، شعرت أنها على حق.
كان يجب أن يكون القرار واضحًا. ومع ذلك ، عندما فكرت في من قال هذه الكلمات ، لم تستطع أماندا إلا أن تجد نفسها مترددة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
إذا كانت قوته مماثلة لقوتها … فربما تسخر منه. ومع ذلك ، لم يكن هذا هو الحال.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “اسمع هذا يا أبي.”
لم تكن قادرة على فهم أعماق قواه الحقيقية. لم يكن لديها أي فرصة للحاق به ، وأوليفر ، الذي طلب منها استخدام السيف ، لم يكن لديه فرصة لهزيمته أيضًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ابتسم أوليفر وهو يحضر شريحة اللحم إلى فمه.
كان من المنطقي أنها استمعت إليه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أوليفر قطع شريحة لحم أمامه.
“ولكن إلى أي سلاح يجب أن أغير؟“
“اسكت.”
هذا … لم يحدد قط.
“هذا مثير للدهشة إلى حد ما“.
كل ما يمكن أن تتذكره هو أنه أخبرها أنها ليست جاهزة للسيف. لم يشرح في الواقع كلماته أبدًا …
― إيم … هل هناك سبب للاتصال بي؟
“قرف.”
اية (69) وَذَرِ ٱلَّذِينَ ٱتَّخَذُواْ دِينَهُمۡ لَعِبٗا وَلَهۡوٗا وَغَرَّتۡهُمُ ٱلۡحَيَوٰةُ ٱلدُّنۡيَاۚ وَذَكِّرۡ بِهِۦٓ أَن تُبۡسَلَ نَفۡسُۢ بِمَا كَسَبَتۡ لَيۡسَ لَهَا مِن دُونِ ٱللَّهِ وَلِيّٞ وَلَا شَفِيعٞ وَإِن تَعۡدِلۡ كُلَّ عَدۡلٖ لَّا يُؤۡخَذۡ مِنۡهَآۗ أُوْلَٰٓئِكَ ٱلَّذِينَ أُبۡسِلُواْ بِمَا كَسَبُواْۖ لَهُمۡ شَرَابٞ مِّنۡ حَمِيمٖ وَعَذَابٌ أَلِيمُۢ بِمَا كَانُواْ يَكۡفُرُونَ (70)سورة الأنعام الاية (70)
وجدت أماندا نفسها تقوم بتدليك رأسها.
222222222 window.pubfuturetag = window.pubfuturetag || [];window.pubfuturetag.push({unit: "691c49610b02532d2b2fde29", id: "pf-17553-1"}) “كما كنت أقول … صدق أو لا تصدق ، قال أحدهم في الواقع أن أماندا ليست مؤهلة للسيف.”
بالتفكير فيه ، الذي ما زالت لا تعرف اسمه ، شعرت بخفقان رأسها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com عندما توقفت أفكاري مؤقتًا حتى الآن ، أخرجت هاتفي واتصلت برقم.
.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com .
ما قيل…
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لقد وصلت إلى حيث أنت بالسيف ، وإذا كنت تريد التغيير الآن ، فعليك أن تبدأ من جديد …”
التفكير في الوقت الذي قضته اليوم ، تتدرب معه. شعرت دون وعي بشفتيها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “ولكن إلى أي سلاح يجب أن أغير؟“
“أعتقد … لم يكن الأمر سيئًا.”
“أعتقد … لم يكن الأمر سيئًا.”
———
أعطت أماندا الكلمات التي شاركها أوليفر معها أثناء الوجبة الكثير من التفكير المتأني.
ترجمة
“اسكت.”
FLASH
بعد قولي هذا ، امتثلت لطلب أماندا وبدأت في تناول طعامها وفمها مغلق.
———
كبرت الابتسامة على وجهي عندما سمعت كلماته.
اية (69) وَذَرِ ٱلَّذِينَ ٱتَّخَذُواْ دِينَهُمۡ لَعِبٗا وَلَهۡوٗا وَغَرَّتۡهُمُ ٱلۡحَيَوٰةُ ٱلدُّنۡيَاۚ وَذَكِّرۡ بِهِۦٓ أَن تُبۡسَلَ نَفۡسُۢ بِمَا كَسَبَتۡ لَيۡسَ لَهَا مِن دُونِ ٱللَّهِ وَلِيّٞ وَلَا شَفِيعٞ وَإِن تَعۡدِلۡ كُلَّ عَدۡلٖ لَّا يُؤۡخَذۡ مِنۡهَآۗ أُوْلَٰٓئِكَ ٱلَّذِينَ أُبۡسِلُواْ بِمَا كَسَبُواْۖ لَهُمۡ شَرَابٞ مِّنۡ حَمِيمٖ وَعَذَابٌ أَلِيمُۢ بِمَا كَانُواْ يَكۡفُرُونَ (70)سورة الأنعام الاية (70)
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بالتفكير فيه ، الذي ما زالت لا تعرف اسمه ، شعرت بخفقان رأسها.
“لكن الأمور مختلفة الآن“.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات