الرحيق [2]
الفصل 706: الرحيق [2]
“لقد حملته هكذا في الكهف. أليس من السخرية أنك الآن في نفس الوضع؟“
“أنا آسف ، ولكن يبدو أنه يجب التضحية“.
يشتبك يديه خلف ظهره ، معجب بالمناظر أمامه.
إذا أمكن ، كنت سأذرف بعض الدموع في هذا الوقت. ومع ذلك ، كنت رجلاً ، والرجال لا يبكون.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ضحك الرجل
“حسنًا. يمكنك أن تأخذه.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com فقط من كان الشخص المختبئ خلف الغطاء؟
شعرت بنظرة قوية في مؤخرة رأسي ، لكني تجاهلت ذلك. كانت هناك تضحيات معينة مطلوبة من أجل الصالح العام ، وكان جين تلك التضحية الواحدة.
“نعم ، هو. ألم يقل شيئًا عن المرارة كونها سمًا قويًا لكم أيها الشياطين؟“
تغير تعبير بريسيلا إلى مفاجأة في اللحظة التي استسلمت فيها ووافقت. نظرت إلى جين أولاً ، ثم إلي ، بفم مفتوح وهي تناوب نظراتها ذهابًا وإيابًا بيننا.
“أنا آسف ، ولكن يبدو أنه يجب التضحية“.
“هل توافق؟“
“اهدأ ، أليس كذلك“.
“ولم لا؟“
حاول الدوق المقاومة ، لكن في تلك اللحظة العابرة ، شعر بقوة هائلة تشع من الشكل المقنع. فتحت عيناه على مصراعيها في مفاجأة اللحظة التي شعر فيها بالقوة. جعله يشعر بأنه غير مهم.
“إيه؟“
غير قادر على الانتقام ، شعر الدوق بيده تمسك رقبته بإحكام.
“ماذا معك؟“
عندما رفع يده الأخرى ، ظهرت مادة مظلمة في وجهة نظر الدوق. عند ملاحظة المادة في يده ، كان لدى الدوق فجأة حدس مرعب ، واتسعت عيناه في دهشة.
لقد عرضت مجموعة واسعة من التعبيرات بشكل مدهش اليوم ، خاصة بالنسبة لشيطان بمكانتها. كان الاتزان الذي أظهرته في البداية قد اختفى منذ فترة طويلة ، وما رأيته أمامي لم يكن أكثر من مجرد طفل ضال.
تمتم ، وشعر بإعجاب حقيقي.
تعال إلى التفكير في الأمر ، إذا ضغطت على أزرارها بشكل صحيح ، فلن تختلف عن أنجليكا كثيرًا.
حاول الدوق المقاومة ، لكن في تلك اللحظة العابرة ، شعر بقوة هائلة تشع من الشكل المقنع. فتحت عيناه على مصراعيها في مفاجأة اللحظة التي شعر فيها بالقوة. جعله يشعر بأنه غير مهم.
هل كانت كل الشياطين مثل هذا؟
بالإضافة إلى ذلك ، أردت بالفعل أن يبقى جين في الخلف أيضًا. تمامًا كما أرادت أن تراقبنا ، أردت أيضًا مراقبتها. ذهب في كلا الاتجاهين.
“أنا بخير مع إعطائه لك. بالطبع ، لن أكون على ما يرام إذا كنت تخطط لفعل شيء سيء له.”
“أوخ .. هذا ليس أسوأ من التراب. ما خطبك الشياطين والمشروبات؟ هل تعرف فقط كيف تشرب التراب؟“
لم يكن من الصعب تمييز هدفها على الإطلاق. على الأرجح كانت غير راضية عن عقد مانا ، ونتيجة لذلك ، أرادت إبقاء جين بالقرب منها من أجل الحفاظ على قدر من النفوذ لنفسها.
انهار الكرسي ، واندفع الدوق للأمام. كانت مخالبه الحادة موجهة مباشرة نحو وجه الرجل.
عندما ينظر إليها من وجهة نظرها ، كان اختيارها عقلانيًا تمامًا. على الرغم من أن عقد المانا كان وسيلة جيدة لتأسيس مستوى معين من “الثقة” ، إلا أنه لم يكن أبدًا فكرة سيئة أن يكون لديك نفوذ إضافي.
كانت جيدة.
بالإضافة إلى ذلك ، أردت بالفعل أن يبقى جين في الخلف أيضًا. تمامًا كما أرادت أن تراقبنا ، أردت أيضًا مراقبتها. ذهب في كلا الاتجاهين.
أعطيتها ابتسامة ودية قبل أن أتوجه إليها. في اللحظة التي تقدمت فيها خطوة إلى الأمام ، تغير تعبيرها ، وتوتر الحارسان اللذان كانا يقفان خلفها.
“… أنت إنسان غريب.”
“في الوقت الحالي ، تمامًا كما تم الاتفاق عليه. سأعطيك جزءًا صغيرًا مما وعدك به.”
ازدهرت ابتسامة على وجهي. لقد كانت ملتوية إلى حد ما ، لكنها لا تزال تعتبر واحدة.
بعد فتح صندوق خشبي صغير ، تغلغلت رائحة حلوة تشبه العسل في المساحة بأكملها ، ولمحت زجاجة صغيرة تحتوي على سائل أسود سميك بداخلها.
“سآخذ ذلك على أنه مجاملة.”
لم يكن من الصعب تمييز هدفها على الإطلاق. على الأرجح كانت غير راضية عن عقد مانا ، ونتيجة لذلك ، أرادت إبقاء جين بالقرب منها من أجل الحفاظ على قدر من النفوذ لنفسها.
*
في لحظة ، أدرك أين تنتمي هذه القوة ، وانخفض قلبه.
“في الوقت الحالي ، تمامًا كما تم الاتفاق عليه. سأعطيك جزءًا صغيرًا مما وعدك به.”
تمتم ، وشعر بإعجاب حقيقي.
أعطتني الدوقة صندوق خشبي بحجم مصغر. لم تكن الحاوية كبيرة بشكل خاص – كانت بحجم دفتر ملاحظات تقريبًا – وكان ملمسها خفيفًا جدًا عند التعامل معها.
بعد أن نهضت من مقعدي ، التفت لأنظر إلى الآخرين. كانوا كلهم يحدقون بي. بعد فترة وجيزة للتفكير ، حولت انتباهي مرة أخرى إلى الدوقة.
بعد فتح صندوق خشبي صغير ، تغلغلت رائحة حلوة تشبه العسل في المساحة بأكملها ، ولمحت زجاجة صغيرة تحتوي على سائل أسود سميك بداخلها.
بعد أن نهضت من مقعدي ، التفت لأنظر إلى الآخرين. كانوا كلهم يحدقون بي. بعد فترة وجيزة للتفكير ، حولت انتباهي مرة أخرى إلى الدوقة.
في غضون لحظات قليلة بعد استنشاق رائحة شبيهة بالعسل ، بدأ الدم في جسدي يدور بسرعة ، ووصلت يدي غريزيًا إلى الزجاجة.
“لا تقلق ، أعني لا ضرر. دعني فقط …”
“أخيرا…”
“وفقًا لاتفاقنا ، سأساعدك الآن في حل مشكلتك.”
“أمم.”
“ما هذا الهراء؟“
عند فتح الغطاء ، أعطيته نفحة طيبة.
“ماذا معك؟“
كانت جيدة.
“نعم ، هو. ألم يقل شيئًا عن المرارة كونها سمًا قويًا لكم أيها الشياطين؟“
“كيف هذا؟“
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “بوو … أنا أعرف ما تفكر فيه. لا تهتم.”
“ستفعل“.
“ك–كي..ف؟“
أغلقت الغطاء وأومأت بارتياح. كان هذا بالضبط ما احتاجه.
“وفقًا لاتفاقنا ، سأساعدك الآن في حل مشكلتك.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com جلس الدوق أوخان بهدوء أمامه على الأريكة. ربما أذهله ظهوره في البداية ، لكنه سرعان ما استعاد رباطة جأشه.
“أخبرني إذا كان هناك أي شيء تريده مني.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ‘هذا…’
بعد أن نهضت من مقعدي ، التفت لأنظر إلى الآخرين. كانوا كلهم يحدقون بي. بعد فترة وجيزة للتفكير ، حولت انتباهي مرة أخرى إلى الدوقة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “راقبهم وأبلغني عندما يكون هناك تطور جديد فيما يتعلق بوضعهم. هناك قضايا أكثر أهمية في متناول اليد الآن ، وسيكون من غير المجدي تركيز انتباهنا على اثنين من الأخطاء في هذه اللحظة.”
“الآن بعد أن ذكرت ذلك ، ذلك الرجل الدوق … ما اسمه؟“
استعاد دوق أوخان رباطة جأشه بعد أن عزا دخوله المفاجئ وعمله إلى قدراته الشبيهة بالتخفي.
“أوخان“.
إذا كان الأمر يتعلق بذلك ، فسوف أتخلص منهم. لا داعي للقلق.
“أوخان ، هاه …”
توقف أحد الحراس ، واستمر الحارس الآخر.
تذكرت كلماته وسألته.
“أوك“.
“نعم ، هو. ألم يقل شيئًا عن المرارة كونها سمًا قويًا لكم أيها الشياطين؟“
أصبحت عينا بريسيلا مقيدة عندما استمعت إلى كلماتي ، مما يشير إلى أن لديها فهمًا ضمنيًا للسؤال الذي كنت على وشك طرحه.
“إنها…”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
أصبحت عينا بريسيلا مقيدة عندما استمعت إلى كلماتي ، مما يشير إلى أن لديها فهمًا ضمنيًا للسؤال الذي كنت على وشك طرحه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com علاوة على ذلك ، كان لديه بالفعل فهم عام لتلك “المضايقات” عندما تفاعل معهم في الكهف ولم يكن بالضرورة قلقًا. لم يكونوا سوى الذباب في عينيه.
أعطيتها ابتسامة ودية قبل أن أتوجه إليها. في اللحظة التي تقدمت فيها خطوة إلى الأمام ، تغير تعبيرها ، وتوتر الحارسان اللذان كانا يقفان خلفها.
“أوخان“.
“لا تقلق ، أعني لا ضرر. دعني فقط …”
تمتم ، وشعر بإعجاب حقيقي.
وصلت بيدي.
في غضون لحظات قليلة بعد استنشاق رائحة شبيهة بالعسل ، بدأ الدم في جسدي يدور بسرعة ، ووصلت يدي غريزيًا إلى الزجاجة.
“… المس رأسك.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لقد وضعنا حاليًا اثنين من الجواسيس لمراقبة تحركاتهم. إذا أعطيت الأمر ، فيمكننا المضي قدمًا والقضاء عليهم.”
***
“أوخان ، هاه …”
داخل حدود غرفة مزينة بأناقة ، ظل اللحن الهادئ في الهواء. حافظ الدوق أوخان على اتزانه وهو يرتشف من مشروب أسود غامق بينما كان جالسًا في المنتصف على كرسي مغطى بطلاء ذهبي.
نظر الرجل المقنع إلى أسفل عليه ، ويبدو أنه وجد الموقف مسليًا.
“بلاغ“.
بينما كان يستمع إلى التقرير الذي قدمه له أحد خدمه ، لم يتغير تعبير الدوق ولو قليلاً. استمع بهدوء ، أومأ برأسه ببراعة وخفض كأسه.
ظهرت صورتان ظليتان على ظهره. استمر الدوق في الاستمتاع بالمشروب دون أن يلقي نظرة على اتجاههم.
غير قادر على الانتقام ، شعر الدوق بيده تمسك رقبته بإحكام.
يبدو أنه من ذوقه.
أغلقت الغطاء وأومأت بارتياح. كان هذا بالضبط ما احتاجه.
“حسب الطلب ، قمنا بإزالة معظم الأهداف المطلوبة. والأهداف الوحيدة التي لم نتمكن من التعامل معها هي تلك التي أنقذت الدوقة. فيما يتعلق بخلفياتهم ، بصرف النظر عن حقيقة أنهم كانوا في المدينة من أجل أكثر من يوم بقليل الآن ، لا يُعرف الكثير عنهم “.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “بوو … أنا أعرف ما تفكر فيه. لا تهتم.”
توقف أحد الحراس ، واستمر الحارس الآخر.
على الأرجح ، هو في نفس مستواي تقريبًا. سأضطر إلى الاقتراب من هذا – “
“يبدو أن أحد الأربعة مقاتل بعيد المدى ، في حين يبدو أن الآخر مقاتل قريب المدى متخصص في السرعة وفنون الخنجر. فيما يتعلق بالاثنين الآخرين ، لم نتمكن من جمع الكثير. “
أغلقت الغطاء وأومأت بارتياح. كان هذا بالضبط ما احتاجه.
“إنهم يقيمون حاليًا داخل ملكية الدوقة وهم حاليًا تحت حمايتها. من الممكن التخلص منهم ، لكن الأمر يتطلب بعض التضحيات“.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “راقبهم وأبلغني عندما يكون هناك تطور جديد فيما يتعلق بوضعهم. هناك قضايا أكثر أهمية في متناول اليد الآن ، وسيكون من غير المجدي تركيز انتباهنا على اثنين من الأخطاء في هذه اللحظة.”
“لقد وضعنا حاليًا اثنين من الجواسيس لمراقبة تحركاتهم. إذا أعطيت الأمر ، فيمكننا المضي قدمًا والقضاء عليهم.”
لعق شفتيه.
بينما كان يستمع إلى التقرير الذي قدمه له أحد خدمه ، لم يتغير تعبير الدوق ولو قليلاً. استمع بهدوء ، أومأ برأسه ببراعة وخفض كأسه.
“أتوسل إلى الاختلاف“.
نظر فيه إلى السائل الغامض الذي كان موجودًا هناك ثم رفع رأسه.
هذا الخمول …
“ليس هناك حاجة.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
لقد فكر كثيرًا في هذا الأمر ، لكنه قرر في النهاية أنه لن يكون من المجدي التخلي عن العديد من الجواسيس الأكفاء للتخلص من اثنين من الإزعاج.
“أوك“.
علاوة على ذلك ، كان لديه بالفعل فهم عام لتلك “المضايقات” عندما تفاعل معهم في الكهف ولم يكن بالضرورة قلقًا. لم يكونوا سوى الذباب في عينيه.
كان هذا ما أدركه الدوق على السطح. ومع ذلك ، نظرًا للطريقة التي أرسل بها حراسه ، لم يكن ساذجًا لدرجة أنه يعتقد أن هذا كان تمثيلًا دقيقًا لقوته الحقيقية.
إذا كان الأمر يتعلق بذلك ، فسوف أتخلص منهم. لا داعي للقلق.
إذا كانت الظروف مختلفة ووصلت تعزيزات الدوقة بعد ذلك بقليل ، فيمكنه بالفعل تصوير جماجمهم وهي تنفجر أمام عينيه.
إذا كانت الظروف مختلفة ووصلت تعزيزات الدوقة بعد ذلك بقليل ، فيمكنه بالفعل تصوير جماجمهم وهي تنفجر أمام عينيه.
تمتم ، وشعر بإعجاب حقيقي.
وضع فنجان الشاي بعناية على المنضدة قبل أن يرتفع إلى قدميه. ثم اتجه نحو النافذة الزجاجية التي كانت تقع على الجانب الأيمن من الغرفة.
ربما كان هناك غطاء يغطي ملامحه ، لكنه بدا مستاءًا حقًا من طعم المشروب.
يشتبك يديه خلف ظهره ، معجب بالمناظر أمامه.
“وفقًا لاتفاقنا ، سأساعدك الآن في حل مشكلتك.”
“راقبهم وأبلغني عندما يكون هناك تطور جديد فيما يتعلق بوضعهم. هناك قضايا أكثر أهمية في متناول اليد الآن ، وسيكون من غير المجدي تركيز انتباهنا على اثنين من الأخطاء في هذه اللحظة.”
“ما الهدف من السؤال؟“
لعق شفتيه.
إذا كان الأمر يتعلق بذلك ، فسوف أتخلص منهم. لا داعي للقلق.
“سيكون لدينا متسع من الوقت لهذا العرض -“
بعد بصق أحد البسكويت ، مسح الرجل المقنع فمه وضرب شفتيه.
“أتوسل إلى الاختلاف“.
بالإضافة إلى ذلك ، أردت بالفعل أن يبقى جين في الخلف أيضًا. تمامًا كما أرادت أن تراقبنا ، أردت أيضًا مراقبتها. ذهب في كلا الاتجاهين.
تردد صدى همس لطيف في الغرفة ، أذهل الدوق.
“سيكون لدينا متسع من الوقت لهذا العرض -“
“من!”
ربما كان هناك غطاء يغطي ملامحه ، لكنه بدا مستاءًا حقًا من طعم المشروب.
تفاجأ الدوق عندما استدار ، وكان أول ما لاحظه هو مشهد اثنين من حراسه مستلقين على الأرض. أغمي عليهما.
توقف أحد الحراس ، واستمر الحارس الآخر.
والأهم من ذلك ، أن الجلوس على المقعد المقابل له كان شخصية مألوفة ومرتدية.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ‘هذا…’
“هل تمانع؟“
“حسنًا. يمكنك أن تأخذه.”
قام بإيماءة عابرة تجاه إبريق الشاي. ثم ، كما لو كان في بيته ، سكب لنفسه بعض السائل من الكوب وجعله أقرب إلى فمه قبل أن يشرب منه.
داخل حدود غرفة مزينة بأناقة ، ظل اللحن الهادئ في الهواء. حافظ الدوق أوخان على اتزانه وهو يرتشف من مشروب أسود غامق بينما كان جالسًا في المنتصف على كرسي مغطى بطلاء ذهبي.
“أوك“.
“ليس هناك حاجة.”
بصق الشراب فور تذوقه.
“هل توافق؟“
“ما هذا الهراء؟“
“نعم ، هو. ألم يقل شيئًا عن المرارة كونها سمًا قويًا لكم أيها الشياطين؟“
ربما كان هناك غطاء يغطي ملامحه ، لكنه بدا مستاءًا حقًا من طعم المشروب.
أعطتني الدوقة صندوق خشبي بحجم مصغر. لم تكن الحاوية كبيرة بشكل خاص – كانت بحجم دفتر ملاحظات تقريبًا – وكان ملمسها خفيفًا جدًا عند التعامل معها.
“أوخ .. هذا ليس أسوأ من التراب. ما خطبك الشياطين والمشروبات؟ هل تعرف فقط كيف تشرب التراب؟“
هذا الخمول …
جلس الدوق أوخان بهدوء أمامه على الأريكة. ربما أذهله ظهوره في البداية ، لكنه سرعان ما استعاد رباطة جأشه.
شعرت بنظرة قوية في مؤخرة رأسي ، لكني تجاهلت ذلك. كانت هناك تضحيات معينة مطلوبة من أجل الصالح العام ، وكان جين تلك التضحية الواحدة.
التقط فنجانه القديم ووضعه في فمه.
هل كانت كل الشياطين مثل هذا؟
“ليس سيئًا.”
“لا تقلق ، أعني لا ضرر. دعني فقط …”
تمتم ، وشعر بإعجاب حقيقي.
“هل تمانع؟“
“الشاي؟“
ومع ذلك ، تحت قبضته ، كل ما يمكنه فعله هو التحديق حيث تم إحضار المادة ببطء إلى فمه ودفعها بقوة.
“… لم تنجح فقط في التسلل إلى هنا دون أن ألاحظني ، ولكنك تمكنت أيضًا من إقصاء اثنين من حراسي في نفس الوقت. يجب أن يكون لديك بعض قدرة التخفي الاستثنائية.”
أصبحت عينا بريسيلا مقيدة عندما استمعت إلى كلماتي ، مما يشير إلى أن لديها فهمًا ضمنيًا للسؤال الذي كنت على وشك طرحه.
استعاد دوق أوخان رباطة جأشه بعد أن عزا دخوله المفاجئ وعمله إلى قدراته الشبيهة بالتخفي.
“اشرب ، لن تموت“.
“يبدو أنه في المراحل المتوسطة لماركيز.”
“إيه؟“
كان هذا ما أدركه الدوق على السطح. ومع ذلك ، نظرًا للطريقة التي أرسل بها حراسه ، لم يكن ساذجًا لدرجة أنه يعتقد أن هذا كان تمثيلًا دقيقًا لقوته الحقيقية.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ولكن بعد فوات الأوان.
على الأرجح ، هو في نفس مستواي تقريبًا. سأضطر إلى الاقتراب من هذا – “
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com جلس الدوق أوخان بهدوء أمامه على الأريكة. ربما أذهله ظهوره في البداية ، لكنه سرعان ما استعاد رباطة جأشه.
“بوو … أنا أعرف ما تفكر فيه. لا تهتم.”
بعد أن نهضت من مقعدي ، التفت لأنظر إلى الآخرين. كانوا كلهم يحدقون بي. بعد فترة وجيزة للتفكير ، حولت انتباهي مرة أخرى إلى الدوقة.
بعد بصق أحد البسكويت ، مسح الرجل المقنع فمه وضرب شفتيه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “الآن بعد أن ذكرت ذلك ، ذلك الرجل الدوق … ما اسمه؟“
“أوه … هذا أسوأ من الشاي.”
حاول الدوق المقاومة ، لكن في تلك اللحظة العابرة ، شعر بقوة هائلة تشع من الشكل المقنع. فتحت عيناه على مصراعيها في مفاجأة اللحظة التي شعر فيها بالقوة. جعله يشعر بأنه غير مهم.
لم يكن حتى بعد أن قام ببعض الماء في فمه حتى عاد انتباهه أخيرًا إلى الدوق. عندما فعل ذلك ، شعر الدوق ، الذي كان لا يزال غير متأكد ، أنه كان يبتسم ، وشعر بأن يدًا تقترب بسرعة من اتجاهه.
كانت هذه بالتأكيد قوة تنتمي إلى عشيرة الكسل.
“كيف تجرؤ!؟“
———-—-
انفجار-!
“حسب الطلب ، قمنا بإزالة معظم الأهداف المطلوبة. والأهداف الوحيدة التي لم نتمكن من التعامل معها هي تلك التي أنقذت الدوقة. فيما يتعلق بخلفياتهم ، بصرف النظر عن حقيقة أنهم كانوا في المدينة من أجل أكثر من يوم بقليل الآن ، لا يُعرف الكثير عنهم “.
انهار الكرسي ، واندفع الدوق للأمام. كانت مخالبه الحادة موجهة مباشرة نحو وجه الرجل.
“اهدأ ، أليس كذلك“.
بعد فتح صندوق خشبي صغير ، تغلغلت رائحة حلوة تشبه العسل في المساحة بأكملها ، ولمحت زجاجة صغيرة تحتوي على سائل أسود سميك بداخلها.
“أوه؟“
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “الآن بعد أن ذكرت ذلك ، ذلك الرجل الدوق … ما اسمه؟“
شعر الدوق فجأة بالضعف في جميع أنحاء جسده ، وبينما كانت مخالبه على وشك الوصول ، تعثر إلى الأمام.
“ك–كي..ف؟“
‘هذا…’
‘كسل.’
في لحظة ، أدرك أين تنتمي هذه القوة ، وانخفض قلبه.
“كيف هذا؟“
‘كسل.’
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com فقط من كان الشخص المختبئ خلف الغطاء؟
هذا الخمول …
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com علاوة على ذلك ، كان لديه بالفعل فهم عام لتلك “المضايقات” عندما تفاعل معهم في الكهف ولم يكن بالضرورة قلقًا. لم يكونوا سوى الذباب في عينيه.
كانت هذه بالتأكيد قوة تنتمي إلى عشيرة الكسل.
وصلت بيدي.
ولكن بعد فوات الأوان.
“أوخ .. هذا ليس أسوأ من التراب. ما خطبك الشياطين والمشروبات؟ هل تعرف فقط كيف تشرب التراب؟“
غير قادر على الانتقام ، شعر الدوق بيده تمسك رقبته بإحكام.
لقد فكر كثيرًا في هذا الأمر ، لكنه قرر في النهاية أنه لن يكون من المجدي التخلي عن العديد من الجواسيس الأكفاء للتخلص من اثنين من الإزعاج.
“أوك“.
وضع فنجان الشاي بعناية على المنضدة قبل أن يرتفع إلى قدميه. ثم اتجه نحو النافذة الزجاجية التي كانت تقع على الجانب الأيمن من الغرفة.
حاول الدوق المقاومة ، لكن في تلك اللحظة العابرة ، شعر بقوة هائلة تشع من الشكل المقنع. فتحت عيناه على مصراعيها في مفاجأة اللحظة التي شعر فيها بالقوة. جعله يشعر بأنه غير مهم.
لقد شعر بهذه القوة من والده …
بالإضافة إلى ذلك ، أردت بالفعل أن يبقى جين في الخلف أيضًا. تمامًا كما أرادت أن تراقبنا ، أردت أيضًا مراقبتها. ذهب في كلا الاتجاهين.
فقط من كان الشخص المختبئ خلف الغطاء؟
تعال إلى التفكير في الأمر ، إذا ضغطت على أزرارها بشكل صحيح ، فلن تختلف عن أنجليكا كثيرًا.
“ك–كي..ف؟“
“لا تقلق ، أعني لا ضرر. دعني فقط …”
“ما الهدف من السؤال؟“
ربما كان هناك غطاء يغطي ملامحه ، لكنه بدا مستاءًا حقًا من طعم المشروب.
نظر الرجل المقنع إلى أسفل عليه ، ويبدو أنه وجد الموقف مسليًا.
وضع فنجان الشاي بعناية على المنضدة قبل أن يرتفع إلى قدميه. ثم اتجه نحو النافذة الزجاجية التي كانت تقع على الجانب الأيمن من الغرفة.
“… ألا يذكرك هذا الموقف بشيء؟ “
“بلاغ“.
ضحك الرجل
“لقد حملته هكذا في الكهف. أليس من السخرية أنك الآن في نفس الوضع؟“
“أوك“.
عندما رفع يده الأخرى ، ظهرت مادة مظلمة في وجهة نظر الدوق. عند ملاحظة المادة في يده ، كان لدى الدوق فجأة حدس مرعب ، واتسعت عيناه في دهشة.
بينما كان يستمع إلى التقرير الذي قدمه له أحد خدمه ، لم يتغير تعبير الدوق ولو قليلاً. استمع بهدوء ، أومأ برأسه ببراعة وخفض كأسه.
ومع ذلك ، تحت قبضته ، كل ما يمكنه فعله هو التحديق حيث تم إحضار المادة ببطء إلى فمه ودفعها بقوة.
تمتم ، وشعر بإعجاب حقيقي.
“اشرب ، لن تموت“.
“نعم ، هو. ألم يقل شيئًا عن المرارة كونها سمًا قويًا لكم أيها الشياطين؟“
تحول كل شيء إلى اللون الأسود بعد فترة وجيزة.
وضع فنجان الشاي بعناية على المنضدة قبل أن يرتفع إلى قدميه. ثم اتجه نحو النافذة الزجاجية التي كانت تقع على الجانب الأيمن من الغرفة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com يبدو أنه من ذوقه.
“… على الأقل ليس بعد.”
تعال إلى التفكير في الأمر ، إذا ضغطت على أزرارها بشكل صحيح ، فلن تختلف عن أنجليكا كثيرًا.
‘كسل.’
———-—-
كانت هذه بالتأكيد قوة تنتمي إلى عشيرة الكسل.
بالإضافة إلى ذلك ، أردت بالفعل أن يبقى جين في الخلف أيضًا. تمامًا كما أرادت أن تراقبنا ، أردت أيضًا مراقبتها. ذهب في كلا الاتجاهين.
اية (25) وَهُمۡ يَنۡهَوۡنَ عَنۡهُ وَيَنۡـَٔوۡنَ عَنۡهُۖ وَإِن يُهۡلِكُونَ إِلَّآ أَنفُسَهُمۡ وَمَا يَشۡعُرُونَ (26)سورة الأنعام الاية (26)
أعطتني الدوقة صندوق خشبي بحجم مصغر. لم تكن الحاوية كبيرة بشكل خاص – كانت بحجم دفتر ملاحظات تقريبًا – وكان ملمسها خفيفًا جدًا عند التعامل معها.
أغلقت الغطاء وأومأت بارتياح. كان هذا بالضبط ما احتاجه.
إذا كان الأمر يتعلق بذلك ، فسوف أتخلص منهم. لا داعي للقلق.
“أتوسل إلى الاختلاف“.
“وفقًا لاتفاقنا ، سأساعدك الآن في حل مشكلتك.”
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات