كازينو فيرو
الفصل 631 كازينو فيرو
أمسك أحد عامة الناس الشباب بيد امرأة محجبة في تشيباو أرجواني أثناء خروجهم من مدينة لوين. لم يتبعوا الطريق الرسمي المزدحم بالمركبات. بدلا من ذلك، ذهبوا مباشرة إلى الغابة الكثيفة في البرية القريبة وعبروها.
أمسك أحد عامة الناس الشباب بيد امرأة محجبة في تشيباو أرجواني أثناء خروجهم من مدينة لوين. لم يتبعوا الطريق الرسمي المزدحم بالمركبات. بدلا من ذلك، ذهبوا مباشرة إلى الغابة الكثيفة في البرية القريبة وعبروها.
ابتسم الفارس: “هذا هو الطعام الذي يحق لنبلاء الجدار الخارجي الاستمتاع به. لقد تعلم هؤلاء النبلاء تعليم آداب السلوك لدينا حتى يعرفوا كيفية الاستمتاع بالطعام.“
(م.ت:.-تشيونجسام ، المعروف أيضًا باسم تشيباو ، ويُشار إليه أحيانًا باسم ثوب المندرين ، هو ثوب صيني ترتديه النساء مستوحى منالزيوانج ، وهي الملابس العرقية لشعب المانشو)
قال أيكوني بلا مبالاة: “لا داعي”. لدي دعوة لتناول الغداء. أنا ذاهب.“
أجاب الشاب الأشقر بسرعة: “لا شيء. أعتقد أنني سمعت خطأ.“ عاد إلى الطاولة ولم يعد يهتم بالأشياء التي لا علاقة لها به.
سار دين على طول الغابة الكثيفة. على طول الطريق، التقى نمر جائع، لكنه قتله بسهولة. بعد عشر دقائق، غادر الغابة الكثيفة وجاء إلى قرية. ثم ذهب مباشرة عبر ضواحي القرية واندفع إلى مقر إقامة المشرف التالي عبر أقرب طريق.
نظر أيكوني إليه وأهذ القليل بملعقة. شعر أن الطعم كان ناعما وحلوا. كان منعشا ولذيذا للغاية. لم يستطع إلا أن يمدح: “إن أهل الجدارالخارجي أفضل منا في الاستمتاع بالطعام.“
نسج أيكيني الرقائق في يده. بعد فترة، تنهد واستيقظ لمغادرة الطاولة. ربت على كتف الفارس خلفه و قال: “تعال العب من أجلي”. “أحتاج إلى بعض الحظ.“
سرعان ما غادر الثلاثة الكازينو الكبير ووصلوا إلى العربة في الساحة.
لم يشاهد أيكيني من الجانب لكنه ذهب إلى منطقة الراحة في الصالة. من هنا يمكنه رؤية معظم المناظر الطبيعية خارج الكازينو. كانت الشوارع الصاخبة تعج بالمشاة وكان هناك عدد لا يحصى من العربات الفاخرة المتوقفة في المسافة. لا يمكن رؤية مثل هذاالمشهد الجميل إلا في المدن الصاخبة في الجدار الداخلي. لكن تكلفة المعيشة في المدن الصاخبة في الجدار الداخلي كانت باهظة الثمن. حتى النبيل مثل أيكيني سيشعر بالأسى على حساب العيش في مثل هذه المدينة الصاخبة.
“هاها، أيها الرئيس، التقينا بخروف سمين في المرة الأولى التي خرجنا فيها!“
استمتعوا
حتى أنه شعر أنه لم يكن من السيئ العيش هنا في سنواته الأخيرة. كان من يفضل أن يتم التعامل معه على أنها “سيد” من قبل مجموعة من المنبوذين بدلا من أن يكون محتقرا من قبل مجموعة من النبلاء الحقيقيين.
ابتسم الفارس: “هذا هو الطعام الذي يحق لنبلاء الجدار الخارجي الاستمتاع به. لقد تعلم هؤلاء النبلاء تعليم آداب السلوك لدينا حتى يعرفوا كيفية الاستمتاع بالطعام.“
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
اندلع المضيف في عرق بارد. خفض رأسه وقال: “سيدي على حق.“
“سيكون المنبوذون دائما منبوذين. حتى لو كانو ذوي دماء مختلطة، فسيكون لديهم نفس الدم العامي يتدفق في عروقهم.“ قال أيكوني ببرود: “هذا شيء لا يمكن تغييره. إنهم مثل البرابرة خارج الحدود. حتى لو اختطفوا المدنيين لإنجاب أطفالهم، فسيظلون يلدون أوغاد غير متحضرين.“
سار دين على طول الغابة الكثيفة. على طول الطريق، التقى نمر جائع، لكنه قتله بسهولة. بعد عشر دقائق، غادر الغابة الكثيفة وجاء إلى قرية. ثم ذهب مباشرة عبر ضواحي القرية واندفع إلى مقر إقامة المشرف التالي عبر أقرب طريق.
أجاب الفارس باحترام: “نعم”. لم تكن هذه هي المرة الأولى التي يواجه فيها مثل هذا الموقف. عادة عندما يخسر أيكوني الكثير، كان يسمح للفارس ليحل محله للعب لبضع جولات.
“إنهم هم.“ من الواضح أن لهجة أيكوني كانت موجهة إلى الناس حول الجانب الآخر من الصالة: “أشعر بالاشمئزاز عندما أرى أن المنبوذين لديهم نفس الشعر الأشقر مثلي.“
“سيكون المنبوذون دائما منبوذين. حتى لو كانو ذوي دماء مختلطة، فسيكون لديهم نفس الدم العامي يتدفق في عروقهم.“ قال أيكوني ببرود: “هذا شيء لا يمكن تغييره. إنهم مثل البرابرة خارج الحدود. حتى لو اختطفوا المدنيين لإنجاب أطفالهم، فسيظلون يلدون أوغاد غير متحضرين.“
نظر اللصوص إلى الوراء ورأوا أن دين وعائشة قد هربا بعيدا. لم يتمكنوا من رؤية ظهورهم إلا من بعيد.
كان هناك العديد من الوحوش الشرسة مثل الذئاب البرية والثعابين والخنازير في البرية، لذلك لم يجرؤ المدنيون على الاقتراب. ومع ذلك، كان هناك مسار نقل في الغابة الكثيفة. كان هذا طريقا مختصرا افتتحته القافلة في عجلة من أمرها. عندما تمر القافلة عبر هذا المكان، كانواغالبا ما يستأجرون بعض الجنود المتقاعدين أو المغامرين الذين استكشفوا منطقة الإشعاع كحراس. بعد كل شيء، في هذه الغابة الكثيفة،بالإضافة إلى الذئاب البرية والنمور الجائعة، قيل إن هناك أيضا لصوص وقطاع طرق، وكان هناك حتى بعض الكيميائيين المظلمين الذين جعلوا الناس يرتجفون من الخوف. كانوا يقومون بتجارب سرية وشريرة هنا.
“ستاتر، لا تتحدث كثيرا. أنت تفقد زخمك.“
“سيكون المنبوذون دائما منبوذين. حتى لو كانو ذوي دماء مختلطة، فسيكون لديهم نفس الدم العامي يتدفق في عروقهم.“ قال أيكوني ببرود: “هذا شيء لا يمكن تغييره. إنهم مثل البرابرة خارج الحدود. حتى لو اختطفوا المدنيين لإنجاب أطفالهم، فسيظلون يلدون أوغاد غير متحضرين.“
كان شارع بادري التجاري أحد المراكز الاقتصادية الأربعة الكبرى في الحي التجاري. كانت هناك جميع أنواع الأسواق التجارية واسعة النطاق، بالإضافة إلى أنواع مختلفة من صناعات الترفيه. من بينها، كان المكان الأكثر ربحية بلا شك أكبر كازينو في شارع بادري التجاري.
سار دين على طول الغابة الكثيفة. على طول الطريق، التقى نمر جائع، لكنه قتله بسهولة. بعد عشر دقائق، غادر الغابة الكثيفة وجاء إلى قرية. ثم ذهب مباشرة عبر ضواحي القرية واندفع إلى مقر إقامة المشرف التالي عبر أقرب طريق.
“ستاتر، لا تتحدث كثيرا. أنت تفقد زخمك.“
أجاب الفارس باحترام: “نعم”. لم تكن هذه هي المرة الأولى التي يواجه فيها مثل هذا الموقف. عادة عندما يخسر أيكوني الكثير، كان يسمح للفارس ليحل محله للعب لبضع جولات.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
نظر إليه أيكوني: “كل شيء هنا جيد ولكن هناك شيء واحد يجعلني أشعر بعدم الارتياح. هل تعرف ما هو؟”
“هاها، أيها الرئيس، التقينا بخروف سمين في المرة الأولى التي خرجنا فيها!“
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
اندلع المضيف في عرق بارد. خفض رأسه وقال: “سيدي على حق.“
في هذه اللحظة، في غرفة فاخرة في الطابق العلوي من كازينو فيرو، جلس سبعة أو ثمانية من النبلاء الأشقر والبشرة الفاتحة حول طاولة مستديرة. كانت هذه غرفة من الدرجة الأولى للنبلاء. كان الحد الأدنى من الرقائق في الكازينو يعادل خمسين عاما من المدخرات لعائلة عادية.
نظر أيكوني إليه وأهذ القليل بملعقة. شعر أن الطعم كان ناعما وحلوا. كان منعشا ولذيذا للغاية. لم يستطع إلا أن يمدح: “إن أهل الجدارالخارجي أفضل منا في الاستمتاع بالطعام.“
“رئيس …“
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
في هذه اللحظة، في غرفة فاخرة في الطابق العلوي من كازينو فيرو، جلس سبعة أو ثمانية من النبلاء الأشقر والبشرة الفاتحة حول طاولة مستديرة. كانت هذه غرفة من الدرجة الأولى للنبلاء. كان الحد الأدنى من الرقائق في الكازينو يعادل خمسين عاما من المدخرات لعائلة عادية.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
لقد تذوق النبيذ الأحمر بلطف. على الرغم من أنه خسر الكثير اليوم، إلا أنه لم يؤثر على مزاجه. كان في مزاج جيد منذ مجيئه إلى الجدارالخارجي. كانت المنطقة القاحلة والمتخلفة والقذرة أنظف بكثير وأكثر ثراء مما كان يتخيل. لقد أعطاه مفاجأة كبيرة.
كان هناك العديد من الوحوش الشرسة مثل الذئاب البرية والثعابين والخنازير في البرية، لذلك لم يجرؤ المدنيون على الاقتراب. ومع ذلك، كان هناك مسار نقل في الغابة الكثيفة. كان هذا طريقا مختصرا افتتحته القافلة في عجلة من أمرها. عندما تمر القافلة عبر هذا المكان، كانواغالبا ما يستأجرون بعض الجنود المتقاعدين أو المغامرين الذين استكشفوا منطقة الإشعاع كحراس. بعد كل شيء، في هذه الغابة الكثيفة،بالإضافة إلى الذئاب البرية والنمور الجائعة، قيل إن هناك أيضا لصوص وقطاع طرق، وكان هناك حتى بعض الكيميائيين المظلمين الذين جعلوا الناس يرتجفون من الخوف. كانوا يقومون بتجارب سرية وشريرة هنا.
سيدي، هذه كمأة جبل الثلج. إنه باهظ الثمن للغاية. لا يمكنك العثور عليه في الجدار الداخلي. يمكنك تجربته.“ أشار فارس آخر إلى طبق من الطعام على الطاولة وأوصى به إلى أيكوني.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
رأى رجل سمين في منتصف العمر يجلس على رأس الطاولة أن أيكوني كان على وشك المغادرة واستيقظ على عجل: “سيد أيكوني، هل ستعود مبكرا جدا؟ لماذا لا تلعب لفترة أطول قليلا؟ إذا لم يكن لديك ما يكفي من المال، يمكنني إقراضك بعض المال. “
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
نظر إليه أيكوني: “كل شيء هنا جيد ولكن هناك شيء واحد يجعلني أشعر بعدم الارتياح. هل تعرف ما هو؟”
(م.ت:.-تشيونجسام ، المعروف أيضًا باسم تشيباو ، ويُشار إليه أحيانًا باسم ثوب المندرين ، هو ثوب صيني ترتديه النساء مستوحى منالزيوانج ، وهي الملابس العرقية لشعب المانشو)
ابتسم الفارس: “هذا هو الطعام الذي يحق لنبلاء الجدار الخارجي الاستمتاع به. لقد تعلم هؤلاء النبلاء تعليم آداب السلوك لدينا حتى يعرفوا كيفية الاستمتاع بالطعام.“
“همف، أنتما الاثنان تجرؤان على المجيء إلى هنا. أنتم ببساطة تغازلون الموت. يا فتى، أسرع و …“
“همف، أنتما الاثنان تجرؤان على المجيء إلى هنا. أنتم ببساطة تغازلون الموت. يا فتى، أسرع و …“
قفز دين وعائشة في نفس الوقت وحلقوا فوق رؤوس اللصوص. قفزوا إلى ارتفاع أكثر من عشرة أمتار وسقطوا خلف اللصوص. استمروا في الركض دون النظر إلى الوراء.
سار دين على طول الغابة الكثيفة. على طول الطريق، التقى نمر جائع، لكنه قتله بسهولة. بعد عشر دقائق، غادر الغابة الكثيفة وجاء إلى قرية. ثم ذهب مباشرة عبر ضواحي القرية واندفع إلى مقر إقامة المشرف التالي عبر أقرب طريق.
“نعم.“ قال الفارس باحترام وذهب إلى جانب الطاولة. دعا الفارس الذي حل محل أيكوني للاستعداد للمغادرة.
أدرك الفارس على الفور أنه لسانه قد زل، وقال على عجل، “مرؤوسك يفهم”.
نظر إليه أيكوني: “كل شيء هنا جيد ولكن هناك شيء واحد يجعلني أشعر بعدم الارتياح. هل تعرف ما هو؟”
أنهى أيكوني الكمأة ونظر إلى الخارج. عندما رأى أن الوقت قد تأخر، قال: “لقد دعتنا عائلة كاميلا لتناول الغداء. دعنا نستعد للذهاب.“
استمتعوا
الفصل 631 كازينو فيرو
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com رأى رجل سمين في منتصف العمر يجلس على رأس الطاولة أن أيكوني كان على وشك المغادرة واستيقظ على عجل: “سيد أيكوني، هل ستعود مبكرا جدا؟ لماذا لا تلعب لفترة أطول قليلا؟ إذا لم يكن لديك ما يكفي من المال، يمكنني إقراضك بعض المال. “
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
