الجنرال العظمي
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أخيرًا لم يستطع الزميل على الحصان العظمي تحمل الأمر فصهل رافعاً قدميه الاماميتان، وأطلق صرخة قاسية ومرعبة قبل أن يتقدم للأمام.
الفصل 18: الجنرال العظمي
ولكن لدهشته ، تسارع تارمح العظمى ، وتحول إلى شكل ضبابى في رؤية تشو وين كما لو انه قد اختفى للحظة.
امتلأ الجزء الداخلي من المدينة القديمة بالشوارع المرصوفة بالحجارة والمباني القديمة. و كلما غامر ، كلما اصبح أسلوب المباني أقدم.
إذا لم يكن لدى تشو وين الهاتف أو زنزانة اللعبة ، فلن يغامر بالتعمق في المدينة القديمة أيضًا. سيخاطر بحياته من أجل لا شيء و بدون الحاجة لذلك.
كان طول الرمح العظمي حوالي مترين و سطحه خشن. لكن طرفه حاد وشائك مثل الشوكة. إذا طعن المرء بالرمح ، فمن المحتمل أن يصاب بنزيف مستمر.
لكن الأمور كانت مختلفة الآن. يمكنه المغامرة بعمق في زنزانة اللعبة ومعرفة الوضع في الداخل. و عندما يدخل المدينة القديمة لاحقًا ، سيعرفها جيدًا ، مما يقلل من المخاطر.
عندما رآه تشو وين ، رأى الجنرال العظمى أيضًا الافاتار الملون بالدم والنملة المتحولة التي يسيطر عليها تشو وين. ومع ذلك ، لم يكن مثل مخلوقات الأبعاد النموذجية التي تندفع للأمام على الفور. بدلاً من ذلك ، استمر في ركوب حصانه العظمي كما لو كان يكره فكرة الهجوم. بينما حشد الجنود العظميين هم الذين انطلقوا إلى الأمام كالنمور والذئاب المتوحشة.
الامر مشابه تمامًا للمعلومات والخرائط التي قدمتها المدرسة. كان في المنطقة المجاورة للبوابات الشمالية بعض الجنود العظميين. كان الجنود العظميين هؤلاء أقوى قليلاً من الرجال البالغين الذين لم يتعلموا قط. و ضد تلاميذ المدارس الثانوية الذين يتدربوا ، كانوا فقط حقائب لكم. ما لم يتمنى أحدهم الموت ويندفع وسط حشد من الجنود العظميين ، فلن يواجه خطر كبير.
كانت الدروع التي يرتديها ممزقة ، لكنه ارتدي عباءة حمراء داكنة على ظهره. و على الرغم من أنها كانت قديمة إلى حد ما ، لكنها كانت كاملة.
دون الكثير ليعيقه ، جعل تشو وين الافاتار الملون بالدم يركب على ظهر النملة المتحولة وينطلق كالعاصفة. حتى لو واجه الجنود العظميين الذين شكلوا مجموعة من اثني عشر أو نحو ذلك ، كان بأمكان النملة النشطة المتحولة ذبح طريقها عبر الحشد بسهولة. لم يكن هذا شيئ احتاج تشو وين للتحكم بالافاتار الملون بالدم للأهتمام به.
لم تكن سرعة الحصان العظمي شيئ يمكن أن يقارن به الجندى العظمى العادى. حتى أنه فاجئ تشو وين لأنه كان أسرع من النملة النشطة المتحولة والأفاتار الملون بالدم. لقد انطلق كالاعصار ولم يكن أبطأ من النملة المجنحة الفضية.
سرعان ما هرع تشو وين لخارج الخريطة التي قدمتها المدرسة.
عندما رآه تشو وين ، رأى الجنرال العظمى أيضًا الافاتار الملون بالدم والنملة المتحولة التي يسيطر عليها تشو وين. ومع ذلك ، لم يكن مثل مخلوقات الأبعاد النموذجية التي تندفع للأمام على الفور. بدلاً من ذلك ، استمر في ركوب حصانه العظمي كما لو كان يكره فكرة الهجوم. بينما حشد الجنود العظميين هم الذين انطلقوا إلى الأمام كالنمور والذئاب المتوحشة.
امتلأ الجزء الداخلي من المدينة القديمة بالشوارع المرصوفة بالحجارة والمباني القديمة. و كلما غامر ، كلما اصبح أسلوب المباني أقدم.
مع عدم وجود نية للشابين لتحيته ، كان تشو وين سعيد بالتخلص من تلك المحادثة القصير. فوقف بجانبه و واصل اللعب.
تجرأ تشو وين فقط على السير في الشوارع وتجنب المباني القديمة التي تصطف على جانبيها. ففي مناهج التعليم ، قيل مرارًا وتكرارًا أنه من الأفضل ألا يدخل المرء المباني بمناطق الأبعاد. تم ربط العديد من المباني بصدوع الأبعاد ، لذلك قد يؤدي الدخول إلىهم الضياع في بُعد مختلف.
كان شو ميانتو سيقول شيئ عندما رأى شخص يمشي.
كان معدل إسقاط الجنود العظميين منخفض للغاية. لقد قتل أكثر من مائتين منهم ، ولكن بخلاف الجندى العظمى الأول ، لم يسقط أي شيء آخر.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com 222222222 window.pubfuturetag = window.pubfuturetag || [];window.pubfuturetag.push({unit: "691c49610b02532d2b2fde29", id: "pf-17553-1"}) بووووم!
لم يتفاجأ تشو وين بهذا. كان قد سمع سابقًا أن الجنود العظميين نادرًا ما يكثفون بلورات الأبعاد بسبب انخفاض مستواهم.
انفجر الدم من الافاتار الملون بالدم بينما طار من على ظهر النملة المتحولة. و تحولت شاشة اللعبة إلى اللون الأسود على الفور. من الواضح أنه مات فورًا.
على الرغم من أن كف الهيكل العظمي كان ضعيف ، لكن كان من النادر جدًا الحصول على بلورة كف الهيكل العظمي.
“حسنًا.” أومأ تشو وين موافقًا. و نظرًا لأنه تمكن من اجتياز اختبار القتال بسهولة ، لم يكن لديه أي خطط لسرقة الأضواء.
أثناء تفكيره ، رأى فجأة مجموعة من الجنود العظميين في الشارع أمامه. كان هناك حوالي عشرين إلى ثلاثين منهم. وهو أكبر حشد من الجنود العظميين الذين رآهم منذ أن دخل للمدينة.
أثناء تفكيره ، رأى فجأة مجموعة من الجنود العظميين في الشارع أمامه. كان هناك حوالي عشرين إلى ثلاثين منهم. وهو أكبر حشد من الجنود العظميين الذين رآهم منذ أن دخل للمدينة.
على عكس الجنود العظميين من قبل ، كان هذا الحشد من الجنود العظميين يحيط بحصان عظمي. و ركب عليه جنرال عظمي يحمل رمح عظمى.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “قد يكون الأمر كذلك ، ولكن عليكم أن تفعل ذلك جيدًا من أجلي. لا شيء يجب أن يسوء.” قال لى شوان: “يجب أن أصبح الأول في اختبار مدينة المرشد القتالى بأي ثمن”.
كان من الواضح أن الجنرال العظمي على الحصان العظمي , أطول وأقوى من الجندى العظمى العادى. كان أطول منهم برأس على الأقل. علاوة على ذلك ، كانت جمجمته سميكة بشكل مميز. و لم يكن لعظامه اللون الأبيض الرمادي للجنود العظميين العاديين لأنه عظامه امتلكت لمعان عاجي.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com 222222222 window.pubfuturetag = window.pubfuturetag || [];window.pubfuturetag.push({unit: "691c49610b02532d2b2fde29", id: "pf-17553-1"}) بووووم!
كانت الدروع التي يرتديها ممزقة ، لكنه ارتدي عباءة حمراء داكنة على ظهره. و على الرغم من أنها كانت قديمة إلى حد ما ، لكنها كانت كاملة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com 222222222 window.pubfuturetag = window.pubfuturetag || [];window.pubfuturetag.push({unit: "691c49610b02532d2b2fde29", id: "pf-17553-1"}) بووووم!
كان طول الرمح العظمي حوالي مترين و سطحه خشن. لكن طرفه حاد وشائك مثل الشوكة. إذا طعن المرء بالرمح ، فمن المحتمل أن يصاب بنزيف مستمر.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com الامر مشابه تمامًا للمعلومات والخرائط التي قدمتها المدرسة. كان في المنطقة المجاورة للبوابات الشمالية بعض الجنود العظميين. كان الجنود العظميين هؤلاء أقوى قليلاً من الرجال البالغين الذين لم يتعلموا قط. و ضد تلاميذ المدارس الثانوية الذين يتدربوا ، كانوا فقط حقائب لكم. ما لم يتمنى أحدهم الموت ويندفع وسط حشد من الجنود العظميين ، فلن يواجه خطر كبير.
عندما رآه تشو وين ، رأى الجنرال العظمى أيضًا الافاتار الملون بالدم والنملة المتحولة التي يسيطر عليها تشو وين. ومع ذلك ، لم يكن مثل مخلوقات الأبعاد النموذجية التي تندفع للأمام على الفور. بدلاً من ذلك ، استمر في ركوب حصانه العظمي كما لو كان يكره فكرة الهجوم. بينما حشد الجنود العظميين هم الذين انطلقوا إلى الأمام كالنمور والذئاب المتوحشة.
كانت الدروع التي يرتديها ممزقة ، لكنه ارتدي عباءة حمراء داكنة على ظهره. و على الرغم من أنها كانت قديمة إلى حد ما ، لكنها كانت كاملة.
قطعت المخالب الأمامية للنملة المتحولة كمنجل الموت وفي ضربة واحدة ، قطعت عبر حشد الجنود العظميين ، مما أسفر عن مقتل حوالي عشرة منهم.
مع عدم وجود نية للشابين لتحيته ، كان تشو وين سعيد بالتخلص من تلك المحادثة القصير. فوقف بجانبه و واصل اللعب.
أخيرًا لم يستطع الزميل على الحصان العظمي تحمل الأمر فصهل رافعاً قدميه الاماميتان، وأطلق صرخة قاسية ومرعبة قبل أن يتقدم للأمام.
لم تكن سرعة الحصان العظمي شيئ يمكن أن يقارن به الجندى العظمى العادى. حتى أنه فاجئ تشو وين لأنه كان أسرع من النملة النشطة المتحولة والأفاتار الملون بالدم. لقد انطلق كالاعصار ولم يكن أبطأ من النملة المجنحة الفضية.
الفصل 18: الجنرال العظمي
في غمضة عين ، وصل حصان الهيكل العظمي أمام النملة المتحولة. أمر تشو وين النملة المتحولة أن تقابل العدو بمخالبها ، على أمل كبح الرمح العظمي قبل أن يقفز الافاتار الملون بالدم ليضرب رأس العدو.
مع عدم وجود نية للشابين لتحيته ، كان تشو وين سعيد بالتخلص من تلك المحادثة القصير. فوقف بجانبه و واصل اللعب.
ولكن لدهشته ، تسارع تارمح العظمى ، وتحول إلى شكل ضبابى في رؤية تشو وين كما لو انه قد اختفى للحظة.
و تمامًا بينما كان على وشك إعادة تشغيل اللعبة ، رأى لى شوان يمشي مع شابين بنفس العمر.
و بحلول الوقت الذي تمكن فيه تشو وين من رؤيته مرة أخرى ، كان الرمح العظمي قد اخترق مخالب النملة المتحولة ، وطعن صدر الافاتار الملون بالدم مباشرةً.
قطعت المخالب الأمامية للنملة المتحولة كمنجل الموت وفي ضربة واحدة ، قطعت عبر حشد الجنود العظميين ، مما أسفر عن مقتل حوالي عشرة منهم.
بووووم!
على عكس الجنود العظميين من قبل ، كان هذا الحشد من الجنود العظميين يحيط بحصان عظمي. و ركب عليه جنرال عظمي يحمل رمح عظمى.
انفجر الدم من الافاتار الملون بالدم بينما طار من على ظهر النملة المتحولة. و تحولت شاشة اللعبة إلى اللون الأسود على الفور. من الواضح أنه مات فورًا.
إذا لم يكن لدى تشو وين الهاتف أو زنزانة اللعبة ، فلن يغامر بالتعمق في المدينة القديمة أيضًا. سيخاطر بحياته من أجل لا شيء و بدون الحاجة لذلك.
’بهذه القوة؟’ شعر تشو وين بسعادة طفيفة. كان من المفترض مواجهة التحديات والتغلب عليها. كان قتل الجنود العظميين العاديين بلا معنى لأنهم لن يسقطوا أي شيء جيد.
لم تعرف فانغ روشى لى شوان ، ولا شو ميانتو و جيانغ هاو. ومع ذلك ، شعرت باختفاء الوزن الذى يضغط على صدرها, لقد تمكن تشو وين من المشاركة بالأختبار. فقالت بابتسامة ، “اعتقدت أنه لا يزال بإمكاني تجربة حظي في البداية ، لكن بوجودك في الجوار ، أعتقد أن هذا مستحيل.”
و تمامًا بينما كان على وشك إعادة تشغيل اللعبة ، رأى لى شوان يمشي مع شابين بنفس العمر.
ولكن لدهشته ، تسارع تارمح العظمى ، وتحول إلى شكل ضبابى في رؤية تشو وين كما لو انه قد اختفى للحظة.
لم يقابلهم تشو وين من قبل. و لم يبدوا وكأنهم طلاب في مدرسة المرشد الثانوية ، ولكن هناك فرصة كبيرة لأن يكونوا مثل لى شوان ، طلاب بمدرسة المرشد الثانوية بالاسم فقط ، لكنهم لم يدرسوا هناك أبدًا.
________________________________________
“عندما ندخل المدينة القديمة ، ليس عليك القيام بأي شيء. فقط سر بجانبي ، واترك الباقي لهم”. لم يقدم لى شوان تشو وين إلى الشابين. كل ما فعله هو إعطائه تحذير عابر.
سرعان ما هرع تشو وين لخارج الخريطة التي قدمتها المدرسة.
“حسنًا.” أومأ تشو وين موافقًا. و نظرًا لأنه تمكن من اجتياز اختبار القتال بسهولة ، لم يكن لديه أي خطط لسرقة الأضواء.
مع عدم وجود نية للشابين لتحيته ، كان تشو وين سعيد بالتخلص من تلك المحادثة القصير. فوقف بجانبه و واصل اللعب.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com التفت الأربعة لرؤوسهم. كانت جمال طويل القامة سيضيء أعين الآخرين بسهولة.
بينما ناقش الشابان اختبار القتال مع لى شوان ، استمروا في طمأنته ، مدعيين بأنه معهما ، فلى شوان سيصبح بالتأكيد الأول في اختبار مدينة المرشد القتالي.
إذا لم يكن لدى تشو وين الهاتف أو زنزانة اللعبة ، فلن يغامر بالتعمق في المدينة القديمة أيضًا. سيخاطر بحياته من أجل لا شيء و بدون الحاجة لذلك.
جعلت نغمتهم الأمر يبدوا و كأن الحصول على المركز الأول في اختبار القتال لمدينة المرشد كان سهل مثل شرب الماء.
و بحلول الوقت الذي تمكن فيه تشو وين من رؤيته مرة أخرى ، كان الرمح العظمي قد اخترق مخالب النملة المتحولة ، وطعن صدر الافاتار الملون بالدم مباشرةً.
“قد يكون الأمر كذلك ، ولكن عليكم أن تفعل ذلك جيدًا من أجلي. لا شيء يجب أن يسوء.” قال لى شوان: “يجب أن أصبح الأول في اختبار مدينة المرشد القتالى بأي ثمن”.
“الأخ شوان ، كن مطمئن. أي نوع من الخبراء الحقيقيين يمكن أن يوجد في مكان صغير مثل مدينة المرشد؟ “قال شو ميانتو دون أي قلق: “بتجاهل حقيقة أنني سأتعاون مع جيانغ هاو ، فأنا وحدي كافى لضمان حصولك على المركز الأول”.
“جيد.” عندها فقط أومأ لى شوان برأسه قليلاً.
قال جيانغ هاو بسرعة عندما رأى لى شوان عابس قليلاً ، “أخي شوان ، اطمئن. سنفعل افضل ما لدينا. نحن نضمن لك عدم حدوث أي خطأ”.
لم يكن شو ميانتو سعيد جدًا عندما سمع ذلك. فقد بدت كلمات فانغ روشى وكأنهم يتعاونون مع تشو وين ، و يستفيدون منه.
“جيد.” عندها فقط أومأ لى شوان برأسه قليلاً.
عندما رآه تشو وين ، رأى الجنرال العظمى أيضًا الافاتار الملون بالدم والنملة المتحولة التي يسيطر عليها تشو وين. ومع ذلك ، لم يكن مثل مخلوقات الأبعاد النموذجية التي تندفع للأمام على الفور. بدلاً من ذلك ، استمر في ركوب حصانه العظمي كما لو كان يكره فكرة الهجوم. بينما حشد الجنود العظميين هم الذين انطلقوا إلى الأمام كالنمور والذئاب المتوحشة.
كان شو ميانتو سيقول شيئ عندما رأى شخص يمشي.
سرعان ما هرع تشو وين لخارج الخريطة التي قدمتها المدرسة.
التفت الأربعة لرؤوسهم. كانت جمال طويل القامة سيضيء أعين الآخرين بسهولة.
انفجر الدم من الافاتار الملون بالدم بينما طار من على ظهر النملة المتحولة. و تحولت شاشة اللعبة إلى اللون الأسود على الفور. من الواضح أنه مات فورًا.
“تشو وين ، من الرائع أن تجد فريق.” وصلت فانغ روشى أمام تشو وين و قالت بارتياح.
كان شو ميانتو سيقول شيئ عندما رأى شخص يمشي.
ابتسم تشو وين وقال ، “كل هذا بفضل لى شوان. يمكننى الانضمام إلى اختبار القتال بفضله”.
لم يتفاجأ تشو وين بهذا. كان قد سمع سابقًا أن الجنود العظميين نادرًا ما يكثفون بلورات الأبعاد بسبب انخفاض مستواهم.
لم تعرف فانغ روشى لى شوان ، ولا شو ميانتو و جيانغ هاو. ومع ذلك ، شعرت باختفاء الوزن الذى يضغط على صدرها, لقد تمكن تشو وين من المشاركة بالأختبار. فقالت بابتسامة ، “اعتقدت أنه لا يزال بإمكاني تجربة حظي في البداية ، لكن بوجودك في الجوار ، أعتقد أن هذا مستحيل.”
بينما ناقش الشابان اختبار القتال مع لى شوان ، استمروا في طمأنته ، مدعيين بأنه معهما ، فلى شوان سيصبح بالتأكيد الأول في اختبار مدينة المرشد القتالي.
لم يكن شو ميانتو سعيد جدًا عندما سمع ذلك. فقد بدت كلمات فانغ روشى وكأنهم يتعاونون مع تشو وين ، و يستفيدون منه.
و بحلول الوقت الذي تمكن فيه تشو وين من رؤيته مرة أخرى ، كان الرمح العظمي قد اخترق مخالب النملة المتحولة ، وطعن صدر الافاتار الملون بالدم مباشرةً.
“صغيرتى ، مع انضمام تشو وين إلينا ، يمكنك أن تشعرى بالراحة.” قال شو ميانتو لـ فانغ روشى بابتسامة “على الرغم من أن لا أمل له في الوصول إلى المراكز الثلاثة الأولى ، لكنه لا يزال من السهل ضمان حصوله على المركز الرابع.”
في غمضة عين ، وصل حصان الهيكل العظمي أمام النملة المتحولة. أمر تشو وين النملة المتحولة أن تقابل العدو بمخالبها ، على أمل كبح الرمح العظمي قبل أن يقفز الافاتار الملون بالدم ليضرب رأس العدو.
________________________________________
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أخيرًا لم يستطع الزميل على الحصان العظمي تحمل الأمر فصهل رافعاً قدميه الاماميتان، وأطلق صرخة قاسية ومرعبة قبل أن يتقدم للأمام.
كان طول الرمح العظمي حوالي مترين و سطحه خشن. لكن طرفه حاد وشائك مثل الشوكة. إذا طعن المرء بالرمح ، فمن المحتمل أن يصاب بنزيف مستمر.
“تشو وين ، من الرائع أن تجد فريق.” وصلت فانغ روشى أمام تشو وين و قالت بارتياح.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أخيرًا لم يستطع الزميل على الحصان العظمي تحمل الأمر فصهل رافعاً قدميه الاماميتان، وأطلق صرخة قاسية ومرعبة قبل أن يتقدم للأمام.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات