العودة الى داخل الجدار
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com شخر الصبي المتغطرس ببرود: “تعال إلى غرفة الاجتماعات إذا كنت مستعدا. لا تدع الجميع ينتظرون لفترة طويلة.“
الفصل 604 العودة الى داخل الجدار
كان سيرجي يخشى أن لا يتحمل الحبل ثقلهم ويكسر. لم يجرؤ على الصعود بعدهم. وقف على الأرض وشاهد شخصيات دوديان وعائشة تذهب تدريجيا إلى قمة الجدار العملاق. لم يكن يتوقع أن تكون الفتاة الغامضة مطيعة جدا لدوديان. كانت العلاقة الحميمة بين الاثنين واضحة. كان في رهبة من دوديان.
بعد بضعة أيام.
كانت جفون الرجل العجوز لا تزال نصف مغلقة. لم يستجب وأومأ برأسه بلطف.
لم ينظر دوديان إلى الأسفل وهو يتسلق إلى قمة الجدار العملاق. استخدم الحبل للقفز وهبط على الجدار العملاق. نظر إلى سيرجي الذي تسلق الحبل للتو. لم يحث سيرجي على الصعود بسرعة.. انتظر أثناء النظر إلى الجبال والأرض داخل الجدار العملاق. زاوية فمه أنحنت قليلا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
وضع دوديان بعض البطاريات الفائقة المشحونة بالكامل في حقيبة ظهر الصياد وأعطاها لسيرغي. أخذ زمام المبادرة وذهب إلى الحبل أمام الجدار العملاق. نظر إلى عائشة. لم يدربها على أي تعليمات للتسلق. مد يده وعانق خصرها. أمسكت يده الأخرى بالحبل وثبت ساقاه على الطرف السفلي من الحبل. وصعد بيد واحدة.
لم ينظر دوديان إلى الأسفل وهو يتسلق إلى قمة الجدار العملاق. استخدم الحبل للقفز وهبط على الجدار العملاق. نظر إلى سيرجي الذي تسلق الحبل للتو. لم يحث سيرجي على الصعود بسرعة.. انتظر أثناء النظر إلى الجبال والأرض داخل الجدار العملاق. زاوية فمه أنحنت قليلا.
نهض ببطء وربت لنفض الغبار على سواعده. أمسك بيد عائشة وهمس: “يمكننا العودة إلى المنزل الآن.”
كانت النجوم مشرقة بشكل ساطع في سماء الليل.
كان الجميع متفاجئين قليلا. التقطوا المعلومات على الفور ونظروا إليها.
كانت جفون الرجل العجوز لا تزال نصف مغلقة. لم يستجب وأومأ برأسه بلطف.
عند سماع هذا، تغيرت بشرة الأشخاص الستة قليلا. قال أحدهم بشخصية حسية على الفور: “ شيخ، لا يمكنك إلقاء اللوم علينا. إذا كنت تريد إلقاء اللوم على شخص ما، فيمكنك فقط إلقاء اللوم على الشيخ السابق. لم يفعل أي شيء فحسب، بل طردنا نحن المستشارين الستة. علاوة على ذلك، حتى أنه سجنني في الزنزانة. لحسن الحظ، جاء الشيخ وحررني. خلاف ذلك، ستكون منطقتنا التاسعة أضعف.“
الرجل العجوز لم يأخذها.
الفصل 604 العودة الى داخل الجدار
الرجل العجوز لم يأخذها.
أخذها الصبي ببراعة ووضعها باحترام على الطاولة أمام الرجل العجوز. …
222222222
window.pubfuturetag = window.pubfuturetag || [];window.pubfuturetag.push({unit: "691c49610b02532d2b2fde29", id: "pf-17553-1"})
“حسنا، سأكون هناك.“ ابتسم هاوكي.(او هوك آي /ايهم تفضلونه) …
عند سماع هذا، تغيرت بشرة الأشخاص الستة قليلا. قال أحدهم بشخصية حسية على الفور: “ شيخ، لا يمكنك إلقاء اللوم علينا. إذا كنت تريد إلقاء اللوم على شخص ما، فيمكنك فقط إلقاء اللوم على الشيخ السابق. لم يفعل أي شيء فحسب، بل طردنا نحن المستشارين الستة. علاوة على ذلك، حتى أنه سجنني في الزنزانة. لحسن الحظ، جاء الشيخ وحررني. خلاف ذلك، ستكون منطقتنا التاسعة أضعف.“
استدار الشاب المتغطرس على الفور وغادر. أمسك بمقبض الباب وأغلقه بدون اكتراث. مع ضجة، ارتجف إطار الباب قليلا.
خفق قلب سيرجي وهو ينظر إلى عائشة. في كل مرة يواجهها كان يشعر بالعيش مع نمر. لم يستطع إلا أن يريد المغادرة في أقرب وقت ممكن. لكنه كان يعلم أن وضع الفتاة في قلب دوديان كان مرتفعا جدا. لم ير قط هذا الصبي ذو الدم البارد حميما ولطيفا مع أي شخص.
التفت وابتسم: “السكرتير مار، لقد أعددت المعلومات. يمكنني تسليمها إلى الشيوخ في أي وقت.“
في غرفة الاجتماعات، جلست سبعة شخصيات على جانبي المائدة المستديرة. على رأس الطاولة جلس رجل عجوز ذو ظهر منحني. كان وجهه مليئا بالتجاعيد، ولم يكن مختلفا عن رجل عجوز عادي في الشارع. كان على إصبعه خاتم إبهام من اليشم الأخضر الداكن غير واضح. عرف عدد قليل فقط من الناس أن سعر حلقة الإبهام هذه وحدها يعادل 50٪ من ثروة أي من الاتحادات الستة!
كانت جفون الرجل العجوز لا تزال نصف مغلقة. لم يستجب وأومأ برأسه بلطف.
عبس هاوكي قليلا. لم يكن يحب أن يتم إزعاجه، وفي هذه اللحظة، كان الشخص الذي لم يعجبه أكثر من غيره كان يفعل الشيء الذي لم يعجبه أكثر من غيره. تومض عيناه الذهبيتان بنية القتل، لكنه سرعان ما أخفاها، بما في ذلك الغضب في قلبه.
أمام قصر فاخر في مدينة صاخبة في الحي التجاري، وصلت العربات واحدة تلو الأخرى. لم تتوقف العربات خارج البوابة مثل الضيوف النبلاء العاديين. بدلا من ذلك، قادوا مباشرة إلى مساحة مفتوحة واسعة في القصر. ارتدى الأشخاص الذين نزلوا العربات أقنعة غريبة. بتوجيه من الحاضرين، دخلوا القصر ذا الإضاءة الساطعة.
قال الرجل العجوز ببطء: “عندما ينتهي اجتماع الشيوخ هذا، أخطط للأستيلاء على شارع ريا في المنطقة الشرقية. هذه هي أرض أجداد عائلة موس التابعة لمجموعة هواشنغ المالية. إذا استطعنا اخذ هذا المكان، فقد نتمكن من الاستيلاء على حلق عائلة موس . وبهذه الطريقة، يمكننا أيضا تعويض الخسائر التي جلبها الشيخ السابق …“ في هذه المرحلة، هبت رياح باردة فجأة من الخارج، مما تسبب في انخفاض درجة الحرارة في الغرفة على الفور.
222222222
window.pubfuturetag = window.pubfuturetag || [];window.pubfuturetag.push({unit: "691c49610b02532d2b2fde29", id: "pf-17553-1"})
“حسنا، سأكون هناك.“ ابتسم هاوكي.(او هوك آي /ايهم تفضلونه)
الفصل 604 العودة الى داخل الجدار
222222222
window.pubfuturetag = window.pubfuturetag || [];window.pubfuturetag.push({unit: "691c49610b02532d2b2fde29", id: "pf-17553-1"})
“حسنا، سأكون هناك.“ ابتسم هاوكي.(او هوك آي /ايهم تفضلونه)
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
…
رفع الرجل العجوز يده قليلا لإيقاف الآخرين الذين أرادوا التحدث. قال بلا مبالاة: “أعلم أن الشيخ السابق يتحمل مسؤولية كبيرة. ولكن خلال فترة قيادتي ، كيف هي المهام التي كلفتكم بها جميعا؟”
عاد سيرجي إلى المعقل وأبلغ دوديان: “سيدي، تم إعداد كل شيء. نيكولاس وغلين في انتظارك.”
خفق قلب سيرجي وهو ينظر إلى عائشة. في كل مرة يواجهها كان يشعر بالعيش مع نمر. لم يستطع إلا أن يريد المغادرة في أقرب وقت ممكن. لكنه كان يعلم أن وضع الفتاة في قلب دوديان كان مرتفعا جدا. لم ير قط هذا الصبي ذو الدم البارد حميما ولطيفا مع أي شخص.
على عكس القصر الهادئ، كان هناك صوت صاخب قادم من أعماق القصر. كان مثل سوق مفعم بالحيوية خلال النهار.
استدار الشاب المتغطرس على الفور وغادر. أمسك بمقبض الباب وأغلقه بدون اكتراث. مع ضجة، ارتجف إطار الباب قليلا.
التفت وابتسم: “السكرتير مار، لقد أعددت المعلومات. يمكنني تسليمها إلى الشيوخ في أي وقت.“
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
عند سماع هذا، كان الجميع مندهشين. نظروا إلى بعضهم البعض بتعبيرات قبيحة.
بعد لحظة، صعد سيرجي الجدار العملاق وقال: “لقد تركت السيد الشاب ينتظر لفترة طويلة.“
“ظهر سيد جرعة جديد من فئة 5 نجوم في المنطقة الثامن؟”
بعد بضعة أيام.
خفق قلب سيرجي وهو ينظر إلى عائشة. في كل مرة يواجهها كان يشعر بالعيش مع نمر. لم يستطع إلا أن يريد المغادرة في أقرب وقت ممكن. لكنه كان يعلم أن وضع الفتاة في قلب دوديان كان مرتفعا جدا. لم ير قط هذا الصبي ذو الدم البارد حميما ولطيفا مع أي شخص.
كانت النجوم مشرقة بشكل ساطع في سماء الليل.
استدار الشاب المتغطرس على الفور وغادر. أمسك بمقبض الباب وأغلقه بدون اكتراث. مع ضجة، ارتجف إطار الباب قليلا.
التفت وابتسم: “السكرتير مار، لقد أعددت المعلومات. يمكنني تسليمها إلى الشيوخ في أي وقت.“
لم ينظر دوديان إلى الأسفل وهو يتسلق إلى قمة الجدار العملاق. استخدم الحبل للقفز وهبط على الجدار العملاق. نظر إلى سيرجي الذي تسلق الحبل للتو. لم يحث سيرجي على الصعود بسرعة.. انتظر أثناء النظر إلى الجبال والأرض داخل الجدار العملاق. زاوية فمه أنحنت قليلا.
الرجل العجوز لم يأخذها.
عبس هاوكي قليلا. لم يكن يحب أن يتم إزعاجه، وفي هذه اللحظة، كان الشخص الذي لم يعجبه أكثر من غيره كان يفعل الشيء الذي لم يعجبه أكثر من غيره. تومض عيناه الذهبيتان بنية القتل، لكنه سرعان ما أخفاها، بما في ذلك الغضب في قلبه.
عاد سيرجي إلى المعقل وأبلغ دوديان: “سيدي، تم إعداد كل شيء. نيكولاس وغلين في انتظارك.”
كانت جفون الرجل العجوز لا تزال نصف مغلقة. لم يستجب وأومأ برأسه بلطف.
…
“هذه المرة، سينخفض ترتيبنا بالتأكيد.“ قال الرجل العجوز ببطء: “لكن بالنظر إلى التأثير السيئ للشيخ السابق، سأتحمل المسؤولية الكاملة هذه المرة! ومع ذلك، آمل أنه خلال اجتماع الشيوخ القادم، لن يجعل الجميع الأمور صعبة بالنسبة لي. إذا جعلتم اموري صعبه ، فسيكون لجميعكم صعوبه كذالك هل تفهمون؟ “
كان لدى الجميع أفكار مختلفة. خفضوا رؤوسهم وقالوا: “نعم”.
لم ينظر دوديان إلى الأسفل وهو يتسلق إلى قمة الجدار العملاق. استخدم الحبل للقفز وهبط على الجدار العملاق. نظر إلى سيرجي الذي تسلق الحبل للتو. لم يحث سيرجي على الصعود بسرعة.. انتظر أثناء النظر إلى الجبال والأرض داخل الجدار العملاق. زاوية فمه أنحنت قليلا.
استمتعوا ثاني فصل لليوم
“هذا صحيح!“ وأضاف شخص آخر على الفور، “الشيخ، لولا وصولك في الوقت المناسب، لما كان لدى منطقتنا التاسعة من يقودنا، وكانالأمر أكثر فوضى. أخشى أننا قد نكون في القاع. على الرغم من أنني أنفقت الكثير من الجهد لرعاية الكثير من القادمين الجدد الواعدين،ولكن بعد كل شيء، الوقت محدود. أعتقد أنه بحلول اجتماع الشيوخ القادم، سنكون بالتأكيد قادرين على استعادة ترتيب منطقتنا التاسعة…“
في غرفة الاجتماعات، جلست سبعة شخصيات على جانبي المائدة المستديرة. على رأس الطاولة جلس رجل عجوز ذو ظهر منحني. كان وجهه مليئا بالتجاعيد، ولم يكن مختلفا عن رجل عجوز عادي في الشارع. كان على إصبعه خاتم إبهام من اليشم الأخضر الداكن غير واضح. عرف عدد قليل فقط من الناس أن سعر حلقة الإبهام هذه وحدها يعادل 50٪ من ثروة أي من الاتحادات الستة!
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات