درع البرق
الفصل 603 درع البرق
كان دين جالسا تحت حجر مكسور. كان الحجر مثل مظلة لمنع المطر. نظر إلى السماء والأرض التي كانت مغطاة بستارة المطر. لقد كان صامتا للحظة. نظر إلى عائشة التي كانت تجلس بجانبه: “هل تتذكر المرة الأولى التي التقينا فيها في مثل هذا الطقس؟”
كانت عائشة غير مبالية وصامتة.
رأى دين أن المطر قد توقف، لذلك وضع المظلة بعيدا. فجأة، شعر بالبرد قليلا على كتفه. استدار ورأى أن كتفه الأيسر كان مبللا من المطر.
في غمضة عين، توقف المطر. سقطت قطرة أو قطرتان فقط من المطر في بعض الأحيان على البرك الموحلة على الطريق، مما تسبب في ظهور تموجات. عكست البرك السماء الداكنة، مما تسبب في تشويه التموجات.
رأى دين أن المطر قد توقف، لذلك وضع المظلة بعيدا. فجأة، شعر بالبرد قليلا على كتفه. استدار ورأى أن كتفه الأيسر كان مبللا من المطر.
نزل جسده الدرج، وأخرج عود ثقاب، وأشعل مصباح الزيت على الحائط. وقف ببطء وسار على الدرج المتعرج. سرعان ما وصل إلى نهاية الممر، حيث كان هناك باب حديدي أسود.
كانت عائشة غير مبالية وصامتة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
تابع دين: “في غمضة عين، لقد كنت في هذا العالم لمدة عشر سنوات! عشر سنوات … ليس لدي سوى ثماني سنوات من الذكريات من قبل. من بين هذه السنوات الثماني من الذكريات، لا أستطيع أن أتذكر سوى حوالي خمس سنوات. أخبريني هل أنتمي إلى هذا العالم أم ذاك العالم؟ “
نهض دين ببطء وفرك أصابعه بلطف لإصدار صوت طفيف.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
حتى لو كان العدو أقوى بعشر مرات أو مائة مرة من رائد، فقد اعتقد أنه لا يمكن أن يكون أسرع من سرعة التيار الكهربائي. أي شخص هاجمه سيموت!
خدش سيرجي رأسه.
أخرج المفتاح وفتح الباب.. كان هناك قبو واسع للغاية. كان أشبه بكهف تحت الأرض أكثر من كونه قبو. كانت هناك تربة وجدران صخرية مطعمة بمصابيح زيتية. بالإضافة إلى ذلك، امتلأ الكهف الواسع بالأشياء. لم يكونوا معدات صيد بل مواد خام معدنية ومطاط وأنواع مختلفة أخرى من المواد.
أخرج المفتاح وفتح الباب.. كان هناك قبو واسع للغاية. كان أشبه بكهف تحت الأرض أكثر من كونه قبو. كانت هناك تربة وجدران صخرية مطعمة بمصابيح زيتية. بالإضافة إلى ذلك، امتلأ الكهف الواسع بالأشياء. لم يكونوا معدات صيد بل مواد خام معدنية ومطاط وأنواع مختلفة أخرى من المواد. …
في غمضة عين، توقف المطر. سقطت قطرة أو قطرتان فقط من المطر في بعض الأحيان على البرك الموحلة على الطريق، مما تسبب في ظهور تموجات. عكست البرك السماء الداكنة، مما تسبب في تشويه التموجات. …
رفع دين يده وضغط على راحة سيرجي: “هل نسيت ما قلته للتو؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“لولا ان ترتيب التيار الكهربائي للجدار الداخلي، الذي يتطلب الكثير من الخطوط الشبكية، لكان ذلك كافيا لحكم العالم بأسره بالكهرباءوحدها.“ كان دين نادما. لكنه كان راضيا تماما عن الحماية الذاتية.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
سأل دين: “هل أعددت المواد؟”
لذلك، أمام الكثير من الأسلحة، لا يمكن إلا للرعد والبرق حمايته. حتى لو كانت سرعة العدو أسرع من رد فعله، وكانت تقنية الاغتيال أسرع من حواسه، فسيكون لديه جسم خالد مع حماية القلعة المغطاة بالتيارات الكهربائية عالية الجهد والدروع!(اعتقد انها دروع لكن في الترجمة الانكليزية مكتوب قلعة ودروع المهم سوف نعرف في الفصول القادمه عندما يستخدمه)
أما بالنسبة للقتال، فقد كان لديه العديد من الطرق.
ومع ذلك، كانت الدمى التي نحتها مختلفة عن غيرها. لقد نحت النساء فقط. علاوة على ذلك، كانوا نساء عاريات.
رأى سيرجي أن دوديان كان يسير ببطء، لذلك أخذ زمام المبادرة للركض نحوه. لقد فوجئ عندما رأى ظهور دوديان. لم ير دوديان لمدة شهرين أو ثلاثة أشهر. في ذهنه، كان دوديان لا يزال مراهقا. في هذه اللحظة، كانت هناك خيوط من الشعر الأبيض. تلاشى بقية الشعر الأسود كمالو كان ملطخا بالصقيع. بدا خاملا بعض الشيء.
رأى دين أن المطر قد توقف، لذلك وضع المظلة بعيدا. فجأة، شعر بالبرد قليلا على كتفه. استدار ورأى أن كتفه الأيسر كان مبللا من المطر.
لم يكن هناك رد.
لأنها كانت أكبر هواياته.
بانغ!
كانت عائشة صامتة.(متى نخلص منها سوف ابكي)
هذه المرة لم يكن الغرض الرئيسي من الاختراع الجديد هو قتل العدو ولكن حماية نفسه! وفي ظل الظروف الحالية، كان الفن الإلهي الجديد الوحيد الذي يمكن أن يفكر فيه ويصنعه واحدا فقط، وكان هذا سلاح البرق!
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
تابع دين: “في غمضة عين، لقد كنت في هذا العالم لمدة عشر سنوات! عشر سنوات … ليس لدي سوى ثماني سنوات من الذكريات من قبل. من بين هذه السنوات الثماني من الذكريات، لا أستطيع أن أتذكر سوى حوالي خمس سنوات. أخبريني هل أنتمي إلى هذا العالم أم ذاك العالم؟ “
لم يستطع سيرجي إلا أن يضحك.
دار إلى زاوية من الأنقاض ودفع جانبا مجموعة من العشب الأخضر الخصب، وكشف عن ثقب أدى إلى انقاض. دخل وجاء إلى قبو المبنى المدمر. كانت هناك سيارة مغبرة متوقفة هناك.
انزلق الخنجر الحاد عبر الخشب. بين تقنيات النحت والنجاره بالتناوب، ظهر مخطط الثدي المستدير تماما. كان راضيا جدا ومال لتقبيله. شعر كما لو كان يقبل ثدي الجمال الحقيقي. لم يستطع إلا أن يغمض عينيه براحة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
نهضت عائشة على الفور وتبعته مثل الظل.
عندما وصل إلى مفترق طرق الشارع، توقف ونظر إلى الجنوب الشرقي. كان صامتا للحظة والتفت إلى عائشه: “لم يتم العثور على سلاحك في المكان يبدو ان عائلة التنين استعادته. لا تقلقي عندما نعود إلى الجدار العملاق، سيعود كل ما فقدناه إلى أيدينا. أعدك!“
دار إلى زاوية من الأنقاض ودفع جانبا مجموعة من العشب الأخضر الخصب، وكشف عن ثقب أدى إلى انقاض. دخل وجاء إلى قبو المبنى المدمر. كانت هناك سيارة مغبرة متوقفة هناك.
كانت عائشة لا تزال صامتة.
…
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
جاء المطر الكارثي وذهب بسرعة.
أخرج المفتاح وفتح الباب.. كان هناك قبو واسع للغاية. كان أشبه بكهف تحت الأرض أكثر من كونه قبو. كانت هناك تربة وجدران صخرية مطعمة بمصابيح زيتية. بالإضافة إلى ذلك، امتلأ الكهف الواسع بالأشياء. لم يكونوا معدات صيد بل مواد خام معدنية ومطاط وأنواع مختلفة أخرى من المواد.
“القدرة على النسخ هي أيضا مهارة.“ قال دوديان.
بانغ!
سرعان ما خفف شفتيه وكشف عن ابتسامة: “أنت امرأتي رقم 108. سأتصل بك رقم 108، هل تفهمين؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
في غمضة عين، مر شهران منذ بدء موسم الأمطار.
سرعان ما خفف شفتيه وكشف عن ابتسامة: “أنت امرأتي رقم 108. سأتصل بك رقم 108، هل تفهمين؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
كانت هذه فكرته لتخفيف الملل عندما رأى المنحوتات في غرفة دين. بعد تجربته، تعلم بسرعة كبيرة. بعد محاولتين، تمكن من نحت الأشياءبسهولة. كانت المنحوتات حية ونابضة بالحياة.
وضع مظلة الاوراق بعيدا وأمسك بالملابس على كتفه ثم عصرها لتجف من الماء واستمر في السير إلى الأمام مع عائشة.
بعد القضاء على إمكانية أن يكون حليفا، أصبح تعبيره كئيبا ببطء. استدار وذهب بسرعة إلى جانب السرير المعدني. وضع الدمية والخنجر،وأمسك بالسلاح والحقيبة بجانبه، وزحف بهدوء من الكهف. جاء إلى العشب العميق في الخارج، انحنى بجانب العشب، ونظر ببرود نحومصدر الخطى. تدريجيا، سار شخصان ببطء من مسافة بعيدة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com سأل دين: “ماذا؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
رأى دين الكهف تحت الأرض الذي بناه سيرجي بعد دخول الأنقاض. أومأ برأسه بارتياح. كان سيرجي قاسيا على السطح لكن قلبه كان حساسا. كان بحاجة إلى مثل هذا الشخص للقيام بألاشياء من أجله.
…
ومع ذلك، يمكن أن يكون هجوم التسلل ناجحا للمره الاولى فقط . إذا كانت المرة الثانية أو الثالثة، فستكون مساوية لحرب واسعة النطاق مع الجدار الداخلي. في ذلك الوقت، سيكون دور الصواريخ صفرا تقريبا. يمكن للجدار الداخلي أن يرسل بسهولة رائد من نوع القاتل للتسلل إلى حصنه واغتياله!
…
كانت عائشة لا تزال صامتة.
أومأ دين برأسه.
ابتسم سيرجي وهو يسمع مدح دين: “هذا يعتمد على الأساليب التي رأيتها في معاقل مختلفة من الاتحادات الأخرى عندما كنت صيادا. لقد قمت بنسخهم للتو.“ الفصل 603 درع البرق
جاء إلى جانب سرير بسيط تم وضعه على لوح معدني واستلقي. انحنى على السرير وعبر ساقيه. أخرج خنجرا وقطعة من الخشب بجانب السرير وبدأ في نحت الدمى من الملل كالمعتاد.
تقلص قلب سيرجي عندما رأى عيون دوديان الهادئة. كان هناك شعور غريب في قلبه. شعر أن دوديان كان غريبا بعض الشيء. يبدو أن دوديان كان مختلفا جدا عن الشاب في ذاكرته. ومع ذلك، كان هناك شيء واحد لم يتغير. كان من الصعب تخمين أفكار دوديان من خلال عيونه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
حتى لو كان العدو أقوى بعشر مرات أو مائة مرة من رائد، فقد اعتقد أنه لا يمكن أن يكون أسرع من سرعة التيار الكهربائي. أي شخص هاجمه سيموت!
دار إلى زاوية من الأنقاض ودفع جانبا مجموعة من العشب الأخضر الخصب، وكشف عن ثقب أدى إلى انقاض. دخل وجاء إلى قبو المبنى المدمر. كانت هناك سيارة مغبرة متوقفة هناك.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
رأى ببطء وجوه الناس وهم يقتربون تدريجيا. لم يستطع إلا أن يوسع عينيه. فرك عينيه مرة أخرى. هذه المرة يمكنه أن يرى بوضوح أكبر.
ومع ذلك، يمكن أن يكون هجوم التسلل ناجحا للمره الاولى فقط . إذا كانت المرة الثانية أو الثالثة، فستكون مساوية لحرب واسعة النطاق مع الجدار الداخلي. في ذلك الوقت، سيكون دور الصواريخ صفرا تقريبا. يمكن للجدار الداخلي أن يرسل بسهولة رائد من نوع القاتل للتسلل إلى حصنه واغتياله!
لاحظ دين مظهر سيرجي الخائف. نظر إلى عائشة ورأى تعبيرها القاتم. يبدو أنها كانت تكابد للتحمل. لم يستطع إلا أن يعبس. يبدو أنه بحاجة إلى تعزيز التدريب.
بعد شهرين من الصهر والتزوير، اكتمل اختراعه الجديد بشكل أساسي.
ابتسم سيرجي وهو يسمع مدح دين: “هذا يعتمد على الأساليب التي رأيتها في معاقل مختلفة من الاتحادات الأخرى عندما كنت صيادا. لقد قمت بنسخهم للتو.“
ومع ذلك، كانت الدمى التي نحتها مختلفة عن غيرها. لقد نحت النساء فقط. علاوة على ذلك، كانوا نساء عاريات.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
نظرت عائشة إليه بعينيها الأسودتين النقيتين. يبدو أنها كانت تقول إنها تؤمن به.(احلام المغفليين )
لم يستطع سيرجي تصديق ذلك: “سيدي الشاب، أنت …“ …
وكانت هذه أكبر ورقه رابحه لبقائه على قيد الحياة! …
سرعان ما خفف شفتيه وكشف عن ابتسامة: “أنت امرأتي رقم 108. سأتصل بك رقم 108، هل تفهمين؟”
كان دين جالسا تحت حجر مكسور. كان الحجر مثل مظلة لمنع المطر. نظر إلى السماء والأرض التي كانت مغطاة بستارة المطر. لقد كان صامتا للحظة. نظر إلى عائشة التي كانت تجلس بجانبه: “هل تتذكر المرة الأولى التي التقينا فيها في مثل هذا الطقس؟”
خدش سيرجي رأسه.
جاء إلى جانب سرير بسيط تم وضعه على لوح معدني واستلقي. انحنى على السرير وعبر ساقيه. أخرج خنجرا وقطعة من الخشب بجانب السرير وبدأ في نحت الدمى من الملل كالمعتاد.
بسبب العشب المرتفع من حوله، لم يتمكن من رؤية الجزء العلوي من جسم الدخيل إلا انه عندما رأى النقطتين الأسودتين، تومض عيناه بنية القتل. أمسك بسلاحه بإحكام، وفي الوقت نفسه، قدر بصمت أفضل مسافة لهجوم تسلل.
أخرج المفتاح وفتح الباب.. كان هناك قبو واسع للغاية. كان أشبه بكهف تحت الأرض أكثر من كونه قبو. كانت هناك تربة وجدران صخرية مطعمة بمصابيح زيتية. بالإضافة إلى ذلك، امتلأ الكهف الواسع بالأشياء. لم يكونوا معدات صيد بل مواد خام معدنية ومطاط وأنواع مختلفة أخرى من المواد.
لم يستطع سيرجي تصديق ذلك: “سيدي الشاب، أنت …“
نظر سيرجي إلى الكهف المألوف. لم ير أي شيء غير عادي. خلع الحقيبة الضخمة من ظهره ووضعها جانبا. كان هناك ما يكفي من الطعام والماء ليواصل العيش هنا لفترة من الوقت.
وضع مظلة الاوراق بعيدا وأمسك بالملابس على كتفه ثم عصرها لتجف من الماء واستمر في السير إلى الأمام مع عائشة.
“اذهب إلى الحرب!“ كان صوت دين هادئا بشكل لا يضاهى.
عندما وصل إلى مفترق طرق الشارع، توقف ونظر إلى الجنوب الشرقي. كان صامتا للحظة والتفت إلى عائشه: “لم يتم العثور على سلاحك في المكان يبدو ان عائلة التنين استعادته. لا تقلقي عندما نعود إلى الجدار العملاق، سيعود كل ما فقدناه إلى أيدينا. أعدك!“
اعتقد دين ذلك. ابتسم وأخذها في الاتجاه الآخر.
رأى سيرجي أن دوديان كان يسير ببطء، لذلك أخذ زمام المبادرة للركض نحوه. لقد فوجئ عندما رأى ظهور دوديان. لم ير دوديان لمدة شهرين أو ثلاثة أشهر. في ذهنه، كان دوديان لا يزال مراهقا. في هذه اللحظة، كانت هناك خيوط من الشعر الأبيض. تلاشى بقية الشعر الأسود كمالو كان ملطخا بالصقيع. بدا خاملا بعض الشيء.
“سيد!“ لم يستطع سيرجي إلا الوقوف. لقد فوجئ بسرور برؤية دين. رفع يده ولوح له.
دار إلى زاوية من الأنقاض ودفع جانبا مجموعة من العشب الأخضر الخصب، وكشف عن ثقب أدى إلى انقاض. دخل وجاء إلى قبو المبنى المدمر. كانت هناك سيارة مغبرة متوقفة هناك.
تبعه دين .
انزلق الخنجر الحاد عبر الخشب. بين تقنيات النحت والنجاره بالتناوب، ظهر مخطط الثدي المستدير تماما. كان راضيا جدا ومال لتقبيله. شعر كما لو كان يقبل ثدي الجمال الحقيقي. لم يستطع إلا أن يغمض عينيه براحة.
كانت هناك نقطة سوداء تزحف على الجدار العملاق الشاهق. بدت وكأنها بعوضة تزحف على الجدار.
كانت عائشة صامتة.(متى نخلص منها سوف ابكي)
أما بالنسبة للقتال، فقد كان لديه العديد من الطرق.
عندما وصل إلى مفترق طرق الشارع، توقف ونظر إلى الجنوب الشرقي. كان صامتا للحظة والتفت إلى عائشه: “لم يتم العثور على سلاحك في المكان يبدو ان عائلة التنين استعادته. لا تقلقي عندما نعود إلى الجدار العملاق، سيعود كل ما فقدناه إلى أيدينا. أعدك!“
…
انزلق الخنجر الحاد عبر الخشب. بين تقنيات النحت والنجاره بالتناوب، ظهر مخطط الثدي المستدير تماما. كان راضيا جدا ومال لتقبيله. شعر كما لو كان يقبل ثدي الجمال الحقيقي. لم يستطع إلا أن يغمض عينيه براحة.
لذلك، أمام الكثير من الأسلحة، لا يمكن إلا للرعد والبرق حمايته. حتى لو كانت سرعة العدو أسرع من رد فعله، وكانت تقنية الاغتيال أسرع من حواسه، فسيكون لديه جسم خالد مع حماية القلعة المغطاة بالتيارات الكهربائية عالية الجهد والدروع!(اعتقد انها دروع لكن في الترجمة الانكليزية مكتوب قلعة ودروع المهم سوف نعرف في الفصول القادمه عندما يستخدمه)
دار إلى زاوية من الأنقاض ودفع جانبا مجموعة من العشب الأخضر الخصب، وكشف عن ثقب أدى إلى انقاض. دخل وجاء إلى قبو المبنى المدمر. كانت هناك سيارة مغبرة متوقفة هناك.
الفصل الاول لليوم استمتعوا
…
استدار سيرجي وعاد بسرعة إلى الأنقاض. قال: “سيدي، لقد بنيت المعقل الذي طلبت مني أن أبنيه. إذا كان هناك أي شيء غير راض عنه،فسأغيره.“
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
