إتمام المهمة
الكتاب السابع ، الفصل 77 – إتمام المهمة
“انتهى؟”
“ملك الآلهة لا يريد قتلي. على الأقل ليس الآن.”
سارت سيلين فوق بلورات محطم. تحطمت هذه الأدوات بهذا الشكل عندما تم تجاوز قدراتها. عندما هدأت الأرض المرتعشة ، عرفت أن هدف كلاود هوك قد تحقق.
لا وقت لتضييع الراحة. كان المصدر عبارة عن طاقة ذهنية ، لكن استخدامه لتشغيل الآثار يتطلب موهبة وقدرة. لا يزال هناك الكثير ليفعله.
“سأرى.” قفزت سيلين في البرج المكسور.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
في الداخل رأت كلاود هوك مستنزفًا من كل قوته. كان مستلقيًا على ظهره ويلهث مثل كلب يُجلد في شبر واحد من حياته. شعر بالاستنزاف والإنفاق ، غير قادر على تحريك شعرة واحدة.
“ما الذي ننتظره؟ حان الوقت للعمل.”
“اللعنة … بيليال ، ذلك الأحمق. لم يقل … أن هذا … سيكون متعِبًا. شعرت أني … كدت أنفجر” تأوه كلاود هوك بين أنفاس عميقة. “ساعديني لأنهض.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “كيف ذلك؟”
لقد نجح في تبادل عنصرين ضخمين حقًا. كان المصدر نشيطًا للغاية ، ضخم الحجم ولكنه خفيف نسبيًا في الكتلة. ونتيجة لذلك ، قاومت بشدة محاولاته لتحريكها. استغرق الأمر كلاود هوك كل قوته على الصمود ، ولكن في النهاية كان الحظ إلى جانبه.
تحركت المناطيد ذهابًا وإيابًا ، وانتزعت هذه الشظايا ونقلتها إلى المدينة. من هذه النقطة ، لن تقلق جرينلاند أبدًا بشأن الإنتاج أو الدفاع. كانت إحدى هذه الأجزاء كافية لتوفير الملايين من سكان المدينة ، على الأقل لفترة قصيرة. المشكلة جاءت في معرفة ما تمثله هذه القوة. لقد جاءت من معاناة الأجيال. لذلك ، لتكريم أولئك الذين سُرق جوهرهم ، يجب استخدامها لتحسين النوع وعدم إهدارها.
“يمكنني استخدام المصدر لإنشاء منطقة دفاعية كبيرة. واحد سيكون حتى من الصعب اختراقها بأسلحة الآلهة. إنه المكان الذي سنقوم فيه بموقفنا” كان كلاود هوك سعيدًا بالنتائج.
رفعته سيلين بعناية حتى يتمكن من الراحة عليها. كان غارقاً في العرق ، وشعره الأسود عالق على وجهه الشاحب. كما هو الحال دائمًا ، كانت عيناه الداكنتان تلمعان بقوة مؤذية ، مثل الأنفاق إلى ضوء بعيد.
كانت عيناه مزيجاً من المرارة والخسارة. كما مسحت سيلين العرق بلطف بعيدًا عن جبينه ، كانت هناك لحظة نادرة من الحنان من هذا الجمال المنعزل. أعاده الدفء من لمستها الناعمة إلى ما كان عليه قبل سنوات. أخذها من معصمها وقال: “لا تقلقي. أنا لم أضغط على نفسي بشدة. لم يكن هناك خطر”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أجابت هيلفلاور ، “عدم تصديق أنك فعلتها فعلاً” بدت المفاجأة في ملامحها الجميلة. “لدينا الآن مصدر هائل لا ينضب تقريبًا من الطاقة. سيجعل كل شيء أسهل. كل من يراه سيعرف هذا وسيتبعك في أي مكان”
“لقد أحببت دائمًا المناورة اليائسة.”
لا وقت لتضييع الراحة. كان المصدر عبارة عن طاقة ذهنية ، لكن استخدامه لتشغيل الآثار يتطلب موهبة وقدرة. لا يزال هناك الكثير ليفعله.
بالطبع ، كان الشرط الأساسي هو أن يعرف شخص ما كيفية استخدامه. بعد كل شيء ، لم يأت المصدر من شخص. قد يكون ما يمكن أن يحققه مختلفًا عما يمكن أن يستدعيه صائد الشياطين.
“إنه الشيء الوحيد الذي أبقاني على قيد الحياة كل هذا الوقت.”
“انتهى؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “اللعنة … بيليال ، ذلك الأحمق. لم يقل … أن هذا … سيكون متعِبًا. شعرت أني … كدت أنفجر” تأوه كلاود هوك بين أنفاس عميقة. “ساعديني لأنهض.”
تبادل الاثنان الضحك. لم يكن في عجلة من أمره للنهوض ، لذلك ظل الاثنان في عزلة لبعض الوقت. ضغط ظهره عليها وشعر بالخيوط الناعمة لشعرها تدغدغ رقبته. نظر عبر الأفق القاحل.
“بماذا تفكر؟”
بصرف النظر عن هجومه على الملاذ ، كانت هذه أعظم معجزة قدمها كلاود هوك. كان يعرف مدى روعة الإنجاز ، لكنه أراد أن يراه بأم عينيه. بحلول الوقت الذي وصلوا فيه إلى العاصمة الجنوبية ، تعافى في الغالب.
“أوه … أنا أفكر فقط ، أن هذا المكان سيبدو جميلًا إذا أصبح أخضراً مرة أخرى.”
<اذا لاحظت أي خطأ في الترجمة او الكلمات ضع اقتراحك>
أومأت سيلين برأسها ، “نعم. لقد مات منذ وقت طويل ، لكنني لا أعتقد أنه سيكون هكذا إلى الأبد”
حياة جديدة…
الكتاب السابع ، الفصل 77 – إتمام المهمة
رفع كلاود هوك رأسه ، ناظرًا إلى السماء كما لو كان يستطيع أن يرى من خلالها إلى الكون البعيد وراءها. تجاه العدو المعادي الذي اقترب.
كانت الآلهة قوية جداً. بدا الأمر كما لو أنهم أرادوا تدمير هذا الكوكب ، فسيكون الأمر سهلاً مثل قلب يدهم.
ومع ذلك ، لسبب ما ، لم يتمكنوا من ذلك. كانوا بحاجة إلى كلاود هوك. إذا صدق كلمات ملك الآلهة ، فإنه يمثل شيئًا مميزًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“لا أعرف لماذا ، ولكن عندما قابلت ملك الآلهة … شعرت بنفس الطريقة التي شعرت بها في المرة الأولى التي قابلت فيها أركتوروس”
في لمحة ، بدا المصدر طويلًا ومسطحًا ، وشكله بيضاوي تقريبًا. تم دفن ما يقرب من ثمانين بالمائة تحت الأرض ، ولكن مع ذلك كان هيكلًا جبليًا على حدود المدينة. تسببت عملية نقله والتواء الفضاء في تكسير البلورة. كانت القطع الضخمة تتساقط بحرية وتناثرت في المنطقة المحيطة.
“كيف ذلك؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “نعم ، أنتِ محقة.”
“ملك الآلهة لا يريد قتلي. على الأقل ليس الآن.”
تحركت المناطيد ذهابًا وإيابًا ، وانتزعت هذه الشظايا ونقلتها إلى المدينة. من هذه النقطة ، لن تقلق جرينلاند أبدًا بشأن الإنتاج أو الدفاع. كانت إحدى هذه الأجزاء كافية لتوفير الملايين من سكان المدينة ، على الأقل لفترة قصيرة. المشكلة جاءت في معرفة ما تمثله هذه القوة. لقد جاءت من معاناة الأجيال. لذلك ، لتكريم أولئك الذين سُرق جوهرهم ، يجب استخدامها لتحسين النوع وعدم إهدارها.
“لما لا؟” تشدد وجه سيلين عندما سمعت اسم الحاكم القديم.
أومأت سيلين برأسها ، “نعم. لقد مات منذ وقت طويل ، لكنني لا أعتقد أنه سيكون هكذا إلى الأبد”
قدم بيليال تقريره ، ” كسجير ذهبت. تم نقل كل المصدر هنا بنجاح”
“لا أستطيع أن أقول على وجه اليقين. إنه … ينتظر شيئاً ما. ينتظر أن أنمو. لا منطق لهذا لي. إنه سيد الوقت ، ما الذي يمكن أن يحاول تحقيقه أيضًا؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان واثقًا من أنه كان على حق. سيحميهم المصدر ويحافظ على الإنتاج ويبقيهم يعملون بكامل طاقتهم. يمكنه الاعتماد عليه للمساعدة في عمليات الإجلاء الجماعية التي كان يخطط لها. كل الاستعدادات التي احتاجوا لإنجازها قبل وصول الآلهة أصبحت ممكنة الآن.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“لا أعتقد أنك بحاجة إلى مشاكل في ذلك. نحن نعرف القليل جداً عن هذا المخلوق. دوافعه هي لغز ، وهذا ليس مفاجئًا لشيء قوي جدًا. في الوقت الحالي ، يجب أن نركز على الأشياء التي يمكننا التحكم فيها ، مثل الاستعداد لهذه الحرب” أجابت سيلين.
“ملك الآلهة لا يريد قتلي. على الأقل ليس الآن.”
في النهاية ، جاء آخرون للاطمئنان عليهم.
“نعم ، أنتِ محقة.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان واثقًا من أنه كان على حق. سيحميهم المصدر ويحافظ على الإنتاج ويبقيهم يعملون بكامل طاقتهم. يمكنه الاعتماد عليه للمساعدة في عمليات الإجلاء الجماعية التي كان يخطط لها. كل الاستعدادات التي احتاجوا لإنجازها قبل وصول الآلهة أصبحت ممكنة الآن.
في النهاية ، جاء آخرون للاطمئنان عليهم.
“لنلقي نظرة.”
قدم بيليال تقريره ، ” كسجير ذهبت. تم نقل كل المصدر هنا بنجاح”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“تلقينا معلومات من العاصمة” أضافت هيلفلاور. ” كان هناك زلزال كبير امتد لمسافة 250 كيلومتراً لكنه مر بسرعة. يوجد الآن بلورة ضخمة – لقد نجحت. يمكننا البدء في التنقيب عن المصدر على الفور”
رفعته سيلين بعناية حتى يتمكن من الراحة عليها. كان غارقاً في العرق ، وشعره الأسود عالق على وجهه الشاحب. كما هو الحال دائمًا ، كانت عيناه الداكنتان تلمعان بقوة مؤذية ، مثل الأنفاق إلى ضوء بعيد.
أومأ كلاود هوك برأسه ، “ماذا كانت ردود فعل الناس؟”
أجابت هيلفلاور ، “عدم تصديق أنك فعلتها فعلاً” بدت المفاجأة في ملامحها الجميلة. “لدينا الآن مصدر هائل لا ينضب تقريبًا من الطاقة. سيجعل كل شيء أسهل. كل من يراه سيعرف هذا وسيتبعك في أي مكان”
المصدر. بلورة ، مغمورة بالقوة العقلية. كانت الطاقة التي تحملها هي قوة الخلق. من الناحية النظرية ، إذا كان المرء يمتلك طاقة عقلية كافية ، فإنه يمتلك أي شيء. كان المصدر هو المفتاح ، عملة عالمية! يمكن استبدالها بكل ما يحتاجون إليه.
بالطبع ، كان الشرط الأساسي هو أن يعرف شخص ما كيفية استخدامه. بعد كل شيء ، لم يأت المصدر من شخص. قد يكون ما يمكن أن يحققه مختلفًا عما يمكن أن يستدعيه صائد الشياطين.
كانت الآلهة قوية جداً. بدا الأمر كما لو أنهم أرادوا تدمير هذا الكوكب ، فسيكون الأمر سهلاً مثل قلب يدهم.
“لنلقي نظرة.”
قدم بيليال تقريره ، ” كسجير ذهبت. تم نقل كل المصدر هنا بنجاح”
“بماذا تفكر؟”
بصرف النظر عن هجومه على الملاذ ، كانت هذه أعظم معجزة قدمها كلاود هوك. كان يعرف مدى روعة الإنجاز ، لكنه أراد أن يراه بأم عينيه. بحلول الوقت الذي وصلوا فيه إلى العاصمة الجنوبية ، تعافى في الغالب.
<اذا لاحظت أي خطأ في الترجمة او الكلمات ضع اقتراحك>
“لا أستطيع أن أقول على وجه اليقين. إنه … ينتظر شيئاً ما. ينتظر أن أنمو. لا منطق لهذا لي. إنه سيد الوقت ، ما الذي يمكن أن يحاول تحقيقه أيضًا؟”
من ناحية أخرى ، كان مواطنو العاصمة لا يزالون يترنحون من المشهد. حرص الجيش على عدم خروج الأمور عن السيطرة ، وعاد معظمهم الآن إلى منازلهم أو مناطقهم. كان لا يزال هناك العديد من المناطيد في السماء أعلاه ، تطفو بتكاسل حول البلورة الضخمة التي ظهرت في الجنوب الغربي من المدينة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
كانت هضبة شاهقة يبلغ ارتفاعها عدة آلاف من الأمتار. أشع تلألؤ ضوء الشمس بإغراء كنوع من القصر الإلهي. بداخلها يمكن للمرء أن يرى بصوت خافت الأرواح تتدحرج بين البلورة.
“ما الذي ننتظره؟ حان الوقت للعمل.”
في لمحة ، بدا المصدر طويلًا ومسطحًا ، وشكله بيضاوي تقريبًا. تم دفن ما يقرب من ثمانين بالمائة تحت الأرض ، ولكن مع ذلك كان هيكلًا جبليًا على حدود المدينة. تسببت عملية نقله والتواء الفضاء في تكسير البلورة. كانت القطع الضخمة تتساقط بحرية وتناثرت في المنطقة المحيطة.
كان الوقت ينفد.
تحركت المناطيد ذهابًا وإيابًا ، وانتزعت هذه الشظايا ونقلتها إلى المدينة. من هذه النقطة ، لن تقلق جرينلاند أبدًا بشأن الإنتاج أو الدفاع. كانت إحدى هذه الأجزاء كافية لتوفير الملايين من سكان المدينة ، على الأقل لفترة قصيرة. المشكلة جاءت في معرفة ما تمثله هذه القوة. لقد جاءت من معاناة الأجيال. لذلك ، لتكريم أولئك الذين سُرق جوهرهم ، يجب استخدامها لتحسين النوع وعدم إهدارها.
رفعته سيلين بعناية حتى يتمكن من الراحة عليها. كان غارقاً في العرق ، وشعره الأسود عالق على وجهه الشاحب. كما هو الحال دائمًا ، كانت عيناه الداكنتان تلمعان بقوة مؤذية ، مثل الأنفاق إلى ضوء بعيد.
“يمكنني استخدام المصدر لإنشاء منطقة دفاعية كبيرة. واحد سيكون حتى من الصعب اختراقها بأسلحة الآلهة. إنه المكان الذي سنقوم فيه بموقفنا” كان كلاود هوك سعيدًا بالنتائج.
كان واثقًا من أنه كان على حق. سيحميهم المصدر ويحافظ على الإنتاج ويبقيهم يعملون بكامل طاقتهم. يمكنه الاعتماد عليه للمساعدة في عمليات الإجلاء الجماعية التي كان يخطط لها. كل الاستعدادات التي احتاجوا لإنجازها قبل وصول الآلهة أصبحت ممكنة الآن.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “إنه الشيء الوحيد الذي أبقاني على قيد الحياة كل هذا الوقت.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان واثقًا من أنه كان على حق. سيحميهم المصدر ويحافظ على الإنتاج ويبقيهم يعملون بكامل طاقتهم. يمكنه الاعتماد عليه للمساعدة في عمليات الإجلاء الجماعية التي كان يخطط لها. كل الاستعدادات التي احتاجوا لإنجازها قبل وصول الآلهة أصبحت ممكنة الآن.
“ما الذي ننتظره؟ حان الوقت للعمل.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان واثقًا من أنه كان على حق. سيحميهم المصدر ويحافظ على الإنتاج ويبقيهم يعملون بكامل طاقتهم. يمكنه الاعتماد عليه للمساعدة في عمليات الإجلاء الجماعية التي كان يخطط لها. كل الاستعدادات التي احتاجوا لإنجازها قبل وصول الآلهة أصبحت ممكنة الآن.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “نعم ، أنتِ محقة.”
لا وقت لتضييع الراحة. كان المصدر عبارة عن طاقة ذهنية ، لكن استخدامه لتشغيل الآثار يتطلب موهبة وقدرة. لا يزال هناك الكثير ليفعله.
في الداخل رأت كلاود هوك مستنزفًا من كل قوته. كان مستلقيًا على ظهره ويلهث مثل كلب يُجلد في شبر واحد من حياته. شعر بالاستنزاف والإنفاق ، غير قادر على تحريك شعرة واحدة.
في لمحة ، بدا المصدر طويلًا ومسطحًا ، وشكله بيضاوي تقريبًا. تم دفن ما يقرب من ثمانين بالمائة تحت الأرض ، ولكن مع ذلك كان هيكلًا جبليًا على حدود المدينة. تسببت عملية نقله والتواء الفضاء في تكسير البلورة. كانت القطع الضخمة تتساقط بحرية وتناثرت في المنطقة المحيطة.
كان الوقت ينفد.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
تحركت المناطيد ذهابًا وإيابًا ، وانتزعت هذه الشظايا ونقلتها إلى المدينة. من هذه النقطة ، لن تقلق جرينلاند أبدًا بشأن الإنتاج أو الدفاع. كانت إحدى هذه الأجزاء كافية لتوفير الملايين من سكان المدينة ، على الأقل لفترة قصيرة. المشكلة جاءت في معرفة ما تمثله هذه القوة. لقد جاءت من معاناة الأجيال. لذلك ، لتكريم أولئك الذين سُرق جوهرهم ، يجب استخدامها لتحسين النوع وعدم إهدارها.
المصدر. بلورة ، مغمورة بالقوة العقلية. كانت الطاقة التي تحملها هي قوة الخلق. من الناحية النظرية ، إذا كان المرء يمتلك طاقة عقلية كافية ، فإنه يمتلك أي شيء. كان المصدر هو المفتاح ، عملة عالمية! يمكن استبدالها بكل ما يحتاجون إليه.
همممم ، الفصل 800~
في الداخل رأت كلاود هوك مستنزفًا من كل قوته. كان مستلقيًا على ظهره ويلهث مثل كلب يُجلد في شبر واحد من حياته. شعر بالاستنزاف والإنفاق ، غير قادر على تحريك شعرة واحدة.
“لا أستطيع أن أقول على وجه اليقين. إنه … ينتظر شيئاً ما. ينتظر أن أنمو. لا منطق لهذا لي. إنه سيد الوقت ، ما الذي يمكن أن يحاول تحقيقه أيضًا؟”
<اذا لاحظت أي خطأ في الترجمة او الكلمات ضع اقتراحك>
ترجمة : Bolay
ترجمة : Bolay
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
رفع كلاود هوك رأسه ، ناظرًا إلى السماء كما لو كان يستطيع أن يرى من خلالها إلى الكون البعيد وراءها. تجاه العدو المعادي الذي اقترب.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
