تعليمات الملك الخالد
تبقى 99 فصل على النهاية
………..
تعليمات الملك الخالد
“هاها … لقد تحررت أخيرًا! تلك المجموعة من الرفاق القدامى الذين لم يموتوا ما زالوا يختارون إطلاق سراحي في النهاية! ” خرج من السجن غريب أطوار بشعر أشعث وعيون مليئة بالضوء البارد.
“اختر شخصًا مذهلًا بدرجة كافية من خط النسب المباشر ، ثم أرسله إلى السماوات التسع والأراضي العشر .” قال آوتشينغ .
لقد أراد حقًا أن يضرب هذا الابن الشرير حتى الموت بصفعة واحدة. كان هذان سلفان قديمان خالدان ، لكن هذا الشقي استمر في تسميتهما بضرطة قديمة.
كان الداو العظيم لذلك المكان ناقص ، ويشهد حاليًا تغييرات كبيرة. ومع ذلك ، في النهاية ، كل شيء سيكمل دائرة ، والوقت يقترب الآن. لقد أراد إرسال سليلًا مباشرًا من عائلة آو للاندماج مع بصمة جوهر السماء ، والحصول على الحظ الطبيعي العظيم !
“لقد جئت من أجل بصمة جوهر السماء! أي بلاط إمبراطوري ، أي خبير رقم واحد؟ من الأفضل أن تقفوا جميعًا جانبًا! ” قال آو توه بضحكة.
كان الملك الخالد آوتشينغ بلا تعبير. بعد عصور لا تنتهي ، لم يتكلم كثيرًا. ومع ذلك ، فقد تحدث اليوم جملة كاملة ، تاركًا طفلين الداو مصدومين.
لتحقيق الخلود في عصر لا يسمح فيه بالصعود الخالد ، هذا أسقط معرفة الجميع عبر العصور التي لا تنتهي!
كانوا يعلمون أن هذا الأمر مهم للغاية بالتأكيد.
لتحقيق الخلود في عصر لا يسمح فيه بالصعود الخالد ، هذا أسقط معرفة الجميع عبر العصور التي لا تنتهي!
وإلا فلماذا يعطي السلف القديم هذه التعليمات؟
الآن ، حان الوقت بالضبط للاندماج مع بصمة جوهر السماء العظيم. بمجرد الحصول عليها ، ستجلب فوائد هائلة.
“هل يمكننا اختيار آو غان للذهاب؟” سأل أحد أطفال داو بهدوء وحذر.
“حتى النمل مثلك يجرؤ على إنشاء بلاط إمبراطوري ، ويرغب عبثًا في اغتنام الحظ الطبيعي العظيم ؟ من الأفضل أن تزحفوا جميعًا إلى هنا الآن ، وسيتم القضاء على كل من يجرؤ على تحديني! ” هدد آو توه بصوت بارد.
كان ذلك لأنه في مئات الآلاف من السنين الأخيرة ، كان آو غان يُعتبر سليلًا مباشرًا مذهلاً بدرجة كافية.
كان الخالدان الحقيقيان غاضبين. كان هذا الشاب يفتقر إلى الانضباط ، ولم يظهر أي احترام لهم على الإطلاق ، ولا يزال لا يغير طرقه حتى الآن ، ويصفهم بالضرطات القديمة أمام وجوههم.
“لقد أتيحت له فرصة ، لكنه أضاعها”. بعد قول هذا ، لم يعد الملك الخالد آوتشينغ يقول أكثر من ذلك ، وأغمض عينيه.
…
قدم الطفلان على عجل انحناءة احترام ، ثم انسحبا ببطء. ثم غادروا هذا المكان ، تاركين الفوضى البدائية الكهف القديم.
وبالمثل ، فتحت عيون الملك الخالد تايشي اليوم أيضًا. في الفوضى البدائية ، أصدر مرسومًا ، جعل العشيرة تختار سليلًا يمكن أن يسيطر على الجميع ليقاتلوا على الحظ الطبيعي.
كانوا يعلمون أنه هذه المرة ، لأن آو غان خسر أمام هوانغ ، فقد بالفعل قيمته في عيون السلف القديم ، ولم يعد يعلق أي أهمية عليه.
استقرت هنا المعابد السماوية الضخمة ، مهيبة وفرضية ، قوة الأرادة القزية تتجمع من جميع الاتجاهات. اندلعت طاقات التنين ، اندلع ضوء ميمون متعدد الألوان .
داخل عشيرة آو ، اجتمع خبراء المستوى الخالد الحقيقي في قصر الأسلاف. بعد مناقشة الأشياء بعناية ، اختاروا في النهاية التلميذ الذي حقق الداو قبل أكثر من مائة ألف عام من آو غان ، شخص كان على بعد خطوة من المجال الخالد الحقيقي.
في رأيه ، لم تجرؤ حتى عائلته آو على إنشاء بلاط إمبراطوري في المجال الخالد بدافع الخوف تجاه الملوك الخالدين الآخرين ، ولا يجرؤون على كسر السلام والتوازن ، ومع ذلك تجرأ شخص ما في العالم الأدنى على فعل ذلك.
كان هذا الفرد مذهلاً بما فيه الكفاية ، وقدرته بالتأكيد ليست أقل شأناً من آو غان. ومع ذلك ، فقد تم حبسه في سجن سماوي لأنه كان شديد الوحشية وجامحا ، ويتحدى كرامة الخالدين الحقيقيين للعشيرة.
كان الملك الخالد آوتشينغ بلا تعبير. بعد عصور لا تنتهي ، لم يتكلم كثيرًا. ومع ذلك ، فقد تحدث اليوم جملة كاملة ، تاركًا طفلين الداو مصدومين.
“هاها … لقد تحررت أخيرًا! تلك المجموعة من الرفاق القدامى الذين لم يموتوا ما زالوا يختارون إطلاق سراحي في النهاية! ” خرج من السجن غريب أطوار بشعر أشعث وعيون مليئة بالضوء البارد.
لم يكن الخالدان الحقيقيان مغرمين حقًا بآو توه. لقد تغيرت تعابيرهم بسبب عدم احترامه لهم ومناداتهم بضرطة قديم. لم يذكروا إنجازات هوانغ ، فقط تركوا آو توه يفعل ما يشاء ، ويتمنون أن يروا أي نوع من الأساليب لديه.
“آو توه ، كان سلوكك دائمًا وحشيًا وغير مقيد ، ويتعارض مع قوانين العشيرة. هذه المرة ، أتمنى أن تتمكن من تغيير أساليبك ، وفي نفس الوقت تجلب لنفسك حظًا طبيعيًا عظيمًا ! ”
لم يكن الخالدان الحقيقيان مغرمين حقًا بآو توه. لقد تغيرت تعابيرهم بسبب عدم احترامه لهم ومناداتهم بضرطة قديم. لم يذكروا إنجازات هوانغ ، فقط تركوا آو توه يفعل ما يشاء ، ويتمنون أن يروا أي نوع من الأساليب لديه.
“لا تقلق ، الضرطة العجوز ، لقد سمعت بالفعل كل شيء. ما هي قيمة هذا الهراء في العوالم الدنيا؟ إنهم ليسوا أكثر من بعض البرابرة. إذا ذهبت ، سأقتلهم جميعًا بيد واحدة! ” أطلقت عيون آو توه تألق مذهل. كان شعره فوضى كاملة ، مليئة بالوحشية.
“مجرد ضفدع يطلق التثاؤب ، إنهم يضعون الكثير من الأجواء!” سخر آو توه ، وهو يحمل تعبيرًا عن السخرية. برفع يده ، اتسعت كفه وأصابعه ، وأمسك جبل عظيم.
“الجامح!”
كان شعر آو توه أشعثًا ، مرتديًا درع معركة من جلد الوحش ، وعيناه تومضان بضوء بارد ، ويبدو وكأنه وحش شرير من عصور ما قبل التاريخ ، يحمل نوعًا من عدم الانتظام الذي لا يوصف.
كان الخالدان الحقيقيان غاضبين. كان هذا الشاب يفتقر إلى الانضباط ، ولم يظهر أي احترام لهم على الإطلاق ، ولا يزال لا يغير طرقه حتى الآن ، ويصفهم بالضرطات القديمة أمام وجوههم.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “فقط من خلال الاعتقاد بأنك بلا مساواة يمكن أن يكون ذلك ممكنًا.” لقد أراد استخدام الشيخ العظيم منغ تيانتشينغ كمثال ، ولكن في النهاية لم يقل أي شيء ، وأطلق تنهيدة خفيفة.
“آو توه ، عليك أن تفهم أنه هذه المرة ، سيكون هناك أحفاد ملك خالد آخرين سيتوجهون للحصول على هذا الحظ الطبيعي. لا يمكنك التصرف بلا مبالاة! ”
كانت هناك قصور تحتوي الصور السماوية في كل مكان ، بعض من شي هاو ، وبعض الأرواح البطولية.
لولا كون قوة آو توه مدهشة بما فيه الكفاية ، وقوته تهيمن على عصر ما ، فلن يولوه أي اهتمام حقًا. ومع ذلك ، هذه المرة ، احتاجوا إلى شخص شرس مثله لقمع أحفاد الملك الخالد الآخرين.
كانت هناك قصور تحتوي الصور السماوية في كل مكان ، بعض من شي هاو ، وبعض الأرواح البطولية.
“هيه ، أليسوا مثلنا تمامًا ، يتجهون إلى العوالم الدنيا لقطف الخوخ ، والاستيلاء على الحظ الطبيعي الذي ينتمي إلى تلك الحيوانات الصغيرة؟ لا تقلق ، فالحظ الطبيعي هو لي بالفعل ، ولا يمكن لأحد أن يأخذه مني! ” قال آو توه بسخرية.
الآن ، حان الوقت بالضبط للاندماج مع بصمة جوهر السماء العظيم. بمجرد الحصول عليها ، ستجلب فوائد هائلة.
“من أجل منع حدوث أي شيء غير متوقع ، سترسل العشيرة خبيرين خالدين لمتابعتك في العوالم الدنيا. سيحملون أيضًا أسلحة عظيمة ، لذلك لا يمكن لأحد أن يمنعكم جميعًا! ” قال خالد حقيقي.
لقد شعروا جميعًا بالفعل أن العوالم الدنيا كانت على وشك تجربة تغييرات كبيرة.
“ضرطة قديمة ، ألا تقلق كثيرًا؟ معي هناك ، بغض النظر عن مجموعة البرابرة التي ستظهر ، أو إذا ظهر أي من أحفاد الملك الخالد ، لا يمكنهم فعل أي شيء “. تألقت عيون آو توو ببراعة.
“هاها … لقد تحررت أخيرًا! تلك المجموعة من الرفاق القدامى الذين لم يموتوا ما زالوا يختارون إطلاق سراحي في النهاية! ” خرج من السجن غريب أطوار بشعر أشعث وعيون مليئة بالضوء البارد.
“وقح ! أنت طفل غير مخلص! ” جاء والد آو تو. كان ببساطة على وشك الموت من الغضب ، مشيرًا إلى آو توه بإصبعه ، وجسده كله يرتجف.
“لقد جئت من أجل بصمة جوهر السماء! أي بلاط إمبراطوري ، أي خبير رقم واحد؟ من الأفضل أن تقفوا جميعًا جانبًا! ” قال آو توه بضحكة.
لقد أراد حقًا أن يضرب هذا الابن الشرير حتى الموت بصفعة واحدة. كان هذان سلفان قديمان خالدان ، لكن هذا الشقي استمر في تسميتهما بضرطة قديمة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لقد أنزله بشدة ، راغبًا في سحق البلاط الإمبراطوري وتحويله إلى أنقاض. كان لديه تعبير عن الازدراء على وجهه ، ينظر تمامًا باحتقار إلى ما يسمى بالبلاط الإمبراطوري في هذا العالم الأدنى.
من المؤكد أن وجهي الأسلاف القدامى الخالدين الحقيقيين أظلما ، استدارا وغادرا مباشرة.
هذا النوع من المزاج السيء جعل دائمًا وجوه الخالدين للعشيرة مظلمة ، وليسوا على استعداد لإعطائه أي اهتمام ، لذلك يمكن للمرء أن يتخيل كيف سيشعر الغرباء عندما يسمعون هذا. لم يكن هناك من طريقة يمكنهم تحمله.
إذا لم يكن ذلك بسبب حاجتهم الحقيقية إلى هذا النسل ، لكانوا قد صفعوه ، وحبسوه لمدة مائة ألف عام أخرى.
“آو توه ، كان سلوكك دائمًا وحشيًا وغير مقيد ، ويتعارض مع قوانين العشيرة. هذه المرة ، أتمنى أن تتمكن من تغيير أساليبك ، وفي نفس الوقت تجلب لنفسك حظًا طبيعيًا عظيمًا ! ”
…
“لقد أتيحت له فرصة ، لكنه أضاعها”. بعد قول هذا ، لم يعد الملك الخالد آوتشينغ يقول أكثر من ذلك ، وأغمض عينيه.
المجال الخالد ، داخل أعماق كونية أخرى.
في رأيه ، لم تجرؤ حتى عائلته آو على إنشاء بلاط إمبراطوري في المجال الخالد بدافع الخوف تجاه الملوك الخالدين الآخرين ، ولا يجرؤون على كسر السلام والتوازن ، ومع ذلك تجرأ شخص ما في العالم الأدنى على فعل ذلك.
مدينة عملاقة قديمة طافت في الفراغ. مع تقدم السنين ، أصبحت أكثر ازدهارًا ، وازدهرت بقوة أكبر ، وقادرة على السيطرة على العصور التي لا نهاية لها!
ومع ذلك ، كانت قوات البلاط الإمبراطوري لا تزال هي نفسها ، ولا تزال تحرس ممرات العالمين ، ولا تفعل أي شيء خاص. ظلوا مركزين على حراسة مختلف الأراضي.
كانت هذه مدينة الملك تايشي.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان الاثنان يؤمنان أنهما قادران على التعامل مع أي كوارث تأتي في طريقهما.
**تايشي/ بداية عظيمة
علقت على المعابد السماوية لوحة منقوشة أفقية مصنوعة من الذهب الخالد ، الكلمتان “البلاط الإمبراطوري ” محفورتان عليها ، تنتشر منها موجة من هالة تهز العالم!
أقام الملك الخالد تايشي هنا ، وكان هذا هو مركز النظام النجمي الذي حكمه.
“وقح ، هذا مجرد عالم أدنى فقير ، أرض بلا زراعة. هؤلاء مجرد مجموعة من المتوحشين ، لكنهم يجرؤون على المطالبة بتأسيس بلاط إمبراطوري ؟ أنتم جميعًا لا تفهمون ارتفاع وعمق هذا العالم! ” وبخ آو توه .
وبالمثل ، فتحت عيون الملك الخالد تايشي اليوم أيضًا. في الفوضى البدائية ، أصدر مرسومًا ، جعل العشيرة تختار سليلًا يمكن أن يسيطر على الجميع ليقاتلوا على الحظ الطبيعي.
تنهدت النملة ذات القرون السماوية والآخرون أيضًا. من الماضي حتى الآن ، كم عدد الكائنات السامية مثل هذه كانت موجودة؟
“هذا هو أساس الملك الخالد. إذا كان لا يمكن الاستيلاء عليها ، يمكن للمرء أن ينسى تحقيق مكانة الملك الخالد “.
إذا لم يكن ذلك بسبب حاجتهم الحقيقية إلى هذا النسل ، لكانوا قد صفعوه ، وحبسوه لمدة مائة ألف عام أخرى.
عندما بدت هذه الكلمات ، اهتزت سلالة تايشي إلى حد كبير!
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com من المؤكد أن وجهي الأسلاف القدامى الخالدين الحقيقيين أظلما ، استدارا وغادرا مباشرة.
في المجال الخالد ، أصيب جميع الملوك بالصدمة ، وشعرت جميع الأطراف بشيء ما! على الرغم من أنهم لم يكونوا بحاجة إليها بأنفسهم ، إذا تمكن أحد الأجيال اللاحقة من الحصول على بصمة جوهر السماء ، فقد يتمكنون من أن يصبحوا ملوكًا خالدين في المستقبل.
…
لقد شعروا جميعًا بالفعل أن العوالم الدنيا كانت على وشك تجربة تغييرات كبيرة.
كانت هذه بصمة جوهر السماء ، من خلال الاستيلاء عليها ، يمكن للمرء أن يتم إعداده في مكان مرتفع ، ويطل على حقبة عظيمة ، ويكون قادرًا على النظر إلى جميع منافسيه.
الآن ، حان الوقت بالضبط للاندماج مع بصمة جوهر السماء العظيم. بمجرد الحصول عليها ، ستجلب فوائد هائلة.
حتى رجل الذهب الخالد ذو السبعة ألوان والأرواح البطولية والأشباح الخالدة كانوا عاجزين عن الكلام ، ولا يعرفون ماذا يقولون.
السماوات التسع والأراضي العشر.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لقد أنزله بشدة ، راغبًا في سحق البلاط الإمبراطوري وتحويله إلى أنقاض. كان لديه تعبير عن الازدراء على وجهه ، ينظر تمامًا باحتقار إلى ما يسمى بالبلاط الإمبراطوري في هذا العالم الأدنى.
كان الجو غريبًا بعض الشيء ، فالمخلوقات في المنطقة المحظورة تدرك بوضوح أيضًا ما كان يحدث ، وما هو نوع التحول الذي يحدث في هذا العالم. كان هناك حظ طبيعي عظيم على وشك الظهور.
كان هذا الفرد مذهلاً بما فيه الكفاية ، وقدرته بالتأكيد ليست أقل شأناً من آو غان. ومع ذلك ، فقد تم حبسه في سجن سماوي لأنه كان شديد الوحشية وجامحا ، ويتحدى كرامة الخالدين الحقيقيين للعشيرة.
بعض المناطق المحظورة لا يمكن أن تظل هادئة بعد الآن. كان شخص ما على وشك اتخاذ إجراء ، ويغتنم هذا الحظ الطبيعي!
استقرت هنا المعابد السماوية الضخمة ، مهيبة وفرضية ، قوة الأرادة القزية تتجمع من جميع الاتجاهات. اندلعت طاقات التنين ، اندلع ضوء ميمون متعدد الألوان .
كانت هذه بصمة جوهر السماء ، من خلال الاستيلاء عليها ، يمكن للمرء أن يتم إعداده في مكان مرتفع ، ويطل على حقبة عظيمة ، ويكون قادرًا على النظر إلى جميع منافسيه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ………… الداعم الرئيسي : shaly
“ما هو مستوى الزراعة بالضبط الذي وصلت إليه الآن؟” داخل المحكمة الإمبراطورية ، سأل تساو يوشنغ شي هاو.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com هذا اليوم ، ارتجف العالم قليلاً ، من الواضح أن شيئًا مختلفًا يحدث.
في السنوات الأخيرة ، قتل شي هاو الخالدين الحقيقيين وقطع كائنات خالدة ، كانت إنجازاته مروعة للعالم. أراد الجميع معرفة المستوى الذي وصل إليه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ومع ذلك ، كان الجميع يعلم أنه بمجرد أن يحقق الخلود بهذه الطريقة ، سيكون معنى مختلفًا تمامًا!
“ذروة داو المتطرف ، ما زالت لم أحقق الخلود. يمكن اعتبار أنني ما زلت في عالم الكائن الأسمى “. أجاب شي هاو.
داخل عشيرة آو ، اجتمع خبراء المستوى الخالد الحقيقي في قصر الأسلاف. بعد مناقشة الأشياء بعناية ، اختاروا في النهاية التلميذ الذي حقق الداو قبل أكثر من مائة ألف عام من آو غان ، شخص كان على بعد خطوة من المجال الخالد الحقيقي.
ذهل الجميع. لقد كان حقًا يتحدى العقل بقتل الخالدين ، لقد كان الأمر صادمًا حقًا!
كان هذا الفرد مذهلاً بما فيه الكفاية ، وقدرته بالتأكيد ليست أقل شأناً من آو غان. ومع ذلك ، فقد تم حبسه في سجن سماوي لأنه كان شديد الوحشية وجامحا ، ويتحدى كرامة الخالدين الحقيقيين للعشيرة.
حتى رجل الذهب الخالد ذو السبعة ألوان والأرواح البطولية والأشباح الخالدة كانوا عاجزين عن الكلام ، ولا يعرفون ماذا يقولون.
حتى رجل الذهب الخالد ذو السبعة ألوان والأرواح البطولية والأشباح الخالدة كانوا عاجزين عن الكلام ، ولا يعرفون ماذا يقولون.
“إذا حصلت على بصمة جوهر السماء ، فهل ستكون قادرًا على تحقيق الخلود؟” سأل النملة ذات القرون السماوية.
“مجرد ضفدع يطلق التثاؤب ، إنهم يضعون الكثير من الأجواء!” سخر آو توه ، وهو يحمل تعبيرًا عن السخرية. برفع يده ، اتسعت كفه وأصابعه ، وأمسك جبل عظيم.
أطلق شي هاو تنهيدة خفيفة ، وهز رأسه قائلاً: “لقد وقفت بالفعل في ذروة داو المتطرف لفترة طويلة ، وعلى بعد شعرة من التحول. لا يمكن لبصمة جوهر السماء أن تدفعني إلى الخلود ، لكنها ستجلب لي بالفعل فوائد. يحتاج داو الخاص بي إلى مساري الخاص ، عندما يحين الوقت ، سأحقق الخلود بشكل طبيعي “.
لتحقيق الخلود في عصر لا يسمح فيه بالصعود الخالد ، هذا أسقط معرفة الجميع عبر العصور التي لا تنتهي!
ومع ذلك ، كان الجميع يعلم أنه بمجرد أن يحقق الخلود بهذه الطريقة ، سيكون معنى مختلفًا تمامًا!
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كانوا يعلمون أنه هذه المرة ، لأن آو غان خسر أمام هوانغ ، فقد بالفعل قيمته في عيون السلف القديم ، ولم يعد يعلق أي أهمية عليه.
لتحقيق الخلود في عصر لا يسمح فيه بالصعود الخالد ، هذا أسقط معرفة الجميع عبر العصور التي لا تنتهي!
“الجامح!”
“أنت حقًا وحش. أنت لست خالدا ، ومع ذلك يمكنك تحدي العقل وقتل الخالدين ، فكيف يمكن لمخلوقات داو الخالدة أن تتحمل هذا حتى؟! ” شعر رجل الذهب الخالد ذو السبعة ألوان بالحزن.
تغيرت تعبيرات الأشباح الخالدة مرة أخرى ، وشعروا بخوف كبير مقيد تجاه شي هاو.
تغيرت تعبيرات الأشباح الخالدة مرة أخرى ، وشعروا بخوف كبير مقيد تجاه شي هاو.
وخلفه تبعه رجلان في منتصف العمر ، كلاهما خالدين حقيقيين. كانوا يخشون أن يحدث شيء غير متوقع لآو توه ، لذلك تبعوه هنا ، وأحضروا أسلحة قتل عظيمة معهم .
“كائن أسمى يمكنه حقاً أن يقتل كائنًا خالدًا؟” ابتلع شي تشونغ جرعة من اللعاب.
لم يكن آو توه على علم بهذا لأنه تم سجنه لأكثر من مائة ألف عام.
“فقط من خلال الاعتقاد بأنك بلا مساواة يمكن أن يكون ذلك ممكنًا.” لقد أراد استخدام الشيخ العظيم منغ تيانتشينغ كمثال ، ولكن في النهاية لم يقل أي شيء ، وأطلق تنهيدة خفيفة.
وخلفه تبعه رجلان في منتصف العمر ، كلاهما خالدين حقيقيين. كانوا يخشون أن يحدث شيء غير متوقع لآو توه ، لذلك تبعوه هنا ، وأحضروا أسلحة قتل عظيمة معهم .
تنهدت النملة ذات القرون السماوية والآخرون أيضًا. من الماضي حتى الآن ، كم عدد الكائنات السامية مثل هذه كانت موجودة؟
ومع ذلك ، لم يعرفوا كيف أصبح هوانغ مرعبًا في هذه الآلاف من السنين ، وأنه قتل بالفعل الخالدين الحقيقيين والكائنات الخالدة ، وإنجازاته مجيدة للغاية.
…
“من أجل منع حدوث أي شيء غير متوقع ، سترسل العشيرة خبيرين خالدين لمتابعتك في العوالم الدنيا. سيحملون أيضًا أسلحة عظيمة ، لذلك لا يمكن لأحد أن يمنعكم جميعًا! ” قال خالد حقيقي.
كان الجميع تحت السماء ينتظرون الفرصة ، وخاصة بعض المخلوقات في المناطق المحظورة . أرادوا جميعًا اغتنام فرصة السماء!
مدينة عملاقة قديمة طافت في الفراغ. مع تقدم السنين ، أصبحت أكثر ازدهارًا ، وازدهرت بقوة أكبر ، وقادرة على السيطرة على العصور التي لا نهاية لها!
ومع ذلك ، كانت قوات البلاط الإمبراطوري لا تزال هي نفسها ، ولا تزال تحرس ممرات العالمين ، ولا تفعل أي شيء خاص. ظلوا مركزين على حراسة مختلف الأراضي.
“هذا هو أساس الملك الخالد. إذا كان لا يمكن الاستيلاء عليها ، يمكن للمرء أن ينسى تحقيق مكانة الملك الخالد “.
هذا اليوم ، ارتجف العالم قليلاً ، من الواضح أن شيئًا مختلفًا يحدث.
…
“هذا العالم الأدنى اللعين ، قمع الداو العظيم قوي للغاية ، مما يجعل جسدي كله يشعر بعدم الارتياح!” ظهر أعضاء عائلة آو.
لقد أراد حقًا أن يضرب هذا الابن الشرير حتى الموت بصفعة واحدة. كان هذان سلفان قديمان خالدان ، لكن هذا الشقي استمر في تسميتهما بضرطة قديمة.
كان شعر آو توه أشعثًا ، مرتديًا درع معركة من جلد الوحش ، وعيناه تومضان بضوء بارد ، ويبدو وكأنه وحش شرير من عصور ما قبل التاريخ ، يحمل نوعًا من عدم الانتظام الذي لا يوصف.
الآن ، حان الوقت بالضبط للاندماج مع بصمة جوهر السماء العظيم. بمجرد الحصول عليها ، ستجلب فوائد هائلة.
وخلفه تبعه رجلان في منتصف العمر ، كلاهما خالدين حقيقيين. كانوا يخشون أن يحدث شيء غير متوقع لآو توه ، لذلك تبعوه هنا ، وأحضروا أسلحة قتل عظيمة معهم .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كانت هذه مدينة الملك تايشي.
عبسوا. لقد رفضهم هذا العالم بجدية ، مما جعلهم يشعرون بضغط كبير ، كانوا غير مرتاحين للغاية هنا. تم إجبارهم على ختم جزء من قوتهم الخالد مؤقتًا.
“وقح ، هذا مجرد عالم أدنى فقير ، أرض بلا زراعة. هؤلاء مجرد مجموعة من المتوحشين ، لكنهم يجرؤون على المطالبة بتأسيس بلاط إمبراطوري ؟ أنتم جميعًا لا تفهمون ارتفاع وعمق هذا العالم! ” وبخ آو توه .
رفع آو توه يده ، وأطلق هالة مرعبة وصادمة. كيف يمكن للمزارعين العاديين تحمل هذا؟ كاد المزارعون العاديون القريبون أن ينفجروا على الفور ، وجوههم شاحبة مثل الثلج ، والدم يتدفق من زوايا شفاههم ، وأجسادهم تتشقق.
قدم الطفلان على عجل انحناءة احترام ، ثم انسحبا ببطء. ثم غادروا هذا المكان ، تاركين الفوضى البدائية الكهف القديم.
“البلاط الإمبراطوري … هوانغ هو الأقوى.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كانت هذه مدينة الملك تايشي.
كان هذا الشخص يرتجف في كل مكان ، ويقول هذا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ومع ذلك ، كان الجميع يعلم أنه بمجرد أن يحقق الخلود بهذه الطريقة ، سيكون معنى مختلفًا تمامًا!
“وقح ، هذا مجرد عالم أدنى فقير ، أرض بلا زراعة. هؤلاء مجرد مجموعة من المتوحشين ، لكنهم يجرؤون على المطالبة بتأسيس بلاط إمبراطوري ؟ أنتم جميعًا لا تفهمون ارتفاع وعمق هذا العالم! ” وبخ آو توه .
“ضرطة قديمة ، ألا تقلق كثيرًا؟ معي هناك ، بغض النظر عن مجموعة البرابرة التي ستظهر ، أو إذا ظهر أي من أحفاد الملك الخالد ، لا يمكنهم فعل أي شيء “. تألقت عيون آو توو ببراعة.
بو!
…
بدأ هذا المزارع المثير للشفقة بالتحط تحت هذه القوة ، وانفجر إلى أشلاء تحت هذا الزئير ، مما أدى إلى محو جسده وروحه.
ذهل الجميع. لقد كان حقًا يتحدى العقل بقتل الخالدين ، لقد كان الأمر صادمًا حقًا!
“البلاط الإمبراطوري ، أريد هدمه بالأرض. يجرؤون على أخذ هذا الاسم ، فهم ببساطة لا يعرفون الفرق بين الحياة والموت! ” قال آو توه ببرود.
كان ذلك لأنه في مئات الآلاف من السنين الأخيرة ، كان آو غان يُعتبر سليلًا مباشرًا مذهلاً بدرجة كافية.
في رأيه ، لم تجرؤ حتى عائلته آو على إنشاء بلاط إمبراطوري في المجال الخالد بدافع الخوف تجاه الملوك الخالدين الآخرين ، ولا يجرؤون على كسر السلام والتوازن ، ومع ذلك تجرأ شخص ما في العالم الأدنى على فعل ذلك.
ذهل الجميع. لقد كان حقًا يتحدى العقل بقتل الخالدين ، لقد كان الأمر صادمًا حقًا!
على طول الطريق ، أسروا المزارعين ، وسألوهم عن مكان البلاط الإمبراطوري ، واندفعوا إلى هناك!
“كائن أسمى يمكنه حقاً أن يقتل كائنًا خالدًا؟” ابتلع شي تشونغ جرعة من اللعاب.
كانت هناك قصور تحتوي الصور السماوية في كل مكان ، بعض من شي هاو ، وبعض الأرواح البطولية.
بعض المناطق المحظورة لا يمكن أن تظل هادئة بعد الآن. كان شخص ما على وشك اتخاذ إجراء ، ويغتنم هذا الحظ الطبيعي!
توجه آو توه مباشرة إلى القصر السماوي المركزي في البلاط الإمبراطوري ، بالقرب من أرض تقاطع يين يانغ . كان من الأسهل التوجه إلى المناطق الثمانية من هنا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com وإلا فلماذا يعطي السلف القديم هذه التعليمات؟
استقرت هنا المعابد السماوية الضخمة ، مهيبة وفرضية ، قوة الأرادة القزية تتجمع من جميع الاتجاهات. اندلعت طاقات التنين ، اندلع ضوء ميمون متعدد الألوان .
إذا لم يكن ذلك بسبب حاجتهم الحقيقية إلى هذا النسل ، لكانوا قد صفعوه ، وحبسوه لمدة مائة ألف عام أخرى.
علقت على المعابد السماوية لوحة منقوشة أفقية مصنوعة من الذهب الخالد ، الكلمتان “البلاط الإمبراطوري ” محفورتان عليها ، تنتشر منها موجة من هالة تهز العالم!
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كانوا يعلمون أنه هذه المرة ، لأن آو غان خسر أمام هوانغ ، فقد بالفعل قيمته في عيون السلف القديم ، ولم يعد يعلق أي أهمية عليه.
“مجرد ضفدع يطلق التثاؤب ، إنهم يضعون الكثير من الأجواء!” سخر آو توه ، وهو يحمل تعبيرًا عن السخرية. برفع يده ، اتسعت كفه وأصابعه ، وأمسك جبل عظيم.
كان هذا الشخص يرتجف في كل مكان ، ويقول هذا.
هونغ لونغ!
هونغ!
لقد أنزله بشدة ، راغبًا في سحق البلاط الإمبراطوري وتحويله إلى أنقاض. كان لديه تعبير عن الازدراء على وجهه ، ينظر تمامًا باحتقار إلى ما يسمى بالبلاط الإمبراطوري في هذا العالم الأدنى.
الآن ، حان الوقت بالضبط للاندماج مع بصمة جوهر السماء العظيم. بمجرد الحصول عليها ، ستجلب فوائد هائلة.
كان ذلك لأنه في رأيه ، كان للعالم الأدنى الحالي فقط بعض المخلوقات ذات القوة العادية. لقد أراد إخضاعهم بقوة ، استخدم هذا لإبلاغ جميع مخلوقات هذا العالم أنه ، آو توه ، قد وصل.
كان شعر آو توه أشعثًا ، مرتديًا درع معركة من جلد الوحش ، وعيناه تومضان بضوء بارد ، ويبدو وكأنه وحش شرير من عصور ما قبل التاريخ ، يحمل نوعًا من عدم الانتظام الذي لا يوصف.
“لقد جئت من أجل بصمة جوهر السماء! أي بلاط إمبراطوري ، أي خبير رقم واحد؟ من الأفضل أن تقفوا جميعًا جانبًا! ” قال آو توه بضحكة.
…
هونغ!
وخلفه تبعه رجلان في منتصف العمر ، كلاهما خالدين حقيقيين. كانوا يخشون أن يحدث شيء غير متوقع لآو توه ، لذلك تبعوه هنا ، وأحضروا أسلحة قتل عظيمة معهم .
هبط الجبل العظيم. اندلع ذلك المكان بتألق عظيم ، مبهر بشكل لا يصدق. توقف الجبل بأكمله أمام المعابد السماوية ، ثم انفجر. كان ذلك بسبب وجود تشكيلات متطرفة أقيمت هنا لحماية البلاط الإمبراطوري.
لم يكن الخالدان الحقيقيان مغرمين حقًا بآو توه. لقد تغيرت تعابيرهم بسبب عدم احترامه لهم ومناداتهم بضرطة قديم. لم يذكروا إنجازات هوانغ ، فقط تركوا آو توه يفعل ما يشاء ، ويتمنون أن يروا أي نوع من الأساليب لديه.
قفز الخالدين الحقيقيين ، وشعورا أن هذا التشكيل كان غير عادي.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان الجو غريبًا بعض الشيء ، فالمخلوقات في المنطقة المحظورة تدرك بوضوح أيضًا ما كان يحدث ، وما هو نوع التحول الذي يحدث في هذا العالم. كان هناك حظ طبيعي عظيم على وشك الظهور.
في الواقع ، عندما سمعوا أن هوانغ أنشأ البلاط الإمبراطوري ، كشفوا بالفعل عن نظرة إنذار ، وهم يعلمون جيدًا أن هذا الشخص كان مميزًا. حتى أنه هزم آو غان من عشيرتهم.
بعض المناطق المحظورة لا يمكن أن تظل هادئة بعد الآن. كان شخص ما على وشك اتخاذ إجراء ، ويغتنم هذا الحظ الطبيعي!
لم يكن آو توه على علم بهذا لأنه تم سجنه لأكثر من مائة ألف عام.
تبقى 99 فصل على النهاية ……….. تعليمات الملك الخالد
لم يكن الخالدان الحقيقيان مغرمين حقًا بآو توه. لقد تغيرت تعابيرهم بسبب عدم احترامه لهم ومناداتهم بضرطة قديم. لم يذكروا إنجازات هوانغ ، فقط تركوا آو توه يفعل ما يشاء ، ويتمنون أن يروا أي نوع من الأساليب لديه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان الجو غريبًا بعض الشيء ، فالمخلوقات في المنطقة المحظورة تدرك بوضوح أيضًا ما كان يحدث ، وما هو نوع التحول الذي يحدث في هذا العالم. كان هناك حظ طبيعي عظيم على وشك الظهور.
السبب الرئيسي هو أن الخالدين الحقيقيين كانا واثقين في دعمهما ، متعجرفان للغاية. منذ أن أحضروا أسلحة قتل عظيمة ، اعتقدوا أنهم يستطيعون قطع حتى الحكام والبودا!
كان شعر آو توه أشعثًا ، مرتديًا درع معركة من جلد الوحش ، وعيناه تومضان بضوء بارد ، ويبدو وكأنه وحش شرير من عصور ما قبل التاريخ ، يحمل نوعًا من عدم الانتظام الذي لا يوصف.
كان الاثنان يؤمنان أنهما قادران على التعامل مع أي كوارث تأتي في طريقهما.
هونغ لونغ!
ومع ذلك ، لم يعرفوا كيف أصبح هوانغ مرعبًا في هذه الآلاف من السنين ، وأنه قتل بالفعل الخالدين الحقيقيين والكائنات الخالدة ، وإنجازاته مجيدة للغاية.
…
“من يجرؤ على إزعاج البلاط الإمبراطوري؟” صرخ صوت من داخل المعابد السماوية.
علقت على المعابد السماوية لوحة منقوشة أفقية مصنوعة من الذهب الخالد ، الكلمتان “البلاط الإمبراطوري ” محفورتان عليها ، تنتشر منها موجة من هالة تهز العالم!
“حتى النمل مثلك يجرؤ على إنشاء بلاط إمبراطوري ، ويرغب عبثًا في اغتنام الحظ الطبيعي العظيم ؟ من الأفضل أن تزحفوا جميعًا إلى هنا الآن ، وسيتم القضاء على كل من يجرؤ على تحديني! ” هدد آو توه بصوت بارد.
كان ذلك لأنه في رأيه ، كان للعالم الأدنى الحالي فقط بعض المخلوقات ذات القوة العادية. لقد أراد إخضاعهم بقوة ، استخدم هذا لإبلاغ جميع مخلوقات هذا العالم أنه ، آو توه ، قد وصل.
هذا النوع من المزاج السيء جعل دائمًا وجوه الخالدين للعشيرة مظلمة ، وليسوا على استعداد لإعطائه أي اهتمام ، لذلك يمكن للمرء أن يتخيل كيف سيشعر الغرباء عندما يسمعون هذا. لم يكن هناك من طريقة يمكنهم تحمله.
السبب الرئيسي هو أن الخالدين الحقيقيين كانا واثقين في دعمهما ، متعجرفان للغاية. منذ أن أحضروا أسلحة قتل عظيمة ، اعتقدوا أنهم يستطيعون قطع حتى الحكام والبودا!
…………
الداعم الرئيسي : shaly
على طول الطريق ، أسروا المزارعين ، وسألوهم عن مكان البلاط الإمبراطوري ، واندفعوا إلى هناك!
تبقى 99 فصل على النهاية ……….. تعليمات الملك الخالد
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات