كيف سيأتي الربيع دون أن يمر الشتاء؟ (3)
“لقد غادرنا العاصمة سيدي.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com في يوم عادي مرَّ جونغ بايك عبر دفتر الحسابات العائلي،حيث كان يفكر في أخذ مبلغ صغير جدًا من الخزانة الملكية بسبب ولائه الثابت وسنوات خدمته.
عندما سمع غونغ جونغ بايك كلمات سائق العربة ، أمره بالتوقف.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “المرتزقة الذين استأجرهم سيدي لم يظهروا بعد … أوه ، إنهم قادمون الآن.”
قال الأمير: “لا”.
فتح خادم البلاط الملكي السابق النافذة وأخذ بعض الوقت ليرى منظر العاصمة من بعيد، لقد اترك الآن منصبه الذي كانت تشغله عائلته من جيل إلى جيل.
رأى مجموعة من الفرسان الملثمين من بعيد يخرجون من الظلام. أجبر جونغبيك شفتيه على الابتسام. قد يبدو مبالغا فيه قليلا لأنهم كانوا أقل منه شأنا، ولكن في هذه الحالة ، كان عليه أن يبتسم.
ومع ذلك ، لم يستسلم جونغ بايك لأنه استمر في مقارنة دفتره الخاص بالدفتر الملكي ، وتتبع النقص.
لقد كان شيئًا خطط له منذ فترة طويلة ، ولكن الآن بعد أن أصبح حقيقة واقعة دخل في حالة مزاجية جديدة.
“لا أريد أن ألعب في المياه الكبيرة بعد الآن جلالة الملك،حيث أسعى للتقاعد قرب نهر هادئ “.
كان جونغ بايك قد أخبر الملك أن القضية برمتها أحبطته وأنه يريد الآن أن يعيش حياة هادئة. بالطبع ، لم يكن لديه مثل هذه النية. لقد خطط بالفعل لحياته في الإمبراطورية.كما كانت لديه كل النية لقضاء شيخوخته كرجل نبيل لقوة عظمى.
ثم توسل جونغ بايك يائسًا ،لم يدرك حتى أنه كان يبتلع التراب.
“هل هذه هي الطريقة التي تستقبلني بها؟” قال الرجل الذي كان يرتدي عباءة طويلة: “لا يهم ، لم أتي إلى هنا بنوايا حسنة على أية حال”.
من المؤكد أنه لم يخطط للقيام بذلك منذ البداية.
خدمت عائلته عائلة ليونبيرجر الملكية من جيل إلى جيل ، وقد أنشأه والده كخادم مخلص لعائلة ليونبيرجر.
وتتبع حركة الإمدادات التي تم تقسيمها إلى شركتين و كل شركات النقل و مصادر الإستيراد والتوزيع والوسطاء الذين توسطوا نيابة عن وسطاء آخرين.
قال الأمير: “لا”.
لكن قبل حوالي أربع سنوات تغيرت أفكاره في هذا الشأن.
احتفظت عائلته بدفاتر مزدوجة منذ زمن بعيد لتخفيف العمل الضريبي المتمثل في حفظ حسابات مملكة بأكملها.و نظرًا لتفانيهم الطويل للعائلة المالكة ، فقد تم الوثوق بهم لحساب تكلفة خدماتهم الخاصة ؛ وكونهم مخلصين ومتواضعين ، فإن رواتبهم لم تقلل بشكل كبير من الموارد المالية لـ ليونبيرغر.
بدأت علاقته مع السفير الإمبراطوري في ذلك اليوم.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
في يوم عادي مرَّ جونغ بايك عبر دفتر الحسابات العائلي،حيث كان يفكر في أخذ مبلغ صغير جدًا من الخزانة الملكية بسبب ولائه الثابت وسنوات خدمته.
ومع ذلك ، فقد شكك فجأة في وجود تناقض في السجلات.
رأى مجموعة من الفرسان الملثمين من بعيد يخرجون من الظلام. أجبر جونغبيك شفتيه على الابتسام. قد يبدو مبالغا فيه قليلا لأنهم كانوا أقل منه شأنا، ولكن في هذه الحالة ، كان عليه أن يبتسم.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
تم جمع المبالغ بشكل مثالي ، ولم يكن هناك تباين في دفتره فيما يتعلق بالدخل والنفقات.
ثم توسل جونغ بايك يائسًا ،لم يدرك حتى أنه كان يبتلع التراب.
ومع ذلك ، شعر أن شيئًا ما غير صحيح.
عندما سمع غونغ جونغ بايك كلمات سائق العربة ، أمره بالتوقف.
أخذ على الفور الدفتر الخاص بعائلته وذهب لمقارنة أرقامه مع تلك الموجودة في الدفتر الملكي.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
في البداية ، اعتقد أن شخصًا ما قد اختلس من الإمدادات الملكية .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
تملكته الرغبة الشديدة في إغلاق الفتحة الموجودة في الخزانة الملكية ، ولذلك سعى سرَّا وراء الدفتر .
“لا أريد أن ألعب في المياه الكبيرة بعد الآن جلالة الملك،حيث أسعى للتقاعد قرب نهر هادئ “.
لم يكن تتبع التناقض سهلاً.
لكن لم يجلب له نجاحه أي سعادة تُذكر.
من المؤكد أنه لم يخطط للقيام بذلك منذ البداية.
وتتبع حركة الإمدادات التي تم تقسيمها إلى شركتين و كل شركات النقل و مصادر الإستيراد والتوزيع والوسطاء الذين توسطوا نيابة عن وسطاء آخرين.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
ومع ذلك ، لم يستسلم جونغ بايك لأنه استمر في مقارنة دفتره الخاص بالدفتر الملكي ، وتتبع النقص.
عانى جونغ بايك من انهيار عصبي شديد حتى أصبح الحد الفاصل بين الخيال والواقع غير واضح في النهاية و أصبح الاستمرار في العيش كفاحًا بالنسبة له.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
بعد عام طويل من مطاردتهم ، اكتشف أخيرًا الوجهة النهائية للبضائع.
لكن لم يجلب له نجاحه أي سعادة تُذكر.
“حسنًا ، أنا … لماذا سموك هنا؟”
لكن لم يجلب له نجاحه أي سعادة تُذكر.
“لص كبير ولص صغير. أيهما؟ ” تأمل ، وأضاف: “اللص الصغير وحده هو الذي سيحافظ على حياته”.
ومع ذلك ، شعر أن شيئًا ما غير صحيح.
كل شخص لديه سر ، وبعض الأسرار عظيمة لدرجة أن الآخرين لا يستطيعون التعامل معها،و كانت هذه الحالة بالضبط من هذا القبيل.والمثير للدهشة أن العائلة المالكة كانت تدرب سرًا ثلاثمائة فارس.
بالنسبة إلى جونغ بايك ، الرجل الذي لا يفكر إلا بالأرقام أصبح السر الملكي يثقل كاهل عقله وقلبه،و لم يستطع تحمل ذلك.حيث كان يخشى أنه إذا اكتشف هو سر العائلة المالكة ، فيمكن للآخرين أن يفعلوا ذلك أيضًا. العائلة المالكة التي تعلم أنه يعلم ليست هي المشكلة. خدمت عائلته عائلة ليونبيرجر لأجيال ، ولن يتم فصله لمجرد أنه عثر على سر ملكي.
قال الأمير: “لا”.
“لا أريد أن ألعب في المياه الكبيرة بعد الآن جلالة الملك،حيث أسعى للتقاعد قرب نهر هادئ “.
كانت الإمبراطورية هي المشكلة الحقيقية.
كان يراوده كابوس كل ليلة حيث يُخطف و يُعذب فيُقتل على يد عميل إمبراطوري.
فتح جونغ بايك عينيه أخيرا حتى كادت أن تخرج مقلتاهما.
عانى جونغ بايك من انهيار عصبي شديد حتى أصبح الحد الفاصل بين الخيال والواقع غير واضح في النهاية و أصبح الاستمرار في العيش كفاحًا بالنسبة له.
عانى جونغ بايك من انهيار عصبي شديد حتى أصبح الحد الفاصل بين الخيال والواقع غير واضح في النهاية و أصبح الاستمرار في العيش كفاحًا بالنسبة له.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
لذلك ، قرر في الأخير الذهاب إلى السفير الإمبراطوري وتقديم تقرير عن النتائج التي توصل إليها.
“هل أنت هناك؟”
بدأت علاقته مع السفير الإمبراطوري في ذلك اليوم.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان جونغ بايك قد أخبر الملك أن القضية برمتها أحبطته وأنه يريد الآن أن يعيش حياة هادئة. بالطبع ، لم يكن لديه مثل هذه النية. لقد خطط بالفعل لحياته في الإمبراطورية.كما كانت لديه كل النية لقضاء شيخوخته كرجل نبيل لقوة عظمى.
تم إبعاد الضوء عن خطيئة جونغ بايك المتمثلة في الإبلاغ عن سر عائلة ليونبيرجر بإستغلال حماقة الأمير الأول.
في البداية ، لم يستطع خادم البلاط الملكي النوم بسبب تأنيب ضميره، لكن قراره كان بالفعل لا رجعة فيه ، واستمر السفير الإمبراطوري في طلب معلومات سرية منه.
“صاحب السمو !؟ من فضلك ، لا تطارد اللص الصغير فقط لتفوت اللص العظيم! ”
“هل أنت هناك؟”
بعد تقديم بعض التقارير ، بدأ إستياءه يتلاشى ، ثم جاء الوقت لم يعد يشعر به بأي ندم.
كان الرجل ذو الملابس الملطخة بالدماء والذي كان يبكي على التراب هو ماركيز مونبلييه ، سفير الإمبراطورية.
عندما فكر في الأحداث الآن ، عَلم أن اختياره في ذلك الوقت كان صحيحًا. فمن الأفضل بكثير أن تعيش كنبيل إمبراطوري بدلاً من أن تقضي حياتك بأكملها في لعب دور خادم لعائلة ليونبرغر المالكة.
فتح خادم البلاط الملكي السابق النافذة وأخذ بعض الوقت ليرى منظر العاصمة من بعيد، لقد اترك الآن منصبه الذي كانت تشغله عائلته من جيل إلى جيل.
و بالتأكيد لم تتضمن خطته الفرار من العاصمة ليلا مثل كلب مطارد ، لكن هذه لم تكن مشكلة كبيرة، فلقد وُعد بلقب إمبراطوري منذ أربع سنوات ، وقصر ، مقابل مشاركة أسرار العائلة المالكة.
بعد تقديم بعض التقارير ، بدأ إستياءه يتلاشى ، ثم جاء الوقت لم يعد يشعر به بأي ندم.
رفع الأمير الأول غطاء رأسه وقال : “أولئك الذين تنتظرهم لن يأتوا.”
كل ما كان عليه فعله الآن هو الهروب من هذا البلد الملعون وقضاء ما تبقى من حياته الرائعة في الإمبراطورية.
كان التوقف عنيفًا للغاية لدرجة أن جونغبيك غُطّي بالأوساخ ، لكنه لم يكن يسعل كثيرًا ، ناهيك عن إظهار أي اشمئزاز.
تم جمع المبالغ بشكل مثالي ، ولم يكن هناك تباين في دفتره فيما يتعلق بالدخل والنفقات.
أمر السائق:”حسنًا؟ امضي قدما “.
“هل أنت هناك؟”
رفع الأمير الأول غطاء رأسه وقال : “أولئك الذين تنتظرهم لن يأتوا.”
لقد انغمس في الأفكار حول مستقبله الوردي لدرجة أنه فشل في إدراك أن العربة لم تكن تتحرك.
“هل أنت هناك؟”
تم جمع المبالغ بشكل مثالي ، ولم يكن هناك تباين في دفتره فيما يتعلق بالدخل والنفقات.
كانت الإمبراطورية هي المشكلة الحقيقية.
“نعم سيدي.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “المرتزقة الذين استأجرهم سيدي لم يظهروا بعد … أوه ، إنهم قادمون الآن.”
لم يكن تتبع التناقض سهلاً.
“لماذا لم نتحرك بعد؟”
“المرتزقة الذين استأجرهم سيدي لم يظهروا بعد … أوه ، إنهم قادمون الآن.”
كان الرجل ذو الملابس الملطخة بالدماء والذي كان يبكي على التراب هو ماركيز مونبلييه ، سفير الإمبراطورية.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أمر السائق:”حسنًا؟ امضي قدما “.
، قام غونغ جونغ بايك بفتح باب العربة وخرج منها عند سماع ملاحظة السائق.
“هل هذه هي الطريقة التي تستقبلني بها؟” قال الرجل الذي كان يرتدي عباءة طويلة: “لا يهم ، لم أتي إلى هنا بنوايا حسنة على أية حال”.
رأى مجموعة من الفرسان الملثمين من بعيد يخرجون من الظلام. أجبر جونغبيك شفتيه على الابتسام. قد يبدو مبالغا فيه قليلا لأنهم كانوا أقل منه شأنا، ولكن في هذه الحالة ، كان عليه أن يبتسم.
سيصبح هؤلاء الفرسان حماته بعد كل شيء. في الواقع ، هم الحراس الخاصون الذين اختارهم ماركيز مونبلييه من فرسان وجنود الإمبراطورية.
لأنه من المقرر أن يصبح نبيلًا إمبراطوريًا ، ألن يكون من الحكمة تطوير علاقة وثيقة مع هؤلاء الرجال العسكريين في الرحلة؟
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان جونغ بايك قد أخبر الملك أن القضية برمتها أحبطته وأنه يريد الآن أن يعيش حياة هادئة. بالطبع ، لم يكن لديه مثل هذه النية. لقد خطط بالفعل لحياته في الإمبراطورية.كما كانت لديه كل النية لقضاء شيخوخته كرجل نبيل لقوة عظمى.
ركضت الخيول عبر الغبار الذي ركلته حوافرها وتوقفت أخيرًا أمام جونغ بايك.
لم يكن تتبع التناقض سهلاً.
بعد تقديم بعض التقارير ، بدأ إستياءه يتلاشى ، ثم جاء الوقت لم يعد يشعر به بأي ندم.
كان التوقف عنيفًا للغاية لدرجة أن جونغبيك غُطّي بالأوساخ ، لكنه لم يكن يسعل كثيرًا ، ناهيك عن إظهار أي اشمئزاز.
“هل أنتم السادة آرلز وثيورن؟ حسنًا على أي حال ، لقد سافرتم دون توقف طوال الليل ، ولقد أبليتم بلاءً حسنًا ، “رحب رجل البلاط الملكي السابق المبتسم بالفرسان الإمبراطوريين ، ولا يزال يبتسم على نطاق واسع. ثم تيبس جسده خوفا.فبعد وقوع ضوء شعلة العربة على المجموعة، لاحظ أنه لم يكن وجه الرجل الواقف أمامه ملكًا للسير آرلز ولا للسير ثورن.
بعد تقديم بعض التقارير ، بدأ إستياءه يتلاشى ، ثم جاء الوقت لم يعد يشعر به بأي ندم.
بالنسبة إلى جونغ بايك ، الرجل الذي لا يفكر إلا بالأرقام أصبح السر الملكي يثقل كاهل عقله وقلبه،و لم يستطع تحمل ذلك.حيث كان يخشى أنه إذا اكتشف هو سر العائلة المالكة ، فيمكن للآخرين أن يفعلوا ذلك أيضًا. العائلة المالكة التي تعلم أنه يعلم ليست هي المشكلة. خدمت عائلته عائلة ليونبيرجر لأجيال ، ولن يتم فصله لمجرد أنه عثر على سر ملكي.
“هل هذه هي الطريقة التي تستقبلني بها؟” قال الرجل الذي كان يرتدي عباءة طويلة: “لا يهم ، لم أتي إلى هنا بنوايا حسنة على أية حال”.
، قام غونغ جونغ بايك بفتح باب العربة وخرج منها عند سماع ملاحظة السائق.
“حسنًا ، أنا … لماذا سموك هنا؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “المرتزقة الذين استأجرهم سيدي لم يظهروا بعد … أوه ، إنهم قادمون الآن.”
رفع الأمير الأول غطاء رأسه وقال : “أولئك الذين تنتظرهم لن يأتوا.”
في اللحظة التي سمع فيها جونغ بايك ذلك ، عرف أن السفير الإمبراطوري باعه.
كان التوقف عنيفًا للغاية لدرجة أن جونغبيك غُطّي بالأوساخ ، لكنه لم يكن يسعل كثيرًا ، ناهيك عن إظهار أي اشمئزاز.
في اللحظة التي سمع فيها جونغ بايك ذلك ، عرف أن السفير الإمبراطوري باعه.
“لا أريد أن ألعب في المياه الكبيرة بعد الآن جلالة الملك،حيث أسعى للتقاعد قرب نهر هادئ “.
“لا أريد أن ألعب في المياه الكبيرة بعد الآن جلالة الملك،حيث أسعى للتقاعد قرب نهر هادئ “.
انهار على الطريق بمجرد أن أدرك ذلك.
احتفظت عائلته بدفاتر مزدوجة منذ زمن بعيد لتخفيف العمل الضريبي المتمثل في حفظ حسابات مملكة بأكملها.و نظرًا لتفانيهم الطويل للعائلة المالكة ، فقد تم الوثوق بهم لحساب تكلفة خدماتهم الخاصة ؛ وكونهم مخلصين ومتواضعين ، فإن رواتبهم لم تقلل بشكل كبير من الموارد المالية لـ ليونبيرغر.
“صاحب السمو !؟ من فضلك ، لا تطارد اللص الصغير فقط لتفوت اللص العظيم! ”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com في البداية ، اعتقد أن شخصًا ما قد اختلس من الإمدادات الملكية .
ثم توسل جونغ بايك يائسًا ،لم يدرك حتى أنه كان يبتلع التراب.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بعد عام طويل من مطاردتهم ، اكتشف أخيرًا الوجهة النهائية للبضائع.
قال الأمير: “لا”.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
بدت صرخة واحدة ، ولم تكن صرخة الخائن، راكعا و مرعوبا ، استدعى جونغ بايك كل ذرة من الشجاعة بقيت داخله وتمكن أخيرا من فتح عينيه قليلا.
بدت صرخة واحدة ، ولم تكن صرخة الخائن، راكعا و مرعوبا ، استدعى جونغ بايك كل ذرة من الشجاعة بقيت داخله وتمكن أخيرا من فتح عينيه قليلا.
رأى رجلا ملطخ بالدماء ملقى على الأرض .
لأنه من المقرر أن يصبح نبيلًا إمبراطوريًا ، ألن يكون من الحكمة تطوير علاقة وثيقة مع هؤلاء الرجال العسكريين في الرحلة؟
فتح جونغ بايك عينيه أخيرا حتى كادت أن تخرج مقلتاهما.
لقد انغمس في الأفكار حول مستقبله الوردي لدرجة أنه فشل في إدراك أن العربة لم تكن تتحرك.
من المؤكد أنه لم يخطط للقيام بذلك منذ البداية.
كان الرجل ذو الملابس الملطخة بالدماء والذي كان يبكي على التراب هو ماركيز مونبلييه ، سفير الإمبراطورية.
كل شخص لديه سر ، وبعض الأسرار عظيمة لدرجة أن الآخرين لا يستطيعون التعامل معها،و كانت هذه الحالة بالضبط من هذا القبيل.والمثير للدهشة أن العائلة المالكة كانت تدرب سرًا ثلاثمائة فارس.
جلس الأمير الأول على الأرض حتى أصبحت عيناه على نفس مستوى عينا جونغ بايك.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com رأى رجلا ملطخ بالدماء ملقى على الأرض .
“لص كبير ولص صغير. أيهما؟ ” تأمل ، وأضاف: “اللص الصغير وحده هو الذي سيحافظ على حياته”.
“لماذا لم نتحرك بعد؟”
فهم جونغ بايك أنه سيتم إنقاذ رجل واحد فقط.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“هل هذه هي الطريقة التي تستقبلني بها؟” قال الرجل الذي كان يرتدي عباءة طويلة: “لا يهم ، لم أتي إلى هنا بنوايا حسنة على أية حال”.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات